الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين أحمد : مقتطفات من تاريخ الحركة الكردية في سورية
#الحوار_المتمدن
#حسين_أحمد إعداد : حسين أحمد :قبل البدء بالحديث عن تاريخ الحركة الكردية في سوريا والتعرف على تشكيل أول حزب كردي في سورية وما تتضمنه من تشعبات وانشقاقات علينا أولا أن نتعرف إلى بدايات الحركات الكردية في سورية. تأسست جمعية خويبون القومية على مرحلتين في كل من قامشلي – وصوفر – لبنان 1927 إثر قيام شخصيات اجتماعية كانت متشربة بالفكر القومي الكردي حيث إنهم كانوا يحملون أثرا كفاحياً يتسم بالشجاعة والإقدام في مواجهات وحروب في خلال مقاومة السلطة التركية الكمالية ، التي لم يدون منها المؤرخون إلا الجزء القليل , حيث انتهى ببعضهم المطاف إلى سورية قامت عناصر جمعية خويبون بأدوار مشهودة لهم ،بالتصدي لموجة التعريب في كردستان سورية و تشجيع كرد سورية من مناطقهم الأصلية التي ظلت ضمن حدود الدولة التركية ، للمطالبة بحقوقهم القومية منذ عام 1926 خلال عهد الانتداب ، وما بعد الاستقلال حيث برز من هذه الشخصيات الراحل " حاجو آغا " في منطقة الجزيرة السورية ،كزعيم قبلي متنور،حيث جمع حوله عدداً من المستشارين الخبراء في شؤون السياسة، واستطاع نيل احترام أبناء منطقة الجزيرة لخوض النضال القومي الكردي، و كان يلعب دورا لافتا في التحاور مع سلطات الانتداب الفرنسي في الجزيرة ودمشق ، والتصادم معهم أحيانا خلال مسيرة المطالبة بالاستقلال وتحرير البلاد . للملف الكردي في سورية خفايا قد يخفى على غير المراقبين السياسيين المحترفين فك رموزها ، فطالما قامت سلطات الانتداب الفرنسي بنفي العديد من الشخصيات الكردية ذات التأثير السياسي والاجتماعي في مناطقها، إلى الداخل السوري أو خارج سورية ، مثل اوصمان صبري – حاجو اغا – و الأخوين مصطفى وبوظان شاهين اغا – قدور بك – رسول آغا وأخيه عكيد .فقد تم نفي أوصمان صبري مرة إلى مدينة الرقة السورية ، و مرة أخرى إلى جزيرة مدغشقر، ذلك نزولا عند رغبة تركية على سلطات الانتداب في سورية ، أو في سياق صفقات متبادلة بين تركيا و سلطات الانتداب على حساب الكرد على طرفي الحدود السياسية المصطنعة بينهما بموجب " سايكس بيكو ".بعد استقلال سورية عام 1946 وفي الفترة التي سادت فيها الديمقراطية في الحياة السياسية في سورية لم يكن هناك تمييز قومي واسع تجاه الكرد، ولتنامي الإحساس عند الكرد بأنهم شعب مسحوق ومقموع وبأنهم شعب مهضوم حقوقه ، ولأسباب تتعلق بأجواء سورية النضالية الديمقراطية في خمسينيات القرن الماضي ومشاركة الكرد وفاعليتهم في الانخراط في صناعة الأحداث السياسية كان له الدور الدافع والأساسي لبث الروح القومية ,ودفعهم لتشكيل تنظيمات سياسية كردية في سورية :إن الأجواء النضالية التي كانت تتسم بها الساحة السورية في فترة نهايات الأربعينيات وبداية خمسينيات القرن الماضي وتسابق الأحزاب والتنظيمات لتوسيع قواعدها بين الجماهير الكردية لاحتواء الشباب الكرد في تنظيماتها كالحزب الشيوعي والحزب العربي الإشتراكي والحزب السوري القومي الاجتماعي وحزب الإخوان المسلمين، فكان للحزب الشيوعي الحصة الأكبر بين صفوف الجماهير الكردية لتعاطفهم مع الشعارات الطبقية ومواقفها الأممية من قضية الشعوب في نيل حقوقها القومية .ففي شهر آب من عام /1952/ تم تشكيل تنظيم جديد باسم (جمعية وحدة الشباب الديمقراطيين الكرد) وقد قام بتأسيسها السيدان ( محمد ملا أحمد – عبد العزيز علي العبدي )استمر نشاطهم حتى عام /1958/ وفي بداية شهر شباط حيث اندمجت في البارتي الديمقراطي الكردستاني في سورية.تطرقنا آنفاً إلى تأثير الحزب الشيوعي السوري في صفوف الجماهير الكردية وذلك بسبب شعاراتهم الأممية والتحررية فكان يمثل في ذلك الوقت الحزب ال ......
#مقتطفات
#تاريخ
#الحركة
#الكردية
#سورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683249
حسين أحمد : محطات بارزة في راهن الكرد في سوريا
#الحوار_المتمدن
#حسين_أحمد الحركة الكردية في سوريا بدأت بجمعية خويبون القومية التي تأسست على مرحلتين في قامشلي – وصوفر – لبنان 1927 بمبادرة من شخصيات اجتماعية متشربة بفكر قومي كردي ،يتسم بالشجاعة والإقدام في مواجهات وحروب خلال مقاومة السلطة التركية الكمالية ، والتي لم يدون المؤرخون إلا جزءا قليلا منها, انتهى المطاف ببعض هؤلاء إلى سورية ،هربا من ظلم الأتراك.قامت شخصيات في جمعية خويبون بأدوار مشهودة لهم ،إذ تصدت لموجة التعريب في كردستان سورية ،وقاموا ببث الروح والوعي القومي الكردي في الشعب ضمن مناطقهم الأصلية التي ظلت ضمن حدود الدولة التركية ، للمطالبة بحقوقهم القومية منذ عام 1926 (عهد الانتداب ، وما بعد الاستقلال) حيث برز من هذه الشخصيات الراحل " حاجو آغا " في منطقة الجزيرة السورية ،كزعيم قبلي متنور جمع حوله عدداً من مستشارين وخبراء في شؤون السياسة، وكسب تأييد أبناء منطقة الجزيرة لخوض نضال قومي الكردي، ولعب دورا لافتا في الحوار مع سلطات الانتداب الفرنسي في الجزيرة ودمشق ، ولم تخل المحاولات من التصادم خلال مسيرة المطالبة بالاستقلال .في الملف الكردي في سورية عناصر قد تخفى على غير المحترفين.فقد قامت سلطات الانتداب الفرنسي بنفي شخصيات كردية ذات تأثير سياسي واجتماعي إلى مدن الداخل السوري أو خارج سورية ، مثل واصمان صبري (آبو)،حاجواغا،و الأخوين مصطفى وبوظان شاهين أغا – قدور بك – رسول آغا وأخاه عكيد .تم نفي عثمان صبري إلى مدينة الرقة السورية ، و مرة أخرى إلى جزيرة مدغشقر، نزولا عند رغبة تركية في سياق صفقات متبادلة بين تركيا و سلطات الانتداب على طرفي الحدود المصطنعة بموجب " سايكس بيكو ".إثر استقلال سوريا عام 1946 سادت الديمقراطية في الحياة السياسية نسبيا فلم يكن هناك تمييز قومي واسع تجاه الكرد، فانخرط الكرد في العملية السياسية وساهموا في صناعة الأحداث السياسية ،كان لهم دور ودافع سياسي لتشكيل تنظيمات سياسية كردية في سورية. إن الأجواء النضالية التي سادت في سورية نهايات أربعينيات،وبداية خمسينيات القرن الماضي، حدث تنافس بين الأحزاب لاستقطاب الشباب الكرد، كالحزب الشيوعي والحزب العربي الاشتراكي والحزب السوري القومي الاجتماعي وحزب الإخوان المسلمين. وكان للحزب الشيوعي الحصة الأكبر بين الجماهير الكردية ،لتوافق الشعارات الطبقية ومواقفها الأممية رغبة الشعوب في نيل حقوقها القومية ففي شهر آب من عام /1952/ تم تشكيل تنظيم جديد باسم (جمعية وحدة الشباب الديمقراطيين الكرد) أسسها ( محمد ملا أحمد – عبد العزيز علي العبدي ) واستمر نشاطها حتى عام /1958/ وفي بداية شهر شباط اندمجت في الحزب الديمقراطي الكردستاني في سورية (البارتي).بعد فشل إنتفاضة البارزاني في /1943- 1945 / وانهيار جمهورية مهاباد الديمقراطية في إيران في كانون الاول عام /1946/ وإعدام قاضي محمد رئيس جمهورية مهاباد ولجوء الملا مصطفى البرزاني إلى الإتحاد السوفييتي في عام 1947 شعر الكورد بألم بالغ ودافع للنهوض من جديد اتجه المجتمع الكردي نحو نهج الرأسمالية وبرزت فيه مسألة الأرض صراع طبقي نادى الحزب الشيوعي بمبادئ الأممية والطبقية والحقوق القومية للشعوب المغلوبة على أمرها ،ودعم الاتحاد السوفييتي لها. .فبدا الحزب الشيوعي كأنه يمثل أمل الكرد في مستقبل قومي ,لذا انضمت إليه أعداد كبيرة ، ومن لم ينضم إليه ، كان مؤيدا ومؤازرا ,. لكنهم سرعان ما انفضوا عنه فقد تبددت أحلام الجماهير الكردية التي ربطتها بنشاط هذا الحزب وشعاراته,ونشأ خلاف بين الشاعر جكرخوين والسيد محمد فخري والحزب عام 1955 حين ......
#محطات
#بارزة
#راهن
#الكرد
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701718