الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق رؤوف محمود : اتفاقية حقوق الطفل أعتمدتها الجمعية العامة
#الحوار_المتمدن
#طارق_رؤوف_محمود هذه الاتفاقية تضمنت (54) مادة اعتمدها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المرقم 25/44 والمؤرخ 20/ تشرين الثاني / نوفمبر/1989 يبدأ نفاذة 2 / أيلول/1990 وجاءت جميع فقراتها لصالح الطفل لأنه يحتاج إلى إجراءات وقاية ورعاية خاصة، بما في ذلك حماية قانونية مناسبة، قبل الولادة وبعدها بسبب عدم نضجه البدني والعقلي . ووفقا للمبادئ المعلنة في ميثاق الأمم المتحدة، فأن جميع أعضاء الأسرة البشرية معترف بحقوقهم المتساوية وغير القابلة للتصرف وهي أساس الحرية والعدالة والسلم في العالم وأضاف الإعلان العالمي حق التمتع بجميع الحقوق والحريات الواردة في تلك الصكوك الخاصة بحقوق الانسان ، دون أي نوع من أنواع التمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي او الأصل او القومية او غيرها. *أن الأمم المتحدة قد أعلنت في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أن للطفولة الحق في رعاية ومساعدة من قبل الأسرة باعتبارها الوحدة الأساسية للمجتمع والبيئة الطبيعية لنمو أفرادها والاضطلاع الكامل بمسؤولياتها نحو الطفل داخل المجتمع ، وكذلك المدرسة عليهم رعاية الطفل وإعداده إعدادا تربويا بالمثل العليا المعلنة في ميثاق الأمم المتحدة وخصوصا بروح السلم والكرامة والتسامح والحرية والمساواة . وعلى الدولة احترام حقوق الطفل المذكورة وحمايته وتوفير وسائل العيش الكريم له . ومن الواجب الاعلام توضيح ونشر حقوق الطفل التي تضمنتها (54) فقرة من الاتفاقية المذكورة لحقوق الطفل. . وعلى الجميع احترام جميع الحقوق التي اعتمدتها الجمعية العامة في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 1959 والمعترف به في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ( وفى العهد الدولي الخاص بالحقوق الدينية والسياسية (ولاسيما في المادتين 23 و 24 وفى العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية . ومن المؤسف ان في الكثير من بلدان العالم، أطفالا يعيشون في ظروف صعبة للغاية، ومنهم أطفال العراق الذين يعانون من الحاجة والتشرد وفقدان التعليم ،أن هؤلاء الأطفال يحتاجون إلى رعاية خاصة ويجب ان تدرك جميع بلدان العالم أهمية التعاون الدولي لتحسين ظروف معيشة الأطفال ولا سيما في البلدان النامية. وان أطفال العالم في البلدان المتقدمة والمتحضرة ينعمون بكل وسائل الراحة في مدارسهم ومعاهدهم ويتلقون اعلى مستويات التعليم والصحة وكذلك التربية الاجتماعية والوطنية وثقافة حقوق الانسان . ( اليس من حقنا ان نقارن حال الطفل العراقي وحال الطفل في دول العالم المتحضر عندها سندرك كم كنا على خطأ في رعاية أطفالنا وان التاريخ سيلعننا لغدرنا بالطفولة ). ؟ اننا نحزن ونتالم لما يعانيه الطفل العراقي بعد الاحتلال وتشرد العائلات الى خارج الوطن ونزوح الاخرين نتيجة ارهابهم من قبل المليشيات وعصابات داعش التي هدمت بيوتهم ومؤسساتهم التعليمية ولجأ معظمهم الى الخيام في أماكن نائية لا وجود لمدارس او معاهد فيها ،عمليا حرم الطلبة والأطفال من التعليم في جميع المراحل وبالأخص الدراسة الابتدائي والمتوسطة ، كما ان العديد من اطفلنا فقدوا معيلهم واصبحوا يتسولون في ا ......
#اتفاقية
#حقوق
#الطفل
#أعتمدتها
#الجمعية
#العامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703507