الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز باكوش : التفاوت في اعتماد الوسائط الرقمية بين الرجل والمرأة بين الترفيه والتواصل المعرفي الديني والحضاري
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش أعد الحوار وقدم له : عزيز باكوش نظمت لجنة المرأة ، تحت إشراف المكتب الإقليمي للنقابة الوطنية للتعليم -ك د ش - بفاس يوم السبت 22 يناير 2022 ندوة في موضوع الوسائط الرقمية وقضايا النساء ،من تأطير السادة الأساتذة: أسماء الهلالي ذة الفلسفة، بمداخلة تحت عنوان " وضعية المرأة المغربية في مواقع التواصل الاجتماعي بين المساواة والتنمية" . نور الدين شكردة باحث في المنازعات والحقوق الرقمية بمداخلة تحت عنوان "حقوق النساء الرقمية بين صرامة التشريع ومرونة التسليع " والدكتورة بشرى أقليش رئيسة منتدى تحالف الحضارات وحوار الديانات بفاس بمداخلة تحت عنوان " الرقمنة والفاعلية النسوية واقع وإكراهات" وقامت بتنشيط فقرات الندوة ذة فاطمة الزهراء الوزاني. واعتبارا لكون عملية التحول من التدبير التقليداني إلى النظام الرقمية، ليس بالضرورة موضة عابرة ، أو مجرد صيحة محدودة في الزمان والمكان ، بل باتت تتطلب الإحاطة بكل الأساليب والكيفيات المستجدة المتحركة على السطح اليوم في عالمنا الرقمي ، ومن ثمة، اختيار ما يتناسب مع البيئة المحلية الراغبة في الانتقال هذا الانتقال النوعي الكوكبي . ومن أجل تسليط المزيد من الأضواء على الظاهرة ، وجهت الجريدة بضع أسئلة للدكتورة بشرى اقليش رئيسة منتدى تحالف الحضارات وحوار الديانات بفاس على هامش الندوة الموضوعاتية وكانت تناولت في مداخلتها القيمة ثلاث محاور أساسية ،استخلاص أثر الرقمنة على قضايا المرأة ككل، رصد علاقة المرأة بالرقمنة. والحديث عن فاعلية المرأة ببعدها الإيجابي" نقدمها للقارئ الكريم الأجوبة كاملة في الورقة التالية : سؤال : د : بشرى ،ركزت في مداخلتك على مفهوم الرقمنة والفاعلية النسوية ،ونحن نلج عاما جديدا في عالم سريع التحول، كيف يمكن أن نعرف الرقمنة بمعناها الحداثي ، واقعها وإكراهاتها ؟ جواب : دعني في البداية أشكر جريدتنا الاتحاد الاشتراكي على هذه الاستضافة المتميزة ، تركيزي في المداخلة ، كان على العلاقة الملتبسة بين العناصر الثلاثة :1الرقمنة، 2 المرأة، الفاعلية. 3 الحديث عن الرقمنة ، لكن دعني في البداية أوضح أمرا ، يعيش العالم إحالة على ثورة رقمية، هي نتاج التطور السريع لتكنولوجيا الإتصال، ومن ثمة أصبحنا أمام أساليب جديدة للإتصال والتواصل وتبادل المعلومات، الأفكار، المعارف،الأطاريح...،إننا إزاء عصرنة آليات وأدوات التواصل. هذا الزخم الرقمي المرتبط بالتكنولوجيا المتطورة، سيطرح كإشكال مع هذا الغزو العنيف،إن جاز القول، لشبكة الأنترنت والوسائل المتعددة فيما يسمى وسائل التواصل الاجتماعي. من هنا تركيزي على العلاقة الملتبسة بين العناصر الثلاثة للعنوان:الرقمنة، المرأة، الفاعلية. فمن جهة، علينا استخلاص أثر الرقمنة على قضايا المرأة ككل. ومن جهة ثانية، رصد علاقة المرأة بالرقمنة. ومن جهة ثالثة، الحديث عن فاعلية المرأة ببعدها الإيجابي. في وقت كل التمثلات والأحكام تنظر بشكل سلبي أو متحفظ-في أحسن الأحوال- لهذا العالم الجديد، الذي كسر مبادئ التواصل والعمل والإتصال التقليدية. بل جعل المرأة تتحرر ولو إفتراضيا. وفوق هذا التحرر الإفتراضي، أن تكشف عورات المجتمع الذي شرعت أبوابه أمام الجميع، وأصبح عاجزا عن ما يسمى سوسيولوجيا بالضبط الإجتماعي؛يعني مختلف القوى التي يمارسها للتأثير على أفراده، من عرف وتقاليد وأيضا أجهزة، يستعين بها لحماية مقوماته من الإنحراف والعصيان والتمرد. هذا الضبط الإجتماعي، ستنفلت منه وسائل التواصل الإجتماعي، لنكون أمام الإنحراف والعصيان والتمرد.س : لكن هناك من يعتبر انفتاح المرأ ......
#التفاوت
#اعتماد
#الوسائط
#الرقمية
#الرجل
#والمرأة
#الترفيه
#والتواصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744964
محمد بلمزيان : تتعدد الوسائط والحصار واحد
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان بقدرما أصبحنا نعيش في زمن تتعدد فيه القنوات والوسائط المتاحة للتعبير عن الرأي ومشاركته مع العموم، مقارنة مع الماضي حيث كان الأمر مقتصرا على النشر الورقي خاصة في الجريدة والمجلة والكتاب ، بقدرما أصبحت هذه المساحة معرضة للتضييق والمحاصرة بشكل مقلق ومنهجي، إنها مفارقة غريبة فعلا أنه بالتوازي مع هذا التقدم التكنولوجي وما أتاحته وسائل الميديا من طفرة و فرص للتعبير والنشر بالسرعة القصوى ، والعرض الهائل للمعلومات المختلفة بفضل الإبتكارات المتعددة والمتجددة التي يتم الإعلان عنها والإسثتمار الهائل في هذه المشاريع التي أصبحت تجني أرباحا خيالية للشركات التي تكتسح هذه المجالات والوسائط المختلفة، لكن ما يلاحظ هو أنه بالرغم من هذا التعدد الموجود في مساحة التبعير وقدرة الإنسان على الأختيار، إلا أنها أي ( هذه الوسائط ) ك الفايسبوك تويتر على سبيل المثال لا الحصر تعاني من نقص في كيفية تدبيرها وتعاملها مع الزبناء والمنخرطين في شبكاتها، و ينعدم لديها الحس الأخلاقي وأدبيات الحوار والتواصل، فتلتجيء الى إغلاق الحسابات أو إعلانها مغلقة في وجه أصحابها لمجرد أن المرء قد يخربش تدوينة أو انطباع قد ( يختلف مع توجهات ) الفايسبوك أو تويتر، وهو تبرير ضعيف وتافه للغاية، فكيف يعقل أن يتم محاصرة الرأي وحرمانه من التعبير عن رأيه لمجرد أنه اختلف في تقدير ( الحرب الجارية حاليا في أوكرانيا ) مثلا، فبمجرد أن يكون موقفك مخالف لما يسميه هؤلاء ب ( قواعد النشر لديها ) سيكون حسابك في الفايسبوك وتويتر معرض للتعليق والإغلاق، هذا ما حدث لي مؤخرا، حيث فوجئت بتعليق حسابي على تويتر والذي فتحته منذ مدة، ولم أنشر فيه سوى تدوينة واحدة على ما أعتقد منذ ما يقارب من عام، لسبب بسيط هو أنني لم أنجذب للنشر في تويتر مقارنة مع الفايسبوك في بداية فتحي لحسابي في هذا الأخير،الذي حاولت فيه عرض بعض المنشورات التي تعبر عن وجهة نظري أو انطباعي حول القضايا التي تستأثر باهتمام المجتمع، ولم يسبق لحسابي في الفيسبوك أن تعرض للإغلاق أو التعليق بالرغم من منشورات كثيرة ومتفرقة منذ سنة 2013 ، لكن المفاجأة الأخيرة جاءت من تويتر حينما حاولت الولوج الى المنصة وإخباري بأن حسابي مغلق، مع إشارة يتيمة تفيد بأن ذلك يرجع الى( منشراتي تعارض توجهات وقواعد النشر في تويتر ) ، فحتى لو سلمنا جدلا بوجود منشورات من هذا القبيل والتي تعارض توجهات وقواعد النشر فما محل حق الإختلاف من الإعراب والإبداء للرأي المخالف عند هؤلاء الذين يحاولون ابتزاز المنخرط وترويضه مقابل حق النشر والظهور في تويتر ؟ والحال أنني لم أنشر قط باستثناء تدوينة واحدة يتعلق بانطباع عام حول شأن ثقافي ولا علاقة له بالتوجه السياسي أو راي في العلاقات الدولية والشؤون الحارقة الجارية في العالم، فاي مكسب حققته البشرية في مجال اّلإعلام والإتصال على يد هؤلاء الذين أصبحوا يخافون من التعابير والكلمات ويرتعدون من انتشار الرأي المخالف لتوجهاتهم ؟ وأي قيمة راكمتها هذه الوسائط بفضل التكنولوجيا الدقيقة الى مجال الإعلام والإخبار، بعدما أضحى مقص متدلى على قلم لا ينساب حبره على إيقاع عزف تويتر ، وجاهز للإنقضاض والتصويب وإطلاق النار على الضحية بلا رحمة و لا شفقة. كنا نعتقد واهمين بأننا قطعنا أشواطا في مجال حقوق مكتسبة بفضل نضالات إنسانية عبر حقب تاريخية مختلفة، والآن فقط نكاد نجزم بأننا كنا نجاري اعتقادا خاطئا باننا قد تخطينا زمن الحجر عن الرأي ومحاصرة حرية التعبير بعدما حققت البشرية انتصارات متت ......
#تتعدد
#الوسائط
#والحصار
#واحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755024
عطا درغام : الوسائط الحديثة في سينوجرافيا المسرح
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام لاشك أن عملية إبداع المناخ التشكيلي علي خشبة المسرح تتطلب جانبًا كبيرًا من التقنيات الحديثة، فالخيال والرؤي المتعددة لفناني السينوجرافيا لا يمكنها ان تتحقق دون استخدام وسائط متعددة بتقنيات فنية وتكنولوجيا متطورة. وهو ما بدا لنا في الاهتمام العالمي المتزايد في استخدام الوسائط المتعددة في مناحي الفنون كافة. وبشكل خاص في سينوجرافيا العرض المسرحي. وذلك بظهور سينوجرافيا لا تعتمد في صياغتها علي الوسائط التقليدية؛ الأمر الذي الكثير من المهتمين بذلك ومنهم الدكتور عبد الرحمن دسوقي الذي ساهم في تقديم دراسات حول تطوير العديد من المسارح ومنها مسرح سيد درويش بالإسكندرية ومسرح البلدية بمدينة طنطا. وكان آخر هذه الدراسات المبتكرة في مشروع القرية الذكية.ويذكر أنه ظلت تخامره موضوع تعدد وسائط العرض المسرحي الحديث التي ظهرت علي المسارح الأوربية والأمريكية بغية الحصول علي الأوصاف الدقيقة لهذه الظاهرة، ومعرفة كل تطور وجديد بهدف محاولة نقل كل ماهو جديد ومتطور إلي الساحة الفنية والعربية،إذ لم تحظ الدراسات الحديثة في المكتبة العربية بالاهتمام الكافي في تطوير نمط الصورة المرئية وتشكيلها علي خشبة المسرح.كذلك لم يتوافر لدي المسرح في مصر استخدام التقنيات الحديثة باستثناء المركز الثقافي(دار الأوبرا) الذي أنشأه اليابانيون أخيرًا.بالإضافة إلي محاولة تحديث تقنيات شبكة برواز خشبة مسرح الجمهورية بعابدين، والتي انتهت بعدة مشكلات ميكانيكية لم تحل، وذلك علي العكس مما يشاهد الآن في فن أوربا وأمريكا؛ الأمر الذي أدي إلي تحقيق أكبر قدر من رؤي فناني السينوجرافيا عالميًا.وتهدف الدراسة التي قام بها الدكتور عبد الرحمن دسوقي إلي محاولة رصد ماهو جديد ومتطور في مجال تقنيات الصورة المرئية علي خضبة المسرح بأشكالها كافة،كما تهدف إلي التعرف علي الوسائط المتعلقة بالتشكيل علي خشبة المسرح بدءً من التمرد علي الأنماط التقليدية، وصولًا إلي الأشكال الحديثة منها.وتتلخص الأهداف في النقاط التالية- دراسة الأشكال غير النمطية لفضاء العرض المسرحي- دراسة الأساليب غير التقليدية في صياغة مكان الحدث الدرامي علي خشبة المسرح- دراسة وسائل إحلال وسائط بصرية حديثة من خلال عمليات الإسقاط الضوئي محل المناظر التقليدية- التعرف علي التقنيات المتقدمة في أجهزة العرض البصرية- التعرف علي المسرح الرقمي وما يعرف بالواقع الافتراضيوشملت الدراسة المحاور التالية:- الفضاء المسرحي(مكان الاحداث) بوصفه وسيطًا متنوعًا لخلق البيئة التفاعلية بين الصالة والمنصة.- الإسقاط الضوئي بوصفه وسيطًا غير تقليدي لصياغة المناخ التشكيلي للدراما- المسرح الرقمي والواقع الافتراضي.وكشفت الدراسة عن الوسائط غير التقليدية في تشكيل سينوجرافيا العرض المسرحي نمطًا من أنماط تنفيذ السينوجرافيا يناقض كل ماهو تقليدي من حيث الشكل،وباعتبارها وصفًا لما هو جديد في زمن ما، ذلك الجديد الذي يمثل أبعد حد يمكن ان تصل إليه الخطوة التالية المجاورة لهاوقد تناولت الدراسة وسائط تتعلق بالفضاء المسرحي، وانحصرت في إلغاء القوس المسرحي ،ووجود الممثل والمتفرج في حيز فراغي واحد- ويعد فراغ مسرح جروس في برلين ، الذي أعد بواسطة هانز بولتثج عام 19919/1920 يُعد من النماذج المتطورة التي أوجدت العلاقة الحميمة بين كل من المنصة وصالة المشاهدين، بالإضافة إلي المسرح الاحتفالي الذي أنشيء عام 1926 في كمبريدج وفيه استبعد الإطار التقليدي تمامًا، وأصبحت خشبة المسرح مكشوفة لدي المشاهدين.ومن المسارح التي جاءت علي هذا النحو في ترتيب الفضاء ، مسر ......
#الوسائط
#الحديثة
#سينوجرافيا
#المسرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759593
عباس عبيد : من الألواح الطينية إلى الوسائط الذكية: عن التعليم في زمن الكورونا
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبيد يبدو أننا الآن شهود لحظة تاريخية فريدة. قلت ذلك في نفسي، وأنا أرقب أولادي ينجزون واجباتهم الدراسية، ويرسلونها إلى أساتذتهم، بواسطة أجهزة ذكية بحجم الكف، بعدما صار التعليم الإلكتروني واقعاً لا بديل عنه، إثر اجتياح وباء كورنا لعالمنا بلا رحمة. أتذكر السنوات الطويلة التي قضيتها في الدراسة، والتي كانت ـ باستثناء مرحلة الدراسات العليا- تستند لوسائل تقليدية. أذهب إلى ما هو أبعد منذ ذلك التاريخ بكثير، فأتخيل ملامح ذلك التلميذ الذي طلب من والدته أن تعد له وجبة طعام كي يتناولها في المدرسة، وترجاها أن تسرع، ليصل إلى مدرسته في الوقت المناسب. ولكن، ما الجديد في الأمر، ما دام كثير من الطلبة يفعلون ذلك في كل عصر؟الحق، أنني لا أتحدث هنا عن أي تلميذ، وإنما عن التلميذ الأول، الذي عاش قبل الألف الثالث للميلاد، هنا؛ فوق أديم بلاد ما بين النهرين التي تأسست فيها قواعد الكتابة، ولقد قدر لحكايته المكتوبة فوق رقيم طيني أن تصلنا سالمة، وأن يُعثر عليها وتحظى بالترجمة والدراسة، بجهود علماء كبار أدركوا سرّ عظمة الحضارة السومرية. ولعل في مقدمة من يمكن الاستشهاد بهم هنا هو عالم السومريات الأكثر شهرة (صموئيل نوح كريمر).ينقل لنا كريمر في كتابه – صغير الحجم كبير الفائدة – (هنا بدأ التاريخ. طبعة بغداد، بترجمة ناجية المراني)، لا بقية تفاصيل اليوم الدراسي في الحكاية الطريفة المتقدمة، وكيف كانت زيارة الأستاذ إلى بيت التلميذ للالتقاء بوالديه فحسب، بل معلومات غنية أيضاً عن طبيعة نظام التعليم السومري، حيث نشأت أولى المدارس، قبل خمسة آلاف عام، ولعل من لطيف ما أورده أيضأً أن مدير المدرسة كان يلقب ب(أبي المدرسة)، والمدرس ب(الأخ الكبير)، أما التلميذ فكان يسمى (ابن المدرسة). وتبقى احالات هذه الدوال السيمائية المتمثلة في التسمية بحاجة لمعرفة السياق الذي ولدت فيه، لنفهم إن كانت مصممة في الأساس لجعل فضاء التعلم سهلاً ومسؤولاً في آن واحد، يذَّكّر بالألفة، وبالأجواء الحميمية التي يشيعها جو الأسرة الواحدة، أم هي منبثقة من روح الثقافة المجتمعية ذات الطابع الأبوي (patriarchal)، وإن كان الاحتمال الثاني لا يلغي الأول بالضرورة.ومهما يكن من أمر فإن ما يستدعي الانتباه حقاً، يتمثل أيضاً فيما ينقله كريمر عن رغبة الأسلاف بتطوير أساليب التعلم، يقول: (إن أجدادنا كانوا يفكرون بطرق التدريس منذ الألف الثالث قبل الميلاد….وإن عدد الذين مارسوا فن الكتابة آنذاك يزيد على الآلاف. نفسه :8ـ9). وعلى الرغم من أن النهر قد جرت فيه مياه كثيرة بعد ذلك العهد، لكننا كنا بحاجة إلى أن ندشن الألفية الجديدة لنشهد تطوراً غير مسبوق في الوسائط التعليمية، تلك التي كانت في البدء لوحاً طينياً (رقيماً)، يقوم المدرس (الأخ الكبير) بمهمة اعداده (ينظر:نفسه:11ـ12) ثم أخذت و لقرون طويلة شكل الكتاب الورقي، إلى أن صارت اليوم متمثلة بوسائط ذكية تفوق غيرها في سرعة ومرونة الاستخدام، بما توفره من إمكانات خزن واسترجاع لمعلومات واسعة بسرعة فائقة، مع ما يتصل بها من صور ورسوم و جداول إحصائية، وملفات صوتية وفيديوهات، فضلاً عن إمكانية إنشاء صفوف تعليمية تامة بصيغة إلكترونية، وكل ذلك بتكلفة مادية يسيرة. وإن كانت بعض تلك الوسائط الحديثة، مثل الأجهزة اللوحية الذكية لا تزال في دائرة التسمية ذاتها (tablets).(العرب والتعليم الإلكتروني)لا تهدف هذه الوقفة لتقديم دراسة جدوى تكشف عن مزايا التعليم الإلكتروني، الذي يعتمد على تلك الوسائط الذكية، لكثرة ما كتب في الموضوع طيلة الأشهر الماضية التي أعقبت ظهور وباء كورونا، وبدء تطبيق إجراءا ......
#الألواح
#الطينية
#الوسائط
#الذكية:
#التعليم
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765466
ثلاث عبدالعزيز : لتحفيز الجماهير السينمائية : افتتاح قاعة متعددة الوسائط بالعاصمة السينغالية دكار .
#الحوار_المتمدن
#ثلاث_عبدالعزيز سيكون لعشاق السينما بالعاصمة دكار على موعد مع فرجة سينمائية في ارقى تجلياتها بقاعة متعددة الوسائط بالعاصمة دكار بأحد المركبات التجارية . ابتداء من الاسبوع الثاني من شهر شتنبر 2022 ، العروض السينمائية تستهدف الاطفال والكبار على السواء مع اختلاف في التصنيف لسن المشاهد .هذا المشروع السينمائي سوف يساهم في استقطاب المزيد من "السينيفيليين / عشاق السينما " والجماهير العريضة وتحبيب الفن السينمائي للجماهير وكذلك عودة الجماهير السينمائية الى القاعات السينمائية .ويعود الحديث عن هذا المشروع الى نوفمبر 2020 عندما خص الوزير السنغالي للثقافة والتواصل "عبدولاي ديوب" لزيارة الورش لبناء مركب سينمائي برعاية الشركة الفرنسية "بتي " التي دخلت في شراكة مع المركز السينمائي السنغالي لبناء قاعات سينمائية والمشروع تقوم بإنجازه ميدانيا مقاولات وشركات سنغالية تقوم بعمليات الانجاز بالتضامن فيما بينها كل حسب اختصاصاته من بناء وتجهيز وغير ذلكويقع المشروع على مساحة تبلغ 5 ألاف متر مربع ، والمركب يتألف فضلا عن فضاء مفتوح كموقف للسيارات ومحلات تقدم خدمات معتادة هناك مطعمين ... وسبع قاعات للعروض السينمائية تختلف حمولتها (من 126 إلى 390 مقعد ) من قاعة محددة المقاعد إلى قاعة تسع لعدد كبير من الجماهير السينمائية ،والمركب السينمائي تسعى من ورائه الوزارة صاحبة المشروع إلى تخصيص نسب تفضيلية للفيلم الإفريقي عموما والسنغالي على وجه التخصيص في حصص البرمجة المتوقعة التي سوف تصل إلى 210 عرضا للسينمائي كل أسبوع وسيتم سحب تذاكر الدخول عبر اجهزة رقمية مع تخصيص نسب منها تستهدف الهواة وعشاق ومحترفي السينما الذين سيتم التواصل معهم عبر الوسائط الرقمية مباشرة عبر الهواتف الذكية أو الحواسب.وتجدر الاشارة الى ان هذا النوع من القاعات السينمائية التي هي " مشروع فرنسي " تغزو افريقيا انطلاقا من المغرب والسينغال المشروع في انطلاقته " مشروع نخبوي" تعيقه كلفة التذكرة السينمائية ليست في متناول الجميع كما انها قاعات سينمائية يتم انشائها بالمناطق والاحياء الراقية والوصول اليه يتطلب وسائل نقل خاصة . ......
#لتحفيز
#الجماهير
#السينمائية
#افتتاح
#قاعة
#متعددة
#الوسائط
#بالعاصمة
#السينغالية
#دكار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767491