الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فؤاد العلي : العراق يختطف صحفياً إيرانياً
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_العلي كلشي شفت بس دولة ( تعلس ) ما شفت !!قضية الصحفي الإيراني الفرنسي الجنسية المعارض ( روح الله زم ) الذي أُختُطف في مطار بغداد لصالح الحرس الثوري الإيراني هي قضية تتصدر الأخبار اليوم والتي تتقارب من ناحية النتيجة لمصير الصحفي السعودي ( جمال خاشقجي ) والفرق بين الرجلين لا يكاد يكون شاسعاً فكل منهما أُستدرجَ إلى أرض وساحة خصمه والنتيجة واحدة .. جمال أسْتُدرِجَ إلى سفارة السعودية في تركيا والتي تعتبر ارضاً سعودية وفق العرف الدبلوماسي ،، وكذلك الصحفي الإيراني روح الله زُم استُدرجَ إلى أرض العراق التي تعتبر ( أرضاً إيرانية ) !! وأرجو التركيز على هذه العبارة ..إيران وإعلامُها الذي صوّرَ جريمة مصرع خاشقجي على أنها مِن اقذع جرائم العصر تناست إعدام المعارضين الإيرانيين بالشوارع بواسطة ( الرافعات الكرين ) وعلى رؤوس الأشهاد في حين تختطف صحفياً جاء إلى العراق لإجراء حوار صحفي مع ( شخصية دينية مهمة جداً ) إذ كان يعتقد أن هذا اللقاء الصحفي سيكون من أهم أعماله الصحفية لما يحمله من إسئلة كان ينتظر الإجابة عنها لتكون سبقاً صحفياً أوصله للموت بسرعة فائقة ..اللافت بالقضية أيضاً أن إعلام إيران كان يصف مصرع الجنرال سليماني بأنه ( ضيف العراق ) وركزوا على هذه الكلمة أيضاً ،، وكيف لأمريكا أن تقتل ضيفاً على دولة ذات سيادة !!فماذا يسمي أنصار المشروع الإيراني والإعلام العراقي هذه ( العلاسه ) ؟ ألمْ يكن الصحفي روح الله زم ضيفاً على دولة ذات سيادة !! ( ولكم خزيتونه وسخم الله وجوهكم ) للتوضيح أن مفردة ( العلس ) هي مفردة عامية معناها تسهيل مهمة الجاني لينال من ضحيته .. ......
#العراق
#يختطف
#صحفياً
#إيرانياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701723
نبيل عودة : يوميات نصراوي: هكذا صرت صحفيا
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة نبيل عودةكنت اعد قهوة الصباح حين بعثر صمت الهدوء رنين التلفون. شيء ما أثار الرعشة في جسدي. تجمدت في مكاني متوقعا خبرا. انتظرت أن يرد على التلفون أحد غيري من أهل البيت. لعل الخبر الذي أتوقعه منذ أسابيع، لا يخرج عن حدود التوقع. كنت متأكدا من الدافع لهذا الرنين المزعج في ذلك الصباح الربيعي رغم إننا في أشهر الشتاء الباردة. قلت لنفسي حتى السماء ترفض البكاء. لا يمكن أن يكون هو. سمعت ابنتي تصرخ: "مات". تجمدت من أمام فنجان القهوة. زوجتي تسال بصوت مرعوب: - من مات؟ ردت ابنتي:- لا اعرف. اتصلت امرأة وقالت انه مات وأجهشت بالبكاء، ثم أقفلت الخط. حبست بداخلي دمعة متمردة. كنت أكذب على نفسي، طلبت من زوجتي أن تتصل على نجمة 42 للوصول إلى آخر رقم اتصل بنا، بعد لحظات أكدت لي انه رقم تلفون بيت سالم جبران. رد صوت زوجته ناديا (وهي بالمناسبة ابنة خالتي أيضا) من الطرف الآخر لتؤكد ما أحاول أن أجعله غير قابل للتصديق: "سالم مات"!!فقدت قهوتي طعمها صباح ذلك اليوم (الاثنين 19.12.2011). تركت قهوتي وخرجت متوجها إلى بيت سالم.*****بعد وقت قصير طلب مني الحديث مع إذاعة محلية عن سالم جبران، وقعت بحيرة شديدة. فضلت ألا أتحدث لأن ذهني مليء باستعراض مراحل حياة سالم الذي ربطتني به صداقة شخصية، وإعجاب فكري كان له تأثيرا على تطور رؤيتي الثقافية والاجتماعية والسياسية، عملنا معا لمدة تزيد عن عشر سنوات، أثرت ثقافتي الإعلامية والمهنية. إلى جانبه خضت أشرس المعارك، كنا وحيدين في مواجهة أجهزة إعلامية وسياسية عديدة ممولة وضخمة. كانت بالنسبة لي على الأقل تجربة صحفية مهنية خلقت مني إعلاميا وصاحب رؤية لا أخفيها لكسب ود أحد، في كل مجال أخوضه. حقا برزت كصاحب رسالة صحفية مهنية أعجب بها أصدقائي وغضب من اجلها اعدائي. ولكني لم اكتب لأكسب ود أحد.القلائل يعرفون إني لم أكن صحفيا، بل مديرا للعمل، وثم مديرا للإنتاج في الصناعات المعدنية الثقيلة، مارست الكتابة الأدبية بالأساس في الصحف والمجلات التي حررها سالم جبران في فترة معينة، مثل مجلة الغد وصحيفة الاتحاد ومجلة الجديد. كانت لي تجربة صحفية قصيرة جدا أثناء دراستي الثانوية حين انضممت في عام 1963، على أثر نشري لقصة قصيرة في مجلة الجديد وأنا في الصف التاسع وكوني عضو الشبيبة الشيوعية، إلى هيئة تحرير مجلة الغد (مجلة شيوعية للشباب) لأمارس العمل الصحفي لفترة قصيرة، كلفت بكتابة بعض الريبورتاجات التي كان سالم يصحح صياغاتها بموهبة تعلمت منها الكثير، وكتابة فنية نقدية عن العروض المسرحية في فترة شهدت الناصرة نشاطا مسرحيا وفنيا كبيرا، لم يعد من زخمه شيء اليوم، واجراء بعض المقابلات ومراجعات كتب. وبعدها لم اعمل بالصحافة إطلاقا. قضيت أربعة عقود في العمل المهني بمقارعة الحديد!! في العام 2000 تقاعدت من عملي في مجال الحدادة المهنية أثر إصابة عمل، فأصر سالم أن يأخذني معه للعمل في جريدة مستقلة هي جريدة "الأهالي" التي كان لها دورا إعلاميا مميزا (صدرت بين سنوات 2000 – 2005) لم يستمر إصدار الصحيفة لأسباب عديدة، أهمها صعوبة التمويل لصحيفة تملك رؤية استراتيجية وفهم عميق للواقع السياسي والثقافي وليست مجرد صحيفة همها الأساسي الإعلانات او تمجيد زعامات حزبية، او الركض راء الإعلان، ربما تكون هناك أسباب أخرى تتعلق بالضغوطات الهائلة التي تعرض لها صاحب الجريدة، الذي عملت معه فيما بعد، محررا لجريدة يومية هي "المساء" صدرت لنصف سنة بين السنوات (2010 – 2011)،ثم صحيفة عربية عبرية باسم :عرب بوست" صدرت لنصف سنة فقط. قال لي صاحب الأهالي انه أخطأ بإغلاق الأها ......
#يوميات
#نصراوي:
#هكذا
#صحفيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709311