الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هرمس مثلث العظمة : من القبلية إلى الديموقراطية قراءة فكرية
#الحوار_المتمدن
#هرمس_مثلث_العظمة منذ نهاية عام 2010 والجماهير العربية تطالب بالتحرر ، والسؤال المحوري الذي يخطر ببالي بعد الفشل تلو الفشل في تحقيق التحرر والنكسات المتتالية التي تمنى بها ثورات الشعوب العربية بأي تحرر تطالبون ؟ تحرر الانسان العربي ؟ أم تحرر أوطانكم ؟ أو تحرر الارادة وحق تقرير المصير ؟! اسمحوا لي أن أجيبكم واصادر حقكم بالاجابة فهذا ما تعودنا عليه، ثم جوابي بالمحصلة انعكاس لوجهة نظري بعد تجربة حياتية بين ظهرانيكم ومعاشرتكم من بدء تكوين عقلي الفكري منذ مايقارب ال15 عاما ، فتجربتي الشخصية قد تختلف من شخص لاخر بالاعتماد على نوع التجارب التي خاضها الفرد، ولذلك هذه وجهة النظر تمثل قراءة متواضعه نقدية أقوم على تطوريها ولكن حاليا سوف أنطق بها بشكل مبدأئي ولهذا اقرأوا ما أقول به بعقلية المحايد/الناقد .بداية يُصدر لنا كعرب سواء كنا من العامة أو الخاصة بأن نموذج الحكم الذي يجب أن يطبق علينا يجب أن يكون معلبا ومنتميا إلى ثقافة أخرى–كون أننا لم ننضج بعد - لها تجاربها الخاصة وبيئتها التي أفرزتها هي الثقافة الاوربية وبالتالي تُحاكم تجارب حكمنا بمعايير ذلك النموذج الذي يجعل الدولة الاوروبية جزءا من مكوننا بغض النظر عن قبولنا أو رفضه فهو يجب أن يكون أمر مسلم به من جهتنا فيبدو الامر شكلا كشراء جهاز الكمبيوتر ثم مضمونا كشراء نظام ويندز جاهز وما يتبقى هو تنصيب النظام ليعمل جهاز الكمبيوتر . ما يتغافل عنه من يصور الامر كذلك بأن حركة التاريخ الانساني للشخص العربي لا يجب تختزل بأنظمة معولبة ومشتراة من الخارج ضمن قوالب معدة خصيصا للعمل في ذات شروط البيئة التي قدمت منها ،وهنا تبدأ برجوازية المثقف العربي المثقف تثقيفا غربيا بالتصادم مع جدران تاريخنا الانساني بحلوه ومره بشره وخيره ولذلك ينغلق على نفسه ويبدأ بوصف المخالفين له وغير المتقبلين لفكره بالجهل والتخلف والسؤال هنا من هو المتخلف ؟ الشخص الذي يريد أن يصنع من جزئيات H2O نحاسا أم من يقول بأن ذلك لايجدي نفعا ف H2O يصنع الماء لا النحاس والتجربة العلمية من شروطها لتنجح بأن تطبق بذات الظروف والمؤثرات التي قامت ونشأت بها .هنا لا أدافع عن الجهور العربي ولا أقف بموقف المحامي عنه ضد المثقف العربي بل بدور القارئ الذي مل من قلة عقل الامة ،فما نراه من فوضى في العالم العربي سواء فوضى الجمهور العربي او فوضى مثقفا العربي هو انعكاس لفراغ جعبتنا من أي اسهام في تشكيل عالمنا المعاصر فما كان منه إلا أن أفشل-أي الفراغ- تجاربنا في الوصول إلى حكم نفسنا بنفسنا وتمثيل رأينا في أنظمتنا .يقول هيجل بأن المعالجة الفلسفية عن نشوء الدولة لا يكون بالبحث عن منشأها من ظروف بطرياريكية أو من الخوف أو من منظمات جماعية أو بربطها بحق الهي فهذه الاسئلة لا تمت لفكرة الدولة بصلة .ولكن فليسمح لي العم هيجل بالاختلاف معه فأنا هنا لمناقشة الدول الوطنية الحديثة من تلك الأصول لأنها تمس واقعنا غير المفهوم لمعظمنا . الدول العربية تتعدد في نشأتها إلى عدة مشارب ومنابت لكن كل تلك الأصول تصب في محيط واحد وتقوم على فكرة واحد هي الديكتاتورية .تتوزع أصول الدول العربية في النشوء إلى الحق الالهي – كالحكم باسم الاسلام – أو الخوف كدول العسكرتاريا أو بطرياركية من ناحية الوصاية علينا باسم النسب المقدس لبيت النبوة .فلمعرفة ما لحق بثوراتنا من هزائم وانتكاسات يجب علينا التشريح الوضعي لتلك الدول – أي مناقشة وتحليل نشوء كل تلك الدول كحالات خاصة – مقرونا بالنظر في الاشكاليات التي افرزتها تلك الدول على صعيد روح الانسان العربي ، فبع ......
#القبلية
#الديموقراطية
#قراءة
#فكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698802
وديع السرغيني : هي زلة لسان أم هي قناعة فكرية ثابتة؟
#الحوار_المتمدن
#وديع_السرغيني والأمر يتعلق بتصريح جديد لأحد نومنكلاتورا الحزب، حزب "النهج الديمقراطي" بالمغرب، والذي يعتبر نفسه نوعا من الاستمرارية الخطية والتنظيمية للمنظمة الثورية "إلى الأمام".إنه الزعيم والمنظر "عبد الله الحريف" الذي ما فتئ يسطع نجمه بعد اجتثاث المنظمة ورحيل أغلب المنظرين الماركسيين عما تبقى من هياكلها.. بحيث لا يتخلف بين الفينة والأخرى عن نشر "اجتهاداته وإبداعاته" الفكرية والنظرية توضيحا وتعميقا لماركسيته البئيسة.وخلال إحدى المساهمات والتعليقات المرتبطة بالأوضاع في بلدان أمريكا اللاتينية وآفاق التغيير بداخلها، تفتقت قريحة "الرفيق" فأشفق وقدّم عرضا من الاقتراحات والنصائح لشعوبها وقادتها، عسى أن ينتبهوا لاكتشافاته القيّمة في مجال بناء الأداة الثورية الازمة والمؤهلة لقيادة حركة هذه الشعوب المغلوب على أمرها.!فلا يخفى على أحد من اليساريين المغاربة، الماركسيين وغير الماركسيين، أن الحزب" حزب "النهج الديمقراطي"، يسارع الزمن من أجل خوض المعركة القانونية لبناء هذه "الأداة" عبر تحويل اسم الحزب من حزب "النهج الديمقراطي" إلى حزب "الطبقة العاملة وعموم الكادحين" وهي قفزة في الهواء وليس إلاّ، يتوهم قادة الحزب من خلالها بأنهم بصدد نقلة نوعية في المسار التنظيمي لهذا الحزب، والحال أن هذا المنتوج التنظيمي أبان عن محدوديته وتواضعه بعلاقة مع المشروع الثوري المنشود، بمعنى أنه آيل للسقوط ومن الخيمة برز مائلا وفاقدا لتوازنه وبوصلته.وفي هذا السياق انخرط قادة الحزب وكتّفوا من التجمعات التعبوية والإشعاعية في العديد من المدن وببعض القطاعات الموازية للحزب كالشبيبة والطلبة والمرأة.. بكل ما يتطلب ذلك من جهد وإعلام وبروباكندا وعلاقات خارجية..الخ لإنجاح الانطلاقة التنظيمية الجديدة.وبطبيعة الحال لم تخلو هذه المبادرة الحزبية من تساؤلات عميقة رافقت العملية منذ بداياتها الأولى، وسط عموم اليسار التقدمي المغربي، والحال أن جميع قوى هذا اليسار مهمة بشكل كبير بمشروع التغيير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي بما يخدم مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وبما يحسّن من أحوالها ويلبّي من مصالحها، ممّا يلزم هذه القوى نفسها بتوسيع هياكلها وتطوير تحالفاتها ومبادراتها النضالية والجماهيرية.لكن الحزب، حزب "النهج الديمقراطي"، يختلف عن إخوانه ورفاقه في العائلة اليسارية الكبيرة، بخصوص بعض المواقف الفكرية والسياسية. فهو بطبيعته حزب ثوري، بل وماركسي لينيني والعهدة على الراوي.! حزب ما زال متشبث بأهداف الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية.. على النمطين الصيني والفيتنامي بكل مستلزماتها، يعني الكفاح المسلح وحرب التحرير الشعبية الطويلة الأمد، ولهذه الإستراتيجية وهذا الغرض، لا يمانع في التجديد والتجريب والابتكار، وهو ما يفسر تهافته المحموم بحثا عن حلفاء من خارج العائلة التقدمية اليسارية، بل وضدها، يساعدونه ويتكاتفون معه في مهمته التاريخية والمصيرية، ألا وهي "إسقاط المخزن".. إذ كان له السبق في الانفتاح منذ بداية الألفين على قوى سياسية رجعية وظلامية وفاشية لا تتأخر عن التصفية الجسدية لكل من يخالفها الرأي والعقيدة، كما هو الشأن بالنسبة للعديد من المناضلين اليساريين داخل الجامعة وخارجها.. قوى أبرزها "جماعة العدل والإحسان" التي لا تستحي أحدًا من عدائها الصريح للاشتراكية كفكر وكمبادئ وكمشروع إستراتيجي يتغيىّ الحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة.. بمفهومها الشامل.وبالرجوع لهذا التصريح موضوع هذه المقالة، فما أثارني فيه هو طابعه الغريب الذي يوحي بأنه فتوى يسارية لا ترد، فتوى لحزب "خبير" في "الثورات"، سليل إح ......
#لسان
#قناعة
#فكرية
#ثابتة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701662
أحمد إدريس : لا بد من ثورة فكرية يحمل لواءَها رجال دين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس « الثورة هي الطريقة الوحيدة التي يجدها المفكرون ذَوُو الضمائر الحية و الوعي اليقظ، حين يهولهم سوء الأحوال و يرون بثاقب نظرتهم الكارثة التي تسير الأمة إليها، و لا يجدون وسيلة أخرى لتنبيهها و دفعها إلى إحداث التغيير الضروري. » (محمد رشاد النويهي، "نحو ثورة في الفكر الديني"، 2010)أمر آلمني كثيراً و ما عُدت أُطيق السُّكوت عنه لأني أعتبره عاملاً أساسياً في الحالة المأساوية التي انحدرت إليها هذه الأمة : القرآن فتح أبْوَاب التفكير الحر و التعبُّد بإعمال العقل على مِصراعيها، و جمهور المُلقَّبين عندنا بأهل العلم ما ادَّخروا وُسعاً في سبيل إغلاقها… جزء كبير مِن شغل هذه الطبقة هو إنشاءُ و صناعة الأصنام الفكرية أي إنتاج أفكار يُضفون عليها قداسة زائفة دون أن يروا في ذلك نقضاً لِلتَّوحيد. لهذا ما عادوا هُداةً للتي هي أَقْوَم و لا دُعاةً إلى دين قويم.لقد غاب عن أذهانهم ما يلي : الدين القويم و هو الذي يُوائِم الفطرة و لا يصدِم الضمير و قبل كل شيء يُعين الحياة و يُحَسِّنُها و يُخفِّف مِن قسْوَتها، و يُعلِّم المخلوق الآدمِيَّ كيف يكون إنساناً بجدارة و مُستحقاً بالفعل أن يُسمَّى إنساناً، لا يُمكن أن يستغني عن المُراجعة النقدية الدائمة و التصحيح المُستمر للتَّصوُّرات و الدعائم الفكرية التي يقوم عليها. و هذا يقتضي عدم تصنيم أي فكرة هي نِتاج جهد بشري في محاولة فهم النصوص المُؤسِّسة للدين.إذ حتى لو لم يُعلنوا ذلك صراحة فإن نِداء الله للعباد اليوم بالنِّسبة لهم يتلخَّص فيما يلي : « يا مَن صنعتُ بِيَدي اعبدوني وحدي مُقِرين بأني الخالق الأزلي المُتفرِّد بالربوبية ؛ لتحقيق ذلك يَجِبُ عليكم ترديدُ ما يقوله و تقليد ما يفعله وكلائي في الأرض، أعني المشايخ، بأيِّهم اقتدَيتُم اهتدَيتُم فرغم اختلافاتهم هُم جميعاً بِفَضلي و مِنَّتي على الحق ؛ و إلاَّ فإن عذاباً عظيماً لامُنتهياً ينتظركم مني أنا الخالقُ الرحيم المُتفرِّد بالألوهية. » أهذه هي رسالة الله إلى البشر اليوم ؟يقولون و يُردِّدون إن قرآننا يشيد بالعقل، بينما هم في الواقع لا يقيمون وزناً للعقل. إن ما يقوم به بعض مُريديهم هو أبْلَغُ دليل على صحة إدانتي لفكر و خطاب هؤلاء المشايخ. و النتيجة الحتمية لذلك أن سُمعة الإسلام ساءت إلى أبعد حد بين الأنام. الحقيقة بهذا الصدد صارخة، و مهما كانت مؤلمة علينا الإصغاءُ إلى ندائها القوي المُلح بعقولنا، و بقلوبنا كذلك دون مكابرةٍ أو مُماطلة أو تضييع لِمَزيد مِن الوقت، إن كُنا بالفعل عُشاقاً للحقيقة ! لا مَفرَّ لِمشايخِنا و سائر مرجعياتِنا مِن مواجهة هذه الحقيقة، فتلك هي الخطوة الأولى للوصول إلى رؤية هادية تعينُنا على تَجاوُز أزمات الحاضر و تنير لهذه الأمة الشاردة في بيداء الحياة طريق المستقبل، لا مَفرَّ لنا جميعاً مِن مُباشرة أو مُواصلة البحث عن الحقيقة.كفى تبديداً للطاقات و إهداراً للأوقات في غير طائل، كفى جدلاً عقيماً لا فائدة تُرجى منه، كفى سَعْياً و جَرْياً وراء أشياء ليست أكثر مِن سراب. فَمِنْ غير إعادةِ نظر و إصلاحٍ جذري لِلمنظومة الفِكرية و القِيَمية لهذا الدين، و بَوَادِرُ ما سأُعلِنه تلوح في الأفق، فإنه سيأتي لا محالة يوم لا أخالُه بعيداً يخرج فيه الناس أفواجاً مِن هذا الدين !سيقول البعض بأن صاحب الحَوْل و الطَّوْل قد تكفَّل بحفظ القرآن، و هذا أمر صحيح و أكيد بالنسبة لكل مَن يعتقد بربانية مصدر القرآن، لكِنْ ليس في عِلمي أنه تعهَّد بنقاوة أبدية للدين المُنبثق عن القرآن… مِن أين أتى و كيف استقر في الوعي العام و العقل الجَمعي لِمَن يُس ......
#ثورة
#فكرية
#يحمل
#لواءَها
#رجال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706127
حسين عجيب : ليس الماضي والمستقبل مشكلة فكرية أو لغوية فقط
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 1 1مشكلة الماضي والمستقبل ليست فكرية ، بل موضوعية ، والحاضر أكثر بوصفه مشكلة عاجلة أولا ، حتى اليوم ، ...يخطئ الجميع في التعامل مع الماضي والحاضر بوضوح ، ومع المستقبل أكثر _ كما نختبره بشكل مستمر ، نحن الأحياء الآن وهنا _ بصرف النظر عن الزمن والمكان .....الماضي موجود بالأثر فقط .المستقبل موجود بالقوة .والحاضر بينهما ، هذا هو الواقع الموضوعي منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس أيضا بدلالة الزمن ، منذ الأبد إلى الأزل .....الكلام أعلاه مكثف بشكل يقارب الرمز ، وسأعمل على مناقشته وتحليله إلى أبسط الصيغ التي يمكنني الوصول إليها .2الواقع الموضوعي _ خلاصة1 _ هل يمكن معرفة الواقع ، بشكل موضوعي ومحدد ؟لمعرفة الواقع الموضوعي يلزم معرفة الزمن أولا .2 _ هل يمكن معرفة الزمن أو الوقت ؟لمعرفة الزمن يلزم معرفة الحاضر ، بالتلازم مع الماضي والمستقبل .3 _ هل يمكن معرفة الحاضر ، بشكل موضوعي ودقيق ؟....الحاضر أو الواقع المباشر ، يمثل محصلة الماضي والمستقبل ونتيجتهما المباشرة والمستمرة .كما أنه يجسد الفاصل الموضوعي بينهما ، بالتزامن الحاضر هو مصدر الماضي والمستقبل الوحيد _ كما يؤكد معلمو التنوير الروحي ؟!لا أعرف ، ولا أحد يعرف حتى اليوم ، طبيعة الواقع الموضوعي وماهيته وحدوده ، بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي ) .وهذا سؤال الأسئلة ، المشترك بين العلم والفلسفة ، والذي ربما يبقى بدون جواب لسنوات وقرون ؟!....المشكلة اللغوية تتمثل بالمبالغة المزدوجة ، من حيث تعدد التسميات للشيء أو الموضوع نفسه ، أو تسمية واحدة لعدة أشياء مختلفة .بينما المغالطة اللغوية تتمثل بالسبب والنتيجة أو الغاية والوسيلة ، وخاصة التكلفة والجودة أو الشكل والمضمون ، يتعذر الفصل بين الغاية والوسيلة مثلا ...الدين وسلة رجال الدين إلى السلطة والمال .والوطن وسيلة رجال السياسة إلى السلطة والمال .....الزمن ( أو الوقت ) يتعرف بالحياة ، يتحدد بدلالتها ويقاس بها .الحياة تتعرف بالزمن ، تتحدد بدلالته وتقاس به .وبصرف النظر عن طبيعة الزمن ، إن كان له وجوده الموضوعي والمستقل ، أم كان مجرد فكرة عقلية ابتدعها الانسان مثل اللغة والرياضيات وغيرها من النظم العقلية _ ليتعرف بواسطتها على الحياة والحركة_ النتيجة واحدة بشأن الجدلية العكسية بين الزمن والحياة .....ملحق 1أعتقد أن فكرة المصلحة الفردية ، مقابل المصلحة المشتركة _ وعلى التضاد معها _ تجسد المغالطة الثقافية الأخطر والأسوأ حتى يومنا .مصلحة الفرد الإنساني ، تتحدد بدقة ووضح عبر ثلاثة مستويات :1 _ المصلحة المباشرة .وهي أنانية بطبيعتها ، وسلبية بالعموم ، حيث تتجسد بالتمركز الذاتي الشديد .2 _ المصلحة المتوسطة والاجتماعية .وهي صفرية بطبيعتها .3 _ المصلحة الإنسانية ..........ليس الماضي والمستقبل مشكلة فكرية أو لغوية فقط _ 1 خلاصة ما سبقالوجود أو الواقع ثلاثة مستويات ، أو مراحل :_ الواقع المباشر ثلاثي البعد ( حاضر أو زمن ، حضور أو حياة ، محضر أو مكان ) ._ الواقع التكاملي ( مع الماضي والمستقبل ) ._ الواقع الموضوعي ( الوجود بالأثر ، والوجود بالفعل ، والوجود بالقوة ) .1نحن _ ومعنا النبات والحيوان _ نعيش في الحاضر فقط ، لا يمكننا أن نكون في الماضي أو المستقبل ، إلا بالتذكر والأثر بالنسبة للماضي أو بالتخيل والتوقع بالنسبة للمستقبل .ومع ذ ......
#الماضي
#والمستقبل
#مشكلة
#فكرية
#لغوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711809
حسين عجيب : ليس الماضي والمستقبل مشكلة فكرية أو لغوية فقط 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 21المشكلة المعرفية ( المزمنة ) ليست بين الماضي والمستقبل فقط ، بل بين الحياة والزمن أولا .هي مشكلة مركبة وشديدة التعقيد لغوية وفكرية بالتزامن ، ثم تضاف إلى المشكلة الموضوعية والتي تتطلب الحل العلمي _ التجريبي_ بالطبع الذي يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .لكن الحل الفلسفي أو المنطقي الذي أقترحه عبر هذه النظرية ، يصلح كمقدمة _ صحيحة أو منطقية بالحد الأدنى _ لعلم الزمن .....الزمن ، أو الوجود بالقوة ، في المستقبل ويجسد الوجود بالقوة أولا ، ( وبالفعل بالدرجة الثانية ، وبالأثر بالدرجة الثالثة ) .الحياة ، أو الوجود بالأثر أولا ( وبالفعل بالدرجة الثانية ، بالأثر في المرحلة الثالثة ) ، في الماضي وتجسد الوجود بالأثر .بينما الفرد _ الحي _ الآن أو الوجود بالفعل ، يجسد متلازمة الحاضر والحضور والمحضر بالتزامن .المستقبل والزمن أكبر من اكبر شيء ، بينما الماضي والحياة يمثلان أصغر من اصغر شيء وبينهما ( بين الماضي والمستقبل ) متلازمة : الحاضر والحضور والمحضر ...أو الواقع المباشر ( حياة وزمن ومكان ، أو حضور وحاضر ومحضر ) .أعتقد أن بعض مسائل الفلسفة المزمنة ، وربما العلم أيضا ، تقبل الحل بهذه الصيغة .وطالما أن المستقبل مصدر الزمن ، يمكن اعتبارهما واحدا لا اثنين .أيضا الماضي والحياة ، حيث الماضي مصدر الحياة ، وهذه ظاهرة تقبل الاختبار والتعميم .الواقع المباشر بينهما والموضوعي مجموعهما . ( هذه الفكرة جديدة ، وحتى بالنسبة لي افكر فيها لأول مرة ، بشكل جدي )...لكن تبرز مشكلة الحاضر من جديد ، وهي مشكلة لغوية ومنطقية أولا ، وأعتقد أنها تحل بسهولة نسبيا ، بعد فهم متلازمة الواقع المباشر ( الحضور والحاضر والمحضر ، أو الحاضر بالمعنى السابق والتقليدي _ حتى اليوم يتم التعبير عن المتلازمة بدلالة الزمن فقط _ للأسف هذا الخطأ المشترك ومستمر في الثقافة العالمية بلا استثناء ) .كيف سيكون الحل في المستقبل ؟أعتقد أن الأمر يشبه الانتقال من فكرة الأرض الثابتة والمركزية ، إلى التصور الحالي _ المشترك بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية _ وهو سيحل محل التصورات السائدة اليوم للواقع الموضوعي ، وللزمن خاصة .لكن السؤال متى ؟!هل سيبقى موقف الانكار من هذه النظرية ، طوال هذا القرن أيضا !لا أعرف ...وحده الزمن القادم سيكشف الحقيقة الموضوعية ، آمل وأرجو أن لا يطول الانتظار .2كيف يمكن قراءة الفقرة السابقة ، قراءة صحيحة ومناسبة ؟!القراءة الصحيحة تعتمد التفسير والتأويل بالتزامن ، القيام بخدمة النص واستخدامه بشكل تبادلي ، ودوري ، ومتوازن .ليست العملية سهلة بالطبع ، ولا وجود لقراءة مكتملة ونهائية وتامة ( بلا نقص أو خلل ) ذلك وهم نرجسي .( كل قراءة إساءة قراءة )بالمقابل ، كل قراءة خطوة جديدة تقارب بالفعل نحو المعنى الحقيقي والموضوعي للنص ، أو بالعكس تبتعد ..... ......
#الماضي
#والمستقبل
#مشكلة
#فكرية
#لغوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711906
حسين عجيب : ليس الماضي والمستقبل مشكلة فكرية أو لغوية فقط 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف _ 3 الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة ( خلاصة ما سبق )1حركة الواقع الموضوعي على مستوى الكرة الأرضية ، كفكرة وخبرة ، معروفة وليست موضع اختلاف أو جدل . ويمكن تعميمها على المستوى الكوني .المشكلة في تحديد نوع الحركة ، وسرعتها ، واتجاهها .لكن توجد مشكلة قبل ذلك ، وتتمثل بالعلاقة بين الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ؟! ....ما هو الزمن ؟هذا السؤال ما يزال بدون جواب صحيح وتجريبي ، علمي أو منطقي ومتفق عليه .وقد عرضت ، خلال الجزء 1 و 2 من النظرية ، معظم المواقف السابقة من الزمن ، وخاصة مواقف الفيزيائيين الثلاثة نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ ، بالإضافة إلى تصورات العديد من الشعراء والفلاسفة . وسوف أعرض موقفي الحالي _ لاحقا _ لكن بتكثيف شديد تحاشيا من التكرار ، وهو يدمج العديد من الآراء المختلفة وخاصة بين نيوتن واينشتاين ، ويمثل البديل الثالث ( يتضمن كلا الموقفين بشكل منطقي وتجريبي ) .لن أعتذر عن درجة الادعاء ، ال...صادمة لقارئ _ ة جديد _ ة .أعتبرها نوعا من التحفيز الذاتي للكتابة ، وربما تصلح في القراءة أيضا !ما هي الحياة ؟سؤال الحياة يحمل الزعم بمعرفة الحياة ، لكن الحقيقة غير ذلك .المشكلة المعرفية المركزية ، المشتركة والمزمنة ، في الثقافة العالمية تتمثل بالفهم المغلوط للعلاقة بين الزمن والحياة .الموقف الثقافي العالمي ، السائد ، والمشترك بين العلم والفلسفة مزدوج ، ويتذبذب بين نقيضين بشكل يشبه الموقف الديني للإنسان المعاصر . حيث يتمثل الاتجاه الغالب في اعتبار حركة الزمن هي نفسها حركة الحياة : من الماضي ، إلى الحاضر ، والمستقبل أخيرا . أو الموقف المعاكس ، ليس له اتجاه محدد وواضح من الزمن ، ويمثله ستيفن هوكينغ .الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبدون شروط أو استثناء . وأما بالنسبة إلى حركة الواقع الموضوعي ، فهي مشكلة تتصل بالجدلية العكسية بين الزمن والحياة على أكثر من مستوى ، والفرق أنها أكثر تعقيدا .سأكتفي بالتمييز بين مستويين للواقع : المباشر والموضوعي .الواقع المباشر يتمثل باليوم أو الساعة ( أو الثانية وأجزائها أو القرن ومضاعفاته ) ، ويقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل ، أيضا مع مستويات الوجود الثلاثة ( الوجود بالقوة ، والوجود بالفعل ، والوجود بالأثر ) .لا أزعم التوصل إلى تعريف مكتمل للواقع الموضوعي بشكل محدد ودقيق بالطبع ، لكن ، ومن جهة مقابلة أعتقد أنني توصلت إلى نتائج مهمة ، وتتضمن بعض الأفكار الجديدة ، وربما تصلح كخطوة جديدة بالفعل في اتجاه معرفة الواقع الموضوعي ( حركته ، ومكوناته ) ؟!....حركة الواقع الموضوعي أحد احتمالين :1 _ حركة مفردة مصدرها الزمن ( والمستقبل ) ، الذي يتحول إلى اليوم والواقع المباشر ، ثم ينتقل بالمرحلة الثالثة إلى الأمس والماضي ( الوجود بالأثر ) . ولا تمثل الحياة في هذا المنظور ، سوى رد فعل مباشر ومعاكس على حركة الزمن .2 _ حركة مزدوجة ، تتمثل بتيارين متوازيين ومتعاكسين :_ الحياة : تتحول من الماضي ، إلى اليوم والواقع المباشر ، ثم الغد والمستقبل ._ الزمن : يتحول من المستقبل ، إلى اليوم والمباشر ، ثم الأمس والماضي .لا يمكنني المفاضلة بين الاحتمالين .كما يوجد احتمال ثالث ، أن لا يكون للزمن وجوده الموضوعي والمستقل كاالحياة والمكان .وفي هذه الحالة تكو ......
#الماضي
#والمستقبل
#مشكلة
#فكرية
#لغوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712026
حسين عجيب : ليس الماضي والمستقبل مشكلة فكرية أو لغوية فقط 4
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، القسم الثالث ف 3 تكملة الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة ....بعد تدارك الخطأ اللغوي واستبداله ، بالصيغ والجديدة المناسبة ( المصطلحات أو المفاهيم ) ، يمكن تحديد الواقع المباشر أولا ، وبعدها الانتقال إلى الواقع الموضوعي . 1نحتاج إلى مصطلحات ( أو مفاهيم ) جديدة في العربية مثل الماضي التام ، والماضي الجديد . أيضا المستقبل التام والمستقبل الجديد ، بالإضافة إلى الواقع المباشر ( بدل الحاضر ) . لكي يتسنى لنا التعبير بسلاسة ووضوح عن الواقع المباشر ، الذي نخبره جميعا ، مع أننا نجهل مصدره ( مصادره ) وحدوده ومكوناته .....الواقع المباشر ثلاثي البعد ( زمن وحياة ومكان ، أو حاضر وحضور ومحضر ) .وهو مزدوج بطبيعته ، ويتغير في كل لحظة ( او مضاعفاتها أو أجزائها ) بشكل ثنائي ومتعاكس ، حيث يتجدد الزمن من جهة المستقبل _ والحياة من جهة الماضي _ ويبقى المكان ( أو الاحداثية فهي أوضح ) ثابتا أو متوازنا .كيف يمكن فهم وتفسير هذه الحركة ( الدورية ) بشكل دائم ، عبر كل نقطة على سطح الأرض وبلا استثناء ؟!لحسن الحظ صار الجواب العلمي ( التجريبي والمنطقي معا ) ممكنا .....الواقع المباشر قبل لحظة ، يمثل جزئا من الماضي التام .الواقع المباشر بعد لحظة ، يمثل جزئا من المستقبل التام .الواقع المباشر للتو ، ثلاثي البعد _ يتزايد ويتناقص بنفس الدرجة بين الحياة والزمن .لكن يبقى السؤال الأصعب ، حول طبيعة الزمن والحياة ؟!ليس الزمن مجهولا أو اكثر غموضا من الحياة نفسها ، وأعتقد أن العكس هو الصحيح .غموض الحياة يفوق غموض الزمن بدرجة على الأقل ، والسبب الحركة الذاتية للحياة .2الواقع المباشر بدلالة الزمن :1 _ المستقبل التام 2 _ المستقبل القديم 3 _ الواقع المباشر ( الآني ) 4 _ الماضي الجديد 5 _ الماضي التام .والعكس تماما بدلالة الحياة :1 _ الماضي التام 2 _ الماضي الجديد 3 _ الواقع المباشر ( الآني ) 4 _ المستقبل القديم 5 _ المستقبل التام .للتذكير ، الواقع المباشر ثلاثي البعد في الحد الأدنى ، قد يكون أكثر ، وهو البديل الصحيح عن مصطلح الحاضر . ....الواقع الموضوعي يتضمن الواقع المباشر ، بالإضافة إلى الماضي بجزئيه التام والجديد مع المستقبل بجزئيه التام والقديم .3أعتقد أن الصورة توضحت بالفعل ، بالنسبة لقارئ _ة فوق متوسط _ ة الحساسية والذكاء .....الصفر والفرد مشكلة المعرفة المزمنة ، وما تزال بدون حل علمي ومتفق عليه .الصفر بديل ثالث والفرد بديل رابع أو ربما العكس هو الصحيح .ولا يوجد احتمال آخر ، خامس ، سوى كنسق أو سلسلة .وتتكرر مشكلة البداية والنهاية أو العكس ، النهاية والبداية برأي شيمبورسكا .4فرضية جريئة ، كنوع من التفكير بصوت مرتفعالزمن يمثل أكبر من اكبر شيء ، وربما يجسده أيضا .الحياة تمثل أصغر من أصغر شيء ، وربما تجسده أيضا .للبحث تتمة ......
#الماضي
#والمستقبل
#مشكلة
#فكرية
#لغوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712152
عادل عبدالله : الله و الإمام: بحوث فكرية في الأسلوب الإلهي لإقامة الدين في الأرض - مقدمة الكتاب
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبدالله الله و الإمام:بحوثٌ فكريّةفي الأسلوب الإلهي لإقامة الدين في الأرض"مقدمة الكتاب"-1-يحظى "الإمام" في مصادر الفكر الشيعي و في مدوّناته الكبرى المؤسِسة لثقافة المذهب، و لِوَعْي أتباعه، بمكانةٍ رفيعةٍ سامية تصلُ حدَّ التقديس و التبجيل و التوقير المفرط، بل إنّها لتتجاوز كلّ ذلك لتنسبَ إليه مجموعةً من الصفات و الخصائص الفريدة التي تتخطى مَلَكات الكائن البشري، عِلماً و فهماً و درايةً بشؤون الله و الناس و الدين والحياة. إنّها – بعبارة موجزة – مكانةٌ لا يشاركهُ فيها أحدٌ من الناس، معاصراً له أ كانَ أمْ تالياً لعصره، باستثناء الرسول محمد "ص" الذي يفوقُه في هذه المكانة أولاً، و الذي يُعَدُّ من بَعْدُ، المصدرَ البشري الوحيدَ لتلك المكانة بكلّ ما تنطوي عليه من عِلمٍ و فهمٍ و أخلاق على المستويين "النظري – المجرّد" و "السلوكي – العملي المعاش" كما تتفقُ مصادرُ الشيعة كلّها على نوع هذه الصِلةِ بين النبيّ و الإمام.إنّ السؤال الذي ينبغي طرْحُهُ عَقِبَ هذا البيان المُدْرَك للمسلمين جميعاً، الشيعة منهم و سواهمُ من أصحابِ المذاهب الأخرى – بغض النظر عن اعترافهم بنوع هذه المكانة أو إنكارهم لها - هو: هل يستحّقُ الإمامُ مِثْلَ هذه المكانة الرفيعة السامية التي ينسبُها الشيعةُ إليه، سواءٌ أ كانت هذه النسبة، فكراً و حِجاجاً متقدّماً لدى منظّريهم، أمْ كانت وعْياً ذهنيّاً يَسمُ الفطرةَ السليمة لمعتنقي هذا المذهب؟ أعني – و هذا تعبيرٌ عن السؤال ذاتِهِ بصيغةٍ أخرى: هل يمتلكُ الإمامُ حقّاً مثلَ هذه الصفاتِ الفريدة السامية، من علمٍ و فهمٍ و أخلاق نظريةٍ و عمليّةٍ نادرة، ليستحقّ بما يمتلك تلك المكانة الرفيعة، أم أنّ الأمرَ لا يعدو كونه تقليداً متوارثاً وضَعَهُ و أسس له غلوّ طائفةٍ من الناس في محبّة الإمام لهذا السبب أو ذاك؟ ثمّ إذا كان الإمامُ ممتلكاً لتلك المكانة حقاً، فلماذا عَطَلَتْ ذواتُ الناس الآخرين عن امتلاك مثيلاتها؟ و هل من سبيلٍ لهم لبلوغ إحدى منازل تلك المكانة أو حيازتها بأجمعها ليصبحوا أئمةً للناس مثْله، علماءَ، موقّرين، يُقتدى بهم و يُهتدى – طوعاً - الى سُبلِ الحقّ و العِلم و الصلاح؟في حقيقة الأمر - و هذا واقعٌ يُخبرُ التاريخُ عنه، و تتفقُ المصادرُ و المذاهب المختلفة على صحّته - إنّ مكانةَ الإمام العلميّة و الأخلاقية التي نتحدثُ الآن عنها، كانت واقعةً حاضرةً، باديةً للعيان، تيقّنَ الناسُ من امتلاكه لها، مثلما تيقّن لهم أنّه كائنٌ بشريٌّ يفوقهم مكانةً و مرتبةً في كلّ ما يمتلكونه من خصائص علمية و أخلاقية، دينيةٍ و دنيويّةٍ، يحضرُ بها أمامهم بصورة واقعية خَبروا رسوخَها في شخصيته و مصاحبَتَها له عِلماً و سلوكاً أنّى جَمَعَتْهُم به مناسبةٌ، فكريّة أكانتْ أم سلوكيّة عمليّة .أمّا الذي عزّز هذه المكانة في نفوسهم و أكْرَهَهُم على الاعتراف له بها، فهو حاجةُ نفوسِهم و توقُها الى الرُقيّ و الكمال، تلك التي رأوا أنّ السبيلَ الواضحَ المُتاح و الدَرْبَ الآمنةَ التي تقودهم بالكفّ لبلوغ غاياتهم هو الإمامُ وحده، المعصومُ من الزلل و الخطأ، الحاضر بينهم، شخصا أو سيرةً محفوظة في صدور الرجال الثقاة، المُجيبُ لهم عن كلّ ما يسألون عنه، إجابةً كاملةً كافيةً، تيقّن لهم عجزُهُم عن الإتيان بمثلها، مثلما تيقّنتْ لهم أيضاً حاجَتُهم لنوع تلك الإجابات الجامعة المانعة في كلّ ما لَبس عليهم من أمرٍ، من أجل أنْ تطمئنّ قلوبهم بها، و ليكونوا على بيّنةٍ من أمر دينهم و دنياهم بعدُ حصولُهم عليها، الأمرَ الذي يعني أنّ لهذه المكانة مقدماتِها الواقعية َالملموسة و أدلتها الحسيّة ......
#الله
#الإمام:
#بحوث
#فكرية
#الأسلوب
#الإلهي
#لإقامة
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715520
عبد الحسين شعبان : حوار مع د. شعبان إعادة قراءة فكرية للربيع العربي بعد عشر سنوات على اندلاعه
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان إدارة الحوار: حازم نهارفي بداية الجلسة الحوارية، رحّب الدكتور حازم نهار بالدكتور عبد الحسين شعبان، وعرّف به، وألقى الضوء على مسيرته الحافلة بالعطاء، وذكر عددًا من إنجازاته الثمينة في مجالات عديدة ومتنوعة، الفكرية والسياسية والحقوقية والمدنية:عبد الحسين شعبان شكرًا دكتور حازم على هذه المقدمة التي أستحقها ولا أستحقها، والتي جاءت على جوانب مهمة من تجربتي الفكرية والثقافية، وأودّ أن أقول إننا إذ نتحدث عن تجاربنا أحيانًا، نتوقف قليلًا عند بعض جوانب النقد، والنقد الذاتي أيضًا على هذا الصعيد، ومن هذا المنطلق سأتناول موضوع الربيع العربي، في قراءة جديدة للمستجدات والمتغيرات التي رافقت تجربة الربيع العربي بعد عشر سنوات، وهي تأملات فكرية كنت قد قلت بعضها في السابق، وأعيد تأكيد هذا البعض مجدّدًا، كما أنني أتوقف عند بعض جوانب النظر والإعادة والتصحيح والتغيير في اتجاه قراءة جديدة تنطلق من أحوال الحاضر بعد مرور عشر سنوات.دعني أقول لك دكتور حازم، وللذين يحضرون معنا هذه الجلسة التأملية الفكرية الحوارية، إنني يمكن أن أقارب المسألة من أربع أو خمس زوايا.لو قاربنا هذه المسألة من زاوية المؤرخ، فيمكن الحديث بربط هذه الحادثة إلى جانب تلك، وهذا الموقف إلى جانب ذاك، لاستخلاص بعض الاستنتاجات المتعلقة بالربيع العربي، ولكن التاريخ كما تعلمنا من شيخنا الكبير هيغل، مراوغ وماكر، وخادع أحيانًا، فليس كل ما يكتب وكل ما يقال يمكن أن يوصل إلى النتائج المرجوة، لكننا إذا أردنا أن نتناول المسألة من الزاوية الإعلامية، أي أن نؤرخ للحظة بحسب ألبير كامو، فاللحظة لا تعكس حقيقة ما جرى، وما يجري، وحقيقة الرؤية المستقبلية لعملية التغيير والإنجاز المنشودة.أما إذا أردنا أن نتناول البحث من زاوية السوسيولوجيا، وفقًا لابن خلدون، أو أوغست كونت، أو ماكس فيبر، أو علي الوردي، أو غيرهم، فإن السوسيولوجي لا يتنبأ بالأحداث، وإنما يحلل ما هو قائم بعد مرور مدة زمنية معينة ليتوصل إلى قراءة استنتاجية للمستقبل.ربما يمكن التوقف عند الرؤية الحقوقية لموضوع التغيير، والحراك الشعبي، أو الانتفاضة، أو الثورة، فمن زاوية الحقوقيين، يمكن رؤية ما له علاقة بشرعية نظام الحكم أو عدم شرعيته، ومن زاوية المشروعية أو عدم المشروعية. فعندما أقول من زاوية الشرعية، فأنا أقصد قضيتين مركزيتين أساسيتين: الأولى هي رضى الناس، إذ لا شرعية حقيقية من دون رضى الناس، أما الشرعية الثانية فهي ما يمكن أن يُقدَّم من منجز حقيقي على صعيد الواقع العملي، وهذا يتعلق بشرعية أي نظام، وأي سلطة، وأي حركة، وأي تيار فكري أو سياسي، أما المشروعية فلها علاقة بحكم القانون، ومدى الاقتراب أو الابتعاد من حكم القانون. أحيانًا تسير الشرعية بعيدًا قليلًا عن المشروعية، فإذا اتحدت الشرعية مع المشروعية سنتوصل إلى استنتاجات مهمة جدًا: رضى الناس من جهة، والمُنجَز، وحكم القانون، وهذا ما تطمح إليه حركات التغيير التي كانت شعاراتها شعارات مبسطة لكنها في عميقة جدًا، شعارات تتحدث عن الحرية، عن المساواة، عن العدالة، وهذه لعمري قضايا محورية طرحتها حركة النهضة الأولى، أو حركة الإصلاح الأولى، في القرن التاسع عشر، وهي لا تزال قائمة إلى الآن.سؤالان مركزيان يرتبطان ببعضهما بعضًا، ولا يمكن فصلهما: سؤال الحرية، وسؤال التنمية، والتنمية تتضمن مواطنة سليمة، والتي تقوم بدورها على أربعة أركان أساسية، فهي تقوم على الحرية، وتقوم على العدالة، وتقوم على المساواة، وتقوم على الشراكة والمشاركة، والتنمية تختلف عن النمو الاقتصادي، حيث يمكن لبلد معين أن ينمو اقتصاديًا، ......
#حوار
#شعبان
#إعادة
#قراءة
#فكرية
#للربيع
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719712
عبدالحكيم مرزوق : لتحصينِ الإنسان.. من الانغلاقِ والتطرّف الفكري - كتاب «بحوث فكرية في الفلسفة ومناهج التفكير» للكاتب والمترجم «شاهر أحمد نصر»
#الحوار_المتمدن
#عبدالحكيم_مرزوق في زمن تلعب فيه كثيرٌ من وسائل الإعلام، ومنابر الثقافة، دوراً هدّاماً في تشتيت الوعي وتحطيمه، ويزداد انتشار الخبلِ الفكريّ بين فئاتٍ واسعة من الناس، ويطغى التشوّش على تفكيرهم، ويضيق الأفق مع طغيان الانغلاق، والتطرّف في صفوفهم، تنتصب أسئلةٌ ومهام ملحّة أمام المفكرين، تتلخّص في إبداعِ ثقافةٍ ووعي يواجه الموت، والخبل، والانغلاق، والتطرّف، والخوف، والتخلف.. وعيٌ يسمو بإنسانيّة الإنسان، كي يبقى «في أحسن تقويم»، ويتحصّن من مختلفِ الشرور.. فما السبيل لتحقيق هذه المهمة؟!!يأتي إصدار الكاتب والمترجم «شاهر أحمد نصر» لكتاب «بحوث فكرية في الفلسفة ومناهج التفكير»، محاولة للخوضِ في هذه المسألة، فيقول في مقدّمة الكتاب:«من المسائلِ التي شغلت المفكرين والفلاسفة، فضلاً عن مسائلِ الوجود، وأصل الإنسان وعقله وروحه، والغاية من وجوده، ومصيره بعد الموت؛ مسألة أصل خصال الإنسان، ومنها خصلة الشرّ عنده؛ أهي فطرية، أم نزعة مكتسبة؟!.. إذ تمرّ البشرية بمراحلٍ يطغى فيها الشرّ، فيزداد السؤال عن مصدر الشرّ إلحاحاً، وهل سبب ذلك أن الإنسان مفطور على الشر؟! أم أن هذه الحالة ليست فطريّة، بل تعبّر عن أزمةٍ في تطوّر المجتمعات البشرية؟!.أصعب الأسئلة التي يطرحها المرء على نفسه: "لماذا أعيش؟"."من غايات الحياة أن نحيا" - يجيب من عركته الحياة - يمكن العثور على معنى الحياة في الحياة نفسها، في سيرورتها، فمن يحبّ الحياة، وتستغرقه تفاصيلها، ويؤدي «وظائفه» بما فيها البيولوجيّة والحيويّة» يفهم معنى الحياة، ولن يحتاج إلى التنظير في معناها..تقودنا هذه المسألة، إلى محاولة الإجابة عن سؤال: ما هي ينابيع حياة الإنسان؛ أهي الحبّ، أم العمل، أم المعرفة، أم هي كلّها معاً؟. هل الحبّ مرتبط بوظائف الإنسان «البيولوجيّة والحيويّة والجنسيّة»؟.. هل يعطي الجنس معنى للحياة؟!.. هل المشكلات والأزمات التي يعيشها الإنسان والمجتمعات البشريّة، مرتبطة بالتناقضات الاجتماعيّة الطبقيّة السياسيّة وحدها؟، أمّ أنّ لاضمحلالِ مشاعر الحبّ في المجتمع، ولانتشار الكبت الجنسيّ، دوراً في تكوين شخصية الأفراد؟.لعلّ أهم سبل تحقيق إنسانيّة وحريّة الإنسان، امتلاك منهج تفكير إنسانيّ متحضّر سليم، أساسه سيادة العقل، استدراكاً وتجاوزاً للالتباس القائل، إن العقل مصدر الخير والشرّ.. نؤكد على الجانب الإيجابيّ المتعارف عليه لمفهوم العقل، الذي يدعمه قول «سفيان بن عينة»: «ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشرّ، ولكن العاقل الذي يعرف الخير فيتبعه، ويعرف الشرّ فيجتنّبه».منهج التفكير وسيلة.. لتمييزِ الخير من الشرّ.لقد تعدّدت مناهج التفكير التي عرفتها البشريّة على مرّ العصور؛ وارتبط مستوى تطورها، بطبيعة البنى الاجتماعيّة والاقتصاديّة والسياسيّة والثقافيّة السائدة والمهيمنة، في كلّ مرحلة من مراحل تطوّر المجتمعات البشريّة. تبين الدراسات التاريخيّة، أن المجتمعات التي يسود فيها منهج التفكير المنفتح على الثقافات الإنسانيّة عامة، يلعب دوراً هاماً في بناء شخصية إنسانيّة واسعة الأفق، جذابة متصالحة مع نفسها، ومع محيطها؛ من هنا تأتي ضرورة الاهتمام بمناهج التفكير، ووضعها ضمن المناهج الدراسيّة في مختلف المستويات التعليميّة، وإقامة الأبحاث والدراسات حولها، وصولاً إلى سبل امتلاكِ منهج التفكير السليم.منهج التفكير السليم سرّ الحكمة. كلّما كان منهج التفكير ضيّقاً، ومتحزّباً، ومحدوداً، كانت الشخصيّة متحزّبة، محدودة، متعصّبة، منغلقة، سهلة الانقياد والتوجيه، والانحراف. أما منهج التفكير المنفتح على الثقافات الإنسانيّة عامة؛ فيساهم في بناء شخصي ......
#لتحصينِ
#الإنسان..
#الانغلاقِ
#والتطرّف
#الفكري
#كتاب
#«بحوث
#فكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731459