الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : آلاف الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة برحيل نتنياهو
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة السبت 26 أيلول / سبتمبر 2020.ليست هي المرة الاولى التي يخرج بها متظاهرون اسرائيليون للمطالبة برحيل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو الهارب من السجن مستغلا وجوده ووضع حكمه كرئيس وزراء من اجل التستر على سلسلة من جرائمه التي يلاحقه عليها القانون والمطالب بالمثول امام القضاء الاسرائيلي، ولكنه يحاول اتباع الخطوات الملتوية للهروب من وجه القضاء وتنفيذ العدالة، مما دفع الشارع الاسرائيلي بملاحقته من خلال سلسلة من المظاهرات والتي تنطلق اسبوعيا للمطالبة برحيله ووضع حد لممارساته الخاطئة والمنافية لكل الاعراف القانونية والعدالة. وتواصل المظاهرات في الداخل الاسرائيلي التي يقودها حراك الرايات السوداء وتضم أعضاء من اليمين واليسار، للمطالبة باستقالة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الذي تتهمه بالفساد وسوء الادارة في ظل تفشي كورونا، وواصل آلاف الإسرائيليين التظاهر أمام المقر الرسمي لإقامة رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية في مدينة القدس، للمطالبة باستقالته ورحيله عن الحكومة حيث تواصلت المظاهرات برغم الإغلاق الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد . وذكرت مواقع صحيفة اسرائيلية أن هذه المظاهرة التي تطالب برحيله تحمل الرقم 14 منذ انطلاق موجة الاحتجاج الحالية، الرافضة لاستمرار نتنياهو في الحكم بينما يحاكم في ملفات فساد، وفي ظل إخفاقات حكومته في التعامل مع أزمة فيروس كورونا وتداعياتها الاقتصادية وأشارت المواقع الصحيفة إلى أن منزل نتنياهو في مدينة قيسارية شهد تظاهرة ضده شارك فيها نحو 300 شخص إضافة إلى عشرات التظاهرات عند تقاطعات طرق رئيسية وجسور في جميع أنحاء دولة الاحتلال حيث شهدت مشاركة العشرات وفرضت الشرطة على المتظاهرين ارتداء الكمامات الواقية، فيما عززت من تواجد قواتها في القدس، وأغلقت الشوارع المؤدية إلى ميدان باريس أمام حركة المرور . وجاء المتظاهرون من فئات وشرائح سكانية مختلفة ترفع فيها كل مجموعة الشعارات الخاصة بها، ولكن بانسجام حول الشعار الأساس وهو «الإطاحة بنتنياهو» فكانت هناك المجموعة التي تضم طلائع المتظاهرين ضد نتنياهو الذين انطلقوا منذ 3 سنوات وأقاموا خيمة اعتصام ورفعوا الأعلام السوداء تحت عنوان «لا يمكن لمتهم بالفساد أن يكون رئيس حكومة» ومجموعة أخرى تضم أصحاب المتاجر والمصالح الخاصة الذين يطالبون بتعويضات عن خسائرهم الناجمة عن الإغلاق عدة شهور منذ انتشار فيروس كورونا، ومجموعة الفنانين والعاملين في الثقافة والفن الذين يجلسون بلا عمل منذ مطلع مارس (آذار) الماضي، وهناك قوى السلام الذين يتظاهرون ضد صفقة القرن ومخطط الضم، وفي مظاهرات الاسبوع الاخير انضم نواب عن «القائمة المشتركة» للأحزاب العربية، ومتظاهرون من القدس العربية المحتلة يطالبون بمعاقبة المسؤولين في شرطة الاحتلال عن قتل الشاب المعوق إياد حلاق . ونتنياهو متهم بالفساد واختلاس الأموال وخيانة الثقة في سلسلة من القضايا ليصبح بذلك رئيس الوزراء الوحيد في تاريخ دولة الاحتلال الذي يتم اتهامه أثناء فترة ولايته ويواجه نتنياهو اتهامات بسوء التعامل مع أزمة كورونا مما تسبب في فقد آلاف الإسرائيليين وظائفهم، إضافة إلى ذلك يواجه اتهامات في 3 قضايا فساد، وبدأت أولى جلسات محاكمته في مايو/أيار الماضي. إن هذه التظاهرات تعكس الأزمة الكبيرة التي يواجهها نتنياهو والتي من الممكن ان تطيح به ولكنها في الوقت نفسه تعبر عن الأزمة العميقة التي يعيشها النظام السياسي الاسرائيلي وصور الفساد المنتشرة دون اي رقابه او ممارسة ديمقراطية حقيقية في ظل عدم احتر ......
#آلاف
#الإسرائيليين
#يتظاهرون
#للمطالبة
#برحيل
#نتنياهو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693251
ريهام عودة : ما أسباب تواصل بعض الوزراء الإسرائيليين مع السلطة الفلسطينية على الرغم من معارضة بينت؟
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة منذ منتصف عام 2021 حتى مطلع عام 2022 ، انتشرت عدة أخبار عبر وسائل الإعلام الفلسطينية و الإسرائيلية عن اجتماعات و لقاءات بين بعض الوزراء الإسرائيليين و الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، وكبار مسؤولي السلطة الفلسطينية، للتفاهم حول بعض الشؤون الفلسطينية المتعلقة سواء بقضية الضرائب الفلسطينية المحتجزة عند إسرائيل أو قضايا مدنية تتعلق بلم الشمل و اصدار هويات للفلسطينيين الذين لم يحصلوا على لم شمل في الضفة الغربية أو قطاع غزة ، أو قضايا تتعلق ببعد سياسي كبير ، مثل مناقشة مدى إمكانية العودة لمفاوضات السلام ، للوصول الي اعتراف إسرائيلي بحل الدولتين و إيقاف عملية الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية. هكذا تبدو الاخبار المتواردة حول طبيعة تلك الاجتماعات التي تم بعضها على مستوى رفيع بين وزير الجيش الإسرائيلي غانتس، والرئيس الفلسطيني عباس تارةً، وبين وزير الخارجية الإسرائيلي لبيد، ورئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية، حسين الشيخ تارةً أخرى. ومن الملاحظ من تلك الاجتماعات أنها تمت في معظمها كمبادرة من الجانب الإسرائيلي للتقرب من السلطة الفلسطينية، ومناقشة معها بهدوء حول قضايا في معظمها تتعلق بالجانب الاقتصادي أو الشق المدني، وليس حول قضايا استراتيجية تتعلق بالحل النهائي للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي. ومن المثير للانتباه أيضا، من تلك اللقاءات، أنه في كل مرة يكون هناك اجتماع بين وزير إسرائيلي، وقائد كبير في السلطة الفلسطينية، تهاجم المعارضة الإسرائيلية تلك اللقاءات، ويتنصل رئيس الحكومة الإسرائيلية بينت من مسؤوليته حول الموافقة على تلك اللقاءات، مؤكدا في كل مرة أنه لا يعترف بالدولة الفلسطينية، ولن يتفاوض مع الرئيس محمود عباس حول حدود هذه الدولة الفلسطينية. الأمر الذي يستدعي تحليل أسباب تواصل بعض الوزراء والمسئولين الإسرائيليين مع السلطة الفلسطينية، على الرغم من رفضهم للعودة الي مفاوضات السلام، ورفضهم الاعتراف بحل الدولتين.و يمكن القول بأنه ، على الصعيد الفلسطيني تبدو نوايا السلطة الفلسطينية واضحة حول موافقتها على المشاركة في تلك الاجتماعات ، حيث تتمثل أهداف السلطة الفلسطينية من مشاركتها في تلك اللقاءات، في محاولة الحصول على تسهيلات اقتصادية ومدنية تخفف من حدة الأزمة الإنسانية التي يعاني منها بعض أفراد الشعب الفلسطيني ممن ليس لديهم لم شمل و يريدون الحصل على أرقام هوية ليمكنوا من حرية التنقل و السفر في الأراضي الفلسطينية وخارجها ، و أيضا محاولة متابعة أوضاع وحقوق العمال الفلسطينيين في إسرائيل ، و محاولة الإفراج عن إيرادات الضرائب الفلسطينية المحتجزة عند الحكومة الإسرائيلية ، بالإضافة الي محاولة أخيرة من الرئيس عباس لانعاش عملية التفاوض من أجل الوصول لحل الدولتين على حدود 1967، كحل نهائي لتحقيق حلم الدولة الفلسطينية المستقلة . أما بالنسبة لنوايا المسؤولين الإسرائيليين من تلك اللقاءات مع السلطة الفلسطينية، فهناك أهداف أخرى يسعى بعض المسئولين الإسرائيليين الوصول إليها تتمثل في النقاط التالية: 1) محاولة تخفيف غضب السلطة الفلسطينية من توقف عملية المفاوضات حول حل الدولتين لا يخفى عن الجميع غضب السلطة الفلسطينية، و على رأسها الرئيس عباس من التعنت الإسرائيلي بعدم الاعتراف في الدولة الفلسطينية على حدود 1967 ، و عاصمتها القدس الشرقية و الاستمرار الإسرائيلي في توسيع عملية الاستيطان بالضفة الغربية ، وعدم الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بالحرية و الاستقلال من الاحتلال الإسرائيلي ، إضافةً الي الحروب الإسرائي ......
#أسباب
#تواصل
#الوزراء
#الإسرائيليين
#السلطة
#الفلسطينية
#الرغم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745460
سنان سامي الجادر : الحَذر من الإسرائيليين والمدسوسين
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر في هذا الوقت الذي تَحكُمه قوانين تكنولوجيا المعلومات وسهولة إنتشارها, فقد بدأ تسليط الضوء عالمياً على عَظَمة وقِدم الدين المندائي, وتفنيد الروايات التوراتية التي كانت تدّعي بكونها الديانة الموحّدة الأولى, وفي حقيقتها لم تَكُن سوى سَرقة كاملة لتُراث بلاد الرافدين بأدبها ودياناتها وعلومها. وحتى بالنسبة إلى التوحيد اليهودي المزعوم فهو في حقيقته شُرك بالله, وحيثُ أنّ يَهوة لديهم هو يغضب ويحب ويكره ويغار وهو كان متزوج ولديه أبناء! ولا يتم ذكره سوى في الطلاسم والتعويذات, وعدى عن هذا فإلههُم الحقيقي هو أدوناي إله الشمس.نحنُ نَحترم جميع الأديان والفلسفات الدينية ولانطعن بها, وإنما نرُد على الهجومات التي تقوم بها المنظمات اليهودية على المندائية وعلى حضارة بلاد وادي الرافدين مَهد التطور وشرارة الحضارة في العالم أجمع.فبعد أن كانت سياستهم سابقاً, تتركز على شراء باحثين من داخل المندائيين أنفسهم وخاصّة من الخارجين عن المندائيّة. وإعطائهم درجات علمية ودعم إعلامي, ولكي ينشروا الكُتُب التي تُسيء إلى المندائية وتعترف بأسبقية اليهود على المندائيين. ولكنهم الآن قد تحولوا إلى سياسة الهجوم المُباشر, ولأن الإهتمام بالفلسفة المندائية أصبح أكبر من أن يستطيع هؤلاء التوابع تشويهه.وفي هذا السياق تُقيم المؤسسات اليهودية مؤتمرات علمية إعلامية, وتستضيف فيها باحثين يهود وغربيين, لغرض الإساءة للفلسفة المندائية وتفنيد قِدَمها وربط تأريخها بتأريخ الأدلة الآثارية المُكتَشَفة فقط. وطبعاً نحنُ نعرف جيداً بأن مُشتري الآثار المندائية هُم نَفسَهم تلك المُنظمات اليهودية! وبأن هُنالك مجموعة من المندائيين المُنشقين علناً وسراً يعملون سماسرة داخل المُجتمع المندائي لغرض جمع الكُتُب والآثار المندائية وبيعها لهم (مصدر1). بالإضافة إلى سرقاتهم المتكررة لآثار بلاد الرافدين منذ الأحتلال العثماني مروراً بأحتلال العراق ومن ثم داعش ودخول وحداتهم المُستعربة معه, ولغاية الآن من خلال وكلائهم في الميليشيات العميلة التي نصبوها على لتحكم مناطق العراق المختلفة (مصدر6).أنّ الباحثين الحقيقيين هُم الذين يُحللون النصوص والتعاليم والفلسفات الدينية, ومن مُقارنة تلك النصوص مع الأفكار التي كانت سائدة في عصور مُختلفة فسوف يَعرفون قِدمها ولأي حُقبة تنتمي, ولهذا فكانت الفلسفة المندائية ولُغتها الأقرب للأكدية والنقية من الشوائب الغربية, وكذلك إرتباطاتها الوثيقة بالعبادات السومرية والبابلية المائيّة تأكيداً لايقبل الشك على قِدمها, وهذا هو السياق المعمول به في البحوث الدينية والتأريخية.ومن هذا المُنطلق فمثلاً لو أخذنا الفلسفة اليهودية وحللناها بداية مع قصّة آدم وحواء ونزولهما من الجنّة, وبنفس الوقت قارنّاها بهذا الختم الأسطواني الأكدي (مصدر2) فسوف نعرف مُباشرة بأن قصتهم قد تمّ أخذها من بلاد الرافدين. وكذلك قصة الخليقة في اليهودية وكيف أنها نُسخة من الخليقة البابلية الإينوما إيليش (مصدر3) والوصايا العشر لموسى والأصل المصري لها (4), وغيرها من المُتشابهات والتي لايُمكن معها الإعتراف بوجود كتاب ديني مُنزّل يُسمى التواره, وإنما هو إقتباس وتحريف لفلسفة بلاد الرافدين ومصر. وكذلك بكون اليهود كانوا من البدو الرُحّل وأنتقلوا بين بلاد فارس والجزيرة العربية قديماً, وأمّا حالياً فأن نسبة أكثر من تسعون بالمائة من اليهود هُم أصلاً من مملكة الخزر في القوقاز (مصدر5) والتي كانت تعبُد آلهة الشمس أيضاً, فعندما أتتهم الجيوش الأسلامية في القرن العاشر قالوا نحن يهود وتهودوا لكي تؤخذ منهم الجزية. وهذا ما ......
#الحَذر
#الإسرائيليين
#والمدسوسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763405
عبد الرحمان النوضة : تَجْنِيس الإِسْرَائِيلِيِّين غَيْر قَانُونِي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمان_النوضة العنوان الـقصير : تَجْنِيس الإِسْرَائِيلِيِّين غَيْر قَانُونِي. العنوان الطويل: لماذا تَجْنِيس الإِسْرَائِيلِيِّين من أصل مغربي غير قانوني.الــــــمُــــــقَــــــدِّمَــــــة :إذا اِنْطَلَـقْنَا مِن الواقِع، ومِن مُمَارَسَة دولة المغرب، وَجَدْنَا أن إسرائيليّين يَدْخُلُون إلى المغرب بِالمِئَات، وَبِالآلَاف، في كل شهر. وَنِسْبَة هَامَّة من هؤلاء الإسرائيليِّين الذين يدخلون المغرب، يَدْخُلُونَهُ بِصِفِتِهِم «يَهُود مِن أصل مغربي». وَلَا تـقدر دولة المغرب على التَمْيِيز بِدِقَّة بين «إسرائيليّين مِن أصل مغربي»، و«إسرائيليّين مِن أصل غير مغربي». ولا تستطيع دولة المغرب تَحْدِيد كلّ الصِفَات التي يدخل بها هؤلاء الإسرائيليّين إلى المغرب الحَامِلِين لِجِنْسِيَّات مُتَـعَدِّدَة (هل بِصِـفَتِهِم إسرائيليّين، أم أَمْرِيكِيِّين، أم فرنسيّين، أم كَنَدِيِّين، أم ألمانيّين، أم رُوس، أم بُولُونِيِّين، الخ). ومن المُسْتَبْـعَد أن تـقدر دولة المغرب على تَحْدِيد نَوْعِيَّات كلّ الأنشطة، العَلَنِيَة والسِرِّيَة، (الاقتصادية، والمالية، والتجارية، والإعلامية، والمخابراتية، والثـقافية، والتَجَسُّـسِيَة، الخ)، التي يقـوم بها هؤلاء الإسرائيليّين داخل المغرب. وَتَـقُومُ وَسَائِل الإعلام المغربية العُمُومية، وخاصّة منها قنوات التلـفزات العمومية، بحملة دِعَائِيَة قَوِيَة، وَمُكَثَّـفَة، وَمُتَوَاصِلَة، منذ عِدَّة شُهُور، وقَبْل قَرَار «التَطْبِيع» بين دَوْلَتَيْ المغرب وإسرائيل (في ديسمبر 2020)، وخاصّة بعده، لِلتَّرْوِيج لِأُطْرُوحَات سياسية مَفَادُهَا ضِمْنِيًّا أن «الإسرائيليّين من أصل مغربي هم مغاربة». وَتَحُثُّ هذه الدِعَايَةُ الرَّسْمِيَة المواطنينَ المغاربةَ على مُعَامَلَة «اليهود مِن أصل مغربي» كَضُيُوف مُمْتَازِين، أو كَمُوَاطِنِين كَامِلِي المُوَاطَنَة، أو كَشُرَكَاء في المُوَاطَنَة، وفي الجِنْسِيَة المغربية. وَلَا يَقْتَصِرُ اِهْتِمَام الإسرائيليِّين في المغرب على السياحة العابرة، بَلْ يَمْتَدُّ اِهْتِمَامُهُم في المغرب إلى مُجْمَل المَيَادِين الاقتصادية، والبَنْـكِيَة، والمالية، والتجارية، والعَـقَارِيَة، والاعلامية، والثـقافية، والاجتماعية، والسياسية، والمُخَابَرَاتِيَة، الخ. وَتُعَامِلُ مُؤَسّـسَات الدولة المغربية «الإسرائيليّين مِن أصل مغربي»، ليس فـقط كَسُيَّاح أَجَانِب عَابِرِين (touristes de passage)، بَلْ تُعامِلُهم، وَبِتَعْلِيمَات عُلْيَا، إِمَّا وَاضِحَة، وَإِمَّا ضِمْنِيَة، كَمُواطِنِين مَغَارِبَة مِن درجة مُمْتَازَة. وَتُجَسِّدُ هذه المُعَامَلَات المَلْمُوسَة لِـ «الإسرائيليّين مِن أصل مغربي» مَنْحًا لِنَوع مِن «الجِنْسِيَة المغربية المُمْتَازَة». وفي الوقت الذي تَتَوَهَّمُ فيه مُؤَسَّـسَات دولة المغرب، أنها تَتَـعَامَلُ مع «إسرائيليّين مِن أصل مغربي» بِاعْتِبَارِهِم «مَغَارِبَة مُكْتَمِلِي الجِنْسِيَّة والمُوَاطَنَة المغربيتين»، فإنها تَتَـعَامَلُ في الواقع مع «إِسْرَائِيلِيِّين مُكْتَمِلِي الوَلَاء لِإِسْرَائِيل، وَلِلصَّهْيُونِيَة». وفي الوقت الذي تَظُنُّ فيه السُلْطَة السياسية بالمغرب، وَبِسَذَاجَة، أن أكبر اِهْتِمَام يُوجَدُ لَدَى «الإسرائيليّين مِن أصل مغربي»، هو زِيَارَة مَـقَابِر أَجدادهم، والتَضَرُّع إلى أَوْلِيَّائِهِم الصَّالِحِين، فإن هؤلاء الإسرائيليِّين يحملون في الوَاقِع مَشَارِيع سِرِّيَة، وَذَات أَبْعَاد اسْتْرَاتِيجِية، وَخَطِيرَة على المغرب، وحتّى على بُلْدَان شمال إفريقيا . وخلال السنوات الأخيرة، نَشَرَت ......
َجْنِيس
#الإِسْرَائِيلِيِّين
َيْر
َانُونِي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768670