الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أنجيلا درويش يوسف : صيرورة العشق
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف دهاء وبلاء مد وجزر غوص وغرق وفناء مابين طيات الروح وخلجات الصدر أنفاس مخنوقة وقلب مذبوح وجهي زهرة عطشى لوحة مرسومة بألوان شحيحةوريشة مسمومةجفت محبرة الوقت على شفاهي المهمومةلوحة معلقة على حافة الهاويةحائرة انا بين الرحيل أو البقاء فالبحر هائج والزورق من ورق مركبي بدون مجذافمكسور الساريةوالشراع احترق مذعورة انا ومرتبكة فالعاصفة هوجاء تائهة انا مابين الغرق والإبحار ووجه الشمس مغطاةبغيوم ثقيلة سوداء كالقار القناديل مطفئة وبر الأمان مازال بعيد الأسوار البحر يفيضوالموج للموج جرار الاشرعة ممزقة الاوصال والثقب في قاع الزورق يتسع فيغرق رويداً في الطين والاوحال ولا زال الحلم بعيد المنال رحلت منك إليكوماأصعب الترحالعلى دربك طال المشوارذبحتْ كل الأحلام والآمالوليس كل الكلام كلام يقالماافظع أن تقف على مشارف المحالكأنك تتفقد اشلاءك تحت الركام والحطام بإنتظار زوبعة الزوال. ......
#صيرورة
#العشق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678331
شاكر فريد حسن : صيرورة القصة القصيرة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن هناك الكثير الذي يمكن أن يقال عن القصة القصيرة الفلسطينية التي شقت دربها بشكل جيد، وصار لها تقاليد راسخة، ولها كتابها في الوطن ومناطق الشتات والمنافي القسرية. وثمة أجيال فلسطينية متعاقبة من المهتمين بالقصة القصيرة دون انقطاع، وكل جيل يورث الجيل الذي بعده الخصائص الفنية، ثم لا يلبث الجيل الآتي أن يضيف إلى ما أنجزه وحققه ما قبله.لقد نشأت القصة القصيرة في الثقافة الفلسطينية قبل النكبة على يد مؤسسيها خليل بيدس ونجاتي صدقي ومحمود سيف الدين الايراني، وتعززت من قبل جبرا ابراهيم جبرا وغسان كنفاني وسميرة عزام وتوفيق فياض وإميل حبيبي واحمد حسين ومحمد نفاع ومحمد علي طه وكتاب مجلة " الأفق الجديد "، مرورًا بكتاب الضفة الغربية وقطاع غزة وحتى جيل ما بعد أوسلو.وكان غسان كنفاني أحدث نقلة جديدة في مضامين قصصه التي عالجت مأساة الإنسان الفلسطيني بعيدًا عن التفجع والبكاء على الوطن السليب وانتج قصصًا تعنى بأعماق الإنسان والنفس البشرية، ونقده الفلسطيني لذاته على تقصيره في المقاومة، والتركيز على حالات التحول في المنفى والفعل المقاوم.وواصلت القصة القصيرة الفلسطينية مسيرتها وتكديس الإنجازات، وقطعت شوطًا كبيرًا، وبلغت مستوىً يضاهي ما وصلته القصة القصيرة العربية، من حيث تنوع الأساليب والمضامين، والإيغال في التجريب، والتركيز على الهموم والقضايا اليومية والتعبير عن الذات والجرح والوجع الفلسطيني.ودخلت القصة القصيرة الفلسطينية بعد النكبة في مجالات عدة أولها الرومانسية وثانيها الرومانسية الواقعية ثم الرومانسية الرمزية، وعبرت عن واقع الإنسان الفلسطيني وهمومه وتطلعاته.وحاولت القصة الفلسطينية تحت حراب الاحتلال الصهيوني استلهام الواقع والتحريض عليه، وتناولت حالات التشتت والغربة والحواجز ومشكلة التصاريح والمعاناة اليومية في المخيمات وزيارات السجناء ومعاناتهم في الزنازين المعتمة وقضايا العمل واستغلال العمال من قبل المشغلين اليهود وغير ذلك.والواقع الذي فرضه الاحتلال واقع مختلف في الصيغة والأسلوب، ولهذا فإن أسلوب التناول القصصي لهذا الواقع المفروض والقدرة على تثويره وضعت أمام القصاصين سبيلين : أسلوب التناول السردي وأسلوب الاقتراب من لهجة الشعر وأدواته، وتحولت اللغة في القصة القصيرة الفلسطينية إلى لغة معبأة ومحملة ببعض اللمحات الشعرية، وتنوعت ما بين الواقعية والتعبيرية الرمزية.وعند بعض القصاصين الفلسطينيين تحولت الأرض إلى موال أو مونولوج يتحدث بأسلوب شاعري رمزي عن الأرض والوفاء لها، ولكن الرؤية عادة ما تغيم وتصبح الرموز غير قابلة للتفكيك، على الرغم من أن لغة القصة عادة ما تتمتع بالقوة ومتانة السبك والجمال الشعري.واستطاع بعض القصاصين استخدام الماضي وتوظيفه في حركة الدفع والاستثارة عن طريق استخدام الحكاية الشعبية والاستعانة بالأسلوب الشعبي في القص، مما يمكن أن يوظف قدرة التخييل الشعبية في تثوير الواقع المعاش.وفي مرحلة متقدمة يظهر في قصص الكتاب الفلسطينيين عبق الانتفاضة بجروحها وصمود أهلها في كل جملة وعبارة وعنوان واعتناء واضح بالأسس الفنية والجمالية الحديثة للفن الإبداعي القصصي واستحضار نماذج إنسانية ذات أبعاد خارجية وجوانية، من خلال السرد الفني إلى غايات في عناية باللغة وأساليب القص وفنون الشكل والفكرة والمضمون والموضوع والسرد والعناوين الدالة الموحية. ......
#صيرورة
#القصة
#القصيرة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679716
أنجيلا درويش يوسف : صيرورة وطن
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف يا نسيم الصبح بلغ الوصال لمن خلف الأفق كان يحييناإني أرى صوامع الحبوب تحصىو ناطحات السحاب تعلى وتدنا فهل أرى خيال عجفاء ما بعد الغيابأم أشرار النفوس بلغت محينا نعيق الغربان أخترق أغشية الأذانزلزلت الأرض فمزقت قلوبنا ماذا عسى أن يكون هذا ??هل هو حفل سنوية لأبطالنا أم حق الجار على جاره عما مضىإبتهالات حارة و فقاعات تدهشناعلى مسالك الطرق أحلام يقظة و وطنية و تاريخ الميلاد يمر بنا عمامة الأباء تحت الحطام والركام إزار النساء تباع في الأسواق لإذلالناأغصان الزيتون على المفارق مبعثرة على لحن الخطى أضرب الدموع مآقينا يا منهل الجهل لأمة قد شفع لكأين المفر من ملائكة الأرض و لعنة أمهاتنا ......
#صيرورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680591
سعد محمد مهدي غلام : صيرورة فراشة كاليما * ََََََُّْ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام في مُخَيِّس وهم غابة الزمن، عَجُوز هَسَّ قلبهاعَوَّرْتها عن الحلم غَقْغَقَاتُ أشْتِيَة البلوط قالت ،لا اخاف الموت هسه*،لكنني أشفق على الأغصان وشموع اللهخَسَأ الصوت بعد أن ارتدى الصدى حَلِيج النسيان خافتْ أن تعرف ،أوْغَفَ قلبها، فقاعة،تَفَرْقَعَتْفكنستْ أوراق غسق قيقب الديجورحلقتْ كمركب قش يمخر ريش الدخان ،تناوشتهابين الصدفة والصدفة،خيالات وطء الفراغوماانفكت فراشة الكاليما رَّسْم ورقة مهيضة ،تطير في زنزانة الزمن المُسْتطِير ، مبددت قزح الخَطِير ،خَيَّسَها بلوط الوقت الذي لا يَخِيسوَرَّثتْ أيتام الشغف؛ نظير - رماد عمرها الشظِف-مقتبس بائد خاطرها- الأرض وردة الكون سرتها كاليما المُسْتطِير - ......
#صيرورة
#فراشة
#كاليما
#ََََََُّْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688693
مصعب قاسم عزاوي : المكون العنصري في صيرورة السِّفاح الإمبريالي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: هل تعتقد بوجود مكون عنصري في بنيان ذلك الزواج المقدس بين الكيان الصهيوني والغرب عموماً والولايات المتحدة خصوصاً؟مصعب قاسم عزاوي: من الناحية التوصيفية العمومية نموذج الإنتاج الرأسمالي القائم على الملكية الخاصة، والعلاقات التبادلية التي تحكمها قوانين السوق، والميل الثابت لتعظيم الربح على الأمد القصير، لا ينطوي على مكون عنصري في بنيانه الوظيفي، حيث الرأسمالي لا يعنيه إن كان العامل الذي يحقق قيمة فائضة وربحاً عن طريق استغلال جهده ونتاج كدحه أبيضاً بعيون زرقاء أوخضراء، أو كان ملوناً ببشرة داكنة وشعر أجعد فاحم؛ فالنتيجة واحدة هي تحقيق ربح استغلالي على حساب العامل المسحوق. ولكن تلك المعادلة لا بد من تحويرها بشكل ما في سياق تعملق الرأسمالية وتحولها من رأسمالية تقليدية بالشكل الذي وصفه آدم سميث في كتابه «ثروة الأمم»، أو حتى ماركس في «رأس المال» إلى رأسمالية إمبريالية متوحشة عابرة للحدود والبحار والقارات. وهنا يبزغ البعد العنصري كمبدأ ضروري لضمان السواء النفسي للكوادر البشرية التي يراد منها تحقيق الأهداف الإمبريالية في توسيع آلة الاستغلال الوحشي المنفلت من كل عقال لتشمل كل المجتمعات التي تحل عليها الإمبريالية لتمتص كل ما فيها من حيوات وإمكانيات بشرية ومادية. فحالة الاستغلال الوحشي ذلك، وما يرافقها من سلوك بربري في غالب الأحيان قد يخلق وعياً متناقضاً لدى القيمين على تنفيذ الإرادات الإمبريالية. فكيف يمكن للجنود الذين استشربوا مبادئ الثورة الفرنسية، أو منطوق الميثاق السامي للحريات (Magna Carta) الإنجليزي، أو إعلان الحقوق الأساسية الأمريكي (Bill of Rights)، تقبل القيام بتحقير كينونة كل إنسان سولت له نفسه التفكر بمقاومة الهيمنة الإمبريالية على مجتمعه. ومثاله الأكثر وصفية في حالتنا العربية، سلوك الفرنسيين الذين رفضوا الانصياع لإرادة الغزو النازي الألماني إبان الحرب العالمية الثانية وممارساته، دون أن يضيرهم ممارسة أقبح من تلك الأخيرة بسنين ضوئية في الجزائر قبيل استقلالها عن مستعمريها. وهنا يأتي دور الوعي العنصري الذي يقدم المسوغ الضروري واللازم الاستبطان في عقل كل من يناط به القيام بواجبه الإمبريالي، لتسوية ذلك التوازن المختل بين ما يعتقد به فكرياً وبين ما يمارسه من فعل مباشر عياني مشخص، وتخليصه من ذلك الوعي التناقضي اللامستقر الذي يصعب التعايش معه دون الترياق العنصري الذي يجعل من ذلك السلوك طبيعياً تجاه ذلك الآخر الأدنى في سلم البشرية إلى درجة اعتباره «شيئاً» فقط لا ضير في طحنه بكل الأشكال التي قد يتفتق عنها العقل الإمبريالي في سياق التزامه بتحقيق مجمل أهدافه الإمبريالية الاستراتيجية والتكتيكية منها. وهذا ما يخلق مصفاة في منظومة الوعي الإمبريالي تجعل من مبادئ الثورة الفرنسية، وكل معايير حقوق الإنسان، والمدنية والتحضر سارية وصالحة حينما يتعلق الأمر بمنظومة العلاقات بين السادة المستبطنين لذلك الوعي العنصري فيما بينهم، ويتم تناسيها جميعاً لعدم انطباقها حينما يتعلق الأمر بعلاقة السيد بذلك الآخر «المستعبد إمبريالياً» والذي لادية له في فقه الوعي الإمبريالي العنصري.وإذا أضفت لذلك الوعي العنصري الضروري للحفاظ على وظيفية وفاعلية الماكينة الإمبريالية، الصورة التاريخية لتكوين الهوية الوطنية الأمريكية القائمة على إبادة جماعية صرفة لعشرات الملايين من السكان الأصليين، الذين لم يبق منهم إلا بضع عشرات من الآلاف راهناً، دون أن يظهر أي شرخ في الوعي الجمعي الأمريكي متلمساً أي ذنب تار ......
#المكون
#العنصري
#صيرورة
#السِّفاح
#الإمبريالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697663
مصعب قاسم عزاوي : صيرورة الإنسان العاقل منعرجات تطور الجنس البشري
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي مقدمة كتابصيرورة الإنسان العاقلHomo sapiensمنعرجات تطور الجنس البشريإعداد وتقديم: د. مصعب قاسم عزاويتعريب: فريق دار الأكاديميةالطبعة الثانية 2020صادر عن دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندنقد يكون موضوع التطور البيولوجي للبشر كجنس حيواني يتربع على عرش مملكة الكائنات الحية، أحد أكثر المواضيع خلافية منذ نشر كتاب تشارلز داروين لكتابه الاستثنائي «بصدد أصل الأنواع عبر الاصطفاء الطبيعي»، الصادر في العام 1859، والذي شكَّل قفزة علمية استثنائية غير مسبوقة في تجاوز النظريات السالفة له، وخاصة تلك الدينية منها التي تعزو كينونة بني البشر ونهوضهم الجمعي إلى مرحلة ما بعد الطوفان التي وردت في الأساطير السومرية، والأكادية والبابلية من بعدها، وانتقلت منها إلى كتب الديانات السماوية. وكانت الكنيسة المسيحية بصورتها الأوربية المتزمتة الأكثر صدمة باكتشافات داروين العلمية التي أسقطت كل افتراضاتها عن تاريخ بني البشر و خاصة فيما يرتبط بالاعتقاد بخليقتهم بيد المقدس في السماء منذ بضعة آلاف من السنين، لتظهرهم كائنات حيوانية ذات صيرورة تطورية مغرقة في القدم، يعود فيها البشر إلى أسلاف لهم يشتركون بها مع القرود من فصيلة الأوليات، بحيث يمكن اعتبار أولئك الأخيرين أبناء عمومة بني البشر الذين افترقوا عنهم في غابر الأزمان، وهو ما تكشف علمياً بالدراسات الأحفورية والتشريحية المقارنة الفيزيائية التي تعتمد التأريخ بناء على مستوى تنكس القدرة الإشعاعية للكربون 14 في أجسام الكائنات الحية بعد موتها، بالتوازي مع دراسات مورثية معمقة تعتمد على استخراج الحمض النووي DNA من خلايا بقايا عظام الكائنات الحية البائدة لدراسة وتعقب معدل اختلافها عن ذلك القائم في أجساد بني البشر المعاصرين وغيرهم من الكائنات الحية والتي تم اكتمال رسم خارطتهم المورثية في العام 2003؛ وهو ما تكلل بشبه إجماع علمي على أن تاريخ تطور الجنس البشري من فصيلة Hominin يعود إلى أقدم الأفراد المنتسبين إليها من نمط Australopithecus afarensis في حقبة زمنية غابرة عمرها ما يقارب السبعة ملايين من السنين، وهو السليف الذي تطور في منطقة شرق أفريقيا ومنها يعود إليه اسمه الذي ينتسب فيه إلى صحراء عفار في إثيوبيا الحالية. وهو نوع أسلاف البشر الذي تلاه أنماط متعددة من جنس بني البشر من قبيل إنسان هابيلس أو هابيل Homo habilis والذي يدعى أيضاً الإنسان الحاذق، وتلاه بعد ذلك نوع الإنسان المنتصب Homo erectus، ومن بعده إنسان نياندرتاليس Homo neanderthalensis ليصل أخيراً إلى الإنسان العاقل Homo sapiens والذي ينتسب إليه جميع أبناء الجنس البشري الذين يجوبون أرجاء المعمورة راهناً.ولا بد من الاعتراف بفضل ذلك النسق العلمي الأخير في النظر إلى كينونة الإنسان وأصلها البيولوجي التطوري المغرق في القدم، لإعادة التوازن الشاذ في علاقة بني البشر مع أقرانهم من الكائنات الحية القائم على الوحشية المنفلتة من كل عقال أخلاقي أو منطقي المتمثل في النظر إلى أن كل الكائنات الحية الأخرى مسخرة لخدمة ذلك الإنسان بشكل يتفق مع رؤيته للكيفية التي لا بد أن تعمل بها الطبيعة وكل من قدر له أن يكون جزءاً عضوياً أو بيولوجياً منها لخدمته، بينما هو الإنسان نفسه في الواقع ناتج بيولوجي صرف لصيرورة التطور والاصطفاء الطبيعي الممتدة على بضعة ملايين من السنين، ولما تتوقف بعد، ولن تصدأ عجلتها أيضاً في قابل الأيام، وأن كل الكائنات الحية البائدة فيها، و تلك التي تحتضر قاب قوسين أو أدنى من الانقراض بسبب عسف بني البشر، وغيرها من تلك التي لم تسلم شرورهم ......
#صيرورة
#الإنسان
#العاقل
#منعرجات
#تطور
#الجنس
#البشري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699051
مصعب قاسم عزاوي : صيرورة التكوين العقلي لشخصية الجلاد
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هي الآليات العقلية التي تحكم التكوين البنيوي والوظيفي للجلادين والجلاوزة والعسس والبصاصين في النظم الاستبدادية على اختلاف أشكال تلك النظم وتلاوينها؟مصعب قاسم عزاوي: حد الشعرة الفاصل بين السواء العقلي والانحراف المرضي يكمن في نجاح آليات الدفاع العقلي في الحفاظ على اتساق وتوازن مرهف بين ما يعتقد به الإنسان وبين ظروف وحقيقة واقعه الذي يعيش فيه. وإن أخفقت آليات الدفاع العقلي تلك في القيام بعملها المناط بها بشكل عقلاني و رشيد و موضوعي في آن معاً، فإن ذلك يفسح الفرصة لاستنهاض آلية دفاعية عقلية نكوصية من جعبة آليات الدفاع العقلي في الدماغ البشري تدعى «الكبت المعرفي الانتقائي» لتعمل على تعمية الحقائق التي تؤكد معرفة الإنسان المسبقة بخطل وزيف تلك التبريرات التلفيقية التي قد يقنع نفسه بها لغايات تكيفية أو انتهازية في نسق صيرورة تكون شخصية الجلاد؛ وهو ما يعني عملياً تسيد «نهج كبت العقلانية و الرشاد»، وتعزيز ذلك عبر آليات «الدفاع البيولوجي في الدماغ القديم» الذي يشترك فيه البشر مع كل أقرانهم من الكائنات الحية من الفقاريات، ويدعوه العلماء «دماغ السحالي» في بعض الأحيان، وهو الذي يشتغل أساساً وفق آليات التعزيز بالمكافأة، حيث يصبح السعي لإدراك المكسب والمغنم «ضالة العقل و سدرة منتهاه» بعد أن نَزَعت آليات «العقلنة السلبية النكوصية التلفيقية التبريرية» و«الكبت المعرفي الانتقائي» صفة اللاأخلاقية عن سلوك الجلاد ناظراً إلى نفسه، و أصبحت رافعة لتعزيز و توطيد و استشراب تلك التبريرات الخلبية، لتصبح بعد فترة من الزمن نموذجاً من الوعي والمنظار المعرفي لصاحبها، يحاكم من خلاله كل مسألة أخلاقية أخرى، ودون أن يكون الوصول إلى نفس النتائج التلفيقية بأشكال و تلاوين متعددة لا تغير من جوهرها شبه المتطابق أمراً صعباً، خاصة بعد أن تمت تنحية آليات «العقلنة الإيجابية و التفكير الموضوعي المنطقي» وفق آليات «الانطفاء العصبي في الدماغ البشري» لعلة وجود آلية منافسة أقوى أسست لتعزيز و توطيد العطب لعقلي و الوجداني و النفسي بأشكاله المختلفة في كينونة الجلاد البنيوية و الوظيفية.وبشكل أكثر تبئيراً حول صيرورة تخليق الانتهازيين والجلادين فإن هناك آليتان عقليتان مهمتان تسريان في ركاب تلك الصيرورة، الأولى تدعى «العقلنة السلبية النكوصية»، والثانية هي «الاستبطان والاستشراب» لناتج تلك الآلية الأولى. والعقلنة السلبية النكوصية تفصح عن نفسها هنا بكونها أداة «للتبرير واستنباط حلول تلفيقية» لصراع بين الوعي والمصالح الشخصية الآنية. وهي آلية تجد مثالها الوصفي عندما يميل شخص ما للقيام بفعل ما يحقق له مكسباً ومنفعة، ويعرف حق المعرفة بأنه خطأ من الناحية الأخلاقية، فهنا لا بد من آلية دفاع عقلي لتحافظ على توازن الفرد و استقرار منظاره إلى ذاته و تقييمه لها، و أول تلك الآليات الحاضرة في أدمغة بني البشر هي العقلنة، فهي إما أن تؤدي بصاحبها لرفض تلك المنفعة والمغنم لعدم أخلاقيتها، و في هذا السياق تصبح العقلنة «إيجابية رشيدة»، أو تفضي إلى الاستسلام وإقناع الذات باختلاق مبررات تلفيقية بصحة القيام بذلك الفعل بالاستناد إلى نموذج «العقلنة السلبية» كأداة دفاعية نكوصية يتم تعزيزها مرة تلو الأخرى بمكاسب ومكافآت جمة مرتبطة وناتجة عن ذلك الفعل الذي كان في البداية تحدياً أخلاقياً ثم أصبح ضالة ينشدها مرتكبها في كل تفاصيل حياته للوصول إلى تلك المكاسب و المنافع. ويمكن إيراد مثال أكثر تشخيصاً عن ذلك الن ......
#صيرورة
#التكوين
#العقلي
#لشخصية
#الجلاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716004
مصعب قاسم عزاوي : مقدمة كتاب صيرورة فكر عصر الأنوار
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تعريب: فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندنالطبعة الأولى 2021صادر عن دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندنبالتعاون معدار نشر شركة آمازون في المملكة المتحدة منعطفات نهوض نهج العقلانية والتنوير تكتسي موضوعة التمحيص في صيرورة فكر عصر الأنوار بتشابك معقد عند المتحدثين بلسان الضاد، إذ أن المقدمة التاريخية التي مهدت لبزوغ عصر الأنوار على أرضية فكر عصر النهضة في أوربا، كانت تتمثل في حقيقة التراجع الحضاري والاقتصادي للحواضر العربية الإسلامية بعد تحييدها اقتصادياً من كونها محور خط التجارة الكوني الذي يربط شرق القارة الآسيوية خاصة في الصين والهند مع الحواضر في أوربا، وذلك بعد اكتشاف فاسكو دي غاما في العام 1498 للطريق البحري الذي يصل المحيط الأطلسي بشرق آسيا والهند خصوصاً بالالتفاف حول رأس الرجاء الصالح في جنوب القارة الأفريقية، دون الحاجة للمرور بالبحر الأبيض المتوسط أو أي من الأراضي التي يسيطر عليها العرب والمسلمون آنذاك. وهو التقهقر الاقتصادي للحواضر العربية الإسلامية الذي ترافق مع أفول بواقي الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس مع سقوط آخر قلاعها في غرناطة في العام 1492، وهو السقوط المدوي الذي أدى إلى اضطرار الكثير من العلماء والمجتهدين لهجران العيش في كنف الحواضر العربية الإسلامية في الأندلس والتنقل بين المدن الأوربية باحثين عن مستقر لهم، خاصة لمن لم يرد منهم ركوب البحر عودة إلى القيروان، أو فاس، أو مراكش، أو طنجة، أو غيرها من المدن في الساحل الشمالي لفضاء المغرب العربي الإسلامي آنذاك. وذلك الارتحال كان المقدمة الأولى لاتساع تعرف الأوربيين على النتاج الفكري الاستثنائي الذي قام به المجتهدون في كنف الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس، والذي تمثل في اجتهاد منقطع النظير لإعادة اكتشاف النتاج الفكري التراكمي للحضارة البشرية السابقة لهم، وخاصة ذلك الذي تمثل في تكثيف وشرح وتلخيص الفكر والمنطق اليوناني وعلومه، والتي قد يكون أشهرها اجتهاد ابن رشد في عمله الاستثنائي «تلخيص منطق أرسطو» في سبع مجلدات ثمينة، كانت بالتوازي مع الأعمال الموسوعية لابن سينا، وخاصة كتابه «القانون في الطب» مدخل الأوربيين للتعرف على خلاصة الإنتاج المعرفي في السياق التراكمي السالف لسيرورة تحضر بني البشر في غير موضع من أرجاء الأرضين، و هو ما اكتسى بأهمية مرهفة آنذاك في حقلي علم الفلسفة، والعلوم التطبيقية على اختلاف فروعها. وذلك النموذج من الحلول للاقتصاديات والمجتمعات الأوربية الناهضة لتأخذ محل المجتمعات والاقتصادات العربية الإسلامية الآفلة في تلك الحقبة الزمنية، كان المقدمة لما عرف بعصر النهضة «Renaissance» خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، وهو الذي كان الأرضية الموضوعية التي بزغ منها عصر الأنوار «Age of Enlightenment» في القرنين السابع والثامن عشر في القارة الأوربية، والذي تمثل في الحيز الاقتصادي بنهوض البرجوازيات التجارية في جل الحواضر الأوربية التي بدأت تطالب بحصتها من الثروة والسلطة في المجتمع على حساب الكنيسة والإقطاعيات الملكية المتواشجة معها، وتمثل في الحيز الفكري بعملية تعبير تلك البرجوازيات الناهضة ومن انخرط في عديد منظومتها الاقتصادية من الطبقات الوسطى المدنية العاملة في حقل الخدمات أساساً عن نفسها فكرياً بإنتاج «طوفان من الأفكار الانعتاقية» قد يكون أهمها فكر المجموعة التي عرفت في فرنسا بالفلاسفة «The Philosophes» والذين كان على رأس قائمتهم فولتير، ومونتسكيو، وديدرو مؤلف أول موسوعة فكرية شاملة في تا ......
#مقدمة
#كتاب
#صيرورة
#الأنوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724199