الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد محمد عبدالله : مفاوضات السلام والمفوضية المستقلة للحريات الدينية
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله قامت ثورة ديسمبر كنتاج طبيعي للإستنارة التراكمية لشعب السودان الذي قرر إنهاء فصل سيئ من تاريخ فساد إستبداد الأنظمة الدكتاتورية الفاشلة المهيمنة علي البلاد، وأنهت هذه الثورة أطول وأخطر حقب الحكم الدكتاتوري في السودان، فمن ترسبات سياسات ومفاهيم حقبة حكم النظام الإسلاموعسكري في المجتمع ومؤسسات الدولة إنتشار خطاب الكراهية وسلوك العنصرية الدينية والإقصاء السياسي والثقافي وربط الدولة بحزب السلطة والتسلط علي الآخرين وبالتالي تقهقر العلاقات الإنسانية وقيام حروب واسعة كردة فعل مضاد لتلك السياسات، ولسنوات عديدة خلت جلست القوى الثورية المسلحة لمفاوضة النظام الإنقاذي بغية إنهاء التهميش والقهر وبناء دولة السلام والمواطنة بلا تمييز لكن كعادته نظام مستبد لا يقبل المفاوضات كألية ديمقراطية لحل النزاعات لأن السلام يتعارض مع مشروع ومصالح الإنقاذ الرامية للسيطرة علي موارد البلاد وفرض وصاية كاذبة باسم الدين علي المجتمع وتوزيع صكوك الخدمة المدنية بمعايير الإنتماء الحزبي وطاعة الحاكم وإن كان ظالم، وقد سقط هذا النظام الإنقاذوي وتحررت إرادة السودانيين الذين دكوا حصن الإستبداد بجسارة وقالوا جهرا الشعب يريد بناء سودان جديد. السودان الجديد هو موطن المواطنة المتساوية والديمقراطية وحرية الرأي والفكر والإيمان ومهنية أجهزة الحكم والإدارة والإهتمام بمواقع الإنتاج والتصنيع بنقل المدينة إلي الريف والقضاء علي ظاهرة المدن المريفة طبقا لسياسات إقتصادية جديدة، والسودان الجديد هو إعتراف الدولة بالتنوع التاريخي والمعاصر بمشروع وطني يطوع كافة الثقافات والأديان والأجناس لصالح بناء السلام وتعزيز التسامح والعيش السلمي المشترك بين مكونات الشعب كحق إنساني، وقد وضعت الحركة الشعبية هذه القضايا ضمن أجندتها علي منضدة مفاوضات السلام الشامل بينها وحكومة السودان الإنتقالية بوساطة مقدرة لدولة جنوب السودان، ونجحت الحركة الشعبية في حسم عدد من الملفات الشائكة حتى وصلت مرحلة الإتفاق مع الحكومة علي تشكيل مفوضية مستقلة للحريات الدينية بعد توقيع إتفاق السلام الشامل لتكون هذه إحدى آليات تنفيذ ما تم الإتفاق عليه، وتعتبر هذه الخطوة من أهم الإنجازات الإستراتيجية لتصحيح أخطاء الحكم الدكتاتوري العنصري الذي حول السودان إلي مستنقع للإرهاب والإستبداد السياسي والأمني وقهر المجتمعات، فالسودان اليوم يحتاج لأفكار جديدة تمكنه من معالجة تشوهات التاريخ، وتمثل مفوضية الحريات الدينية ركيزة مهمة جدا لبناء سودان جديد ديمقراطي موحد.نحن جميعا نتطلع لسلام شامل وعادل يحقق آمال شعبنا ويؤسس لمستقبل أنضر للأجيال القادمة، والجميع يدرك حجم الأزمات السودانية الحالية، وهذا يجعلنا نتمسك بالحلم الذي قاومنا من أجل تحقيقه، ويجب أخذ المتغيرات في الفضاءات السياسية وتحليل المشهد العام بما يساعد علي توفير بيانات عن المشكلات الكبرى المطروحة علي الساحة لتحاشي تكرار الأخطاء، فما زالت الدولة العميقة نشطة وتهدد الثورة بالتخريب المقصود والممنهج وهنالك مشاهد تثبت ذلك، كما اننا ما زلنا نتابع تصاعد الأصوات المتعنصرة من وقت لآخر كجزء من ترسبات تلك السياسات القديمة وتحتاج لخطابات وآليات جديدة تعالج الخلل القديم في تركيبة الدولة والعقلية المتحجرة التي لا تشبه العصر الجديد وثورة السلام والعدالة والديمقراطية والحريات، فمن هنا تأتي أهمية تأسيس مفوضية الحريات الدينية وإعادة هيكلة الدولة علي أسس جديد، وقد فتحت ثورة ديسمبر فرص كبيرة للسودانيين لربط الديمقراطية بالسلام الشامل والعدالة كأهم عناصر بناء السودان الجديد وهي لا تنفصل بعضها البعض، فلا يمك ......
#مفاوضات
#السلام
#والمفوضية
#المستقلة
#للحريات
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678753
عبير سويكت : مؤتمر المائدة المستديرة للحريات الدينية العالمي
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت مؤتمر الإسلام و التجديد بين الأصل و العصر تحت شعار رسالة متجددة لعالم متنوع برعاية السيد الفريق أول محمد حمدان دقلو نائب رئيس المجلس السيادى، و إشراف الأستاذ نصر الدين مفرح وزير الشؤون الدينية و الأوقاف ، و عضو مجلس السيادة الإنتقالى بروفيسور صديق تاور كافى ، إضافةً للأستاذ الزبير محمد على رئيس اللجنة العليا ، و رئيس مجمع الفقه الإسلامي د.عبدالرحيم آدم و زمرة من الكوكبة المستنيرة شاركوا فى ذاك الحدث التاريخى و قدموا مجموعة من الأوراق المهمة و التوصيات .و أختتم المؤتمر فعاليته يوم الأحد الموافق 25/10/2020 بقاعة الصداقة . و تكملةً لتضافر الجهود السودانية و اصطفاف الصفوف الوطنية للعمل سويًا من أجل النهوض بالبلاد و رفعة العباد ينعقد غداً الاثنينالموافق 26/10/2020 مؤتمر المائدة المستديرة للحريات الدينية العالمي تحت رعاية عضو المجلس السيادى السيدة رجاء نيكولا بقاعة الصداقة فى تمام الساعة التاسعة صباحاً و يستمر حتى يوم الثلاثاء الموافق 27/10/2020.مؤتمر الإسلام و التجديد ما بين الأصل و العصر تحت شعار رسالة متجددة لعالم متنوع ، و مؤتمر المائدة المستديرة للحريات الدينية يعكسان اجمل صورة عبقرية للتعايش الديني فى السودان و التسامح الفكرى، و يأكدان أن الدين لله و الوطن للجميع ، و يكشفان عن إرث السودان التاريخى ، و بصمته الإنسانية فى تعزيز ثقافة التسامح و التعايش الديني، و رسالته الخالدة دوماً لتعزيز ثقافة المودة و المحبة والسلام و التسامح بين أجيال الأمس، واليوم، و الغد.عندما سئلت عائشة رضى الله عنها عن الرسول صلى الله عليه وسلم قالت :(كان خلقه القرآن)،(و ما ارسلناك الا رحمةً للعالمين)،(فبما رحمةٍ من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك )، (و انك لعلى خلق عظيم).الإسلام يعترف بالديانات الأخرى، و المسلمين يحترمون هذه المقدسات و لا يستفزون مشاعر الآخر تأدبًا بأدب الإسلام ، و أسوة برسول الإنسانية محمد صلى الله عليه وسلم .(و إذ آتينا موسى الكتاب و الفرقان لعلكم تهتدون)،(و لقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن فى مريةٍ من لقائه و جعلناه هدى لبنى اسرائيل، وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا و كانوا بآياتنا يوقنون).مما لا شك فيه ان جميع الأديان ذات رسالة سامية، و تحمل نفس القيم الإنسانية و الأخلاقية، و تدعو للمكارم و تنبذ الفواحش، و الإسلام أتى مكمل للمسيحية و اليهودية، و جميعها كتب مقدسة منزله من عندالله، و لا يكتمل إيمان المسلم إلا بإيمانه بالاركان الستة و منها الإيمان بالرسل و الكتب السماوية، أي الإيمان كذلك بالكتب السماوية الأخرى التوارة و الانجيل و انبياء الله عيسي و موسى عليهما السلام . أما عدم تقبل من هو مختلف دينياً ليس من أداب الإسلام و لا من قيمه و مبادئه المبنية على أساس حرية الإعتقاد :(وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، (لا إكراه في الدين) ، (ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا &#1754-;- أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)،(و لكم دينكم ولي دين). كما أن الإسلام عظم المسيح عيسى عليه السلام، و وصفه بكلمة الحق(ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون)، و وهبه معجزات لم توهب لغيره من الرسل، و جعله روحا للمحبة و السلام و رحمة بالعباد (قال ربك هو على هين و لنجعله آية للناس و رحمة منا و كان أمرا مقضيا) ،و رزقه الحكمة (ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل ورسولاً إلى بني إسرائيل)، (وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا) ، فكانت أنشودة المسيح رسالة حرة ......
#مؤتمر
#المائدة
#المستديرة
#للحريات
#الدينية
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696714
هرمز كوهاري : المنفعة الحدية للحريات الديمقراطية ،والتطرف الاسلامي في اوروبا
#الحوار_المتمدن
#هرمز_كوهاري ( المنفعة الحدية ) للحريات الديمقراطية .. والتطرف الاسلامي في اوروبا هرمز كوهاري يقول المثل الشعبي " ما زاد عن حده ينقلب ضده "وهذا القول مطابقا للقانون الاقتصادي الذي يسمى ب ( المنفعة الحدية ) والذي نجده في مختلف النشاطات الاقتصادية ، في حقل الزراعة فمثلا : كلما أضفنا سمادا الى الارض الزراعية نحصل على منتوج اكثر ولكن اذا استمرينا بالتسميد نرى ان المحصول يتوقف عن الزيادة بل يتلف بسبب السماد الزائد وهذا معناه ان السماد وصل الى (منفعته الحدية ) ولا يجوز تجاوزه والا يسبح مضرا بالزرع والارض معا .كذلك بالنسبة الى البناء العمودي كلما أضفنا طابقا الى العمارة نكسب مساحة جديدة وإيجارات إضافية ولكننا نصل الى طابق معين تزداد فيه الكلفة على المنفعة ونقول وصلنا الى( المنفعة الحدية ) للبناء العمودي ،فنتوقف عن الاستمرار به .وهكذا بالدواء فكل دواء له شروطه وكمية محددة لتناوله فاذا اخذنا كمية زائدة ليس فقط لا يفيد بل يضر و قد يقتل وهكذا نقول ان الطبيب حدد (المنفعة الحدية ) للدواء لا يجوز لنا تجاوزها اذا أردنا الانتفاع من الدواء ودرء أضراره . ! المنفعة الحدية في النشاط الاجتماعي والديني هذا المبدأ او القانون من المفروض ان يسري على الحريات الشخصية ايضا بالرغم من كونها حقوقا طبيعية وليست هبة او ممنوحة من جهة ما ، ومع هذا يجب ان يوضع لها ( حدودا حدية ) اما البديل فتكون الفوضى والاقتتال والقوي يأكل المستوي كما يقال ،اي اذا تجاوزت حدودها اصبحت مضرة بل وقاتلة .يورد الدكتور علي الوردي حادثة وقعت في العراق فترة الاستحواذ العثماني على العراق فقال : ( عندما أعلنت الدولة العثمانية الدستور الجديد سنة 1908 الذي تضمن [ حريات. عدالات ، مساوات ] ( حسب التعبير العثماني ليس لهم التاء المربوطة ) وشمل العراق حيث كان جزءا من الدولة العثمانية سيئة الصيت ، سطا احدهم على خصمه فقتله ! ولما قدم القاتل الى القضاء وحكم عليه بالاعدام بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار : " صرخ المتهم بوجه الحاكم وقال : ولكن اين الحرية التي تتبجحون بها " !!هكذا يفهم البعض الحرية ، وخاصة الاسلاميون في اوروبا عندما يصبغون على كثير من تصرفاتهم "القداسة" للتهرب من القيود والمحاسبة ، يستغلونها في ملبس النساء والصوم والصلاة وحتى في الاعتداء على الغير كقتل المرتد او نقد الاسلام يعتبرونه تجاوز على المقدسات مثل قتل شاتم الرسول حيث لا يقبل منه الاستتاب او التراجع . وهم بهذا يفرضون مقدساتهم على الغير ، ولكن د. يوسف زيدان الكاتب ومدرس الفلسفة في مصر يقول : ( ليس هناك مقدسا لذاته بل مقدسا عند الذي يقدسه فقط ) وعليه ليس من حق كائن من يكون ان يفرض مقدسه على السلطات ولا على غيره مهما كانت درجة قداسة المقدس ، فلا يمكن المؤمن ان يفرض صلواته على الغير من خلال وضع مكبرات الصوت خارج الجوامع ولا على المآذن . او فرش سجادة الصلاة اينما يرغب حتى في الطرقات والازقة او الدوائر والمطارات . ان الدولة العلمانية والديمقراطية او دولة المواطنة التي ترعى وتصون حقوق كل مواطن من مواطنيها داخل حدودها السياسية لها مقدساتها او محرماتها الخاصة بها ، تشمل بل يخضع لها كل مواطن بل كل شخص متواجد داخل حدودها السياسية بما فيهم الزو ......
#المنفعة
#الحدية
#للحريات
#الديمقراطية
#،والتطرف
#الاسلامي
#اوروبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708038
اتريس سعيد : المرصد المغربي لحقوق الإنسان يندد بالممارسات القمعية للحريات العامة
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد ندد المرصد المغربي لحقوق الإنسان، بتجاوزات النظام المغربي و قمعه للحريات العامة في داخل الوطن ، والاعتداء و التنكيل و تضييق الخناق على النشطاء الحقوقيين و إستمراره في حملة الاعتقالات خارج نطاق القانون و المحاكمات الصورية المشبوهة و الغير العادلة، داعيا إلى" تقوية الجبهة الداخلية و إلتحام القوى الديمقراطية "، لمواجهة هذه الممارسات القمعية التي تحاول ضرب المكتسبات الاجتماعية للشعب المغربي، وأكد المرصد في بيان له، الاسبوع الماضي، وجود تصعيد من طرف النظام الديكتاتوري في ما يتعلق " بقمع الحريات العامة والاعتداء على النشطاء الحقوقيين، و الاستمرار في الاعتقالات بسبب مناهضة الاستبداد و تغول الممارسات القمعية، وتواتر المحاكمات السياسية الصورية، ومحاكمات الرأي وانتهاك معايير المحاكمة العادلة، وأفاد المرصد، أن عددا من المدافعين عن حقوق الإنسان في المغرب تعرضوا "للقمع والحصار واستدعاء من طرف الشرطة و تلفيق التهم "، كما تعرضوا -يضيف- إلى " الاعتداءات الجسدية خلال الوقفات الإحتجاجية السلمية من طرف الأجهزة القمعية ، وتعرضهم و ذويهم لتهديد المباشر، بسبب إنتمائهم للمرصد"، و إصدار أحكام مجحفة في حق العديد، أقل ما يمكن نعتها بأنها "أحكام جائرة بعد محاكمات شكلية لم توفر لهم الحق في محاكمة عادلة"، وأشار المرصد المغربي لحقوق الإنسان، إلى إعتقال الصحفيين سليمان الريسوني وعمر الراضي مدة من الشهور الطويلة، وإعلانهما الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام، مبرزا أن المنحى الذي اتخذته محاكمتهما "يشير إلى توقع حدوث محاكمات لا تتوفر فيها أدنى ضمانات المحاكمة العادلة"،وأعلن المرصد المغربي إلى أن، المدافعين الحقوقيين الأجانب، لم يتم إستثنائهم من التعرض الى القمع و التضييق في إشارة لما تعرضت له المدافعة عن حقوق المهاجرين هيلينا مولينو، ذات الأصول الإسبانية و التي تم طردها بشكل تعسفي من المغرب بعد 20 سنة و" في ظروف لا إنسانية، بتواطؤ مع الحكومة الإسبانية، انتقاما منها، يقول المرصد لدورها الفعال في "فضح السياسات الأمنية المسببة في الوفيات في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي"، كما لفت المرصد إلى استمرار " الانتهاك الممنهج للحق في التنظيم للعديد من الهيئات"، و"الاستغلال الفج" لقوانين الطوارئ من طرف السلطة، بهدف إفراغ الشارع العام من أي احتجاج"، و في مقابل -تضيف- تمكين الجهات الموالية للسلطة من استعماله دون أي مراعاة لشروط الوقاية من العدوى، واستنكر في هذا الصدد، التوظيف السياسي للإجراءات الإدارية الخاصة بالوقاية من الجائحة، واستغلالها في" قمع الحريات وضرب المكتسبات الحقوقية والانتقام من النشطاء"، وطالبت برفع قوانين الطوارئ التي، تطبقها السلطات المغربية بطريقة متناقضة من مدينة لأخرى، معتبرة اياها،" قوانين شكلية، أضحت وسيلة قمع أكثر من وسيلة وقاية من العدوى،و دعى المرصد المغربي، إلى تقوية الجبهة الداخلية، وجعلها "أداة للنضال المشترك لمواجهة سياسات ضرب المكتسبات الاجتماعية للمواطنات والمواطنين"، مطالبا، بإطلاق سراح كافة معتقلي الرأي، ومن ضمنهم معتقلي حراك الريف والصحافيين والمدونين والنشطاء الاجتماعيين، وإنقاذ عمر الراضي وسليمان الريسوني وشفيق العمراني، المضربين عن الطعام. ......
#المرصد
#المغربي
#لحقوق
#الإنسان
#يندد
#بالممارسات
#القمعية
#للحريات
#العامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723494
نهاد ابو غوش : الانتهاكات المضاعفة للحريات
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش الحرية والكرامة مبدآن متلازمان ومقترنان، نصت عليهما الأديان والشرائع المختلفة، واكدت عليهما الدساتير والقوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية، وورد ذكرهما بوصفهما قيمتين أصيلتين، غير ممنوحنين من أحد، بل يكتبسهما الإنسان لمجرد ولادته، وقد نص عليهما الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في غير مكان، متلازمين أو منفصلين، وأفرد بنودا لشرحهما وتفاصيل انطباقهما مثل منع استرقاق الإنسان أو استعباده، والنص على حرية الرأي والتعبير، وحرية مغادرة الوطن والعودة إليه، ونصت المادة الأولى للإعلان على أن جميع الناس يولدون أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق. وهم قد وهبوا العقل والوجدان وعليهم أن يعاملوا بعضهم بعضا بروح الإخاء ، كما ربط الإعلان الحق بالحرية بالحق في الحياة حيث " لكل فرد الحق في الحرية وفي الحياة وفي الأمان على شخصه".في بلادنا التي نكبت بالاستعمار والاحتلال لقرون متتالية، غابت قيمة الحرية طويلا شعوبنا ومجتمعاتنا وحتى عن ثقافة الأفراد والجماعات التي ظلت متاثرة ليس بالاستعمار الأجنبي فحسب، بل بثقافة عصور الإقطاع والعبودية التي أبقت "الحرية" في الممارسة حكرا على السادة وكبار الملاك، لكن قيمة الحرية بوصفها قيمة إنسانية خالدة ظلت تراود البشر والفئات الطليعية المتنورة منها بشكل خاص تاثرا بما رسخته الأديان والثقافات وتجارب البشر من مثل إنسانية خالدة.تحقيق الاستقلال الوطني عن الاستعمار لم يوفر الحرية للطامحين بها، فالنظم والطغم العائلية والعسكرية التي حكمت واستبدت بالشعوب مارست كل الوان القهر والاستبداد والقمع والاضطهاد دفاعا عن مصالح الفئات الحاكمة، وللحيلولة دون أن تقود الحرية إلى وعي الظلم وتحرك المظلومين، فكان أن استبدل الاضطهاد الأجنبي المستعمر باضطهاد من ابناء الشعب والدين والجلدة، حتى الحريات التي تيسرت بشكل متقطع في هذا البلد أو ذاك، ظلت حرية مجزوءة، تكاد تقتصر على المكانة القانونية للفرد باعتباره "حرا" وليس عبدا أو مملوكان لكن واقع المعيشة القاسية اضطر ملايين البشر لبيع حريتهم الحقيقية، سواء من خلال بيع قوة عملهم في سوق العمل، أو بملاحقة لقمة العيش العزيزة والصعبة التي تجعل من ممارسة الحريات والتمتع بها ترفا لا يتاح إلا للموسرين والقادرين.في الحالة الفلسطينية توجد انتهاكات مركبة للحرية من الاحتلال والسلطة وحتى من المجتمع والثقافة السائدة الموروثة من عهود الإقطاع، صادر الاحتلال كل أنواع الحريات، لكن النضال الوطني بحد ذاته خلق مناخات واسعة لممارسة الحرية بالفعل، من خلال امتلاك إرادة الثورة والقتال وغرادة التغيير، المشكلة أن هذه الحريات انتكست بعد قيام السلطة الفلسطينية، وكذلك سلطة الأمر الواقع التي فرضتها حماس في قطاع غزة، حيث كان نموذج النظام العربي التقليدي القائم على الفئوية والمحسوبية والواسطة وغياب قيم الديمقراطية والنزاهة والشفافية والمساءلة، وهكذا أعادت السلطة استنساخ ذات النظام العربي الاستبدادي الذي كان وجوده هو سبب الهزائم والنكبات وخاصة نكبة فلسطين الكبرى، فهيمنة السلطة التنفيذية وغياب السلطة التشريعية والتعدي على السلطة القضائية، وعدم إجراء الانتخابات العامة في مواعيدها، كل ذلك ادى إلى تراجع حاد في مستوى الحريات، يضاف إلى ذلك سطوة الأجهزة الأمنية، وتفشي الفساد في مؤسسات الإدارة ومحاولة تعميم ثقافة الطاعة والولاء والخنوع بديلا عن ثقافة الراي الحر.من البديهي القول أن الحرية لا يمكن انتزاعها من الاحتلال من دون نضال الأحرار، فالشخصية الطيعة الخانعة الذليلة التي تسهم ممارسات السلطة ووسائل الإعلام والثقافة السائدة في إنتاجها، هي الشخصية ا ......
#الانتهاكات
#المضاعفة
#للحريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730270