الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سلامة محمود الهايشة : البصمة الوراثية DNA واثبات النسب الطبيعى او فى جرائم الاغتصاب او الزنا فى القانون والشريعة ؟؟ وما هو مدى مشروعية البصمة الوراثية وحجيتها في نفي النسب مقارنة بين الفقه الاسلامي والقانون
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة كثر الناس، وزاد عدد السكان بشكل كبير جدا، ومع الانفجار السكني، زادت الجرائم ومنها الجرائم الجنسية، ومما يعني حدوث حمل للسيدات اللاتي تم اغصابهن أو ما التي تمارس الفاحشة بارتكابها جريدة الزنا، مما سيعني ولادة أطفال ليس لهم آباء شرعيين، وعن تلك الجرائم وعن إثبات أو نفي أبوة هذا الأب أو ذاك، كتب: أيمن محمد عبداللطيف: - البصمة الوراثية DNA واثبات النسب الطبيعى او فى جرائم الاغتصاب او الزنا فى القانون والشريعة ؟؟! وما هو مدى مشروعية البصمة الوراثية وحجيتها في نفي النسب (مقارنة بين الفقه الاسلامي والقانون)فكرة إثبات النسب في القانون المصري بالبصمة الوراثية (DNA) واهميته ومدى يقينه واثباته . أهمية البصمة الوراثية :تعتبر مسألة البصمة الوراثية ومدى الاحتجاج بها من القضايا المستجدة التي اختلف فيها فقهاء العصر1-أدى اكتشاف البصمة الوراثية وقطعية نتائجها إلى اعتمادها لدى أكثر المحاكم في العالم كقرينة قاطعة في ثبوت النسب ونفيه.2-وترتب على ذلك أن عدداً كبيراً من الأشخاص لجأ إلى هذه الوسيلة للتأكد من نسبه الحقيقي.3-وفي البلاد الإسلامية نادى البعض باعتمادها كقرينة على إثبات النسب ونفيه، وعلى الاكتفاء بها بدلاً عن إجراء اللعان وطلب نفي نسب الولد.4-ومن هنا يمكن تحديد مشكلة الدراسة في بيان موقف الشرع الإسلامي من اعتماد البصمة الوراثية قرينة على إثبات النسب أو نفيه، ومجالات استخدامها بما لا يتعارض مع الثوابت الإسلامية.وهناك العديد من التساؤلات التى تشغل بال غير المشتغل بالقانون 5- وكان من تداعيات التطور التكنولوجي في مجال النسب ظهور ما يعرف بالبصمة الوراثية او الدنا (DNA) والتي لها من الدقة في تحديد الخريطة الوراثية للإنسان ما لا يسمح بالمجال للشك في نسبة هذا المولود من ذلك الشخص،حتى قيل بشأن دقة هذه التقنية في الاثبات انه يصل الى حوالي 99و99% وما ترتب على ذلك من اشكاليات في مدى الاعتماد على هذه التقنية في مجال نفي النسب كما هو الحال في اثباته.ومن جانب اخر ما حكم التعارض التساؤل بين النتائج المتحصلة من اختبارات البصمة الوراثية مع الادلة الاخرى لأثبات النسب كالإقرار والفراش والشهادة وايهما يقدم على الاخر على الصعيدين الشرعي والقانوني؟ومن جانب اخر ما حكم التعارض بين النتائج المتحصلة من اختبارات البصمة الوراثية مع اللعان اذ لو اثبت الاول صحة النسب وتمسك الزوج باللعان في نفيه المولود عنه؟(ثم كيف تقام دعوى نفي النسب؟ وعلى من؟ ومن قبل من؟وما قيمة النفي المتحصل بالبصمة الوراثية؟)مثال : 1-ما المقصود بمصطلح البصمة الوراثية وكيف نشأت وتطورت؟2-ما حقيقة النسب في اللغة، وفي علم الوراثة، وفي اصطلاح فقهاء المذاهب المختلفة؟3-ما الوسائل التي اعتمدتها الشريعة الإسلامية لإثبات النسب ونفيه؟4-هل يمكن اعتماد قاعدة «لا ينكر تغير الأحكام بتغير الأزمان» للأخذ بنتائج البصمة الوراثية؟5-ما المجالات التي يمكن فيها الأخذ بنتائج البصمة الوراثية من غير تعارض مع الثوابت الدينيه او الشرعيه ؟وقد تطورت الأبحاث في مجال الطب وتم اكتشاف محتويات النواة والصفات الوراثية التي تحملها الكروموسومات والتي يتعذر تشابه شخصين في الصفات الوراثية – عدا التوائم المتشابهة – وهي أكثر دقة وأكثر توفراً من بصمات الأصابع حيث يمكن أخذ المادة الحيوية الأساسية لنستخرج منها البصمة الوراثية من الأجزاء التالية : المصطلحات والمفاهيم:1– الدم2 – المني3 – جذر الشعر4– العظم 5 – اللعاب ......
#البصمة
#الوراثية
#واثبات
#النسب
#الطبيعى
#جرائم
#الاغتصاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677666
عامر هشام الصفّار : فايروس الكورونا.. والعوامل الوراثية
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار من المعروف أن فايروس الكورونا أنما يعتاش وينمو داخل الخلية الأنسانية ويبدأ بالتكاثر داخلها فيشوّه النسيج ويبدّل في تركيبه مما يسبب خللا وظيفيا في أعضاء الجسم المقصودة.. والكوفيد 19 وهو الفايروس من نوع الكورونا المسؤول عن الجائحة التي يمر بها العالم حاليا أنما يصيب أكثر ما يصيب الرئتين في جسم الأنسان دون غيرها من أعضاء، فيؤدي الى الفشل في التنفس وبالتالي معاناة الأنسان المصاب من نقص حاد في نسبة غاز الحياة في الدم .. غاز الأوكسجين، مما يؤدي الى مضاعفات خطيرة تهدد حياة الأنسان.. وقد أثيرت تساؤلات عديدة حول هذا الفايروس الجديد المستجد فيما يخص الوقاية من الأصابة به، وأهم العلاجات المتوفرة، وفيما أذا كان من الممكن تحضير لقاح ضده يزيد في مناعة الأنسان، ويقيه من فايروس الكورونا ولو الى فترة زمنية محددة. ولكن من الأسئلة المهمة والتي بدأ العلماء يسألونها حاليا هو السؤال الخاص بتباين معاناة شخص عن آخر بعد تمكن الفايروس من الدخول الى الجسم.. فاذا بك تجد شخصا حاملا للفايروس حيث لا تعرض عليه أية أعراض مرضية، وهم من النسبة الغالبة في المجتمع. بينما تجد أشخاصا آخرين وقد تمكن الفايروس منهم وأخذ بالأنتشار المكثف وبسرعة غريبة، مما يؤدي الى حدوث المضاعفات يحتاجون بسببها الى الأوكسجين. كما قد يشعر الطبيب المعالج أن هؤلاء الأشخاص بحاجة الى جهاز التنفس الأصطناعي كحل أخير لأنقاذ المريض.. فلماذا هذا الأختلاف في الأستجابة لفايروس الكورونا؟... ومؤخرا تناولت الأوساط العلمية المختصة بعلم الوراثة ورقة بحث ستنشر قريبا في واحدة من المجلات العلمية المتخصصة يشير فيها فريق العمل الى أن الحالة الجينية الوراثية للمريض قد تكون لها علاقتها بالأمر... فلقد لوحظ ان المريض الذي يحمل جينا وراثيا يحدد له صنف دمه (أي موجب)، فأن مثل هذا الشخص أنما يكون عرضة اكثر من غيره لمشاكل فايروس الكوفيد 19. كما أن هناك الجين الآخر في الخلايا البشرية (والواقع على الكروموسوم 3) والذي قد تكون له علاقته بأستجابة الأنسان للفايروس وهو جين اي سي اي 2 الذي له علاقته بنمو الفايروس داخل الخلية.. وتنبع أهمية النظرية الوراثية من أنها اذا كانت صحيحة وثبت ذلك من خلال البحث، فأن الأمر قد يكون مدعاة للأهتمام طبيا بمرضى مجموعة الدم اي موجب مثلا أكثر من غيرهم في حالة ثبوت أصابتهم بالكورونا.. ويمكن في مرحلة معينة من العلاج التركيز على أستخدام طرق علاجية أكثر فعالية عند هذه المجموعة ذات الجين الذي يكون صاحبه أكثر عرضة للمضاعفات مما هو الأمر عند الآخرين.. كما أن العلاجات الوراثية قد يكون لها دورها في المستقبل ايضا بخصوص فايروس الكورونا وتحديد افضل وسيلة للعلاج.. وكما يبدو فأن جائحة الكورونا اليوم قد شكلّت طبيا فرصة مهمة للباحثين والمهتمين بعلم الفايروسات لأن تكون لهم خططهم البحثية المركزة والتي قد تحقق نتائج لم تخطر على بال أحد قبل 6 اشهر عندما بدأ العالم يسمع بأخبار الأصابات بفايروس الكوفيد 19.. ......
#فايروس
#الكورونا..
#والعوامل
#الوراثية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681340
مصعب قاسم عزاوي : الميول البيولوجية الغريزية والتكوينية الوراثية للإنسان
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: ما هي برأيك المرتكزات الأساسية للميول البيولوجية الغريزية والتكوينية الوراثية للإنسان، وهل تعتقد بأن الميل للتحرر والانعتاق هو حالة فطرية لدى البشر، أم التكاسل والخنوع والقبول بالأمر الواقع؟مصعب قاسم عزاوي: خلال مسيرة نهوض سلالة البشر الحاليين التي تعرف باللغة اللاتينية «Homo Sapiens»، و التي قد يستوي ترجمتها إلى اللغة العربية بسلالة «الإنسان الحكيم»، وحلولهم في مكان أسلافهم من السلالات البشرية الأخرى من جنس «هومو»، وهي الرحلة التي امتدت على حوالي مئتي ألف سنة في غالب التقديرات، فإن عمر البشرية كله قد انقضى في مرحلة الجمع والالتقاط التي سبقت مرحلة التوطن الحضري في شكل المجتمعات الزراعية التي لا تتجاوز في عمرها بضعة آلاف من السنين، و هي المرحلة التي استتبعها نهوض أنماط الحضرية المدنية التي لا تتجاوز في أمدها الزمني بضع مئات من السنين.و ذلك الواقع البيولوجي التطوري و التاريخي في آن معاً اقتضى تكيفاً مورثياً منبثقاً من ضرورة حفاظ البشر على مورثاتهم من الاندثار البيولوجي في حمأة قوانين الطبيعة القاسية التي تشترط دائماً البقاء المورثي للأصلح والأكثر قدرة على التكيف مع شروطها، و هو التكيف الذي أفصح عن نفسه بتمركزه حول الصيرورة التاريخية التطورية لبني البشر و المتواشجة العرى مع الحقيقة بأن البقاء و حفظ النوع البشري من الانقراض كان دائماً مرهوناً بتعزيز الميل الفطري لاكتشاف كل جديد عليه يمثل مدخلاً ملائماً لتعزيز فرص البقاء البيولوجي، بالتوازي مع معدلات أعلى للبقاء على قيد الحياة و فرص أعلى لإنجاب ذرية تخلفهم من بعدهم لأولئك البشر الذين تحلوا بميول فطرية للالتحام بالمجموعات البشرية التي يعيشون في كنفها؛ إذ أن العمل الجماعي مثل الوسيلة الوحيدة لمواجهة قسوة الظروف الطبيعية والصعوبات المهولة على امتداد التاريخ التطوري لبني البشر في تأمين القوت والسلامة من كل أشكال الضواري في مجتمع تحكمه قوانين الغابة. وهو الواقع الذي أفرز أهمية استثنائية لتلك الطفرة المورثية التي تسمى «FoxP2» المسؤولة عن إمكانية التصويت والنطق على شكل لغة، والتي تفتقدها الأوليات الأخرى من قبيل قردة الشمبانزي وغوريلا الجبال والبابون، على الرغم من أن تلك المجموعات الأخيرة تتماثل في البنية الوراثية لخلاياها مع تلك الموجودة في جسم الإنسان إلى درجة تتجاوز 98%. وقد يستقيم التوصيف بأن التصويت والقدرة على الكلام وتخليق اللغة كأداة للتفكير والتواصل والتفاعل مع المحيط الجمعي كانت في كليتها الزناد القادح لنهوض جنس بني البشر وتربعهم على عرش مملكة الكائنات الحية خلال أمد زمني قصير بالمقارنة مع الرحلة التطورية للحياة على كوكب الأرض التي امتدت على ما لا يقل عن أربع مليارات من السنين. وتلك الحاجة البيئية الضاغطة لتحقيق تواصل فعال بين أفراد البشر للحفاظ على بقائهم هي المسؤولة عن بقاء البشر المعاصرين من جنس «هومو سابينس» وانقراض أبناء عمومتهم وأسلافهم من جنس «هومو نياندرتاليس» الذي لم تتح البنية الوراثية لأفراده إمكانية التصويت والنطق بالشكل الذي تمكن من الوصول إليه سلالة البشر الحاليين.وخلاصة ذلك النموذج التطوري لبني البشر هو أن الإنسان مبرمج وراثياً لتحقيق أهداف ثلاثة: الميل للاكتشاف والتجريب، الإحساس بكينونته من خلال الجماعة التي ينتمي إليها، والحافز الغريزي للتواصل الفعال والمستمر مع أعضاء تلك الجماعة التي يمثل استمرارها شرطاً بيولوجياً لبقائه. وهو ما يعني في نهاية المطاف بأن الميل الغريزي لد ......
#الميول
#البيولوجية
#الغريزية
#والتكوينية
#الوراثية
#للإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695104
عامر هشام الصفّار : فيروس الكورونا والطفرة الوراثية.. حقائق وتساؤلات
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار يبدو أن أحد المتغيرات التي تم تحديدها حديثًا في فيروس الكوفيد 19 أو فيروس الكورونا نتيجة الطفرة الوراثية، أنما هو أكثر عدوى من تلك الموجودة والمعروفة أصلا عن الفيروس. ففي الأيام الأخيرة، راقب العالم بفضول وعدم أرتياح متزايد، ما وصفه العلماء في المملكة المتحدة بتحديد نوع جديد أو سلالة جديدة من فيروس الكورونا، والذي يبدو أنه أكثر عدوى من المتغيرات الأكثر رسوخًا وتميّزا وراثيًا. وقد دفعت الدراسات الأولية للمتغيّر الجديد رئيس الوزراء بوريس جونسون إلى تشديد القيود على الناس في فترة أعياد الميلاد، كما دفع ذلك المسؤولين في أكثر من 50 دولة حول العالم إلى حظر السفر من والى المملكة المتحدة.فهل البديل الفيروسي البريطاني هو نوع من الفيروسات الخارقة الجديدة؟لا يبدو الأمر كذلك، حيث إنه مجرد تباين واحد من بين العديد من الأشكال أو الطفرات الوراثية التي نشأت مع أنتشار فيروس الكورونا في جميع أنحاء العالم. فمن المعروف أن هذه الطفرات أنما تنشأ عندما يتكاثر الفيروس داخل الخلايا. وقد لفت هذا التحوّر في الفيروس أنتباه الباحثين في ديسمبر 2020، عندما بدأ في الظهور بشكل متكرر في عينات من الأشخاص المصابين بالكورونا من مناطق جنوب إنجلترا.. وعندما ألقى الباحثون نظرة فاحصة على جينوم الفيروس، صُدموا بالعدد الكبير نسبيًا من الطفرات والتي بلغ عددها 23 طفرة وراثية حصلت في تركيب بروتين النتوءات أو السبايك الواقعة على سطح الفيروس. ومن المعروف علمياً أن معظم الطفرات الوراثية التي تنشأ في الفيروس التاجي (الكورونا) تكون إما ضارة بالفيروس أو ليس لها تأثير بطريقة أو بأخرى على الأنسان، ولكنه وكما يبدو فأن عددًا من الطفرات هذه يمكن لها أن تؤثر على كيفية أنتشار الفيروس نفسه.العدوى والطفرة الوراثيةفي العمل التمهيدي الأولي، وجد باحثون في المملكة المتحدة أن الفيروس ينتشر بسرعة في أجزاء من جنوب إنجلترا، ومع ذلك، فإن أنتشار سلالة الفيروس ليس دليلاً على أنتشاره بشكل أسرع من غيره، حيث يمكن أن ينتشر الفايروس على نطاق أوسع ببساطة بسبب الحظ. فعلى سبيل المثال، قد يبدأ الفايروس المتحور في وسط مدينة مزدحمة، حيث يكون المدى المتاح للأصابة سهلاً، مما يسمح له بعمل نسخ أكثر من نفسه.ومع ذلك، يبدو أن الأدلة الوبائية التي تم جمعها حتى الآن من إنجلترا تشير إلى أن هذا البديل يتميز بالسرعة في الأنتشار. ففي الأماكن التي أصبح فيها أكثر شيوعًا، يرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة بفيروس كورونا نفسه. ويقدر البروفيسور نيل فيرجسون، عالم الأوبئة في إمبريال كوليدج لندن، أن الفيروس المتحوّر لديه معدل أنتقال متزايد بنسبة 50 إلى 70 في المائة مقارنة بالمتغيرات الفيروسية الأخرى في المملكة المتحدة.وقد تساعد سلسلة من الطفرات الصغيرة الموجودة في العديد من العينات البريطانية من فيروس كورونا في أنتشار الفيروس بسهولة أكبر. وقد أثار بعض العلماء أحتمال أن تكون الزيادة في أنتقال العدوى ناتجة جزئيًا على الأقل عن كيفية إصابة الأطفال. فعادة يكون الأطفال أقل عرضة من المراهقين أو البالغين للإصابة أو نقل فيروس الكورونا. وذكرت الدكتورة ويندي باركلي، المستشارة الحكومية وعالمة الفيروسات في إمبريال كوليدج لندن، إن السلالة الجديدة قد تجعل الأطفال "بنفس درجة تعرّض البالغين للإصابة".ومن أجل التأكد من أن المتغير معدي حقًا، يجري الباحثون الآن تجارب معملية عليه، ويلاحظون عن كثب كيف يصيب الخلايا. وقد أستخدم الباحثون بالفعل مثل هذه التجارب للتحقيق في طفرة نشأت في وقت سابق من الوباء. ومن الجدير بالذكر أن إجراءات الأح ......
#فيروس
#الكورونا
#والطفرة
#الوراثية..
#حقائق
#وتساؤلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703284
سوسن شاكر مجيد : واقع اداء مراكز امراض الدم الوراثية في العراق والمعالجات
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:الثلاسيميا عبارة عن مرض وراثي في الدم، الناجم عن اختلال إنتاج جزيء الهيموجلوبين، وهو البروتين المركزي المتواجد بكريات الدم الحمراء، الذي يحمل الأوكسجين من الرئتين إلى باقي الجسم. يتكون الهيموجلوبين من نوعين من سلاسل بروتينية، سلسلتين من نوع ألفا وسلسلتين من نوع بيتا. يوجد نقص جزئي في ألفا ثلاسيميا، في كمية سلاسل ألفا، بينما في بيتا ثلاسيميا هناك نقص كامل أو جزئي بسلاسل بيتا. إن هذا المرض وراثي متنحي، أي يحدث بسبب وراثة جينين مختلين من كِلا الوالدين، اللذين يحملان المرض. إن الحامل لمرض الثلاسيميا يكتسب مناعة ضد مرض الملاريا، واحتمالات النجاة من الملاريا ترتفع في المناطق المعروفة بانتشار مرض الملاريا؛ ولهذا السبب، فإن هذا المرض منتشر في المناطق الإستوائية والمناطق القريبة منها. ينتشر مرض الثلاسيميا بصورة خاصة بين شعوب حوض البحر الأبيض المتوسط، الوطن العربي وشعوب آسيا.بيتا ثلاسيميا: هي الوجه الأخطر للمرض، ثلاسيميا كبرى، تظهر على شكل فقر الدم الذي يبدأ مع الطفولة، تحتاج لأن يزود المريض بالدم بين فترات قصيرة (وجبة دم لعدة أسابيع)، ومصحوبة بمضاعفات أخرى صعبة، التي تؤدي لمعاناة المرضى وتقليص مدة الحياة. كما أن المرضى يصابون أيضًا بتضخم الطحال، ترقق العظام (osteoporosis) ومشاكل العظام الأخرى، وتأخر النمو والتنمية. أما الظاهرة الأخطر فهي فائض الحديد الذي يتراكم في الجسم، نتيجة لعمليات نقل الدم المتكررة. يتطلب الحديد الزائد العلاج بانتظام، لمنع الموت في وقت مبكر بسبب المشاكل القلبية؛ ويمكن الشفاء من هذا المرض عن طريق زرع نخاع العظم من متبرع سليم، المناسب للمريض من ناحية الأنسجة (عادة ما يكون الأخ أو الأخت ).يصاب حامل المرض بفقر دم طفيف للغاية، ويدعى ثلاسيميا صغرى؛ والمميز الأساسي هو حجم الكريات الحمراء (MCV) الأصغر من المتوقع؛ وهذه الحالة التي تدعى فقر الدم الصغير الكريات (anemia microcytic)، يظهر نتيجة لعوامل أخرى أيضًا، مثل نقص الحديد، هنالك فحوصات تساعدنا في معرفة إن كانت الثلاسيميا الصغرى، هي مسبب فقر الدم ذي الكريات الصغيرة أو عوامل أخرى؛ ولكن النتائج ليست دقيقة دائمًا، لذلك، وبسبب أهمية معرفة الأشخاص الحاملين للمرض، يجب التوجه لطبيب مختص.يحدث هذا المرض، بسبب أكثر من 200 طفرة مختلفة (عيوب) بجين البيتاجلوبين، المتواجد على كروموزوم 11. إن معظم الطفرات التي تسبب لبيتا ثلاسيميا هي طفرات نقطية، أي تغيير حرف واحد من الشفرة الوراثية. تؤدي الطفرات المختلفة لخلل سلسلة البيتا بطرق مختلفة. إن الاختلاف الكمي بنقص إنتاج سلاسل البروتين، هو الذي يدل على خطر المرض ومسؤول عن الاختلافات الموجودة بالفحوصات المخبرية؛ من هنا، فإن اختبارات الحمض النووي عن طريق الأساليب الجزيئية، من أجل الكشف عن الطفرات لدى المرضى وحاملي المرض، تسمح بالتنبؤ بشدة المرض. يمكن بمساعدة هذه الأساليب الجزيئية، تشخيص المرض في الجنين في وقت مبكر من الحمل (التشخيص ما قبل الولادة). إن تم الكشف عن جنين، الذي من الممكن أن يصاب بالمرض الخطير، فمن حق والديه إيقاف الحمل. لقد أدى برنامج المنع، الذي يشمل استطلاعات الحاملين وفحوصات ما قبل الولادة، إلى انخفاض ملحوظ بعدد المرضى في دول كثيرة.افتتحت حديثا في العراق اكثر من 3 مراكز في العراق في كل من محافظات بغداد ، والبصرة، ونينوى.ان الباحثة ستقوم بمتابعة وتشخيص واقع أداء مراكز امراض الدم الوراثية ( الثلاسيميا) في العراق من خلال الأطلاع على تقارير ديوان الرقابة المالية المنجزة في هذا المجالثانيا: اهداف ......
#واقع
#اداء
#مراكز
#امراض
#الدم
#الوراثية
#العراق
#والمعالجات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704064