الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسراء العبيدي : حوار مع الشاعرة الاردنية اعتدال محمد الدهون
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي اعتدال محمد الدهون : صدر ديواني الأول " ما تبقى من نهار " في ظل جائحة الكورونا ولم أحتفل به كما تمنيتفي الكتابة جمالية وما أكتبه هو أقوى من جمالية الشكل و للبيئة دور كبير في تشكل كتابات الشاعر وتدفق المشاعر الدافئة من أكبر التحديات التي يواجهها الشاعر أو الكاتب في البداية عدم الأهتمام من الكتاب الكبار وأهمالهم لمساعدتهأنا راضية كل الرضا لما وصلت إليه بمجهودي وعزيمتي التي لم تنكسر يوما رغم محاولات الأحباط المحيطة بيالتعايش الحضاري والسلمي يجب أن نعيشه واقعا قبل معايشته عبر وسائل الإعلام وما يشهده العالم من صراعات وأختلال منظومة السلام تنعكس على كل مسارات الحياةشاعرة اردنية مبدعة وجميلة عاشقة للحرف العربي والقصيدة العربية , تكتب بلونها المميز وحلمها البسيط ليصل إلى كل محبي الكلمة والشعر حتى حققت حلمها ووقفت على هضبة النجاح بالرغم من الرحلة الطويلة المعقدة . واستمرت الحكاية معها وكبر معها الحلم لتصبح سفيرة الشعر العربي في الأردن ومديرة مكتب جريدة اللواء العربي فرع الأردن . حاصلة على شهادة دبلوم عالي في مناهج وأساليب تدريس اللغة العربية و صدر لها ديوان " ما تبقى من نهار" ولها ديوان ثاني قيد الطباعة " نشيد الغيم " . وهي تنشر قصائدها في معظم المجلات والصحف العربية والمواقع الإلكترونية وتم تكريمها كثيرا و حصلت على العديد من الجوائز الأوسمة والتكريمات في مسيرتها الادبية والشعرية .الشاعرة الاردنية اعتدال محمد الدهون عاشت طفولتها موشحة بالقصائد والنغم الجميل .ومن ثم أصبحت لها مساحة ممكنة لفرض رؤيتها الأدبية والفكرية بوسيلة حضارية تتجلى في كتابة الأدب من كل الأجناس المعروفة . فكان التشضي , الألم , الغربة , الحزن له مساحة واسعة في كتاباتها لأن النص الغارق بالحزن له وقع عند القارئ اكثر من النص المفعم بالفرح . و كل حالات الوجع والفرح والحزن والتفاؤل في الحياة تمنح الإبداع أكثر، الأديب الذي لا تزعزعه الظروف سواءً كانت حزينة أم سعيدة، لا يمكنه أن يكون مبدعاَ. وهكذا تجاوزت الشاعرة كل الصعوبات وأنجزت ديوانها الشعري الاول في ضل جائحة كورونا "ما تبقى من نهار " بعد أن كان حلم تحول إلى حقيقة وكل قصيدة فيه تتحدث عن مرحلة ما من العمر . وهو نتاج جهد سنوات وفيه قصائد من مراحل عمرها المختلفة كما قالت الشاعرة عند الحديث معها وأضافت : أن قصيدة الأبجدية الخرساء هي الأقرب لها لأنها النص النثري الأول الذي كتبته وهي في الجامعة . وسيبقى ما فاض من القلب سطرته هناك على حافة القلب، ويبقى ما في القلب بوحٌ أصنع منه منارة دروبي نحو المستقبل .وعلى هامش صدور ديوانها ( ماتبقى من نهار) وديوانها الجديد المرتقي ( نشيد الغيم ) كان لنا معها هذا الحوار :حاورتها : اسراء العبيدي_ حدثينا عن بداياتك الشعرية ؟ ومن هو المشجع الاول عند بدأ خطواتك الاولى ؟بدأت الكتابة وانا طالبة في المرحلة الأعدادية وكنت احتفظ بما اكتب ولم أطلع أحد على كتاباتي .و في الحقيقة لم يشجعني أحد لأنه لم اطلع أحد على كتاباتي في البدايات فقد كنت منغلقة على نفسي ._ طفولتك كيف كانت ؟ وماهي أجمل محطات حياتك ؟في طفولتي أحببت القراءة وأنا صغيرة جدا تقريبا في عمر الثامنة . وكنت اتأثر بكل قصة أقرأهالدرجة أني أعيش أحداثها وأذكر عندما قرأت قصة ( سام وحبات الفاصولياء) أخذت من المطبخ حفنة من حبات الفاصولياء وزعتها في حديقة البيت . وكنت كل يوم أسقيها لعلها تصبح شجرة تعانق السماء لأتسلقها و أرى السماء . عشقي القراءة وشغفي بالكتاب من صغري ولغاية الآن .أجم ......
#حوار
#الشاعرة
#الاردنية
#اعتدال
#محمد
#الدهون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745318