الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غسان صابور : وعن إعزاز؟؟؟... لا أدري...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور وعــن إعـــزاز؟؟؟... لا أدري...لي صديقة فيسبوكية.. مثقفة... بورجوازية... من الطبقة الفوق وسطى حتما.. متزوجة.. عدة أولاد.. جامعية حتما.. والزوج.. مثقف جامعي.. حياة معيشية مؤمنة رغيدة.. منظمة.. من طريقة لبسها المتزنة الجميلة.. وماركات ألبسة بناتها.. تعيش بمدينة سورية كبيرة (لا يوجد فيها أية آثار داعشية)... سألتها عن "تفجيرات مدينة إعزاز السورية"...وكان جوابها الآني.. أنا لا أتابع الأخبار المزعجة... تكفينا ضائقات وكركبات الحياة اليومية.. بصيغة ديبلوماسية أنعم من كتابتي الصريحة الواقعية الحدثية... مما يعني أن سيدة البيت البورجوازية الجميلة الرائعة... لا تهتم بما يجري بالبلد.. حاصرة اهتماماتها ببيتها وتربية ورفاه أولادها وراحة زوجها...والذي يطالع أو يسمع الإخبارية السورية.. وسانا.. من وقت لآخر... صورة كاملة للعائلة السورية (النظامية) الكاملة Super Class..طـمـأنت صديقتي.. بأنني أحترم اختياراتها.. بكل فولتيرية... ولكنني لست موفقا شخصيا عليها... لأنني أدين نفسي بقوة.. إذا ما تراجعت عن انتقاد الضلال والضيم والخطأ.. وعدم الاهتمام بالانفجارات.. أينما كانت بأبة قرية أو حاكورة.. ببلد مولدي.. أو بأي مكان بالعالم... وخاصة إن تسبب بتيتيم أرامل وأولاد.. على يد عصابات مجرمة آثمة... لأن الصمت والحياد والانعزال.. عن أبسط جريمة لاإنسانية... مشاركة بالجريمة... وأفهم وأحافظ على اعتقادي.. أن تربياتنا الانعزالية.. وابتعادنا عن التعبير والصراحة والانتقاد.. والمشي دوما بالخط الأبيض المستقيم.. بالإضافة إلى عاداتنا وتقاليدنا ودياناتنا ومعتقداتنا التي تؤله السلطان.. وابن السلطان.. وحتى حفيد السلطان... وخاصة لا تتخل بالسياسة...كانت السبب الحدثي الأهم لضياع هذا البلد.. وهيمنة داعش.. وأبناء داعش.. وحلفاء داعش.. على جور سوداء عجيبة غريبة.. بهذا البلد.. وجزء من شعب هذا البلد.. ومقاتلين سيافين قتلة لاإنسانيين.. جاءوا من غابات المشرق والمغرب.. وزواريب الأحياء الزنانيرية من عدو مدن أوروبية... ظنوا أن القتل على الأرض السورية أو العراقية.. تقربهم من عشرات حوريات الجنة...نعم كان حياد غالب شعب هذا البلد... وعادات شعب هذا البلد.. وبرمجة Formatageشعب هذا البلد حتى الراحلين منه من عدة عقود.. من حكام أصبحوا أنصاف آلهة.. منذ خمسين سنة.. اعتنقوا ديانة الصمت والحياد وتأليه الحاكم.. كل حاكم... كان جزءا هاما.. من كل البلاوي والكركبات التي أصابتنا.. خلال الخمسين سنة الفائتة... وخاصة السنين العشرة الفائتة... حيث أصبح الفساد والتشبيح والفهلوة والسرقة والتجويع... أقوى من أي قانون محلي أو دولي... وأتذكر أيام فتوتي وشبابي.. وبداية رجولتي عندما ألتقيت بالفتاة التي اخترتها.. بنهاية الخمسينات من القرن الماضي.. بعد أن مضيت عدة سنوات بسجن (سياحي) معروف على هضبة دمشقية ساحرة.. وأردت الزواج منها.. أعترض جميع أقربائها باللاذقية منبهين أمها... حذرا... حذرا.. حذرا.. أبن صابور هذا... خطير جدا.. إنه خريج سجون.. وهو يتعاطى السياسة.. (انتبهوا لفعل يتعاطى) مثل يتعاطى المخدرات.. أو يتعاطى السرقة.. أو القتل... ولكنني أطمئن القارئة والقارئ... أننا تزوجنا... ونحن نعيش اليوم.. مع بناتنا وأولادنا.. وأحفادنا... وأحفاد أولادنا.. بــفــرنــســا... وأعتقد أنهم مثلي لا يغيرون هذا البلد... لــقــاء أية جــنــة...ولهذا السبب... كان تطبيع حكام هذا البلد.. ضد السياسة.. وإبعاده عن الحقائق الحقيقية.. وتعتيم كل حقيقة... ما زال يموت سوريون أبرياء... بمدينة إعـــزاز... وغيرها من المدن الــســوريــة... صديقتي... ص ......
#إعزاز؟؟؟...
#أدري...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685581
أحمد صبحى منصور : تحية إعزاز لفرسان الصحافة المصرية الحُرّة : خالد البلشى ورفاقه
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة 1 ـ يموت البشر ولكن الكاتب يظل حيّا بعد موته طالما بقى في الناس من يقرأ . إذا تصارع الكاتب الحُرّ مع مستبد ظالم فإن المستبد الظالم بعد موته أو مقتله يجد مصيره الى صفيحة الزبالة في التاريخ ، أما الكاتب الحُرُّ فهو يعيش في قلوب الأجيال بعد موته . 2 ـ أقول هذا وأنا أتذكر أحد نبلاء الصحافة المصرية ، د . محمد سيد سعيد الباحث اللامع في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الذى وافته المنية بعد مرض شديد عام 2009 . هو مثلى من جيل السبعينيات . كان وفيا لتوجهاته اليسارية ، واشتهر بمعارضة علنية للرئيس مبارك متمسكا بحقوق العمال وحرية الفكر والرأى ، وأدخلوه السجن عام 1989 بسبب تضامنه مع عمال مصنع الحديد والصلب الذين أطلق الأمن عليهم الرصاص بسبب إعتصامهم السلمى . 3 ـ عرفت د محمد سيد سعيد أثناء تفاعلى مع المنظمة المصرية لحقوق الانسان ، ومع مركز القاهرة ، حيث كان يعمل مع الصديق الأستاذ بهى الدين حسن ، واستمرت العلاقة الطيبة بيننا الى أن لجأت الى أمريكا عام 2001 . ثم فوجئت بوجود د محمد سيد سعيد في واشنطن ، حيث تعين مديرا لمركز الأهرام فيها . كانت لنا ــ في الغربة ـ لقاءات وثّقت أواصر الصداقة بيننا . أحدث د محمد سيد سعيد تغييرا عاليا في صفحة الأهرام الخاصة بما يجرى في واشنطن ، وأجرى حوارات هامة مع صُنّاع القرار فيها ، كنت أتمنى أن تطول بعثته ، ولكنه لم يكن يستريح لأمريكا بسبب توجهه اليسارى. ورجع الى مصر ، وفقدت في رحيله أنيسا ورفيقا في غربتى . ثم فوجت بموته في أكتوبر 2009 . 4 ـ أسّس د محمد سيد سعيد جريدة البديل عام 2007 ، وجعلها مدرسة صحفية لحرية الرأي الشجاع ، وكتب فيها مدافعا عن أهل القرآن أثناء الهجمة الصحفية على أهلى عام 2007 حسبما أتذكر . ثم أوسع المجال لتلميذه النجيب الأستاذ خالد البلشى ليتولى رئاسة البديل بعده . 5 ـ الأستاذ خالد البلشى ــ حفظه الله جل وعلا ـ من نبلاء الصحافة المصرية المنحازة للمستضعفين في الأرض وحقوق الانسان وحرية التعبير ، ودفع ويدفع الثمن ، يتعقّب نظام السيسى مشروعاته الصحفية بالحجب ، مثل موقع ( كاتب ) المتخصص في حرية الرأي والتعبير والدفاع عن المساجين ظلما وعدوانا في مصر والبلاد العربية ، وموقع ( البداية ) ، ويصدر حاليا موقع ( درب ) . وإنتقاما منه إعتقل الأمن شقيقه كمال البلشى إتّخذه رهينة للضغط على خالد . واعتقل صحفيين من موقع ( درب ) مثل إسلام الكلحى ، وآخرين ممن كتب عنهم موقع درب. 6 ـ أقدم تحية إعزاز للجمعيات الحقوقية والمواقع التى تدافع عن أهل القرآن وغيرهم من المستضعفين في الأرض ، وتحية عرفان وإمتنان للصحفيين النبلاء في عصر عزّ فيه وجود الشرفاء . 7 ــ في إطار متابعتها لقضية الكاتب الاسلامى المظلوم الأستاذ رضا عبد الرحمن ــ في إعتقاله الثالث ـ كتب موقع ( درب ) الآتى ، ننشره مع الشكر والتقدير.8 ـ وكل عام وأنتم بخير : أول يوم في العام الجديد 2021https://daaarb.com/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%85%D9%86-4-%D8%B4%D9%87%D9%88%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8%D8%B3-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%AD%D8%A8%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8 ......
#تحية
#إعزاز
#لفرسان
#الصحافة
#المصرية
#الحُرّة
#خالد
#البلشى
#ورفاقه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704303