الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : ألقانون ألمفقود للإصلاح و التغيير:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألقانون ألمَفقود للإصلاح و آلتّغيّير:تعتبر هذه الصّفحات ألكونيّة؛ بمثابة ألمُلحق ألأساسيّ لِما كتبتُ عن ألعراق لخلاصه من آلفاسدين ألمتحاصصين لقوت الشعب و كرامته و كلّ شيئ فيه .. لفقدان أهمّ (قانون) في الدّستور ألعراقي!ففي رسالتي ألثّالثة للسّيد مقتدى الصّدر و التي عرضت فيها (أسس ألحُكم في الإسلام) طبقاً للنّظريّة العلويّة – الكونيّة ؛ ذكرت تفاصيل كثيرة حول أسباب ألأزمات ألعراقيّة و إستفحالها مع تقادم الأيام و المصير الأسود الذي ينتظر الجميع .. لفقدان المفكر ناهيك عن الفيلسوف الحكيم و هكذا فقدان النظريّة المطلوبة لإعمالها و تطبيقها بإشرافهم و من خلال الدّستور العادل بدل الفاسد الذي يجب أن يتغيير جذرياً, و بآلتالي ألمستقبل الخطير الذي سيُواجهه ألجّميع بدونه بشكل محتوم .. خصوصا ألفقراء منهم بحيث بات قاب قوسين أو أدنى منهم, حيث نبّهتهم و حذّرتهم بعد فوز آلتّيار الصدري المُجدّد للمرّة الثانية .. حذرتهم بوجوب إقامة حدود الله لتحقيق (العدالة) خصوصاً و أمامه تجربة واضحة وغنيّة مع شعب مُؤيّد له و جيش بل جيوش مطيعة للنهج الصدري لما وقع عليهم من المظالم و الهجمات الوحشية الصدامية لأخذ حقّ المحرومين المغتصب الذين يُعانون ألأمريين بسبب الأحزاب و الطبقة السياسية و تزداد معاناتهم من شظف العيش و المرض و الفقر و الجوع و الأوبئة و فقدان الخدمات و الكهرباء و السكن, حيث يعيش ربع الشعب العراقي في آلبيوت العشوائيّة في جميع المحافظات التي تقوم السلطات الظالمة فيها يوميّاً بهدمها على رؤوس أهلها الفقراء .. و في مقابل ذلك نرى الطبقة السّياسيّة العاهرة المتنعّمة التي لا تخاف لا من الله و لا من القانون المُسيس أصلاً بحسب مقاسات جيوبهم؛ يتمتّعون بآلقصور و البيوت و المال الحرام و آلرّواتب التقاعديّة المسلوبة من حقّ و دمّ الفقراء و المساكين و المُشرّدين و المهاجرين ألّذين إمتلأت بهم دول العالم حيث وصل عددهم لـ 5 مليون نسمة تقريباً.و هناك حديث عظيم – أساسيّ – كقانون منسيّ لم يُعمل به .. ترك فراغاً كبيراً بتركه و إهماله, من قبل مَنْ شَغَلَ آلمناصب و الرّئاسات - من ألمتحاصصيّن – ألذين أفضلهم لا يعرف حديثين عن (نظريّة آلحكم في الإسلام) و يدعي بأنه مسلم و داعية و قاضية و لا يعرف حتى عن غير الأسلام إلى جانب آليات التطبيق .. بل ربما لم يسمع ولم يَطَّلع على ذلك (ألأساس الكونيّ) كلّ ألمُدّعين للدِّين و آلسياسة و آلعدالة و الإستقامة و آلفقه .. ناهيك عن فقدانهم لتجربة غنيّة في قواعد الأدارة و الحكم لعدم ممارستهم لها؛ إنّهُ حديثٌ عظيم يرتبط بكل القيم و الأهداف و الأسرار و قد ورد بسند صحيح و مُعتبر لدى آلجّميع خصوصاً مذهب أهل البيت(ع) و يتّفق عليه كلّ العقول العلميّة ألنّزيهة - المنهجيّة, حديثٌ يُدين بوضوح و بيّنة ألمُدّعيّن للدِّين ألتّقليدي قبل آلأتجاهات الوضعية الأخرى كألديمقراطية – و الليبرالية و الملكية و العشائرية و غيرها .. لأنه يفرض عليهم وجوب إستقامتهم قبل كل شيئ بتطبيقهم لتلك المبادئ على أنفسهم و ذويهم و من يحيط بهم .. قبل العامة لترشيد الناس و هدايتهم لكونهم – أيّ القيادات المرجعيّة؛ هي آلسّبب في (فساد) أو (صلاح) ألأمّة بنفس الوقت, و سنُركّز على ألتذكير بذاك (الحديث) كقانون أساسيّ, علّهُ يُعلّمهم و يردعهم عما هم فيه من آلإجحاف و أكل الحرام و آللامبالاة بحقّ الله تعالى و حقوق عباده المظلومين؛ لفقدان التقوى ألسّياسية في وجودهم, وهو(الحديث) المعروف لدى أهل العلم بحسب ما نقله آلقرطبي و كما ورد في شرح (أصول الكافيّ) وغيره بعد نقله لحادثة المواخاة بين المهاجرين ......
#ألقانون
#ألمفقود
#للإصلاح
#التغيير:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734581