الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الله مهتدي : عبلة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_مهتدي كان يا مكان حتى كان اللي كان كانت عبلة وكان عنتر منهم خلاقت الدنيا كانت عبلة زينة الضحكة مس&#65243-;-دة السمية وكان عنتر على العاود يتمخطر يزرع في أرض لقبيلة قمح وشعيرة يوكل وياكل من غلة لبحيرة عنتر الهمة والشان عنتر الجود والعناية الوقفة جبل والكف صح من وقفة النخل والقلب رطب من الطوب قصح من لحجر والساعد مفتول من قبضة الصخر وكانت عبلة السالف من الارض لسما العيون الكحلة والمشية خف من النسمةتغني معا ضحكتها طيور الما عبلة اللي تخبل في لسان عنتر عليها لكلام وجف لقلم عبلة اللي ما ستر جرحها كفن ولا شيع دموعها علام وكان.......حتى صبح الفرح في عين عنتر دمعة على الدمعة ي&#65243-;-دي بحال الشمعة وكان.....حتى كان بين كل قبيلة وقبيلة دم وخصام يشعل نار لفتيلة وكان.....حتى كان بين كل دار او دار عسكر وحدادة نواح وعدادة وبنادم اللي كان ملي كانت الدنيا دنيا ماشيا بالنية تشيك بريش لغراب تمسخ بيادق وضباع ونبت على كل شجرة بياع وكان ....حتى الارض اللي كانت شياع حازها الدراع وكان حتى كان صباح ما شير بيه صياح ما فيقوه فرارج لقبيلة ولا سبقو نباح عنتر خرج ما ولى ما خط من دواية لمداد ما خلى حرف من كتاب ما زمم عتاب عنتر غاب ت&#65243-;-ولو ملح أو داب وكان ....حتى تقسمت لقبيلة دواور وزناقي حفاري وسواقيمعامل وحلاقي وصبح لكل ودن ساقي ولكل واشي طراح والارض اللي عليها عبلة حبات توسدت حجرها شربت ماها وكلات ثمرها حلبت بقرها وسقات بدمها شجرها ديك الارض بين عشية وصباح رجعت مبيوعة وصبح الباطل سيف دباح وكل كبير في لقبيلة يفهم حتى يفهم ويزم وكان ....حتى تفرقة اللمة والحق اللي كان هنا صبح تما وتباع الحب نعناع وشيبة في سوق الحبة والصح تبخر حرمل وشبة لكل لسان لجام ولكل فم حجام والكلمة اللي دارت من بنادم شي حاجة في الدنيا ولات دفوع وهدية تتسمى بألف سمية ولات حروزة يتشايرو بيها لقرودة بين حيطان القبة وصار النضال سبة وتقسمت لقبيلة قبيلة عنتر وعبلة عرب وفاسة ريافة وسواسة واللي سرق الجاه دا معاه الرياسة وكان ...حتى كانت حكاية عنتر وعبلة مطرزة بالدم ما بغات أتردم بحال لكتاب اللي ما كتبو مكتاب بحال الجرح اللي ما بغا يتسد ولا يبرا بحال الحق اللي سدو عليه الباب لاحو سوارتو فوق سور عالي في الثلث الخالي بحال الحاكم اللي ساب بحال الطالب اللي كان حيلة وسباب بحال عنتر اللي تبخر بين السحاب ضباب وخلا عبلة دايعة في الطرقان تفتش بحال لهبيلة عبلة مولات الخلخالوالخدود الحمرا عبلة ملح ال&#65243-;-مرازينة الضحكة وميمون السعد عبلة اللي مازال ت&#65243-;-دي بحال الجمرا مازال تغزل من صوف لحكاية حروف الهضرا ......
#عبلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692026
زياد جيوسي : مع الشاعرة عبلة تايه وثلاث ورود
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي عبله تايه الشاعرة الكرمية الفلسطينية وابنة أسرة أشتهرت وعرفت بالشعر والأدب، كما عرف أبناء منطقة طولكرم واشتهارهم بالأدب والشعر، ولو قمنا بإحصاء أبناء منطقة طولكرم الذين اشتهروا بالأدب والشعر لما وسعتنا صفحات وقد نحتاج إلى مجلدات، مع ملاحظة أن طولكرم حين كانت قضاء كانت تضم محيطها جميعه حتى مدينة قلقيلية ومحور الصعبيات وتتبع محافظة نابلس، والآن أصبحت أقل بالمساحة حيث أصبحت نابلس إداريا محافظة وقلقيلية محافظة وطولكرم محافظة، لكن بقي يسجل لمدينة طولكرم وضواحيها تميزها بالشعر والشعراء حتى الآن، وحين كانت روحي تحلق بأشعار عبله تايه المتناثرة في فضاء الشعر، كانت هناك نصوص تثير اشراقة روحي وقلمي ومنها هذه النصوص/ الورود بعبقها وشذاها، والتي اعتادت الشاعرة أن تتركها بلا عناوين حتى تشد القارئ للوصول إلى الفكرة بدون عنوان يوجهه إلى اتجاه محدد، وتبقي قصائدها بأبيات ليست طويلة فتكثف فيها اللغة والمعنى فتمنحها جمالا آخر بعيد عن الإطالة وتكرار الفكرة. في النص الأول تمتعت روحي فتخيلت هذه الصور واللوحات والمقاطع الثلاثة في النص، ففي اللوحة الأولى وهي مقدمة النص كان هذا الوصف الجميل لحالة عشقية يثير الروح ويجعلها تحلق في فضاء آخر فوق الغيمات، أتخيل المشهد للحبيب وهو يجثو على ركبتيه كأمير في محراب المليكة، والليل قد تسلل وعبر مقلتيها..."جاثٍ وفِي مقلتيَّ الليلُ قد عبَرا/ حتّى بُعِثْتُ على أهدابهِ بَصَرا" فهذا الحب الذي أثار الذاكرة فجعل سيدة النص تسافر مع زمن منسي بالذاكرة، فتهمس: "نثَرتُ الفجرَ"، فهل أجمل من اشراقة حب تنثر الفجر الجديد؟ وهذه الصور المرسومة بالكلمات نجدها في المقطع الثاني من النص حيث تقول ايضا: "نفَضْتُ أمسي" فلنتخيل المشهد الذي كانت نتيجته: "فأغراني تبَسُّمهُ"، وايضا "حنَّ نبضٌ"، حتى تعود وتهمس: "وجئتُ أحملُ أحلاماً أؤَجلها، لأستفيقَ على شطا&#1619-;-نها مطرا"، فهل أجمل من حب يلامس الروح ويعيد النبض وينهمر "على شطا&#1619-;-نها مطرا"؟"سافرتُ في الزمنِ المنسيِّ ذاكرةً/ معي أنايَ نثَرتُ الفجرَ فانتشرانفَضْتُ أمسي فأغراني تبَسُّمهُ/ وكلَّما حنَّ نبضٌ قيلَ قَدْ عُذِرا وجئتُ أحملُ أحلاماً أؤَجلها/ لأستفيقَ على شطا&#1619-;-نها مطرا" والخلاصة في المقطع الأخير وهو لوحة مرسومة بريشة القلم وألوان الروح ونبضات قلب فتقول: "إنّي أحبكَ حباً لا شريكَ له محملاً بالندى والشِّعرِ والشُّعرا" فهل أجمل من هكذا حكاية حب من روح أنثى معتقة بتلاوين الزمن، فيأتي الحب كما غيمات ثلاث محملة بجمال الندى الصباحي "محملاً بالندى" وغيمة محملة بـالـ "الشِّعر" لتليها الغيمة الثالثة محملة بـ "الشُّعرا"، فيأتي الجمال مرسوما من مشهد يحيط به من خلف الكلمات شَّعر الحبيبة مسدول على الكتفين ومتناثر مع نسمات الهواء كرقصة غجرية؟ وفي النص الثاني/ الوردة الثانية تتألق شاعرتنا عبلة من جديد في نص قصير ما بين الماضي والحاضر اختزل حكايات في ثلاثة أبيات شعرية لا غير، فسيدة نصها تصف الحال في الشطر الأول والحلم في الشطرة الثانية فتقول:"بي من متاهاتِ الدِّيارِ – ديارُ/ فعسى بِلقيا تسمحُ الأقدارُ" فنرى حلم بلقاء " فعسى بِلقيا تسمحُ الأقدارُ"، لكنها لا تحدد من تحلم باللقاء به، لأن هذا الحلم الخاص ارتبط بالظرف العام الذي اشارت له الشطرة الأولى، فسيدة النص تعاني من متاهات الديار ديار، فهنا حصرت المعاناة داخل الديار، والديار هي الأمكنة التي نسكنها، ففيها كانت المتاهات ولكن بالتأكيد ليس توهانا عن مكان، بل متاهات فكرية ونفسية، لذا كان الح ......
#الشاعرة
#عبلة
#تايه
#وثلاث
#ورود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744081