الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : ردا على ترهات المثبطين والمشككين بالمقاومة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي هل كانت خسائر الشعوب المقاوِمة في فيتنام والجزائر وجنوب لبنان...إلخ، أكثر أم أقل من خسائر أعدائها المحتلين؟ الكلام أدناه ليس تبريرا لضخامة التضحيات البشرية في الصراعات المسلحة بين الشعوب ومحتلي أراضيها، ولا هي دعوة للمزيد منها أو للسكوت عليها؛ فالمجرم الحقيقي هو المحتل الغازي الذي يسفك دماء الضحايا في فلسطين اليوم، ويجب أن يدفع الثمن عاجلا أو آجلا، ولكنه كلام يُراد به فضح دعوات التثبيط السوداء، والتشكيك المغرض، فهل يمكن لشخص عاقل "ومحايد وموضوعي" أن يخرج باستنتاجات وخلاصات نهائية من معركة في حرب طويلة، والمعركة ماتزال في أوجها ولم تنته فيقول أحدهم أن النهاية ستكون سلبية وحزينة على الشعب الضحية، ويثبط عزيمة المقاومين بهذيانات المحللين المعادين والمريبين!ّ هل الحجة هنا هي أن عدد القتلى والجرحى من الفلسطينيين أكثر من قتلى وجرحى عدوهم المحتل المعتدي؟ ومتى كانت خسائر المحتلين أكثر من المقاومين؟في فيتنام التي قاتلت المقاومة فيها حتى بكمائن القصب المسنن والحشرات والأفاعي والجرذان، وفي الجزائر التي قدمت تضحيات بشرية تصل الى خمس سكانها آنذاك، وجنوب لبنان الذي تم تدميره وقتل الآلاف من سكانه، في كل هذه البلدان والتجارب المقاومة وغيرها تقول الخلاصة - للأسف- إن خسائر الشعوب ومقاوماتها كانت أكثر بأضعاف المرات من خسائر الأميركيين والفرنسيين والصهاينة ولكنها تجارب انتهت بالنصر والتحرير وتمريغ أنوف المحتلين بأوحال الهزيمة النهائية!لماذا يركز بعض الكتاب والمحللين عيونهم على الجزء المرئي والآني من نتائج الصراع التحرري وهو معروف ومكرر في كل تجارب التحرير في العالم ويغمضونها عن حقيقة أن الصراع الفلسطيني العربي مع الكيان الصهيوني يمتد على قرابة القرن من السنوات وأنه اليوم بلغ واحدة من ذراه العالية فهزَّ الكيان من جذوره ووضعه لأول مرة أمام حقيقة أنه لا مستقبل له حتى إذا خرج سليما جزئيا من هذه الجولة؟ لقد قال العقلاء وكرروا أن الصراع طويل وأن هذه الذروة فيه أشرَّت على بداية نهاية الكيان وأن المقاومة الفلسطينية رغم عدم تكافؤ القوى ورغم الانهيار العربي الرسمي الحكومي وموجة التطبيع الخيانية بل والتحالف بين الكيان وبعض الرجعيات العربية ورغم الدعم السياسي والعسكري الغربي للكيان أبدت المقاومة والشعب الفلسطيني صمودا معتبرا وهي تواصل النزال فلماذا هذا التثبيط وتروج الأفكار السوداء بدلا من القيام بفعل تضامني إيجابي مع ضحايا المجزرة؟ اترك - يا كاتب - هذه الاستنتاجات لكتاب هآرتس ويديعوت أحرونوت والواشنطن بوست ونيويورك تايمز فحتى هؤلاء بدأوا يعزفون على نغمات أقل تفاؤلا وأكثر تشاؤما من نغماتك هذه، لأنهم بدأوا يستشعرون اليوم المصير الأسود الذي بدأ يلوح أمامهم وأمام كيانهم ومغامرتهم الدموية على أرض فلسطين!#Palestine#FreePalestine#GazaUnderAttack#IsraelExposed#PalestineWillBeFree#PalestineUnderAttack#Palestineneedsourhelp#الفسفور_الابيض_محرم_دولياً#جرائم_اسرائيلية#انقذوا_حي_الشيخ_جراح#savesheikhjarrah#&#350-;-eyhJarrahmahallesinkurtar&#305-;-n#SalvailquartierediSheikhJarrah#RettedasViertelSheikhJarrah#sauvezlequartierdesheikhjarrah#الشيخ_جراح#حي_الشيخ_جراح#لا_لتهويد_القدس#ا&#1620-;-نقذوا_حي_الشيخ_جراح#لن_نرحل#القدس_تنتفض#انقذوا_غزة#savealsheikhjarrah ......
#ترهات
#المثبطين
#والمشككين
#بالمقاومة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719104
المنتصر خليفة العامري : بشائر النصر
#الحوار_المتمدن
#المنتصر_خليفة_العامري ـ 1 ـيا مَن وخْز الشّوكِ أدماكْ!لا تستغرب، غُصْ في المعنى...فالوَردُ معناه أيضاعِطرٌ، فجْرٌ، نصرٌ...رغم وخزِ الأشواكْ! ـ 2 ـيا من وقْعُ الظلم أضناكْ!ظلمٌ كالريح الهوجاءِ،دَكَّتْ ليلا مرساكْ...لا تستسلم، جدّفْ...حتى إن كنت لا تملكْ... أسطرلابا طَيَّ يمناكْ!لن تحتاج أسطرلابا،ما دام الأقصى كالنجم القُطبي...يَهدي كلّ الأفلاكْ! ـ 3 ـيا من سِحر الصمت أغواكْ!طال الصمتُ،والأفواهُ، كل يوم،تتلو...رجْعَ الاستنكارِ ماذا يعني أن تستنكرْ؟!كُن كالحادي لمّا يشدو،يسقي الحرفَ طعم السكّر...ينمو الحرفُ، ثُمّ يُزهرْكن كالصوت، صوت الحقّوانهض، فانصر قدسا ناداكْ!وارتُقْ حُلما يستهويكَ،كان يدنو، صار أدنى:غزّة، قدسٌ، عكّا، يافا، حيفا...يأتي يومٌ... كلّ الأرض تغدو حُرّة!هدهِدْ في رفقٍ أحلامكْ،اغمس في الحلم أقلامكْ،وارسم نجما...يُضْوي ليلا أعياكْ،ثِقْ في شعب الجبّارين،بلّغ صوتهْ كلّ الدنيا،ردِّدْ واكتب:إنّ… # غزة ـ تحت ـ القصفِ"غزّة أنْدِرْ أتّاكْ"( #GazaUnderAttack )د. المنتصر العامري ......
#بشائر
#النصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719504