الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الذيب : علاقتي مع أبو موسى الحريري - الأب جوزف قزي
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب قبل عدد من السنين قرأت بعضا من كتب حامد بن سيرين، أو أنور ياسين وموسى الحريري، وخاصة كتابه قس ونبي. ثم وقعت على كتاب بالفرنسية هو ترجمة لهذا الكتاب تحت عنوان Le prêtre et le prophète ولكن تحت اسم المؤلف Joseph Azzi. فأخذني الشك حول حقيقة اسم أبو موسى الحريري.وفي يوم من الأيام اتصل بي لبناني اسمه انطوان عاصي مقيم في باريس وطلب من بإلحاح شديد أن يقوم بزيارتي في سويسرا، مقدما نفسه بأنه صديق للأب جوزيف قزي الذي يبلغني السلام. وحقيقة أنا اتردد في قبول زيارة أشخاص لا اعرفهم في ما اسميه صومعتي في سويسرا. فأنا شخص أكاد اعيش منعزلا عن الناس، وعلاقتي الوحيدة مع الخارج هو قلمي ثم أشرطتي. ولكن بسبب الحاح انطوان عاصي، قبلت زيارته. وبطبيعة الحال كان لا بد أن أسأله عن علاقته مع جوزف قزي. ولكي يطمنني اتصل هاتفيا به ليبلغه بأنه في بيتي. وكم سعدت لسماع صوت الأب جوزف قزي الذي كنت أجهل الكثير عنه. واستغربت أن يكون الأب جوزف قزي يعرفني ... لا بل يقدرني... أنا الراهب المنعكف في صومعته المنعزل عن الدنيا وما فيها.وخلال منافشتي مع السيد أنطوان عاصي بدأت اكتشف أفكار الأب جوزف قزي. وبما انه رجل دين ماروني، استغربت من بعض ما سمعته عن أفكاره. وقد كلمني عن عدى كتب للأب جوزف قزي لم اكن اعرفها، وخاصة كتابه المعنون تبرئة الله. وحتى أتأكد مما يقوله السيد أنطوان قزي، سارعت في البحث عن هذا الكتاب ولكن كل ما وجدته كان مقالات تنقل بعضا من أفكار الأب جوزف قزي في هذا الكتاب. وحتى أتأكد مما جاء في هذه المقالات، ترجيت السيد انطوان عاصي ان يرسل لي الكتاب المذكور. وفعلا تكرم وأرسله لي، فسارعت بقراءته. وقمت بعمل عدة اشرطة عنه في قناتي. وبعد مدة قصيرة ارسل لي كتيبا آخر للأب قزي يحمل عنوان نظرة مسيحية في الإسلام قدمته أيضا لمتابعي قناتي. ثم عاد السيد أنطوان عاصي بالإتصال بي هاتفيا لكي يستأذن بزيارتي مجددا ليسلمني كتابا أخر اسرله معه الأب جوزف قزي لي عنوانه هذا هو الإسلام، وهو كتاب ضخم يقع في 1403 صفحات، وخلافا لما قد يوحيه العنوان، فهو كتاب موسوعي منظم على طريقة الموسوعات التي تتكلم عن الإسلام مثل دائرة المعارف الإسلامية.وقد بحثت في الأنتيرنيت على كتبه التي ذكرها في بداية كتابه هذا فوقعت على بعضها فحملته. وأمام صعوبة الوصول لكتب الأب جوزف قزي، اتصلت به هاتفيا واقترحت عليه أن يرسل لي كل كتبه حتى أقوم بتوفيرها لمن يهمه قراءتها مجانا على موقعي. وقد وافق على الأمر. وحتى اتفادى مشاكل حقوق المؤلف والناشر، طلبت منه رسالة يسمح لي بإعادة نشر كتبه، فأرسل لي رسالة تحمل توقيعه بتاريخ 29. 7. 2020 جاء فيها ما يلي:أنا الأب جوزف قزي، الموقع أدنا، اسمح للدكتور سامي الذيب نشر كتبي بالطريقة التي يراها ليتم توزيعها مجانا، وهذه الكتب ليس عليها حق مؤلف ولا حق ناشر.كما ارسل لي في ملف كبير يتضمن 33 كتابا قام بكتابتها أو نشرها ضمني سلسلتين هما سلسلة الحقيقة الصعبة (22 كتاب) وسلسلة الأديان السرية (11 كتاب). وفي نفس يوم وصل هذه الكتب سارعت بنشرها في موقعي https://www.sami-aldeeb.com/livres-booksالذي يحيل إلى موقع https://sami-aldeeb.academia.edu/SamiAldeebفهذه الكتب أمانة في عنقي، ولا يحق لي الإحتفاظ بها لنفسيوتجدون قائمة بهذه الكتب في مقالي <a href="http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687514 ......
#علاقتي
#موسى
#الحريري
#الأب
#جوزف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688117
السعيد عبدالغني : علاقتي باللاجدوى
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني لا أعرف يا صديقي من أين أبدأ في الحديث عن اللاجدوى ،ربما كل ما كتبت هو لمقاومتها بالجمال والشعر.اللاجدوى كشعور كريه جدا ربما أكره ما وصلت له أبدا.وكفكرة رجسة تسيطر على كل الأفكار الأخرى وتنفيها كأنها النقطة الشعورية الفكرية التي تلتهم الوعي بأكمله،ظل للعدم. بالنسبة لي بدأ الأمر شعوريا أولا ولأسباب كثيرة منها :• تصوري عن النهاية بالعدم في أغلب الأوقات فكل ما أفعله لن يدوم سواء خيرا مجازيا أو شرا مجازيا أم خلقا مجازيا،والديمومة كرامة للفعل وفي النقطة تلك تعطي إباحية لا يطمسها شيئا،فالشمول إلى خراب ودمار مطلق.• عدم الحرية الارادية في كونية المطلق المزعوم من قدرة كلية ومعرفة كلية لأن حالة المطلق المعيشية هي الحالة الأكثر مواءمة ومواطنة للشاعر.• شعور ذاتي من كثرة اليؤوس التي عانيت منها والأبواب المغلقة في إيجاد معنى والمعنى له علاقة بالجدوى والقيمة،فالجدوى يجب أن يكون لها معنى أولا وبعد ذلك دلالتها في الأثر ومعناي تدمر من كثرة التجريد والقيمة تلاشت من كثرة الهتك للمقدسات الذاتية ولوحشتي الداخلية.أنا أتعامل مع اللاجدوى في حياتي بأشكال كثيرة ولا أي شيء فيها يستطيع مقاومتها ولكن هذه المقاومات هذه بالخلق دوما سواء بالخلق في ذاتي بالقراءة والخلق في ذاتي والعالم كليهما بالكتابة لان الخلق له جدوى لحظية ولكنها جدوى لا تدوم لان الاشباع نحو المطلق دوما ناقص وهنا يطرأ سؤال أزلي أولي في كوني لم يخلق المطلق؟،الأمر متعدد وليس حادا جدا لأننا لسنا فيزياء فهناك آمال مضمرة لازالت لم ينخرها الناس،آمال مجهولة لا أعرف عنها شيئا. أصبحت أخلق المعنى والجدوى والقيمة لنفسي ولأني شاعري فخلقتهم من لحم المجاز وهو لحم مفتت جدا رغم نقاوته، يتيه من يتلوه ويتبعه.على الرغم من ذلك تأتي لحظات أشهر فيها بنفي رهيب ورغبة شديدة في الانتحار من وطء عبثية ولاجدوى كل شيء.اللاجدوى مرتبطة بالتيه في لاشكلية النهاية وهي قائمة على عدم وجود مرفأ خلاصي ،هي بنت الدمار في الرؤية.إن التماهي مع التعليل والتجريد يسدل معاني سلبية ، اللامعاني ، اللاجدوى واللامعنى واللاقيمة وهذه اللامعاني تهدد البقاء لانها تدمر الوجدان المتأمل ولكن التعليل موجَب لأنه يوصل إلى الحقيقة ولأن التعليل بطريقة أخرى يكشف احتمالات الفكرة وفروعها المنسلة منها ولأنه لا يوجد إطلاقية فى التأكيد وفى الاثبات .التأمل يقودنى إلى جوهر الأشياء والناسواللاجدوى تلتهم الجوهر.ربيت شخوصا كثيرة بى لكى أهرب من اللاجدوى.الشعر يتضاد مع اللاجدوى لأنه الوحيد خالق اللانهائية ومكتشفها في الذات. ......
#علاقتي
#باللاجدوى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717702
باسم المرعبي : عن علاقتي بمؤامرة محمد عايش 1979
#الحوار_المتمدن
#باسم_المرعبي في أواخر تموز من العام 1979، وبعد أيام قليلة من استلام صدام حسين للسلطة، والكشف عن حدث فاصل في تاريخ العراق، هو ما عُرف بمؤامرة "محمد عايش" أو مؤامرة القيادة، حيث تم توجيه الاتهام بالتآمر إلى ما يقارب السبعين شخصية من نقابيين ووزراء وحزبيين كبار. في مثل هذا الجو المكهرب، الذي شهدته تلك الأيام، جاءني أحد الأصدقاء واسمه عبد الكريم عطية وقد عُرف بنشاطه وكتاباته عن المسرح، إضافة إلى وظيفته في سلك التعليم، ليخبرني باحتمال إلقاء القبض علينا لصلة مزعومة لنا بالمتآمرين! فما القصة؟ منذ أواسط السبعينيات كنت أنا والصديق عبد الكريم ننشر في جريدة "المرفأ" وهي جريدة أدبية تصدر في البصرة يرأس تحريرها الأديب والفنان إحسان وفيق السامرائي الذي شغل في الوقت نفسه منصب مدير تلفزيون البصرة، فضلاً عن موقعه الحزبي، القيادي، كبعثي. لم نكن نحن كتاب وقرّاء "المرفأ" معنيين بسوى الفني والأدبي، وهو ما جسّدته الجريدة في خطها الثقافي والأدبي الخالص، وكأنها كانت تصدر بمعزل عن السياسي. على أية حال كان ذلك قبل العام 1979، فقد ضاقت، إن لم تكن انعدمت كل هوامش الحرية النسبية السائدة، بعد انقلاب صدام على الرئيس أحمد حسن البكر، في سيناريو صُوّر على أنه استقالة طوعية للبكر بسبب مرضه. لقد كان السامرائي من ضمن المتّهمين بالاشتراك بالمؤامرة المزعومة. وهي تسمية صحيحة لكن بالمعنى المضاد، أي ان صدام هو المتآمر والملفّق لواحد من أخطر السيناريوهات دمويةً بحق العراق وبحق عدد من كبار الوزراء والشخصيات المدنية والعسكرية في الدولة، حيث تم إعدام إثنين وعشرين من المتهمين، كما حُكم بالسجن على ثلاثة وثلاثين، قُتل منهم تحت التعذيب أربعة عشر شخصاً. لم تكن المسألة سوى تصفيةً لحسابات تخصّ صدام وحده، ويكفي استحضار اسم عبد الخالق السامرائي، السجين، انفرادياً، منذ العام 1973، وزجّه مع المتآمرين، مثالاً، لنسف رواية صدام، برمّتها، عن المؤامرة. إنّ أغلب المستهدَفين كان يُشكّ بولائهم له، وأنهم بشكل أو آخر، كانوا يُحسبون على جناح البكر. يشير إحسان السامرائي في مذكراته ـ التي أعمل على تهئيتها مجدداً للنشر، بعد إعداد أولي سابق ألمحت إليه قبل نحو خمس سنوات ـ إلى معرفته ببعض الوثائق والأسرار التي تدين صدام، حزبياً ورسمياً. من هنا يمكن فهم، وبشكل كامل، التحرك الاستباقي للتخلص من القيادات التي لم تكن على وفاق معه، وأن جلّ هذه الشخصيات كانت ترفض فكرة أن يخلف الرئيسَ البكر في موقعه، لمعرفتهم بتاريخ وشخصية صدام. وقد يكون محمد عايش الذي كان وزيراً للصناعة، أكثرهم مقتاً له ولخططه والأكثر مجاهرةً بذلك. وعوداً إلى ما يخص قصتنا هذه، فقد أخبرني الصديق عطية، وفقاً لما سمعه من آخرين، بأنّ جميع كُتّاب "المرفأ" سيُعتقلون ويُحقّق معهم باعتبار انّ لهم صلة برئيس التحرير إحسان السامرائي، الذي غدا قيد الاعتقال، وحُكم لاحقاً بالسجن عشر سنوات. لقد أصابني الخبر بالحيرة لا الخوف، وإن ساورني شيء من قلق، لكن في قرارة نفسي كنت أشعر بالزهو، باتهام كهذا ـ لو صحّ ـ من نظام عرف بقسوته وجبروته. لقد كنتُ في التاسعة عشرة، أي في ذروة الشباب والعنفوان ولم أكن لأُخفي أفكاري المناوئة. لقد نشرتُ قبل ذلك بسنوات، في مجلة "الإذاعة والتلفزيون" قصيدة برموز شفافة، أسميتها "رويداً جلالة الملكة"، والعنوان في ذاته ينطوي على "رسالة". ابتدأتُ القصيدة بالجملة التالية: من خلف سياج النهر تطلّ رؤوسُ زهورٍ بحياء، واختتمتها بجملة: تعلن تحت الماء ثورتها سمَكة. كانت تلك أيام البدايات، وقد نُشرت القصيدة في صفحة حرة من المجلة، اسمها "ميّاسة" أو "أفكار". عرفتُ بعد سنوات طو ......
#علاقتي
#بمؤامرة
#محمد
#عايش
#1979

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726092