الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف يوسف : قراءة للآية 24 من سورة النساء
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : نزلت الآية أعلاه على أثر غزوة أطاس ، التي وقعت عام 8 هجرية ، وذلك في أعقاب غزوة حنين ، وأوطاس - هو وادي بين حنين والطائف ، وكان سببها : أن هوازن لما انهزمت ذهبت فرقة منهم فيهم الرئيس مالك بن عوف النصري ، فلجأوا إلى الطائف فتحصنوا بها ، وسارت فرقة فعسكروا بمكان يقال له أوطاس ، فبعث إليهم رسول الله سرية من أصحابه عليهم أبو عامر الأشعري ، وفي الغزوة قتل ابا عامر الاشعري ، فأخذ الراية بعده ابن أخيه أبو موسى الاشعري ففتح الله عليه وقتل قاتل أبى عامر وهزمهم وغنم أموالهم .. / نقل بتصرف وبأختصار من موقع مع الحبيب .الموضوع : وفي صدد تفسير ونقد سبب نزول الأية 24 من سورة النساء ، على أثر معركة أوطاس ( وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ &#1750-;- كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ &#1754-;- وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاءَ ذَ&#1648-;-لِكُمْ أَن تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ &#1754-;- فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً &#1754-;- وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ &#1754-;- إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ) ، وجاء في تفسيرها وفق كتاب البداية والنهاية - الجزء الرابع - غزوة أوطاس - لأبن كثير : وقال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، أنبا سفيان - وهو الثوري - عن عثمان البتي ، عن أبي الخليل ، عن أبي سعيد الخدري قال : أصبنا نساء من سبي أوطاس ولهن أزواج ، فكرهنا أن نقع عليهن ولهن أزواج ، فسألنا النبي فنزلت هذه الآية { وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ } ، قال : فاستحللنا بها فروجهن ، وهكذا رواه الترمذي ، والنسائي من حديث عثمان البتي به. وأخرجه مسلم في صحيحه من حديث شعبة .. وبذات المعنى جاء تفسير النص في موقع quran.ksu.edu.sa/tafseer/katheer/sural وقوله " والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم " ( أي : وحرم عليكم الأجنبيات المحصنات وهن المزوجات ) ، إلا ما ملكت أيمانكم ) يعني : إلا ما ملكتموهن بالسبي ، فإنه يحل لكم وطؤهن إذا استبرأتموهن ، فإن الآية نزلت في ذلك ) . القراءة : أرى أن هذه الآية أدت أشكالا في النص وفي سبب النزول ! ، أما تفسيري المبسط لها : أن قوم محمد عندما كانوا يغزون في وادي أوطاس وغلبوا الكفار ! ، وسبوا نساءهم ، وأرادوا وطأ النساء ، ولكن رجال محمد قالوا ربما النساء متزوجات ( فكرهنا أن نقع عليهن ولهن أزواج ) ، فذهبوا للرسول يخبروه بذلك ، فالله بجلاله حلل لهن وطأ هذه النساء ، بقوله ( إلا ما ملكت أيمانكم ) ، أي ألا المسبيات من النساء .. أضاءآتي : 1 . هل من المنطق والعقلانية أن يأمر الله بوطأ النساء المتزوجات ، حتي وأن كن سبايا ! . والله هو الرحيم والستار ! . والتساؤل هنا ، متى ألتقى الوحي بمحمد ، وهل الله يتابع غزوات محمد ، وما هي المسافة الزمنية بين " أخبار قوم محمد برغبتهم بوطأ النساء .. " وبين " أستجابة الله بتحليل وطأ السبايا ! " ، من المؤكد وجود رحلات مكوكية من قبل الوحي – ......
#قراءة
#للآية
#سورة
#النساء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704046
جلال معلّم : قراءة ثانية للآية الكريمة إِنَّ أَوَّلَ بيت وضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِى بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى للعالَمِينَ
#الحوار_المتمدن
#جلال_معلّم قراءة ثانيةللآية الكريمة(إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ&#1762-;- وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِى بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَ&#1648-;-لَمِينَ)سورة آل عمران، الآية 96جلال معلّمفلسطينديسمبر 2021 موضوع هذه الدراسة هو محاولة لقراءة ثانية للآية 96 من سورة آل عمران: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ&#1762-;- وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِى بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَ&#1648-;-لَمِينَ) من خلال تسليط الضوء على عبارة (لَلذي) (1) في الآية الكريمة، ومحاولة إيجاد جواب واضح لوجود هذه العبارة في نصّ الآية وعن معناها ودلالاتها.تشير الآية إلى أن أول بيت وضع للناس هو ببكّة، وهذا مفهوم وواضح تمام الوضوح، لكن السؤال الذي يُطرح هو حول دلالة ومكان عبارة (للّذي)، حيث أن مضمون وصياغة الآية يفترضان عدم وجود هذه العبارة ضمن نصّ الآية. وما يزيد الوضع تعقيداُ تشكيل حرف اللام بالفتح، ما يمنع اعتبار حرف اللام المضاف الى الاسم الموصول (الذي) حرف جرّ، وما يشير الى أنه قد يكون للعبارة هذه معنى أو معانٍ أخرى.إذن ما هو تفسير وجود عبارة (للّذي) ضمن هذه الآية؟معنى كلمة بكّةمن أجل الإجابة على هذا السؤال، كان لا بدّ من البحث عن معنى كلمة (بكّة)، فما هو أصل هذه الكلمة؟تكاد تجمع معظم التفاسير على أن بكّة هو اسم آخر لمكة. وحسب تفسير القرطبي (2)، فإن أحد أسباب تسمية مكة بهذا الاسم أنها كانت تدق (أو تبكّ) أعناق الجبابرة، إذا ألحدوا فيها بظلم. إذن، لماذا أضيفت كلمة للّذي إلى كلمة بكّة؟ وماذا أفادت؟ألله ذو بكّةلعلّ الإجابة تكمن بين صفحات كتاب أو أكثر من كتب التاريخ، نذكر منها كتاب "تاريخ مكّة المشرفة والمسجد الحرام" لابن ضياء (3)، والذي جاء فيه ما يلي:((جاء في باب الفضائل، (المقصود فضائل مدينة مكّة- الكاتب) عن ابن إسحق، أن قريشاً وجدت في ركن مكة كتاباً بالسريانية وفيه: أنا الله ذو بكّة خلقتها يوم خلقت السموات والأرض إلى آخره. وعن الزهري قال: إن قريشاً حين بنوا الكعبة وجدوا فيها حجراً وفيه ثلاثة صفوح، في الصفح الأول: أنا الله ذو بكّة صنعتها يوم صنعت الشمس والقمر، إلى آخر الكلام)).ويؤكد على القصة ذاتها، وعلى النصّ نفسه، مع اختلاف في توصيف الأثر الذي تم العثور عليه، الإمام الحافظ أبو بكر البيهقي في كتابه "القضاء والقدر"(4)، حيث يشير إلى أن ما عثر عليه (هو حجر فيه ثلاث صفوح فيها كتاب من كتب الأٌوَل ، فدعي رجلٌ فقرأه، قال: "أنا الله ذو بكّة، خلقت الخير والشر، فطوبى لمن كان الخير على يديه، وويلٌ لمن كان الشرّ على يديه").والنتيجة التي نخرج بها مما ذكره ابن الضياء والزهري والبيهقي، أنه كان هناك في مكّة، في الفترة التي سبقت ظهور الإسلام، إله باسم "الله ذي بكة"، وأن هذا الإله كانت تربطه علاقة وثيقة بمكّة، فهو قد خلقها، حسب الاعتقاد القديم، يوم خلق السماوات والأرض، وإنه قد تم العثور على ما يوثق ذلك في كتابٍ باللغة السريانية، في مكان الكعبة عندما كانت قريش، تقوم ببنائها، كأول بيت وضع للناس.بئر بكّة وبئر مكّةلكن ماذا تعني عبارة "ذي بكة" ذاتها، ولماذا سمي ذلك الإله بهذا الاسم؟ سنعتمد في تفسيرنا هنا على بحث ذكيّ قام به الكاتب زكريا محمد في كتابه "الطائر المخمور"، والمنشور ضمن كتابه الأشمل "ذات النحيين" (5)، حيث يخلص الكاتب إلى أن "ذا بكة" هو إله مرتبط ببئرٍ تدعى "بكة"، تسكنها حية محددة، وربط زكريا محمد استنتاجه بأسطورةٍ مصريةٍ قديمةٍ، لها علاقة بالإله أوزيريس الذي يقوم عرشه على بئر ......
#قراءة
#ثانية
#للآية
#الكريمة
ِنَّ
َوَّلَ
#وضِعَ
ِلنَّاسِ
َلَّذِى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741496
يوسف يوسف : قراءة - للآية 26 من سورة البقرة -
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا &#1754 فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ &#1750 وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَ&#1648ذَا مَثَلًا &#1752 يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا &#1754 وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ / 26 سورة البقرة ) الموضوع : قبل أن نعرض قراءتنا العقلانية للآية أعلاه ، لا بد لنا أن نسرد ما جاء في تفسيرها وفق المصادر الأسلامية / وبأختصار ، فوفق " تفسير أبن كثير " ، جاء التالي بصددها (( قال السدي في تفسيره ، عن أبي مالك وعن أبي صالح ، عن ابن عباس - وعن مرة ، عن ابن مسعود ، وعن ناس من الصحابة : يضل به كثيرا ) يعني : المنافقين ، ويهدي به كثيرا ) يعني المؤمنين ، فيزيد هؤلاء ضلالة إلى ضلالهم لتكذيبهم بما قد علموه حقا يقينا ، من المثل الذي ضربه الله بما ضربه لهم ، وأنه لما ضربه له موافق ، فذلك إضلال الله إياهم به ويهدي به ، يعني بالمثل كثيرا من أهل الإيمان والتصديق ، فيزيدهم هدى إلى هداهم وإيمانا إلى إيمانهم ، لتصديقهم بما قد علموه حقا يقينا أنه موافق ما ضربه الله له مثلا وإقرارهم به ، وذلك هداية من الله لهم به وما يضل به إلا الفاسقين ، قال : هم المنافقون . وقال أبو العالية : وما يضل به إلا الفاسقين ، قال : هم أهل النفاق . وكذا قال الربيع بن أنس . )) . القراءة : 1 . أن تركيزي سينصب على مقولة " يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا " ، ومن سياق الآية ، فالأمر ينصب على النص القرآني ، فأذا كان القرآن هو كلام الله ( القرآن الكريم هو كلام الله ، المُنزل على نبيّه محمد ، المعجز بلفظه ، المتعبّد بتلاوته ، المُفتتح بسورة الفاتحة ، والمُنتهي بسورة الناس ، المكتوب في المصاحف ، والمنقول إلينا بالتواتر / نقل من موقع موضوع ) ، فكيف ممكن لكتاب يضم بين دفتيه كلاما لله أن يكون " كتاب هداية أو أضلال " وهل من مهام الله كتاب لأضلال البشر ! .2 . ولكن لو رجعنا الى أسماء الله الحسنى / وفق المعتقد الأسلامي ، نرى أن " المضل " ، هو أحد أسماء الله ، فكيف لله أن يكون مضلا ، فالله هو الهادي ولا يمكن أن يكون " المضل " . وفقهاء الأسلام دوما يرقعون الأمور الغير عقلانية للنصوص القرآنية - بأمور غير مفهومة ! ، فقد جاء في موقع / موسوعة النابلسي ، بهذا الشأن التالي ( الاسم المضل ربَّما من خلال الممارسات وجدنا أنَّ إنساناً يُضلُّ إنساناً آخر ، فهذا العمل ليس محبوباً عندنا ، ليس عملاً مستحسناً أن يُضلَّ إنسانْ إنساناً ، إنَّه عملٌ مخالفٌ للفطرة ، مخالفٌ للقيم الإنسانيَّة الرفيعة ، أما إذا قلنا أنَّ الله هو المضل فلا بدَّ لهذا الاسم من معنىً يليق بكمال الله ) ، ثم يكمل ب ( وضلَّ الكافر .. إذا غاب عن الهدف الذي خلق من أجله ) . فلو كان المضل أنسانا ، لكان أنسانا بغيضا ، فكيف الله ! ، التساؤل هنا : هل الله يعمق من كفر الكافر ويزيد من كفره ، أم يقوم أمره ويهديه ! . 3 . وبذات المعنى ، هناك آية اخرى تنص على &#64831 يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ / 8 سورة فاطر &#64830 ، وأخرى ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَ&#1648كِنَّ اللَّهَ يَه ......
#قراءة
#للآية
#سورة
#البقرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767888