الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أيمن العموش : االقضايا الكيدية...خنجر في خاصرة القضاء الأردني
#الحوار_المتمدن
#أيمن_العموش مرة أخرى يثبت القضاء الأردني نزاهته في التعامل مع القضايا الكيدية بفضل مدع عام يملك من الحس الوطني ما جعله يحق الحق ولو اقتضى الأمر الخوض في تفصيلات قضية كيدية لم تكن تحتاج أكثر من مصادقة وينتهي الأمر. مرة أخرى يعمد من يسعون لتعطيل الحقوق إلى المكيدة لوقف التنفيذ والخوض في سمعة المرفوعة القضية الكيدية ضدهم في محاولة لثنيهم عن تحصيل مستحقاتهم المحكوم بها منذ سنوات خلت. وبينما يجدون أن القضايا الكيدية وسيلة ناجعة لإحداث بلبلة تسهل التسليم بالأمر الواقع، نجد أن القضاء الأردني تستنزف موارده من وقت وجهد وميزانية للنظر في قضايا لا أساس لها من الصحة كوسيلة للضغط على المرفوعة ضدهم. مختصر الحكاية أن قضية حكم فيها لصالح أحد المستثمرين الأردنيين منذ ست سنوات ضد شركة مساهمة عامة قامت باستمالة محاميه بحفنة من مال فعطل تنفيذ الحكم. ولكن أمر محاميه اكتشف، فباشر المستثمر إلى استبداله ومباشرة تنفيذ قضيته. لما وجدت الشركة أن المحكوم له سيحصل حقه منها، عمدت للتهديد برفع قضية كيدية ضد المستثمر الذي لم يبال بالتهديد والوعيد وأصر على استرجاع حقه. فقامت الشركة بالفعل بالتوجه للقضاء لتتهمه بتهم لا تمت له بصلة، وقد اتهمت إلى جانبه ثلاثة من أفراد ذات الشركة. ثم اتجهت للتفاوض مع المستثمر بأسلوب أقرب ما يكون للبلطجة، أسقط حقك فتسقط عنك القضية الكيدية ونملك طرق إسقاطها بفضل صلاتنا بشخوص قضائية تعرف من أين تؤكل الكتف، ولكنك إن تمسكت بحقك فسترقى القضية الكيدية إلى مستوى جرم اقتصادي سيؤثر بالتأكيد على سمعتك كمستثمر ويكبدك خسائر مادية ومعنوية. وثق النبيل بنبل القضاء الأردني، وأصر على المضي في المطالبة بحقه بالقانون الذي ما انفك يقول أنه سينصفه لأن فيه شرفاء لا تأخذهم في الحق لومة لائم. تدخل المدعون بالقضية الكيدية يمنة ويسرة، وجعلوا لعلية القوم واسطة للضغط على المرفوعة القضية ضده، ولكن ذلك لم يثنه عن عزمه وإصراره على مباشرة استرجاع حقه دون واسطة أو محسوبية أو تحايل على القانون. مكروا ومكر الله والله خير الماكرين، فقد قيض شريفا كركيا وصل الليل بالنهار ليكتشف الحقيقة ويحكم بالعدل الذي تقوم عليه دار القضاء التي ترفع شعارا مفاده أن إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل، وهكذا كان. تبين أن المستثمر بريء مما نسب إليه، أسقطت عنه التهم المنسوبة إليه زورا ومنعت محاكمته بينما وقع في الحفرة من حفر حفرة لأخيه وتمت إحالة الأفراد الثلاثة من أعضاء الشركة إلى محكمة الجنايات بالتهم المنسوبة إليهم مع الحكم بالقبض عليهم. ومع أن الأردنيين الأباة تمكنوا من معرفة وجه التحايل باسم القضية الكيدية والحكم بالحق، إلا أن تنفذ شركة المساهمة العامة في مفاصل صحافة إلكترونية لم تمنعهم من محاولة ربط المستثمر بقضية جنائية لم تتم إحالته إليها وذلك في فبركة صحفية تسعى للتشهير بسمعة المستثمر مقابل حفنة من مال يقبضها صحفي مبتدئ فتسد نهمه لاستغلال منبر الحرية. وبينما يبدو يأس المدعين واضحا في محاولة الإطاحة بمن طالب بحقه، تجد أن أفعالهم هذه تضر بالقضاء الأردني من باب استغلال موارده في مضيعة للوقت والجهد والمال، وفي محاولة لاتهام الأبرياء فقط لأنهم وجدوا أن الأبرياء أناس يتطهرون من رجس الانحطاط إلى أسفل المستويات التي يتخذها المدعون محيطا لأعمالهم. حفروا حفرة فوقعوا فيها واليوم حكم على أعضاء مجلس إدارة شركة المساهمة العامة بالإحالة لمحكمة الجنايات والقبض عليهم حتى تكون الاتهامات التي أسندوها لبعضهم للضغط على المستثمر محصورة بهم وحدهم. أما الصحافة التي تخلط الغث بالسمين فقد أصبحت تشوه سمع ......
#االقضايا
#الكيدية...خنجر
#خاصرة
#القضاء
#الأردني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689005
طلال الشريف : الكيدية السياسية وحملة الاعتقالات في الضفة الغربية لتفتيت المفتت
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف يبدو أن الإعتقالات لأعضاء التيار الإصلاحي في حركة فتح في الضفة الغربية، جاءت على خلفية التحضير للإنتخابات التي أعلن عنها جبريل الرجوب، بأنهم بصدد الذهاب إليها، ودعم تلك التصريحات، إتصال الرئيس كما ذكرت مواقع إعلامية، لطمأنة أردوغان على تواصل اللقاءات الفتحاوية الحمساوية، وجولتها الجديدة بين الرجوب والعاروري على الأراضي التركية، وطلب الرئيس من تركيا التحضير لمشاركة مراقبين أتراك لهذه الإنتخابات، وبعد لجوء الرئيس عباس لمحور قطر تركيا الإخوان المسلمين، بعد جولتين من خطوات ابتعاد الرئيس عباس، المنتهي الشرعية، والرسمية الفلسطينية، المنتهية الشرعية أيضا، عن مصر حاملة الملف الفلسطيني بتكليف من جامعة الدول العربية.الرئيس عباس، والرجوب، يواصلون الضربات لمصر ، بدأووها باجتماع تلفزيوني بين الرجوب والعاروري بعيدا عن القاهرة، كما خططت قطر وتركيا، وتلوها بضربة أخرى باختيار بيروت لاجتماع الأمناء العامين بعيدا عن مصر، والآن الضربة الثالثة، بطلب الرئيس عباس مشاركة مراقبين أتراك للإنتخابات القادمة في فلسطين، مواكبة مع إجتماع الرجوب العاروري الجديد في تركيا، وبعيداً عن مصر أيضاً، وعلى أراضي خصومها. هذا ما يفعله رئيس السلطة، وخطورة ما لا يعرفه المتحمس لمقعد الرئاسة جبريل الرجوب، من مغزى سياسة الرئيس عباس، بعد شعوره بإهتزار سلطته، قبل أن يكمل مخطط تسليم السلطة والرئاسة لحماس، كما تعهد بها لقطر. على ما يبدو منذ مدة، وشروع القطريين في إعادة خالد مشعل للواجهة، للترشح لمقعد الرئاسة القادم، حيث لا منافس فتحاوي قادر على هزيمة مشعل جماهيريا إلا دحلان الفتحاوي.الرئيس يريد تسليم مشعل وحماس دفة الحكم، لضمان مخرج آمن له ولإسرته، بعد نفاذ الوقت لسلطته ورئاسته، ولعدم ثقته بكل الفتحاويين، حتى أقربهم له من شلة المقاطعة، واللجنة المركزية، فعباس ليس له شلة، ولا يؤمن بالأصدقاء، وهو بالمناسبة ليس له أصدقاء، ويعمل لذاته، وهو متيقن من عدم توفر مخرج آمن له عند أي فتحاوي، حتى الرجوب، والشيخ، وفرج، الغافلين عن ذلك، ولذلك بوجود حماس ومشعل كما خططت قطر هو الضمان الوحيد للخروج الآمن لعباس.ولكن ما علاقة الاعتقالات لأعضاء التيار بالضفة الغربية بالانتخابات؟هي بداية، ستتصاعد، وتدخل في موجات إعتقال أخرى لتيارات، وشخصيات فتحاوية أخرى، حتى قد تصل الرجوب نفسه لإبعاده من الطريق، بحيث تنشغل فتح، وتتغير البيئة من الآن وحتى الإنتخابات، يكون الشمل الفتحاوي قد تمزق إرباً، لمجموعات، ومراكز قوى، تكتشف لاحقا، بأن الخطة هي تمزيق فتح، لتمكين حماس من الفوز، وتصدر خالد مشعل للرئاسة الفلسطينية، وما بعدها من ترتيبات، لا ندري خطة قطر وأميركا، هل لها علاقة بصفقة القرن أم لا؟ليس هناك. كما بدا واضحا، ولعدم وجود رغبة حقيقية ومقدرة، لسلطة عباس حتى بترتيباته مع حماس، لإستجلاب الجمهور للمقاومة الشعبية، كما جربوا ذلك في الأسبوع الماضي، ولذلك سيذهبون للإنتخابات كمخرج، لتتويج حماس، ولكن بعد تمزيق فتح، في صراعات بينية، رغم ضعفها الآني، وحتى لو أطلق سراح المعتقلين، فالإعتقالات ستتواصل، وستنجم عنها صدامات محسوبة الهدف، دون الفوضى، ليتمكنوا من إجراء الإنتخابات .. هذا هو المخرج الآمن لرئيس بات تفتيت وحدة فتح الهدف، وهي خطة قديمة جديدة بدأت تلوح نهاياتها.هكذا رئيس، بوصلته الكيدية السياسية، التي لا علاقة لها بالمصلحة الوطنية، لا يتصدى للتطبيع حقيقة كما هو ظاهر، بل يتصدى لدحلان، هذا ما يحلم به ليل نهار ،خرب العلاقات مع مصر العروبة، ويمزق فتح، ويحاصر الشعب الفلسطيني لأعوام قادم ......
#الكيدية
#السياسية
#وحملة
#الاعتقالات
#الضفة
#الغربية
#لتفتيت
#المفتت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692874