الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رمضان الجبور : صورة اليهودي والجانب السياسي في رواية الشيطان يخرج من أزمير للروائي مصطفى القرنة
#الحوار_المتمدن
#محمد_رمضان_الجبور ما يُحسب للروائي مصطفى القرنة هو هذا التنوع في طرح الموضوعات التي تحمل قضايا مختلفة ، فالمتتبع لأعمال القرنة يجد أن الموضوعات التي يطرحها تمس الحياة العامة للناس ويجد هذا التنوع ، فلكل عمل من أعماله الروائية له طابعه الخاص به ، والراوية التي بين أيدينا (الشيطان يخرج من أزمير) هي رواية تتحدث عن حقبة زمنية معينة ، أراد الكاتب أن يلفت نظر المتلقي إليها في أكثر من موقع في الرواية ، ففي بداية الرواية يقول" سقطت غرناطة نحن في 2 يناير من عام 1492 . دخل الإسبان مظفرين واستلموا مفاتيح القصور ، ومضى أبو عبد الله الصغير إلى جبال البشارات" وفي مكان آخر من الرواية نرى أن الكاتب أراد أن ينتقل بنا إلى مكان وزمان أخر ، " ضرب مسعود ولده وهو يطلب منه أن يكمل قصة الأندلس ، ولما يأس منه قرر أن يستخدم إحدى أدواته الصوفية ألا وهي الكشف ليعود إلى أزمير في العام 1626" وفي مكان متأخر من الرواية ينقلنا الكاتب |إلى عام 1961 " العام 1961 تستفيق البلاد من صدمة انقلاب يطيح برئيس الوزراء عدنان مندريس ، وإعدامه " وفي نهاية الرواية وفي الفصل الأخير ينقلنا الروائي القرنة إلى زمان آخر : "العام 1985 كنعان ايفرين يقمع الحريات ، وسبولاني يشعر بالسأم من هذا الوضع " فمن العناصر التي لا غنى عنها في أي عمل روائي ما يسمى بالفضاء الروائي ، وذلك لأهمية بنية الزمن في العمل الروائي ، فالكاتب يريد أن يضع المتلقي في الزمان والمكان ؛ لزيادة وضوح الصورة في ذهن المتلقي وبث الحياة في العمل الأدبي ، فتحديد الزمان يُعد بنية أساسية في العمل الروائي كما أنه يُجلّي للمتلقي المشهد الذي أراده الكاتب . ورغم ترابط أجزاء الرواية ، إلا أننا سوف أتناولها من جانبين ، الجانب الأول هو صورة اليهودي وكيف ظهرت في هذه الرواية ، أما الجانب الآخر فهو الجانب السياسي وما يتعلق بالحقبة الخاصة من تاريخ الدولة العثمانية .صورة اليهودي في الرواية : في هذه الدراسة سوف نحاول رصد صورة اليهودي والتي قام الروائي القرنة بتوظيفها في هذا العمل الروائي ، ومن خلال الشخصيات التي رسمها القرنة في روايته ، سوف يتاح لنا المجال بالتعرف على أفكار هذه الشخصية ونفسيتها وتصرفاتها ، سنرى صورة اليهودي المشرد بلا وطن وبلا أرض تقبله ، صورة اليهودي قبل احتلاله لفلسطين وادعاءاته الكاذبة . تطرح هذه الرواية العديد من التساؤلات وذلك من خلال الأحداث والشخصيات التي رسمها الروائي القرنة ، فقد أصبغ على هذه الشخصيات من خلال الأحداث وحركة الشخصيات العديد من الصفات :-الغدر والخيانة .- الكذب والنفاق.- اغتنام الفرص .- الدجل والادعاء .-التشرد والتشرذم . -التدخل في سياسة الدول . تحفل الرواية بنماذج يهودية عديدة وقد يكون أبرزها شخصية سبولاني ، الشخصية الرئيسية المحورية في الرواية ، ولكن قبل أن نقف عند هذه الشخصية ، لا بد أن نقف قليلاً عند بعض الصور التي رسمها الروائي لهذا اليهودي : اليهودي الانتهازي : صورة من صور اليهود ، تتكر في كل زمان ومكان ، وكأنها طبع لا يمكن الانعتاق منه ، فهم يتربصون ويتحينون الفرص للانقضاض على الآخرين : "قال شلومو: ولكنهم لا يستطيعون إظهار ذلك في الدولة العثمانية ، هل يعقدون المحاكمات وكأنه لا وجود للدولة سيتم إعدامهم إن علم السلطان بذلك .قال أحد المؤيدين :أي سلطان إن السلطان إبراهيم مريض ومجنون وحالة الدولة تُنذر الأسوأ." فهم يراقبون ، فقد علموا بمرض السلطان إبراهيم ، وما يتداوله الناس ، لذا سوف ينتهزون الفرصة ليحققوا مآربهم ......
#صورة
#اليهودي
#والجانب
#السياسي
#رواية
#الشيطان
#يخرج
#أزمير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681082
محمد رمضان الجبور : الشخصيات والجانب السياسي في رواية الشيطان يخرج من أزمير للروائي مصطفى القرنة
#الحوار_المتمدن
#محمد_رمضان_الجبور الشخصيات والجانب السياسي في رواية (الشيطان يخرج من أزمير ) للروائي مصطفى القرنة ما يُحسب للروائي مصطفى القرنة هو هذا التنوع في طرح الموضوعات التي تحمل قضايا مختلفة ، فالمتتبع لأعمال القرنة يجد أن الموضوعات التي يطرحها تمس الحياة العامة للناس ويجد هذا التنوع ، فلكل عمل من أعماله الروائية له طابعه الخاص به ، والراوية التي بين أيدينا (الشيطان يخرج من أزمير) هي رواية تتحدث عن حقبة زمنية معينة ، أراد الكاتب أن يلفت نظر المتلقي إليها في أكثر من موقع في الرواية ، ففي بداية الرواية يقول" سقطت غرناطة نحن في 2 يناير من عام 1492 . دخل الإسبان مظفرين واستلموا مفاتيح القصور ، ومضى أبو عبد الله الصغير إلى جبال البشارات" وفي مكان آخر من الرواية نرى أن الكاتب أراد أن ينتقل بنا إلى مكان وزمان أخر ، " ضرب مسعود ولده وهو يطلب منه أن يكمل قصة الأندلس ، ولما يأس منه قرر أن يستخدم إحدى أدواته الصوفية ألا وهي الكشف ليعود إلى أزمير في العام 1626" وفي مكان متأخر من الرواية ينقلنا الكاتب |إلى عام 1961 " العام 1961 تستفيق البلاد من صدمة انقلاب يطيح برئيس الوزراء عدنان مندريس ، وإعدامه " وفي نهاية الرواية وفي الفصل الأخير ينقلنا الروائي القرنة إلى زمان آخر : "العام 1985 كنعان ايفرين يقمع الحريات ، وسبولاني يشعر بالسأم من هذا الوضع " فمن العناصر التي لا غنى عنها في أي عمل روائي ما يسمى بالفضاء الروائي ، وذلك لأهمية بنية الزمن في العمل الروائي ، فالكاتب يريد أن يضع المتلقي في الزمان والمكان ؛ لزيادة وضوح الصورة في ذهن المتلقي وبث الحياة في العمل الأدبي ، فتحديد الزمان يُعد بنية أساسية في العمل الروائي كما أنه يُجلّي للمتلقي المشهد الذي أراده الكاتب . ورغم ترابط أجزاء الرواية ، إلا أنني سوف أتناولها من جانبين ، الجانب الأول هو صورة اليهودي وكيف ظهرت في هذه الرواية ، أما الجانب الآخر فهو الجانب السياسي وما يتعلق بالحقبة الخاصة من تاريخ الدولة العثمانية .صورة اليهودي في الرواية : في هذه الدراسة سوف نحاول رصد صورة اليهودي والتي قام الروائي القرنة بتوظيفها في هذا العمل الروائي ، ومن خلال الشخصيات التي رسمها القرنة في روايته ، سوف يتاح لنا المجال بالتعرف على أفكار هذه الشخصية ونفسيتها وتصرفاتها ، سنرى صورة اليهودي المشرد بلا وطن وبلا أرض تقبله ، صورة اليهودي قبل احتلاله لفلسطين وادعاءاته الكاذبة . تطرح هذه الرواية العديد من التساؤلات وذلك من خلال الأحداث والشخصيات التي رسمها الروائي القرنة ، فقد أسبغ على هذه الشخصيات من خلال الأحداث وحركة الشخصيات العديد من الصفات :-الغدر والخيانة .- الكذب والنفاق.- اغتنام الفرص .- الدجل والادعاء .-التشرد والتشرذم . -التدخل في سياسة الدول . تحفل الرواية بنماذج يهودية عديدة وقد يكون أبرزها شخصية سبولاني ، الشخصية الرئيسية المحورية في الرواية ، ولكن قبل أن نقف عند هذه الشخصية ، لا بد أن نقف قليلاً عند بعض الصور التي رسمها الروائي لهذا اليهودي : اليهودي الانتهازي : صورة من صور اليهود ، تتكرر في كل زمان ومكان ، وكأنها طبع لا يمكن الانعتاق منه ، فهم يتربصون ويتحينون الفرص للانقضاض على الآخرين : "قال شلومو: ولكنهم لا يستطيعون إظهار ذلك في الدولة العثمانية ، هل يعقدون المحاكمات وكأنه لا وجود للدولة سيتم إعدامهم إن علم السلطان بذلك .قال أحد المؤيدين :أي سلطان إن السلطان إبراهيم مريض ومجنون وحالة الدولة تُنذر الأسوأ." فهم يراقبون ، فقد ......
#الشخصيات
#والجانب
#السياسي
#رواية
#الشيطان
#يخرج
#أزمير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681162
محمد رمضان الجبور : الرواية المغربية والجانب الاجتماعي في رواية غرب المتوسط للروائي المغربي مبارك ربيع
#الحوار_المتمدن
#محمد_رمضان_الجبور الرواية المغربية والجانب الاجتماعي في رواية ( غرب المتوسط ) للروائي المغربي مبارك ربيع القاص والناقد / محمد رمضان الجبور / الأردن ازدهرت الرواية المغربية وأخذت مكانها على رفوف المكتبة العربية ، فقد حققت حضوراً متميزاً لوجود مجموعة كبيرة من الروائيين المغاربة الذي تركوا بصمة واضحة على الرواية بمختلف موضوعاتها ، ومن هؤلاء الروائي المغربي ، مبارك ربيع فقد صدرت له مجموعة من الأعمال الروائية ، الريح الشتوية ، الطيبون ، بدر زمانه ، خيط الروح ، وبعض الأعمال القصصية . والرواية التي بين أيدينا ( غرب المتوسط ) والتي أهداها الكاتب لروح الروائي عبد الرحمن منيف صاحب رواية ( شرق المتوسط). فالعنوان كما هو واضح يتناص مع عنوان رواية عبد الرحمن منيف . ورواية ( غرب المتوسط ) من الروايات الصادرة حديثا ، 2018 ، وهي صادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر (بيروت) ، وقد تصدر الغلاف لوحة فنية للفنان البولندي (باول كوجنسكي) ، والغلاف باعتباره العتبة الأولى للعمل الأدبي فقد كان مناسباً ومعبراً ، فهذا التساؤل الذي يظهر على وجه هذا الطفل وهو ينظر إلى البعيد ، وأمامه كتاب كبير جداً ، صفحاته بلون ماء البحر ، يُعبر بطريقة ما عن محتوى هذا العمل الأدبي . الرواية في كثير من أجزائها تركز وترصد وتقدم صورة للواقع الاجتماعي في فترة زمنية ما ، وقد تكون القضايا الاجتماعية من أكثر الموضوعات التي تهم القارئ أو المتلقي في عالمنا العربي ، فهي تحمل في طياتها الموضوعات الوجدانية والخيالية والاجتماعية والعاطفية والاقتصادية . والرواية الاجتماعية ترتكز على مجموعة من القضايا الهامة بالنسبة لمجتمع ما ، فهي تصور أهم المشكلات الرئيسية التي يعاني منها المجتمع ، الفقر ، الاستغلال ، القهر ، الحب والكره ، الطبقية ، الزواج ، التربية ، المهن ، الهجرة ، قضايا ومشكلات كثيرة ترصدها وتعالجها الرواية الاجتماعية ، ففي رواية ( غرب المتوسط ) نرى الروائي مبارك ربيع قد سلط الضوء على شخصية صفية ، وجعل من هذه الشخصية محوراً تدور حوله باقي الشخصيات الأخرى ، وقد استطاع الروائي مبارك ربيع من بناء روايته على مجموعة من التيمات والموضوعات الاجتماعية التي سنحاول الوقوف عليها وتلمسها ، وقد تكون شخصية (صفية ) من أبرز الشخصيات التي تم تسليط الضوء عليها ، فهي تحاول الهروب من الواقع الاجتماعي الذي تعيش فيه ، رغم عملها في مهنة التعليم ، فهي تعمل أستاذة ، إلا أنها تمقت هذا الجيل الجديد وتصفه بعديم التربية ، فهم قد يتفوهون ويتحدثون أمام معلمتهم بكلمات تراها المعلمة (صفية ) تخدش الحياء ، فهذه أحدى الطالبات تعلن في وجه معلمتها دون خشية أو حشمة على أنها ترغب أن تكون راقصة " – شرقي ، ستاذة ، رقص شرقي ستاذة .هكذا تُعلن إحداهن في وجه معلمتها صفية ، بما هو أكثر من الوقاحة ، صبية بزقولة ، مثل التلميذة فريدة ، في مستوى متوسطها الأول ، تقول البزقولة المبزوقة تلك ، متمايلة في وقفتها كأنها تحاكي الرقص ...." فالروائي مبارك يبدأ روايته (غرب المتوسط ) بتعرية الواقع الاجتماعي وعدم رضاه لما وصل إليه الحال لهذا المجتمع ، فانعدام التربية أصبحت سمة من سمات المجتمعات العربية .حي التقدم في العاصمة الرباط ، من الأحياء الشعبية التي تمثل الطبقة الفقيرة والمتوسطة في المجتمع ، ففي هذا الحي تسكن الشخصية الرئيسية والمحورية في الرواية (صفية) وفيه أيضاً يوظف الروائي مبارك شخصية (سامان) و (العربي) فهما يسكنان في كوخ خشبي للحراسة ، ويتبادلان أ ......
#الرواية
#المغربية
#والجانب
#الاجتماعي
#رواية
#المتوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694614