الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زكي رضا : سائرون تتمسك بقانون إنتخابي على مستوى الدرابين
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا عندما تمّ الترويج لتحالف سائرون وضرورته كتحالف ذو برامج عابرة للطائفية ويسعى " بشكل اساسي للخلاص من نظام المحاصصة الطائفية والسياسية، وتعزيز الطابع المدني للدولة". خرجت أصوات عديدة تبارك هذا التحالف التاريخي، مطالبة بالوقوف الى جانبه وتعزيز دوره كونه "سفينة نجاة" العراق والقادر على بناء دولة المؤسسات وتأمين العدالة الإجتماعية!! كل هذا بالحقيقة غيض من فيض برنامج طموح لم ينفّذ منه كلمة واحدة، بل على العكس فأنّ تحالف سائرون الذي كان يقوده ولا يزال مقتدى الصدر تنصَل عن جميع ما ورد في برنامجه. فـ "حريّة التظاهر والإعتصام" ترجمه التحالف الى قتل المتظاهرين وإختطافهم، و"ضمان حقوق النساء وتوسيع مشاركتهن في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية" ترجمها التحالف الى ملاحقة الناشطات وتهديدهنّ علنا وعلى رؤوس الأشهاد، أمّا "تشريع قانون الكسب غير المشروع" فترجمه التحالف الى إستمرار اللجان الإقتصادية للأحزاب المتنفذة في نهبها وسرقاتها للمال العام. لمّا كان قانون الإنتخابات هو المفتاح الرئيسي لحل مشاكل البلاد كونه سيغيّر شكل اللوحة السياسية فيها، فإنّ الآمال عقدت على التحالف في "إصلاح المنظومة الانتخابية لضمان إجراء انتخابات دورية منتظمة نزيهة وحرة، وتشريع قانون انتخابي عادل يتيح المشاركة الواسعة ودون أي تمييز بين المواطنين". الّا انّ التحالف سقط في أوّل إمتحان جدّي لتحقيق هذا المطلب المهم جدا حينما صوّت النواب الصدريون والذين يشّكلون 96.4% من أعضاء التحالف على قانون سانت ليغو 1.9 ، ليرسّخوا نهج المحاصصة الطائفية والسياسية وعلى الضد من حلفائهم في التحالف!!بعد إندلاع إنتفاضة أكتوبر وضغط الشارع من أجل إجراء إنتخابات مبكّرة تسبقها تعديل قانون الإنتخابات، و تشكيل مفوضّية إنتخابات جديدة تمتاز بالنزاهة والمهنية لتحقيق ولو الحد الأدنى من نزاهة الإنتخابات، خرج علينا تحالف سائرون بما هو أكثر بؤسا من قانون سانت ليغو 1.9 الذي صوّت عليه سابقا وكأنه يقول لحلفائه قبل أصدقائه، من أن الصدريين وميليشياتهم لن يسمحوا لأية جهة سياسية علمانية أو ديموقراطية من الوصول للبرلمان العراقي بأعداد قد تشكل لوحة سياسية جديدة بالبلد. ليعلن هذا التحالف الكارثي الذي يقوده مقتدى الصدر موقفه الرسمي من تعديل قانون الإنتخابات النيابية مؤكدا "تمسكه باختيار نظام الدوائر الانتخابية المتعددة والبالغ عددها "240" دائرة".هذا العدد من الدوائر الإنتخابية وفي ظل قانون إنتخابي لا زال لصوصيا، ومفوضّية إنتخابات قوامها المحاصصة، وإستخدام الميليشيات التابعة للأحزاب السياسية ومنها تحالف سائرون الصدري لتهديد الناخبين، وعدم "معرفة" مصادر تمويل الحملات الإنتخابية لحيتان الفساد، وشراء ذمم الناس بالمال وأكياس البطاطا، وتوزيع الأراضي بسندات وهمية لا تفضي الا الى إعادة تدوير نفس النفايات التي هيمنت على السلطة التشريعية خلال السنوات السابقة.أن يكون العراق 240 دائرة إنتخابية وليس دائرة واحدة، يعني عدم إمكانية منافسة القوى الديموقراطية لقوى الفساد في الإنتخابات التشريعية القادمة. فمئتين وأربعين دائرة إنتخابية تعني أنّ الصدريين يريدون الإنتخابات أن تجري على مستوى الدرابين (*) ليضمنوا فيها فوزا مريحا، من خلال ترشيحهم لرجال الدين والوجهاء ورجال العشائر الموالين لهم.أقترح على تحالف سائرون الصدري أن يتمسّكوا بقانون إنتخابي على مستوى "بن بست" (**) الذي سيضمن لهم وحلفائهم برلمانا لا صوت معارض فيه على الإطلاق. (*) الدرابين مفردها دربونة تعني الأزقّة بالمحكية العراقية. (**) ......
#سائرون
#تتمسك
#بقانون
#إنتخابي
#مستوى
#الدرابين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680577
زكي رضا : سائرون تبدأ تجارة الإنتخابات من النبي محمّد
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا لم يشكّل الدين مشكلة كبرى في حياة الشعوب، الّا حينما كان رجال الدين يستغلّوه للجمع بين السلطتين المدنية والدينية. كما وأنّ أي سلطة دينية تنحاز بالضرورة لأتباع دينها على حساب أتباع الديانات الأخرى، ولم يشهد التاريخ الإنساني سلطة دينية تتعامل مع بقية الأديان في أوطانها على قدم المساواة، بل لم يشهد التاريخ كذلك سلطة دينية تعاملت مع اتباع مذهب ديني من نفس الدين على قدم المساواة أيضا. فالكاثوليك والبروتستانت كانوا على صراع دائم ودموي تكلل بحرب الثلاثين عاما، التي بدأت مسيحية مسيحية قبل أن تتحول الى حرب سياسية هدفها إحتلال البلدان الأخرى. والشيعة والسنّة كانوا "لا يزالون" في صراع دموي بدأ إسلاميّا إسلاميّا بحروب بين الصفويين والعثمانيين كان العراق في أغلب الاحيان مسرحا لها، قبل أن ينتهي الصراع بإتفاقات سياسية لتقسيم مناطق النفوذ دون المساس بجوهر الصراع الطائفي القائم لليوم! إن كان الصراع الديني هو سبب ويلات الشعوب الأوربية والعربية والإسلامية، فلماذا إستطاعت أوربا تجاوز محنها كمحاكم التفتيش وغيرها من الصراعات الفكرية وغير الفكرية فيما لا تزال الشعوب العربية والإسلامية غير قادرة على الخروج من أزماتها، إن لم تتعمّق هذه الأزمات أكثر، وهل السبب يعود الى طبيعة الدينين المسيحي والإسلامي ومفاهيم التسامح فيهما أم الى طبيعة السلطة فيهما؟ جميع الأديان وحتّى الوضعية منها تنادي بالعدل والتسامح، لكنّ اوربا وعلى عكس العالمين العربي والإسلامي أنهت سطوة المسيحية على القرار السياسي وبدأت ببناء دول تحترم الإنسان فيها من خلال تجريد الكنيسة من أهم عنصر قوّة لديها، وهو جمعها بين السلطتين الدينية والمدنية، على الرغم من عدم إعلانها قطيعتها مع الدين مطلقا فالكنائس عامرة ومحترمة، وحتّى دور عبادة الأديان الأخرى محترمة وتحصل على مساعدات مالية من السلطات فيها. فيما لازالت بلداننا تعاني من سطوة الدين على القرار السياسي وما له من تأثير على حياة الناس كونه مقدّس ولا يجوز نقده! يعتبر الحديث عن القطيعة مع الدين ترف فكري وحلم طوباوي، كون الوعي الإنساني هو من يحدّد هذه القطيعة وطرق الوصول اليها. فالدين لليوم ولآماد مستقبلية غير معروفة يبقى حاجة روحية للكثير من البشر. لكنّ المهم ونحن نعيش عصر التكنولوجيا وغزو الفضاء وكل هذا التقدم العلمي الذي حققّته البشرية في مختلف مجالات الحياة، هو أنسنة الدين من خلال خطاب ديني عقلاني من جهة وفصله بالكامل عن منظومة الحكم، ولن يتم هذا الأمر الّا من خلال نظام علماني ديموقراطي يعزز من هيبة الدين وإحترامه بإبعاده عن السياسة كلّيا. "السياسة لا أخلاق لها" مقولة يحاول الإسلاميّون القفز عليها من خلال بعض الآيات القرآنية والأحاديث المنسوبة للنبي محمّد، خصوصا إن كانوا على رأس السلطة أو منشغلين بالعمل السياسي. الّا أنّ حججهم ما تلبث أن تكون تحت مطرقة الكثير من الأسئلة التي تفرزها حياة الناس، حالما تُوَجَّه الأسئلة الملّحة عن إدائهم السياسي وفشلهم في تحقيق البرامج السياسية التي وعدوا شعوبهم بها. وما أن يشعر الإسلامي بعدم قدرته على مواجهة الناس حتّى يبدأ كالسياسي بالكذب والمراوغة لتبرير فشله، وهنا يكون قد لصق الكذب والمرواغة والسرقة والفساد بالدين. وعند هذه النقطة تحديدا يكون قد اساء للدين وليس للسياسة، كون السياسة تعني صراع من اجل المصالح والدين هو صراع الإنسان مع نفسه لغرض ارضاء الله. ولو عدنا الى التاريخ الإسلامي وليس غيره، لوجدنا الصراع بين التيارات والأنظمة الإسلامية وحروبها فيما بينها كانت من أجل السلطة وليس لأمر آخر. لنعد ال ......
#سائرون
#تبدأ
#تجارة
#الإنتخابات
#النبي
#محمّد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698647
حميد ناصر حسين : سائرون خُدعة أم وهم ؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_ناصر_حسين أعادت حملة التيار الصدري واستعراضاته في الميادين العامة في بغداد وبعض المحافظات بالدعوة الى الانتخابات التشريعية المبكرة المزمع اجراؤها في حزيران 2021 والتلويح بحصوله على أعلى المقاعد في البرلمان المقبل ما يؤهله للفوز بمنصب رئيس الوزراء للحكومة القادمة ,اقترنت الحملة بالنيل من المدنيين والشيوعيين واتهامهم بالخيانة عبر تغريدات السيد مقتدى الصدر على تويتر , أعادت الحملة الجدل من جديد حول الظروف التي دعت الى تشكيل تحالف (سائرون ) في انتخابات 2018 وانضواء قوى وشخصيات مدنية والحزب الشيوعي العراقي تحت مظلته وما حققه التحالف بحصوله على أعلى المقاعد (56 مقعدا ),لقد كانت مشاركة قاعدة التيار الصدري في الحركة الاحتجاجية منذ 2015 التي بلغت ذروتها في التصعيد الاحتجاجي ضد حكومة العبادي ونظام المحاصصة الذي تمثله المؤسسة التشريعية بعبور جسر الجمهورية واقتحام المنطقة الخضراء والتسلل الى مبنى البرلمان 2016 ,دون أن يسفر التصعيد عن نتائج ملموسة لتعديل مسار العملية السياسية او النهوض بقطاع الخدمات أو توجيه عمل البرلمان لصالح اقرار حزمة اصلاحات ومراجعات جادة في عمل مؤسسات الدولة, رغم فشل نظام المحاصصة لسنوات عديدة في مكافحة الفساد وعجز الحكومات السابقة عن الايفاء بالتزاماتها , ولا يبدو أن التيار الصدري كان معنيا بمناهضة نظام المحاصصة والفساد اذ كان جزءا منه وشغل وزارات خدمية ( حوالي 25 وزارة حتى الآن ) ودرجات خاصة ومديريات عامة دون أن يقدم دليلا على تمايزه في الأداء والمنجز المتحقق , ومع بدء التوجه لإجراء الانتخابات في 2018 كان واضحا أن قوى التيار الاسلامي بشقيه السني والشيعي وقد أدركت عقم محاولتها الهيمنة في المجال السياسي استنادا الى مرجعياتها الفكرية وأساليبها السابقة عمدت الى تغيير خطابها والظهور بعناوين مدنية ,وفي ظلال هذا المسعى كان التقارب المدني – الصدري الذي كتب عنه باحثون ومدونون ما يشير الى تبلور ما سمي في حينه (الكتلة التاريخية ) باعتبار أن ما يوحد التيارين في الأساس هو التركيبة الاجتماعية الطبقية حيث يحوز الصدريون على مساندة ودعم حزام الفقر في عدد من المدن العراقية بينما لا يعبرون في خطابهم السياسي عن الانحياز الحقيقي لمعاناة الفقراء والمهمشين ولم يسعوا الى حل معقول لمشكلة البطالة المليونية ,ولم يتقدموا بمبادرات بناءة للنهوض بقطاع الخدمات ,رغم اشغالهم وزارات خدمية في قطاعات الصحة والإسكان والبلديات والشؤون الاجتماعية والكهرباء ,بل أنهم انخرطوا في لعبة المحاصصة التي يتبرأون منها جهارا ويمارسونها في كواليس السلطة ,ولعلنا نتذكر أن بعض الكتاب اليساريين وقد استخف بهم الطرب جنحوا الى تشبيه التحالف الانتخابي لسائرون وكأنه صورة أخرى من صور التحالف أو الحوار بين قوى اليسار والكنيسة في بعض بلدان امريكا اللاتينية ,حيث تتعالى موجة لاهوت التحرير التي يقودها قساوسة كاثوليك في النضال من أجل العدالة الاجتماعية والانحياز للفقراء ومعاداة الدكتاتورية والتبعية للرأسمال الأمريكي ,وما ينبغي وضعه في الحسبان أن اللاهوت المسيحي بوجه عام قطع شوطا بعيدا في المصالحة مع الحداثة والانفتاح على قيمها وفضاءاتها منذ المجمع الكنسي الثاني في أواسط الستينات ,ثم حدثت تغيرات وتحولات فكرية في الأوساط الكنسية (في أمريكا اللاتينية خاصة )مع تنامي الحركات الثورية والاجتماعية التقدمية ما أنتج حركة لاهوت التحرير في بوليفيا ونيكاراغوا وغيرها ,بينما ظل اللاهوت الإسلامي يتسم بالاجترار والتكرار لما كان يدور في مناخ القرون الوسطى ومازال يتلقى ايحاءات وأفكار السلف غير الصالحة لزماننا العاصف ,ما ......
#سائرون
ُدعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707909