الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامر عساف : هل شاخ بايدن ام النظام الراسمالي هو من شاخ؟
#الحوار_المتمدن
#سامر_عساف في صعوده العجل الى الطائرة تعثر مرتين الرئيس بايدن و سقط في الثالثة , بعدها نهض و تابع صعود الدرجات بوتيرة أقل.جو بايدين ذو 79 عاماً كان يصعد الدرجات بسرعة و رشاقة لا تتناسب مع عمره , بل يمكن القول, انه كان في حركته الكثير من اللاوقعية و الادعاء بالصحة, في قفزه للدرجات صاعداً الى طائرىه الخاصة.نستحضر هذه الصورة لمقاربة سياسة بايدن على رأس أمريكا في رؤيتها للنظام الدولي. من يراقب تحركات و خطابات الساسة الامريكان في عهد بايدن بما يخص النظام الدولي لا يحتاج للكثير من التأمل ليرى مفردات ومصطلحات الحرب الباردة.سواءً فيما يتعلق بالصين و روسيا أو بالعلاقات عبر الأطلسي, هذه التي تذكّر بحقبة الجهوريين كريغان و بوش. خلال حكم ترامب تراجعت العولمة لصالح الحركات الوطنية ويمكن يمكن القول, ان (الترامبية) و التوجهات اليمينة في عموم الغرب, هي احد ظواهر انتكاسات العولمة عامة . (أمريكا اولاً), هذا الشعار ليس نبؤه شخصية لترامب ,أمريكا لا يحكمها شخص بل مؤسسات ديمقراطيه تستمد حكمها من المئوسسات, بل يمكن ملاحظة هذه التوجه في البلدان الأوروبية الديمقراطية ايضاً, التي بدأت فيها الحركات القومية و الشعبويه بالتعاظم و أصبحت تحكم في عديد من بلدانه كما في بولندا, إيطاليا, التشيك, النمسا, ...الخ. هذه التوجه و ان عبّر عن نفسه بوضوح في الترامبية لم يرحل برحيل ترامب عن السلطة, بل من المرجح ازدهار هذا التوجه في السنوات القادمة.كان اوباما حصاناً مجداً في مضمار العولمة وفي زيارته الاخيره الى اليونان في عام 2016 راح يتحدث عن اهمية تصحيح مسار العولمة, حيث, ان ارهاصات افولها او لنقل تناقضاتها قد بدأت بالظهور. فرض الاتحاد الاوربي في تلك الاثناء سياسه تقشّفيه على اليونان كي يقرضها اموالاً, فاليونان كانت تعاني في تلك الايام اقتصادياً و لم تحل مشاكلها الا بقبول الحزمة الاقتصادية التي قدمتها ميركل, الحصان الثاني في عربة العولمة, رفقة اوباما. قبل اليونان سياسة التقشّف التي فُرضت عليه و التي قُوبلت برفض شعبي وباع مطاراته وخصخص اقتصاده و تخلّى عن جزء من سيادته من اجل الحصول على الاموال. في اجابة للحكومه الالمانية عن سؤال المعارضه في البرلمان الالماني (البوندستاغ) قالت, ان المانيا جنت من المساعدات التي قدمتها الى اليونان منذ 2010 حتى عام 2020, 2,9 مليار دولار. قد يبدو هذا متناقضاً, فهي (مساعدات) تعود بالفوائد من جهة اخرى, ولكني لا استحي في ان اقول, ان هذه هي العولمة. ما أود قوله مما تقدم, ان العولمة لا تهتم الى اللون و العرق و غيرها من عناصر الهوية , بل المحدد الاساسي هو فائض القيمة والربح.يعود بايدن من الباب العريض ليعيد سكة العولمة على الطريق بعد ان خرجت عن مسارها في عهد ترامب وعادت المصطلحات القديمة للظهور في خطاب جو بايدن, من قبيل , نشر الديمقراطية و حقوق الانسان او الليبرالية الاقتصادية و الاجتماعية, هذه التي كانت الغطاء الأخلاقي , لاحتلال العالم والتدخل في شؤون الشعوب بصيغ مختلفة من حيث الأدوات و ليس من حيث الأهداف, التي تبقى محصورة في سيطرة الغرب على النظام العالمي و محافظته على المنافع الاقتصادية من هذه التبعية. أظهرت جائحة كورونا عورة أساسية من عورات هذا النظام, فبينما راحت دول مثل الهند و جنوب افريقيا تطالب برفع حقوق الملكية الفكرية لانتاج اللقاح المضاد للفيروس وبالرغم من معرفة الغرب و ايمانه, بان التصدي للجائحة لايتم الا على صعيد عالمي فالتلقيح في الغرب لن يؤتى أكله , ان لم تلقح شعوب الأرض كلها, غير ذلك سيستمر الفيروس بإعادة انتاج نفسه متحوراً. استطاعت اللو ......
#بايدن
#النظام
#الراسمالي
#شاخ؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714441
سامر عساف : فضيحة الكنيسة في عين فرويد
#الحوار_المتمدن
#سامر_عساف 8فضيحة الكنيسة في عين فرويدسامر عساف*تعرَض أكثر من 216 ألف طفل لانتهاكات او اعتداءات جنسية في فرنسا بين عامي 1950 و2020، بحسب ما خلصت إليه لجنة تحقيق مستقلة، في تقرير صدر عام 2018 حول استغلال الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية بألمانيا أظهر، أن 3 آلاف و677 طفلاً، معظمهم ذكور، تعرضوا للاعتداء الجنسي بين عامي 1946 و2014، كما كشف عن تورط 1670 قساً في هذه الاعتداءات. فضيحة الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا واستغلال الأطفال جنسياً، لم تكن الأولى في أوساط الكنيسة المحافظة، بل دعمتها فضائح أخرى من ألمانيا، إيرلندا، الولايات المتحدة الأمريكية، وغيرها من البلدان.,لا يرتبط استغلال الأطفال جنسياً بالوسط المسيحي المحافظ فقط، بل يمكن ملاحظته في المجتمع الإسلامي وكل الثقافات المحافظة عموماً. لا يخفى على أحد كيف، أن ثقافة "داعش" والقاعدة وان لم يكن في شكل معلن، شرّعت سراً استغلال الأطفال جنسياً8.في أفغانستان هناك ما يسمى (باشا بازي)، حيث يتم إلباس الأطفال ملابس نسائية ويرقصون في محفل الرجال، ثم من يدفع أكثر يصطحب هذا الطفل في نهاية الحفل إلى الفراش. الممارسات الجنسية الشاذة في هذه المجتمعات لا تتوقف عند استغلال الأطفال، بل هناك السِّفاح أيضا وغيرها من الممارسات الجنسية الأخرى.يُفترض في الشيخ الراهب أن يتسامى في فعله وخياراته الدينية متجاوزاً الرغبات الدنيوية، المادية، ساعياً إلى حالة روحانية من الصفاء والتواصل مع الله فما الذي يدفع، إذاً، بهذا المتسامي إلى استغلال طفل، جنسياً؟ وهل هناك علاقة بين خيارات الشخص الدينية وميوله الجنسية؟هذا التناقض بين النزوع للتخلص من الرغبات المادية والجنسية، وفي الوقت نفسه، ممارسة الفعل اللاأخلاقي من خلال استغلال الطفل جنسياً، يفرض تساؤلات مهمة عن العلاقة بين الدين والجنس، عن العلاقة بين الدين وعلم النفس وعن العلاقة بين الجنس وعلم النفس.نحن هنا نفترض، أولا، أن هناك علاقة بين الثقافات المحافظة (جنسياً) من جهة واستغلال الأطفال جنسياً من جهة أخرى. المعامل الثاني والذي نخرجه من الافتراض ونعتبره قاعدة أساسية في هذه البراديغما، أن لكل من الدين والميول الجنسية وظائف نفسية، بمعنى أنها تلبّي حاجة نفسية لدى صاحبها، وهذه ربما يمكن وضعها في المختبر النفسي وقياسها.هذا الثالوث الهام في الوجود البشري (الدين والجنس والخبرات النفسية) لا يمكن بحثه في مقال أو حتى مجلّد، لكننا نرى من المهم طرح هذه التساؤلات التي قد تبقى معلقة.في الضلع الأول من المثلث، عن العلاقة بين الدين والجنس، كل الديانات التوحيدية (الذكورية)، كما يوضح فراس سواح في كتاباته (أصل الدين، بين بعل وإيل ونشوء الدولة اليهودية، لغز عشتار)، قامت على شيطنة الجنس، كقطب ومركز اللذة والغواية التي تبتعد بصاحبها عن التواصل مع الله (ايل)، بل حتى آدم كان عليه مغادرة الجنة لأنه سقط في شرك حواء التي أغرته (جنسياً) ومنذئذ يصارع لذّته للخروج من العالم الفاني المادي إلى العالم النوراني الذي لا لذة فيه. يمكن القول، إن هذا الوعي، المعادي للجنس، كان إرهاصات هزيمة المجتمع الأمومي لصالح المجتمع الذكوري وذلك منذ أن قتل تمّوز أمه. ومازالت بعض الديانات حتى الآن ترى في المرأة القطب الشيطاني المغري (العورة، العرض والشرف؛ التابع للذكر)، الذي يحول دون التواصل مع الإله.نلاحظ هذه الظاهرة في أشدها عند المتصوفين، والرهبان الذين يعتقدون أن الوصول إلى التنوّر يفترض منهم التخلّي عن الجنس. ومن ثمّ على المتدين، حسب هذا الفهم، الصراع مع البيولوجيا خاصّته التي وُلد وفُطر عليها ومن أهم عناصر ......
#فضيحة
#الكنيسة
#فرويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736564
سامر عساف : هل يتآمر الغرب على الأطفال والعائلات المهاجرة؟
#الحوار_المتمدن
#سامر_عساف في عام 2014 كنت اعمل كمختص نفسي في أحد مراكز الدعم الاسري والتربوي في المانيا. موظفنا هو دائرة الشباب (يوغند امت)، اذا صحت الترجمة. هذه الدائرة الحكومية تدعم الاسرة في اصعدة كثيرة كالدعم التربوي، فقد توظف شخصاً يكلف الدولة الاف اليوروهات شهرياً، كي يمر بشكل اسبوعي على عائلة تحتاج دعم تربوي، لأسباب عديدة، مثل، ان الام قاصر أي لم تبلغ الثامنة عشر مثلاً او الطفل لدية مشاكل سلوكية في المدرسة وقد يرافق الموظف المنتدب الطفل الى المدرسة ويقاسمه المقعد الدراسي. هناك إذاً أسباب كثيرة لكي تتدخل هذه المؤسسة في الحياة العائلية، طيعاً لا تنتهي الأسباب كما وضحنا باستهلال الاهل للمخدرات او الاستغلال الجنسي للأطفال. قد يصل الحد الى، ان تقوم هذه المؤسسة بسحب حق الحضانة من الاهل، إذا رات، ان صحة الطفل النفسية والجسدية في خطر وهي اذاً ملزمة بحمايته. هذا القرار المهم والمكلف عموماً للدولة لا يتم بشكل اعتباطي، بل، ان من هم مخولون باتخاذ مثل هذه القرارات، هم من أصحاب الشهادات التربوية ومن المطلعين على النظريات النفسية، التي تخص تطوّر الطفل، بل ايضاً يخضعون لدورات تدريبة مستمرة لزيادة حساسيتهم لصحة الطفل النفسية والجسدية. كما ان القرار لا يتخذ بشكل فردي، بل تتم مناقشات على مستوى المؤسسة قبل اتخاذ القرار.في أحد المناسبات التي جرت اثناء عملي في هذا المجال، قدم موظف من زملائنا الى القضاء بدعوى الإهمال والتسبب في الموت، حيث ان الام تركت طفلها الرضيع وغادرت المنزل (كانت مدمنه للمخدرات) ومات الرضيع وكان الموظف على علم، بان الام مدمنه وهو المسؤول عن الحالة وبالتالي لم يقم بواجبه في حماية الطفل وبالتالي سحب حق الحضانة منها، رغم كونه رضيعاً. في واقعة أخرى، كنت مسؤولاً عن عائلة لاجئة من الشيشان، مسلمة، زوجين وسته أطفال. كان الاب مدمنا وعنيفاً وذات مرة حمل السكين مهدداً زوجته وهي رمته بالإبريق الممتلئ بالماء المغلي. اذاً هنا هي حالة خطر جسدي محدق بالأطفال وتعرضهم للإيذاء الجسدي امر ممكن الوقوع في كل لحظة. اجتمعنا في المؤسسة لمناقشة الحالة وقد رفضت انا سحب حق الحضانة من الاهل وبالتالي سحبهم من قبل المؤسسة، على اعتبار، ان العائلة لم تحصل بعد على حق اللجوء وقد يتم ترحيلها في كل لحظة. لم تقبل المؤسسة بقراري وتم سحب مني حق الاهتمام بهذه العائلة، طبعاً بالاتفاق معي واخذت المديرة كامل الملف على عاتقها. إذا كل قرار، في هذا السياق، يتطلب درجة عالية من الحساسية لصحة الطفل والاحساس بالمسؤولية وكل موظف يعلم تماما، ان الوسط المثالي للطفل هو وسط اسرته مع اهله واخوته.منذ أيام قرأت مقالاً في الجزيرة نت يتحدث عن الموضوع، المقال يحتوي على معلومات غير دقيقة في مواقع عدة، تبدأ بتعريب مصطلح الصحة النفسية للطفل الى مصطلح (رفاهية الطفل). مصطلح رفاهية يستبطن معنى ثانوي وليس أساسي والمصطلح الألماني (Kindeswohl) يعني صحة الطفل واكاديمياً يتضمن الصحة الجسدية والنفسية، فالإهمال مثلاً أحد الامثلة التي يمكن لدائرة الشباب التدخل بسببه. في موقع آخر لا يكفي حدث عارض كما يفترض المقال لسحب حق الحضانة، بل على الدائرة، ان تتحقق من الجو الاسري ويزورون الطفل في بيته ويتم تقييم الجو الاسري وكما أسلفنا يمر القرار بمستويات ولا يتم اتخاذه بشكل فردي، كما يدعي المقال. سقطة أخرى للمقال في نقله صورة، ان موظفي دائرة الشباب قد يمارسون العنف الجسدي ضد الأطفال والادعاء مرفق بصورة طفل ذو نفور وبروز في الجمجمة تعرض (للضرب) بشيء صلب. موظفي الدائرة كما وضحنا، هم مؤهلون نفسياً وتربوياً واي ممارسة من هذا القبيل ......
#يتآمر
#الغرب
#الأطفال
#والعائلات
#المهاجرة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748180
سامر عساف : الفصام النفسي الشزروفينيا وتعدد الشخصيات
#الحوار_المتمدن
#سامر_عساف قبل عدة أيام قرأت مقالاً على الجزيرة نت يتحدث عن الخلط الشعبي لمفهوم الفصام النفسي ووضعه في مكان مرض تعدد الشخصيات في الفرد. هذا المقال حفزني لان ادلو بدلوي كاختصاصي.يفترض المقال ان الفصام النفسي لا علاقة له بانفصام الشخصية او تعدد الشخصيات, بل هذا خطأ شائع, حتى عند المختصين والعاملين في علم النفس.هذا الكلام منطقي من الناحية الوصفية للمرض, أي من خلال اعراضه ولكنني ادعي عدم دقته بما يخص فهم المرض ووظيفته.في علم النفس التحليلي هناك قاعدة مهمه لا يمكن تجاوزها إذا أردنا فهم العملية النفسية بكل ارتباطاتها (الدوافع, الأفكار, المشاعر والسلوك...) وهي قاعدة البحث عن معنى العرض المرضي او وظيفة المرض النفسي. فالافتراض هنا ان العرض النفسي او الاضطراب هو ضرورة وهو محاولة للوصول او الحفاظ, على الأقل, على الأمان النفسي في حدود تضمن الاستمرار الفيزيائي ولو كان على حساب الجودة النفسية. لابد من القول, ان الأمان النفسي هو سيال متعلق بعوامل كثيرة وهو غير ثابت ونسبي. إذا سأحاول ان أقدم فهم لوظيفة الفصام وضرورته في أوقات الشدةفي العربية يعني الفصام, الانكسار من دون الانفصال, هو حالة تناقض ذاتي وهو حالة تخلخل وانحلال لنسيج من دون ان يصل هذا الى حد الانفصال الكامل لأجزاء الكل عن بعضها, هذا يتقاطع مع المعنى اللاتيني للشزروفينا. إذا الانفصام هو حالة سابقة لحالة الانفصال. يمكن سحب هذا الفهم ببساطة على الفصام النفسي وتعدد الشخصيات. ففي الفصام النفسي تتعرض التركيبة النفسية لانحلال وتخلخل يظهر بشكل جلي في لغة المريض, افكاره وسلوكه بشكل أساسي. يظهر على شكل هذيان ملاحقة او هذيان العظمة, على شكل تهيؤات وإدراك غير موضوعي ذاتي, في سلوك غريب وغير مفهوم...الخالمعالج النفسي للمريض: كيف تشعر الآن؟المريض: اشعر بأن الأفكار متداخلة في راسي كالسلطة..... في الحقيقة انا لا أحب الخيار في السلطة.هذا التحلل لا يبلغ مستوى تعدد الشخصيات كما في مرض انفصام الشخصية وتعدد الشخصيات. حيث ان التمايز بين الشخصيات لا ينته بالأفكار والمشاعر وبل يبلغ الجسد ايضاً. على سبيل المثال قد تعاني احدى هذه الشخصيات من مرض الربو ويمكن تشخيص المرض سريرياً عند هذه الشخصية بينما لا تعاني الشخصيات الأخرى من نفس المرض. من المعروف في الوسط النفسي, ان اضطراب تعدد الشخصيات او انفصام الشخصية مرتبط بحوادث نفسية صادمة غابره على الأرجح. تتعدد الشخصيات بتعدد هذه الاحداث الصادمة. اهم هذه الحوادث الصادمة هو الاعتداء والاستغلال الجنسي في مراحل عمرية مبكرة.لكي نعود الى الفصام النفسي ونربطه بانفصام الشخصية وللدفاع عن فكرة, ان الفرق بين الاثنين هو من حيث الشدة وليس من حيث النوع. إذا اعتمدت المعامل الذي سقته في بداية الحدث على اعتبار ان كلا الظاهرتين هما ارهاصات تخلخل نفسي كضرورة, اسوق المثال التالي.لنعتبر ان التركيبة النفسية هي عبارة عن خشبة مسرح وان الممثلون يجسدون ادوارهم على هذه الخشبة. لنفترض ان الممثلين رفسوا وضغطوا هذه الحلبة بقوة, بالضرورة ستتصدع هذه الخشبة وقد تنشاْ شقوق او تتكسر. في حال الفصام فان الخشبة فيها شقوق وفي حال انفصام الشخصية تفككت وتباعدت خشباتها. من ناحية أخرى لنفترض ان التجربة الشعورية, على سبيل المثال الصدمة النفسية كما في الاعتداء والاغتصاب هي كتجربة تناول وجبة دسمة, فان الكم الهائل من المشاعر (الخوف, الحزن, الغضب, الخ) لا يمكن هضمه في هذه الحال وهو نفسه هذا الممثل الذي يرفس هذه الخشبة. على المستوى الهضمي فان وجبة كبيره تؤدي الى تلبك معوي, وعلى المستوى الشعوري الى (تلبك ش ......
#الفصام
#النفسي
#الشزروفينيا
#وتعدد
#الشخصيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768555