الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الوجاني : تشنج العلاقات بين النظام المغربي وألمانيا الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بشكل مفاجئ طفا على السطح تشنج للعلاقات بين المانيا الديمقراطية ، وبين النظام المغربي . واذا كان هناك ارتباك قد أصاب فهم قراءة رسالة بوريطة الى الوزير الأول المفروض انه رئيسه ، فان العديد من المواقع قد فهم الرسالة خطأ ، لانهم تحدثوا عن التشنج بين المانيا الدولة ، وبين النظام المغربي ، في حين ان توجيهات بوريطة تخص تعليق التعامل والعلاقات بين النظام المغربي ، وبين السفارة الألمانية ، والمؤسسات الألمانية العاملة في المغرب ، لا في خارجه ..لقد ذهب العديد من المتتبعين والمهتمين للسبق ، لاكتشاف أسباب تشنج العلاقات بين النظام وبين السفارة الألمانية ، وليس بين النظام وبين الدولة الألمانية التي منحت النظام ما مقداره مليار ونصف المليار كمساعدات ، منها حوالي ثلاثمائة ( 300 ) مليون دولار ذهبت لصندوق محمد السادس المسمى بصندوق كورونا ... ، ورغم ان جوهر مضمون رسالة بوريطة الى الوزير الأول غير واضح ، فقد حاول الجميع ارجاع أسباب التشنج الى الموقف الألماني من نزاع الصحراء الغربية ، المؤيد لأطروحة الاستفتاء الذي يفضي الى استقلال الصحراء عن المغرب ، خاصة رفع علم الجمهورية الصحراوية امام البوندستطاگ ( البرلمان الالماني ) ..وهنا فان الجميع اشاروا ، الى الموقف الالماني الذي دعا الى عقد دورة استثنائية لمجلس الامن ، بعد اعتراف الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب بمغربية الصحراء ... ، والى تجاوزة المانيا النظام المغربي ، عندما تجاهلته ولم توجه له دعوة لحضور مؤتمر بشان الازمة الليبية ببرلين ، رغم ان المغرب كان محط لقاء لاطراف النزاع الليبيين الذي تمخض عنه بيان مدينة الصخيرات ، فان تدعو المانيا الامارات وتركيا لحضور المؤتمر وتتجاهل المغرب ، فهي اهانة او عداء للنظام المغربي ، والسبب غياب الديمقراطية .... ، كما ان الاغلبية اعتبرت تواجد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون لمدة ثلاثة اشهر بالمانيا للاستشفاء ، سببا في دفع المانيا الى معاداة مغربية الصحراء .. ومنهم من اعتبر اخراج العلاقت الدبلوماسية بين النظام المغربي وبين الدولة الصهيونية سببا اغضب المانيا ، لان هذه تكره اليهود ... ، ومن هم من اعتبر اعتراف دونالد ترامب بمغربية الصحراء ، هو سبب الموقف الالماني الذي تسبب في تشنج العلاقات مع النظام المغربي ... الى غير ذلك من التفسيرات والشروح التي لا علاقة لها بفحوى رسالة بوريطة الى الوزير الاول ، التي لم تشر الى سبب التشنج وتركت الامر للتعويم ..اعتقد ان سبب التشنج بين النظام المغربي وبين السفارة الالمانية بالرباط ، والدعوة لتعليق اي تعامل معها ، و مع المؤسسات الالمانية العاملة بالمغرب ، لا علاقة له بهذه الترهات والفبركات المشار اليها اعلاه ... ، ولو كان السبب في تشنج العلاقات هو الموقف الالماني من الصحراء ، لكان التشنج مع الدولة الالمانية الديمقراطية ، وليس مع سفارتها بالرباط .بل ان ما يستعبد طرح سبب الصحراء ، ان مواقف المانيا الديمقراطية هي نفسها مواقف كل دول الاتحاد الاوربي ، وبما فيها فرنسا التي لا تعترف بمغربية الصحراء ، وتصوت لصالح قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للامم المتحدة ، التي تدعو الى الاستفتاء .. بل انّ السؤال هنا ، وهذا اذا افترضنا ان الصحراء هي السبب ، وهذا يبقى مستبعدا ، لماذا لم يحصل نفس ردة الفعل مع اسبانيا التي توجهت وزيرة خارجيتها مباشرة الى John Biden ، تدعوه الى سحب اعتراف الرئيس Donald Trump بمغربية الصحراء ..لكن المرجح وهو الاحتمال الصواب ، ان سبب تشنج العلاقات بين النظام المغربي والسفارة الالمانية بالرباط ، وليس مع دولة الماني ......
#تشنج
#العلاقات
#النظام
#المغربي
#وألمانيا
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710888
ادريس الواغيش : بعد إسبانيا وألمانيا وفرنسا، من يستطيع التجرُّؤ على المغرب...؟
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش بقلم: إدريس الواغيشصحّت نبوءة الحسن الثاني رحمه الله، وكثر حسادنا من العرب والعجم، ومن الدول المتقدمة والمتخلفة والما بين- بين والحمد لله، لأن كل المؤشرات الجيوستراتيجية تقول أن المغرب قد تخلص من الوصاية، وأصبح قوة إقليمية وعسكرية يحسب لها ألف حساب في إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، وبدأ ينتزع الريادة تدريجيا من عدة دول في إفريقيا، وهذا ما أزعج بعض الأطراف الأوروبية على وجده التحديد التي كشفت عن وجهها الحقيقي وظلت أخرى تناور من وراء حجاب، ولذلك لا عجب أن يتحرك حفدة إيزابيلا من الجيل الاستعماري الأول، هائمون يبحثون هنا أو هناك عن تهمة يوجهونها للمغرب، مرة بترسيم أحادي الجانب للحدود البحرية مع إسبانيا، وفي أخرى بناء على تقارير "أمنيستي" التي تقول بوجود محاكمات قضائية غير عادلة ولا تحترم المعايير الدولية لحقوق الإنسان في محاكم المملكة وآخرها تهمة غريبة قليلا، وهي التجسس التي أتحفتنا بها فرنسا مؤخرا وشاركتها فيها ربيبتها الجزائر، وتناسوا أننا نعيش في عالم يعرف حروبا سيبريانية يومية بعضها سرية وأخرى مكشوفة، فهذه الصين تتجسس عسكريا على روسيا وأمريكا تتجسس تكنولوجيا على الهند وحتى مصر اتهمت بأنها تتجسس على ألمانيا، وهي أمور تحدث وتتقبلها الدول بشكل طبيعي في عالم تحكمه المعلومة، لكن أن يحدث وتجسس المغرب على فرنسا، ولو من باب التهمة والافتراض، فتقوم القيامة وتقلب الدنيا.وبمعزل عن التوتر المزمن مع الجزائر جارة السوء في الشرق أو دولة الكابرانات، وقد نسميها مرحليا برجل شمال إفريقيا المريض، ما دامت لا تستطيع حتى توفير الماء والسميد والزيت وكثير من المواد الأساسية لمواطنيها في العاصمة، حتى لا نقول في غرداية أو تمنراست بأقصى الجنوب الجزائري.رأينا سابقا عدة محاولات يائسة للتشويش على المغرب من إسبانيا، ثم بعدها من ألمانيا التي اختلقت مشاكل بالجملة معنا بكل ما تجره وراءها من ثقل مالي واقتصادي، ومع ذلك فشلت في مسعاها فشلا ذريعا، وها هي فرنسا شريكنا التجاري الأول والذراع العسكري القوي للقارة العجوز تجرب حظها، متهمة المغرب بقضية بدت من أولها إلى آخرها مسيسة وباهتة إعلاميا وقانونيا. وقد لاحظنا طيلة فترة التوتر في العلاقات بين المغرب وإسبانيا ثم مع ألمانيا لاحقا، كيف كانت فرنسا متلكئة في مواقفها، تنقلب بين الصمت والمراوغة إلى أن طفت على السطح فجأة تهمة التجسس على عدد كبير من الشخصيات الفرنسية من وزراء ورجال أعمال، ولم يسلم حتى هاتف الرئيس ماكرون نفسه من التجسس حسب بعض المنابر الإعلامية الفرنسية، وهي في غالبيتها معادية للمغرب، وذلك باستعمال نظام معلوماتي إسرائيلي جد متطور، كما تقول الرواية، أو ما بات يعرف إعلاميا بقضية "بيغاسوس" ، وهذا النظام المعلوماتي سبق لكثير من الدول العربية والغربية أن اقتنته من إسرائيل.المغرب وكعادته تصرف بحكمة العقلاء، ورفع القضية إلى القضاء الفرنسي في باريس ليقول كلمته الفصل، والتحقيق الجنائي الرقمي هو وحده الكفيل بإثبات هذه التهمة أو إسقاطها. والقضاء الفرنسي، المعروف باستقلاليته، سيعوم هذه القضية من دون شك، حتى لا يزيد الوضع تأزيما، لأنه يعرف أن التهمة لا تغدو أن تكون كسابقاتها وسيلة من وسائل الضغط على المغرب لأغراض لم تعد تخفى على أحد، خصوصا بعد تلويح المغرب بدعم استقلال جمهورية القبائل عن الجزائر، التي اقتطعت جزءا من ترابها ورسمت مؤخرا حدودها مع "إمارة تندوف" في الجنوب، لتكون بذلك أفقر إمارة في العالم.وإذا صدقنا بأن المغرب قد تجسس على فرنسا فعلا، فأنا بصفتي مواطنا مغربيا أعتبره فخرا لنا كمغاربة وإنجازا استخباراتيا ......
#إسبانيا
#وألمانيا
#وفرنسا،
#يستطيع
#التجرُّؤ
#المغرب...؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725982