الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ خطأ استراتيجي واضح في السجعية رقم 8 من ترتيلة البقرة
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو (فيه اختلافاً كثيراً _ خطأ استراتيجي واضح في السجعية رقم 8 من ترتيلة البقرة )سلسلة في #فقه_الخطأ_القرآني بقلم #راوند_دلعويقول المؤلف المجهول للكتاب المسمى بالقرآن في السجعية رقم 8 من ترتيلة البقرة في سياق حديثه عن ( المنافقين ) ؛ الذين يتظاهرون بتصديق قثم بن عبد اللات ( محمد ) في حين يكذبونه في بواطنهم :وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ (8) فلو قمنا بعرض النص على مذبح العقل و من ثَمّ معالجته بشيء من التأني و الحيادية لوجدنا فيه ما يلي : &#127826-;-نلاحظ عند التمعن في قوله ( و من الناس مَن يقولُ ) أن المقصود فرد من الناس ... بدليل قوله: ( مَن يقولُ ) ... فهو لم يقل: ( مَن يقولون ) بل قال: ( مَن يقول )، فهذا يعني بأن المراد شخص واحد من الناس ، لكن المفاجأة أن نهاية السجعية التفتت من المفرد إلى الجمع حيث جاء فيها : ( يقول آمنّا ... و ما هم بمؤمنين ) !!!فبات تقدير النص كالتالي : [ و من الناس رجلٌ يقول ( مفرد ) آمنا ( جمع !) بالله و باليوم الآخر و ما هم بمؤمنين ( جمع ) !!! ]يسمى هذا بأسلوب الالتفات من المفرد إلى الجمع ؛ و هو أسلوب بلاغي يقوم على أساس انزياح الكاتب عن النسق اللغوي المألوف الواضح ، لخدمة جمالية النص من الناحية التدبيجية البلاغية ، و لكن الثمن الذي يدفعه الكاتب هو تلك الضبابيّة و التشابهيّة التي ستحيط بالمعنى حتماً ... فالقاعدة تقول أنّ زخرفة الشكل تأكل من وضوح المعنى ! إذ يُصرِّح أهل البلاغة بأن الالتفات سمة تضليلية يلجأ إليها الشاعر ليأسر وجدان القارئ و يداور مخيلته مراوغاً إياها لخلق نشوة بلاغية تكمن جماليتها في ضبابيتها و عدم وضوحيتها !&#127815-;- { انظر في تعريف أسلوب الالتفات :https://www.alukah.net/sharia/0/107637/ }&#128313-;-&#65039-;- و هنا أرى أن الالتفات { أسلوب يصلح للشعر و النصوص المنسوجة على سبيل الترف الفكري ، في حين لا يصلح لمعمار الرسائل التي تحمل بيانات مهمة خطيرة يجب إيصالها إلى القارئ بوضوح شديد.و أعتقد بأنه من الواضح جداً أن القرآن من النوع الثاني الذي يحمل بيانات مهمة خطيرة ... و هنا بيت القصيد و مكمن الزلل !! } لذلك يحق لي أن أطرح التساؤل المشروع التالي : &#9726-;- لماذا بدأ مؤلف القرآن سجعيّتة بالحديث عن رجل مفرد من الناس ثم انتقل إلى الجمع ؟ &#9725-;-أليس الأحرى بمؤلف القرآن _ و هو الرسالة الخطيرة للبشرية _ و الأسلم له منطقياً و الأدق لغوياً و الأوضح تعبيرياً أن يتجنب الالتفات التضليلي التكلفي و يقول : ( و من الناس من [ يقولون] آمنا بالله و باليوم الآخر و ما هم بمؤمنين ؟ )أو أن يكمل السجعية بصيغة المفرد كما بدأها ، بأن تأتي على الشكل التالي : ( و من الناس من يقول آمنت بالله و باليوم الآخر و ما هو بمؤمن ) ؟&#128312-;-&#65039-;- فلماذا تحدث في بداية النص بلهجة المفرد ( و من الناس من يقول ) ، ثم التفت من المفرد فأردفها فوراً بانتقال غير مبرر إلى لهجة الجمع ( و ما هم بمؤمنين ) !!! ؟&#9726-;- ألم يدّعي القرآن في السجعية رقم 22 من ترتيلة القمر بأنه كتاب مُيَسَّرٌ للذكر فهل من مُذَّكِر ، إذ جاء في السجعية: ( و لقد يَسّرنا القرآن للذكر فهل من مُذَّكِر ) ؟&#128312-;-&#65039-;- ألم يصف القرآن نفسه بأنه ( مُبين ) في أكثر من موضع ؛ و المبين هو المبالغ ف ......
#اختلافاً
#كثيراً
#استراتيجي
#واضح
#السجعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730824
راوند دلعو : فيه اختلافاً كثيراً _ توظيفُ مؤلف القرآن للرب كإرهابي في السَّجعيّة رقم 17 من ترتيلة البقرة _ {رِهَابُ الخارِقيَّة }
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو سلسلة في #فقه_الخطأ_القرآني بقلم #راوند_دلعويقول المؤلف المجهول للكتاب المسمى بالقرآن في السجعية رقم 17 من ترتيلة البقرة في سياق حديثه عن المنافقين ؛ الذين يتظاهرون بتصديق قثم بن عبد اللات ( محمداً ) في حين يكذبونه في بواطنهم :مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ (17) لقد فرغتُ في البحث السابق من توضيح الأخطاء و التناقضات في صدر السجعيَّة 17 ، و اليوم أسلط الضوء على عجزها ... ثم لأختم بحثي بتسليط الضوء على كيفية توظيف مؤلف القرآن للرعب و الإرهاب ، من خلال ما سميتُهُ ب ( رِهَاب الخَارِقِيّة ) !&#128219-;- و سأبدأ من قوله : ( ذهب الله بنورهم ) ... لاحظنا في التحليل السابق أن المنافق لم يؤمن بمحمد في الحقيقة ، فلا يصح تشبيهه بالمُستنير الموقِد لجذوة الإيمان ، و قد برهنتُ أن هذا التشبيه قد أسقَطَ صدر السجعيّة في أودية التناقض و العبثية ، أما الآن فدعوني أحلل عجزها ، و هو قوله : ( ذهب الله بنورهم و تركهم في ظلمات لا يبصرون ) ! و هنا سأستلُّ التساؤلَ مَدخَلاً لتشريح النص على الشكل التالي ، فدعوني أتساءل ...&#9830-;-&#65039-;-&#65039-;- لماذا يُصرُّ مؤلف القرآن على نسبة القبائح لرب محمد المدعو ب ( الله ) ؟ إذ مِنَ المتعارف عليه أن جميع الديانات تنسب صفات و أفعال الكمال ( كالتنوير و الرحمة و الكرم و الشفاء و المحبة و العدل و المغفرة و و و ... ) للآلهة ، في حين تنسب الصفات و الأفعال القبيحة ( كالظلم و الظلام و الانتقام و الضرر و الشر ... الخ ) إلى الشياطين و الأبالسة ... اللهم إلا رب محمد !!! إذ يُشبّه هنا النِّفاقيّة بالاستيقاد و صناعة النور ( استوقد ناراً ) ، بينما ينسب لنفسه فعل إطفاء النور و بعث الظلاميّة ( فذهب الله بنورهم ) .... ! ألم يكن أحرى بمؤلف القرآن أن ينسب فعل التنوير للخالق ، و فعل الإطفاء للمنافق الذي اختار طواعية حبس نفسه في الظلام ؟؟؟ أي أنني أتساءل ، لماذا لم تأتِ السجعيّة على الشكل التالي مثلاً : ( مثلهم كمثل الذي أنار الله له الطريق ، فآثر التقوقع في غياهب الظلام ) ؟ ألا ترى معي عزيزي القارئ أن هذا النص أليَقَ برحمة الله من النص القرآني : ( مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم ) ، مع العلم أن النص الذي اقترحتُه للتو يؤدي نفس الغرض !!!؟#الحق_الحق_أقول_لكم .... لقد كان باستطاعة مؤلف القرآن صياغة السجعية على النحو الذي ذكرتُهُ للتو و الأليَق برحمة الله ، لكنه آثر أن ينسب للرب فعل العدائية بإطفاء نور المنافقين و ترْكُهُم عمي بلا بصر {{ و ذلك كي يُشعِر المنافقين بأن مشكلتَهم و خصومَتَهم مع الله لا مع مؤلف القرآن ، فيصابُوا بما أُسمِّيه ( رِهَابُ الخَارِقِيّة ) !!!! }} و هذه فكرة في غاية الدقة تحتاج إلى بعض الشرح فأرجو من الأخ القارئ التفطن إليها و القراءة حتى النهاية .... &#127826-;- ( القرآن مجرد ميدان لتصفية الحسابات و تحقيق النزوات )&#11088-;- توطئة ...الحق الحق أقول لكم ، لم يكن القرآن إلا حلبة مصارعة افتراضية استخدمها مؤلفها لتلبية رغباته الجنسية و أطماعه المادية و طموحاته العسكرية و السياسية ، فهو ميدانٌ لتصفية حسابات مؤلف القرآن ( محمد ؟) مع خصومه.و كنوع من سياسة الإرهاب و الترهيب ، قام مؤلف القرآن بالاختباء وراء ( الله ) ، ذلك الوثن الأكبر الذي شكَّلَ حالة رعب ......
#اختلافاً
#كثيراً
#توظيفُ
#مؤلف
#القرآن
#للرب
#كإرهابي
#السَّجعيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733141