الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلام المهندس : معاناة اللاجئين في الدول المستضيفة
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس وصلتني رسالة من أحد الأشخاص اللاجئين في أحد الدول المستضيفة، والقصد في الدول المستضيفة هو لم يبت أمرهم في إعادة التوطين في الأردن ولبنان ومصر وتركيا، ويشكو الإهمال والتمييز بين اللاجئين حسب الدول، وبعد مراجعات ودراسات وحصول على افلام موثقة وصور ارتأيت أكتب في هذا الموضوع وأخص دولة لبنان الذي تستضيف أكبر عدد من اللاجئين من سوريا والعراق والسودان وبعض الدول الأخرى، أكثر ما يعانيه اللاجئون في الدول المستضيفة، العوز المادي والبطالة والظروف الصحية الذي لا تستطيع مفوضية شؤون اللاجئين تغطيتها، وأحياناً يكونون منبوذين داخل المجتمعات المستضيفة لكونهم يشكلون عبئاً اقتصادي على البلد المضيف، أكثر مجتمع اللاجئين يعيش في ظروف نفسية سيئة. إنَ تحكم موظف وطني غير ملتزم بمدونة السلوك بمصير لاجئ يعاني من ظروف صحية ومعيشية ويعيش الغربة والابتعاد عن وطنة مجبراً، يضع العدالة الإنسانية وحقوقها على حافة الهاوية تلك الحقوق الإنسانية والمبادئ السامية النبيلة التي وضعتها الأمم المتحدة لتحقيق العدالة بدون تحيز وتمييز، يجب أن تجتث الغصن الخبيث من الشجرة الطيبة. اللاجئين في الدول المستضيفة نسبة 90% يعانون الفقر الشديد، والنسبة العليا من الأطفال ليس في المدارس، وحتى لو تكلمت بحقوق الإنسان وحقوق الأطفال لا تجد أذن صاغية لكل النداءات، التقصير من الموظف الوطني، طبعاً أغلبية الموظفين في المنظمات الدولية متأثرين بسياسة بلدهم من ناحية الإنتماء والطائفة، وهذا الخطأ الجسيم الذي يقع به الموظف الدولي الذي يعتمد على توصيات الموظف الوطني، لم تستطيع المنظمات الأممية أن تعالج الفقر المدقع للاجئين داخل البلدان المستضيفة، إذاً كيف تعتمد عليها لإنقاذ أو التقليل من رسم سياسة  المساواة ومكافحة الفقر في العالم؟ إن ما نراه مكتوب إعلامياً لدعم الفقراء يختلف اختلاف جذري ما تراه على أرض الواقع، والدليل تزايد الفقراء في كل العالم ومن ضمنهم اللاجئين في الدول المستضيفة الذي نفسها الأمم المتحدة اعترفت بفقرهم المدقع، والسؤال أين المليارات النقدية من المساعدات المقدمة للاجئين؟ الخطأ الفادح الثاني سبق أن قلنا الموظف الوطني أي المحلي متأثر بوضع بلدة الذي يقطنها اللاجئين، تقييم اقتصاد الإسرة للعائلة تكون حسب مزاجية الموظف الوطني كمنظمة شريكة مع الأمم المتحدة، عائلة لا تستحق الدعم يتم منحها مساعدات مادية وعائلة تستحق يتم حرمانها من المساعدات المادية، لذالك تكون نسبة الفقر في ارتفاع بين صفوف اللاجئين، والمشكلة الأكبر حتى لو قدمت شكوى سوف لا تجد استجابة، بذلك لا تتحقق المساواة والعدالة ويتم الإساءة للمنظمة الأممية لعدم إلتزام الموظف في مدونة السلوك وإداء واجبة بما يمليه عليه ضميره.لبنان كدولة مستضيفة تعاني وضع فوق السيء وشبه انهيار كامل، واللاجئين يعيشون في ظلها في أوضاع غير إنسانية، عندما أذكر اللاجئين فقط من غير تحديد دولة اللاجئ الأصلية بذلك التزمت في مبادئ اتفاقية اللاجئين لعام 1951 الذي لا تميز بين اللاجئين، وذكرت إن اللاجئ هو فرد هرب من بلده الأصل لطلب الحماية بغير دولة والمادة 14 من حقوق الإنسان تجيز له حق طلب اللجوء، مفوضية شؤون اللاجئين في لبنان تنتهك حقوق الإنسان بتسليط الضوء على اللاجئ من جنسية محدده وتتكتم على معاناة اللاجئين من الدول الأخرى وبذلك تعاملت بتمييز وانحياز، وكذلك حصلت على فيديوهات لاعتصام اللاجئين أمام مفوضية اللاجئين يعبرون عن رؤيهم لما يعانوه من ظروف سيئة جداً، وحرية الرأي كفلتها المادة 19والمادة 20 من ميثاق العالمي لحقوق الإنسان وهم مطمئنين إنهم في امان أمام من ......
#معاناة
#اللاجئين
#الدول
#المستضيفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749320