الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام مخول : لا عدالة اجتماعية من دون مساواة قومية ولا ديمقراطية من دون انهاء الاحتلال |
#الحوار_المتمدن
#عصام_مخول في النقاش المشروع بين حدة الشعار وسعة النضال أقترح معادلة ذهبية مفادها أن تكون حدة الشعار كعمق الازمة.. إن هذا السؤال يفرض نفسه علينا ونحن نخوض نضالا معقدا في وجه الازمة البنيوية المستعصية ومتعددة الأوجه، التي تنتجها الساحة الاسرائيلية المأزومة بنيوياً – على المستوى السياسي والاجتماعي والصحي والديمقراطي والاقتصادي والأيديولوجي.في التعامل مع هذه الازمة اقترحت مرة تلو الأخرى ومن على كل منصة متوفرة، تحليلا ينطلق من أن هذه الازمة البنيوية الشاملة، ومن ثم المخرج منها، ليست أزمة انتخابية، وليست أزمة عابرة نابعة عن اصطفاف قوى انتخابية بعينها، وإنما هي في جوهرها أزمة سياسية وفكرية وأخلاقية تاريخية، عميقة عمق تماهي الدولة مع مشروع الاحتلال والاستيطان والضم، وعمق تنكر المؤسسة الصهيونية الحاكمة في اسرائيل، للحقوق القومية المشروعة للشعب الفلسطيني، وعمق التحريض الفاشي على شرعية الجماهير العربية المواطنة في اسرائيل وحقوقها القومية واليومية ونشر عقلية الفصل العنصري من جهة، وعمق العداء للطبقة العاملة والفئات الشعبية الكادحة، ولحقوق العاملين اليهود والعرب وفي طليعتها حقهم في التنظيم والأمان والعيش الكريم، وهي أزمة لا يمكن الإفلات منها وتجاوزها من دون نشوء وعي سياسي بديل عن الفكر السياسي السائد في اسرائيل، وقوة سياسية قادرة على حمل هذا الوعي وطرح تحدٍّ أمام منظومة القوى المهيمنة والمأزومة. إن مثل هذا الخيار ليس في متناول اليد اليوم في اسرائيل، ولكنه في جميع الحالات لا يمكن ان يتطور من خلال مجاراة الفكر السياسي السائد ولا من خلال التسليم بمفاهيمه التضليلية والتمييعية، وانما من خلال الصراع معه والانقلاب على مفاهيمه، وتسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية.ان الجمهور الاسرائيلي المثقل بالأزمة وبالأفق المسدود والابواب الموصودة، والذي خرج منهكا بعد ثلاث جولات انتخابية في عام واحد، انتهت بانهيار كحول لافان واستدفاء غانتس وحاشيته في أحضان نتنياهو وسياساته الاحتلالية والعدوانية نحو الخارج، والفاشية نحو الداخل، هو موضوعيا بحاجة الى قوة قادرة على طرح المخرج السياسي والاجتماعي، ليس بتمييع اللغة والمواقف وانما بجعلها اكثر حدة ووضوحا، تربط السياسي بالاجتماعي، والاقتصادي بالتاريخي، والديمقراطي بالطبقي، والفكري بالأخلاقي، وتعمل على بناء جبهة مناهضة للفاشية في اسرائيل.إن هذا الهدف لن يتحقق من خلال اصطفاف تكتيكي انتخابي او غير انتخابي، وانما من خلال عملية سياسية تراكمية صبورة وعميقة، تهز المفاهيم الفضفاضة والقناعات البائدة المعششة في التيار المهيمن في السياسة الاسرائيلية.لن يكفي في هذه الحالة الحديث بالعموميات.. مفهوم الديمقراطية، يبقى فضفاضا وعاجزا عن خلق التمايز بين القوى السياسية والاجتماعية ما لم يجر تحديد مضامينه في السياق القائم في اسرائيل المأزومة. فقد رفعت كحول لفان شعار الديمقراطية الزائّف، قبل أن تستقر نهائيا في حكومة نتنياهو، ورفع عمير بيرتس وإيتسيك شمولي شعار العدالة الاجتماعية قبل ان يصطفا وزيرين في حكومة رأس المال الكبير والمستوطنين برئاسة نتنياهو، ورفع هذه الشعارات وزير المالية "الاجتماعي" إياه موشيه كحلون، وسلفه يئير لبيد اللذين أدارا أشرس السياسات الليبرالية الجديدة في اسرائيل، فما الذي يميز الشعار الذي سيكون علينا أن نطرحه نحن الشيوعيين وحلفاءنا الجبهويين لنقنع ضحايا سياسات المؤسسة الحاكمة ونستحثها خارج الاجماع القومي الصهيوني؟ وما هو العنصر الجديد والسمة الرئيسية في سياستنا وفي الجبهة المعادية للفاشية التي ندعو الى إقامتها، ا ......
#عدالة
#اجتماعية
#مساواة
#قومية
#ديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677508
يامنة كريمي : انكسار مساواة النوع على صخرة الفكر الذكوري
#الحوار_المتمدن
#يامنة_كريمي انكسار مساواة النوع على صخرةالفكر الذكوري يامنة كريمي سجال حاد يدور في الآونة الأخيرة حول إطلاق أسماء مشرقية، سلفية متطرفة على بعض أزقة مدينة تمارة المغربية. الأمر الذي أثار ثائرة فئة عريضة من المغربيات والمغاربة لأنهم لم يستسيغوا أن يقوم الموالون للتيار الوهابي المتطرف بالمغرب على استيراد أسماء عناصر من تيار الإقصاء والكراهية والعدوانية والعنف ويدسوها في الثقافة والتاريخ المغربيين المعروفين بالاعتدال والانفتاح والتسامح. وإن كان معظم المغاربة، إناثا وذكورا، قد ثمنوا إثارة المشكل ونوهوا بالجهات التي أخذت مبادرة إلقاء الضوء على تلك السلوكات السياسية المسمومة والخطيرة...فمنهم من استوقفته نقطة دقيقة وحساسة في الموضوع وتتعلق بالأنثى المغربية. والتي لا زلنا في معظم القضايا والمواقف نجدها تتعرض للتبخيس والإقصاء سواء عن قصد أو من باب العادة. وذلك ما ظهر من جديد مع طرح مشكل دعشنة أزقة تمارة والذي تم كما يلي: أولا، الإصرار على نعت الأنثى بصفة "النساء" كما صدر عن بعض المتدخلين في النازلة الذين استحضروا الأنثى "النساء" ولكن بشكل عرضي وتأثيثي للخطاب. فلغويا هذه العبارة تعني مؤخرة الركب أي التخلف والتأخر- وقد نشرنا مقالا في الموضوع، كتكريم للمستشارة الملكية زليخة الناصري رحمة الله عليها، لذلك لن ندخل في التفاصيل وإنما فقط نود أن نلفت انتباه المؤسسات والسلطات المعنية وخاصة وزارة التربية والتعليم واللغويين إلى ضرورة وضع عبارة النساء، مثلها مثل عبرات أخرى كثيرة، في مفهومها الصحيح حتى يكون الكلام منطقيا. فحاليا عندما نقول: " الفعاليات النسائية أو النساء المبدعات أو النساء الناجحات... فمعناها هو أننا نقول: "المتأخرات المبدعات أو المتخلفات الناجحات...". وللإشارة، فالأمر يهم كذلك المجتمع المدني لأن الديمقراطية وحقوق الإنسان كل لا يتجزأ وضمن ذلك الكل توجد دمقرطة اللغة. ثانيا، تغييب المرأة المغربية في قضية تمارة سواء كمتدخلة وصاحبة رأي في النازلة أو تغييبها من طرف معظم المتدخلين الذين اقترحوا بعض الأسماء التي يمكنها أن تكون كرموز وطنية تستحق أن تطلق على أزقة مدينة تمارة. وأمام هذه المعضلة الاجتماعية والفكرية والدستورية... نطرح الأسئلة التالية: -هل نوع أو جنس الشخص يدخل ضمن شروط الشخصية-الرمز؟-هل المغرب، بفكره وقيمه الديمقراطية منذ غابر العصور ونضالاته الحقوقية وتعديلاته الدستورية، لم ينجح في نشر قيم المساواة بين الجنسين في الحقوق وتكافئ الفرص؟ -هل المرأة المغربية لا تستحق التكريم على الرغم من كل ما تقوم به من مسؤوليات ونضالات وتضحيات؟ إن الجواب لا يحتاج إلى ذرة ذكاء ولا أدنى تفكير، لأن كل الأدلة الحية والواقعية تشهد على أن المرأة المغربية تفانت وتتفانى في تحمل المسؤولية على أكمل وجه. والمرأة المغربية تعتبر رمزا للتضحية ونكران الذات من أجل تحسين أوضاع أسرتها ووطنها وتحقيق أمنهما واستقرارهما. إضافة إلى أنها تتمتع بكفاءة عالية في العمل والاجتهاد وبذكاء وحلم في إدارة معارك التشييد والبناء التي تخوضها على جميع الواجهات والمستويات. فكيف ينسى المغاربة أو يتناسوا -وخاصة الحقوقيون منهم-رموزا تاريخية تعيش بينهم؟ إن معظم إناث المغرب يشكلن رموزا تاريخية لا يمكن أن يتجاهلها إلا من أصيب بعمى القلب والفكر قبل عمى البصر.-ألم يكن المغرب من البلدان الأوائل الذين كانت لهم ربان طائرة أنثى؟ -ألم تتفوق إناث المغرب في الدراسة وولوج مناصب القرار والمسؤولية عن ج ......
#انكسار
#مساواة
#النوع
#صخرة
#الفكر
#الذكوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678630
عبد الحسين شعبان : أثمة مواطنة بلا مساواة؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان باحث ومفكر عربي سيكون العام الحالي 2020 مناسبة دولية مهمة للاحتفال بمرور ربع قرن على مؤتمر بكين حول المرأة، وهو المؤتمر الذي التأم في العام 1995 بحضور أكثر من 17000 ممثلة وممثل لنحو 189 دولة، وأصدر هذا المؤتمر التاريخي بالإجماع إعلاناً وبرنامجاً (منهاجاً) للعمل ضمّ : أجندة تعتبرُ " شرعة الحقوق" بالنسبة للمرأة، منطلقة من اتفاقية سيداو التاريخية" القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة " لعام 1979. ولعلّ هدف استعادة مخرجات مؤتمر بكين بعد 25 عاماً هو إجراء مراجعة وتدقيق، بخصوص ما تحقّق للمرأة خلال الفترة المنصرمة فما الذي تحقّق؟ وما الذي لم يتحقق؟ وما هي العوائق والعقبات في الموقف من مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة؟ وكيف السبيل لتجاوز التحديات القديمة والجديدة؟ وسيتم في تلك الاستعادة التوقف عند قرارات وتوصيات المؤتمرات الدولية ذات العلاقة منها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1325 الذي يخص "المرأة والسلام والأمن" الصادر في 31/ أكتوبر (تشرين الأول) 2000، إضافة إلى الذكرى الخامسة لأهداف التنمية المستدامة العالمية، فضلاً عن 12 قضية ذات بُعدٍ استراتيجي مثل: الفقر والتعليم والصحة والعنف والنزاع المسلح والاقتصاد والمشاركة في السلطة وصنع القرار والآليات المؤسسية وحقوق الإنسان والإعلام والبيئة والتدريب وغيرها، والمراجعة تشمل جميع البلدان ، حيث تطلق الأمم المتحدة حملة رائدة تحت عنوان " جيل المساواة: إعمال حقوق الإنسان من أجل مستقبل متساوٍ".فما المقصود من مبادئ المساواة التي تتبنّاها مؤتمرات المرأة وتقرّ بها الأمم المتحدة وتتساوق مع التطور الكوني على هذا الصعيد؟ إنها تعني المساواة: في الأجر وتقاسم الرعاية غير مدفوعة الأجر والعمل المنزلي ووضع حدّ للتحرش الجنسي وجميع أشكال العنف ضد المرأة والفتيات وخدمات الرعاية الصحية التي تستجيب لاحتياجات المرأة ومشاركتها على قدم المساواة في الحياة السياسية وصنع القرار، وهذا يعني إزالة جميع العقبات القانونية والاجتماعية والتربوية والدينية والنفسية التي تحول دون ذلك، وهو ما ينتظر أن يبحثه اجتماع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة ينعقد في نيويورك في 25 سبتمبر /أيلول/2020.وكانت المراجعة قد حصلت خلال العقدين ونيّف الماضيين، ففي مطلع الألفية الثالثة كانت بعنوان : "المساواة، التنمية والسلام" في القرن الحادي والعشرين، وفي العام 2005 كان التركيز على قضايا "النزاع المسلح ومسألة صنع السلام" ، أما في العام 2010 فركّزت على "تبادل الخبرات والتجارب والتغلّب على العقبات وإلغاء القوانين التي تميّز ضد المرأة وقضايا العنف والعدالة".ولعلّ هذه القراءة الارتجاعية تعيدنا إلى المحطات التاريخية التي مرّت بها المؤتمرات الدولية حول المرأة، فلأول مرّة يجتمع عدد من النسوة في كوبنهاغن عام 1910 ليقرّرن يوم 8 مارس "آذار" من كل عام عيداً للمرأة العالمي، ولم يصبح الاحتفال رسميّاً بذلك اليوم إلّا بعد قيام ثورة أكتوبر الروسية العام 1917، فما كان حلماً تحوّل جزء كبير منه إلى واقع قانوني واجتماعي وأخلاقي بفعل كفاح طويل للمرأة وأنصارها، وليس بمعزل عن نساء ورجال صمموا على إحداث التغيير المنشود وتأمين حقوق المرأة في المساواة، علماً بأن تقدماً لاحقاً مهماً حصل على هذا الصعيد في ظل ميثاق الأمم المتحدة الذي أقرّ مبدأ المساواة وعدم التمييز بسبب الدين أو العنصر أو اللون أو الجنس أو الأصل الاجتماعي، وهو المنحى الذي عمّقه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عام 1948 والعهدين الدوليين لعام 1966، الأول - الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية وا ......
#أثمة
#مواطنة
#مساواة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679750
دينا الأمير : المرأة في القيادة وفي مواجهة الجائحة .. مستقبل أكثر مساواة
#الحوار_المتمدن
#دينا_الأمير «إن النشاط النسائي صعب، فهو يتطلب عملاً كثيراً وتفانياً كبيراً وتضحيات ضخمة، لكنها تضحيات ستثمر ولا مفر منها».كلارا زيتكنفي السنوات الأخيرة أولت العديد من المنظمات والهيئات الدولية والحركات النسائية الاهتمام بقضية تمكين المرأة، واتخذت تدابيركثيرة لممارسة حقها كاملاً في جميع مناحي الحياة، والعمل على تغيير المفاهيم المجتمعية الخاطئة والتي تؤثر سلباً على تفعيل دور النساء وذلك انطلاقاً من مبدأ المساواة ودون تمييز بين الرجل والمرأة والتي تعتبر من أهم ركائز حقوق الإنسان، فالتنمية الشاملة لا يمكن أن تتحقق دون مشاركة المرأة باعتبارها نصف المجتمع، كما أن وضع المرأة في أي مجتمع هو انعكاس لمستوى العدالة الاجتماعية فيه.وفي الثامن من مارس من كل عام تحتفي دول العالم باليوم العالمي للمرأة، حيث يأتي هذا اليوم تقديراً ودعماً لحقوق المرأة والاعتراف بانجازاتها ونضالها، ودعم مشاركتها في المجالات العامة، كما أن هذه المناسبة فرصة لاستعراض ومراجعة ما تحقق من إنجازات خاصة على صعيد تمكين المرأة، وبحث التحديات التي تقف عائقاً أمام النساء في المشاركة الفعلية والحصول على فرص متساوية وسد الفجوة بين الجنسين. وفي بعض الدول مثل روسيا والصين وكوبا تحصل النساء على إجازة رسمية في هذا اليوم.انبثق اليوم العالمي للمرأة عن حراك عمالي، واصبح حدثاً سنوياً اعترفت به الأمم المتحدة لاحقًا. ففي عام 1856 خرجت آلاف من النساء في شوارع مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية للاحتجاج على الظروف اللا إنسانية في مواقع عملهن، قامت الشرطة بتفريقها، ولكن المسيرة نجحت في إبراز مشاكل النساء كقضية ملحة. وفي عام 1908 تكرر المشهد نفسه، حيث خرجت 15,000 امرأة في مسيرة احتجاجية بشوارع نيويورك أيضاً للمطالبة بتقليل ساعات العمل وتحسين الأجور والحصول على حق التصويت في الانتخابات. وفي عام 1977 وافقت منظمة الأمم المتحدة على تبني تلك المناسبة، وأصدرت قرارًا يدعو دول العالم إلى اعتماد أي يوم من السنة يختارونه للاحتفال بالمرأة، فقررت غالبية الدول اختيار الثامن من مارس، وتحول هذا اليوم إلى رمز لنضال المرأة تخرج فيه النساء عبر العالم في مظاهرات للمطالبة بحقوقهن.المرأة في القيادةهيئة الأمم المتحدة اختارت هذا العام 2021 عنوان «المرأة في القيادة: تحقيق مستقبل متساوٍ في عالم COVID-19» موضوعاً للاحتفال باليوم العالمي للمرأة وسيتضمن هذا اليوم، ابرازاً للجهود الهائلة التي تبذلها النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم، في تشكيل مستقبل أكثر مساواة والتعافي من جائحة كوفيد-19.كما يأتي هذا الموضوع تماشياً مع أولويات الدورة الخامسة والستين للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، وهو «المشاركة الكاملة والفعالة للمرأة وصنع القرار في الحياة العامة، وكذلك القضاء على العنف، لتحقيق المساواة بين الجنسين والتمكين لجميع النساء والفتيات»، والحملة الرائدة لجيل المساواة، التي تدعو إلى حق المرأة في المشاركة في صنع القرار في جميع مجالات الحياة، والأجر المتساوي، والمشاركة المتساوية في الرعاية غير المدفوعة والعمل المنزلي، ووضع حد لجميع أشكال العنف ضد المرأة والفتيات وخدمات الرعاية الصحية التي تستجيب لاحتياجاتهن.وبينت هيئة الأمم المتحدة في موقعها، أن النساء وقفن في الخطوط الأمامية في مكافحة كورونا، سواء في مجال الرعاية الطبية أو المنظمات المجتمعية أو حتى كبعض القياديات، حيث أظهرت القيادات النسائية والمنظمات النسائية مهاراتهن ومعارفهن وشبكاتهن للقيادة الفعالة في جهود الاستجابة لـ COVID-19 والتعا ......
#المرأة
#القيادة
#مواجهة
#الجائحة
#مستقبل
#أكثر
#مساواة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710456
محمد المحسن : على هامش الجنون الصهيوني المتدحرج : مساواة الصهيونية بالعنصرية.. في ظل الصراع العربي الإسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "من باع فلسطين وأثرى بالله/ سوى قائمة الشحاذين على عتبات الحكام/ومائدة الدول الكبرى؟ "(مظفر النواب)لعبت الولايات المتحدة الأمريكية دور الدولة الأم بالنسبة لإسرائيل التي أسّست مشروعها الصهيوني على حساب المشروع الوطني الفلسطيني، وما تزال تجري فيها عمليات الاستيطان والاستيعاب حتى اليوم.ماذا يعني هذا..؟هذا يعني أنّ ‘وجود اسرائيل القوية هو مصلحة أمريكية تتلاءم مع استمرار وبقاء المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط، ويساهم بشكل محوري في صياغة المعادلات السياسية في المنطقة لصالح واشنطن، ذلك أنّ القوّة العسكرية الإسرائيلية مكوّن أساسي من مكوّنات ميزان القوى الغربي على النطاق العالمي، لذا يقول الكاتب الإسرائيلي شمشون ايرلخ: ‘الواقع اننا أشبه من الناحية العملية بالشرطي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، يتمثّل دورنا في العمل كعنصر ردع نشيط ضد من يعرّض حقول النفط للخطر .وهكذا تبلورت العلاقة بين أمريكا واسرائيل وغدت استراتيجية،خصوصا إثر توقيع اتفاق التعاون الإستراتيجي بين البلدين في الثمانينات، حيث لم يعد، نزلاء البيت الأبيض، في حاجة لإخفاء نوعية علاقاتهم مع اسرائيل مثلما كان الحال قبل حرب 67.ومن هنا نستشف طبيعة العلاقة البنيوية الإستراتيجية ذات النمط الخاص بين واشنطن وتل أبيب،بما يعزّز القول بأنّ اسرائيل مختلفة في تركيبتها السياسية، الاجتماعية والتاريخية عن باقي نظم المنطقة، باعتبارها بنية كولونيالية استيطانية، قامت غصبا عن إرادة شعوب المنطقة ومصالحها كنتيجة حتمية لتخطيط القوى الاستعمارية العالمية،ولذا لم تتورّع الأمم المتحدة في أواخر عام 91 عن إلغاء قرار مثير للجدل يضع الصهيونية في موقع العنصرية، وقد جرى الإلغاء ‘بغياب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة وقت التصويت.. وبحضور مساعد وزير الخارجية الأمريكي زمنئذ لورنس ايفليرغر . وهذا الطابع الدراماتيكي الذي اكتساه – الإلغاء- يعكس بوضوح متانة التحالف الأمريكي الإسرائيلي، ويبرهن على الانحياز الأمريكي الأعمى لإسرائيل، بما يلغي مصداقية الولايات المتحدة تجاه العرب، ولذا لا عجب أن يرحّب البيت الأبيض بإلغاء القرار بإصداره بيانا مذكّرا فيه بأن أمريكا ‘كانت قد رفضت القرار رقم (3379) منذ اعتماده لأنه يعتبر التطلعات القومية للشعب اليهودي ووجود اسرائيل القومي غير مشروعة .هذه الدراماتيكية المؤلمة التي شهدها إلغاء القرار،قوبلت بالابتهاج الأمريكي من ناحية وبالذهول العربي من ناحية أخرى. ذلك أنّ العرب كانوا وقتئذ يرفعون شكاواهم للأمم المتحدة حول السلوك الإجرامي والعنصرية العمياء لإسرائيل بحق العرب، وقصفها العشوائي للجنوب اللبناني الذي كان على أشده أثناء التصويت، هذا في الوقت الذي رحّب فيه الجانب الأمريكي وعلى لسان مساعد وزير خارجيته لورنس ايفليرغر الذي تراءى له إلغاء القرار شكلا إنسانيا راقيا ونفيا لإحدى آخر بقايا الحرب الباردة .وإذن؟ هل يكون الأمر مفاجئا إذا قلنا انّ اسرائيل هي الدولة الوحيدة بين أعضاء الأمم المتحدة التي ليست دولة لمواطنيها، بل لليهود حيثما وجدوا، وأنّ الفلسطينيين في الأراضي المحتلة يتعرضون يوميا للتمييز العنصري من قبل القانون الإسرائيلي،بما يعني أنّ إسرائيل أقامت في الأراضي العربية التي تحتلها منذ عام 67 نظاما عسكريا يعتبر أسوأ من نظام الفصل العنصري الذي عرفته جنوب افريقيا في السابق؟لا ليس الأمر مفاجئا، ولذا سأضيف، مع تفجر الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000 وما تخللها من دماء فلسطينية أريقت ومازالت تراق بآلة الموت والاقتلاع، و حيث لا تكافؤ بين الدبابة الإسرائيلية والحج ......
#هامش
#الجنون
#الصهيوني
#المتدحرج
#مساواة
#الصهيونية
#بالعنصرية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717020
سعيد الوجاني : حرية ، عدالة ، مساواة .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني امام توالي الانتكاسات والهزائم المدوية المتتالية ، وكأنّ عنوان تاريخنا الحديث هو الهزيمة ، بعد ان ضاعت وخان العرب فلسطين ، وبارك الحكام العرب القدس عاصمة ابدية للدولة الصهيونية ، وارتموا بدون مقدمات ، يطبعون ويباركون لآل صهيون ، هضمهم لكل فلسطين ، واراضي عربية لا تزال تحت الاحتلال منذ عام النكسة ، وعلى رأسها الجولان ..وامام فشل جميع المشاريع الأيديولوجية التي تم تجريبها ، من قومية ، وقطرية ، ووطنية ، في تقريب الفجوة والمسافة مع الآخر المسيحي اليهودي ، الذي وظف الحداثة ، والتكنولوجية المغلفتين بتعاليم الكنسية الكاثوليكية ، والبروتستانية ، والدير اليهودي ....اصبح الحديث يدور عن مشروع بديل ، يجمع بين العصرنة ، وبين التقليد ، بين الماضي وبين الحاضر ، بين ( القيم ) وبين التغريب ، بين التمايز والحق في الاختلاف ، وبين الانبطاح والاذعان لكل ما يأتي متناقضا من هذه الغرب ، الذي استعمرنا ، وتآمر علينا ، واذلنا ، ولا يزال يفعل افعاله اللعينة ، وما بدل تبديلا .. فمخططات احفاد سايكس و بيكو ، لا تزال تهدد اكثر من قطر وبلد ، في وحدته ، وفي هويته ، لمسخها وتشويهها باسم المدنية الغربية المفترى عليها .. فما يصلنا من المدنية الغربية مجرد القشور ، ولا تصلنا العلوم ..ان هذا المشروع الذي لا يزال يراوح مكانه ، امام تغول مشروع الدولة السلطانية التي يجري تطبيقه بكل تروي ، وفي كل مرحلية ، ومن دون سرعة . لأنه مشروع ، وليس ببرنامج .. هو ما نطلق عليه وفي ظل الظروف الذاتية المتأزمة ، بمشروع النهوض العربي الإسلامي ، كبديل عن المشاريع التاريخية التي فشلت وأعلنت الهزيمة .. و كمشروع مواجه لمشروع السلطنة الذي يستهدف القيم ، والأخلاق ، والتربية . ويستهدف اصل المجتمع الذي هو المدرسة ، والاسرة الصغيرة . أي مشروع يستهدف كل ما هو اصيل .. وهذا مشاهد على الأرض ، ومن دون خشية من انتفاضة قد تندلع من اجل المجتمع ، والاسرة ، والقيم ، والمدرسة .. ناهيك عن السياسة الصحية التي تنخر اجسام الناس ، حتى تصبح عاجزة عن التحرك والحركة .. أي اجسام ميتة ..إذن ماذا نقصد بالمشروع العربي الإسلامي كبديل عن المشاريع التي افلست ، وكواجهة لمشروع الدولة السلطانية الذي يجري تطبيقه في أرضية ، ومجتمع يرفضانه .نعني بالمشروع الأيديولوجي العربي الإسلامي البديل ، نهوض العرب والمسلمين في مرحلة يمكن ان نعرفها ، بانها مرحلة الخروج من السيطرة الكلونيالية الخارجية ، التي استغرقت سنينا وسنينا .. ومن الجمود التاريخي الذاتي ، للدخول الى عصر تشكلت قسماته العالمية الأساسية ، في سياق الاحداث الاجتماعية والسياسية ، التي حصلت في الغرب المسيحي ( العصرنة ) ، ثم التغييرات التي عرفها الشرق ، على اثر الهبات ، والثورات التي قادتها شعوب تلك المنطقة من العالم ( المبادئ الإنسانية والكونية ) ، الى تفجر بلدان العالم الإسلامي بحركات الرفض ، والثورة ، والإصلاح .. مستفيدين من جميع الاختيارات ، ليبرالية ، اشتراكية ، قومية ، وطنية ، وإسلامية .اعتقد الآن ان عنوان دراستنا هذه ، وفي ظل الأوضاع المتأزمة سياسيا واجتماعيا " حرية ، عدالة ، مساواة " ، تشكل القسمات الحضارية المشتركة ، لبناء اية دولة تجمع بين الجديد والتجديد ، وبين التقليدي والقديم ، وتجمع بين الحداثة ، وبين الاصالة الراعية للقيم ولنواميس المجتمع ، والتي تحترم خصوصياته في جانبها التقدمي ، وليس في الجانب الماضوي الرجعي . اذن انطلاقا من هذه المسلمة التي تولدت لدينا بعد طول دراسة وبحث ، تكون قد تولدت لنا ملامح وتوجهات المشروع الذي نطمح اليه ، ونتركه لل ......
#حرية
#عدالة
#مساواة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753709