روژيار جمال علي : عن الهوية الكوردية والسياق التاريخي لها
#الحوار_المتمدن
#روژيار_جمال_علي ** الكورد مجتمع لغوي إيراني. لم تكن هناك هوية كوردية صريحه حتى تأسست الدولة الصفوية. لأن لغات الإمبراطوريات بعد القرن التاسع كانت فارسية، حتى لغة الإمبراطورية العثمانية. الفارسية هي تعني لهجة متقدمة للغة الكوردية. لذلك ، لم يواجه الكورد مشكلة وطنية قط. الكورد هم الأسرع في تعلم اللغة الفارسية في إيران الحالية. لأن هناك 7 لهجات إيرانية تشكل قاموس اللغة الفارسية الأدبية: ، الكوردية ، الگيلكية ، المازندرانية، الگلوستانية طاليش و بلوچيه و الدريه.......... *اللغة الفارسية هي دمج هذه اللهجات السبعة. مفرداتهم هي نفسها تقريبًا. لذلك ، بما أن الكورد كتبوا وقرأوا بلغتهم (الفارسية) في التاريخ ، فإنهم لم يكن لديهم فكرة إنشاء هوية كوردية. لغة الكتابة لجميع الكتاب والمفكرين والفلاسفة الكورد هي الفارسية. حتى الكورد في مظلة العثمانيين كتبوا بالفارسية. نظرًا لأن اللغة العثمانية أيضا تحوي في قاموسها على اكثر من70٪-;---- من اللغة الفارسية ، من أهم المؤرخين الكورد "شرف خان بدليسي" أيضا كل كتابتهِ كانت باللغة بالفارسية. متى نشأت المشكلة الكوردية؟ عام 1501. مع قيام الدولة الصفوية. حيث قامَ الشاه إسماعيل بإبادة جماعية لـ الكورد ، الذين لم يرغبوا في العدول عن العقيدة الشافعية، وأثناء محاولتهم جعل الكورد شيعة ، أثناء تلك المجازر فرَ الكثير منهم ولجأوا إلى الإمبراطورية العثمانية. لم يكن سيفوز السلطان سليم ياوز بدون مساعدة الكورد، حتى في معركة جالدايران، التي كان أكثر قوام جيشه من الفدائيين الكورد. بعد قيام الدولة الصفوية على أساس العقيدة ، حدثت أحداث مهمه وهو التغيير السكاني الذي كان على أساس الإيمان والعقيدة. بينما يتدفق العلويون التركمان من الأناضول إلى إيران ، توافدة مجموعات ضخمة من الكورد وبقية الأقوام السنة في إيران إلى الأناضول. هنا ، أدى التغير السكاني في المعتقدات إلى تغيير توازن التوزيع العرقي في المنطقة. لقد تغيرت الهياكل العرقية التاريخية. بدأت الهوية الكوردية تتضخم تدريجياً بعد هذا الوقت. لا يوجد أدب كوردي مكتوب في هذه الأوقات. إذا تم استبعاد القيم والأساطير الفولكلورية في كل مجتمع ، فلا يوجد أي ادب كوردي مكتوب إلا بالفارسية. لأن الإيرانيين القدماء قبل الصفويين عاشوا دينهم بحرية وكتبوا بلغتهم (الفارسية). وبعبارة أخرى ، لم يكن للكورد مشاكل لغوية و دينية. حتى السلاجقة ، الذين كانوا من الحنفية أنفسهم ، أصبحوا ذات ميول شافعية وذلك بسبب الثقاقة الكوردية والمنهاج الكوردي الشافعي والذي كتب باللغة الفارسية. تم تدريس الفقه الشافعي في مدارس النظامية. لقد تغيرت العملية التاريخية ما بعد الصفوية. في حين أن أفكار إقامة دولة وطنية في القرن التاسع عشر متقلبة ، لم يكن لدى الكورد رغبة فعلية بإقامة كيان مستقل كلياً. بل على العكس ، ابتكر طبقة المثقفين واصحاب الفكر السياسي والديني والثقافي أيديولوجية لإدماج الثقافة. من أبرزهم بديع الزمان النورسي وآخر يدعى الشيخ عبيد الله تحت مظلة الإدارة العثمانية. بعبارة أخرى ، كانت القومية الكوردية الحديثة في القرن التاسع عشر تخطط للاندماج بالكامل مع الإمبراطورية العثمانية. في واقع الأمر ، الكورد الشيعة في إيران ليس لديهم مشاكل وطنية عميقة. المشكلة الكوردية في إيران التي كانت على أساس الإيمان. قد تم تمييز و تشخيص علاجها من خلال إحياء التراث، السني(التكيات، المجالس الدينية)، الخ... ومع ذلك،أثرت موجات الحداثة بشكل طبيعي على الهوية الكوردية السنية وكذلك اتباع ......
#الهوية
#الكوردية
#والسياق
#التاريخي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682574
#الحوار_المتمدن
#روژيار_جمال_علي ** الكورد مجتمع لغوي إيراني. لم تكن هناك هوية كوردية صريحه حتى تأسست الدولة الصفوية. لأن لغات الإمبراطوريات بعد القرن التاسع كانت فارسية، حتى لغة الإمبراطورية العثمانية. الفارسية هي تعني لهجة متقدمة للغة الكوردية. لذلك ، لم يواجه الكورد مشكلة وطنية قط. الكورد هم الأسرع في تعلم اللغة الفارسية في إيران الحالية. لأن هناك 7 لهجات إيرانية تشكل قاموس اللغة الفارسية الأدبية: ، الكوردية ، الگيلكية ، المازندرانية، الگلوستانية طاليش و بلوچيه و الدريه.......... *اللغة الفارسية هي دمج هذه اللهجات السبعة. مفرداتهم هي نفسها تقريبًا. لذلك ، بما أن الكورد كتبوا وقرأوا بلغتهم (الفارسية) في التاريخ ، فإنهم لم يكن لديهم فكرة إنشاء هوية كوردية. لغة الكتابة لجميع الكتاب والمفكرين والفلاسفة الكورد هي الفارسية. حتى الكورد في مظلة العثمانيين كتبوا بالفارسية. نظرًا لأن اللغة العثمانية أيضا تحوي في قاموسها على اكثر من70٪-;---- من اللغة الفارسية ، من أهم المؤرخين الكورد "شرف خان بدليسي" أيضا كل كتابتهِ كانت باللغة بالفارسية. متى نشأت المشكلة الكوردية؟ عام 1501. مع قيام الدولة الصفوية. حيث قامَ الشاه إسماعيل بإبادة جماعية لـ الكورد ، الذين لم يرغبوا في العدول عن العقيدة الشافعية، وأثناء محاولتهم جعل الكورد شيعة ، أثناء تلك المجازر فرَ الكثير منهم ولجأوا إلى الإمبراطورية العثمانية. لم يكن سيفوز السلطان سليم ياوز بدون مساعدة الكورد، حتى في معركة جالدايران، التي كان أكثر قوام جيشه من الفدائيين الكورد. بعد قيام الدولة الصفوية على أساس العقيدة ، حدثت أحداث مهمه وهو التغيير السكاني الذي كان على أساس الإيمان والعقيدة. بينما يتدفق العلويون التركمان من الأناضول إلى إيران ، توافدة مجموعات ضخمة من الكورد وبقية الأقوام السنة في إيران إلى الأناضول. هنا ، أدى التغير السكاني في المعتقدات إلى تغيير توازن التوزيع العرقي في المنطقة. لقد تغيرت الهياكل العرقية التاريخية. بدأت الهوية الكوردية تتضخم تدريجياً بعد هذا الوقت. لا يوجد أدب كوردي مكتوب في هذه الأوقات. إذا تم استبعاد القيم والأساطير الفولكلورية في كل مجتمع ، فلا يوجد أي ادب كوردي مكتوب إلا بالفارسية. لأن الإيرانيين القدماء قبل الصفويين عاشوا دينهم بحرية وكتبوا بلغتهم (الفارسية). وبعبارة أخرى ، لم يكن للكورد مشاكل لغوية و دينية. حتى السلاجقة ، الذين كانوا من الحنفية أنفسهم ، أصبحوا ذات ميول شافعية وذلك بسبب الثقاقة الكوردية والمنهاج الكوردي الشافعي والذي كتب باللغة الفارسية. تم تدريس الفقه الشافعي في مدارس النظامية. لقد تغيرت العملية التاريخية ما بعد الصفوية. في حين أن أفكار إقامة دولة وطنية في القرن التاسع عشر متقلبة ، لم يكن لدى الكورد رغبة فعلية بإقامة كيان مستقل كلياً. بل على العكس ، ابتكر طبقة المثقفين واصحاب الفكر السياسي والديني والثقافي أيديولوجية لإدماج الثقافة. من أبرزهم بديع الزمان النورسي وآخر يدعى الشيخ عبيد الله تحت مظلة الإدارة العثمانية. بعبارة أخرى ، كانت القومية الكوردية الحديثة في القرن التاسع عشر تخطط للاندماج بالكامل مع الإمبراطورية العثمانية. في واقع الأمر ، الكورد الشيعة في إيران ليس لديهم مشاكل وطنية عميقة. المشكلة الكوردية في إيران التي كانت على أساس الإيمان. قد تم تمييز و تشخيص علاجها من خلال إحياء التراث، السني(التكيات، المجالس الدينية)، الخ... ومع ذلك،أثرت موجات الحداثة بشكل طبيعي على الهوية الكوردية السنية وكذلك اتباع ......
#الهوية
#الكوردية
#والسياق
#التاريخي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682574
الحوار المتمدن
روژيار جمال علي - عن الهوية الكوردية والسياق التاريخي لها
بلال عوض سلامة : درس 5 . في خلفية المشهد والسياق والفعل الفردي الجمعي في القدس
#الحوار_المتمدن
#بلال_عوض_سلامة لربما، لم تختبر القضية الفلسطينية والمشهد الاجتماعي والسياسي بحالة من الموت السياسي والمجتمعي من قبل، سوى بمقاربتها بأحداث النكبة عام 1948، وجملة من سياسات الهيمنة والسيطرة والالحاق التي طبقت على الفلسطيني أبان الحكم الهاشمي في الضفة الغربية 48-67، وصولاً إلى حالة اللايقين وتوقف التاريخ الفلسطيني في التعبير عن ذاته مؤخراً منذ عام 2006، وتمكن الاستعمار من حركة التاريخ والوعي الفلسطيني، ولفهم هذه الإشكالية التي اصبحت جزء من المشهد، والبنية، والوعي الفردي والجمعي الفلسطيني، نستعير مفهوم فرانتز فانون في السبات التي تشير إلى حالة التكييس والتدمير الذاتي، التي اسميها بمفهوم السبات الاستعماري، والذي قد يكون نتيجة" "السياسات الحثيثة التي يقوم فيها المستعمِّر بإجبار المستعمَّر "على الاعتراف بتخلف ثقافته-أو تقويضها-، وأن أمته لا وجود لها، بل وتكوينه البيولوجي نفسه غير منتظم وغير كامل"(1)(ص.191).لتصبح الحالة الاستعمارية مرهونة ومشابهة بسياق العبودية التي عالجها "أشيل ممبي" من خلال الخسارة الثلاثية التي يتعرض لها "العبد" وهن: "الأولى؛ فقدان الوطن أو البيت، الثانية؛ عدم القدرة على السيطرة على جسده، والثالثة؛ فقدان المكانة السياسية (2) التي تكون حالته مشابهة للجرح الاستعماري كما عالجه فرانتز فانون، وعليه، فإن اجتثاث السكان الاصليين من أرضهم سيقود بالضرورة إلى فقدان/تبدل الدور الاجتماعي والعلاقات الثقافية، وخصوصاً الجانب الانتاجي، فالهوية الاجتماعية مرتبطة بشكل وثيق بالجسد الفردي/الجمعي، فتفكيكه عبر سياسات الهيمنة بسبب التعذيب والمعاناة أو الابادة الجمعية هو استهداف للهوية بالمعنى الثقافي والاجتماعي، ومرتبط بشكل جوهري بالموت الاجتماعي أيضاً(3)(ص. 240). فهي بنفس المعنى الذي اختبره الفلسطيني تاريخياً، والمقدسي على وجه التحديد الذي جُرد من هويته ومنزله ومكانته وتجريف للبنى الجمعية المقدسية ليحول دون تشكيل فعل سياسي أو بنى جمعية أو حتى مسلكيات فردية قادرة على مواجهة السياسات الاستعمارية الصهيوينية، لصياغة ذوات بيولوجية طيعة، وُظف فيها أدوات التكنولوجيا الاجتماعية/العسكرية في الهندسة والصياغة، من تغيير المنظومة التعليمية بطابعها الفلسطيني، وانتشار أدوات صياغة الوعي الفردي/الجمعي في المراكز الجماهيرية وربط حياة ومستقبل المقدسي في قرارات الاستعمار أو بلديته والمؤسسات المتمفصلة عنها، من الشؤون الاجتماعية ووزارة الرفاه، وتجريف وملاحقة البنية الجمعية والمؤسساتية والوطنية، وتقديم بدائل تهدف للتطبيع المجتمعي لواقع السياق الاستعماري في القدس، وسلب المنازل، واجتثات الفلسطيني من أرضه/ بيته كما الحال في البلدة العتيقة، وحي الشيخ جراح وقرية سلوان كترانسفير هادئ أو فج، وتشكيل الفلسطيني المقدسي كـ"عابر" في حداثة استعمارية تعزز اللامكان، بل وتقوم على تفكيك علاقة الفلسطيني بالمكان والزمن الفلسطينيين، يقول أحد محتجي شاب باب العامود "بدهمش الناس تتجمع" ليصبح باب العامود كمكان مفصول عن هوية مستخدميه "وكمكان للعبور" لان التعامل بالأصل يتم مع المقدسي باعتباره "مقيم وليس مواطن"، فالعبور يكون من اللامكان في السياق الاستعماري المفرط. إلى جانب ما سبق، تم تبني وتطبيق السياسات النيوليبرالية دون معيقات أو مقاومة لشعب يرضخ تحت الاستعمار كما حدث في الضفة الغربية ولكن بفواعل وبنى مختلفة، ولكنها متشابه من حيث الهدف لما يختبره المقدسي، فالاهتمام كان منصب على تغيير/وتشويه المنظومة الاجتماعية الثقافية والسياسية للفلسطيني والمقدسي، واستبدالها بمنظومة مفاهيم وقيم تعزز قيم السوق الحر والتطب ......
#خلفية
#المشهد
#والسياق
#والفعل
#الفردي
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717805
#الحوار_المتمدن
#بلال_عوض_سلامة لربما، لم تختبر القضية الفلسطينية والمشهد الاجتماعي والسياسي بحالة من الموت السياسي والمجتمعي من قبل، سوى بمقاربتها بأحداث النكبة عام 1948، وجملة من سياسات الهيمنة والسيطرة والالحاق التي طبقت على الفلسطيني أبان الحكم الهاشمي في الضفة الغربية 48-67، وصولاً إلى حالة اللايقين وتوقف التاريخ الفلسطيني في التعبير عن ذاته مؤخراً منذ عام 2006، وتمكن الاستعمار من حركة التاريخ والوعي الفلسطيني، ولفهم هذه الإشكالية التي اصبحت جزء من المشهد، والبنية، والوعي الفردي والجمعي الفلسطيني، نستعير مفهوم فرانتز فانون في السبات التي تشير إلى حالة التكييس والتدمير الذاتي، التي اسميها بمفهوم السبات الاستعماري، والذي قد يكون نتيجة" "السياسات الحثيثة التي يقوم فيها المستعمِّر بإجبار المستعمَّر "على الاعتراف بتخلف ثقافته-أو تقويضها-، وأن أمته لا وجود لها، بل وتكوينه البيولوجي نفسه غير منتظم وغير كامل"(1)(ص.191).لتصبح الحالة الاستعمارية مرهونة ومشابهة بسياق العبودية التي عالجها "أشيل ممبي" من خلال الخسارة الثلاثية التي يتعرض لها "العبد" وهن: "الأولى؛ فقدان الوطن أو البيت، الثانية؛ عدم القدرة على السيطرة على جسده، والثالثة؛ فقدان المكانة السياسية (2) التي تكون حالته مشابهة للجرح الاستعماري كما عالجه فرانتز فانون، وعليه، فإن اجتثاث السكان الاصليين من أرضهم سيقود بالضرورة إلى فقدان/تبدل الدور الاجتماعي والعلاقات الثقافية، وخصوصاً الجانب الانتاجي، فالهوية الاجتماعية مرتبطة بشكل وثيق بالجسد الفردي/الجمعي، فتفكيكه عبر سياسات الهيمنة بسبب التعذيب والمعاناة أو الابادة الجمعية هو استهداف للهوية بالمعنى الثقافي والاجتماعي، ومرتبط بشكل جوهري بالموت الاجتماعي أيضاً(3)(ص. 240). فهي بنفس المعنى الذي اختبره الفلسطيني تاريخياً، والمقدسي على وجه التحديد الذي جُرد من هويته ومنزله ومكانته وتجريف للبنى الجمعية المقدسية ليحول دون تشكيل فعل سياسي أو بنى جمعية أو حتى مسلكيات فردية قادرة على مواجهة السياسات الاستعمارية الصهيوينية، لصياغة ذوات بيولوجية طيعة، وُظف فيها أدوات التكنولوجيا الاجتماعية/العسكرية في الهندسة والصياغة، من تغيير المنظومة التعليمية بطابعها الفلسطيني، وانتشار أدوات صياغة الوعي الفردي/الجمعي في المراكز الجماهيرية وربط حياة ومستقبل المقدسي في قرارات الاستعمار أو بلديته والمؤسسات المتمفصلة عنها، من الشؤون الاجتماعية ووزارة الرفاه، وتجريف وملاحقة البنية الجمعية والمؤسساتية والوطنية، وتقديم بدائل تهدف للتطبيع المجتمعي لواقع السياق الاستعماري في القدس، وسلب المنازل، واجتثات الفلسطيني من أرضه/ بيته كما الحال في البلدة العتيقة، وحي الشيخ جراح وقرية سلوان كترانسفير هادئ أو فج، وتشكيل الفلسطيني المقدسي كـ"عابر" في حداثة استعمارية تعزز اللامكان، بل وتقوم على تفكيك علاقة الفلسطيني بالمكان والزمن الفلسطينيين، يقول أحد محتجي شاب باب العامود "بدهمش الناس تتجمع" ليصبح باب العامود كمكان مفصول عن هوية مستخدميه "وكمكان للعبور" لان التعامل بالأصل يتم مع المقدسي باعتباره "مقيم وليس مواطن"، فالعبور يكون من اللامكان في السياق الاستعماري المفرط. إلى جانب ما سبق، تم تبني وتطبيق السياسات النيوليبرالية دون معيقات أو مقاومة لشعب يرضخ تحت الاستعمار كما حدث في الضفة الغربية ولكن بفواعل وبنى مختلفة، ولكنها متشابه من حيث الهدف لما يختبره المقدسي، فالاهتمام كان منصب على تغيير/وتشويه المنظومة الاجتماعية الثقافية والسياسية للفلسطيني والمقدسي، واستبدالها بمنظومة مفاهيم وقيم تعزز قيم السوق الحر والتطب ......
#خلفية
#المشهد
#والسياق
#والفعل
#الفردي
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717805
الحوار المتمدن
بلال عوض سلامة - درس (5). في خلفية المشهد والسياق والفعل الفردي/الجمعي في القدس