الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سناء عبد القادر مصطفى : مقالة نقدية حول كتاب التيس الذي انتظر طويلا
#الحوار_المتمدن
#سناء_عبد_القادر_مصطفى نقد لرواية التيس الذي انتظر طويلا – رياض رمزيدار الحصاد، سورية – دمشق، 2013لم أفكر في يوم من الأيام أن أكون ناقدا أدبيا أو أكتب مقالة في نقد عمل أدبي ولكن للضرورة أحكام كما يقول المثل العربي القديم. رواية التيس الذي انتظر طويلا- احدى اعمال زميلي وصديقي منذ أيام الدراسة في الاتحاد السوفيتي دكتور رياض عيسى غيدان رمزي ومن باكورة مؤلفاته مثل الاقتصاد السياسي للمواكب الحسينية وسيرة رجل مهنته دفع الغرامات وسعدي الحليً- الحنجرة النازفة وغيرها من الكتب والمقالات المختلفة المواضيع. انها رواية فلسفية في مجال علم الاجتماع. وهكذا تراني أخرج ما في جعبتي من كلمات أدبية ملائمة حتى أعطي الرواية حقها في التقييم الموضوعي الجدير بها. يمتلك زميلي الدكتور رياض رمزي ملكة أدبية قلًما وجدتها عند رجل اقتصادي، فبالاضافة الى كونه استاذ في الاقتصاد، نجده يمتلك وجهة نظر فلسفية في أمورسياسية واجتماعية ألمت بالعراق. ولهذا نرى أن الرواية الموضوعة البحث هنا قد تكون مملة بسبب السرد الطويل والاطناب فيها. ولذلك أقترح على القارىء اللبيب أن يتمتع بقوة صبر حتى الانتهاء من قرائتها كي يتمكن من اعطاء وجهة نظر فيها وتقييمها، لاسيما وهي تتألف من 447 صفحة مقسمة الى سبعة عشر فصلاً. فبهذا الحجم غير الصغير يجب التوقف عندها وفحص نصها الأدبي الفلسفي بتمعن وتروي، لأن الكاتب يتمتع بوجهة نظر فلسفية خاصة به في تحليله للأحداث والفترات الزمنية التي تتناولها الرواية والتي قضي خمسة عشر عاما في تأليفها وصياغتها كما حدثني عنها، زمن ليس بالقليل. لقد أسس رياض رمزي منهجا فلسفيا أدبيا خاص به يختلف عن أقرانه من الأدباء اللذين يخوضون غمار تجربة فلسفية اجتماعية وسياسية معاً قلمًا نجدها عند بعض الأدباء والكتًاب. أود في هذا التقييم أن أعبر عن وجهة نظري في الرواية ليس كأديب مختص في نقد الكتب الأدبية ولكن كباحث اقتصادي وأكاديمي يقرأ نصا فلسفيا اجتماعيا تجري أحداثه في فترة زمنية عصيبة يمر بها فتي يافع ذو خمسة عشر عاما ترسله أمه الى العاصمة بغداد الرشيد ليتعلم وينهل من اصول المعرفة فيها. فبعد مرور زمن ليس بالطويل من التحاقه بثانوية التسامي تتفتق عنده ملكة كتابة رسائل الحب لأصدقائه الشبان في المدرسة. وبسبب شجاعته الأدبية في قراءة القصائد البطولية اثناء رفع العلم في مدرسته يصبح مشهورا بين أقرانه ويكسب احترامهم وحبهم له حتى بات يحصل على أجر زهيد - لقاء كتابته لرسائل حب لأصدقائه يبعثونها الى حبيباتهم-، يتمكن به من دفع أجر الغرفة التي يسكنها وتناول وجبات طعام زهيدة يعدها لنفسه في البيت وخصوصا وقت العشاء بعد رجوعه من جولته المسائية التي يبيع فيها اثناء التجوال في الأحياء والشوارع القريبة من محل سكناه غطاء الرأس (العرقجين) والمسبحات. اشتهر اسمه بعد أن كتب موضوعا في درس الانشاء عنوانه "من يهدد من؟" (ص 6)، استمد فكرته من بيت شعري:(بكر الخريف فراح يوعده أن سوف يزيده ويوعده )وعلى أثر ذلك استدعاه مدير ثانوية التسامي وقال له :"تم تشريفك بإلقاء قصيدة شعرية صباح كل خميس يتم فيه رفع العلم". وهذا ما رفع اسمه في سماء الشهرة ولكن ليس المجد لأنه يعرف أن طريق المجد طويل والمجد صعب المنال.ارتطم بأول عثرة في صعود قمة المجد بمدرس التاريخ الذي مدحه في البداية ولكن اتخذ موقفا سلبيا بعد ذلك من روايته "البطل والفتاة ذات المنامة الشذرية"(ص12) حينما قال له "ابن من أنت يا بوم" (ص14). اهتز كيانه ولم يعرف بماذا يجاوب مدرس التاريخ على هذه الإهانة. شعر بخيبة أمل كبيرة في أن يصبح كاتبا ومؤلفا مرموقا ......
#مقالة
#نقدية
#كتاب
#التيس
#الذي
#انتظر
#طويلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682879
سناء عبد القادر مصطفى : تقييم رواية التيس الذي انتظر طويلا
#الحوار_المتمدن
#سناء_عبد_القادر_مصطفى لم أفكر في يوم من الأيام أن أكون ناقدا أدبيا أو أكتب مقالة في نقد عمل أدبي ولكن للضرورة أحكام كما يقول المثل العربي القديم. رواية التيس الذي انتظر طويلا- احدى اعمال زميلي وصديقي منذ أيام الدراسة في الاتحاد السوفيتي دكتور رياض عيسى غيدان رمزي ومن باكورة مؤلفاته مثل الاقتصاد السياسي للمواكب الحسينية وسيرة رجل مهنته دفع الغرامات وسعدي الحليً- الحنجرة النازفة وغيرها من الكتب والمقالات المختلفة المواضيع. انها رواية فلسفية في مجال علم الاجتماع. وهكذا تراني أخرج ما في جعبتي من كلمات أدبية ملائمة حتى أعطي الرواية حقها في التقييم الموضوعي الجدير بها. يمتلك زميلي الدكتور رياض رمزي ملكة أدبية قلًما وجدتها عند رجل اقتصادي، فبالاضافة الى كونه استاذ في الاقتصاد، نجده يمتلك وجهة نظر فلسفية في أمورسياسية واجتماعية ألمت بالعراق. ولهذا نرى أن الرواية الموضوعة البحث هنا قد تكون مملة بسبب السرد الطويل والاطناب فيها. ولذلك أقترح على القارىء اللبيب أن يتمتع بقوة صبر حتى الانتهاء من قرائتها كي يتمكن من اعطاء وجهة نظر فيها وتقييمها، لاسيما وهي تتألف من 447 صفحة مقسمة الى سبعة عشر فصلاً. فبهذا الحجم غير الصغير يجب التوقف عندها وفحص نصها الأدبي الفلسفي بتمعن وتروي، لأن الكاتب يتمتع بوجهة نظر فلسفية خاصة به في تحليله للأحداث والفترات الزمنية التي تتناولها الرواية والتي قضي خمسة عشر عاما في تأليفها وصياغتها كما حدثني عنها، زمن ليس بالقليل. لقد أسس رياض رمزي منهجا فلسفيا أدبيا خاص به يختلف عن أقرانه من الأدباء اللذين يخوضون غمار تجربة فلسفية اجتماعية وسياسية معاً قلمًا نجدها عند بعض الأدباء والكتًاب. أود في هذا التقييم أن أعبر عن وجهة نظري في الرواية ليس كأديب مختص في نقد الكتب الأدبية ولكن كباحث اقتصادي وأكاديمي يقرأ نصا فلسفيا اجتماعيا تجري أحداثه في فترة زمنية عصيبة يمر بها فتي يافع ذو خمسة عشر عاما ترسله أمه الى العاصمة بغداد الرشيد ليتعلم وينهل من اصول المعرفة فيها. فبعد مرور زمن ليس بالطويل من التحاقه بثانوية التسامي تتفتق عنده ملكة كتابة رسائل الحب لأصدقائه الشبان في المدرسة. وبسبب شجاعته الأدبية في قراءة القصائد البطولية اثناء رفع العلم في مدرسته يصبح مشهورا بين أقرانه ويكسب احترامهم وحبهم له حتى بات يحصل على أجر زهيد - لقاء كتابته لرسائل حب لأصدقائه يبعثونها الى حبيباتهم-، يتمكن به من دفع أجر الغرفة التي يسكنها وتناول وجبات طعام زهيدة يعدها لنفسه في البيت وخصوصا وقت العشاء بعد رجوعه من جولته المسائية التي يبيع فيها اثناء التجوال في الأحياء والشوارع القريبة من محل سكناه غطاء الرأس (العرقجين) والمسبحات. اشتهر اسمه بعد أن كتب موضوعا في درس الانشاء عنوانه "من يهدد من؟" (ص 6)، استمد فكرته من بيت شعري:(بكر الخريف فراح يوعده أن سوف يزيده ويوعده )وعلى أثر ذلك استدعاه مدير ثانوية التسامي وقال له :"تم تشريفك بإلقاء قصيدة شعرية صباح كل خميس يتم فيه رفع العلم". وهذا ما رفع اسمه في سماء الشهرة ولكن ليس المجد لأنه يعرف أن طريق المجد طويل والمجد صعب المنال.ارتطم بأول عثرة في صعود قمة المجد بمدرس التاريخ الذي مدحه في البداية ولكن اتخذ موقفا سلبيا بعد ذلك من روايته "البطل والفتاة ذات المنامة الشذرية"(ص12) حينما قال له "ابن من أنت يا بوم" (ص14). اهتز كيانه ولم يعرف بماذا يجاوب مدرس التاريخ على هذه الإهانة. شعر بخيبة أمل كبيرة في أن يصبح كاتبا ومؤلفا مرموقا حينما "لم يكن عليه، بعد انتهاء اللقاء، غير أن يلتقط من الأرض شظايا مرآة رجولته المهشمة ......
#تقييم
#رواية
#التيس
#الذي
#انتظر
#طويلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682908
سالم الياس مدالو : انا الذي انتظر
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو شروق الشمسوبهجة قوس قزحكي يرتوي بهماشغافي وعينيالثالثة وانا الذيانتظروانتظروانتظر بدءالفصول لاجنيمنها نرجسابنفسجاواقحواناوانا انا الذييعذبني منظرذلك المشرد بوجهه الشاحبالحزين وبعينيهالشبيهتين ببركتينناضبتين وبعدانقضاء نهاريالحزين ايممصوب شجرةالذكرى كياستلقي تحتظلها المتناسقمرددا اغنية البرقاغنية الريحواغنيةالمطر . ......
#الذي
#انتظر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687125
خيرالله قاسم المالكي : انتظر
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي أنتظرغادروني ولا زلت أنتظركتبت أسمي على خشب الباب في المسافات مع الخطوات عند نهاية الدربلا زلت أنتظريا كل الكائناتكل الكائناتتنتظرني لتشيع حزنيهناك في نهاية الدرب على البابمكتوب بحبل المهد بتراب اللحدلا زلت أنتظردفنوا أسمي مع البابونسوا الانتظارفيه مدونات أياميموعد موتي وتأريخ ميلاديذاكرتي المليئة موطن الأحزانوسحابة في ماءها البكاءأريد لها البقاء مع الانتظار مع الجدارقرب ساقية تحرس الباب ......
#انتظر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738170