الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : أيمي دوريس وقصتها مع ترامب
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف عندما كانت مونيكا متدربة شابة في البيت الأبيض أقام كلينتون معها علاقة جنسية ، تعرضت بسببها للسجن لأن خصومه طلبوا منها الاعتراف ، ومن ثم -حسب رأيها -كانت فتاة بسيطة اعتقدت أن القضية قضية حب . برّأت المحكمة كلنتون يومها رغم صحة الموضوع . زادت شعبية كلنتون بعد الاعتداء الجنسي -حتى لو كان بموافقة مونيكا-لأنها العنصر الضعيف في العلاقة . عندما أراد ترامب تعيين القاضي الأول . أتت أستاذة جامعية إلى الكونغرس ، وشرحت بالتفصيل كيف اغتصبها القاضي ، كانت زوجة القاضي قربه تمضغ العلكة، وبعد الجلسة أكد ترامب أنه القاضي المناسب. كذلك ترامب متهم من قبل العديد من النساء ، لكن هذا قد يزيد شعبيته . مع اقتراب الانتخابات تستمر الفضائح ، لكنها لا تؤثر ، فلا وال لرئيس محصناً. البارحة ، وفي لقاء حصري على صحيفة الغارديان ، وتحت عنوان : إيمي دوريس تزعم أن ترامب ألقى بلسانه على حلقها ولمسها في بطولة أمريكا المفتوحة عام 1997 . "شعرت وكأنها مخالب": النساء اللائي يتهمن ترامب بسوء السلوك الجنسيالكاتب: لوسي أوزبورن تقدمت عارضة أزياء سابقة لاتهامها دونالد ترامب بالاعتداء الجنسي عليها في بطولة أمريكا المفتوحة للتنس منذ أكثر من عقدين ، في حادثة مزعومة تركتها تشعر "بالمرض" و "الانتهاك".في مقابلة حصرية مع صحيفة الغارديان ، زعمت إيمي دوريس أن ترامب تصدى لها خارج الحمام في صندوق كبار الشخصيات الخاص به في البطولة في نيويورك في 5 سبتمبر 1997وتتهم دوريس ، التي كانت تبلغ من العمر 24 عامًا في ذلك الوقت ، ترامب بإدخال لسانه على حلقها والاعتداء عليها في جميع أنحاء جسدها وإمساكها بقبضة لم تتمكن من الهروب منها.لقد دفع لسانه إلى حلقي وكنت أدفعه بعيدًا. وبعد ذلك ، أصبحت قبضته أكثر إحكامًا وكانت يداه متقلبتين للغاية وفي جميع أنحاء مؤخرتي وثديي وظهري وكل مكان.قالت: "كنت في قبضته ، ولم أستطع الخروج منها" ، مضيفة: "لا أعرف ما تسميه ذلك عندما تلصق لسانك في حلق شخص ما. لكنني دفعته إلى الخارج بأسناني. كنت أدفعهه. وأعتقد أنني ربما جرحت لسانه. عبر محاميه ، نفى ترامب بأقوى العبارات الممكنة أنه قام بمضايقة دوريس أو الإساءة إليه أو التصرف بشكل غير لائق تجاه دوريس.قدمت دوريس ، التي تعيش في فلوريدا ، لصحيفة الغارديان أدلة لدعم روايتها لمواجهاتها مع ترامب ، بما في ذلك تذكرتها إلى بطولة الولايات المتحدة المفتوحة وست صور تظهرها مع قطب العقارات على مدى عدة أيام في نيويورك. كان ترامب يبلغ من العمر 51 عامًا في ذلك الوقت وكان متزوجًا من زوجته الثانية مارلا مابلز.تم تأكيد روايتها أيضًا من قبل العديد من الأشخاص الذين أسرت لهم بشأن الحادث. من بينهم صديقة في نيويورك ووالدة دوريس ، وكلاهما اتصلت بهما على الفور بعد الحادث المزعوم ، بالإضافة إلى معالج وأصدقاء تحدثت إليهم في السنوات التي تلت ذلك. قال الجميع إن دوريس أطلعتهم على تفاصيل الحادث المزعوم التي تتطابق مع ما أخبرت به صحيفة الغارديان في وقت لاحق.قالت دوريس ، البالغة من العمر 48 عامًا وأم لابنتين ، إنها فكرت في التحدث علنًا عن الحادث في عام 2016 ، عندما وجهت العديد من النساء اتهامات مماثلة إلى المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك. لكنها قررت عدم التقدم ، جزئيًا لأنها اعتقدت أن القيام بذلك قد يضر بأسرتها.قالت "الآن أشعر أن فتياتي على وشك أن يبلغن من العمر 13 عامًا وأريدهن أن يعرفن أنك لا يدعا أي شخص يفعل لك ذلك أن كنت لا تريده". "وأنا أفضل أن أكون قدوة. أريدهم أن يروا أنني لم أسكت ، وأنني وقفت ......
#أيمي
#دوريس
#وقصتها
#ترامب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692385
حسيب شحادة : ليرحمِ الربُّ الصديقة دوريس ليون أغازريان
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة جامعة هلسنكيرحلت الصديقة الغالية دوريس ليون أغازريان عن هذه الفانية مبكّرًا، في التاسع عشر من كانون أوّل عام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-، أي قُبيل عيد الميلاد بحسب التقويم الغربي، ميلاد مخلّص البشر، بأيّام معدودة، وهي لم تلِج العقد السادسَ من العمر. ثمّ بعد ذلك، وُوري جثمانُها الثرى في مَقبرة بلدة لِمي (Lemi) بالقرب من مدينة لپينرَنْتا (Lappeenranta)، في ظروف استثنائية فرضها وباء الكورونا المتفشي في بقاع العالم قاطبة. والدها ليون، انتمى إلى أُسرة أرمنية، نزح آباؤه وأجداده قسرًا من تركيا إلى القدس، في أعقاب محرقة الأرمن التي اندلعت في أواخر نيسان من العام &#1633-;-&#1641-;-&#1633-;-&#1637-;-. يُذكر أنّ الوجود الأرمني في الأراضي المقدّسة، موغل في القِدم، فهو يعود إلى القرن الثالث للميلاد. أمّا والدة دوريس، مايا فهي فنلندية وتعيش في مدينة لپينرَنْتا. وهكذا نشأت المرحومة وترعرعت في جوّ ثنائي الثقافة والعادات والتقاليد، أرمني شرقي منفتح ناطق بالعربية وغربي فنلندي مختلف منطو. لا يُضيف المرءُ أيَّ جديد إذا قال بأنّ اللغةَ، أيّة لغة مهما علا شأنها، واتّسع معجمُها وعمُق كالعربية مثلًا، ستظلّ صاغرةً لاهتةً عن وصف دقيق كامل وعميق لفداحة الحسرة والأسى اللذين حلّا، على حين غِرّة، بأهلها وذويها وأصدقائها وزملائها في العمل. في مثل هذه المواقف الحزينة المحزنة، قد يكون اللوْذ أحيانًا إلى الصمت والتأمّل، خيرًا من تدبيج الكلمات والعبارات والأقوال المأثورة الممجوجة في الغالب الأعمّ. ولكن، لا بدّ لنا نحن البشر من كلمات ميّزتنا عن سائر المخلوقات الحيّة غير الناطقة لنفرغ فيها بعض ما يجيش في أعماقنا. يعود تاريخ تعرّفي على والدَي المرحومة دوريس، ليون ومايا، وبها، إلى بضعة عقود من الزمن، آونَتها كنت مقيمًا في القدس، طالبًا في الجامعة العبرية، وآل أغازريان قطنوا في بيت حنينا المجاورة. أذكر جيّدًا أنّ لقاءَنا الأوّل كان حينما كانت دوريس فتاة يافعة فاتنة، ابنةَ ثلاثة عشر ربيعًا وحضرت مع والديها مراسم زواجي، الإكليل في كنيسة كفرياسيف الكاثوليكية الملكية. كما تسنّى لي التعرّف على عمّها الدكتور ألبرت أغازريان في مستهلّ ثمانينات القرن المنصرم، في غضون تدريسي العبرية ومادّة الترجمة في جامعة بيز زيت الفلسطينية المعروفة. في تلك الفترة شغل ألبرت منصب مدير العلاقات العامّة وأستاذ التاريخ، وهو كشقيقه ليون كان متعدّد اللغات ( polyglot، ذا ألسنة جمّة) كالعربية والعبرية والإنچليزية والفرنسية والأرمنية والتركية والإسبانية. كرجت السنون بحلوها ومرّها وبما بينهما، الواحدة تلوَ أُختها، و&#1649-;-لتقينا منذ ثلاثة عقود ونيّف مجدّدًا هنا في ابنة البلطيق، في بلاد الشمال. كانت دوريس بعد تخرّجها من مدرسة شميدت الألمانية المقدسية طيّبة الصيت، بالقرب من باب العامود، قد تعلّمت مهنةَ لا بل رسالة التمريض في مستشفى آوغستا &#1700-;-كتوريا في القدس، وعمِلت في هذا المجال ودرّسته في مسقط رأسها ومن ثَمّ في فنلندا أيضًا. في هلسنكي، عملت دوريس سنواتٍ مديدة سكرتيرة في مكتب المفوضية الفلسطينية. والمهنة الثانية التي &#1649-;-كتسبتها بجدارة، ومارستها بمحبّة وإخلاص ونجاح، كانت الترجمة من وإلى الفنلندية والعربية بشقّيهاالأساسيين، المحكية والمعيارية. وفي هذا العِلم والفنّ على حدّ سواء، أبْلت المرحومة دوريس المخلصة طيبةُ القلب، بلاءً حسنًا ساطعًا سطوع شمس آب في أوطاننا الحبيبة. في أكثرَ من مناسبة، كنت شاهدًا على مهارتها، ولباقتها وحذقها في نقلها فحوى ما يقوله المتكلّم من العربية إل ......
#ليرحمِ
#الربُّ
#الصديقة
#دوريس
#ليون
#أغازريان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709146