الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : الكوادر الحزبية التي خانت الحزب والرفاق
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين كل التقدير والاحترام للأعضاء والكوادر الحزبية المخلصة في جبهة التحرير البحرانية التي ناضلت ضد الاستعمار البريطاني ومن أجل حقوق العمال والكادحين، وضحت في سبيل الوطن وعانت كثيراً من السجون والمنفى والظروف القاسية في الغربة. والخزي والعار للكوادر الخبيثة التي خانت الحزب والرفاق واستغلت عملها الوطني في علاقات مشبوهة وقذرة مع الأطفال وأقرباء الرفاق من أجل إشباع رغباتها الجنسية!. في فقرة من "الجزء الثاني من مذكرات بحريني عجمي" يتحدث الكاتب عن إحدى الجلسات الخلية الحزبية ويقول: عندما كان أحد أعضاء الخلية غائباً، شاهدت الكادر الذي كان في حالة غضب شديد، سلّمني رسالة مطوّلة وقال تفضّل وإقرأ". كان محتوى الرسالة اعترافات رفيقنا الغائب الذي كان يقر في الرسالة بانحرافه وشذوذه الجنسي ومعاشرة الأولاد. سألني كادر: "هل عرفت من هو صاحب الرسالة؟"، قلت نعم من أسلوب الكتابة أظن بأنه الرفيق (....). فرد بالأسى والغضب وقال نعم إن ظنك في محله. وللأسف الشديد مع أن هذا الرفيق المنحرف أصبح كادراً لكنه لم يقوم بإصلاح نفسه أخلاقياً واستمر على هذا الحال وعاش أعزباً حتى اقترب من السن الثمانين. وهناك شكوك باعتدائه جنسياً على شقيقه الصغير الذي أصاب فيما بعد بمرض انفصام الشخصية!. كما تحدُث بعض الرفاق عن مشاهدتهم لهذا الكادر الخبيث والمنحرف في مدينة مومباي الهندية، ساكناً في إحدى العمارات بدلاً من الفندق لعدة أشهر، من أجل ممارسة الجنس مع الأطفال الهنود الأبرياء بعيداً عن أنظار البحرينيين!. علماً بأنه كان يخون حتى رفاقه. وفي أحد الأيام استغل غياب رفيق خليته وذهب إلى منزله وحاول الاعتداء على شقيقه الذي كان طالباً في الإعدادية، والذي قاومه وطرده من المنزل!. وفي سياق آخر تحدث بعض الرفاق عن الكادر الخبيث الذي اغتصب ابنة رفيقه التي كانت تزور منزله من أجل الدراسة. وأحد الأعضاء الحزب كان يخون شقيقه بالذهاب إلى منزله عند غيابه!. بعد نشر "الجزء الثاني من مذكرات بحريني عجمي" في الحوار المتمدن، طلب الكاتب من أحد الكتاب بأن يعلّق على المذكرات في عدة سطور. لكن الكاتب اعتذر مع اللف والدوران، لأن الكادر المنحرف والشاذ كان صديقه وجليسه!. وهناك اشاعة بأن هذا الكاتب أصبح بوقاً لدعايات منظمة مجاهدي خلق الخائنة والمنبوذة من جانب الشعب الايراني، يحضر مؤتمراتها في أي مكان وينشر أخبارها، حتى يظن البعض بأنه يستلم شيكات مقابل تغطيته أخبار هذه المنظمة، وأصبح "عبد الدولار" مثل عبد الباري عطوان "عبد الدولار لـ"صدام حسين" رئيس تحرير القدس العربي السابق، ورئيس تحرير صحيفة رأي اليوم الإلكترونية. شهادات على خيانة مجاهدي خلق وجرائم وانحرافات مسعود وزوجته مريم رجوي: في جلسة جمعية نساء إيران في كولن بألمانيا في 25 نوفمبر 2012 السيدة زهراء سادات ميرباقري العضو السابقة في اللجنة المركزية لمجاهدي خلق، تتحدث عن اغتصاب مسعود رجوي للنساء المناضلات مع مساعدة مريم رجوي في مخيّم أشرف!؟ https://www.youtube.com/watch?v=-t-603cTmpkشهادة آرش صامتي پور مجند سابق في مجاهدي خلقhttps://www.youtube.com/watch?v=6aGQDbFmi1wالعميل مسعود رجوي في ضيافة صدام حسينhttps://www.youtube.com/watch?v=zlAWNxT9uU4 ......
#الكوادر
#الحزبية
#التي
#خانت
#الحزب
#والرفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688772
محمد القصبي : هل خانت -ايمان- زوجها؟ ..أهو مثل سارتر ..ديوث؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_القصبي "ايمان " زوجة محبة لزوجها..متدينة..تنتمي لعائلة يقدس أفرادها الحياة الزوجية..هل يمكن أن تتورط في علاقة غير شرعية ؟هذا السؤال كابدت في البحث عن إجابة له خلال روايتي القصيرة " آخر " والتي صدرت منذ أيام عن مركز ليفانت للدراسات والنشر وتعرض الآن في جناح المركز بمعرض القاهرة الدولي للكتاب...... خلال علاقتها الحميمية بزوجها تأوهت "ايمان" باسم رجل آخر "شوكت".. سألها زوجها في غضب : من يكون شوكت هذا ؟أقسمت أنها لاتعرف أحدا بهذا الاسم..ولاتعرف كيف نطقت بالاسم..!بعد فترة هدأت الأمور..أصيب الزوج خلال حادث سيارة بكسر في عموده الفقري تطلب الأمر سفره إلى المانيا لإجراء جراحة..باعت الزوجة جزءا من ميراثها وتكفلت بنفقات السفر والجراحة.لكن الزوج يفاجأ بعد &#1634&#1637 سنة بأن الوجع القديم يلح عليه بعنف مجددا.. في نومه ..في صحيانه..دوما يلوح طيفها وهي تتأوه باسم آخر " شوكت:..يتذكر أن أحدهم اسمه بالفعل شوكت.. تعرف عليه في ظروف عابرة وما ارتبط به أبدا بأي صداقة..علاقة انتهت سريعا..فكيف عرفت إيمان شوكت هذا..؟! ..تتحول حياته الزوجية إلى جحيم..لايكف عن محاصرتها بالأسئلة ..ولاشيء سوى شلالات الدموع و الإنكار بأن أحدا غيره مسها .. يصدق للحظات..ساعات..وسرعان ما يداهمه مجددا طيفها وهي تنطق باسم الآخر " شوكت"..!!هل يبدو هذا طبيعيا..إمرأة متدينة مثل إيمان يمكن أن تفكر في آخر غير زوجها حتى ولو بالتخيل؟ولماذا همد هذا السؤال الموجع ربع قرن ثم يعاود غاراته الوحشية الآن؟!!!يلوذ برجال الدين..بأطباء نفسانيين..بمباخر المشايخ ..بالفيس بوك..بدراسات الباحثة الأسترالية روندا باير و عالم النفس البريطاني جيم بافوس حول التخيلات الجنسية ..بأبحاث العالم الألماني كرايبيلين حول الوساوس والأوهام..قراءاته تصفعه بقصص رجال دين.. مشايخ وقساوسة وحاخامات.. تورطوا في علاقات جنسية غير مشروعة..تقارير نشرتها الصحف الأمريكية عن عشرات القساوسة المتهمين باغتصاب أطفال في كنائس بنسلفانيا..الداعية البروفسور طارق رمضان حفيد حسن البنا المحتجز في سجون فرنسا بتهمة اغتصاب أربع فتيات منهن معاقة.. أنكر رمضان ذلك.. إلا أنه أخيرا اعترف بأن الأمر تم برضائهن..عبد الحكيم عابدين صهر حسن البنا وعضو مجلس الإرشاد في جماعة الإخوان الذي استغل نظام التزاور والتقارب الأسري في الجماعة وأقام علاقات مع زوجات وبنات واخوات بعض الأعضاء..قصص قرأ عنها عن رجال دين مارسوا الجنس في ضواحي اللاشرعية صفعته بالسؤال المذهل: هل جبروت الجنس في دواخلنا لايمكن للبعض كبحه..حتى لو كانوا رجال دين.. دعاة للعفة والفضيلة..؟وإيمان.. زوجته ..هل فشل تدينها ..قيمها الأسرية ..حبها له.. في كبح غول الجنس في دواخلها الغامضة رغم تدينها..فمنحت هذا الشوكت مالا ينبغي أن يمنح لأحد سواه..؟!وماأكثر الأسئلة التي تداهمه خلال رحلة بحثه عن دليل براءة زوجته..أو ادانتها..يتصدر تلك الأسئلة السؤال المحوري: هل الإنسان كائن بالغ التعقيد والغموض..إلى الحد الذي لايمكن الحكم عليه من مظهره بيسر؟ يقرأ أيضا على الفيس بوك ماقد يكون إجابة.. مقولة للدكتور فؤاد أبو حطب أستاذ علم النفس الراحل : علم النفس مازال في خطوه الأول في رحلة اكتشاف الإنسان!وخلال تنقيبه على الفيس بوك عن قصص مشابهة لقصته مع إيمان تفاجئه سيدة بقولها : معظم الزوجات والأزواج يتخيلون خلال العلاقة الزوجية شريكا آخر لبعث الإثارة والدفء في غرف النوم ..حيث تقوم هذه التخيلات بدور التوابل لمواجهة رتابة فراش الزوجية..لكن هذه التخيلات ......
#خانت
#-ايمان-
#زوجها؟
#..أهو
#سارتر
#..ديوث؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745615