الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( الجدلية العكسية بين الزمن والحياة )1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، يمكن التمييز بينها بسهولة ، مع أنها ما تزال غير معروفة بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) .المرحلة الأولى : قبل الولادة ، وهي تشمل جميع من سيولدون في المستقبل ، وحتى نهاية الوجود ( الزمن والحياة ) .لو تخيلنا الآن ، في حالة أحد المواليد الجدد من سنة 2022 مثلا ، ...أين هو _ ، أو ، هي ( قبل التشكل ) اليوم 20 / 8 / 2020 ؟الجواب المنطقي والبديهي ثنائي ، أو مزدوج :في الزمن ، من جانب العمر ، هو ( أو هي ) في المستقبل .بالطبع لا يمكن أن يكونا حاليا في الماضي ولا الحاضر ، حيث ما تزال سنة 2022 كلها في المستقبل فقط كاحتمال ( في مستوى الوجود بالقوة ) .لكن في الحياة ، وهنا المفارقة ، أنهما الآن _ في الماضي _ عبر جسدي كلا الأبوين ، خلال سلالات الأسلاف المستمرة .( أعتقد أن الحالة ، والمثال ، تستحق الاهتمام والتفكير بعمق )المرحلة الثانية : من الولادة إلى الموت .يعيش الانسان ، مع بقية الأحياء ، في الحاضر فقط .لكن المفارقة ، والتي تحتاج إلى حل منطقي وعلمي ، تتمثل بالوجود الفعلي لكل من الماضي والمستقبل كيف يتشكلان ؟ والمصدر ؟! وغيرها من الأسئلة الجديدة .المرحلة الثالثة : بعد الموت .لحظة الموت يصير الانسان في الماضي .2ما هو الواقع ؟هذا السؤال ما يزال بدون جواب علمي ( منطقي وتجريبي ) ، منذ عشرات القرون .أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تقدم الجواب المنطقي ( الفلسفي ) على الأقل ، وربما تفتح الطريق بالفعل أمام الجواب العلمي ( التجريبي ) .....الواقع ثلاثي البعد :1 _ مكان 2 _ زمن 3 _ حياة ( وعي ) .الحل المنطقي لهذه المشكلة مزدوج :الحل الثنائي ، الوجود يتشكل من المكان بالإضافة إلى جدلية الحياة والزمن ( العكسية بطبيعتها ) .الحل الرباعي ، الوجود يتمثل عبر تحول الاحداثية إلى حدث .....الحل الثنائي ، المكان ثابت بينما الحياة والزمن جدلية عكسية .الوجود بدلالة الحياة ، يتسلسل بشكل ظاهر ومعطى مباشرة للحواس :1 _ الماضي ، وهو البداية ومصدر الحياة . ومن قبله وأقدم منه الأزل ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) منطقيا ، حتى في الخيال .2 _ الحاضر ، حيث نوجد الآن ( أنت ، وأنا وجميع الأحياء ) ، وهو مجال التقاء الحياة والزمن ، لا يوجد الزمن بشكل منفصل عن الحياة ، ولا العكس أيضا .3 _ المستقبل أو الوجود بالقوة ، ويتحدد بالنسبة للفرد بين الحاضر ، ...وحتى لحظة الموت .وأما الوجود بدلالة الزمن فهو على العكس تماما ، حيث البداية من المستقبل ، ثم الحاضر ، والماضي أخيرا والمرحلة الثالثة . المستقبل يمثل البداية ومصدر الزمن ، وقبله الأبد ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) .تبقى مشكلة المنتصف أو الصفر ، وهي يمكن أن تتحدد بشكل افتراضي بين إحدى اللانهايتين الموجبة والسالبة .وأما الحل الرباعي ،فيكون عبر تحول الاحداثيات إلى أحداث ...وهو تضمن الحل الأول كما أعتقد ، وربما يكون العكس صحيحا .الاحداثية نقطة معرفة بثلاثة أبعاد ( أرقام ) : طول وعرض وارتفاع ( أو عمق ) .أنت وأنا والعالم ( وأي نقطة في الكون ) إحداثية .تتحول الاحداثية إلى حدث ، بعد إضافة الزمن ( البعد الرابع ) .....بعد لحظة تحول الاحداثية إلى حدث ، تنشأ ظاهرة مدهشة ( ومفارقة ) ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبدون استثناء :1 _ الحدث ( ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689286
حسين عجيب : خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغيابالغائب أو الغياب بدلالة الزمن ، أحد نوعين فقط ، في الماضي أو في المستقبل .الغائب ( أو الغياب ) في الماضي يبتعد ، عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . الغائب ( الغياب ) في المستقبل يقترب ، من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .....يوجد خلط ، وتداخل ، بين الغياب والغائب .لكنه معروف وظاهر للحواس .الخلط المشبوه والغامض ، والذي يتداخل مع الخداع كثيرا ، بين الغياب ( والغائب ) وبين المجهول ، أيضا الوهم ، والخيال ....وهي موضوعات فلسفية كلاسيكية .....الغياب في الماضي ، نوع من الزوال والفناء وهو نقيض الحضور .بينما الغياب في المستقبل ، نوع مختلف وهو أقرب إلى الحضور منه إلى الغياب ، لكن على شكل إمكانية فقط ( وجود بالقوة ) .تميل النظرية الجديدة للزمن إلى الفلسفة ، وبشكل واضح ، أكثر من إضافتها للعلم .كمثال ، يمكن تفسير الصدفة بشكل منطقي ، وتجريبي ، بدلالة النظرية الجديدة للزمن ... حيث المستقبل احتمال والماضي تكرار بينما الحاضر يتضمن السبب والصدفة بالتزامن .2صعوبة فهم الزمن ، هل هي مشكلة عقلية أم موضوعية ؟!صغار الأطفال بعد سن معينة ، يفهمون موضوعية الزمن ، ويعتبرون الساعة تمثل المعيار النموذجي في الألعاب والمواعيد وغيرها . وهم بالطبع ، لا يفهمون معنى الزمن وماهيته .بينما الأكبر سنا ، ومع التقدم في العمر أكثر ، يفقدون تلك الملكة ( التعامل الموضوعي مع الزمن على المستوى الفكري بشكل خاص ) .ومع ذلك يفشل كثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، بفهم الصفة الموضوعية للزمن .مثال تطبيقي ومباشر :هذه الساعة المحددة موضوعيا ( 60 دقيقة ) التي تحتاجها قراءة كافية لنص فكري ، كتقدير متوسط ، تجسدها عملية قراءتك الآن ، لهذه الكلمات والنص مع تكملته ... من لحظة اللقاء مع هذا النص ، وحتى مرور 60 دقيقة . يوجد اجماع على الموضوعية الشاملة للمعيار الزمني ، وهذا يسهل فهمه ، فهي تجربة يومية وبديهية وتتقبل الملاحظة والتكرار والاختبار والتعميم بلا استثناء .ولكن المشكلة في إنكار هذا الموقف الشخصي عقليا !حركة مرور الزمن ( الوقت ) موضوعية ، وهي منفصلة عن رغبات الانسان ومشاعره وإرادته ، وهي منفصلة عن وجوده أيضا .( لا تتغير الساعة الموضوعية ، بسبب موت أحد أحبتنا ، تتغير مشاعرنا فقط ) .كل فترة محددة من الزمن ( الوقت ) ، نصف ساعة مثلا ، التي يحددها الطبيب _ ة أو المحامي _ ة أو المدرس _ ة وغيرهم ، لا يوجد خلاف حول موضوعيتها ودقتها .بالتزامن ، وبنفس الوقت ، توجد حالة فصامية ( موروثة ومشتركة ) ، أو تناقض مزمن عقلي وفكري خاصة . يتكشف ذلك في الاعتقاد الشائع بأن الزمن ( الوقت أيضا ) نسبي أو غير موجود ( غير موضوعي ) .المثال المبتذل على ذلك فرويد وأينشتاين ، كلاهما كان يعتبر أن الزمن نسبي ، يتعلق بالشعور الفردي بالنسبة لفرويد ، ويرتبط بسرعة الحركة بالنسبة لأينشتاين .والمثال المشترك بينهما ، ومع كثيرين قبلهما وبعدهما أيضا ، أن العاشق _ ة لا يدرك مرور الوقت ويظنه سريعا جدا ، على عكس المريض _ة أو السجين _ ة مثلا .هل يمكن فهم هذا التناقض المستمر إلى اليوم ، وتفسيره أيضا ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تمثل خطوة حقيقية في طريق المعرفة الموضوعية للواقع ، والزمن ، والوقت الذي تقيسه الساعة خاصة ......... الجدلية العكسية بين الزمن والحياة 1طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياةيوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، ......
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689441
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما هي القوة التي تحركهما ؟ أعتقد أنها طاقة الزمن ) .الزمن الموضوعي ، يتجسد بدلالة ساعة الشطرنج .وأعتقد أن المعيار الزمني سوف يتعمم خلال هذا القرن ، وسيتحول إلى المعيار الإنساني الموحد ، ليس فقط في الدولة أو الشركة أو اللعبة ، بل عبر التكنولوجيا الحديثة بمجملها .....4 _ الزمن النسبي تفسير وتأويل ، ولا يتضمن غير المشاعر والأحاسيس الشخصية .....5 _ ما الفرق بين الزمن والزمان والوقت ؟الزمن والزمان ، الفرق بينهما الألف أو الفتحة ، مثل اسم حسين بكسر الحاء أو ضمها .وأما الفرق بين الزمن والوقت ، فهو كمي فقط .بعبارة ثانية ، لا شيء موجود في الزمن وغير موجود في الوقت ، عدا الحركة التزامنية . مع أنها موجودة في الوقت أيضا ، وتتمثل في التوقيت المختلف بين المدن والبلدان المتباعدة . ....6 _ اتجاه حركة الوقت ( أيضا الزمن ) ثابت ووحيد : من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . وهو عكس اتجاه الحياة : من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .....7 _ سرعة حركة الزمن ( والوقت ) هي التي تقيسها الساعة ، أيضا سرعة الحركة التزامنية تتحدد منطقيا بدلالة سرعة الضوء ، وتتجاوزها كتقدير منطقي أيضا .....8 _ ما الذي نعرفه بالفعل عن الزمن ( أو ا ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692327
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة جدا تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة جدالم يكن أبواي شخصان عاديان ،لقد أنجباني .....من يفوتهما البعد التراجيدي في العبارة ، لا أنصحها ( ه ) بمتابعة القراءة .1ماركس وفرويد واينشتاين أعلام القرنين السابقين ، عن جدارة ولكن .احترامهم الإنساني ( الحقيقي ) يكون في نقد كتابتهم وتراثهم ، لا المديح ولا الشتائم .كل واحد منهم ، وغيرهم كثيرون بالطبع ، كان يمثل في زمنه الصحة العقلية المتكاملة .بالتزامن ، وفق معايير اليوم ، كل منهم يمثل العصاب والاغتراب ( نماذج المرض العقلي الكلاسيكي ، والمستمر بتسمية جديدة اضطراب ثنائي القطب مثلا ) .معرفتك الصحيحة ( العلمية ) عن الزمن تفوق معارف الثلاثة ، بمرات .2المعرفة العلمية حلقة مشتركة بين الحقيقة والواقع الموضوعي من جهة ، وبين المعرفة الزائفة والأوهام . بدورها المعرفة الفلسفية ( المنطقية والتي تحقق مبدأ عدم التناقض ) بين المعرفة العلمية وبين المعرفة الاجتماعية ( الدينية وغيرها من الأفكار والمعتقدات السائدة عالميا أو محليا ) . المعرفة الاجتماعية كذلك تتوسط الفلسفة والوهم ....كل ما نعرفه عن الزمن غير علمي .....لنتخيل قبل مئة سنة 1920 ....كان العالم ما يزال في صدمة الحرب العالمية الأولى ( الجنون الجماعي العالمي ) .حدث ذلك بعد عصر الأنوار مباشرة ، حيث كان الاعتقاد السائد أن الانسان حقق الحلم القديم والمشترك ، بين الدين والفلسفة والعلم ، في سيادة العقل والحرية عبر تحقيق العلاقة الإنسانية بمختلف أنواعها واشكالها ( حيث العدالة والمساواة والكرامة والتقدم المستمر ) .....لنتخيل سنة 2120 بعد مئة سنة ؟!كيف سينظر القراء الجدد ( ليس لكتابتي بالطبع ، بعد شهر من موتي لن يذكرني أحد ) لنقاشاتنا اليوم حول الزمن والسعادة والحب والصحة العقلية والإرادة الحرة ...؟! 3( إن هيجل حين وصف لنا " تكون الزمان ، أو بكلام أدق التكون الذاتي لمفهوم الزمن " لم يتصوره تحليلا لماهية الزمن . الماهية المجردة للزمن المجرد ، الزمن الماثل في الفيزياء ، الزمن النيوتوني ، الزمن الكانطي ، الزمن المستقيم الخاص بالصيغ والساعات . إنما المقصود شيئا آخر . إنه الزمن ذاته ، الواقع الروحي للزمن ، وهذا الزمن بالذات لا يجري بطريقة أحدية الشكل ، وهو ، فضلا عن ذلك ، ليس وسيطا منسجما يمكننا أن نجري من خلاله ، كما أنه ليس عدد الحركة ولا نظام الظواهر . إنه اغتناء ، حياة ، انتصار وهو ذاته روح وماهية " . إننا نستلهم من خلال ذلك تراكب الماهية والحياة ، الفكر والزمان . وإذا كنا نستطيع رسم صور جميلة مع فاعليتنا النفسانية ، بكلام آخر ، لو كنا قادرين على إحكام البنى الزمنية للروحانية ، فلا ريب أننا نهدئ من هذا القلق الهيجلي المتولد في مستوى الزمن الروحي . فهذا القلق لا يضرب جذوره في الحياة ، لأن الخضوع للحياة الدنيا ، لتواصلات الغرائز المسكينة ، سيمحوها على الفور ، وسيمنحنا هذه الراحة الدنيا حيث لا نستطيع البقاء بعدما نكون قد خرجنا من ذلك . هذا هو في الواقع شرف التفكير . إذا نحن ثابتون في واجبنا في البحث عن الايقاعات الرفيعة ، النادرة والخالصة ، في الحياة الروحية ) .تحتاج هذه الفقرة من كتاب " الجدلية الزمنية " غاستون باشلار وترجمة خليل أحمد خليل ، لقراءة متأنية ،ثم إعادة قراءة ،....والنتيجة هراء .ثرثرة فارغة . فلفسة وليس فلسفة .4أكثر من مئة ساعة ، عشر ساعات على الأقل ، بعدما كتبت موقفي الصريح من كتاب أحد أهم معلمي ، إن لم يكن الأهم بالفعل . لقد أخذت من باشلار فكرة أن : المصدر ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#تكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692434
حسين عجيب : الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة ، الرابعة ...وتتضمن ما سبق للزمن نوعين فقط :1 _ الزمن الموضوعي ، والمطلق ، تقيسه الساعة ( المشتركة ) .2 _ الزمن النفسي ، والنسبي ، تقيسه الساعة ( البيولوجية ) ، ويحدده شعور الفرد .عدا ذلك تسميات عشوائية .والسؤال الحقيقي ( سؤال المستقبل ) ، العلمي والمنطقي بالتزامن ، حول الزمن الموضوعي : طبيعته ومصدره وحدوده وحركته واتجاهه وسرعته ، هذه الأسئلة تشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو الرابعة .وللزمن ثلاثة أشكال ( أو مراحل ) :1 _ المستقبل ، المرحلة الأولى أو بداية الزمن ، وهو مجهول المصدر ، وربما يستمر الجهل العلمي والثقافي بمصدر الزمن طويلا !2 _ الحاضر ، المرحلة الثانية ، ومصدره المستقبل .3 _ الماضي ، المرحلة الثالثة ، ومصدره الحاضر .بدلالة الوقت تتغير الصيغة :1 _ الغد ، المرحلة الأولى ، خلال 24 ساعة القادمة ، وهو مجهول المصدر .2 _ اليوم ، المرحلة الثانية ، خلال 24 ساعة الحالية ، ومصدره الغد . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .3 _ الأمس ، المرحلة الثالثة ، خلال 24 ساعة الماضية ، ومصدره اليوم . هذه أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط .....1 _ طبيعة الزمن وماهيته ....كنت أعتقد بوجود موقفين فقط من الزمن : طبيعته وماهيته ، الأول يعتبر أن الزمن مجرد فكرة عقلية ويشبه الرياضيات واللغة وغيرها من النظم الثقافية الإنسانية ، بينما الثاني يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان ورغباته ووعيه . لكن عبر الحوار تبين وجود موقف ثالث وهو ينوس بين الموقفين بحسب الحاجة ، أو الحالة النفسية للفرد ، وهو السائد ثقافيا .ناقشت كلا الاحتمالين في الكتاب الأول " النظرية " بشكل تفصيلي وموسع .وما أزال أعتقد أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن حاجات الانسان ورغباته ، ويشمل العالم والكون بأسره ربما !وأما بالنسبة للموقف الثالث ، ربما يكون الزمن ( والكون خاصة ) يختلف بشكل كامل عن تصوراتنا القائمة ، والمعروفة إلى اليوم ، بما فيها النظرية الجديدة .....2 _ هل الزمن موضوعي أم نسبي ؟يتعامل الانسان اليوم ( 2020 ) مع الزمن ( الوقت خاصة ) بدلالة نوعين من الساعة :1 _ الساعة البيولوجية ، وهي تمثل الجانب الزمني لشخصية الفرد .من نافل القول ، أن الساعة البيولوجية فردية ونسبية ، ولا تصلح كمعيار صحيح ودقيق حتى بالنسبة لمعرفة الوقت ، وقياسه . من يعتمد اليوم على الساعة البيولوجية في تحديد المواعيد أو المشاريع والخطط المستقبلية الفردية ، أو المشتركة ؟!2 _ الساعة الموضوعية ( والمشتركة ) ، وهي تمثل التطور العلمي في حقل الزمن .نسبة خطأ حركة الساعة الإلكترونية ، في التقديم أو التأخير ، بحدود الثانية كل 33 ألف سنة ، والنسبة ستنخفض بطبيعة الحال مع التطور التكنولوجي .....3 _ ماذا يعني الزمن الموضوعي ؟على اختلاف المواقف الشخصية من الزمن ، لا أعتقد أن أحدا ينكر حركة مرور الزمن !الحركة التي تفصل كل لحظة بين الحاضر ( الزمن ) وبين الحضور ( الحياة ) ...وما نزال ( أنت وأنا والجميع ) لا نعرف لماذا يحدث ذلك وكيف .قبل أن تنهي قراءة الجملة ، يصير حدث القراءة من الماضي ، ويبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ( ناقشت هذه الفكرة مرارا وبطرق متنوعة ) .مثال تطبيقي ، ومزدوج : عيد الميلاد ، وعيد ميلادك الشخصي يتحركان بالطبع : وهما يبتعدان عن الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا ، ( ما ......
#الزمن
#خلاصة
#مكثفة
#للنظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#التكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692506
كاظم حبيب : نظرة مكثفة في كتاب -تاريخ العنف - نقد المشاعر في الحيز الدائري- للباحث الأكاديمي د. فالح مهدي
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب اسم الكتاب: تاريخ الخوف [نقد المشاعر في الحيز الدائري] - دراسة اسم المؤلف: الدكتور فالح مهدي دار النشر: بيت الياسمين للنشر والتوزيعمكان النشر: القاهرة - مصرسنة النشر: 2020، الطبعة الألىعدد الصفحات: 222 صفحة الترقيم الدولي: 9789778172089صورة غلافي الكتاب وصورة الكاتبلمحة مكثفة عن الكاتبولد الباحث والكاتب والروائي العراقي الدكتور فالح مهدي عام 1947. درس القانون ببغداد وعمل محامياً. غادر العراق في العام 1978 في أعقاب الهجمة الشرسة للنظام البعثي على القوى الديمقراطية والتقدمية، إذ كان من المعارضين لنظام البعث وصدام حسين. واصل تحصيله العلمي بالهند، ثم دَرَسَ في فرنسا وحاز على شهادة دكتوراه دولة من جامعة باريس 10. درَّس فلسفة القانون في الجامعة ذاتها التي تخرج منها، ثم انتقل للتدريس لعدة سنوات في جامعة فرساي. صدرت له الكتب التالية: "البحث عن منقذ" 1981 عن دار أبن رشد - بيروت، "صلوات الإنسان" 2010 عن دار البصائر - بيروت، "أسس وآليات الدولة في الإسلام" 1991 باريس وباللغة الفرنسية، رواية "أصدقائي الكلاب" 2014 القاهرة - دار الياسمين المصرية. وروايات أخرى باللغة الفرنسية، كما ساهم مع أساتذة جامعيين في كتب مشتركة عن أنثروبولوجيا القانون عن دار المنشورات الجامعية الفرنسية. كما صدرت له كتب مهمة أخرى في نقد الفكر الديني، وأبرزها: نقد العقل الدائري: الخضوع السني والإحباط الشيعي (2018)، البحث في جذور الإله الواحد: في نقد الأيديولوجية الدينية (2018)، و"تاريخ الخوف: نقد المشاعر في الحيز الدائري" (2020)، إضافة إلى كتابه الموسوم "مقالة في السُفالة: نقد الحاضر العراقي" (2019). قراءة في النص: الحلقة الأولى: المقدمةيقدم الباحث الأكاديمي والكاتب المميز الزميل الدكتور فالح مهدي إلى قراء وقارئات اللغة العربية دراسة علمية وموضوعية قيمة وغنية بغزارة المعلومات التي يمتلكها وبأسلوب ممتع في التحليل العلمي والبحث في أصل وتاريخ الخوف والعوامل المسببة له، والتغيرات والتحولات والصور المتباينة لظهور الخوف عبر التاريخ الطويل للمجتمعات البشرية. إنها دراسة موسعة ومعمقة في موضوعات الخوف ورحلته البحثية في الزمن وفي الدين، أي دين، والعقل الديني كحيز دائري مغلق. إنه بحث في تنوعات الفكر الإنساني إزاء الخوف والمسألة المركزية فيه: الموت. فهل هناك حياة أخرى للإنسان بعد موته؟ هذا السؤال الذي حير البشر وبدأ به گكلگامش ولم ينته حتى الآن وسيستمر، رغم تنامي القناعة لدى الشعوب المتحضرة والحديثة بأن لا حياة أخرى للإنسان بعد موته، لا جنة كثواب ولا نار كعقاب، وهو ما تتاجر وتتغنى به جميع الديانات على وجه الأرض تقريباً. كما يبحث الكاتب في عدد كبير من الموضوعات الدينية والفلسفية والتاريخية ويخوض نقاشاً مهماً وحيوياً في موضوعات العنف في الأديان والرحمة كحالة ثابتة أو غير ثابتة، والموقف من العدالة، مع الدكتور عبد الجبار الرفاعي. وفي المقدمة المهمة يؤكد الكاتب طبيعة الدراسة التي يسعى إلى إنجازها في هذا الكتاب حين يقول: "في هذه الدراسة لن نبحث عن أمور بديهية تتضمن حالة الذعر والرهبة والهذيان وفقدان العقل في لحظة الخوف، لكننا سنبحث عن جذور الخوف وأصوله، أي بداياته الأولى، أي عصر الصيد وجمع القوت أولاً وإلى العصر الزراعي الذي لا تزال الغالبية العظمى من سكان الكرة الأرضية تعيشه.". (مهدي، الكتاب، ص 6). وهي لعمري مهمة كبيرة وحيوية استطاع الباحث أن يخرج منها بنجاح كبير، وهي بالتالي دراسة أصيلة وذات أهمية لقراء وقارئات العربية، إنه كتاب تنويري متقدم. في ال ......
#نظرة
#مكثفة
#كتاب
#-تاريخ
#العنف
#المشاعر
#الحيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702678
كاظم حبيب : نظرة مكثفة في كتاب -تاريخ العنف - نقد المشاعر في الحيز الدائري- للباحث الأكاديمي د. فالح مهدي، الحلقة الثانية: رحلة في الزمن
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب اسم الكتاب: تاريخ الخوف [نقد المشاعر في الحيز الدائري] - دراسةاسم المؤلف: الدكتور فالح مهديدار النشر: بيت الياسمين للنشر والتوزيعمكان النشر: القاهرة - مصرسنة النشر: 2020، الطبعة الألىعدد الصفحات: 222 صفحةالترقيم الدولي: 9789778172089صورة غلافي الكتاب وصورة مؤلف الكتاب.الحلقة الثانية: رحلة في الزمنبعد أن طرح المؤلف الدكتور فالح مهدي وناقش تعريف ومفهوم الزمن، بحث في الفصل الأول من كتابه "تاريخ الخوف - نقد المشاعر في الحيز الدائري" موضوع الزمن وعلاقته بالموت قديماً وحديثاً، وتطرق إلى الزمن الأيديولوجي، ودور الكتابة في أدلجة الزمن، ولغز رقم 7، وملحمة گلگامش ودورها في قياس الزمن، والزمن التوحيدي، والزمن الهندوسي والنيرفانا، والزمن المعاصر، والزمن الإلهي المقدس، والزمن بين الفلسفة والعلم، ودور اللغة في صياغة الزمن، والزمن في حضارة المايا. ثم أفرد الفصل الثاني لموضوع الذاكرة والزمن، فبحث فيه الذاكرة والمقدس، الذاكرة والمعرفة، الذاكرة والموت، ثم المخيلة وفعل التذكر. أرى في هذين الفصلين أهمية خاصة تبرز في تقديم المؤلف مادة غزيرة مليئة بالمعلومات حول جملة من الخصائص التفصيلية التي تتميز بها شعوب كثيرة وأتباع ديانات كثيرة، في أسلوب تفكيرهم ومستوى وعيهم وعلاقتهم بالدين، ومدى إدراكهم للطبيعة وعلاقتها بالزمن وحركة مكونات الطبيعة ودورها أو فعلها في حياة الإنسان وتقديم التعليل أو التحليل لكل هذه المفردات والظواهر أو المفاهيم. إنها ليست رحلة في الزمن المجرد فحسب، بل رحلة في ثقافة الشعوب ووعيها ودياناتها ومجرى حياتها ومستوى تطور علاقاتها الاقتصادية والاجتماعية. كما أن القراءة الممعنة في هذين الفصلين المهمين والمكثفين ممتعة لأنها ستؤشر تلك العلاقة الجدلية الجوهرية بين الإنسان والزمن والدين، وبتعبير أدق، الكشف عن العلاقة بين الإنسان في اكتشاف للزمن وخلقه للدين. هذا الدين الذي أنتجه بنفسه وآمن به وخضع له منذ آلاف السنين. ثم خاض المؤلف عمار البحث في التحولات التي رافقت وطرأت على الإنسان والدين عبر الزمن. فالإنسان، المنتج الأول للدين والخالق للإله أو للآلهة الفردية والجماعية على امتداد تاريخ البشرية، (كان لكل عائلة بابلية إله خاص بها، إضافة إلى الإله الجمعي أو المشترك والرئيسي، إضافة إلى آلهة أخرى)، هو الفاعل الأول في إجراء التغييرات التفصيلية على الدين منذ نشوئه حتى الآن، وليس في جوهر الدين ومضامينه، مع تحول كارثي ودرامي في بعض وظائفه في غير صالح الإنسان. وبمعنى آخر فأن المجتمع الذي مرّ بعصور ومراحل وفترات مختلفة وعلاقات إنتاجية واجتماعية متباينة ترك تأثيره البارز على الديانات وتفاصيلها، سواء تلك التي يطلق عليها بـ "الديانات الوضعية" كالبوذية والهندوسية أو الكونفوشيوسية أو التاوية مثلاً، أو الديانات الإبراهيمية الثلاثة، التي يطلق عليها مجازا بـ "السماوية" كاليهودية والمسيحية والإسلام، وهي لا شك وضعية أيضا. وكل هذه الديانات بنيت على الأساطير والتصورات التي طرحها رواد البشرية الأوائل في فترة الصيد والزراعة، أو حتى قبل ذاك. والقراء والقارئات الكرام يستطيعون ان يجدوا ذلك في الكتب الإبراهيمية الثلاثة (التوراة والإنجيل والقرآن) عند مقارنتها مع التراث الغني للفكر والحضارة والديانة السومرية والأكدية أو البابلية عموماً وملحمة گلگامش الرائعة، وكذلك في التلمود اليهودي الذي تغذّى على الفكر والديانة والأساطير البابلية اثناء الأسر والإقامة الدائمة أو المديدة لليهود في بلاد ما بين النهرين، والعراق حالياً. ويمكن أن يُلاحظ ذلك على التأثر ......
#نظرة
#مكثفة
#كتاب
#-تاريخ
#العنف
#المشاعر
#الحيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702944
علي المسعود : الفيلم الاسباني -الخندق الابدي-رحلة مكثفة حول الضعف البشري واليأس والخوف من القمع السياسي
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود The Endless Trench (2019)في الرابع عشر من نيسان من العام 1931 تم إعلان الجمهورية في إسبانيا ـ ونفي الملك ألفونسو الثالث عشر إلى الخارج ، لتعرف إسبانيا ما سيسمّى الجمهورية الثانية، والتي ستكون نهايتها مع نهاية الحرب الأهلية ، التي تمخضت وقائعها الدموية عن سقوط ما يقارب النصف مليون ضحية بفعل سياسة الإرهاب التي أتبعها فرانكو الذي بدأ في تصفية حساباته بوحشية مع معارضيه والتي جاءت على شكل إعدامات ميدانية لكل من تم الاشتباه بمناصرته للجمهورية الإسبانية الوليدة، بغض النظر عن انخراطه بأية أعمال عنف ضد الطرف الآخر ، الأمر الذي يفسر العدد الكبير من المقابر الجماعية (2500 مجزرة جماعية)، واضطرار من تسنى له الإفلات من قبضته الدموية للعيش تحت الأرض في مخابئ أقرب ما تكون للجحور، و كذالك فرار المقاتلون جميعهم إلى فرنسا حيث وجدوا بها ملاذًا آمنًا حين هرب نصف مليون إسباني لاجيء نحو فرنسا، عقب ملاحقة قوات فرانكو لهم ، وكان من بينهم سياسيون وثوريون ـ ووزراء وهم لا يعلمون لماذا ساءت الأمور إلى هذا الحد ، وسقطت مدريد بالنهاية ، وأصدر فرانكو بيانًا قال فيه أن كافة المعارضين هم أعداء للوطن ويجب التخلص منهم . "الخندق ألابدي " هو فيلم اسباني يوثق لتلك المرحلة وماشهدته من بطش واعتقالات والاختباء و لعقود من الفاشيين الإسبان ـ الفيلم من إخراج كل من " جون غارانيو" و"آيتورأريجي" و"خوسيه ماري غوينغا "وكتبه لويس برديجو . الفيلم يتناول حكاية رجل يختبئ من أعين السلطات الفاشية الإسبانية لمدة تزيد عن 30 عامًا ، من تلك الفترة من الحرب الأهلية عام 1936 حتى أعلان نظام الجنرال فرانكوعفوًا سياسيًا في عام 1969. يتعامل الفيلم مع حكاية حقيقية ، العشرات أو أكثر من المعارضين اليساريين لفرانكو ، الذين أخفوا أنفسهم - في الخزانات ، الخنادق والحفرات، والحجرات الصغيرة ، في منازلهم لعقود بعد هزيمة القوات الجمهورية في عام 1939 . فيلم "الخندق الابدي" هي حكاية حقيقية ومستوحاة من مصير مانويل كورتيس العمدة السابق للحزب الاشتراكي لقرية ميخاس الإسبانية الجنوبية ، الذي اختبأ في مكان ضيق داخل منزل والده في عام 1939 ، بعد أن حاول عدة مرات الفرار من إسبانيا دون جدوى، عاد مانويل كورتيس ، العمدة السابق لمدينة ميخاس الصغيرة في ملقة خلال الجمهورية الثانية إلى وطنه. وقرر العودة للقاء زوجته مرة أخرى . كان يعلم أنهم إذا اكتشفواه فسيكون مصيره هو الإعدام ، لذلك قرر فتح حفرة في أحد جدران منزله وأقام ملجأ صغيرًا وانتهى به الأمر بقضاء ثلاثين عامًا من حياته هناك ، حتى مارس 1969 ، عندما أصدرت الحكومة الإسبانية عفواً عن جميع المتهمين بارتكاب جرائم مزعومة خلال الحرب الأهلية ، هذا الفيلم له اسقاطات كبيرة في العديد من البلدان التي عانت من الديكتاتورية وحكم الحزب الواحد ، الفيلم يحكي عن الحرب الاهلية في اسبانيا ، وهو الصراع بين اليسارواليمين بين الشيوعيين والعسكر والحزب الفاشي في تلك الفترة الذي كان تحت أمرة الجنرال فرانكو .الفيلم يبدأ بالتاريخ 1936 وفي مدينة الاندلس في إسبانيا، وفي قرية اسبانية بعد سقوط الجمهورية وإندحار اليسار في معركته مع الفاشية والديكتاتورية، كالفاري هيغينيو (أنطونيو دي لا توري) هو مسؤول حكومي محلي في قرية صغيرة ومتزوج حديثًا من روزا (بيلين كويستا)، في الأيام الأولى من الحرب الأهلية . الفيلم مقسم الى فصول وتعريف لعنوان هذه الفصول من القاموس. يفتتح الفيلم بفصل عنوانه (مداهمة ) وفي فصل مداهمة أوغارة أو هجوم مفاجئ ، يبدأ بمشهد "هيغينيو" حين يستيقظ فجأة من نومه على صوت مداهمة رجال الشر ......
#الفيلم
#الاسباني
#-الخندق
#الابدي-رحلة
#مكثفة
#الضعف
#البشري
#واليأس
#والخوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703085
كاظم حبيب : نظرة مكثفة في كتاب -تاريخ الخوف- نقد المشاعر في الحيز الدائري- للباحث الأكاديمي د. فالح مهدي- الحلقة الثالثة: الخوض في أعماق الخوف وتطوره التاريخي
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب اسم الكتاب: تاريخ الخوف [نقد المشاعر في الحيز الدائري] - دراسة اسم المؤلف: الدكتور فالح مهدي دار النشر: بيت الياسمين للنشر والتوزيعمكان النشر: القاهرة - مصرسنة النشر: 2020، الطبعة الألىعدد الصفحات: 222 صفحة الترقيم الدولي: 9789778172089صورة غلافي الكتاب وصورة الكاتبالحلقة الثالثة: الخوض في أعماق الخوف وتطوره التاريخي الباحث الأكاديمي والكاتب الدكتور فالح مهدي يقوم برحلة علمية وأدبية غنية وممتعة مع قارئاته وقراءه بما يقدمه لهم من معلومات تنويرية وخبر متراكمة، فيكشف لنا عن عادات وتقاليد وتراث وسلوكيات الشعوب قديماً وحديثاً، وعن مواقفها، ومخيلتها، أحلامها وطموحاتها، أفراحها وأتراحها، مشاعرها وأحاسيسها إزاء واحدة من أكثر المسائل المعقدة التي شغلت الإنسان في كل مكان وزمان، مسألة الخوف وحصوله بصيغ مختلفة منذ العصر الحجري حتى الوقت الحاضر. إلا أن الكاتب يركز باهتمام كبير على العامل الأكبر الذي ينشأ عنه الخوف الدائم، إنه الموت. وكما يقول الشاعر العربي "تعددت الأسباب والموت واحد". وهو المسألة المركزية في هذا الكتاب الموسوم "تاريخ الخوف". يقدم لنا الكاتب في فصول ثلاثة عصارة المشكلة التي تواجه الإنسان منذ القدم حتى الآن، تلك المسألة التي حيرته، وفي الغالب الأعم، أرقته ليال كثيرة لماذا يولد الإنسان، ولماذا يموت؟ وهل من حياة بعد الموت؟ فهو يشاهد الظاهرة ويعيشها يومياً ولكنه لا يجد تفسيراً لها فيغوص في التأمل والتفكير والتفسير والتأويل وهو يعيش تحت ضغط أفعال الطبيعة وقوانينها غير المعروفة له، وكل ما فيها يبعث فيه الحيرة والارتباك. إلا أن خياله في لحظة تجلي خلق لنفسه ما اعتقد أنه خالقه وخالق العالم الذي يحيط به والمسؤول عما يحصل في الطبيعة من أحداث، كما أنه المسؤول عن حياته وموته... إنه "الله"، كما تصوره، ومنه وبه نشأ الدين الذي ما يزال يحكم العالم بمسميات كثيرة وصفات لا تعد ولا تحصى. ورغم مرور آلاف مؤلفة من السنين فما زال ذاك الإله أو الآلهة أو الدين الذي أنتجه الإنسان بخياله الخصب المنهك والمأزوم حينذاك يسيطر على عقل وتفكير نسبة عالية جداً من البشرية في سائر أرجاء العالم، ومنه وعنه نشأ أيضاً الخوف بأنواعه، لاسيما الخوف من الموت والجحيم. ينطلق بنا الباحث في رحلته عن "تاريخ الموت" من الفصل الثالث الموسوم بـ "الخوف الأعظم، الموت أولاً"، ليواصل مسيرته في الفصل الرابع ليبحث في "الخوف الأكبر، الجحيم ثانياً"، أما الفصل الخامس فيخص به "دور الخطيئة في صناعة الخوف".أمسك الدكتور فالح مهدي بزمام المسألة المركزية التي حيرَّت الإنسان القديم والحديث، رغم كل التطورات والتحولات التي حصلت في عالمنا الأرضي عبر الزمن. فهي مازالت تحير نسبة عالية جداً من البشر كأفراد: ما العبرة من وجود الإنسان المؤقت على هذه الأرض ثم موته؟ لماذا لا يبقى الإنسان حياً، أو لماذا يموت، ولماذا لا يبقى حياً أبداً، أي خالداً؟ ونعني هنا بالخلود الجسدي والعقلي وليس الرمزي. هذه الأسئلة وغيرها دفعت بالإنسان القديم إلى خوض غمار كثير من المغامرات وركوب المخاطر الجمة، كما نقرأ ذلك باندهاش شديد ومتعة في تاريخنا العراقي القديم والخالد، في ملحمة گِلگامِش أو في غيرها من الملاحم مما أنتجه خيال الإنسان في صراعه مع الطبيعة ومنتجاتها. هل هناك حياة أخرى بعد الموت؟ هل هناك من مات وعاد حيا؟ ثم لماذا يخاف الإنسان من الموت؟ أو لماذا خشيته من الأموات حين يظهرون له كأشباح في منامه أو حتى في تصوراته التي تتجلى في الأساطير التي تنقلها لنا الكتب الدينية، دون أن يكون هناك من ......
#نظرة
#مكثفة
#كتاب
#-تاريخ
#الخوف-
#المشاعر
#الحيز
#الدائري-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703528
كاظم حبيب : نظرة مكثفة في كتاب -تاريخ الخوف- نقد المشاعر في الحيز الدائري- للباحث الأكاديمي د. فالح مهدي- الحلقة الرابعة الأخيرة - الفصل الأخير: الخروج من الخوف
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب اسم الكتاب: تاريخ الخوف [نقد المشاعر في الحيز الدائري] – دراسة اسم المؤلف: الدكتور فالح مهدي دار النشر: بيت الياسمين للنشر والتوزيعمكان النشر: القاهرة – مصرسنة النشر: 2020، الطبعة الألىعدد الصفحات: 222 صفحة الترقيم الدولي: 9789778172089صورة غلافي الكتاب وصورة الكاتبلا يكتفي الزميل الدكتور فالح مهدي في الفصل الأخير من هذا الكتاب بتقديم ملاحظاته وانطباعاته عن الموضوعات التي عرضها وحللها وناقشها بحيوية متميزة ومعرفة جيدة لموضوعات البحث فحسب، بل طرح بمسؤولة وثقة عالية بآرائه الشخصية بشأن تلك الموضوعات، كما فعل في كتبه الأخرى التي تسنى لي قراءتها أو التعليق عليها. ويمكن اعتبارها خلاصة مكثفة لموضوع الكتاب ذاته: الخوف وعلاقته بالدين، إذ خرج بنتيجة مهمة جداً نجدها في النص الآتي الذي يحدد فيه الكاتب فكرة أو شرط الخروج من الخوف:"ليس هناك أخطر على السلوك الإنساني من الخوف الممنهج. ولكي يتمكن الكائن البشري الخاضع لأهوال هذه المخاوف من تطليقها سيحتاج ألي التخلي عن الأساطير واللجوء إلى العقل في كل ما يتعلق بحياته. وهذا يعني الخروج من بؤس الدائرة والولوج في العالم الأفقي". ثم يواصل قوله: "ليس الخروج من الخوف بوصفة سحرية ما أن يقرؤها المرء حتى يصبح حُرَّاً؛ لأن الخروج من الخوف يعني الخروج من عبودية الأيديولوجيات المطلقة". (مهدي، تاريخ الخوف، ص 203). وقبل تحديده هذه الخلاصة طرح وجهة نظره بموضوعات كثيرة، سأحاول مناقشة بعض المسائل أو طرح وجهة نظري بشأنها لأهميتها الفكرية والاجتماعية والسياسية تأييداً أو اختلافاً. المسألة الأولى: الحظيرة والقطيع:اعتقد أن هذه المصطلحات ملائمة ليس لأتباع الديانات فحسب، بل بالنسبة إلى الأيديولوجيات الشمولية كافة، وبتعبير أدق، لأتباع الأيديولوجيات الذين لا يعون جوهر الأيديولوجية التي اعتنقوها واعتقدوا بها. الدين أيديولوجيا، والعنصرية أيديولوجية، والشوفينية أيديولوجية، كما هو حال الفاشية كنهج منبثق عن الأيديولوجية العنصرية ، والطائفية السياسية كنهج منبثق عن الأيديولوجية الدينية. وهذه الأيديولوجيات قاهرة للإنسان ومنتجة له عواقب مدمرة. والسؤال هنا ما الموقف من الاشتراكية أو الشيوعية، وكذلك من الرأسمالية. إنها بطبيعة الحال ايديولوجيات لطبقات وفئات اجتماعية مختلفة. فالرأسمالية أيديولوجية أيديولوجية البرجوازية التي يمكن أن تكون قومية عنصرية وشوفينية ورأسمالية ليبرالية، كما وجدناها في ألمانيا الهتلرية أو إيطاليا الفاشية أو اليابان العسكرية، وكذلك في البرتغال وإسبانيا في فترة حكم سالازار وفرانكو، وكذلك في الولايات المتحدة بالمؤسسية العنصرية التمييز العنصري. كما يمكن القول إن ما حصل في الاتحاد السوفييتي في فترة حكم ستالين على نحو خاص هو من نوع الأيديولوجيا المؤذية حقاً، بما انتجته من عقدية وكأنها دين وعبادة الفرد. أي أيديولوجية حين تتحول إلى عقيدة إيمانية لا تختلف عند ذاك عن أي دين. وفي قناعتي الشخصية أن الفكر الاشتراكي أو الشيوعي المبني على أسس علمية ومعرفية، وبالتالي إلى فكر قابل للخطأ والصواب والتغير بتغير وتطور العلم والمعرفة، لأن الماركسية بالأساس منهج علمي للتحليل، أي لعملية تجريد وتجسيد متعاقب وتدقيق، وبالتالي فهي ليست قوالب جاهزة وجامدة، وليست نظرية إيمانية، بل لا بد من التعامل معها بفكر حر ومنفتح على الآراء وديمقراطي. ليس الفكر الاشتراكي فكراً شمولياً مطلقاً، فكتابات ماركس بعضها شاخ وبعضها الآخر قابل للتطوير والنقد وبعضها قابل للاستفادة منه، لأنه وضع كمنهج علمي والمنهج العلمي يت ......
#نظرة
#مكثفة
#كتاب
#-تاريخ
#الخوف-
#المشاعر
#الحيز
#الدائري-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703765