الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فكتور سعيد : الحبشة ميقات تقويم التأريخ 1441ه وبُحيرة Lake Victoria منبع وادي النيل
#الحوار_المتمدن
#فكتور_سعيد هَبَّة ((ثورة Revolution)) شَماليّ وجَنوبيّ النيل مصر والسّودان، هِبَة بُحيرة الظّافرة Victoria، على انقلاب العسكرياتا في إثيوبيا، السّودان، ومصر، وسدّ ((النهضة Renaissance)). النيل هِبَة بُحيرة فيكتوريا، أكبر بحيرة استوائيّة في إفريقيا وثاني أكبر بُحيرة للمياه العذبة في العالَم من حيث مساحتها البالغة 68870كم2، وفيها أهم مصايد البحيرات العظمى الإفريقية نظرًا للزّيادة الكبيرة في مصيد أسمـاك البياض النيلي (التي أُدخلت في النظام البيئي أواخر عقد مُنتصف القَرن الماضي) اعتباراً مِن مُنتصف ثمانينات القَرن الماضي، أدّى تشييد مدّ شلّالات Owen على النيل عامي 1949 و 1954م، بسبب ارتفاع مُستوى منسوب المياه في البحيرة بمُعدَّل 90سم إلى ارتفاع 1135م فوق مُستوى سطح البحر. تبلغ أعمق نقطة في قعر Thalweg البحيرة 82م، وفيكتوريا تطلّ عليها ثلاث دول مساحتها مُقسمة علها: كينيا 6%، وأوغندا 45% وتانزانيا 49%.كينيا، وتضمّ البحيرة نحو 3 آلاف جزيرة أصبح بعضها وجهة للسُّيّاح. ينبع من هذه البحيرة نهر النيل الأبيض، وأوَّل مَن تناول البحيرة الرّحالة العربيّ الإدريسي نحو عام 1160م وخلَّف خارطة دقيقة للبحيرة. يرجع اسم البحيرة إلى الرحالة البريطاني John Hanning Speke وُلد في 4 آيار 1827 وتُوفي مُنتصف أيلول 1864م، أوّل رحالة اُورُبي يصل البحيرة سنة 1858م وأطلق عليها اسم الملكة البريطانيّة Victoria. بلغ مصيد أسماك البياض النيلي من الجزء التابع لكينيا من بحيرة فكتوريا ذروته في 1994 (حسب تقديرات منظمة الأغذية والزراعة). خلال ستينات وسبعينات القَرن الماضي، أصيبت كميات المصيد من بحيرة فكتوريا بأكملها بالرّكود النسبي وفي عقد ثمانينات القَرن الماضي، تحققت زيادة كبيرة جدّاً في أسماك البياض النيلي سواء من حيث الكميّات النسبيّة أو المُطلقة، لتكون مصايد الأسماك في أنحاء بُحيرة فكتوريا تحوّلت بحلول عام 1990م، لجهة المحصول، مِن مصدر لمجموعة كبيرة من الأنواع إلى مصدر يقوم على نوعين وافدين ونوع واحد مُستوطن. أصبحت أسماك البياض الوافدة المصدر الرّئيس للنظام (60%)، تليها أسماك الشّبّوط Carp الفضّي Rastrineobola argentea (بنسبة 20%) وسمك البلطي النيلي في المرتبة (10%). توسع كبير في مصايد سمك الشّبوط الفضّي خاصّة. وتحتل تلك أسماك المرتبة الثانية من الناحية التجارية بعد سمك البياض النيلي، تُستغل وتُتاجر على نطاق واسع في حوض بحيرة فكتوريا وخارجه. تتميز بالأسماك الفيش الذكيّة. ......
#الحبشة
#ميقات
#تقويم
#التأريخ
#1441ه
#وبُحيرة
#Lake
#Victoria
#منبع
#وادي
#النيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681307
شعّوب محمود علي : التأمّل وبحيرة الشفق
#الحوار_المتمدن
#شعّوب_محمود_علي 1وكلّ يوم أحلمبعالم جديدخال من الخوف من الأرقوفي المساء إذ تأمّلت على بحيرة الشفقغُيّبت في تأمّلي وانسبتلقمّة الاهرام في تخيّلي غنّيتتوحّدي في غربتي أجول في عيونيعوالم الدهشة حيث يعتلي الانسان (ملويّة سامرّاء)وعندما يهبط حدّ اليأس (لنقرة السلمان)يصحو على صوبينالقبر والاكفانووطن الانسانذاك الذي ضيّعه الطغيانفتارة أضحك كالمجنونوتارة أبكي من الأحزانأعود يا حبيبتي بغداداكتب في صحيفة الهواءودفتر جاس عليه الماءوعندما اصحو على النيرانيبقى لي الرصيد أبجديّة الدخانفي دولة اللصوص والقرصانتشدّني الأفكارلوطني الجالس فوق فوهة البركان2 أهتف من أعماق أعماقي لنجم العصريدور بعد الدورة الالف على طاحونة الأحزانوسنبل الإيمان يشرق منه صاحب الزمانفي هذه الليلة بعد الالفلنصرة الانسانفي وطني العراقوتلكم الأصنامعلى رفوف دولة اللصوص النفاقالتأمّل وبحيرة الشفق 1وكلّ يوم أحلمبعالم جديدخال من الخوف من الأرقوفي المساء إذ تأمّلت على بحيرة الشفقغُيّبت في تأمّلي وانسبتلقمّة الاهرام في تخيّلي غنّيتتوحّدي في غربتي أجول في عيونيعوالم الدهشة حيث يعتلي الانسان (ملويّة سامرّاء)وعندما يهبط حدّ اليأس (لنقرة السلمان)يصحو على صوبينالقبر والاكفانووطن الانسانذاك الذي ضيّعه الطغيانفتارة أضحك كالمجنونوتارة أبكي من الأحزانأعود يا حبيبتي بغداداكتب في صحيفة الهواءودفتر جاس عليه الماءوعندما اصحو على النيرانيبقى لي الرصيد أبجديّة الدخانفي دولة اللصوص والقرصانتشدّني الأفكارلوطني الجالس فوق فوهة البركان2 أهتف من أعماق أعماقي لنجم العصريدور بعد الدورة الالف على طاحونة الأحزانوسنبل الإيمان يشرق منه صاحب الزمانفي هذه الليلة بعد الالفلنصرة الانسانفي وطني العراقوتلكم الأصنامعلى رفوف دولة اللصوص النفاق ......
#التأمّل
#وبحيرة
#الشفق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682199