الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احسان جواد كاظم : محنة اللاجئين على حدود بيلاروسيا وبولونيا… استغلال جائر
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم تتفاقم المعاناة الإنسانية للاجئين الهاربين من جحيم طالبان و فوضى السلاح في العراق بسبب البرد والظروف المعيشية الصعبة الأخرى, فقد تناقلت الوكالات الاخبارية نبأ العثور على جثة امرأة عراقية على الحدود البيلاروسية - البولونية, مع تبادل اتهامات بين الطرفين في المسؤولية عن الجريمة. ولقد تحولت معاناة هؤلاء اللاجئين إلى ورقة للضغط في الصراع السياسي والإعلامي بين بيلاروسيا وبولونيا بالخصوص ثم جمهوريتي البلطيق لاتفيا وليتوانيا الأعضاء في الاتحاد الأوروبي المتحاددة مع بيلاروسيا.الحكومة البولونية التي يقودها حزب القانون والعدالة اليميني والتي كان لها مواقف متشددة من إيواء اللاجئين القادمين من الشرق الأوسط في السنين الماضية واغلبهم من السوريين, والتي رفضت اقتسام استقبالهم, حسب نسب اقترحها الاتحاد الأوروبي, صعّدت من رفضها لقبول أي طالب لجوء قادم من حدود بيلاروسيا بسبب العداء الأيديولوجي لنظام الرئيس البيلاروسي الكسندر لوكاشينكو وقمعه المعارضة اليمينية من جانب ثم تحالفه المتين, من جانب آخر, مع روسيا وعلاقاته الشخصية المميزة مع رئيسها بوتين الذي تنظر إليه المجموعات القومية البولونية باعتباره قيصراً جديداً.لوكاشينكو من جانبه, وعلى خطى أردوغان, فتح أبواب مطاراته وحدود بلاده أمام اللاجئين الراغبين بالعبور إلى دول الاتحاد الأوروبي, كرد فعل على فرضها العقوبات على نظامه وشخصيات بارزة فيه, بما فيهم رئيس البلاد لوكاشينكو نفسه بعد اعتقال أحد قادة المعارضة اليمينية في البلاد وقمع الاحتجاجات ضد سياساته الداخلية.تدفق اللاجئين إلى حدود بولونيا وليتوانيا ولاتفيا جعل حكومات هذه البلدان الاتفاق على إجراءات مشتركة ( ليس منها إيجاد حلول انسانية وإنهاء معاناتهم حسب القانون الدولي ) تمنع بموجبها تجاوز حدودها مع بيلاروسيا بأي شكل من الأشكال, بدأتها بولونيا بنشر الأسلاك الشائكة على حدودها وتسيير دوريات مسلحة من الجيش البولوني, ثم اتفقت سلطات الدول الثلاث على فرض الأحكام العرفية في المناطق الحدودية مع بيلاروسيا ونشر حرس الحدود, لإجهاض محاولات لمنظمات حقوق الإنسان وأحزاب يسارية وليبرالية لتقديم المعونات وفتح ثغرات في الحاجز لتيسير مرور المحتجزين على الحدود.تسوق الأوساط المحافظة البولونية والكنسية مبررات, يراها الكثير من المهتمين بالازمة, بأنها واهية وليست واقعية, فهي تخشى إمكانية استيطان هؤلاء اللاجئين الذي سيهدد الهوية الثقافية للبلاد والنسيج الاجتماعي, ويفاقم من أزمتها الاقتصادية..إلا أن المعروف أن تشبث كل لاجيء بأدنى إمكانية للحصول على فرصة حياتية واعدة, لايعني بالضرورة رغبتهم في البقاء والاستيطان في هذه البلدان المصنفة بالأضعف اقتصادياً في الاتحاد الأوروبي, إنما يسعى أغلبهم للتوجه إلى بلدان أوروبا الغربية الغنية مثل ألمانيا وفرنسا والدول الاسكندنافية… لطلب اللجوء.أحزاب اليسار ومنظمات حقوق الإنسان وشخصيات كنسية كاثوليكية, يعتبرون ان البلاد أمام امتحان أخلاقي, ولا يرون مبرراً لعدم استقبال الدولة البولونية لعدد محدود من اللاجئين في الوقت الذي تستقبل به دول الاتحاد الأوروبي من 4 - 4,5 مليون بولوني يتوزعون على أراضيها… كما أنهم حملوا حكومتهم والناتو والولايات المتحدة بالخصوص, المسؤولية عن الأزمة, لأنها أعطت شعوب هذه المناطق أملاً في حياة آمنة ولكنها نصبت حكومات فاسدة, ثم انسحبت فجأة بعد 20 سنة من احتلالها لأفغانستان دون أن تنجح في إرساء أسس نظام ديمقراطي رصين فيها, وكذلك الحال ينطبق على العراق الذي يعيش نهباً للفساد وسلاح القت ......
#محنة
#اللاجئين
#حدود
#بيلاروسيا
#وبولونيا
#استغلال
#جائر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732335
احسان جواد كاظم : محنة مفوضية الانتخابات أم محنة شعب ؟
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم بين آونة واخرى تعلن المفوضية العليا للانتخابات عن استبعاد أحد المرشحين لكونه مطلوب قضائيا او بسبب تزوير شهادته الدراسية او اعطاءه معلومات غير وافية عن هويته الحقيقية او معاقبة آخر لاستعجاله بالدعاية الانتخابية, وغيرها من حالات تدخل ضمن شروط الترشح للانتخابات, ولكن هذه الحدود والشروط رغم أهميتها والتي تتعلق بالذمة الفردية الشخصية ومصداقية غرضه من الترشح, تبقى في اطار فردي محض لا ترقى إلى مستوى الخروقات الفاضحة لقانون الانتخابات, وشروط المفوضية وأساسيات وأبسط شروط إجراء انتخابات نزيهة ومتكافئة, لشموليتها وخطورتها العامة, وهي التغاضي عن ترشح عناصر ميليشياوية او اعضاء احزاب مسلحة او شيوخ وافراد عشائر مدججة بالسلاح.كذلك الأمر يتصل باستخدام المال العام وإمكانيات الدولة وأجهزتها ودوائرها وزجها في عملية الصراع التنافسي يهبهم امتيازا مؤثرا على المرشحين الآخرين.وهذه وصرف المال السياسي في الدعاية الانتخابية ببذخ بدون سقوف محددة ومعقولة, ومجهولية مصادر هذا المال, كلها تتعارض مع قانون الأحزاب المقر والموضوع على الرف. كل هذه النواقص القاتلة بقيت خارج اهتمامات المفوضية وتجاهلتها القوى الداعمة والمستقتلة لتمرير الانتخابات بأي شكل من الأشكال, ومع انتشار السلاح السائب واستهتار الميليشيات واستمرار التهديدات للمرشحين المستقلين حقا وليس مقنّعي الأحزاب.يعرف المواطن العراقي بأن المفوضية لا تمسك الأعنّة بقبضتها, وان الكثير من المرشحين لهذه الانتخابات ليس لهم علاقة بالصالح العام وإنما ترشحوا عن أحزاب ممقوتة شعبيا تحاول أن تنفذ إلى البرلمان بوجوه وتسميات جديدة لتحافظ على وجودها وتأثيرها في الواقع السياسي. او مرشحين هدفهم تمرير اجندات طائفية لمصلحة جهات اقليمية, كما ان هناك حاجة ملحة لزحلقة بعضهم تحت قبة البرلمان لتأمين حصانة برلمانية وحمايتهم عن جريمة قتل سياسي او نهب اموال البسطاء لصالح مراجعهم السياسية وحتى الدينية, لمكافأتهم او لإسكاتهم, طبعاً لا تخلو الجعبة من عناصر وصولية من نوع خاص بحثا عن الأبهة والشهرة والأمتيازات الخيالية من حمايات وجكسارات وسفرات سياحية تحت غطاء العمل البرلماني مع رواتب شهرية ضخمة وتقاعد خيالي طول العمر.لهذه الأسباب وربما لأسباب أخرى, أصبح التوجه نحو مقاطعة الانتخابات مبررا !رغم الطبيعة التحاصصية في تشكيل مفوضية الانتخابات العليا بيد انها صرحت بحياديتها التامة ونشطت في بعض المجالات, وبالخصوص في توفير رقابة دولية للانتخابات, ونجحت, كما تشير الأخبار.المواطن العراقي الذي راقب نشاطات المراقبين الدوليين في الانتخابات السابقة المزورة الذين أقروا حينها شرعيتها, لا يرى في وجودهم كثير فائدة, رغم التأكيدات بأنها, هذه المرة, أكثر جدية ومن دول ومؤسسات ومنظمات رصينة, ولكن خشيته من أن أعدادهم لن تغطي كل المراكز الانتخابية, مما يعرض المراكز الانتخابية البعيدة عن انظارها لتدخلات ذوي النفوذ والسطوة في تقرير نتائجها.أكثر ما يتمسك به المنادون بإجراء الانتخابات والمشاركة فيها, انها كانت استجابة لمطلب شباب الانتفاضة بالانتخابات المبكرة, غير أن مناداة المنتفضين بها, اشترطت الالتزام ببنود الدستور والقوانين, ولأجل تغيير واقع المحاصصة والمتحاصصين وليس لتوفير فرصة لهم لشرعنة وجودهم وإفلات مسببي مآسي العراقيين وقتلة العراقيين ومنهم قتلة شهداء الانتفاضة من عقاب محكمة الشعب والتاريخ… لذلك يكون الاقتراع غير ذي جدوى ! ......
#محنة
#مفوضية
#الانتخابات
#محنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733777
احسان جواد كاظم : فرضوا مدخلاتها وتمردوا على مخرجاتها
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم انجلت غمامة الانتخابات وظهرت النتائج بخسارة مدوية لأحزاب الإسلام السياسي وميليشياتها الموالية لإيران, والتي شكلت مفاجأة كبيرة لأطرافها, وصفها بعض المحللين بأنها صفعة شعبية مؤلمة.أحزاب الإسلام السياسي التي كانت مطمئنة لفوزها قبل ليلة الانتخابات, لم تستطع هضم هول المفاجأة بنسبة التصويت المتدنية لها, في اليوم التالي, حيث لم تصوت لها حتى قواعدها ومن كانت تعول عليهم من أهالي شهداء الحشد الشعبي, فرفضت نتائج العملية الانتخابية ومخرجاتها وطالبت المفوضية العليا للانتخابات التي شكلتها على أساس التحاصص الطائفي - العرقي, وفرضت مدخلاتها مثل سن قانونها, على مقاسها, ووضعت أسس عملها, بإعادة العد يدوياً, بعد ان اتهمتها بالتزوير لصالح غريمها التيار الصدري الذي فاز ب 73 مقعداً برلمانيا, واصبح مؤهلاً لتشكيل الحكومة القادمة. ورغم أنه تياراً إسلامياً شيعياً, له ما له وعليه ما عليه حسب التقييم الشعبي العام, فهو لا يُصنف ضمن الأحزاب الشيعية التابعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية.كما أن ميليشيات أحزاب الاسلام السياسي هددت بما لا يحمد عقباه, إذا ما أبقت المفوضية العليا للأنتخابات على نتائج الاقتراع على حالها وطالبتها بتصحيح أرقامها, كما كان معمولاً به سابقاً, والا استخدام السلاح… ديمقراطية ولا أحلى منها !الأطراف الخاسرة الأكثر ( تعقلاً ) طالبت بالالتزام بالقانون والتقدم بالاعتراضات إلى المحكمة الدستورية العليا على أن " تراعي الوضع العام " وهو بتعبير آخر, عدم الاعتراف بشرعية العملية الانتخابية ونتائجها برمتها, وهذا الموقف يتوافق مع التهديدات الميليشيات.أحزاب الإسلام السياسي الشيعية التي هي محور أساسي في العملية السياسية التي تدعي التزوير لصالح تيار السيد مقتدى الصدر, لا ترى الأصوات العالية نسبياً التي أحرزتها دولة القانون التابعة لرئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي الموالية للتوجهات الايرانية, والتي تدحض فرضية الاستهداف والتزوير المتعمد لأصواتهم.ادعت هذه الأحزاب الخاسرة وجود مؤامرة من قبل قوى اقليمية وخصوصاً من دولة الإمارات العربية, تستهدفها بسبب وجود السيرفرات الخاصة بأجهزة الانتخابات فيها, رغم أن السيرفرات في الانتخابات العراقية السابقة أيضاً, التي فازت بها, كانت فيها, ولم يجر الاعتراض عليها حينها, لأن نتائج الانتخابات السابقة كانت لصالحها… وفي تصريح لخبير سيبراني, بأن ليس للسيرفرات علاقة بالتلاعب بالأصوات واعدادها وإنما التلاعب يمكن أن يحصل فقط في أجهزة التصويت الموجودة في المراكز الانتخابية. لذا فإن حجة وجود مؤامرة اماراتية تسقط, عملياً.كانت خسارة هذه القوى قد بدأت عندما قامت دعايتها الانتخابية وفضائياتها المتعددة بتبرير فشلها التام والعام بدغدغة مشاعر المؤمنين البسطاء وايهامهم, كما في المرات السابقة, بالادعاء بوجود مؤامرة صهيونية باشتراك الشيطان الأكبر, أمريكا, لم يسمح لهم بتعمير مناطق وسط وجنوب البلاد, ولا حتى بتبليط شوارعهم بالأسفلت, لكونهم من أتباع علي بن ابي طالب, ينتهجون نهج ابنه الحسين, غير أن المواطن البسيط لم يعد مغيب الوعي والفكر, بل بدأ يتساءل : لماذا لم تمنعهم الصهيونية والشيطان الأكبر أمريكا من الإثراء الفاحش وتصدر واجهة الحكم , وهم المنادين بسقوطها ؟! ثم أين ذهبت الأموال المخصصة لبناء وتعمير مناطقهم, التي منعت تقدمها هذه القوى الشريرة ؟ هل عادت إلى خزينة الدولة أم أخذت طريقها إلى جيوب قادة مافيات الفساد واحزابها وميليشياتها ؟تقوم هذه الأحزاب الخاسرة بالانتخابات, بتسيير مسيرات وقطع الطرق وتوتير ا ......
#فرضوا
#مدخلاتها
#وتمردوا
#مخرجاتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734879
احسان جواد كاظم : فاتورة حرب وفاتورة فساد
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم خصصت الحكومة الإسرائيلية مليار ونصف دولار من ميزانيتها لوأد الأحلام الإيرانية في صنع قنبلة نووية, لتأمين أمنها وأمانها, بكل ما يعنيه ذلك من اقتطاع موجع من التخصيصات المالية الاجتماعية الداخلية, وتأجيل خطط ومشاريع جديدة. بينما قام الحكام الفاسدون في بلادنا من سرقة بليون وثلاثمائة مليار دولار ومئات أخرى من الملايين, خلال ثمانية عشر عاماً من حكمهم, وبدون وجع ضمير, لضمان مستقبلهم الشخصي والسلطوي, بدون توفير منجز يذكره الشعب ويمكنهم أنفسهم أن يباهوا به, بل على العكس فإن استئثارهم بخيرات البلاد وثرواتها وسياساتهم الجائرة, أدخلتنا في نفق مظلم عنوانه الحروب الطائفية والفقر والعوز والتفاوت الطبقي الحاد الذي ينذر بعواقب اجتماعية وسياسية وخيمة قادمة. فاتورة الحرب الإسرائيلية الباهظة بنظر المجتمع والحكومة الاسرائيلية, تصيب المواطن العراقي, عند سماعها, بنوبة ضحك هستيرية عندما يقارنها بمستوى النهب السلطوي الحاصل لدينا… فهي عندنا, مجرد خردة ( فكة ). فبمثل هذه التخصيصات المالية لا تعمر, الجهات المسؤولة, عندنا, جسراً ولا تبني مستشفى ولا تفتح شارعاً معتبراً, بينما أصبح اتفه سياسي بليد من أحزاب المحاصصة يملك هذه الطراطيش, وبعض قادتهم من أصحاب المليارات.بل أن حكومة سابقة استوردت من الجمهورية الاسلامية الايرانية بما يعادل هذا المبلغ طماطم في سنة ماضية حسب التصريحات الرسمية لأبواب صرفيات الميزانية السنوية..قد لا تكون هذه المقارنة صائبة, بأي حال من الأحوال, بين دولة مستقرة كإسرائيل, ذات مؤسسات راكزة ونظام حكم مبني على أسس قانونية واقتصاد متكامل ورصين وعلاقات دولية واسعة, وبين دولة ونظام مهلهل, كما هو العراق, يتبوأ مركزاً متقدماً في مجموعة الدول الأكثر فساداً في العالم, تتحكم به أهواء احزاب الطوائف وأطماع قادتها واذرعها المسلحة, بنظام محاصصي جائر واقتصاد فاشل وعلاقات دولية وإقليمية غير متكافئة, مع جفاء شعبي لأحزاب السلطة ومقت لرموزها, كما أكدتها نتائج الانتخابات الأخيرة.وبينما نحن في محضر المقارنة, لابد من التذكير بأن من يحكمنا هم من تقاة الناس والمتمسكين بعرى الدين, وليس كما حكام الإسرائيليين من شذاذ الآفاق والممسوخين, إضافة إلى الميزة الأخرى التي نتفوق بها عليهم , هي حيازتنا ثروة نفطية هائلة !لعل احزاب الطوائف الحاكمة تتمسك بتقاسم الثروات والامتيازات مع المتحاصصين معها على حساب الشعب من باب حرمة التشبه باليهود, حتى لو كانوا أمناء متفوقين ومتميزين, لم تكن عقيدتهم الدينية سبباً في تعويق تقدمهم, بل وعيهم بحاجات شعبهم وتأمين ضمانات استمرار التفوق. يا حبذا لو حققوا جزءاً بسيطاً مما أنجزه أبناء ( المغضوب عليهم والضالين ) الذين يلعنونهم ليلاً ونهاراً في خمس صلوات, ويتخلون عن بعض " شايلوك*...يتهم " المقيتة بحق ابناء جلدتهم.طمعهم الدنيوي غلب توقهم الآخروي الزائف !* شايلوك - التاجر اليهودي في مسرحية شكسبير " تاجر البندقية ". ......
#فاتورة
#وفاتورة
#فساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736078
احسان جواد كاظم : مصطفى الكاظمي ليس - الأم تيريزا -*
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم ما صدر من بيان مقتضب عن اللقاء الذي جمع رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ورئيس الجمهورية برهم صالح ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان بقادة الأحزاب الإسلامية في " الإطار التنسيقي الشيعي " الخاسرة بالانتخابات والمتهمة بتدبير محاولة اغتيال رئيس الوزراء باستهداف مقر إقامته في المنطقة الخضراء بطائرات مسيرة "درون ", لم يكن مذيلاً بتواقيع المشاركين, وهذا يدلل على عدم استعداد أطراف اللقاء الالتزام ببنوده, بسبب وجود خلافات لا يمكن تجاوزها, استدعت اصداره ضرورات إعلامية . هذا البيان دعا إلى الاتفاق على التهدئة ومتابعة قضية قتل متظاهري الأحزاب الخاسرة في الانتخابات البرلمانية الاخيرة وكذلك بالنسبة لقصف مقر اقامته, قانونياًَ, ثم " البحث عن معالجات قانونية لأزمة نتائج الانتخابات غير الموضوعية "!!!لقد كان التوقع الشعبي من رئيس الوزراء الكاظمي أن يمارس صلاحياته الدستورية بحزم في محاسبة الفاعلين لا الجلوس معهم, وكان امتعاض المواطنين من الأمر كبيرا كما تابعناه على مواقع التواصل الاجتماعي, وشكك البعض من غايات اللقاء وعودة " سليمة إلى عادتها القديمة " بتوافقات مشبوهة. والرأي الغالب كان يطالبه باستثمار هذا الهجوم الارهابي على, أولاً, المنصب الاعتباري السيادي لرئيس وزراء العراق وعلى أمنه الشخصي, ثانياً, لتحجيم دور المنفذين وتأديبهم.يُعرف عن شخصية السيد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالهدوء, والتأني وطول النفس ولا تتعامل برد الفعل, تذهب نحو حلحلة الإشكالات السياسية بالحوار والتفاوض.ولكني لا أعتقد بأنه سيتعامل مع محاولة الانقلاب بسماحة ووداعة " الأم تيريزا ", ويقبل باتفاق ساذج بالتهدئة على أساس " عفا الله عما سلف " مع جهات تتلبسهم الجريمة, محبس, كما يقول المثل العراقي.فمصطفى الكاظمي ليس كما عبد الكريم قاسم, فالأول يحاول أن يرسي دولة قانون ومواطنة, بينما الثاني كان يقرر بفردية الزعيم الأوحد باعتباره هو صاحب القوانين. وقد كان ذهاب الكاظمي إلى مواجهتهم وجهاً لوجه بالحقائق, لا يخلو من شجاعة وتحدي, وهو متسلح بتعاطف شعبي كبير ورفض عالمي كاسح لمحاولة الاغتيال, حتى من جمهورية ايران الاسلامية الداعمة للميليشيات, على لسان العديد من قادتها, ومدعم ببيان صريح لمجلس الأمن الدولي يدين المحاولة عملية الهجوم ويساند العراق وحكومته ضد التهديدات الإرهابية ووجوب مكافحتها. هل يا ترى سيضيع الكاظمي الفرصة التاريخية في استغلال شطط وطيش أعدائه لإدانتهم بعد أن وضعوا أنفسهم, طوعاً, في الزاوية الحرجة ؟خرج اجتماع الإطار التنسيقي الشيعي بحضور الرئاسات الثلاث, ببيان بخمس نقاط, بدون توقيع, الأخطر فيها هو :" البحث عن معالجات قانونية لأزمة نتائج الانتخابات غير الموضوعية ". هذه الفقرة, لو أخذت طريقها للتنفيذ, وبموافقة هذه الرئاسات, لكانت بمثابة انقلاب ثانٍ على العملية الانتخابية والسياسية عامة ونسف لها بعد محاولة الانقلاب الأولى لتصفية رأس السلطة التنفيذية, رئيس الوزراء.لا بد من التذكير بأن لقاء الإطار التنسيقي مع الرئاسات الثلاث وما تمخض عنه, كان بمعزل عن التيار الصدري الفائز الأول في الانتخابات البرلمانية الأخيرة, وهو رقم صعب, وقوة شعبية ومسلحة لا يمكن تجاوزه, لذا فإن الاتفاق من وراء ظهره, غير قابل للتنفيذ, لاسيما بمشاركة شخص رئيس الوزراء الكاظمي المدعوم صدرياً.ولو افترضنا جدلاً, صدق أطراف الإطار الشيعي وبيانها, بلغته الجديدة التي تتحدث عن الركون للقانون في محاسبة مرتكبي الجرائم, فإن ذلك يعني نجاحاً باهراً لرئيس الوزراء ......
#مصطفى
#الكاظمي
#الأم
#تيريزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737467
احسان جواد كاظم : حل الميليشيات والمهدي المنتظر
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم استاءت ميليشيات الأحزاب الأسلامية الخاسرة في الانتخابات البرلمانية العراقية الأخيرة, من الدعوة التي أطلقها قائد التيار الصدري السيد مقتدى الصدر, بحلها جميعها وتنظيف الحشد الشعبي من العناصر المسيئة.جاء الرد سريعاً من رئيس ( الإطار التنسيقي الشيعي ) المؤلف من القوى والاحزاب الخاسرة في الانتخابات, هادي العامري, بأن سلاحهم لن يُسلم إلا للإمام المهدي !المواطن العادي اعتبر هذا التصريح عبث صبيان! فليس من معنى وجدوى لحمل السلاح في نظام انت تشكل حكوماته وترسم سياساتها وتشارك في امتيازاتها وتسقطها عندما يحلو لك... ومتى ما تتطلبه مصلحتك, ثم تحمل السلاح في حضرته. وما من منطق بجهاد المحتل الأمريكي وانت تتبنى طرائقه في نظام الحكم المحاصصي وتوافقاته وتتمسك بقوانينها وتتمتع بثمراتها وخيراتها.لهذا اصبح المواطن ينظر لهذا السلاح بعين الريبة وبكونه سلاحاً لحماية الأمتيازات والارتزاق وخلق المشاكل ولتنفيذ مآرب ايران, ليس الا. ويحمل ثيمة طائفية مرفوضة شعبياً, اسقطتها انتفاضة شعبنا في تشرين 2019 دون رجعة ! وتوصل الى قناعات بأن حتى قتالهم للدواعش لم يكن لوجه الله, بسبب منّهم على العراقيين, بالرايحة والجاية, بهذا القتال للدواعش, الذين ذهبوا اليه متطوعين, والذي لم يكونوا فيه وحيدين بل بمشاركة العراقيين في القوات المسلحة وابناء المناطق المغتصبة وغيرهم من متطوعين, وسفكت دماء زكية لتحرير الوطن. .وقد استنفذ سلاحهم غرضه بعد كسر ظهر دولة الدواعش الاسلامية محاولة ربط استمرار وجود هذه الميليشيات بعودة الإمام المهدي وتابعيتها له, لا تصمد أمام واقع ممارساتها اليومية على ارض الواقع ومع المواطنين. فلا يُعرف لها, شعبياً, دوراً رسالياً في يوم من الايام, وهي لم تأت باضافة ايجابية جديدة للتراث الشيعي الثوري بمجمله, بل أساءت إليه. فالذاكرة الشعبية زاخرة بالكثير من صور القمع وحماية الفاسدين والظلمة واستغلال النفوذ والتسلط, وتصفية المخالفين بالرأي وليس آخرها قمع جماهير انتفاضة تشرين 2019 وشهدائها الذين تساموا في سماوات الوطن.وهي كذلك لم تقدم بديلاً فكرياً أو سلوكياً لنموذج داعش الأرهابية الذي قاتلته. التشبث بالغيبية واستغلال رمزية الأمام المهدي وسردية ظهوره, غرضها التبرير الأعلامي للتمسك بالسلاح امام بسطاء المواطنين الشيعة الذين ملّوا الحروب التي كانوا وقودها في كل الحقب الماضية, وتحملوا فضائعها, ليس دون غيرهم من المواطنين بل باعتبارهم اكثرية سكانية.غالباً ما يفتخر المدافعون عن تركيبة مقاتلي الحشد الشعبي المتنوعة اثنياً, بأنه يضم كل العراقيين في صفوفه, وهو لكل العراقيين, لكنهم يستدعون المرويات الشيعية, مثل " عودة الامام المهدي " وفرضها على جميع منتسبيه دون مذاكرة. السيد هادي العامري قائد ( الإطار التنسيقي الشيعي ), في محضر رده المنفعل الرافض لدعوة السيد مقتدى الصدر, وقع, في سوء فهم, بدفاعه المطلق عن كل سلاح, سواءاً بالحشد الشعبي او خارجه من ميليشيات ترفع شعار المقاومة, تستظل براية الحشد الشعبي وتختبأ وراء شرعيته لتنفذ عمليات خارجة على القانون, لتحقيق اهداف فئوية وطائفية.مطالب " حصر السلاح بيد الدولة " وتفكيك الميليشيات الحزبية الرديفة لقوات الدولة المسلحة المقرة دستورياً, ليست جديدة, فقد طالبت بها قبل سنوات عديدة قوى وطنية وديمقراطية ثم اصبحت شعار أساسي لشباب انتفاضة تشرين المجيدة " نريد وطن " مدني ديمقراطي خالي من فوضى السلاح, لهذا انفلت إرهاب الميليشيات ضدهم هستيري ......
#الميليشيات
#والمهدي
#المنتظر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739540
احسان جواد كاظم : رئيس وزراء - حوك -* وليس - قح -
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم تستميت احزاب الاسلام السياسي الخاسرة في انتخابات 10.10.2021 في خطب ود مقتدى الصدر سيد التيار الصدري الفائز الأكبر في هذه الانتخابات, بعد أن وجدت نفسها خارج حسبة توزيع المغانم, فيما لو أصر السيد الصدر على " نزوته " بتشكيل حكومة أكثرية وطنية غير تحاصصية, مستبعدة من وليمة الحكم الدسمة وليس القليل من كيكة السلطة وهو السيناريو الذي لا يمكنها أن تتصوره وتتقبله.اعتصامات القوى الخاسرة في الانتخابات أمام بوابات المنطقة الخضراء والتي تستهدف تهديد الحكومة وقضاة المفوضية العليا للانتخابات والضغط على المحكمة العليا لتوليف قراراتها بما يرضيهم, لم تكن موفقة. فلقد اختار المعتصمون المكان الخطأ لنيل ما يحلمون به من عودة مضمونة لهم إلى مراكز النفوذ في السلطة التنفيذية وسائر مرافق الدولة, برغم ما جاءت به الإرادة الشعبية وصناديق الاقتراع, و " وقع الفاس بالراس ". لأن الحل والربط في شأن إشراكهم في الحكم هو في الحنّانة / مدينة الكوفة حيث مقر السيد مقتدى الصدر الفائز الأكبر في الانتخابات. وهناك بالاحرى المكان المناسب لنصب خيام اعتصامهم. لا زالت الجهود تبذل لاستعطافه للتراجع عن مشروعه في حكومة الأكثرية الوطنية التي يصر على الالتزام بتشكيلها لحد الآن, ورفض العودة إلى حضن المحاصصة والتوافق الدافيء الضامن لأمتيازاتهم جميعاً, الرابح والخاسر على السواء بدعوى وحدة المكون الشيعي وتماسكه.ولازالت هذه القوى تنظر باحتقار وتجاهل لما طالب ويطالب به الشعب من حكومة خادمة له وليست سيدة عليه, تمضي نحو تغيير حقيقي, لذا فإن طروحات الإتيان برئيس وزراء " قح " من أي جهة كانت مرفوضة شعبياً, لأنه سيخدم الفئة التي ينتمي اليها بالتحديد, وإنما المطلوب هو رئيس وزراء " حوك " ينفذ التزاماته وبرنامجه, بتجرد, بما تتطلبه عملية التغيير لصالح المواطنين, دون تردد, ساداً الأبواب أمام التدخلات بشؤون دوائره الرسمية بقوة القانون.أن الأطراف الخاسرة في الانتخابات التي تعتبرها مزورة, رغم وجود إجماع واسع, داخلي وخارجي, على كونها الأكثر نزاهة حتى اليوم, ونفسها أشادت بها ولكنها تراجعت عن ذلك بعد ظهور نتائجها المخيبة لآمالها… تعتبرها مزورة لكونها تعودت على تسرب المحاصصة حتى في تزوير الانتخابات,وامتلاكها ومحاصصيها حق حصري في تزويرها. واعتراضها اليوم على وجود جهة معينة, لا تعلنها مع انها تعني, ضمناً, التيار الصدري, استفردت هذه المرة بالتزوير دون إشراكها بمنافعه.لقد اختبر المواطن العراقي حقيقة التزام احزاب الاسلام السياسي والقوى المتحاصصة معها بالديمقراطية وفهمهم لها, خلال فترة حكمهم الماضية, والتي تُرجمت بتوزيع إجرامي للمغانم والامتيازات بينهم مقابل لا مبالاة فضّة لحاجات المواطنين وعدم توفير أبسط متطلبات الحياة الكريمة.وأيقن المواطن أن حديثهم عن الديمقراطية وتمسكهم بآلياتها الانتخابية دون غيرها, هو مجرد لغو فارغ, فهو بمثابة عبارة " إفتح يا سمسم !" السحرية لعلي بابا للولوج لمغارة امتيازاتهم الأسطورية بشكل قانوني وشرعي, وبفقدهم لذلك يكونون قد فقدوا سلاحاً ماضياً بل هو سلاح الأسلحة, فهو الذي يمول ترسانتهم من السلاح وخطط تغولهم وطمس جرائمهم ويفرض سطوتهم وقدسيتهم وثراء قياداتهم الفاحش… فقدانهم لذلك يعني بالضرورة, خسارتهم لقاعدتهم الشعبية التي اوهموها بخرافاتهم من خلال فضائياتهم الممولة او الذين تفضلوا على بعض أفرادها بالتوظيف في مؤسسات الدولة مقابل الالتزام بفروض الطاعة والولاء لهم بالتصويت لصالحهم, والتي ستتحرر اليوم من ربقتهم, وسيتبدد بالتالي ظهيرهم التنفيذي في الفساد ا ......
#رئيس
#وزراء
#وليس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741040
احسان جواد كاظم : المالثوسية* والارهاب
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم تظهر الإحصائيات التي نشرتها وزارة التخطيط العراقية عن معدلات الانفجار السكاني في البلاد التي وصلت مداها الأقصى, بعد ان بلغت مليون مولود جديد سنوياً, في ظل غياب إحصاء عام حقيقي وخطط معالجة رصينة لهذه المستجدات, تتزامن مع نشوء مخاطر جفاف نهري دجلة والفرات بسبب قطع دول الجوار المياه القادمة من أراضيها والتي تغذيهما وتوقف الانتاج الفلاحي وما يتصل به من صناعات غذائية و انتاج حيواني من لحوم والبان وبيض وجلود الخ.ستهدد الأمن الغذائي في دولة نامية ذي اقتصاد ريعي قائم على ثروة ناضبة كالنفط, تفتقر الى مصادر اقتصادية اخرى للدخل الوطني, وادارة وطنية للموارد. تستنزف ثرواتها على استيراد عشوائي بعيد عن السيطرة النوعية والضرائبية والأمنية. تضع الأمن الغذائي كما الأمن السكاني والتخطيط العائلي وتنظيم الزيادة السكانية خارج دائرة التحقق.توصل مالثوس من خلال نظريته التي تقول : سينمو عدد السكان بسرعة كبيرة في متوالية هندسية (1 ، 2 ، 4 ، 8 ، 16 ...) ، في حين أن إنتاج الغذاء ، سينمو ببطء وحسب متوالية عددية ( 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 …), لذا فان الحروب ستصبح المخرج العملي للسيطرة على تداعيات ونتائج الانفجار السكاني وتحقيق التوازن المنشود بين نسب النمو السكاني وزيادة انتاج الغذاء وتلافي حصول مجاعات.لابد أن الاستنتاج الذي توصل اليه مالثوس سينال ترحيب وتأييد الدول التوسعية وقوى الارهاب بكل تلاوينها التي تمتهن صنع الحروب والاضطرابات, فهو يوفر لها تبريراً جهنمياً لتلفق كل يوم عدواً لتقاتله, بينما تدمر قوى الانتاج والابداع والبناء والخيارات الديمقراطية للشعوب والسلام العالمي, لترضية نزواتها واهوائها ولزيادة ارباح كارتيلات انتاج السلاح وبارونات الحرب وصانعي الكوارث والمجاعاتقد يبدو بصيص الامل مفقوداًً, ولكن دراسة تجارب الصين والهند ودول شرق آسيا في معالجة مشكلة الانفجار السكاني والنمو الاقتصادي, بعد أن غيرت رؤاها الاقتصادية وجاءت بتشريعات وأنظمة وقوانين مهدت الطريق امام امكانية التخطيط المستقبلي للزيادة السكانية.وحققت انجازها الحقيقي في إنهاء مشكلة الجوع, ثم الطفرات الاقتصادية التي وصلت شذراتها اسواقنا واقتحمت بيوتنا.المعضلة عندنا, مقارنة بتجارب الصين والهند والنمور الآسيوية, تكمن في عدم وجود دولة وانما دولة عميقة مكونة من مجموعة من مراكز القوى والمافيات التي تعتمد المحاصصة كنهج سياسي واقتصادي... والتي تتصارع فيما بينها للأستحواذ على اكثر ما يمكن من غنائم ومكاسب وامتيازات على حساب القوانين النافذة... بعد ان أفرزت آليات عمل عشوائية لترتيب الامور فيما بينها, بما يتناسب مع حجومها وموازين قواها, في لحظة معينة, ومستجدات بورصة المصالح.لذا فان البديل لابد ان يكون وجود جهاز حكومي حازم وارادة سياسية صارمة قادرة على مسك خيوط اللعبة بأيديها, تشرع باحصاء سكاني شامل وكامل للبناء على معطياته وتطبق القانون بدون تهاون.ويهدف التعداد العام للسكان إلى :جمع ونشر المعلومات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية للسكان لأجل توفير متطلبات الدولة واحتياجات المخططين والباحثين من البيانات الأساسية عن السكان والمساكن التي تتطلبها خطط التنمية.المعرقل الاساسي هو تعارض مصالح المتربعين على سدة الحكم والمتحاصصين لمؤسساتها مع عملية التعداد, لأنها تكشف حجم فضائييهم (الافراد الذين ليس لهم وجود ولا انتاج حقيقي, يستلمون رواتب شهرية وامتيازات تذهب الى جيوب مسجليهم ) وعقارات الدولة والمواطنين التي استولوا عليها دون وجه حق, والاعداد الحقيقية لافراد مي ......
#المالثوسية*
#والارهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741661
احسان جواد كاظم : المالثوسية*- معادلة الديموغرافيا والحرب عراقياً
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم تظهر الإحصائيات التي نشرتها وزارة التخطيط العراقية عن معدلات الانفجار السكاني في البلاد التي وصلت مداها الأقصى, بعد ان بلغت مليون مولود جديد سنوياً, في ظل غياب إحصاء عام حقيقي وخطط معالجة رصينة لهذه المستجدات, التي تتزامن مع نشوء مخاطر جفاف نهري دجلة والفرات بسبب قطع دول الجوار المياه القادمة من أراضيها والتي تغذيهما وتوقف الانتاج الفلاحي وما يتصل به من صناعات غذائية و انتاج حيواني من لحوم والبان وبيض وجلود الخ.ستهدد الأمن الغذائي في دولة نامية ذي اقتصاد ريعي قائم على ثروة ناضبة كالنفط, تفتقر الى مصادر اقتصادية اخرى للدخل الوطني, وادارة وطنية للموارد. تستنزف ثرواتها على استيراد عشوائي بعيد عن السيطرة النوعية والضرائبية والأمنية. تضع الأمن الغذائي كما الأمن السكاني والتخطيط العائلي وتنظيم الزيادة السكانية خارج دائرة الاهتمام.توصل مالثوس من خلال نظريته التي تقول : سينمو عدد السكان بسرعة كبيرة في متوالية هندسية (1 ، 2 ، 4 ، 8 ، 16 ...) ، في حين أن إنتاج الغذاء ، سينمو ببطء وحسب متوالية عددية ( 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 …), لذا فان الحروب ستصبح المخرج العملي للسيطرة على تداعيات ونتائج الانفجار السكاني وتحقيق التوازن المنشود بين نسب النمو السكاني وزيادة انتاج الغذاء وتلافي حصول مجاعات.لابد أن الاستنتاج الذي توصل اليه مالثوس سينال ترحيب وتأييد الدول التوسعية وقوى الارهاب بكل تلاوينها التي تمتهن صنع الحروب والاضطرابات, فهو يوفر لها تبريراً جهنمياً لتلفق كل يوم عدواً لتقاتله, بينما تدمر قوى الانتاج والابداع والبناء والخيارات الديمقراطية للشعوب والسلام العالمي, لترضية نزواتها واهوائها ولزيادة ارباح كارتيلات انتاج السلاح وبارونات الحرب وصانعي الكوارث والمجاعات.قد يبدو بصيص الامل مفقوداًً, ولكن دراسة تجارب الصين والهند ودول شرق آسيا في معالجة مشكلة الانفجار السكاني والنمو الاقتصادي, بعد أن غيرت رؤاها الاقتصادية وجاءت بتشريعات وأنظمة وقوانين مهدت الطريق امام امكانية التخطيط المستقبلي للزيادة السكانية.وحققت انجازها الحقيقي في إنهاء مشكلة الجوع, ولا زالت أمامها تحديات. الطفرات الاقتصادية وصلت شذراتها اسواقنا واقتحمت بيوتنا.المعضلة عندنا, مقارنة بتجارب الصين والهند والنمور الآسيوية, تكمن في عدم وجود دولة وانما دولة عميقة مكونة من مجموعة من مراكز القوى والمافيات التي تعتمد المحاصصة كنهج سياسي واقتصادي... والتي تتصارع فيما بينها للأستحواذ على اكثر ما يمكن من غنائم ومكاسب وامتيازات على حساب القوانين النافذة... بعد ان أفرزت آليات عمل عشوائية لترتيب الامور فيما بينها, بما يتناسب مع حجومها وموازين قواها, في لحظة معينة, ومستجدات بورصة المصالح.لذا فان البديل لابد ان يكون وجود جهاز حكومي حازم وارادة سياسية صارمة قادرة على مسك خيوط اللعبة بأيديها, تشرع باحصاء سكاني شامل وكامل للبناء على معطياته وتطبق القانون بدون تهاون.ويهدف التعداد العام للسكان إلى :جمع ونشر المعلومات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية للسكان لأجل توفير متطلبات الدولة واحتياجات المخططين والباحثين من البيانات الأساسية عن السكان والمساكن التي تتطلبها خطط التنمية.المعرقل الاساسي هو تعارض مصالح المتربعين على سدة الحكم والمتحاصصين لمؤسساتها مع عملية التعداد, لأنها تكشف حجم فضائييهم (الافراد الذين ليس لهم وجود ولا انتاج حقيقي, يستلمون رواتب شهرية وامتيازات تذهب الى جيوب مسجليهم ) وعقارات الدولة والمواطنين التي استولوا عليها دون وجه حق, والاعداد الحقيقية ل ......
#المالثوسية*-
#معادلة
#الديموغرافيا
#والحرب
#عراقياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741749
احسان جواد كاظم : مكيافيلي والعرافة البلغارية فانغا معاً بلسان واحد
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم كتبت, قبل أيام, مقالاً عن النظرية المالثوسية وتوقعات وحلول واضعها لمعالجة الانفجار السكاني الذي يعاني منه كوكبنا, حيث أشار توماس مالثوس (1766 - 1527 ) في معادلته الأُسيّة ان الحروب ستكون المعادل المطلوب بين زيادة السكان وانخفاض الموارد الغذائية.وقعت, أخيراً, على رأي لنيكولو مكيافيلي ( 1469 -1527 ), لا يختلف في فحواه عن جوهر ما قاله زميله, اللاحق زمنياً, بالحل المأساوي للمشكلة ولكن ليس بالحرب, ربما بسبب عدم ضراوة الحروب في زمانه كما في زمن مالثوس, بحكم التطور, بينما شهدت أوروبا, في حينه, انتشار الطاعون : " عندما تعج كل مقاطعة في العالم بسكان لا يستطيعون البقاء حيث هم, ولا الانتقال إلى مكان آخر… فإن العالم سيطهر نفسه "وهو بذلك يختلف عن مالثوس فليس الحروب ستكون ( المنقذ ) من الانفجار السكاني وما يأتي به من مجاعات بل " الأمراض هي التي ستشكل الطريقة الطبيعية للتطهير الذاتي للعالم ".يشير المتخصصون أن عدد السكان المثالي لكوكب بحجم كوكبنا هو 4 مليارات, بحسب ما يمكن توفره من موارد غذائية, بينما عدد سكان الأرض تعدى, اليوم , أكثر من 7 مليارات.كما أن زيادة نسبة ثاني اوكسيد الكاربون في الجو واتساع ثقب الأوزون والتلوث البيئي والتصحر واجتثاث الغابات وحرائقها وذوبان الثلوج في قطبي الأرض وانقراض أنواع من الكائنات من السلسلة الغذائية للمزيد من الحيوانات والحشرات والنباتات, وحتى تضرر الأحياء المائية بسبب التلوث البيئي. كلها تهدد الوجود البشري على كوكب الأرض, لذا فإن الاوبئة والأمراض ستكون حلاً طبيعياً حسب مكيافيلي لإعادة التوازن البيئي.ومن يتابع اليوم الأخبار, سيتيقن بأننا نتوفر على بؤر حروب عديدة, مع انتشار واسع لفيروس كورونا وتحولاته الخطيرة. ورغم محاولات إطفاء بؤر الحروب والسباق اللاهث وراء جهود اكتشاف لقاح او علاج ناجع يلجم كورونا, إلا أن احتمالات اندلاع حروب قد تكون نووية او تطور الأوبئة تبقى مفتوحة.وبينما تقف البشرية عاجزة عن التحكم بالزيادة السكانية, عليها أن تبتكر الطرق والوسائل الناجعة لتلبية وتوفير حاجات ومتطلبات ذلك.قرأت منذ سنين طويلة في " سلسلة المعرفة " التي كانت تصدرها وزارة المعارف الكويتية عن أبحاث عن " الكائن البشري الأخضر " ذي " الكلوروفيل " الذي يعيش ويحيا كما النباتات في الطبيعة أو عن الاستفادة من الحشرات كمصدر رئيسي للبروتين الغذائي بسبب سرعة تكاثرها وحجم المساحة الصغيرة المطلوبة لاكثارها..وفي دراسة أخرى الاستفادة من النفط في توفير اللحم بالتدخل الكيمياوي لتحوير الأواصر العضوية للبترول وتحويلها إلى بروتينية.تعارض أوساط واسعة الدراسات المتعلقة بالهندسة الوراثية للسيطرة على الأمراض وتتحدث عن خطورتها على الجنس البشري, لأنها تعطي مناعة دائمة وتمنع الكونترول الطبيعي لأعداد السكان, بينما العلاجات لأمراض مثل الكوليرا وشلل الأطفال والتدرن تجعل الأنسان أكثر مناعة فحسب, وتعطي لعملية تطور المناعة البشرية الطبيعية من المرض دورها, وهي قد تستغرق مئات أو آلاف السنين لأكتساب مناعة تامة.فالتطور عملية بطيئة, والتدخل جينياً في ذلك بهدف إحراز قفزات طبية, قد تؤدي إلى نتائج غير محسوبة العواقب, لأن إزالة سمة بشرية واحدة قد تؤدي إلى تغيير في مئات السمات الأخرى, محدثة نتائج كارثية. وبين حديث الخيال والواقع وتعزيزاً لهذه المخاوف, تأتي توقعات العرافة البلغارية فانغا لتغذي هذه المخاوف, مضيفة عليها بهاراتها التخمينية. فقد تنبأت قبل وفاتها للعام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1634-;- بأنه بنتيجة الاحتباس الحراري ستتحرر أنواع قديمة من ا ......
#مكيافيلي
#والعرافة
#البلغارية
#فانغا
#معاً
#بلسان
#واحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743002