الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد السعيدي : تكملة مقالتنا السابقة حول التعديلات الدستورية مع معلومات جديدة
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي في تشرين الثاني من العام الماضي قام النائب يوسف الكلابي في برنامج متلفز بافشاء اسرار وقائع مخفية. إذ كشف بان دستور 2005 قد اضيفت اليه موادا بالسر قبل الاستفتاء عليه (انظر الرابط اسفل المقالة). وقد اوضح النائب بان الدستور الذي جرى نشره في كتيب استلمه جميع العراقيين واستفتوا عليه لاحقا كان يتضمن 139 مادة فقط. بينما المواد الخمسة الباقية حتى المادة (144) قد اضيفت لاحقا دون علم المستفتين.وقد جرى هذا الكشف بعد نشرنا لمقالة حول التعديلات الدستورية طرحنا فيها امر المادة (142) التي ربطت تمرير اية تعديلات في الدستور بشرط موافقة اية ثلاثة محافظات عليها. وكنا قد طالبنا في تلك المقالة بالغاء هذه المادة كونها تجانب مباديء العدالة والمساواة المنصوص عليها في الدستور وتشكل بالنتيجة عائقا غير منطقي امام اية تعديلات. والمواد المضافة التي اصبحت مادة للابتزاز بيد القادة الاكراد تتعلق بالابقاء على سريان القوانين المشرعة في الاقليم منذ العام 1992 بما فيها قرارات المحاكم والعقود ما لم يتم تعديلها أو الغاؤها حسب قوانين الاقليم من قبل الجهة المختصة فيها ومالم تكن مخالفة للدستور ، وكذلك اختلاق ما سمي بالمناطق المتنازع عليها والتي جرى تعمد عدم تحديدها بالاسم وكذلك فرض القيام باجراءات ضم كركوك للاقليم.بناء على ما كشفه النائب الكلابي من خفايا هذا التلاعب بالدستور وإكمالا لمقالتنا السابقة نكرر بوجوب إلغاء كل المواد المضافة السرية غير المستفتى عليها وشطبها نهائيا وعدم الاشارة اليها مرة اخرى كونها تمثل غشا وخداعا وعملا غير مشروع. والاعتماد فقط وبشكل نهائي على النسخة الاصلية من الدستور التي خرج بها والحاوية على ال 139 المادة المستفتى عليها والتي يعرفها الجميع. ويكون من الطبيعي بعد هذا ان كل تعديل دستوري سيجرى بمعية المادة (126) فيه.بعد انقضاء حالة الذهول والغضب التي قطعا اعترت الجميع وقتها عند هذا الكشف المدوي ، لدينا اسئلة نطرحها هنا.نريد ان نعرف سبب صمت المشاركين بكتابة الدستور من السياسيين ومنظمات المجتمع المدني ومرجعية النجف عن هذا التزوير الذي قبلوا به. كذلك نريد ان نعرف سبب صمت خبراء القانون الذين قطعا قد انتبهوا الى ما حدث لكن فضلوا الخرس. ولسنا متأكدين إن كان بجانب استغفال العراقيين والاستهانة بهم وخداعهم بإضافة مواد لم يصوتوا عليها قد جرى ايضا استغفال وخداع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد كبير من المؤسسات العالمية بنفس الطريقة. إذ صمت هؤلاء مرة اخرى بشكل تام امام ما جرى إفشاؤه في البرنامج اعلاه. لذلك ننتظر منهم تفسير حول امر الخديعة هذه والتي يمكن إن ثبت معرفتهم بها هم ايضا ان تطيح بمصداقيتهم بالكامل.ان من اراد الحفاظ على الدستور بصيغته المزورة هم جميع المستفيدين من الوضع الذي كرسوه. ويكونون جميعا مخادعين غير اهل للثقة قاموا بعملية احتيال دستورية كبرى والتي هي جريمة حيث ينبغي ملاحقتهم قضائيا لمشاركتهم بها. وفيما يتعلق بالكلابي فبالتأكيد انه لم يقرر افشاء الاسرار إلا بعدما طالبنا في مقالتنا السابقة بضرورة تأطير امر التعامل مع التعديلات الدستورية بتشريع نيابي يحدد فيه احكام التصويت عليها في المجلس مع احكام الاستفتاء بعده. وهو ما كان سيؤدي على غير رغبة المستفيدين الى فرض طرح الامر للنقاش في مجلس النواب. وايضا بعدما طرحنا امكانية اللجوء الى تقديم طلب الى المحكمة الاتحادية لتفسير هذا التلاعب الدستوري. لكن ما نعتقد من كونه السبب الاهم هو انتفاضة تشرين التي كانت تعم البلد والتي كانت تشكل مصدر قلق ورعب شديدين لطغمة النظام العراقي.<br ......
#تكملة
#مقالتنا
#السابقة
#التعديلات
#الدستورية
#معلومات
#جديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699600
نجم الدليمي : : ردا على ملاحظات الدكتور صادق الكحلاوي حول مقالتنا بعنوان منجزات الاشتراكية .
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي : ردا على ملاحظات الدكتور صادق الكحلاوي حول مقالتنا بعنوان (( منجزات الاشتراكية :: الدليل والبرهان))، المنشورة في موقع الحوار المتمدن، العدد6793 في 20-1 /2021، نورد أهم الملاحظات حول راي الكحلاوي. اولا..نعتقد، ان الاستاذ الاكاديمي من الضروري أن يستخدم، في البحث،في الردود الاسلوب العلمي والموضوعي ويبتعد عن التناقضات الفكرية، وان يستخدم مفردات تتناسب ولقبه العلمي،فكلمة (( الكذب،جزار،....)). ثانيا.. يؤكد الدكتور صادق ان (( عدونا الاول ايران...))، اعتقد ان عدوة الشعوب الاولى هي الراسمالية كتشكيلة اجتماعية واقتصادية، متوحشة، وتعد اميركا دولة رأسمالية وهي في المرحلة المتقدمة من الراسمالية الا وهي الامبريالية، وهي تمثل المركز الرئيس للدول الراسمالية، دول المركز، وان ايران هي ايضاً دولة رأسمالية من حيث المبدأ، الاساس الاقتصادي للنظام القائم فيها هو الملكية الخاصة لوسائل الانتاج، وهي دولة رأسمالية من دول الاطراف، فمن غير المعقول ان يتم تحديد العدو الاول ايران، الفرع ويتم ترك العدو الرئيس الاول الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين،ولا يوجد خلاف بين اميركا وايران، بل هناك تنافس بينهما حول الدور لكل طرف في منطقة الشرق الاوسط....، ثالثاً.. انت لم تذكر ماهي مرجعيتك في التحليل والنقد؟ ان من احدى المرجعيات الفكرية والسياسية لنا هي جريدة البرافدا، جريدة روسيا السوفيتية، جريدة زافتر (الغد)باللغة الروسية، ناهيك عن الكتب والمراجع العلمية من الكتاب السوفيت - الروس، ومرجعيتي الرئيسية والاساسية هي النظرية الماركسية -اللينينية، ماركس، انجلس، لينين، ستالين.....، ان جريدة البرافدا، من الصحف الرصينة وهي كانت الجريدة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي، والان الجريدة المركزية للحزب الشيوعي الروسي، فمن غير المنطق ان يتم توجيه نقد غير موضوعي وغير منصف وتوجيه الاتهام ((بالكذب ولا تكتب عن اية حقيقة...))، ولديّ سؤال مشروع اليك؟ هل انت تعرف اللغة الروسية، وهل انت متابع لجريدة البرافدا السوفيتية سابقا والروسية حالياً؟ وهل لديك دليل وبرهان على ذلك؟!.رابعاً.. من غير المنطق والمعقول ان نسمع من رجل دكتور يقول حول جمهورية الصين الشعبية ان (( زيادة الانتاج السلعي يتم في مجتمع عبودي، بلا ديمقراطية ولا حقوق الإنسان...))، نعتقد عليك ان تقرأ ماركس حول تطور المجتمع البشري وبتحديده للتشكيلات الخمسة ( المشاعية، العبودية، الاقطاعية، الراسمالية، ، الشيوعية))، اود ان اقدم لكم مؤشر اقتصادي هام قد حققته الصين حول زياد الناتج المحلي الإجمالي، ففي عام 1980 قد بلغ 305 مليار دولار زاد الى 14 ترليون و216 مليار دولار في عام 2019، وحسب تقديرات الخبراء خلال الخمس سنوات القادمة سوف يفوق الناتج المحلي الإجمالي على الناتج المحلي الإجمالي الاميركي، وخلال العقد القادم او اكثر بقليل يمكن ان تكون جمهورية الصين الشعبية الاشتراكية الدولة العظمى والاولى في العالم اقتصاديا وعسكريا، وليس من باب الصدفة ان الصراع السياسي والاقتصادي والعسكري يشتد بين اميركا والصين، وتعتبر القيادة الاميركية ان الصين الشعبية تشكل خطرا كبيرا على اميركا اقتصاديا، وروسيا الاتحادية خطراً وتهديدا على اميركا من الناحية العسكرية. خامساً.. ان سيناريو ما يسمى بحقوق الإنسان والديمقراطية قد فشل اليوم فشلاً ذريعا وخاصة ما افرزته الانتخابات الرئاسية في اميركا.ان الحقوق الرئيسية للمواطن قد تحققت في الاشتراكية ومنها ضمان حق العمل دستوريا اي غياب البطالة والفقر والبؤس والمجاعة والجريمة المنظمة وا ......
#ملاحظات
#الدكتور
#صادق
#الكحلاوي
#مقالتنا
#بعنوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706745