سليمان جبران : الشدياق أوّل من كتب السيرة الذاتيّة في الأدب العربي
#الحوار_المتمدن
#سليمان_جبران سليمان جبران : الشدياق أوّل من كتب السيرة الذاتيّة في الأدب العربي في " كتاب الفارياق مبناه وأسلوبه وسخريته " الصادر عن جامعة تل أبيب سنة 1991، اقتبسنا من الكاتب اللبناني الفذّ مارون عبود، قوله: " كتب اشدياق سيرة حياته، فكتبها على هواه، وحمل فيها على أعدائه حملات غواشم، فثأر لنفسه ولأخيه، فما كان الدهر ابتلاه إلا ليُخرج لنا من رأسه وقلبه وكلّ حواسّه كتابا خالدا" . والأديب اللبناني المعروف يتردّد في اعتبار السيرة الذاتيّة قصة، فيقول في موضع آخر: " ويا ليته كتب قصّة بمعناها المعروف اليوم لكان لنا أروع القصص. وإنْ صحّ حشر سيرة الحياة بين القصص فالفارياق قصّة عالميّة رائعة، فما أروع وصف تلك الغربة التي جلتْ هذا الصيقل الفرد". مارون عبّود يقرّر إذن أنّ الساق سيرة حياة، وبأسلوبنا نحن "سيرة ذاتيّة". وبذلك يكون الشدياق، لا طه حسين ولا غيره، أوّل من كتب السيرة الذاتيّة في الأدب العربي سنة 1855! بل إنّ الشدياق يتّخذ له اسم الفارياق، فا[رس شد] ياق، ليروي حياته بضمير الغائب في ذلك العهد البعيد، بل يدعو زوجته الفارياقيّة أيضا! صحيح أنّ كتاب الساق ليس ترجمة ذاتيّة كما تحدّدت معالم هذا الفن بعد ذلك، لكنّه سيرة ذاتيّة "بدائيّة"، ضمّت بالإضافة إلى حياة الشدياق، كلّ الفنون الأدبيّة في ذلك العصر. إلا أنّ الشدياق نفسه يصرّح في كتابه غير مرّة أنّ الكتاب " موضوع على قصّ أخباره [ الفارياق ] وعلم أحواله" ، بل يصرّح في موضع آخر بأنه " كاتب سيرته وناقل كلامه"!نخلص إلى القول إنّ الساق سيرة/ترجمة ذاتيّة سبقتْ عصرها . بل هو أوّل سيرة ذاتيّة في الأدب العربي الحديث! ملاحظات في تفسير بعض الكنايات قبل قراءة فصل "في جوع ديقوع . ." : اقتبسنا هذا الفصل من كتاب الساق، ص. 484 – 487. احمد فارس الشدياق: الساق على الساق في ما هو الفارياق، دار مكتبة الحياة، بيروت 1966، والكتاب هذا نسخة أمينة للطبعة الأولى الصادرة في باريس سنة 1855.الخُرجي، من الخرج، وفي الكتاب هو كناية عن المبشّر البروتستانتي، أمّا الكاثوليكي فكنىّ عنه : السوقي!الروم أي الروم الأرثوذكس، كما هي على لسان الناس.يومين: أي مسافة يومين مشيا.لم يذكر الشدياق في كتاب الساق مسألة خيانة زوجته في غيابه إلا بالتلميح، ولعلّ ذلك أحد أسباب موقف الشدياق من النساء عامّة. في هذا الفصل بالذات يمكن س استخلاص ذلك طبعا!تفسير الأحلام في الساق كناية عن الترجمة إلى العربيّة.ديش تعني ديك طبعا، ولم نجد ذلك في القواميس.المقابلة الاطّراديّة والمقابلة الأمتيّة بمعنى مقابلة الشيء بشبهه وبعكسه، وهما من مستحدثات الشدياق طبعا.ح هي اختصار لكلمة حينئذ، تتردّد كثيرا في كتاب الساق!تفتازان بلد التفتازاني، وهوسعد الدين التفتازاني (1312 – 1389 ) من ممثلي أسلوب المحسّنات البديعيّة في نظر الشدياق.الغصن هو كناية لعشيق زوجة الخرجي! ......
#الشدياق
#أوّل
#السيرة
#الذاتيّة
#الأدب
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684724
#الحوار_المتمدن
#سليمان_جبران سليمان جبران : الشدياق أوّل من كتب السيرة الذاتيّة في الأدب العربي في " كتاب الفارياق مبناه وأسلوبه وسخريته " الصادر عن جامعة تل أبيب سنة 1991، اقتبسنا من الكاتب اللبناني الفذّ مارون عبود، قوله: " كتب اشدياق سيرة حياته، فكتبها على هواه، وحمل فيها على أعدائه حملات غواشم، فثأر لنفسه ولأخيه، فما كان الدهر ابتلاه إلا ليُخرج لنا من رأسه وقلبه وكلّ حواسّه كتابا خالدا" . والأديب اللبناني المعروف يتردّد في اعتبار السيرة الذاتيّة قصة، فيقول في موضع آخر: " ويا ليته كتب قصّة بمعناها المعروف اليوم لكان لنا أروع القصص. وإنْ صحّ حشر سيرة الحياة بين القصص فالفارياق قصّة عالميّة رائعة، فما أروع وصف تلك الغربة التي جلتْ هذا الصيقل الفرد". مارون عبّود يقرّر إذن أنّ الساق سيرة حياة، وبأسلوبنا نحن "سيرة ذاتيّة". وبذلك يكون الشدياق، لا طه حسين ولا غيره، أوّل من كتب السيرة الذاتيّة في الأدب العربي سنة 1855! بل إنّ الشدياق يتّخذ له اسم الفارياق، فا[رس شد] ياق، ليروي حياته بضمير الغائب في ذلك العهد البعيد، بل يدعو زوجته الفارياقيّة أيضا! صحيح أنّ كتاب الساق ليس ترجمة ذاتيّة كما تحدّدت معالم هذا الفن بعد ذلك، لكنّه سيرة ذاتيّة "بدائيّة"، ضمّت بالإضافة إلى حياة الشدياق، كلّ الفنون الأدبيّة في ذلك العصر. إلا أنّ الشدياق نفسه يصرّح في كتابه غير مرّة أنّ الكتاب " موضوع على قصّ أخباره [ الفارياق ] وعلم أحواله" ، بل يصرّح في موضع آخر بأنه " كاتب سيرته وناقل كلامه"!نخلص إلى القول إنّ الساق سيرة/ترجمة ذاتيّة سبقتْ عصرها . بل هو أوّل سيرة ذاتيّة في الأدب العربي الحديث! ملاحظات في تفسير بعض الكنايات قبل قراءة فصل "في جوع ديقوع . ." : اقتبسنا هذا الفصل من كتاب الساق، ص. 484 – 487. احمد فارس الشدياق: الساق على الساق في ما هو الفارياق، دار مكتبة الحياة، بيروت 1966، والكتاب هذا نسخة أمينة للطبعة الأولى الصادرة في باريس سنة 1855.الخُرجي، من الخرج، وفي الكتاب هو كناية عن المبشّر البروتستانتي، أمّا الكاثوليكي فكنىّ عنه : السوقي!الروم أي الروم الأرثوذكس، كما هي على لسان الناس.يومين: أي مسافة يومين مشيا.لم يذكر الشدياق في كتاب الساق مسألة خيانة زوجته في غيابه إلا بالتلميح، ولعلّ ذلك أحد أسباب موقف الشدياق من النساء عامّة. في هذا الفصل بالذات يمكن س استخلاص ذلك طبعا!تفسير الأحلام في الساق كناية عن الترجمة إلى العربيّة.ديش تعني ديك طبعا، ولم نجد ذلك في القواميس.المقابلة الاطّراديّة والمقابلة الأمتيّة بمعنى مقابلة الشيء بشبهه وبعكسه، وهما من مستحدثات الشدياق طبعا.ح هي اختصار لكلمة حينئذ، تتردّد كثيرا في كتاب الساق!تفتازان بلد التفتازاني، وهوسعد الدين التفتازاني (1312 – 1389 ) من ممثلي أسلوب المحسّنات البديعيّة في نظر الشدياق.الغصن هو كناية لعشيق زوجة الخرجي! ......
#الشدياق
#أوّل
#السيرة
#الذاتيّة
#الأدب
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684724
الحوار المتمدن
سليمان جبران - الشدياق أوّل من كتب السيرة الذاتيّة في الأدب العربي
سليمان جبران : دور الشدياق في تطوير اللغة العربية
#الحوار_المتمدن
#سليمان_جبران سليمان جبران: دور الشدياق في تطوير اللغة العربيةمن كتاب "على هامش التجديد والتقييد في اللغة العربية المعاصرة" ص. 45 – 59.في هذه الأيام، ونحن نقف غير مرّة حائرين في البحث عن البدائل العربية لكثير من المصطلحات والتراكيب الأجنبية، حريّ بنا أنْ نتذكّر الجهود الجبّارة للروّاد الأوائل في بعث اللغة العربية وتجديدها، وأنْ نتعلّم منها أيضاً، وهو الأهمّ. واجه هؤلاء الروّاد الحضارة الوافدة أفراداً، دونما مؤسّسات أو معاهد للبحث أو مجامع لغوية، إلا أنّهم استطاعوا، بالمواهب الفذّة والتضحيات الخارقة والعقول المنفتحة، أنْ ينتقلوا بلغتنا العربيّة من العصور الوسطى إلى الحياة العصريّة الحديثة، وفي دفعة واحدة الى حدّ ما.مِن أبرز هؤلاء الروّاد، دونما شكّ، المصريّ رفاعة رافع الطهطاوي (1801-1873)، واللبنانيّ أحمد فارس الشدياق (1801-1887). ولعلّ في ولادتهما في السنة ذاتها، واتّصالهما بالغرب في السنة ذاتها أيضاً، 1826، دلالة رمزيّة واضحة على التوازي والتشابه في دوريهما في النهضة الفكريّة الأدبيّة في الشرق الأوسط الحديث.لا نغالي إذا قلنا إنّ الشدياق، وهو موضوع مقالتنا هذه، كان مجْمعاً على قدمين: كان الشدياق متنوّع النشاطات والاهتمامات، مجلّياً فيها جميعا، ولئنْ حاول بعضهم التعميم، بشكل أو بآخر، على هذه العبقريّة الفذّة، فإنّ كثيراً من النقّاد والباحثين، فيما بعد الحرب العالمية الثانية خاصّة، عادوا إلى هذا التراث الضخم، ونوّهوا بجهود "جبّار القرن التاسع عشر"، مشيرين إلى دوره الكبير في تجديد لغتنا العربيّة، وإسهامه في استحداث مصطلحات كثيرة في "لغتنا الشريفة"، تجري اليوم بيسر على أقلام الكتّاب وألسنة المتحدثين.وُلد الشدياق في الحدث قرب بيروت سنة 1801 لعائلة مارونيّة عريقة، وعاش في لبنان حتى 1826 في ظروف قاسية، فقدتْ فيها أسرته الوالد يوسف شدياق، ومالها ومكانتها السياسيّة والاجتماعيَة، وذلك في عهد الأمير بشير الشهابي الذي حكم لبنان فترة طويلة (1789-1840)، تابعاً لأحمد باشا الجزار والي عكّا، فأشاع في بلده الظلم والاضطهاد، ونكّل بكلّ معارض ومخالف.في سنة 1826 غادر الشدياق لبنان هربًا من بطش السلطة الدينية، بعد اتّصاله بالمبشرين الإنجيليين واعتناقه مذهبهم، ليبدأ رحلة طويلة عريضة في بلاد الله الواسعة، زار خلالها مصر ومالطا وإنجلترا وفرنسا وتونس، ثم الآستانة أخيراً (1859-1887) حيث توفي. بذلك تكون رحلة الشدياق خارج لبنان قد امتدّت إحدى وستين سنة قضى حوالى نصفها في الدول الأوروبية والنصف الثاني في عاصمة بني عثمان، حيث أصدر الجوائب المعروفة، ولم يرجع إلى وطنه إلاّ في زيارة قصيرة سنة 1840، وبعد وفاته سنة 1887 ليوارى رفاقه في الحازمية بالحدث على طريق بيروت – دمشق.في حياته الطويلة الغنيّة مارس الشدياق أعمالاً كثيرة ومتنوّعة. فقد عمل في تعليم اللغة العربية لدى المبشرين البروتستانت، في مصر وفي مالطة، وعمل في الصحافة فترة طويلة وغزيرة: فهو أول من كتب بالعربية في الوقائع المصرية، وعمل في جريدة الرائد التونسية، وأخيراً في الجوائب التي أصدرها في القسطنطينية سنة 1861، وظلّ يحرّرها ويكتب فيها ويترجم لها حتّى سنة 1884 عندما توقّفت عن الصدور نهائيًا. كذلك أنشأ الشدياق دار نشر خاصة بالجوائب أصدرت كتبا كلاسيكية كثيرة حقّق معظمها بنفسه، وأصدرت بعض كتبه أيضاً. عمل الشدياق أخيرا في الترجمة، ويذكر عماد الصلح عشرة كتب ترجمها الشدياق، من بينها الكتاب المقدس الذي شارك الدكتور لي في ترجمته في كمبريدج، بالإضافة طبعا إلى المقالات الكثيرة والأخبار التي ترجمها ونشرها في الصحف الت ......
#الشدياق
#تطوير
#اللغة
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712374
#الحوار_المتمدن
#سليمان_جبران سليمان جبران: دور الشدياق في تطوير اللغة العربيةمن كتاب "على هامش التجديد والتقييد في اللغة العربية المعاصرة" ص. 45 – 59.في هذه الأيام، ونحن نقف غير مرّة حائرين في البحث عن البدائل العربية لكثير من المصطلحات والتراكيب الأجنبية، حريّ بنا أنْ نتذكّر الجهود الجبّارة للروّاد الأوائل في بعث اللغة العربية وتجديدها، وأنْ نتعلّم منها أيضاً، وهو الأهمّ. واجه هؤلاء الروّاد الحضارة الوافدة أفراداً، دونما مؤسّسات أو معاهد للبحث أو مجامع لغوية، إلا أنّهم استطاعوا، بالمواهب الفذّة والتضحيات الخارقة والعقول المنفتحة، أنْ ينتقلوا بلغتنا العربيّة من العصور الوسطى إلى الحياة العصريّة الحديثة، وفي دفعة واحدة الى حدّ ما.مِن أبرز هؤلاء الروّاد، دونما شكّ، المصريّ رفاعة رافع الطهطاوي (1801-1873)، واللبنانيّ أحمد فارس الشدياق (1801-1887). ولعلّ في ولادتهما في السنة ذاتها، واتّصالهما بالغرب في السنة ذاتها أيضاً، 1826، دلالة رمزيّة واضحة على التوازي والتشابه في دوريهما في النهضة الفكريّة الأدبيّة في الشرق الأوسط الحديث.لا نغالي إذا قلنا إنّ الشدياق، وهو موضوع مقالتنا هذه، كان مجْمعاً على قدمين: كان الشدياق متنوّع النشاطات والاهتمامات، مجلّياً فيها جميعا، ولئنْ حاول بعضهم التعميم، بشكل أو بآخر، على هذه العبقريّة الفذّة، فإنّ كثيراً من النقّاد والباحثين، فيما بعد الحرب العالمية الثانية خاصّة، عادوا إلى هذا التراث الضخم، ونوّهوا بجهود "جبّار القرن التاسع عشر"، مشيرين إلى دوره الكبير في تجديد لغتنا العربيّة، وإسهامه في استحداث مصطلحات كثيرة في "لغتنا الشريفة"، تجري اليوم بيسر على أقلام الكتّاب وألسنة المتحدثين.وُلد الشدياق في الحدث قرب بيروت سنة 1801 لعائلة مارونيّة عريقة، وعاش في لبنان حتى 1826 في ظروف قاسية، فقدتْ فيها أسرته الوالد يوسف شدياق، ومالها ومكانتها السياسيّة والاجتماعيَة، وذلك في عهد الأمير بشير الشهابي الذي حكم لبنان فترة طويلة (1789-1840)، تابعاً لأحمد باشا الجزار والي عكّا، فأشاع في بلده الظلم والاضطهاد، ونكّل بكلّ معارض ومخالف.في سنة 1826 غادر الشدياق لبنان هربًا من بطش السلطة الدينية، بعد اتّصاله بالمبشرين الإنجيليين واعتناقه مذهبهم، ليبدأ رحلة طويلة عريضة في بلاد الله الواسعة، زار خلالها مصر ومالطا وإنجلترا وفرنسا وتونس، ثم الآستانة أخيراً (1859-1887) حيث توفي. بذلك تكون رحلة الشدياق خارج لبنان قد امتدّت إحدى وستين سنة قضى حوالى نصفها في الدول الأوروبية والنصف الثاني في عاصمة بني عثمان، حيث أصدر الجوائب المعروفة، ولم يرجع إلى وطنه إلاّ في زيارة قصيرة سنة 1840، وبعد وفاته سنة 1887 ليوارى رفاقه في الحازمية بالحدث على طريق بيروت – دمشق.في حياته الطويلة الغنيّة مارس الشدياق أعمالاً كثيرة ومتنوّعة. فقد عمل في تعليم اللغة العربية لدى المبشرين البروتستانت، في مصر وفي مالطة، وعمل في الصحافة فترة طويلة وغزيرة: فهو أول من كتب بالعربية في الوقائع المصرية، وعمل في جريدة الرائد التونسية، وأخيراً في الجوائب التي أصدرها في القسطنطينية سنة 1861، وظلّ يحرّرها ويكتب فيها ويترجم لها حتّى سنة 1884 عندما توقّفت عن الصدور نهائيًا. كذلك أنشأ الشدياق دار نشر خاصة بالجوائب أصدرت كتبا كلاسيكية كثيرة حقّق معظمها بنفسه، وأصدرت بعض كتبه أيضاً. عمل الشدياق أخيرا في الترجمة، ويذكر عماد الصلح عشرة كتب ترجمها الشدياق، من بينها الكتاب المقدس الذي شارك الدكتور لي في ترجمته في كمبريدج، بالإضافة طبعا إلى المقالات الكثيرة والأخبار التي ترجمها ونشرها في الصحف الت ......
#الشدياق
#تطوير
#اللغة
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712374
الحوار المتمدن
سليمان جبران - دور الشدياق في تطوير اللغة العربية