الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الهيموت عبدالسلام : أسلافنا المزارعون
#الحوار_المتمدن
#الهيموت_عبدالسلام على مدى 2.5 مليون سنة تغذى البشر على النباتات وصيد الحيوانات ،انتشر العقلاء (الإنسان الحالي) من شرق إفريقيا ثم الشرق الأوسط ومنها إلى أوربا ليصلوا أخيرا إلى أميركا وأستراليا ،وكانوا في كل مكان ذهبوا إليه واصلوا العيش بجمع النباتات البرية والحيوانات البرية، كل هذا تغير قبل 10 ألف سنة، بدأ العقلاء في تكريس كل جهدهم في تدجين بعض الحيوانات والنباتات ،فقاموا من شروق الشمس إلى غروبها في زرع البذور،وسقي النباتات ،ونزع الحشائش من الأرض،وقادوا الخراف إلى المراعي الجديدة وهم يتطلعون إلى مراكمة مزيد من الثمار والحبوب واللحوم ، إنه انتقال من مرحلة القطف والصيد إلى الثورة الزراعية.بدأ التحول للزراعة قبل 10 ألاف سنة في الجنوب الشرقي لتركيا ،وغرب إيران ،وشرق المتوسط ، زُرع القمح ودُجن الماعز قبل حوالي 9000 ق م، وزرعت البازلاء والعدس حوالي 8000 ق م ،أما أشجار الزيتون فزرعت في حدود 5000 ق م ،ودجنت الخيول حوالي 4000 ق م،وزرعت كروم العنب حوالي 3500 ق م ،ومع هذه السنة اكتملت الموجة الكبرى للزراعة والتدجين ،وحتى اليوم ومع كل تقنياتنا الحديثة فإن أكثر من 90&#1642-;- من السعرات الحرارية التي تغذي البشرية تأتي من تلك الحفنة الأولى من النباتات التي زرعها أجدادنا في الفترة مابين 9500 و3500 ق م كالقمح والرز والذرة والبطاطس والدخن والشعير،بدأ الناس في أمريكا الوسطى في زراعة الذرة والفاصوليا دون أن يعرفوا شيئا عن زراعة القمح والبازلاء في الشرق الأوسط ،وتعلم سكان أمريكا الجنوبية كيف يزرعون الذرة ويربون اللاما دون أن يدركوا ما يحدث في المكسيك أو الشرق الأوسط ،أما الثورة الزراعية في الصين فبدأوها بالرز والدَّخن والخنازير ،وكان أوائل المزارعين في شمال أمريكا قد تعبوا من تمشيط الشجيرات المتشابكة بحثا عن قرعيات للأكل فقرروا زراعة اليقطين ،تحكم سكان نيوغينيا بقصب السكروالموز ،بينما أنتج المزارعون في إفريقيا الوسطى الدخن الإفريقي والرز الإفريقي ونجيل السورغم والقمح ،وبحلول القرن الأول الميلادي أصبح أغلبية البشر حول معظم العالم مزارعين.السؤال لماذا انطلقت الثورة الزراعية في الصين والشرق الأوسط وأمريكا الوسطى وليس في أستراليا أو ألاسكا أو جنوب إفريقيا ؟ ببساطة لأن معظم النباتات لم يتمكن العقلاء من استئناسها ،تربية الفطر صعب ،والوحوش الضخمة متوحشة جدا ،ومن بين آلاف الأنواع التي اصطادها أو جمعها العقلاء كان القليل منها ملائمة للزراعة والتدجين ، وهذه الأنواع القليلة التي عاشت في أماكن محددة هي الأماكن التي حدثت فيها الثورات الزراعية. يتحدث الباحثون أن الثورة الزراعية كانت بمثابة قفزة عظيمة نقلت الإنسان من الحياة القاسية للصيادين الجامعين إلى حياة الفلاحين المستقرة ، الحقيقة أن الحياة الجديدة للمزارعين لم تؤذن بحياة سهلة للفلاحين بل أصبحت حياتهم أقسى وأصعب وأتعس من حياة الصيادين الجامعين ،قد زادت الثورة الزراعية بكل تأكيد من المجموع الكلي لكمية الطعام الذي أصبح تحت تصرف البشر ولكن الغذاء الفائض لم ينتج عنه نظام غذائي أفضل أو وقت فراغ أكبر،عمل المزارع الاعتيادي بجهد أكبر من سلفه الجامع الصياد ،وحصل في المقابل على نظام غذائي أسوء،وأصبح ما يأكله الفلاحون حفنة من النباتات تتضمن القمح والرز والبطاطس حتى قيل أن ليس الإنسان من دجّن النباتات بل النباتات هي التي دجنت الإنسان. كان القمح قبل 10 ألف سنة مجرد أحد أنواع الأعشاب البرية،كانت زراعته محصورة في منطقة صغيرة بالشرق الأوسط ،وحوالي 3000 سنة غد ......
#أسلافنا
#المزارعون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680033
عزيز خالد : المزارعون الهنود يزحفون إلى نيودلهي والدولة تفشل في إيقافهم
#الحوار_المتمدن
#عزيز_خالد ترجمة عزيز خالدكانت مظاهرات المزارعين في جميع أنحاء الهند الأسبوع الماضي بمثابة ضربة قوية لحزب بهاراتيا جاناتا الحاكم. وعلى الرغم من أغلبيته البرلمانية، يبدو رئيس الوزراء ناريندرا مودي ضعيفًا أمام تلك الاحتجاجات، التي يمكنها كسر القاعدة اليمينية الداعمة له.يقول منظمو الاحتجاج إن 100 ألف جرار ومركبة زراعية وصلت إلى نيودلهي، الثلاثاء الماضي، وهو أمرٌ لا يبدو مبالغًا. إن هجوم المحتجين الناجح على الحصن الأحمر في قلب دلهي القديمة بمثابة تذكير بقوة الناس حين يتحرَّكون بشكل جماعي. وقد ظهرت هذه القوة في إصرار سائقي الجرارات على تحدي حواجز الشرطة وحتى المركبات الثقيلة المتوقفة عن عمدٍ لسدِّ طريقهم.يبدو اليمين الهندي مذعورًا من الأحداث، وقد ظهر الخوف واضحًا في ردود الفعل على صورة انتشرت على نطاق واسع لجرارين وعشرات المتظاهرين وهم يحطمون حافلة شرطة متوقفة في طريقهم.ومع ذلك، أصدر الحزب الشيوعي الهندي بيانًا ينأى بنفسه عن العناصر التي “تخل بالانضباط”، فيما دعا المتظاهرين إلى “عدم الانغماس في أيِّ عمل عنيف أو أيِّ شيء يمس بالرموز والكرامة الوطنية”. وشجب بيان الحزب “تلك الأعمال” زاعمًا أنها “تضر بالحراك”. من العار أن ينأى اليسار الهندي عن حراك الناس!إن رجال الشرطة هم من دفعوا الناس إلى العنف. هم من أغلقوا الطرق في المسارات المُتَّفَق عليها إلى وسط المدينة، وهم من أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع واعتدوا على المتظاهرين العزل الهراوات. ومَن سقط من قتلى كان في صفوف المزارعين وليس الشرطة. لذا، على اليسار أن يسأل نفسه سؤالين.أولاً، هل كان من الأفضل أن يتراجع المزارعون بهدوء عندما ووجِهوا بعنف الشرطة؟ لو حدث هذا لكان التراجع بمثابة رسالة إلى جميع الأطراف مفادها أن المقاومة عديمة الجدوى واستخدام الدولة للعنف أمام المتظاهرين يؤتي ثماره.ثانيًا، من يمكنه تعريف العنف؟ تتفق الشرطة والصحافة اليمينية والسياسيون العاديين على تعريف العنف بأنه عنف المحتجين العزل ولكن أين هم عندما يقتل الآلاف من المزارعين أنفسهم كل عام لأنهم لم يعودوا قادرين على تحمل عبء الديون والمجاعة؟ هل سياسة الإفقار المتعمد ليست عنف؟ أليست القوانين المجحفة لتنظيم العمل بالمزارع نفسها عنيفة؟على مدى أجيال من النضال، اضطر اليسار على مستوى العالم إلى استيعاب دروس قاسية حول العنف أثناء الاحتجاجات. وأول تلك الدروس هو أن عنف المستغَلين والمضطهدين لا يمثل أبدًا المعادل الأخلاقي لعنف الدولة.* التقرير مترجم عن صحيفة العامل الاشتراكي البريطانية ......
#المزارعون
#الهنود
#يزحفون
#نيودلهي
#والدولة
#تفشل
#إيقافهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707809
أرسلان غني : الهند: المزارعون والعمال، من أجل إضراب عام مفتوح
#الحوار_المتمدن
#أرسلان_غني دخلت اعتصامات المزارعين الأخيرة على حدود دلهي يومها الخمسين [21 يناير]، بعد 11 جولة من المحادثات الفاشلة مع الحكومة، التي انتهت إلى طريق مسدود بشكل كامل. حكومة مودي ليست مستعدة للتراجع عن قوانينها المناهضة للمزارعين، وبدلاً من ذلك تحاول التفاوض على شروط وتفاصيل القوانين وتعليقها لمدة 18 شهرا تقريبا. إلى جانب ذلك، يستخدم مودي وزمرته جميع الأدوات المتاحة أمامهم لإخماد حركة المزارعين. إنهم يخشون أن تنتشر الحركة وتصل إلى أحياء الطبقة العاملة، وحينها يمكن أن تتطور إلى نضال أكثر اتساعا، والذي لن يهدد نظام ناريندرا مودي فحسب، بل الرأسمالية الهندية نفسها.في العامين الماضيين، شهدت البلاد واحدة من أكبر حركات العمال والمزارعين والطلاب والشباب في العالم.في البداية استخدم نظام مودي الأجهزة الإدارية، بما في ذلك الشرطة، لمحاولة إنهاء احتجاجات المزارعين. ثم جذبوا المزارعين وقادتهم إلى سلسلة لا حصر لها من “المحادثات” مع الوزراء. استخدموا وسائل الإعلام الإلكترونية والمطبوعة الواقعة تحت سيطرتهم، وحشدوا اتباعهم على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الكراهية ضد المزارعين. لكن على الرغم من كل تكتيكات الدولة، فإن الدعم للمزارعين يتزايد باستمرار بين صفوف الشعب. وفي الحلقة الأخيرة من مسلسل الهجوم على المزارعين قدم نظام مودي إلى المحكمة العليا دعوى لوقف نضال الفلاحين.في هذه الأثناء أعلنت منظمات المزارعين عن مسيرة للجرارات، ابتداء من 21 يناير، مع خط التشويش على الاحتفالات يوم الجمهورية في دلهي في 26 يناير. قال مودي: “سيكون هذا إحراجاً للهند”، وطلب على الفور من المحكمة العليا وقف المسيرة. قررت المحكمة، التي تم احراجها بالفعل خلال محاولة سابقة للتدخل في احتجاجات المزارعين، أن مسيرة الجرارت هي مسألة بين الحكومة والمزارعين، وبالتالي أنقذت نفسها من مزيد من الإحراج. وما يزال المزارعون ينظمون اعتصامات في مختلف المناطق الحدودية لدلهي في البرد القارس. وتفيد التقارير أن حوالي 60 مزارعاً لقوا حتفهم بسبب البرد، مع أربع حالات انتحار مرتبطة باحتجاجات المزارعين.سياسة “المحادثات”يتبع نظام مودي تكتيك استنزاف حركة المزارعين من خلال محادثات لا حصر لها. لقد كانت جميع الجولات الـ 11 من المحادثات بين قادة المزارعين ووزراء الحكومة غير مجدية. لا توجد معلومات عن الجولة المقبلة من المحادثات، حيث أن الحكومة تدرس الموقف الآن وستعلن الموعد القادم لاحقاً. يطالب المزارعون منذ اليوم الأول، بإلغاء القوانين المناهضة لهم، ووضع حد لاستيلاء الشركات الكبرى على القطاع الفلاحي وضمان أمنهم الاقتصادي. لكن لم يتم حل أي من هذه المشاكل في تلك المحادثات حتى الآن.يصر مودي على منح أسياده الرأسماليين الهنود وشركائهم متعددي الجنسيات قطاع الفلاحة الهندي بأكمله على حساب حياة المزارعين وتجويع الجماهير. مع الأزمة الاقتصادية العالمية، أصبحت هذه الشركات أكثر قسوة في تحقيق أهدافها، وأثناء قيامها بذلك، لا تشعر بالانزعاج من تدمير سبل عيش الفلاحين.الحقيقة هي أن مودي ليس لديه ما يقدمه للمزارعين. يحتاج كل إصلاح إلى ضخ أموال ضخمة وموارد أخرى لا تملكها الدولة. إن السؤال الجوهري المطروح هو: من سيدفع ثمن الأزمة في الهند؟ لا مصلحة للحكومة في زيادة الضرائب على الرأسماليين، أو مصادرة ثرواتهم أو التضحية بأرباحهم بأي طريقة كانت. إن دور الحكومة في الواقع هو بالتحديد الدفاع عن ثروات الرأسماليين. لذلك فإنه من أجل تمويل الإصلاحات، سيتعين على الدولة إما طباعة النقود أو الحصول على قروض ضخمة ......
#الهند:
#المزارعون
#والعمال،
#إضراب
#مفتوح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714837