فراس يونس : جورج فلويد ...الوجه الأسود للسياسة والمجتمع في أمريكا
#الحوار_المتمدن
#فراس_يونس نشأ المجتمع الأمريكي على أطلال سكان تلك الجزيرة الكبيرة من غير سكانه الأصليين، وتلك النشأة المشوهة ثبتت قواعد حكم سياسية وأدارية بالقوة وبفرض الأرادة من قبل زعامات أقتصادية تمتلك المال الكافي لأنشاء حكومة تدير أراضي شاسعة يعيش عليها أناس بغض النظر عن أنتمائهم لتلك الأرض لذلك فأن الوضع في الولايات المتحدة الأمريكية لايصلح أن يعبر عنه بمفهوم الدولة بأركانها الثلاث،فمنذ أكتشافها الى أن تأسست ك 50 ولاية عانت الكثير من مشاكل الاستيطان والأقتتال وحتى بعد تأسيسها أو أعلانها عام 1776م ،فرؤوس الأموال التي كانت أنجليزية غالبا والتي هاجرت الى القارة الجديدة شكلت محور الصراعات حول العوائد الأقتصادية للمناطق التي قسمت الى 50 ولاية...ونحن لسنا في صدد بحث تأريخي عن تأسيس الولايات المتحدة الأمريكية بقدر ما نريد أن نركز على حالة تلك الولايات الأجتماعية والسياسية منذ نشأتها ،حيث وللضرورة تطلب جلب كميات كبيرة من السود الفقراء الذين يعيشون في افريقيا وكون القارة الأفريقية مكتشفة مِن قَبل ولايفصلها عن القارة الجديدة سوى بضعة أميال عبر المحيط،فجيء بالناس كعبيد ليبنوا ويزرعوا ويكونوا خدماً للبيض أصحاب الثروات، سنين طوبلة من الظلم والقتل والتشريد حتى القرن التاسع عشر...فتمايزت طبقتان لا يمكن مساواتهما،هما طبقة الامريكيين البيض الذين يحكمون تلك الأرض و طبقة العاملين من السود والاصول الأخرى. فأرتكزت السياسة في امريكا على مرتكز سلطة النخبة فتكون الحزبين الرئيسيين من أمبراطوريات أقتصادية ولوبيات من المنظرين اعتمدت على النخب في البلد.فتكونت السياسة الحديثة للبلاد على أساس الوعد لليهود (ويمثله الأنجيليون) وأستدراج الثروات كسياسات عامة، و أنفرد الحزبان ليكونا هرمي السياسة الامريكية وبدون منازع،ويتسيدا على الحكم بالتناوب النمطي تارة والقافز تارة أخرى، ولايوجد اي حزب شعبوي منافس لحزبي النخبة،نعم صوريا قد نجد بعض الاحزاب الصغيرة التي لا تملك ادنى من ادنى فرصة للتأثير على القرار السياسي في امريكا، فنتائج الأنتخابات و الزخم الأنتخابي تشكله وتحركه أموال الحزبين ولا يتحرك كدوائر شعبية أنما حلقات تبدأ من المصلحة في قمة الهرم الى حلقات أصغر وأصغر حتى آخر منتفع من هذا الحزب أو ذاك.وقيم الأمة التي يستخدمها بعض القادة ماهي إلا دعابة لمحاكاة خطابات قادة بعض الأمم فأغلب المرشحين يتجهون لكسب ود أقليات أنتظمت في ولايات معينة لتشكل أغلبية مثل :السود،الاسيويون، الصينيون،المسلمون،المكسيكان وغيرهم، وهذه المسميات هي مصطحات أجتماعية فعلية تقسم هذا المجتمع ناهيك عن نَفس الفيدرالية الذي يظهر احيانا في بعض التفاصيل، ولو كان حكام بعض تلك الولايات من غير الحزبين الكبيربن لظهر جلياً هذا الأنقسام المجتمعي.أذا كيف يستقر هكذا مجتمع مقسم داخلياً كما زعمت أنا آنفاً؟يشكل العوز الأجتماعي والفقر المادي السبب الأساس في قيام الأنتفاضات والأحتجاجات يأتي خلفه الطائفية والعرقية والعنصرية، لذلك حرص راسموا الأدارة في أمريكا من قيادات على أمرين مهمين هما التوازن المعيشي بطريقة تجعل الغالبية تعيش مع خط الفقر فلا يطلق عليهم أغنياء ولا يمكن وصفهم بالمسحوقين،وتلك الحالة تجعل الفرد في قلق دائم على وضعه المعيشي فليس من الممكن ان يخاطر بعمله او بأسباب أستلامه للمعونات، فيكون أقرب ما يكون الى الثبات غالبا والأستقرار للمحافظة على هذا المستوى القلق دوما من المعيشة، أما الأمر الآخر فهو أذابت المعتقد في المجتمع لقتل التكتل الطائفي من خلال الحفاظ على ضمان أداء المهاجرين لطقوسهم بحرية تامة وربطا بوضعهم الاقتصادي ا ......
#جورج
#فلويد
#...الوجه
#الأسود
#للسياسة
#والمجتمع
#أمريكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679538
#الحوار_المتمدن
#فراس_يونس نشأ المجتمع الأمريكي على أطلال سكان تلك الجزيرة الكبيرة من غير سكانه الأصليين، وتلك النشأة المشوهة ثبتت قواعد حكم سياسية وأدارية بالقوة وبفرض الأرادة من قبل زعامات أقتصادية تمتلك المال الكافي لأنشاء حكومة تدير أراضي شاسعة يعيش عليها أناس بغض النظر عن أنتمائهم لتلك الأرض لذلك فأن الوضع في الولايات المتحدة الأمريكية لايصلح أن يعبر عنه بمفهوم الدولة بأركانها الثلاث،فمنذ أكتشافها الى أن تأسست ك 50 ولاية عانت الكثير من مشاكل الاستيطان والأقتتال وحتى بعد تأسيسها أو أعلانها عام 1776م ،فرؤوس الأموال التي كانت أنجليزية غالبا والتي هاجرت الى القارة الجديدة شكلت محور الصراعات حول العوائد الأقتصادية للمناطق التي قسمت الى 50 ولاية...ونحن لسنا في صدد بحث تأريخي عن تأسيس الولايات المتحدة الأمريكية بقدر ما نريد أن نركز على حالة تلك الولايات الأجتماعية والسياسية منذ نشأتها ،حيث وللضرورة تطلب جلب كميات كبيرة من السود الفقراء الذين يعيشون في افريقيا وكون القارة الأفريقية مكتشفة مِن قَبل ولايفصلها عن القارة الجديدة سوى بضعة أميال عبر المحيط،فجيء بالناس كعبيد ليبنوا ويزرعوا ويكونوا خدماً للبيض أصحاب الثروات، سنين طوبلة من الظلم والقتل والتشريد حتى القرن التاسع عشر...فتمايزت طبقتان لا يمكن مساواتهما،هما طبقة الامريكيين البيض الذين يحكمون تلك الأرض و طبقة العاملين من السود والاصول الأخرى. فأرتكزت السياسة في امريكا على مرتكز سلطة النخبة فتكون الحزبين الرئيسيين من أمبراطوريات أقتصادية ولوبيات من المنظرين اعتمدت على النخب في البلد.فتكونت السياسة الحديثة للبلاد على أساس الوعد لليهود (ويمثله الأنجيليون) وأستدراج الثروات كسياسات عامة، و أنفرد الحزبان ليكونا هرمي السياسة الامريكية وبدون منازع،ويتسيدا على الحكم بالتناوب النمطي تارة والقافز تارة أخرى، ولايوجد اي حزب شعبوي منافس لحزبي النخبة،نعم صوريا قد نجد بعض الاحزاب الصغيرة التي لا تملك ادنى من ادنى فرصة للتأثير على القرار السياسي في امريكا، فنتائج الأنتخابات و الزخم الأنتخابي تشكله وتحركه أموال الحزبين ولا يتحرك كدوائر شعبية أنما حلقات تبدأ من المصلحة في قمة الهرم الى حلقات أصغر وأصغر حتى آخر منتفع من هذا الحزب أو ذاك.وقيم الأمة التي يستخدمها بعض القادة ماهي إلا دعابة لمحاكاة خطابات قادة بعض الأمم فأغلب المرشحين يتجهون لكسب ود أقليات أنتظمت في ولايات معينة لتشكل أغلبية مثل :السود،الاسيويون، الصينيون،المسلمون،المكسيكان وغيرهم، وهذه المسميات هي مصطحات أجتماعية فعلية تقسم هذا المجتمع ناهيك عن نَفس الفيدرالية الذي يظهر احيانا في بعض التفاصيل، ولو كان حكام بعض تلك الولايات من غير الحزبين الكبيربن لظهر جلياً هذا الأنقسام المجتمعي.أذا كيف يستقر هكذا مجتمع مقسم داخلياً كما زعمت أنا آنفاً؟يشكل العوز الأجتماعي والفقر المادي السبب الأساس في قيام الأنتفاضات والأحتجاجات يأتي خلفه الطائفية والعرقية والعنصرية، لذلك حرص راسموا الأدارة في أمريكا من قيادات على أمرين مهمين هما التوازن المعيشي بطريقة تجعل الغالبية تعيش مع خط الفقر فلا يطلق عليهم أغنياء ولا يمكن وصفهم بالمسحوقين،وتلك الحالة تجعل الفرد في قلق دائم على وضعه المعيشي فليس من الممكن ان يخاطر بعمله او بأسباب أستلامه للمعونات، فيكون أقرب ما يكون الى الثبات غالبا والأستقرار للمحافظة على هذا المستوى القلق دوما من المعيشة، أما الأمر الآخر فهو أذابت المعتقد في المجتمع لقتل التكتل الطائفي من خلال الحفاظ على ضمان أداء المهاجرين لطقوسهم بحرية تامة وربطا بوضعهم الاقتصادي ا ......
#جورج
#فلويد
#...الوجه
#الأسود
#للسياسة
#والمجتمع
#أمريكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679538
الحوار المتمدن
فراس يونس - جورج فلويد ...الوجه الأسود للسياسة والمجتمع في أمريكا
محمد سعد خيرالله : -ومضة ضوء - عن الأحداث الأمريكية الحالية وتبعات مقتل فلويد
#الحوار_المتمدن
#محمد_سعد_خيرالله من المعروف أن "قاطن البيت الابيض " لابد من أن ينتمي الى احد الحزبين "الجمهوري أو الديمقراطي " على الرغم من أن قوانين الانتخابات الأمريكية لا تمنع مرشح مستقل من تولي المنصب، ولكن النجاح بالتأكيد مشروط بدعم الشركات المتحكمة في وسائل الإعلام بالإضافة إلى لوبيات صناعية واقتصادية جماعات الضغط واللوبي اليهودي"ايباك" وغيرها وهو ما يستحيل معه قدرة مرشح مستقل على تجاوز هذة المعادلة .ولكن يبدو وبوضوح ان "الوعي الجمعي للمجتمع الأمريكي"حاليا قد تجاوز برامج وآليات ونظم وسياسات كلا الحزبين، بل وسئم منها إلى حد كبير لأسباب عديدة .العنصرية المترسخة في جسد المجتمع الأمريكي والتي تطل بوجهها القبيح من آن إلى اخر ، كارثة وباء الكورونا وتوابعها , البطالة ،تردي النظام التأميني والرعاية الصحية ، الشيخوخة التي أصابت الحزبين متجسدة في المترشحين للانتخابات في نوفمبر القادم ، عدم وضوح الرؤية وضبابية المشهد برمته " لو استمرت الأمور على هذا المنوال في الايام القادمة قد نكون على موعد مع حدث استثنائي بميلاد رئيس مستقل قادم بقوة وعزم ورغبة الشارع الطامح في التغييرليكون بمثابة درس امريكي للشعوب التي تتوق للمساواة والعدالة والحرية والسلام والضمان الاجتماعي الذي يضمن للكل حياة كريمة مستقرة بعيدا عن مفاجآت هذه الايام .ترى هل حان وقت البداية الحقيقية لعالم ما بعد كورونا و اول القوس سواعد أمريكية يعقبها بلدان أخرى قادمة ؟ ام هي هبة ستخمد جذوتها من أجل استمرار الأوضاع الراهنة ؟؟سؤال الايام القليلة القادمة تحمل لنا الإجابة عليه. ......
#-ومضة
#الأحداث
#الأمريكية
#الحالية
#وتبعات
#مقتل
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679541
#الحوار_المتمدن
#محمد_سعد_خيرالله من المعروف أن "قاطن البيت الابيض " لابد من أن ينتمي الى احد الحزبين "الجمهوري أو الديمقراطي " على الرغم من أن قوانين الانتخابات الأمريكية لا تمنع مرشح مستقل من تولي المنصب، ولكن النجاح بالتأكيد مشروط بدعم الشركات المتحكمة في وسائل الإعلام بالإضافة إلى لوبيات صناعية واقتصادية جماعات الضغط واللوبي اليهودي"ايباك" وغيرها وهو ما يستحيل معه قدرة مرشح مستقل على تجاوز هذة المعادلة .ولكن يبدو وبوضوح ان "الوعي الجمعي للمجتمع الأمريكي"حاليا قد تجاوز برامج وآليات ونظم وسياسات كلا الحزبين، بل وسئم منها إلى حد كبير لأسباب عديدة .العنصرية المترسخة في جسد المجتمع الأمريكي والتي تطل بوجهها القبيح من آن إلى اخر ، كارثة وباء الكورونا وتوابعها , البطالة ،تردي النظام التأميني والرعاية الصحية ، الشيخوخة التي أصابت الحزبين متجسدة في المترشحين للانتخابات في نوفمبر القادم ، عدم وضوح الرؤية وضبابية المشهد برمته " لو استمرت الأمور على هذا المنوال في الايام القادمة قد نكون على موعد مع حدث استثنائي بميلاد رئيس مستقل قادم بقوة وعزم ورغبة الشارع الطامح في التغييرليكون بمثابة درس امريكي للشعوب التي تتوق للمساواة والعدالة والحرية والسلام والضمان الاجتماعي الذي يضمن للكل حياة كريمة مستقرة بعيدا عن مفاجآت هذه الايام .ترى هل حان وقت البداية الحقيقية لعالم ما بعد كورونا و اول القوس سواعد أمريكية يعقبها بلدان أخرى قادمة ؟ ام هي هبة ستخمد جذوتها من أجل استمرار الأوضاع الراهنة ؟؟سؤال الايام القليلة القادمة تحمل لنا الإجابة عليه. ......
#-ومضة
#الأحداث
#الأمريكية
#الحالية
#وتبعات
#مقتل
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679541
الحوار المتمدن
محمد سعد خيرالله - -ومضة ضوء - عن الأحداث الأمريكية الحالية وتبعات مقتل فلويد
دينا عبد الحميد : النفاق المهذب جورج فلويد
#الحوار_المتمدن
#دينا_عبد_الحميد خرج علينا البعض بمفاهيم ومسميات جديدة في الحياة وأصبحوا هم الأوصياء عليها ويجب ان تتبع قاموسهم (correctly in a sentence) وان تقول الجملة بالشكل الصحيح او المهذب لكى تتجنب اتهامك بالعنصرية والنازية فمثلا لا يجب ان تقول على الرجل ذو البشرة السوداء انه أسود أو نيجر ولكن تقول رجل من ذوى البشرة السمراء او من ذى الأصول الافريقية ... هذا في الحقيقة يسمى نفاقاً مهذباً وعنصرية أكثر بكثير من العهد السابق مهما قالوا غير ذلك .. لماذا تعتبر وصف الرجل بالأسود عنصرية وكلمة غير لائقة رغم انها حقيقته والتى لا يجوز الخجل منها , بينما وصف شخص انه أبيض لا تقلل منه ولاتكون كسابقتها اذا هو احتقار لصاحبى البشرة السوداء ولكن بطريقة مهذبة وهى إنكار لون بشرته اوإعطائها مسميات أخرى..ولكن مع الأسف الشديد لقد قُتل جورج فلويد وفقد حياته ولم تعد الاسماء مهمة الأن و المهم هو أن نعرف لماذا مات فلويد ومن الذى قتله ؟! لم يكن الظابط الابيض هو قاتله ولكن قتلته تلك العنصرية المهذبة التى تركت فلويد يعيش مع الجهل والمرض والفقر ولم تمد له يد العون مثله مثل بقية جنسه تم تهميشهم واهمالهم وكأن ارض الاحلام (أمريكا) لم تخلق إلا للرجل الابيض ... الاضطرابات التي تلت مقتل الرجل الأسود ما هي إلا نتيجة لحرمان الأمريكان الأفارقة من حق المشاركة في تقرير المصير , وما حدث في مينيابوليس ليس إلا مثالا على ما شهدناه في السنوات الأخيرة وفي العقود الماضية كما حدث في حالات قامت فيها الشرطة بإطلاق النار على أمريكيين سود مدنيين غير مسلحين وتم قتلهم دون معاقبة الشرطة على ذلك، مثل مقتل الشاب ترايفون مارتن في سانفورد بولاية فلوريدا، الذي انتشرت أخباره حول العالم والذي قال عنه الرئيس الأمريكي باراك أوباما: " أنا نفسي كان من الممكن أن أكون في مكان ترايفون مارتن". ومنذ منتصف يوليو/ حزيران 2014 قتل أربعة أمريكيين من أصول إفريقية برصاص الشرطة، بحسب مجلة ماذار جونس الأمريكية اليسارية.وفي المقابل لا نسمع عن حالات يتم فيها استهداف شباب أبيض البشرة في الولايات المتحدة، وهناك طبعا من يعتبرون أن الرجال السود يشكلون تهديدا ينبغي ترصده ومراقبته، ولكن في الواقع فإن البيض تكون لهم تجارب مختلفة عن السود لدى الشرطة. ففي مدينة مينيابوليس مثلا بلغت نسبة حالات التفتيش في صفوف السود 92% ووصلت نسبة الاعتقالات في أوساط سائقي السيارات من السود إلى 93%، في العام الماضي ، وذلك رغم أن الشرطة وجدت أن عدد المخالفات التي ارتكبها البيض (نسبتها 34%) أكثر بكثير من تلك التي ارتكبها السود (نسبتها 22 %). وهذا التفاوت في النِّسَب ليس حصريا على مدينة مينيابوليس، بل يتجاوزها إلى مدن أخرى. كما أن عدد حالات تفتيش الأمريكيين السود واللاتينين في شوارع نيويورك أكثر مقارنة بعدد حالات تفتيش الأمريكيين البيض.إن آباء الأطفال السود وأمهاتهم لا يكونون واثقين دائما من أن الشرطة لن تتعرض لأولادهم بالعنف. وتحاول هذه العائلات تجنب الاحتكاك بين أولادها والشرطة. وتطالب هذه العائلات المحاكم بمنع الشرطة من إجراء أية أعمال تفتيش بناءً على لون البشرة، وتطالب أيضا بتدابير أخرى كتوعية عناصر الشرطة أثناء فترة الدراسة.معظم الأمريكيين السود يعانون حاليا من سوء الأحوال الاقتصادية أكثر مما كانوا عليه قبل 20 عاما. إنهم مهمشون في جميع مجالات الحياة فنسبة البطالة بينهم زادت خلال عقود إلى ضعف نسبتها بين البيض، كما أن مدخولهم المالي أقل بنسبة الثلث من متوسط دخل الفرد في الولايات المتحدة، ونسبة السود الفقراء أكثر بثلاث مرات من البيض، كما أن الاعتقالات والعقوبات في أ ......
#النفاق
#المهذب
#جورج
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679565
#الحوار_المتمدن
#دينا_عبد_الحميد خرج علينا البعض بمفاهيم ومسميات جديدة في الحياة وأصبحوا هم الأوصياء عليها ويجب ان تتبع قاموسهم (correctly in a sentence) وان تقول الجملة بالشكل الصحيح او المهذب لكى تتجنب اتهامك بالعنصرية والنازية فمثلا لا يجب ان تقول على الرجل ذو البشرة السوداء انه أسود أو نيجر ولكن تقول رجل من ذوى البشرة السمراء او من ذى الأصول الافريقية ... هذا في الحقيقة يسمى نفاقاً مهذباً وعنصرية أكثر بكثير من العهد السابق مهما قالوا غير ذلك .. لماذا تعتبر وصف الرجل بالأسود عنصرية وكلمة غير لائقة رغم انها حقيقته والتى لا يجوز الخجل منها , بينما وصف شخص انه أبيض لا تقلل منه ولاتكون كسابقتها اذا هو احتقار لصاحبى البشرة السوداء ولكن بطريقة مهذبة وهى إنكار لون بشرته اوإعطائها مسميات أخرى..ولكن مع الأسف الشديد لقد قُتل جورج فلويد وفقد حياته ولم تعد الاسماء مهمة الأن و المهم هو أن نعرف لماذا مات فلويد ومن الذى قتله ؟! لم يكن الظابط الابيض هو قاتله ولكن قتلته تلك العنصرية المهذبة التى تركت فلويد يعيش مع الجهل والمرض والفقر ولم تمد له يد العون مثله مثل بقية جنسه تم تهميشهم واهمالهم وكأن ارض الاحلام (أمريكا) لم تخلق إلا للرجل الابيض ... الاضطرابات التي تلت مقتل الرجل الأسود ما هي إلا نتيجة لحرمان الأمريكان الأفارقة من حق المشاركة في تقرير المصير , وما حدث في مينيابوليس ليس إلا مثالا على ما شهدناه في السنوات الأخيرة وفي العقود الماضية كما حدث في حالات قامت فيها الشرطة بإطلاق النار على أمريكيين سود مدنيين غير مسلحين وتم قتلهم دون معاقبة الشرطة على ذلك، مثل مقتل الشاب ترايفون مارتن في سانفورد بولاية فلوريدا، الذي انتشرت أخباره حول العالم والذي قال عنه الرئيس الأمريكي باراك أوباما: " أنا نفسي كان من الممكن أن أكون في مكان ترايفون مارتن". ومنذ منتصف يوليو/ حزيران 2014 قتل أربعة أمريكيين من أصول إفريقية برصاص الشرطة، بحسب مجلة ماذار جونس الأمريكية اليسارية.وفي المقابل لا نسمع عن حالات يتم فيها استهداف شباب أبيض البشرة في الولايات المتحدة، وهناك طبعا من يعتبرون أن الرجال السود يشكلون تهديدا ينبغي ترصده ومراقبته، ولكن في الواقع فإن البيض تكون لهم تجارب مختلفة عن السود لدى الشرطة. ففي مدينة مينيابوليس مثلا بلغت نسبة حالات التفتيش في صفوف السود 92% ووصلت نسبة الاعتقالات في أوساط سائقي السيارات من السود إلى 93%، في العام الماضي ، وذلك رغم أن الشرطة وجدت أن عدد المخالفات التي ارتكبها البيض (نسبتها 34%) أكثر بكثير من تلك التي ارتكبها السود (نسبتها 22 %). وهذا التفاوت في النِّسَب ليس حصريا على مدينة مينيابوليس، بل يتجاوزها إلى مدن أخرى. كما أن عدد حالات تفتيش الأمريكيين السود واللاتينين في شوارع نيويورك أكثر مقارنة بعدد حالات تفتيش الأمريكيين البيض.إن آباء الأطفال السود وأمهاتهم لا يكونون واثقين دائما من أن الشرطة لن تتعرض لأولادهم بالعنف. وتحاول هذه العائلات تجنب الاحتكاك بين أولادها والشرطة. وتطالب هذه العائلات المحاكم بمنع الشرطة من إجراء أية أعمال تفتيش بناءً على لون البشرة، وتطالب أيضا بتدابير أخرى كتوعية عناصر الشرطة أثناء فترة الدراسة.معظم الأمريكيين السود يعانون حاليا من سوء الأحوال الاقتصادية أكثر مما كانوا عليه قبل 20 عاما. إنهم مهمشون في جميع مجالات الحياة فنسبة البطالة بينهم زادت خلال عقود إلى ضعف نسبتها بين البيض، كما أن مدخولهم المالي أقل بنسبة الثلث من متوسط دخل الفرد في الولايات المتحدة، ونسبة السود الفقراء أكثر بثلاث مرات من البيض، كما أن الاعتقالات والعقوبات في أ ......
#النفاق
#المهذب
#جورج
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679565
الحوار المتمدن
دينا عبد الحميد - النفاق المهذب (جورج فلويد)
سمير دياب : الإمبريالية العنصرية وقتل مليارات -جورج فلويد-
#الحوار_المتمدن
#سمير_دياب نفس النظام الإمبريالي، نفس التمييز العنصري، نفس المأساة، نفس الكلمات الأخيرة لكل "أسود" يقتل على يد الأمن العنصري في أميركا. جورج فلويد، ليس أول القافلة يقتل في مينيابوليس الاميركية. فعدد جرائم النظام الامبريالي العنصري بلغت مع "فلويد" وضد السود الرقم 50 منذ عام 2000.ما تشهده مينيابوليس من أحداث في الأيام الاخيرة، بدأت يوم الاثنين الماضي حين تم استدعاء دورية للشرطة إلى محل "كاب فودز" جنوب مينيابوليس للتحقيق في قضية تزوير. بعد ذلك بساعات أصدرت الشرطة بيانا مموهاً قالت فيه "وفاة رجل بحادث طبي أثناء تدخل للشرطة".رواية الشرطة الكاذبة سرعان ما إنكشفت بعد إنتشار مقطع فيديو لشرطي أميركي يدعس على رقبة رجل أسود. والرجل يتوسل اليه قائلا: " لا أستطيع التنفس، أنا على وشك الموت!"، فيما شرطي آخر من الدورية يرد على توسلات الرجل الأسود بعنف وغضب "ماذا تريد؟ ". وبعد ساعات قليلة، تم الإعلان عن وفاة الرجل ويدعى جورج فلويد.مات "فلويد" خنقاً تحت جزمة الشرطي الأبيض المتفاخر بعنصريته. وعلى مرأى من عناصر الدورية المتواطئة مع الشرطي التلميذ النجيب للنظام العنصري. فقامت إثر إعلان الوفاة "حركة أرواح السود" بالدعوة للإحتجاج على الجريمة النكراء عبر صفحات التواصل الاجتماعي.وفي اليوم الثاني (الثلاثاء الماضي) تم طرد دورية الشرطة الأربعة وهم : ديريك تشوفين، توماس لين، تو ثاو، جيه الكسندر كوينج. لكن حركة الاحتجاج الجماهيري اتسعت، وتم الدعوة للتجمع أمام موقع الجريمة عند محل "كاب فودز". وسارت مسيرة شعبية بالمئات تحمل يافطات كتب عليها : "لا أستطيع التنفس" وهي نفس عبارة المظلوم جورج فلويد. و"حياة السود مهمة"، وهتفوا "اللعنة على ترامب" و"لا سلام بدون عدالة" !!. لكن الشرطة حاولت تفريق المظاهرة بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي وحصلت خلال الليل مواجهات بين المتظاهرين والشرطة.في صباح يوم الأربعاء أصدر عمدة مينيابوليس جاكوب فراي، بيانا دعا فيه إلى اعتقال الضابط الذي قتل جورج فلويد. لا لإنه يريد تحقيق العدالة الرأسمالية بقدر ما يحاول امتصاص النقمة الشعبية لطمس أساس المشكلة العنصرية كالعادة.هذه المعضلة العنصرية التاريخية التي تواجه ولاية مينيسوتا، وهي من أكثر الولايات التي تشهد تمييزاً عنصرياً. كما تشهد توترات وحوادث عنصرية متكررة قبل حادثة فلويد وقبل فيروس كورونا. وتشهد حركة احتجاجات اجتماعية وطبقية متزايدة حيث معدل الفقر فيها مرتفعاً جداً، ونسبة بطالة السكان السود تزيد 3 مرات عن نسبة بطالة السكان البيض.التمييز العنصري والطبقي الرأسمالي، هو قاعدة النظام الإمبريالي، ليس في مينيابوليس أو الولايات الاميركية فقط، إنما في العالم أجمع. فمن أجل تكريس الاستغلال والسيطرة والقوة والعظمة تقوم الرأسمالية على التمييز وتقسيم المجتمعات على أساس العرق واللون والدين والجندر والجنسية وأي شيء آخر يمكن لها أن يطمس الصراع الطبقي.لقد قال "فريد هامبتون" وهو أميركي أسود قبل أن يقتل بدوره سابقاً على يد الشرطة العنصرية في شيكاغو قال: "سنحارب العنصرية بالتضامن، وسنحارب الإمبريالية بالنضال من أجل الاشتراكية.* الأسماء وتسلسل الأحداث من مراجع الصحف ومواقع. ......
#الإمبريالية
#العنصرية
#وقتل
#مليارات
#-جورج
#فلويد-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679678
#الحوار_المتمدن
#سمير_دياب نفس النظام الإمبريالي، نفس التمييز العنصري، نفس المأساة، نفس الكلمات الأخيرة لكل "أسود" يقتل على يد الأمن العنصري في أميركا. جورج فلويد، ليس أول القافلة يقتل في مينيابوليس الاميركية. فعدد جرائم النظام الامبريالي العنصري بلغت مع "فلويد" وضد السود الرقم 50 منذ عام 2000.ما تشهده مينيابوليس من أحداث في الأيام الاخيرة، بدأت يوم الاثنين الماضي حين تم استدعاء دورية للشرطة إلى محل "كاب فودز" جنوب مينيابوليس للتحقيق في قضية تزوير. بعد ذلك بساعات أصدرت الشرطة بيانا مموهاً قالت فيه "وفاة رجل بحادث طبي أثناء تدخل للشرطة".رواية الشرطة الكاذبة سرعان ما إنكشفت بعد إنتشار مقطع فيديو لشرطي أميركي يدعس على رقبة رجل أسود. والرجل يتوسل اليه قائلا: " لا أستطيع التنفس، أنا على وشك الموت!"، فيما شرطي آخر من الدورية يرد على توسلات الرجل الأسود بعنف وغضب "ماذا تريد؟ ". وبعد ساعات قليلة، تم الإعلان عن وفاة الرجل ويدعى جورج فلويد.مات "فلويد" خنقاً تحت جزمة الشرطي الأبيض المتفاخر بعنصريته. وعلى مرأى من عناصر الدورية المتواطئة مع الشرطي التلميذ النجيب للنظام العنصري. فقامت إثر إعلان الوفاة "حركة أرواح السود" بالدعوة للإحتجاج على الجريمة النكراء عبر صفحات التواصل الاجتماعي.وفي اليوم الثاني (الثلاثاء الماضي) تم طرد دورية الشرطة الأربعة وهم : ديريك تشوفين، توماس لين، تو ثاو، جيه الكسندر كوينج. لكن حركة الاحتجاج الجماهيري اتسعت، وتم الدعوة للتجمع أمام موقع الجريمة عند محل "كاب فودز". وسارت مسيرة شعبية بالمئات تحمل يافطات كتب عليها : "لا أستطيع التنفس" وهي نفس عبارة المظلوم جورج فلويد. و"حياة السود مهمة"، وهتفوا "اللعنة على ترامب" و"لا سلام بدون عدالة" !!. لكن الشرطة حاولت تفريق المظاهرة بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي وحصلت خلال الليل مواجهات بين المتظاهرين والشرطة.في صباح يوم الأربعاء أصدر عمدة مينيابوليس جاكوب فراي، بيانا دعا فيه إلى اعتقال الضابط الذي قتل جورج فلويد. لا لإنه يريد تحقيق العدالة الرأسمالية بقدر ما يحاول امتصاص النقمة الشعبية لطمس أساس المشكلة العنصرية كالعادة.هذه المعضلة العنصرية التاريخية التي تواجه ولاية مينيسوتا، وهي من أكثر الولايات التي تشهد تمييزاً عنصرياً. كما تشهد توترات وحوادث عنصرية متكررة قبل حادثة فلويد وقبل فيروس كورونا. وتشهد حركة احتجاجات اجتماعية وطبقية متزايدة حيث معدل الفقر فيها مرتفعاً جداً، ونسبة بطالة السكان السود تزيد 3 مرات عن نسبة بطالة السكان البيض.التمييز العنصري والطبقي الرأسمالي، هو قاعدة النظام الإمبريالي، ليس في مينيابوليس أو الولايات الاميركية فقط، إنما في العالم أجمع. فمن أجل تكريس الاستغلال والسيطرة والقوة والعظمة تقوم الرأسمالية على التمييز وتقسيم المجتمعات على أساس العرق واللون والدين والجندر والجنسية وأي شيء آخر يمكن لها أن يطمس الصراع الطبقي.لقد قال "فريد هامبتون" وهو أميركي أسود قبل أن يقتل بدوره سابقاً على يد الشرطة العنصرية في شيكاغو قال: "سنحارب العنصرية بالتضامن، وسنحارب الإمبريالية بالنضال من أجل الاشتراكية.* الأسماء وتسلسل الأحداث من مراجع الصحف ومواقع. ......
#الإمبريالية
#العنصرية
#وقتل
#مليارات
#-جورج
#فلويد-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679678
الحوار المتمدن
سمير دياب - الإمبريالية العنصرية وقتل مليارات -جورج فلويد-
اسحق قومي : عشتار الفصول:111242 أمريكا القوانين والحرية والفوضى ومقتل جورج فلويد
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي أمريكا …. أقسم ُ أَني أُحبكِ لكن قانونكِ سيقتلكِ.إذا كان كلّ نظام سياسي أو اقتصادي يحمل في جوهره بذرة فنائه فإن اليسار الغربي أخطر من أساطيل العالم وصواريخه العابرة للقارات وجيوش العالم الثالث والعاشر.أيّها الإخوة أصحاب البشرة السوداء في أمريكا.أيّها اليسار الأمريكي .لو سرتم بمظاهرات صامة لمقتل جورج فلويد لكانت النتائج أقوى مما تتوقعون ولتعاطف العالم معكم. إنما تصرفكم العنصري والوحشي والراديكالي ومعكم اليسار الأمريكي الذي يريد هدم أركان الدولة . أخرج المأساة عن مسارها.فهذه ليست تصرفات جماعات بشرية تعيش منذ أمد بعيد في كنف الحضارة الأمريكية الرحبة .وعلم الاجتماع والنفس يؤكدان على أن الوحشية لا تزول من الجينات الوراثية مهما حاولنا خداع الواقع ومهما تطورنا فكريا وجسديا وتقنيا.فلنا أن نقرأ قراءات منفردة على اثر خنق الرياضي سابقا جورج فلويد على يد شرطي أمريكي أبيض . والقصة تبدأ من مشاغبات جورج فلويد ذاته عندما طاردته الشرطة لكونه دفع لأحد البقالة الفلسطينيين الأمريكيين عشرين دولارا أمريكيا مزورا.وحصل ما حصل فمات جورج ابن ال46 عاماً خنقا تحت ضغط الشرطي الأمريكي .الحقيقية دوما هناك تعتيم إعلامي على الأسباب الحقيقية لكل حادث ويتم فوراً أخذ النتائج بعين الاعتبار دونما الرجوع إلى المسبب الحقيقي .فهل المسبب هو القانون الأمريكي أم العنصرية ، أم جوهر التكوّين لكلّ دولة أو منظمة أو حزبٍ؟!!لن نُجيب على هذه الأسئلة لكن ليس هناك من عاقل ويقبل أيّ منا أن يُقتل جورج أو غيره في أيّ دولة من دول العالم.وماذا عن مقتل الإنسان في الشرق ـ (مسألة فيها نظر)لكن جورج ليس أول رجل يُخنق ويموت ولن يكون الأخير .وهنا نُقدم رؤية شخصية للأحداث التي أخذت طابعين الأول عنصري وغير مقدر لقيمة الأمن والسلام والحرية وما تقدمه الدولة الأمريكية والثاني ممزوج بنكهة اليسار الأمريكي الذي ليس بأقل خطورة من الراديكالية القومية أو اللونية أو اللغوية أو الدينية .أمريكا بلد مؤسسات . لقد نضجت فيها كل ّالتجارب وليس هناك من عاقل ويستطيع أن يقول عكس هذا. و لكوني عشت في أمريكا ثلاث سنوات وأعتقد قرأتُ آنذاك أمورا قد لا يقرأها من عاش على أرض أمريكا مدة خمسين عاما.فقد رأيتُ وتحقق لي بأن أمريكا :أولاً: أمريكا ليست رئيساً أو حاكما وليست بائع مخدرات ٍ أو تاجر دين أو قومية واحدة أو جماعة بعينها. فأمريكا قارة تجتمع فيها كل ثقافات العالم بأسره وقومياته ودياناته ومذاهبه .وبنفس الوقت قارة فيها من الأمراض القومية والدينية والعنصرية والشوفينية ما يعجز علماء النفس أن يحصون ويتدارسون خطورته ونتائجه المدمرة.ثانياً: أمريكا ليست جمهورية أفلاطون .ولكنها أفضل تجربة سياسية حصلت في تاريخ البشرية .فيها من العدل مالا يمكن وصفه بكلمات . وفيها من الحرية المنضبطة مالا تعرفه دول العالم .وفيها حرية تحقيق الشخصانية ذاتها .فالحرية في أمريكا أنت حر تصنع بنفسك ما تريده إن تتعاطى المخدرات فأنت حر. أو تُصبح تاجرا ، أنت حر أو تسعى لتصل إلى أن تكون رئيسا للولايات المتحدة فأنت حر.ومن يُفسر الحرية الأمريكية بأنها فوضى فهو حر.لكن الحرية الأمريكية لا يوجد مثلها في العالم لا في الدول الاسكندنافية ولا في بريطانيا ولا في أوروبا ولا في أفريقيا أو أسيا .ثالثا: العدالة نراها تتجلى بأرفع صورها في أننا نرى أنّ إنسان يقف أمام المحاكم الفدرالية ويتم مقاضاته بدون النظر إلى ماله أو مكانته السياسية أو الاجتماعية والقانون الأمريكي لا يقبل الاختراق.(ربما بطريقة المساعدات المال السياسي ال ......
#عشتار
#الفصول:111242
#أمريكا
#القوانين
#والحرية
#والفوضى
#ومقتل
#جورج
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679724
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي أمريكا …. أقسم ُ أَني أُحبكِ لكن قانونكِ سيقتلكِ.إذا كان كلّ نظام سياسي أو اقتصادي يحمل في جوهره بذرة فنائه فإن اليسار الغربي أخطر من أساطيل العالم وصواريخه العابرة للقارات وجيوش العالم الثالث والعاشر.أيّها الإخوة أصحاب البشرة السوداء في أمريكا.أيّها اليسار الأمريكي .لو سرتم بمظاهرات صامة لمقتل جورج فلويد لكانت النتائج أقوى مما تتوقعون ولتعاطف العالم معكم. إنما تصرفكم العنصري والوحشي والراديكالي ومعكم اليسار الأمريكي الذي يريد هدم أركان الدولة . أخرج المأساة عن مسارها.فهذه ليست تصرفات جماعات بشرية تعيش منذ أمد بعيد في كنف الحضارة الأمريكية الرحبة .وعلم الاجتماع والنفس يؤكدان على أن الوحشية لا تزول من الجينات الوراثية مهما حاولنا خداع الواقع ومهما تطورنا فكريا وجسديا وتقنيا.فلنا أن نقرأ قراءات منفردة على اثر خنق الرياضي سابقا جورج فلويد على يد شرطي أمريكي أبيض . والقصة تبدأ من مشاغبات جورج فلويد ذاته عندما طاردته الشرطة لكونه دفع لأحد البقالة الفلسطينيين الأمريكيين عشرين دولارا أمريكيا مزورا.وحصل ما حصل فمات جورج ابن ال46 عاماً خنقا تحت ضغط الشرطي الأمريكي .الحقيقية دوما هناك تعتيم إعلامي على الأسباب الحقيقية لكل حادث ويتم فوراً أخذ النتائج بعين الاعتبار دونما الرجوع إلى المسبب الحقيقي .فهل المسبب هو القانون الأمريكي أم العنصرية ، أم جوهر التكوّين لكلّ دولة أو منظمة أو حزبٍ؟!!لن نُجيب على هذه الأسئلة لكن ليس هناك من عاقل ويقبل أيّ منا أن يُقتل جورج أو غيره في أيّ دولة من دول العالم.وماذا عن مقتل الإنسان في الشرق ـ (مسألة فيها نظر)لكن جورج ليس أول رجل يُخنق ويموت ولن يكون الأخير .وهنا نُقدم رؤية شخصية للأحداث التي أخذت طابعين الأول عنصري وغير مقدر لقيمة الأمن والسلام والحرية وما تقدمه الدولة الأمريكية والثاني ممزوج بنكهة اليسار الأمريكي الذي ليس بأقل خطورة من الراديكالية القومية أو اللونية أو اللغوية أو الدينية .أمريكا بلد مؤسسات . لقد نضجت فيها كل ّالتجارب وليس هناك من عاقل ويستطيع أن يقول عكس هذا. و لكوني عشت في أمريكا ثلاث سنوات وأعتقد قرأتُ آنذاك أمورا قد لا يقرأها من عاش على أرض أمريكا مدة خمسين عاما.فقد رأيتُ وتحقق لي بأن أمريكا :أولاً: أمريكا ليست رئيساً أو حاكما وليست بائع مخدرات ٍ أو تاجر دين أو قومية واحدة أو جماعة بعينها. فأمريكا قارة تجتمع فيها كل ثقافات العالم بأسره وقومياته ودياناته ومذاهبه .وبنفس الوقت قارة فيها من الأمراض القومية والدينية والعنصرية والشوفينية ما يعجز علماء النفس أن يحصون ويتدارسون خطورته ونتائجه المدمرة.ثانياً: أمريكا ليست جمهورية أفلاطون .ولكنها أفضل تجربة سياسية حصلت في تاريخ البشرية .فيها من العدل مالا يمكن وصفه بكلمات . وفيها من الحرية المنضبطة مالا تعرفه دول العالم .وفيها حرية تحقيق الشخصانية ذاتها .فالحرية في أمريكا أنت حر تصنع بنفسك ما تريده إن تتعاطى المخدرات فأنت حر. أو تُصبح تاجرا ، أنت حر أو تسعى لتصل إلى أن تكون رئيسا للولايات المتحدة فأنت حر.ومن يُفسر الحرية الأمريكية بأنها فوضى فهو حر.لكن الحرية الأمريكية لا يوجد مثلها في العالم لا في الدول الاسكندنافية ولا في بريطانيا ولا في أوروبا ولا في أفريقيا أو أسيا .ثالثا: العدالة نراها تتجلى بأرفع صورها في أننا نرى أنّ إنسان يقف أمام المحاكم الفدرالية ويتم مقاضاته بدون النظر إلى ماله أو مكانته السياسية أو الاجتماعية والقانون الأمريكي لا يقبل الاختراق.(ربما بطريقة المساعدات المال السياسي ال ......
#عشتار
#الفصول:111242
#أمريكا
#القوانين
#والحرية
#والفوضى
#ومقتل
#جورج
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679724
الحوار المتمدن
اسحق قومي - عشتار الفصول:111242 أمريكا القوانين والحرية والفوضى ومقتل جورج فلويد
نادية خلوف : جورج فلويد: لماذا يمنحني منظر هؤلاء المتظاهرين الشجعان المنهكين الأمل
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف Akwugo Emejuluأستاذة علم الاجتماع بجامعة وارويكترجمة: نادية خلوفبطريقة ما ، يمكنك القول أننا كنا لا نتنفس طوال الوقت ، حتى الآن.ما تشاهده هو أمريكا تحاول الزفير وتنفث النار في جميع أنحاء البلاد. نحسب ، في رعب ، التماثل المروع لقتل إريك غارنر في عام 2014 في جزيرة ستاتن وجورج فلويد في مينيابوليس في عام 2020. لم يستطعوا التنفس لأن في أمريكا خطر الاختناق. لا أعتقد أنني أبالغ.في وقت كتابة هذا التقرير ، كان هناك أكثر من 100000 قتيل من كوفيد -19 في الولايات المتحدة. يعاني الأمريكيون من السود والملونين من مرض غير متناسب وماتوا بسبب فيروس كورونا الجديد الذي يستغل عدم المساواة العرقية المذهلة في أمريكا في الصحة والسكن والعمل.لا ينبغي أن يتجمع المحتجون في مجموعات لأنهم يخاطرون بالعدوى ونشر الفيروس أكثر. لكن المتظاهرين يتجمعون ، في خطر شخصي كبير على أنفسهم وأحبائهم ، لأن جورج فلويد لا يستطيع التنفس. إنهم يستنشقون ، ويخرجون زفيرًا ويرفعون الحالة إلى الجحيم تخليداً له.في المدن في جميع أنحاء أمريكا وأوروبا ، ترى كيف يتم وضع جورج فلويد تلقائيًا مع الضحايا السود الآخرين لعنف الدولة. مع أتاتيانا جيفرسون في تكساس ، وبرونا تايلور في كنتاكي ، وأحمود أربري في جورجيا ، وأداما تراوري في فرنسا ، وسارة ريد في إنجلترا ، وأوري جالوه في ألمانيا. هذه الأرواح ماتت على أيدي الشرطة (جيفرسون وتايلور) ، في ظروف مريبة في الحجز (تراوري وريد وجلوه) أو تم إطلاق النار عليهم من قبل مواطنين عاديين كانوا حتى وقت قريب على ثقة من أنهم لن يضطروا إلى ذلك الدفاع على جرائمهم. هذا هو تجمع أشباح ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا. يجتمعون ليراقبونا ويتساءلون متى وكيف سينتهي هذا. نحن نصرخ ونصرخ ونسير لأننا لا نزال نلاحق من لا نستطيع إنقاذهم والمعرفة المرعبة بأن هذه الوفيات العنيفة على يد الدولة - أو أولئك الذين يعرفون أن لديهم الدعم الكامل من الدولة - يمكن أن يحدث ل أي واحد منا. لم يتمكنوا من التنفس لأن الوجود الأسود يشكل تهديدًا للنظام اليومي للأشياء - للتنظيم الدنيوي للمجتمع الأمريكي الذي يتطلب إخضاع السود.سياسة الإرهاقتعب الناس من هذا الظلم. لقد استنفدوا طاقتهم. ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة من الإرهاق الفردي والجماعي ، خرج المتظاهرون إلى الشوارع. الاستنفاد ، على ما يبدو ، هو الممارسة العملية: إنها نظرية وممارسة للاحتجاج والنشاط. الإرهاق الجسدي والنفسي هو المعرفة - لأنه إذا كنت متعبًا من طريقة الأشياء ، فهذا يعني أنك تفهم أن الأشياء يمكن أن تكون مختلفة. من خلال ضباب من الإرهاق ، يمكنك إلقاء نظرة على عالم آخر. عالم بدون شرطة وسجون ، ربما.على عكس الحدس ، الإرهاق هو خيالك الجاد في العمل الذي يتخيل مستقبلًا جديدًا لا يتم فيه تسليحك ضدك. هؤلاء الأشخاص الذين يضعون أجسادهم على المحك في الشوارع يفهمون أنه يجب علينا العمل من خلال إرهاقنا حتى ننتهي. يجب أن نمر من الإرهاق للوصول إلى الراحة.يمكن استخدام هذا الإرهاق لتشكيل التضامن. التضامن هو إحساس عاطفي بالوحدة: الإرهاق الجماعي للمتظاهرين والجمهور المتعاطف الأوسع يربطنا معًا من خلال العذاب والعمل الجماعي. نحن خائفون ، المستقبل غير مؤكد - كل ما لدينا هو بعضنا البعض. مع بعضنا البعض ، يمكننا محاولة بناء شيء جديد.دروس من الغاز المسيل للدموعبالطبع ، من البشع أن يُطلب الإرهاق من أولئك الذين يريدون ببساطة العيش. من غير المعقول أن نقبل الإرهاق الشديد حتى نتحرر. رسالة "توقفوا عن قتلنا" البسيطة ت ......
#جورج
#فلويد:
#لماذا
#يمنحني
#منظر
#هؤلاء
#المتظاهرين
#الشجعان
#المنهكين
#الأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679738
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف Akwugo Emejuluأستاذة علم الاجتماع بجامعة وارويكترجمة: نادية خلوفبطريقة ما ، يمكنك القول أننا كنا لا نتنفس طوال الوقت ، حتى الآن.ما تشاهده هو أمريكا تحاول الزفير وتنفث النار في جميع أنحاء البلاد. نحسب ، في رعب ، التماثل المروع لقتل إريك غارنر في عام 2014 في جزيرة ستاتن وجورج فلويد في مينيابوليس في عام 2020. لم يستطعوا التنفس لأن في أمريكا خطر الاختناق. لا أعتقد أنني أبالغ.في وقت كتابة هذا التقرير ، كان هناك أكثر من 100000 قتيل من كوفيد -19 في الولايات المتحدة. يعاني الأمريكيون من السود والملونين من مرض غير متناسب وماتوا بسبب فيروس كورونا الجديد الذي يستغل عدم المساواة العرقية المذهلة في أمريكا في الصحة والسكن والعمل.لا ينبغي أن يتجمع المحتجون في مجموعات لأنهم يخاطرون بالعدوى ونشر الفيروس أكثر. لكن المتظاهرين يتجمعون ، في خطر شخصي كبير على أنفسهم وأحبائهم ، لأن جورج فلويد لا يستطيع التنفس. إنهم يستنشقون ، ويخرجون زفيرًا ويرفعون الحالة إلى الجحيم تخليداً له.في المدن في جميع أنحاء أمريكا وأوروبا ، ترى كيف يتم وضع جورج فلويد تلقائيًا مع الضحايا السود الآخرين لعنف الدولة. مع أتاتيانا جيفرسون في تكساس ، وبرونا تايلور في كنتاكي ، وأحمود أربري في جورجيا ، وأداما تراوري في فرنسا ، وسارة ريد في إنجلترا ، وأوري جالوه في ألمانيا. هذه الأرواح ماتت على أيدي الشرطة (جيفرسون وتايلور) ، في ظروف مريبة في الحجز (تراوري وريد وجلوه) أو تم إطلاق النار عليهم من قبل مواطنين عاديين كانوا حتى وقت قريب على ثقة من أنهم لن يضطروا إلى ذلك الدفاع على جرائمهم. هذا هو تجمع أشباح ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا. يجتمعون ليراقبونا ويتساءلون متى وكيف سينتهي هذا. نحن نصرخ ونصرخ ونسير لأننا لا نزال نلاحق من لا نستطيع إنقاذهم والمعرفة المرعبة بأن هذه الوفيات العنيفة على يد الدولة - أو أولئك الذين يعرفون أن لديهم الدعم الكامل من الدولة - يمكن أن يحدث ل أي واحد منا. لم يتمكنوا من التنفس لأن الوجود الأسود يشكل تهديدًا للنظام اليومي للأشياء - للتنظيم الدنيوي للمجتمع الأمريكي الذي يتطلب إخضاع السود.سياسة الإرهاقتعب الناس من هذا الظلم. لقد استنفدوا طاقتهم. ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة من الإرهاق الفردي والجماعي ، خرج المتظاهرون إلى الشوارع. الاستنفاد ، على ما يبدو ، هو الممارسة العملية: إنها نظرية وممارسة للاحتجاج والنشاط. الإرهاق الجسدي والنفسي هو المعرفة - لأنه إذا كنت متعبًا من طريقة الأشياء ، فهذا يعني أنك تفهم أن الأشياء يمكن أن تكون مختلفة. من خلال ضباب من الإرهاق ، يمكنك إلقاء نظرة على عالم آخر. عالم بدون شرطة وسجون ، ربما.على عكس الحدس ، الإرهاق هو خيالك الجاد في العمل الذي يتخيل مستقبلًا جديدًا لا يتم فيه تسليحك ضدك. هؤلاء الأشخاص الذين يضعون أجسادهم على المحك في الشوارع يفهمون أنه يجب علينا العمل من خلال إرهاقنا حتى ننتهي. يجب أن نمر من الإرهاق للوصول إلى الراحة.يمكن استخدام هذا الإرهاق لتشكيل التضامن. التضامن هو إحساس عاطفي بالوحدة: الإرهاق الجماعي للمتظاهرين والجمهور المتعاطف الأوسع يربطنا معًا من خلال العذاب والعمل الجماعي. نحن خائفون ، المستقبل غير مؤكد - كل ما لدينا هو بعضنا البعض. مع بعضنا البعض ، يمكننا محاولة بناء شيء جديد.دروس من الغاز المسيل للدموعبالطبع ، من البشع أن يُطلب الإرهاق من أولئك الذين يريدون ببساطة العيش. من غير المعقول أن نقبل الإرهاق الشديد حتى نتحرر. رسالة "توقفوا عن قتلنا" البسيطة ت ......
#جورج
#فلويد:
#لماذا
#يمنحني
#منظر
#هؤلاء
#المتظاهرين
#الشجعان
#المنهكين
#الأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679738
الحوار المتمدن
نادية خلوف - جورج فلويد: لماذا يمنحني منظر هؤلاء المتظاهرين الشجعان المنهكين الأمل
عماد علي : مابين افرازات مابعد حادثتي البوعزيزي و فلويد
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي يبدو ان الثورة التي حدثت في العالم العربي مابعد حرق محمد البوعزيزي لنفسه في مدينة سيدي بوزيد التونسية كانت نتجية التراكمات الكبيرة للاعتراضات و ما نتج نتيجة الكبت المزمن جراء الظلم و ما اقترفته الايدي الدكتاتورية و من ثم انتشرت كالنار في الهشيم نظرا لتشابه الواقع العربي الى حد كبير من حيث السطلة و ظروف الشعوب السياسية و الاقتصادية و الثقافية والاقتصادية و نظرة الفرد الى الحياة و ثقافته الخاصة و و توجهاته و ما فرض نفسه عليه عقلا و فكرا و اخلاقا و نشأة من حيث المعيشة و التربية سواء من قبل العائلة او الشارع و ما فيه. اما ما نراه اليوم, اي مابعد مقتل جورج فلويد في مدينة مينابولس الامريكية لم يكن حادثا عرضيا و فرديا بحتا كما يحلو للبعض تسميته بل هو ايضا نتيجة للتراكمات العقلية و النظرة الى الاخر اي من قبل الامريكي الابيض و نظرته الى الاسود كفرد او مجتمع او من قبل فئة معينة لاخرى مختلفة عنه . ربما الفرق الكبير بين الحادثتين الشرقية و الغربية هو في الارضية التي حدثت فيها, اي الواقع و الزمن و الظروف السياسية الاجتماعية مع ما هو عليه النظام هناك و ما كان عليه هنا و نظرة المجتمع الى سلطتهم و الروابط التي تربطهم, اضافة الى التشابه النسبي في مستوى المعيشة بين الشريحة الكادحة في البقعتين و مدى اختلافهما من حيث العقلية واللذان يؤديان بالفعل الى الحصول على النتيجة المختلفة.النظام هناك الى حد ما ديموقراطي و في نسبة من الحرية التي يمكن ان تتحمل جدل واسع من حيث حقيقتها او ما فرض ما يمكننا ان نسميه المظهريات في الفعل المقصود و بشكليات تبان و كانها المفهوم الذي يروج له بينما تفرض السياسة المقضودة من قبل دائرة ضيقة و هي التي تحكم العالم و ليس الولايات المتحدة وحدها فقط، اي ان الديموقراطية التي تمر في الغرف الخاصة و توجه و يلعب بها بمن يضمن بها مصلحته هناك مع الدكتاتورية هنا و التي تنعدم ما يمكن ان نسميه غرفة الطبخ السياسي نتيجة خضوعه لمن فيها هناك او ما يُقرر لمن هو موجود هناك و ليس هناك ايضا, اي هو من يفرض نفسه في القرارات و يقف بعيدا و مخفيا عن الجميع.الاحتجاجات التي يمكن ان نسميها ثورة الزنج العصرية مع من يشاركهم من البيض ان صح التعبير, مع الاختلاف لما حدث من قبل ابان التحرر و التطور الذي حصل و تاثيرات التقادم على واقع الحال. فيمكن ان يتوقع اي منا اخماد ما يحصل هناك في النهاية نتيجة ما يفرزه الواقع هناك و ما تفرضه اللعبة التي تدار من قبل المخفين و يفرضون ما يريدون على اللاعين و يمكن توجيه المنتوج لمسارات يخططها هؤلاء الجشعين في الغرف المظلمة. تحدث الكثيرون عن ثورة اليسار و ما يشبهها على ما يحصل في امريكا دون ان ياخذوا بنظر الاعتبار ماهي المرحلة عليه و الارضية التي لم تتمخض فيها ما يُظهر لنا بانها نهاية المطاف او بداية ما تحدث عنه ماركس في نظريته و ما نسميه من حفر القبر المنتظرمن قبل الراسمالية نفسها. انها مقدمات لبيان الظلم و الجشع المرادف للنظام الراسمالي او ما يفرزه بشكل طبيعي ان اختصرنا ما يحصل. حدثت تغييرات مختلفة الشكل و المحتوى فيما بعد ثورة ما تسمى بالربيع العربي و لازالت افرازاتها مستمرة و لم تستقر الحال لهذه اللحظة. تبرز لدينا الاسئلة التي يمكن البحث عن اجوبتها لبيان ما يمكن ان نتوقعه او نستدله و نستقراه لمابعد ما يحصل في دولة راس الراسمالية العالمية، ومنها: هل تؤدي الاحتجاجات و الخشونة التي تحصل ال ىتغيير داخلي في امريكا و بدورها يمكن ان تؤثر لدرجة و اخرى على العالم؟هل تخمد الاحتجاجات و يمكن ان تكون سببا لما يمكن ان ......
#مابين
#افرازات
#مابعد
#حادثتي
#البوعزيزي
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679755
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي يبدو ان الثورة التي حدثت في العالم العربي مابعد حرق محمد البوعزيزي لنفسه في مدينة سيدي بوزيد التونسية كانت نتجية التراكمات الكبيرة للاعتراضات و ما نتج نتيجة الكبت المزمن جراء الظلم و ما اقترفته الايدي الدكتاتورية و من ثم انتشرت كالنار في الهشيم نظرا لتشابه الواقع العربي الى حد كبير من حيث السطلة و ظروف الشعوب السياسية و الاقتصادية و الثقافية والاقتصادية و نظرة الفرد الى الحياة و ثقافته الخاصة و و توجهاته و ما فرض نفسه عليه عقلا و فكرا و اخلاقا و نشأة من حيث المعيشة و التربية سواء من قبل العائلة او الشارع و ما فيه. اما ما نراه اليوم, اي مابعد مقتل جورج فلويد في مدينة مينابولس الامريكية لم يكن حادثا عرضيا و فرديا بحتا كما يحلو للبعض تسميته بل هو ايضا نتيجة للتراكمات العقلية و النظرة الى الاخر اي من قبل الامريكي الابيض و نظرته الى الاسود كفرد او مجتمع او من قبل فئة معينة لاخرى مختلفة عنه . ربما الفرق الكبير بين الحادثتين الشرقية و الغربية هو في الارضية التي حدثت فيها, اي الواقع و الزمن و الظروف السياسية الاجتماعية مع ما هو عليه النظام هناك و ما كان عليه هنا و نظرة المجتمع الى سلطتهم و الروابط التي تربطهم, اضافة الى التشابه النسبي في مستوى المعيشة بين الشريحة الكادحة في البقعتين و مدى اختلافهما من حيث العقلية واللذان يؤديان بالفعل الى الحصول على النتيجة المختلفة.النظام هناك الى حد ما ديموقراطي و في نسبة من الحرية التي يمكن ان تتحمل جدل واسع من حيث حقيقتها او ما فرض ما يمكننا ان نسميه المظهريات في الفعل المقصود و بشكليات تبان و كانها المفهوم الذي يروج له بينما تفرض السياسة المقضودة من قبل دائرة ضيقة و هي التي تحكم العالم و ليس الولايات المتحدة وحدها فقط، اي ان الديموقراطية التي تمر في الغرف الخاصة و توجه و يلعب بها بمن يضمن بها مصلحته هناك مع الدكتاتورية هنا و التي تنعدم ما يمكن ان نسميه غرفة الطبخ السياسي نتيجة خضوعه لمن فيها هناك او ما يُقرر لمن هو موجود هناك و ليس هناك ايضا, اي هو من يفرض نفسه في القرارات و يقف بعيدا و مخفيا عن الجميع.الاحتجاجات التي يمكن ان نسميها ثورة الزنج العصرية مع من يشاركهم من البيض ان صح التعبير, مع الاختلاف لما حدث من قبل ابان التحرر و التطور الذي حصل و تاثيرات التقادم على واقع الحال. فيمكن ان يتوقع اي منا اخماد ما يحصل هناك في النهاية نتيجة ما يفرزه الواقع هناك و ما تفرضه اللعبة التي تدار من قبل المخفين و يفرضون ما يريدون على اللاعين و يمكن توجيه المنتوج لمسارات يخططها هؤلاء الجشعين في الغرف المظلمة. تحدث الكثيرون عن ثورة اليسار و ما يشبهها على ما يحصل في امريكا دون ان ياخذوا بنظر الاعتبار ماهي المرحلة عليه و الارضية التي لم تتمخض فيها ما يُظهر لنا بانها نهاية المطاف او بداية ما تحدث عنه ماركس في نظريته و ما نسميه من حفر القبر المنتظرمن قبل الراسمالية نفسها. انها مقدمات لبيان الظلم و الجشع المرادف للنظام الراسمالي او ما يفرزه بشكل طبيعي ان اختصرنا ما يحصل. حدثت تغييرات مختلفة الشكل و المحتوى فيما بعد ثورة ما تسمى بالربيع العربي و لازالت افرازاتها مستمرة و لم تستقر الحال لهذه اللحظة. تبرز لدينا الاسئلة التي يمكن البحث عن اجوبتها لبيان ما يمكن ان نتوقعه او نستدله و نستقراه لمابعد ما يحصل في دولة راس الراسمالية العالمية، ومنها: هل تؤدي الاحتجاجات و الخشونة التي تحصل ال ىتغيير داخلي في امريكا و بدورها يمكن ان تؤثر لدرجة و اخرى على العالم؟هل تخمد الاحتجاجات و يمكن ان تكون سببا لما يمكن ان ......
#مابين
#افرازات
#مابعد
#حادثتي
#البوعزيزي
#فلويد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679755
الحوار المتمدن
عماد علي - مابين افرازات مابعد حادثتي البوعزيزي و فلويد
علاء الدين الظاهر : جريمة قتل جورج فلويد وموقف العراقيين من جماعة ترمب منها والجريمة في اميركا
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_الظاهر كنت اشاهد (سي أن أن) او كما كان حسني مبارك يقول (سي أنّي أن) عندما ظهر وزير الدفاع الاميركي مارك أسبر ليعلن رفضه لإستخدام الجيش ضد المتظاهرين وكرر استخدام الولاء للدستور (جملة تستخدم ضد ترمب) وتنصل من تصرفاته لعدم علمه المسبق ببرنامج ترمب التصويري. اول ما تبادر لذهني ان ترامب سيفصله من الوظيفة اذا فاز بولاية ثانية وربما قبل ذلك. هذه اول مرة ارى وزير دفاع اميركي يعلن معارضته علنا لسياسة رئيسه ولم يتوقف عند ذلك بل اقر بوجود عنصرية حقيقية في اميركا ويجب معالجتها مرة واحدة نهائيا. بالطبع لديه عدد كبير من السود في الجيش الاميركي وعليه مراعاة شعورهم لكني اعتقد انه صادق في هذا المجال دون ان يعني ذلك محبتي له او ما تتطلبه منه وظيفته.صباح اليوم سمعت عن تويت لوزير الدفاع السابق ماتيس الذي شجب وانتقد فيه ترمب. كما اعلن عدة جنرالات ومنهم ثلاثة رؤوساء سابقين لهيئة الاركان المشتركة والقائد الحالي لسلاح الجو الاميركي عن معارضتهم لإستخدام الجيش في فض الاعتصامات والمظاهرات ضد عنف الشرطة. وحتى موظفين من المخابرات المركزية نشروا انتقادتهم لترمب في مقالات صحفية ومقابلات تلفزيونية. معظم هؤلاء ليسوا يساريين بل جمهوريين من اقصى يمين حزبهم وهم ينزعون النعال ويضربون ترمب على رأسه. الذي استغربه هو صمت جماعة ترمب من الاميركيين العراقيين. هل معقول ان يكونوا اكثر عنصرية من غالبية الشعب الاميركي ويصطفوا مع عصابات كو كلكس كلان وما شابه؟ هل نسوا انهم مهاجرون جدد بينما دفع ويدفع السود الاميركيون ثمن عبوديتهم للجنس الابيض؟ يا من تعب يا من شِگى يا من على الحاضر لگى. عجيب غريب عصبية العرب التي تهاجر معهم عبر القارات. نسى العراقيون الاميركيون انهم ايضا اقسموا بولائهم وحمايتهم للدستور عندما حصلوا على الجنسية الاميركية.يقول البعض ان قسوة الشرطة في اميركا مع السود هي بسبب ارتفاع نسبة الجريمة وبالذات الجريمة المسلّحة بينهم وفي هذا بعض الصحة. ومع ان القسوة والعنف المفرط لا تعني ابدا حل المشكلة بل على العكس تؤدي الى تفاقمها فضلا عن الرفض الاخلاقي والقانوني لأي عمل تستخدم فيه الشرطة العنف وخصوصا العنف المفرط مثل استخدامه الاجرامي الذي ادى الى قتل جورج فلويد. السؤال الاهم لماذا هذه النسبة المرتفعة من الجرائم بين السود في اميركا؟ المواطن الاميركي على العموم لا يؤمن بالتضامن الاجتماعي على عكس المواطن الاوربي. التضامن الاجتماعي يعني ضرائبا عالية يتم من خلالها إعادة توزيع الدخل بشكل يضمن السلم الاجتماعي من خلال انظمة الرعاية الاجتماعية والتأمينات الصحية. هذا لا يعني ان الجريمة ستختفي بل تعني ان نسبتها اقل بكثير وعنفها شبه مختفي. المواطن الاوربي على العموم يفكّر بالفقراء (الفقر في اوربا امر نسبي) في بلده ومستعد لدفع الضرائب العالية لمساعدة الفقراء. في اوربا يعيش ذوي الدخل المحدود والعاطلين عن العمل تحت هذه الانظمة حياة كريمة تتوفر لهم من خلالها حتى السفر في اجازات خارج بلدانهم وتتاح لابنائهم وبناتهم الالتحاق بالجامعات لأن اجور الدراسة اما معدومة او قليلة الكلفة والمساعدات المالية متوفرة لهم على اي حال. على عكس هذا المواطن الاميركي يقول انه يعمل ويجهد في عمله ولا يرغب في ان يعطي امواله لمن يسميه بالكسلة وإن عليهم ان يعملوا ويجهدوا مثله. الخطأ في مثل هذا التفكير ان فرص التقدم المالي والمهني والتعليمي ليست متاحة للكل خصوصا اذا كانوا من السود حيث نسبة الفقر عالية بينهم. المثل الهولندي يقول ان (دفع الثمن) يأتي من الطول او من العرض. اذا لم تكن تضامنيا وتقيم انظمة الرعاية الاجتماعية ......
#جريمة
#جورج
#فلويد
#وموقف
#العراقيين
#جماعة
#ترمب
#منها
#والجريمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679897
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_الظاهر كنت اشاهد (سي أن أن) او كما كان حسني مبارك يقول (سي أنّي أن) عندما ظهر وزير الدفاع الاميركي مارك أسبر ليعلن رفضه لإستخدام الجيش ضد المتظاهرين وكرر استخدام الولاء للدستور (جملة تستخدم ضد ترمب) وتنصل من تصرفاته لعدم علمه المسبق ببرنامج ترمب التصويري. اول ما تبادر لذهني ان ترامب سيفصله من الوظيفة اذا فاز بولاية ثانية وربما قبل ذلك. هذه اول مرة ارى وزير دفاع اميركي يعلن معارضته علنا لسياسة رئيسه ولم يتوقف عند ذلك بل اقر بوجود عنصرية حقيقية في اميركا ويجب معالجتها مرة واحدة نهائيا. بالطبع لديه عدد كبير من السود في الجيش الاميركي وعليه مراعاة شعورهم لكني اعتقد انه صادق في هذا المجال دون ان يعني ذلك محبتي له او ما تتطلبه منه وظيفته.صباح اليوم سمعت عن تويت لوزير الدفاع السابق ماتيس الذي شجب وانتقد فيه ترمب. كما اعلن عدة جنرالات ومنهم ثلاثة رؤوساء سابقين لهيئة الاركان المشتركة والقائد الحالي لسلاح الجو الاميركي عن معارضتهم لإستخدام الجيش في فض الاعتصامات والمظاهرات ضد عنف الشرطة. وحتى موظفين من المخابرات المركزية نشروا انتقادتهم لترمب في مقالات صحفية ومقابلات تلفزيونية. معظم هؤلاء ليسوا يساريين بل جمهوريين من اقصى يمين حزبهم وهم ينزعون النعال ويضربون ترمب على رأسه. الذي استغربه هو صمت جماعة ترمب من الاميركيين العراقيين. هل معقول ان يكونوا اكثر عنصرية من غالبية الشعب الاميركي ويصطفوا مع عصابات كو كلكس كلان وما شابه؟ هل نسوا انهم مهاجرون جدد بينما دفع ويدفع السود الاميركيون ثمن عبوديتهم للجنس الابيض؟ يا من تعب يا من شِگى يا من على الحاضر لگى. عجيب غريب عصبية العرب التي تهاجر معهم عبر القارات. نسى العراقيون الاميركيون انهم ايضا اقسموا بولائهم وحمايتهم للدستور عندما حصلوا على الجنسية الاميركية.يقول البعض ان قسوة الشرطة في اميركا مع السود هي بسبب ارتفاع نسبة الجريمة وبالذات الجريمة المسلّحة بينهم وفي هذا بعض الصحة. ومع ان القسوة والعنف المفرط لا تعني ابدا حل المشكلة بل على العكس تؤدي الى تفاقمها فضلا عن الرفض الاخلاقي والقانوني لأي عمل تستخدم فيه الشرطة العنف وخصوصا العنف المفرط مثل استخدامه الاجرامي الذي ادى الى قتل جورج فلويد. السؤال الاهم لماذا هذه النسبة المرتفعة من الجرائم بين السود في اميركا؟ المواطن الاميركي على العموم لا يؤمن بالتضامن الاجتماعي على عكس المواطن الاوربي. التضامن الاجتماعي يعني ضرائبا عالية يتم من خلالها إعادة توزيع الدخل بشكل يضمن السلم الاجتماعي من خلال انظمة الرعاية الاجتماعية والتأمينات الصحية. هذا لا يعني ان الجريمة ستختفي بل تعني ان نسبتها اقل بكثير وعنفها شبه مختفي. المواطن الاوربي على العموم يفكّر بالفقراء (الفقر في اوربا امر نسبي) في بلده ومستعد لدفع الضرائب العالية لمساعدة الفقراء. في اوربا يعيش ذوي الدخل المحدود والعاطلين عن العمل تحت هذه الانظمة حياة كريمة تتوفر لهم من خلالها حتى السفر في اجازات خارج بلدانهم وتتاح لابنائهم وبناتهم الالتحاق بالجامعات لأن اجور الدراسة اما معدومة او قليلة الكلفة والمساعدات المالية متوفرة لهم على اي حال. على عكس هذا المواطن الاميركي يقول انه يعمل ويجهد في عمله ولا يرغب في ان يعطي امواله لمن يسميه بالكسلة وإن عليهم ان يعملوا ويجهدوا مثله. الخطأ في مثل هذا التفكير ان فرص التقدم المالي والمهني والتعليمي ليست متاحة للكل خصوصا اذا كانوا من السود حيث نسبة الفقر عالية بينهم. المثل الهولندي يقول ان (دفع الثمن) يأتي من الطول او من العرض. اذا لم تكن تضامنيا وتقيم انظمة الرعاية الاجتماعية ......
#جريمة
#جورج
#فلويد
#وموقف
#العراقيين
#جماعة
#ترمب
#منها
#والجريمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679897
الحوار المتمدن
علاء الدين الظاهر - جريمة قتل جورج فلويد وموقف العراقيين من جماعة ترمب منها والجريمة في اميركا
يعقوب بن افرات : الربيع الأمريكي- من خالد سعيد إلى جورج فلويد.. كيف تتشابه انتفاضات الشعوب؟
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_بن_افرات في مثل هذا الأيام، في مطلع شهر حزيران/يونيو 2010، قتل رجال الشرطة المصريين الشاب الاسكندراني خالد سعيد، بعد اعتقاله في مقهى انترنيت بالمدينة وتعرضه للضرب حتى الموت. اسم خالد سعيد، وصفحة الفيسبوك "كلنا خالد سعيد"، أصبح رمزًا لثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المستبد حسني مبارك، وصار ميدان التحرير في القاهرة ميدان الميادين لحركات الاحتجاج في العالم كله وشعلة أضاءت الربيع العربي من المغرب إلى المشرق. عشر سنوات مرت على هذه الأحداث الدرامية، التي استشهد بها خالد سعيد، إلى حين اندلاع المظاهرات الاحتجاجية العارمة كل أنحاء الولايات المتحدة إثر مقتل المواطن الأمريكي الأسود، جورج فلويد، على أيدي أربعة من عناصر الشرطة في مدينة مينيابوليس من جراء تثبيته على الأرض ووضع شرطي ركبته على عنق فلويد لمدة ثمانية دقائق، رغم صراخ الأخير واستنجاده بالقول "لا أستطيع التنفس"، وبقى المواطن المسالم تحت ركبة الشرطي إلى أن فارق الحياة. ما بين ثورة المصريين واحتجاجات المهمشين في أمريكاوقد يتساءل القارئ، ما هي الصلة بين خالد سعيد المصري وبين جورج فلويد المواطن الأفريقي الأمريكي؟ وما هو الرابط بين مينيابوليس والإسكندرية؟ وأين هو نظام حسني مبارك من نظام ترامب؟ وهل تصح المقارنة بين قوانين الطوارئ التي بموجبها تم اعتقال خالد سعيد واغتياله، وبين الشرطة الأمريكية التي تنشط بموجب قانون مدني وحقوق دستورية؟ وعلى الرغم من نجاح ثورة 25 يناير في إسقاط نظام مبارك وتحقيق شعارها الرئيسي "الشعب يريد إسقاط النظام"، إلا أن الحركة الاحتجاجية الحالية في شوارع أمريكا ضد ممارسات الشرطة ومواقف الرئيس ترامب العنصرية لا تدعو لإسقاط النظام بل تبنت الشعار "Black lives matter" بمعنى "حياة السود لها معنى". أي أنه من الواضح هناك فرقًا في طبيعة التناقض القائم بين أقلية سوداء تواجه أغلبية بيضاء عنصرية، وبين شعب يشكل الأغلبية في بلاده ويواجه نظام مستبد يمثل الأقلية تحكم من خلال أسلوب قمعي وتحرم المواطنين من أبسط الحقوق الديمقراطية والحريات. ومع ذلك فالشعار الأهم الذي بلا شك منح لثورة 25 يناير صدى عالمي تضامني كان "عيش، حرية، عدالة اجتماعية". وإذا أردنا البحث عن العلاقة بين الحركتين المصرية والأمريكية نجد ان المطالب المجتمعية ذات الأبعاد السياسية والاقتصادية هي التي تربطهما. وبحسب قول المتحدثين باسم حركة الاحتجاج الأمريكية كان مقتل جورج فلويد بمثابة الشرارة التي فجرت برميل البارود الاجتماعي، مثلما كان مقتل خالد سعيد، في وقتها، أحد العوامل الهامة التي أدت إلى اندلاع الثورة. إن الوضع الاجتماعي للسود الأمريكيين يشبه إلى حد كبير وضع الشعب المصري والشعوب العربية عامة التي انتفضت على الأنظمة المستبدة. ولا يمكن فصل هذه الانتفاضة الشعبية عما كشفه وباء كورونا من أمراض اجتماعية، وعلى رأسها الحقيقة المؤلمة أن 70% من الوفيات بسبب كورونا كانت من السود والاسبان، الذين لا يتمتعون بأدنى الخدمات الصحية ويعانون من فقرٍ مدقع. تبعات كورونا ساعدتوإذا أخذنا بعين الاعتبار تداعيات وباء كورونا وتبعاته على حياة الناس وأرزاقهم، حيث طالت البطالة 40 مليون مواطن أمريكي من كل الألوان والأعراق، فمن الطبيعي أن تدفع المعاملة الوحشية التي تعرض لها الضحية جورج فلويد إلى موجة عارمة من الاحتجاج، لم تشهد الولايات المتحدة مثيلًا لها منذ ستينيات القرن الماضي، والتي كانت تُعرف بـ “حركة الحقوق المدنية" وقادها القس مارتين لوثر كينغ. إن المواطنين الأمريكيين من أصول أفريقية لا يعانون من الفقر فحسب، بل من التهميش المطلق في كل مجالات ......
#الربيع
#الأمريكي-
#خالد
#سعيد
#جورج
#فلويد..
#تتشابه
#انتفاضات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679946
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_بن_افرات في مثل هذا الأيام، في مطلع شهر حزيران/يونيو 2010، قتل رجال الشرطة المصريين الشاب الاسكندراني خالد سعيد، بعد اعتقاله في مقهى انترنيت بالمدينة وتعرضه للضرب حتى الموت. اسم خالد سعيد، وصفحة الفيسبوك "كلنا خالد سعيد"، أصبح رمزًا لثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المستبد حسني مبارك، وصار ميدان التحرير في القاهرة ميدان الميادين لحركات الاحتجاج في العالم كله وشعلة أضاءت الربيع العربي من المغرب إلى المشرق. عشر سنوات مرت على هذه الأحداث الدرامية، التي استشهد بها خالد سعيد، إلى حين اندلاع المظاهرات الاحتجاجية العارمة كل أنحاء الولايات المتحدة إثر مقتل المواطن الأمريكي الأسود، جورج فلويد، على أيدي أربعة من عناصر الشرطة في مدينة مينيابوليس من جراء تثبيته على الأرض ووضع شرطي ركبته على عنق فلويد لمدة ثمانية دقائق، رغم صراخ الأخير واستنجاده بالقول "لا أستطيع التنفس"، وبقى المواطن المسالم تحت ركبة الشرطي إلى أن فارق الحياة. ما بين ثورة المصريين واحتجاجات المهمشين في أمريكاوقد يتساءل القارئ، ما هي الصلة بين خالد سعيد المصري وبين جورج فلويد المواطن الأفريقي الأمريكي؟ وما هو الرابط بين مينيابوليس والإسكندرية؟ وأين هو نظام حسني مبارك من نظام ترامب؟ وهل تصح المقارنة بين قوانين الطوارئ التي بموجبها تم اعتقال خالد سعيد واغتياله، وبين الشرطة الأمريكية التي تنشط بموجب قانون مدني وحقوق دستورية؟ وعلى الرغم من نجاح ثورة 25 يناير في إسقاط نظام مبارك وتحقيق شعارها الرئيسي "الشعب يريد إسقاط النظام"، إلا أن الحركة الاحتجاجية الحالية في شوارع أمريكا ضد ممارسات الشرطة ومواقف الرئيس ترامب العنصرية لا تدعو لإسقاط النظام بل تبنت الشعار "Black lives matter" بمعنى "حياة السود لها معنى". أي أنه من الواضح هناك فرقًا في طبيعة التناقض القائم بين أقلية سوداء تواجه أغلبية بيضاء عنصرية، وبين شعب يشكل الأغلبية في بلاده ويواجه نظام مستبد يمثل الأقلية تحكم من خلال أسلوب قمعي وتحرم المواطنين من أبسط الحقوق الديمقراطية والحريات. ومع ذلك فالشعار الأهم الذي بلا شك منح لثورة 25 يناير صدى عالمي تضامني كان "عيش، حرية، عدالة اجتماعية". وإذا أردنا البحث عن العلاقة بين الحركتين المصرية والأمريكية نجد ان المطالب المجتمعية ذات الأبعاد السياسية والاقتصادية هي التي تربطهما. وبحسب قول المتحدثين باسم حركة الاحتجاج الأمريكية كان مقتل جورج فلويد بمثابة الشرارة التي فجرت برميل البارود الاجتماعي، مثلما كان مقتل خالد سعيد، في وقتها، أحد العوامل الهامة التي أدت إلى اندلاع الثورة. إن الوضع الاجتماعي للسود الأمريكيين يشبه إلى حد كبير وضع الشعب المصري والشعوب العربية عامة التي انتفضت على الأنظمة المستبدة. ولا يمكن فصل هذه الانتفاضة الشعبية عما كشفه وباء كورونا من أمراض اجتماعية، وعلى رأسها الحقيقة المؤلمة أن 70% من الوفيات بسبب كورونا كانت من السود والاسبان، الذين لا يتمتعون بأدنى الخدمات الصحية ويعانون من فقرٍ مدقع. تبعات كورونا ساعدتوإذا أخذنا بعين الاعتبار تداعيات وباء كورونا وتبعاته على حياة الناس وأرزاقهم، حيث طالت البطالة 40 مليون مواطن أمريكي من كل الألوان والأعراق، فمن الطبيعي أن تدفع المعاملة الوحشية التي تعرض لها الضحية جورج فلويد إلى موجة عارمة من الاحتجاج، لم تشهد الولايات المتحدة مثيلًا لها منذ ستينيات القرن الماضي، والتي كانت تُعرف بـ “حركة الحقوق المدنية" وقادها القس مارتين لوثر كينغ. إن المواطنين الأمريكيين من أصول أفريقية لا يعانون من الفقر فحسب، بل من التهميش المطلق في كل مجالات ......
#الربيع
#الأمريكي-
#خالد
#سعيد
#جورج
#فلويد..
#تتشابه
#انتفاضات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679946
الحوار المتمدن
يعقوب بن افرات - الربيع الأمريكي- من خالد سعيد إلى جورج فلويد.. كيف تتشابه انتفاضات الشعوب؟
حمدى عبد العزيز : جورج فلويد تجسد لبعض الحقائق العنيدة
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز لست مع البعض ممن يسرعون باستخدام آدوات تحليل باتت من المعلبات السياسية المصرية إذاء الإحتجاجات المتفجرة في أمريكا .. كتلك التناولات التي تصل إلي حد تفجير الطرافة والفكاهة مثل أن الإخوان غير بعيدين عما يحدث في أمريكا ، أو أن الدولة الأمريكية العميقة تفجر الأحداث في وجه ترامب لكي تزيحه ، أو تلك التناولات التي تنم عن طابع تفكير مغرق في الغيبية والإستسهال المرتبط بالكسل والجدب الذهني مثل القول بأن هناك أبدان سلطها الله علي أبدان اخري . لا أميل لاستخدام مثل هذه الأدوات التي تستهدف إزاحة البعد الإجتماعي والتاريخي من ساحة التحليل السياسي ، رغم مايحتويه هذا البعد من حقائق عنيدة لابد من احترامها وعدم تجاهلها ..مثل حجم التهميش والإضطهاد الإجتماعي في أمريكا كجزء من سياقات أزمة النظام الرأسمالي في مرحلة النيوليبرالية ذات النزوع الأكثر توحشاً ، وكذلك كأحد تجلياته الأهم صعود يمين شعبوي يؤمن بالدور المركزي للرجل الأبيض في صنع الحضارة الإنسانية ، وبتصدير خطاب يكرس لفكرة أن المهاجرين من أصول غير أوروبية قد أصبحوا عالة علي إقتصاد الرجل الأبيض ، وخصم من أولوية تمتعه بحق العمل وحصده للرفاهية التي ينتجها المجتمع الرأسمالي .. كذلك لايمكن إزاحة اعتبار أن هناك آثار لتاريخ من الوحشية والدموية والإبادة التي أرتكبها الأجداد الأوربيون في طريقهم لاستيطان القارة الأمريكية وتأسيس الولايات الأمريكية المتحدة سواء بحروب الإبادة ضد السكان الأصليين ، أو بعد ذلك بالنسبة للأفارقة الذين تم جلبهم كبضائع لاتتمتع بأي قيمة إنسانية سوي قيمتها الإستعمالية كسلعة بكل ماتعنيه الكلمة ، وبحرفية السياقات القانونية التي صاغت التعامل مع الأفارقة في هذه اللحظة الزمنية التي امتدت لأكثر من ثلاثة قرون شهدت ذروة من التوحش الإنساني ، والإستخدام المدمي للضمير الإنساني للأفارقة العبيد في العمل الزراعي والمنزلي الغير مشروط بأية حقوق إنسانية حتي بلوغ عصر الحداثة علي حساب هؤلاء الأفارقة الذين تم إهدار كرامتهم الإنسانية ، ودمائهم وأعمارهم القصيرة بفعل حياة العبودية لأزمنة ممتدة كأكبر وأوسع جرم إنساني أزهقت فيه أرواح مايقترب من أو يزيد عن 15 مليون أفريقي كان يتم جلبهم وهم صبية ليموتوا في غضون مدد تتراوح خمس إلي خمس عشرة عاماً فقط هي أسقف أعمارهم في ظل ظروف هذه العبودية ..يبقي الأهم وهو وصول النظام الرأسمالي في مرحلة النيوليبرالية إلي سقف غير مسبوق من التوحش والنهب والإستغلال والعدوانية وتفجير النزعات الشعبوية العنصرية يهدد بدخول العالم إلي مرحلة مابعد الإنسانية ، وهو مااستلزم مظاهر المقاومة الشديدة لهذا النظام داخل أعمق مراكزه الرأسمالية والتي تلازم وضوحها مع اشتداد الأزمة المالية للنظام الرأسمالي في 2008 ، بالتلازم مع ظهور نزعات اليمين الشعبوي العنصرية الطابع والتي تعودت قوي الرأسمالية المأزومة علي إطلاق وحشها علي العالم كلما استحكمت أزمة النظام الرأسمالي ، مثلما حدث وأطلق وحش النازية الألمانية ، ووحش الفاشية الإيطالية مع تعمق أزمة الثلاثينات الشهيرة .ماحدث تجاه المواطن الأمريكي ذو الأصل الأمريكي ليس جديداً فقد حدث من قبل ، ويحدث ويتكرر حدوثه بين آن والآخر في الولايات المتحدة الأمريكية ، ويتسارع حدوثه علي نحو أكثر منذ اندلاع الأزمة المالية 2008 ، وهاهو يتصاعد الآن مع صعود تيارات اليمين الشعبوي الذي يمثلها ترامب لقمة السلطة في أمريكا ..الجديد هو أن هذا يحدث في لحظة تطور وتعمق لاستخدام وسائل المعلومات والتواصل الإجتماعي المستقل (جزئياً ونسبياً) وهو ماجعل الملايين من البشر في شت ......
#جورج
#فلويد
#تجسد
#لبعض
#الحقائق
#العنيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680005
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز لست مع البعض ممن يسرعون باستخدام آدوات تحليل باتت من المعلبات السياسية المصرية إذاء الإحتجاجات المتفجرة في أمريكا .. كتلك التناولات التي تصل إلي حد تفجير الطرافة والفكاهة مثل أن الإخوان غير بعيدين عما يحدث في أمريكا ، أو أن الدولة الأمريكية العميقة تفجر الأحداث في وجه ترامب لكي تزيحه ، أو تلك التناولات التي تنم عن طابع تفكير مغرق في الغيبية والإستسهال المرتبط بالكسل والجدب الذهني مثل القول بأن هناك أبدان سلطها الله علي أبدان اخري . لا أميل لاستخدام مثل هذه الأدوات التي تستهدف إزاحة البعد الإجتماعي والتاريخي من ساحة التحليل السياسي ، رغم مايحتويه هذا البعد من حقائق عنيدة لابد من احترامها وعدم تجاهلها ..مثل حجم التهميش والإضطهاد الإجتماعي في أمريكا كجزء من سياقات أزمة النظام الرأسمالي في مرحلة النيوليبرالية ذات النزوع الأكثر توحشاً ، وكذلك كأحد تجلياته الأهم صعود يمين شعبوي يؤمن بالدور المركزي للرجل الأبيض في صنع الحضارة الإنسانية ، وبتصدير خطاب يكرس لفكرة أن المهاجرين من أصول غير أوروبية قد أصبحوا عالة علي إقتصاد الرجل الأبيض ، وخصم من أولوية تمتعه بحق العمل وحصده للرفاهية التي ينتجها المجتمع الرأسمالي .. كذلك لايمكن إزاحة اعتبار أن هناك آثار لتاريخ من الوحشية والدموية والإبادة التي أرتكبها الأجداد الأوربيون في طريقهم لاستيطان القارة الأمريكية وتأسيس الولايات الأمريكية المتحدة سواء بحروب الإبادة ضد السكان الأصليين ، أو بعد ذلك بالنسبة للأفارقة الذين تم جلبهم كبضائع لاتتمتع بأي قيمة إنسانية سوي قيمتها الإستعمالية كسلعة بكل ماتعنيه الكلمة ، وبحرفية السياقات القانونية التي صاغت التعامل مع الأفارقة في هذه اللحظة الزمنية التي امتدت لأكثر من ثلاثة قرون شهدت ذروة من التوحش الإنساني ، والإستخدام المدمي للضمير الإنساني للأفارقة العبيد في العمل الزراعي والمنزلي الغير مشروط بأية حقوق إنسانية حتي بلوغ عصر الحداثة علي حساب هؤلاء الأفارقة الذين تم إهدار كرامتهم الإنسانية ، ودمائهم وأعمارهم القصيرة بفعل حياة العبودية لأزمنة ممتدة كأكبر وأوسع جرم إنساني أزهقت فيه أرواح مايقترب من أو يزيد عن 15 مليون أفريقي كان يتم جلبهم وهم صبية ليموتوا في غضون مدد تتراوح خمس إلي خمس عشرة عاماً فقط هي أسقف أعمارهم في ظل ظروف هذه العبودية ..يبقي الأهم وهو وصول النظام الرأسمالي في مرحلة النيوليبرالية إلي سقف غير مسبوق من التوحش والنهب والإستغلال والعدوانية وتفجير النزعات الشعبوية العنصرية يهدد بدخول العالم إلي مرحلة مابعد الإنسانية ، وهو مااستلزم مظاهر المقاومة الشديدة لهذا النظام داخل أعمق مراكزه الرأسمالية والتي تلازم وضوحها مع اشتداد الأزمة المالية للنظام الرأسمالي في 2008 ، بالتلازم مع ظهور نزعات اليمين الشعبوي العنصرية الطابع والتي تعودت قوي الرأسمالية المأزومة علي إطلاق وحشها علي العالم كلما استحكمت أزمة النظام الرأسمالي ، مثلما حدث وأطلق وحش النازية الألمانية ، ووحش الفاشية الإيطالية مع تعمق أزمة الثلاثينات الشهيرة .ماحدث تجاه المواطن الأمريكي ذو الأصل الأمريكي ليس جديداً فقد حدث من قبل ، ويحدث ويتكرر حدوثه بين آن والآخر في الولايات المتحدة الأمريكية ، ويتسارع حدوثه علي نحو أكثر منذ اندلاع الأزمة المالية 2008 ، وهاهو يتصاعد الآن مع صعود تيارات اليمين الشعبوي الذي يمثلها ترامب لقمة السلطة في أمريكا ..الجديد هو أن هذا يحدث في لحظة تطور وتعمق لاستخدام وسائل المعلومات والتواصل الإجتماعي المستقل (جزئياً ونسبياً) وهو ماجعل الملايين من البشر في شت ......
#جورج
#فلويد
#تجسد
#لبعض
#الحقائق
#العنيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680005
الحوار المتمدن
حمدى عبد العزيز - جورج فلويد تجسد لبعض الحقائق العنيدة