الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن أحراث : ادريس أومحند.. فارس صامد
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث المناضل يأبى الرحيل، وكذلك الشهيد..المناضلون يعشقون الحياة، وكذلك الشهداء..كل مناضل يقاوم بأسلحته حتى آخر نفس.. كل مناضل يحيا بطريقته حتى آخر رمق..الرفيق إدريس رمز المناضل الصامد الذي يعشق الحياة..الرفيق إدريس درس في قهر المرض وعشق الحياة.. الرفيق إدريس يفرح لحضور الرفاق..الرفيق إدريس يغذي الذاكرة والأمل بطيف الرفاق وحبهم..أين الرفاق؟ الرفيق إدريس سليل تجربة نضالية شامخة من عمق المعاناة (الاعتقال والتوقيف والتشريد والتضييق...)..الرفيق إدريس قطعة نادرة من تاريخ نضالي حاضر اليوم وغدا..مرة أخرى، أين الرفاق؟الرفيق من حضر اليوم وليس غدا.. الرفيق من يأتي من الباب الواسعة وليس من يلتحق من النافذة الضيقة..الرفيق من يعانق الرفيق اليوم ويسارع إلى إسعاده..لماذا نرثي الرفاق الموتى؟ومن "يرثي" الرفاق الأحياء؟إن الاعتراف بالأحياء رثاء للموتى.. لنعتمد الاعتراف، ولنلغ الرثاء.. لأن جل الرثاء جبن ورياء، والاعتراف في أوانه مسؤولية..لنعتمد المسؤولية المقرونة بفعل وبدون تأخير..لنتقاسم لحظات الفرح كأسرة واحدة وكعائلة واحدة وكذات واحدة..لنصنع ادوات البوح الجميل..لنقتل أورام الحقد فينا..لنمتلك جرأة النظر إلى مرآة الحقيقة أمام الملأ..قوتنا في اعترافنا في الزمن والمكان المناسبين..كفى من همس المقاهي وجهر علب الليل.. فما أحوج المناضل حيا الى رفيقه حيا.. فماذا صنع رثاؤنا/زعيقنا للشهداء؟نرثي الشهيد نهارا ونقتله/نخذله ليلا.. وكثيرا ما قتلنا/خذلنا الشهداء نهارا..المناضل في حاجة إلى الدعم والاعتراف حاضرا وليس الى الرثاء غائبا..المناضل كما الشهيد، ليسا في حاجة إلى الدموع، دموع الحسرة والأسف؛ تماما كما القضية أيضا..الرفيق إدريس صامد..الرفيق إدريس حاضر..وماذا عن الرفاق، رفاق الأمس واليوم؟ عمر مديد رفيقي إدريس، رفيق الأمس واليوم والغد، مع كامل وصادق الاعتذار عن "غيابنا" غير المبرر..إن الغياب هو الموت الحقيقي (MORT CLINIQUE)... ......
#ادريس
#أومحند..
#فارس
#صامد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757316
رحال لحسيني : باختصار شديد جدا.. إنه -ادريس أومحند-
#الحوار_المتمدن
#رحال_لحسيني ادريس أومحند، المناضل الحكيم، الهادئ، المبتسم وقليل الكلام... *هكذا تختزن ذاكرتي جزءا بسيطا من صورة هذا المناضل الكبير والشهم والمدرسة الإبداعية المتميزة..أتيحت لي فرصة المشاركة إلى جانبه بقراءات زجلية، في أكثر من أمسية، لم يكن باستطاعتي محاكات الطفرة القوية التي كرسها إبداعيا، فضلا عن اختلاف التجربة والسياق، ولم يستطع كذلك حتى من يريد .. لتفردها.كان له الفضل في "مصالحتي مع اسمي" في مرحلة الطفولة (ههههه).. وكان الأمر أكثر من تشابه أسماء، بل باكتشاف لائحة مفتوحة لشهداء خلدوا حضورهم وحضورهن في سبيل قضية شعب ووطن.. وعالم بدون استغلال.أتيجت لي فرصة الحديث معه "في هذا الأمر الفردي جدا"، أخبرته بذلك في فضاء النادي الرياضي لواد زم.. وضحكنا (أتمنى أن يتذكر ذلك).كان الزمن (قبل زمن المسخ) خلال الإستعداد لانطلاق برنامج اليوم الثالث من المهرجان الوطني حول الثقافة الشعبية المنظم تحت شعار: "الزجل والأغنية الجادة.. نحو ثقافة شعبية متميزة" سنة 1998 من طرف جمعية الشمس (أواخر أكتوبر وبداية نونبر).هذا اليوم الختامي، شهدت فترته الصباحية تنظيم ندوة ساهم فيها الزجال الكبير رضوان أفندي بمداخلة حول "خطاب الأغنية الجادة ومبدأ الاختزال" ورمى فيها بمصطلح "الأغنية الجيدة" بديلا عن "الأغنية الجادة" وغادر قبل فتح النقاش بسبب التزامات لا تسمح له بالبقاء وقتا أطول! .الرائع ادريس أومحند، تحياتي لك أيها المناضل العزيز، مع متمنياتي لك بالشفاء العاجل. وتحياتي لك الرفيق حسن على هذه المبادرة الطيبة... رحال 26 ماي 2022-----------------------------------------------------------------------* تفاعلا مع "شهادة"/ مقال للمناضل الأستاذ "حسن أحرات" في حق الأستاذ المناضل والزجال "ادريس أومحند"، تحت عنوان "ادريس أومحند.. فارس صامد". ......
#باختصار
#شديد
#جدا..
#-ادريس
#أومحند-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757510