احمد عصفور ابواياد : واقعنا مثل الفار ومصيدة العسل
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد واقعنا مثل الفار ومصيدة العسل .كم من حسابات بيدر تاتي مخيبة للامال منذ توقيع اوسلوا ولي موقف منه يعرفه الجميع حينما قلت اسوء يوم بتاريخ القضية والثورة الفلسطينية ولكن استوعب ما يجري الكثير راهن ان السلطة مقدمة للدولة الفلسطينية حسب اتفاق اوسلوا وللاسف تم انهاء دور م ت ف بمؤسساتها من خلال احتواءها داخل السلطة في حين انها هي مرجعية السلطة وليس العكس بعد السنوات الطوال تنصلت اسرائيل من الاتفاقية وجاء ترامب وقلب الطاوله راسا علي عقب واعطي القدس والاغوار والمستوطنات ومنطقة ج للمحتل واصبحت الضفه عباره عن جزر متناثره تحت اسم الدولة الفلسطينية وماضية اسرائيل بسياسة الضم واعلن السيد الرئيس الغاء كل التفاهمات مع الجانب الاسرائيلي والاتفاقات معه بما فيها الاعتراف المتبادل واوسلو هنا المطب الذي خطط له المحتل وهو ماذا بعد لو بقيت م ت ف قويه بمؤسساتها لحلت السلطة وعادت م ت ف لدورها من خلال دولة فلسطينية بالمنفي وعودة اشكال المقاومه للمحتل بكل انواعها وليتحمل الاحتلال تبعات والتزامات احتلاله لشعبنا وهذا حق تكفله الامم المتحده للشعوب المحتله اما بضعف م ت ف ستبقي السلطة ولكن تحت حراب وسطوة المحتل مع تغير الظروف الاقليمية نكون حشرنا بمطب ضيق ونفق بدايته ونهايته تحت سيطرة الاحتلال وهذا ما كنت اتخوف من حصوله عند توقيع اوسلوا اصبحنا كالفأر دخل عسليه من فتحتها الضيقه لجوعه ونحافته واكل العسل فانتفح فحاول الخروج فلم يستطع فبقي يجوع ويجوع حتي وهن وضعف اكثر من السابق حتي يخرج من عنق العسلية الضيق وكأننا يا ابوزيد ما غزيت الان مطلوب التفاف جماهيري واعادة هيكلة السلطة والقيادة بوجوه واليات تناسب الواقع ضمن مشاركة جماعية من الجميع وان نضع فلسطين فوق الجميع ان اردنا الخروج من عنق النفق المظلم ومن يجد بنفسه انه انتصر فهو المهزوم الاول بهذا الواقع المرير الوضع الاقتصادي الفلسطيني والدولي سييء ومفتاح التمويل بيد المحتل فالوحده هي طريق الخلاص وانهاء الانقسام لنخرج باقل الاضرار جنب الله شعبنا القادم لانه الاسوأ وستبدا عمليات الابتزاز فالي اين ومتي الله اعلم . ......
#واقعنا
#الفار
#ومصيدة
#العسل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678090
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد واقعنا مثل الفار ومصيدة العسل .كم من حسابات بيدر تاتي مخيبة للامال منذ توقيع اوسلوا ولي موقف منه يعرفه الجميع حينما قلت اسوء يوم بتاريخ القضية والثورة الفلسطينية ولكن استوعب ما يجري الكثير راهن ان السلطة مقدمة للدولة الفلسطينية حسب اتفاق اوسلوا وللاسف تم انهاء دور م ت ف بمؤسساتها من خلال احتواءها داخل السلطة في حين انها هي مرجعية السلطة وليس العكس بعد السنوات الطوال تنصلت اسرائيل من الاتفاقية وجاء ترامب وقلب الطاوله راسا علي عقب واعطي القدس والاغوار والمستوطنات ومنطقة ج للمحتل واصبحت الضفه عباره عن جزر متناثره تحت اسم الدولة الفلسطينية وماضية اسرائيل بسياسة الضم واعلن السيد الرئيس الغاء كل التفاهمات مع الجانب الاسرائيلي والاتفاقات معه بما فيها الاعتراف المتبادل واوسلو هنا المطب الذي خطط له المحتل وهو ماذا بعد لو بقيت م ت ف قويه بمؤسساتها لحلت السلطة وعادت م ت ف لدورها من خلال دولة فلسطينية بالمنفي وعودة اشكال المقاومه للمحتل بكل انواعها وليتحمل الاحتلال تبعات والتزامات احتلاله لشعبنا وهذا حق تكفله الامم المتحده للشعوب المحتله اما بضعف م ت ف ستبقي السلطة ولكن تحت حراب وسطوة المحتل مع تغير الظروف الاقليمية نكون حشرنا بمطب ضيق ونفق بدايته ونهايته تحت سيطرة الاحتلال وهذا ما كنت اتخوف من حصوله عند توقيع اوسلوا اصبحنا كالفأر دخل عسليه من فتحتها الضيقه لجوعه ونحافته واكل العسل فانتفح فحاول الخروج فلم يستطع فبقي يجوع ويجوع حتي وهن وضعف اكثر من السابق حتي يخرج من عنق العسلية الضيق وكأننا يا ابوزيد ما غزيت الان مطلوب التفاف جماهيري واعادة هيكلة السلطة والقيادة بوجوه واليات تناسب الواقع ضمن مشاركة جماعية من الجميع وان نضع فلسطين فوق الجميع ان اردنا الخروج من عنق النفق المظلم ومن يجد بنفسه انه انتصر فهو المهزوم الاول بهذا الواقع المرير الوضع الاقتصادي الفلسطيني والدولي سييء ومفتاح التمويل بيد المحتل فالوحده هي طريق الخلاص وانهاء الانقسام لنخرج باقل الاضرار جنب الله شعبنا القادم لانه الاسوأ وستبدا عمليات الابتزاز فالي اين ومتي الله اعلم . ......
#واقعنا
#الفار
#ومصيدة
#العسل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678090
الحوار المتمدن
احمد عصفور ابواياد - واقعنا مثل الفار ومصيدة العسل
الفضل شلق : ذكرى 5 حزيران – واقعنا الهزيمة
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق تحية للمقاومة في لبنان. فعلت ما لم يستطيع فعله نظام عربي. لقد أثبتت الجيوش العربية فيما بعد أنها تجيد محاربة شعوبها وقمعها. لكنها لا تجيد قتال العدو الاسرائيلي. حتى في عام 1973، كاد النصر يتحوّل الى هزيمة.الهزيمة تعشعش في حنايا نفوسنا. تدير عقولنا. كأننا نتقصّد أن ننهزم. كأننا نعشق الهزيمة. تعودنا على الذل والمهانة. واحد فقط من حكام 1967 حاول التنحي ومنعه شعبه، رغم الهزيمة. ما زلنا نتهرّب من مناقشة موضوعها. إذا كان هناك “شخصية عربية”، وقد صدرت عدة كتب بهذا العنوان أو ما يقاربه، فهل يمكن البحث في هذه الشخصية دون الهزيمة التي تشكّل جزءاً أساسيا منها. أصبحت الهزيمة هي الضمير المستتر؛ أشبه بالغريزة. صار طبيعيا اعتبار أن اسرائيل تنتصر وأن العرب ينهزمون. صارت الهزيمة قدرنا، غير المحبب بالطبع.مسار الهزيمة بدأ في عام 1967، ثم موت عبد الناصر، ثم نصف انتصار أو هزيمة في عام 1973، ثم اعتراف منظمة التحرير بإسرائيل في أواخر الثمانينات، بعد 10 سنوات من توقيع اتفاقات كامب دايفيد. قتل السادات في عام 1982 لم يكن من أجل فلسطين. قضية فلسطين لم تكن ببال الذين قتلوه. لكن مسار الهزيمة توسّع وهناك بلدان عربية كثيرة لا تخفي علاقاتها مع اسرائيل. يبدو أنه بقي لديهم بعض الخجل مع أن الذين “استحوا ماتوا”. إذا أراد المرء أن يؤرخ للعرب في القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، فبإمكانه أن يجعل عنوان الكتاب “تاريخ الهزيمة”. كان تحرير الجنوب اللبناني نصراً عظيماً، لكنه كان خارج السياق.لماذا الهزيمة؟ حدثت الثورة العربية في عام 2011 وكان شعارها عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة، الخ… لم تظهر فلسطين بين شعارات الثائرين. ليس معنى ذلك أن فلسطين ما عادت في الوعي العربي، بل تبقى في أساسا هذا الوعي، في عمقه، في عمق الضمير العربي. بالثورة صار العربي مواطناً. زعزع أسس المنظومة العربية. سارع بعض الحكام من أصحاب أموال النفط الى رشوة شعوبهم بتوزيع المال والمنافع. البعض الآخر سارع الى الثورة المضادة والحرب الأهلية. فليقاتل الشعب العربي، كل شعب عربي، نفسه بنفسه، وليس أمر حكامه. فالنتيجة شارك جميع الحكام العرب في الحرب الأهلية التي تدور رحالها منذ عام 2011، وما تزال مستعرة. عرف الحكام العرب ما أدركته الشعوب العربية. عرفوا أن الشعوب العربية تريد تغيير ما بالنفس وبناء دول جديدة وجيوش جديدة ومجتمعات جديدة لمواجهة العدو على أساسها واسترداد الأرض المغتصبة. أدركت الشعوب العربية أن تجربة التحرير في لبنان عام 2000 لن تتكرر، وأن حرب تموز في لبنان لن تتكرر، وأن صنع أمر مشابه لن يكون إلا على المستوى العربي. خطاب أحمد الشقيري الذي ما زال يتكرر يجب أن ينتهي. المطلوب وعي جديد وأساليب جديدة. المطلوب تغييرات في المجتمع العربي وفي النفس العربية للخروج من الهاوية التي نحن في قعرها. مطلوب مقاومة أعم وأشمل مما رفع لواءها الشقيري ومنظمة التحرير الفلسطينية (فتح وأخواتها) والمقاومة في لبنان.الطريق طويل. لا صبر عند البعض. يحرر فلسطين العربي الذي يحرر نفسه. التحرير من الاستعمار جاء بالاستبداد ومهانة العرب من جديد. تتحرر فلسطين عندما يتحرر العرب من أنفسهم، ويبنون نفساً جديدة، روحاً جديدة تكون الحرب آخر وسائلها. وتقود الحرب بعدها، إذا حصلت، الطريق الى نصر مؤكد. يجب أن ينتصر العربي على ذاته، على نفسه، قبل أن ينتصر على غيره.أسأنا فهم التحرير. هو تحرير للجماعة من سيطرة جماعة أخرى. ما أعطينا الاهتمام الكافي لتحرر الفرد من الجماعة. تحرير الجماعة قاد الى سيطرة القابضين على الجما ......
#ذكرى
#حزيران
#واقعنا
#الهزيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680610
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق تحية للمقاومة في لبنان. فعلت ما لم يستطيع فعله نظام عربي. لقد أثبتت الجيوش العربية فيما بعد أنها تجيد محاربة شعوبها وقمعها. لكنها لا تجيد قتال العدو الاسرائيلي. حتى في عام 1973، كاد النصر يتحوّل الى هزيمة.الهزيمة تعشعش في حنايا نفوسنا. تدير عقولنا. كأننا نتقصّد أن ننهزم. كأننا نعشق الهزيمة. تعودنا على الذل والمهانة. واحد فقط من حكام 1967 حاول التنحي ومنعه شعبه، رغم الهزيمة. ما زلنا نتهرّب من مناقشة موضوعها. إذا كان هناك “شخصية عربية”، وقد صدرت عدة كتب بهذا العنوان أو ما يقاربه، فهل يمكن البحث في هذه الشخصية دون الهزيمة التي تشكّل جزءاً أساسيا منها. أصبحت الهزيمة هي الضمير المستتر؛ أشبه بالغريزة. صار طبيعيا اعتبار أن اسرائيل تنتصر وأن العرب ينهزمون. صارت الهزيمة قدرنا، غير المحبب بالطبع.مسار الهزيمة بدأ في عام 1967، ثم موت عبد الناصر، ثم نصف انتصار أو هزيمة في عام 1973، ثم اعتراف منظمة التحرير بإسرائيل في أواخر الثمانينات، بعد 10 سنوات من توقيع اتفاقات كامب دايفيد. قتل السادات في عام 1982 لم يكن من أجل فلسطين. قضية فلسطين لم تكن ببال الذين قتلوه. لكن مسار الهزيمة توسّع وهناك بلدان عربية كثيرة لا تخفي علاقاتها مع اسرائيل. يبدو أنه بقي لديهم بعض الخجل مع أن الذين “استحوا ماتوا”. إذا أراد المرء أن يؤرخ للعرب في القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، فبإمكانه أن يجعل عنوان الكتاب “تاريخ الهزيمة”. كان تحرير الجنوب اللبناني نصراً عظيماً، لكنه كان خارج السياق.لماذا الهزيمة؟ حدثت الثورة العربية في عام 2011 وكان شعارها عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة، الخ… لم تظهر فلسطين بين شعارات الثائرين. ليس معنى ذلك أن فلسطين ما عادت في الوعي العربي، بل تبقى في أساسا هذا الوعي، في عمقه، في عمق الضمير العربي. بالثورة صار العربي مواطناً. زعزع أسس المنظومة العربية. سارع بعض الحكام من أصحاب أموال النفط الى رشوة شعوبهم بتوزيع المال والمنافع. البعض الآخر سارع الى الثورة المضادة والحرب الأهلية. فليقاتل الشعب العربي، كل شعب عربي، نفسه بنفسه، وليس أمر حكامه. فالنتيجة شارك جميع الحكام العرب في الحرب الأهلية التي تدور رحالها منذ عام 2011، وما تزال مستعرة. عرف الحكام العرب ما أدركته الشعوب العربية. عرفوا أن الشعوب العربية تريد تغيير ما بالنفس وبناء دول جديدة وجيوش جديدة ومجتمعات جديدة لمواجهة العدو على أساسها واسترداد الأرض المغتصبة. أدركت الشعوب العربية أن تجربة التحرير في لبنان عام 2000 لن تتكرر، وأن حرب تموز في لبنان لن تتكرر، وأن صنع أمر مشابه لن يكون إلا على المستوى العربي. خطاب أحمد الشقيري الذي ما زال يتكرر يجب أن ينتهي. المطلوب وعي جديد وأساليب جديدة. المطلوب تغييرات في المجتمع العربي وفي النفس العربية للخروج من الهاوية التي نحن في قعرها. مطلوب مقاومة أعم وأشمل مما رفع لواءها الشقيري ومنظمة التحرير الفلسطينية (فتح وأخواتها) والمقاومة في لبنان.الطريق طويل. لا صبر عند البعض. يحرر فلسطين العربي الذي يحرر نفسه. التحرير من الاستعمار جاء بالاستبداد ومهانة العرب من جديد. تتحرر فلسطين عندما يتحرر العرب من أنفسهم، ويبنون نفساً جديدة، روحاً جديدة تكون الحرب آخر وسائلها. وتقود الحرب بعدها، إذا حصلت، الطريق الى نصر مؤكد. يجب أن ينتصر العربي على ذاته، على نفسه، قبل أن ينتصر على غيره.أسأنا فهم التحرير. هو تحرير للجماعة من سيطرة جماعة أخرى. ما أعطينا الاهتمام الكافي لتحرر الفرد من الجماعة. تحرير الجماعة قاد الى سيطرة القابضين على الجما ......
#ذكرى
#حزيران
#واقعنا
#الهزيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680610
الحوار المتمدن
الفضل شلق - ذكرى 5 حزيران – واقعنا الهزيمة
احمد محمد الدراجي : أسوا وأشر تِجَارَة دِينِيّة فِي وَاقعِنَا المُعاصِر، يَقودُها رَوزَخون خطيب جاهلٌ مَغمُور...
#الحوار_المتمدن
#احمد_محمد_الدراجي المتاجرة بالدين أو التوظيف الإنتهازي للدين مفردات تعبر عن ظاهرة خطيرة تعرضت لها جميع الديانات السماوية وقد تحدث عنها القرآن الكريم وحذر منها ونهى عنها في موارد كثيرة منها قوله تبارك وتعالى: إشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَن سَبِيلِهِ ۚ-;- إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ، (9)، التوبة، وقوله: إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَٰ-;-ئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (77)، آل عمران.وبالرغم من ذلك إلا أن تلك الظاهرة الخطيرة بقيت حاضرة وبقوة وفي مستوى تصاعدي من التفنن والدهاء والخداع والقباحة والبشاعة وتعدد الصور في تطبيقها وتمريرها، من اجل تحقيق المكاسب الشخصية كالجاه والسلطة والمال وغيرها…المرجع المحقق الصرخي تناول ظاهرة المتاجرة بالدين في بحوثه ومؤلفاته ومحاضراته وخطاباته وباسلوب تميز بالموضوعية والجرأة والشجاعة العلمية في التحليل والتشخيص ووضع النقاط على الحروف.ففي جانب من بحوثه حول هذه الظاهرة المهلكة تحدث عن قبائح وجرائم ومفاسد ولاية الطاغوت في ايران وكيف أنها تاجرة بالدين وقد اثبت أنها أسوأ وأقبح صور المتاجرة بالدين في الواقع المعاصر يَقودُهارَوزَخون(خطيب) جاهلٌ مَغمُور حيث قال في تغريدته التي حملت عنوان: (وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.مـ.نـ) الأ-;-ذَربيجَانِي...دَلَالَات وَعَلَامَات )وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.مـ.نـ) الأ-;-ذَربيجَانِي...دَلَالَات وَعَلَامَاتبِفَضْل الله (سُبحانَه وَتَعَالَی-;-) نُسجّل قرَاءَات مَوضوعِيّة جَدِيدَة فِي العَقيدَة وَالتّاريخ، نَكشف مِن خِلالِها المَنهَج والسلوك الوَسطِيّ الرّسالِي، الّذِي جَاءَ بِهِ القرآ-;-ن الكَرِيم وَالنّبِيّ الصّادقالأ-;-مِين وَالآ-;-ل الطّاهرون وَالصّحَابَة المُكرَمون(عَلَيهم الصّلاة والتّسلِيم)، وَسَنَتَحَدّث عَن أ-;-سوَأ-;- وَأ-;-شَرّ تِجَارَة دِينِيّة فِي وَاقعِنَا المُعاصِر، قَائِ-;-مَة عَلَى التّجهِيل وَالدّجَل وَالكَراهِية وَالتّكفِير يَقودُهارَوزَخون(خطيب) جاهلٌ مَغمُور، مِن بِلاد الأ-;-عَاجم يَنتَسب زورًا لِآ-;-لِ الرّسُول(عَلَيهم السّلام)، قَد تَسَلّطَ عَلَى البِلاد وَالعبَاد بِالغَدْر وَالإ-;-جرَام والمخدرات وَالتّرهِيب، وَتَطَايَرَت نِيرَانُه وَشرورُهفِي شَتّى البُلدَان فَوَقَعَ الهَلَاكُ والدّمَارُ وَانتِهَاكُ الأ-;-عرَاض وَالسّلْبُ وَالتّهجِيرُ وَسَفْكُ الدّمَاء، وَمَا زَال!!! وَلَا حَوْل وَلَا قوّة إ-;-لّا بِالله العَلِيّ العَظِيم، وَالكَلَام فِي أ-;-مور:انتهى المقتبس من تغريدة الاستاذ الصرخيلقد بلغت ظاهرة المتاجرة بالدين ذروتها وأبشع تطبيقاتها وأقبح صورها في عصرنا بقيادة وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.مـ.نـ) الأ-;-ذَربيجَانِي ، بحيث صار الدين آلة وسلم للوصول إلى السلطة والحفاظ عليها يشرعن به السلب والنهب والفساد والتكفير والقتل والترويع والتهجير والفحش والرذيلة والمخدرات وانتهاك الأعراض، وسلب الحقوق وقمع الحريات وتجويع الشعوب واستعبادها والسيطرة على ثرواتها واحتلال وتخريب الأوطان، وتصفية الخصوم وخصوصا القيادات الرسالية الإصلاحية، وأداة لبث روح التطرف والفرقة وتمزيق المجتمعات، وفتيلا لإشعال الفتن والإقتتال الطائفي، وأفيونا لتخدير الشعوب وتجهيلها والتحكم بتفكيرها وسلوكها ومواقفها و ......
#أسوا
#وأشر
#تِجَارَة
#دِينِيّة
#وَاقعِنَا
#المُعاصِر،
#يَقودُها
#رَوزَخون
#خطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694028
#الحوار_المتمدن
#احمد_محمد_الدراجي المتاجرة بالدين أو التوظيف الإنتهازي للدين مفردات تعبر عن ظاهرة خطيرة تعرضت لها جميع الديانات السماوية وقد تحدث عنها القرآن الكريم وحذر منها ونهى عنها في موارد كثيرة منها قوله تبارك وتعالى: إشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَن سَبِيلِهِ ۚ-;- إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ، (9)، التوبة، وقوله: إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَٰ-;-ئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (77)، آل عمران.وبالرغم من ذلك إلا أن تلك الظاهرة الخطيرة بقيت حاضرة وبقوة وفي مستوى تصاعدي من التفنن والدهاء والخداع والقباحة والبشاعة وتعدد الصور في تطبيقها وتمريرها، من اجل تحقيق المكاسب الشخصية كالجاه والسلطة والمال وغيرها…المرجع المحقق الصرخي تناول ظاهرة المتاجرة بالدين في بحوثه ومؤلفاته ومحاضراته وخطاباته وباسلوب تميز بالموضوعية والجرأة والشجاعة العلمية في التحليل والتشخيص ووضع النقاط على الحروف.ففي جانب من بحوثه حول هذه الظاهرة المهلكة تحدث عن قبائح وجرائم ومفاسد ولاية الطاغوت في ايران وكيف أنها تاجرة بالدين وقد اثبت أنها أسوأ وأقبح صور المتاجرة بالدين في الواقع المعاصر يَقودُهارَوزَخون(خطيب) جاهلٌ مَغمُور حيث قال في تغريدته التي حملت عنوان: (وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.مـ.نـ) الأ-;-ذَربيجَانِي...دَلَالَات وَعَلَامَات )وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.مـ.نـ) الأ-;-ذَربيجَانِي...دَلَالَات وَعَلَامَاتبِفَضْل الله (سُبحانَه وَتَعَالَی-;-) نُسجّل قرَاءَات مَوضوعِيّة جَدِيدَة فِي العَقيدَة وَالتّاريخ، نَكشف مِن خِلالِها المَنهَج والسلوك الوَسطِيّ الرّسالِي، الّذِي جَاءَ بِهِ القرآ-;-ن الكَرِيم وَالنّبِيّ الصّادقالأ-;-مِين وَالآ-;-ل الطّاهرون وَالصّحَابَة المُكرَمون(عَلَيهم الصّلاة والتّسلِيم)، وَسَنَتَحَدّث عَن أ-;-سوَأ-;- وَأ-;-شَرّ تِجَارَة دِينِيّة فِي وَاقعِنَا المُعاصِر، قَائِ-;-مَة عَلَى التّجهِيل وَالدّجَل وَالكَراهِية وَالتّكفِير يَقودُهارَوزَخون(خطيب) جاهلٌ مَغمُور، مِن بِلاد الأ-;-عَاجم يَنتَسب زورًا لِآ-;-لِ الرّسُول(عَلَيهم السّلام)، قَد تَسَلّطَ عَلَى البِلاد وَالعبَاد بِالغَدْر وَالإ-;-جرَام والمخدرات وَالتّرهِيب، وَتَطَايَرَت نِيرَانُه وَشرورُهفِي شَتّى البُلدَان فَوَقَعَ الهَلَاكُ والدّمَارُ وَانتِهَاكُ الأ-;-عرَاض وَالسّلْبُ وَالتّهجِيرُ وَسَفْكُ الدّمَاء، وَمَا زَال!!! وَلَا حَوْل وَلَا قوّة إ-;-لّا بِالله العَلِيّ العَظِيم، وَالكَلَام فِي أ-;-مور:انتهى المقتبس من تغريدة الاستاذ الصرخيلقد بلغت ظاهرة المتاجرة بالدين ذروتها وأبشع تطبيقاتها وأقبح صورها في عصرنا بقيادة وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.مـ.نـ) الأ-;-ذَربيجَانِي ، بحيث صار الدين آلة وسلم للوصول إلى السلطة والحفاظ عليها يشرعن به السلب والنهب والفساد والتكفير والقتل والترويع والتهجير والفحش والرذيلة والمخدرات وانتهاك الأعراض، وسلب الحقوق وقمع الحريات وتجويع الشعوب واستعبادها والسيطرة على ثرواتها واحتلال وتخريب الأوطان، وتصفية الخصوم وخصوصا القيادات الرسالية الإصلاحية، وأداة لبث روح التطرف والفرقة وتمزيق المجتمعات، وفتيلا لإشعال الفتن والإقتتال الطائفي، وأفيونا لتخدير الشعوب وتجهيلها والتحكم بتفكيرها وسلوكها ومواقفها و ......
#أسوا
#وأشر
#تِجَارَة
#دِينِيّة
#وَاقعِنَا
#المُعاصِر،
#يَقودُها
#رَوزَخون
#خطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694028
الحوار المتمدن
احمد محمد الدراجي - أسوا وأشر تِجَارَة دِينِيّة فِي وَاقعِنَا المُعاصِر، يَقودُها رَوزَخون(خطيب) جاهلٌ مَغمُور...
محمد المحسن : ..ألسنا مدعويين هنا..والآن إلى تفعيل واقعنا وعقلنة ملامح المستقبل..والإرتقاء بوعينا إلى أفاق تطورية كبرى ..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن على هامش الإختراق الثقافي الكوني :تصدير :-إن تضافر الثقافة مع التنمية يؤدى إلى تطوير طرائق الفكر والتفكير العلمي والإبداع الأدبي والفني لخلق حالة فعل مجتمعية ديناميكية مستمرة للارتقاء بمستوى الوعي البشري إلى أفاق تطورية كبرى-”شعب بلا ذاكرة،هو شعب لا مناعة له” (فلاديمير لينين )..كيف يمكن مواجهة الإختراق الثقافي الكوني في ظل راهن يتعولم إقتصاديا وسياسيا..؟هل ندير ظهرنا لهذا الغزو العولمي في حركة إستعراضية مشفوعة-بإنتحار حضاري-أم نواجه ما بات يهددنا بإعتماد ثنائية المحافظة على الذات والتفتّح على الآخر ؟كيف يمكن خلق توازنات تحمي أجيال المستقبل من مداهمات الثقافة المعولمة واختراقاتها في ظل هذه الثورة الإتصالية الوافدة من الغرب،وما يتخللها من تنميط سياسي متعدّد الوسائل والأشكال..؟ألسنا مدعويين هنا..والآن إلى لحظة مكاشفة صادقة مع النفس لتجاوز مطباتنا وتفعيل واقعنا وعقلنة ملامح المستقبل..؟إنّ الخوف من غزو ثقافي كوني لم يعد له مبرّر وهو ليس من قبيل الأوهام التي تعودنا عليها،بقدر ما هو حقيقة ثابتة ومؤكّدة أملتها ظروف وملابسات تاريخية لها عميق الأثر في واقعنا العربي خاصة والدولي عامة نورد منها ما يلي:-انهيار القطب الإشتراكي وتفكّكه وما تلاه من انهيارات متلاحقة أصابت دول المنظومة الإشتراكية،مما أفضى إلى تحكّم الرأسمالية المعولمة في إقتصاد الدول النامية واخضاع هذه الأخيرة لتبعية إقتصادية موغلة في التسلط والإستغلال..-في عالم الثقافة الكونية هذا،برزت شركات متعددة الجنسيات تستغل في صالح المصالح الإقتصادية الكونية،وهذه الشركات أقوى من الدولة حيث تفوق ميزانياتها الدخل القومي لكثير من الدول النامية،وقد ملأت الحيز الثقافي في إعلامنا واستطاعت تلوين العالم بأفكارها وثقافتها..-اتفاقية-الجات-التي تحوّلت إلى منظمة عام 1995 وأصبحت تبعا لذلك ضلعا أساسيا في مثلث الهيمنة الغربية(صندوق النقد-البنك الدولي-الجات)وهذه الإتفاقية تفسح المجال للغزو الثقافي الأمريكي والغربي عامة الذي أساسه إنكار وإقصاء الثقافات القومية للشعوب الأخرى،وبالتالي أمست تشكّل تهديدا خطيرا لثقافة وتطوّر العالم النامي في كافة المجالات الأخرى.-في ظل العولمة ومع توقيع إتفاقية-الجات-أصبحت الشركات المتعددة الجنسيات ومنها-والت ديزني-أقوى من الدول بعد حدوث إنفصال بين المصالح الإقتصادية العملاقة والأنظمة السياسية المحلية،وأصبحت تبعا لذلك تمارس ضغوطا من أجل التأثير على القرارات السياسية الداخلية في الدول التي تمارس فيها أنشطتها..-نجاح العولمة في خلق أجيال كونية منبهرة بالسلعة الثقافية الأمريكية الأكثر إبهارا،الشيء الذي يهدّد بتخلّف صناعة السينما لدينا وغيرها من الصناعات الثقافية..إنّ لهذه المعطيات التي ذكرناها عميق الصلة بخلخلة الواقع العربي وجعله ينوس بين طرفي الإنغلاق والإنفتاح دون الإلتفاف حول هذا الواقع وعقلنته بما يؤسّس لإستحضار الذاكرة لدى الإنسان العربي،ولعل في قولة فلاديمير لينين خير دلالة لما نحن بصدد الإشارة إليه:”شعب بلا ذاكرة،هو شعب لا مناعة له”والسؤال الذي ينبت على حواشي الواقع:كيف يمكن في ظل الراهن الثقافي الكوني تأكيد الذات وإثبات الهوية والمحافظة على الأصالة بما من شأنه أن يبلور الصورة الحقيقية لحضارتنا..؟وبسؤال مغاير أقول:هل نحن مطالبون وأمام المد الكاسح للتكنولوجيا من جهة،والعولمة من جهة أخرى،بإعادة البناء الفكري للمجتمع عبر استحياء الماضي ومصالحة الراهن واستشراف المستقبل ؟ألم نفرّط في مكاسب حضارية كانت ستضعنا في مر ......
#..ألسنا
#مدعويين
#هنا..والآن
#تفعيل
#واقعنا
#وعقلنة
#ملامح
#المستقبل..والإرتقاء
#بوعينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717764
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن على هامش الإختراق الثقافي الكوني :تصدير :-إن تضافر الثقافة مع التنمية يؤدى إلى تطوير طرائق الفكر والتفكير العلمي والإبداع الأدبي والفني لخلق حالة فعل مجتمعية ديناميكية مستمرة للارتقاء بمستوى الوعي البشري إلى أفاق تطورية كبرى-”شعب بلا ذاكرة،هو شعب لا مناعة له” (فلاديمير لينين )..كيف يمكن مواجهة الإختراق الثقافي الكوني في ظل راهن يتعولم إقتصاديا وسياسيا..؟هل ندير ظهرنا لهذا الغزو العولمي في حركة إستعراضية مشفوعة-بإنتحار حضاري-أم نواجه ما بات يهددنا بإعتماد ثنائية المحافظة على الذات والتفتّح على الآخر ؟كيف يمكن خلق توازنات تحمي أجيال المستقبل من مداهمات الثقافة المعولمة واختراقاتها في ظل هذه الثورة الإتصالية الوافدة من الغرب،وما يتخللها من تنميط سياسي متعدّد الوسائل والأشكال..؟ألسنا مدعويين هنا..والآن إلى لحظة مكاشفة صادقة مع النفس لتجاوز مطباتنا وتفعيل واقعنا وعقلنة ملامح المستقبل..؟إنّ الخوف من غزو ثقافي كوني لم يعد له مبرّر وهو ليس من قبيل الأوهام التي تعودنا عليها،بقدر ما هو حقيقة ثابتة ومؤكّدة أملتها ظروف وملابسات تاريخية لها عميق الأثر في واقعنا العربي خاصة والدولي عامة نورد منها ما يلي:-انهيار القطب الإشتراكي وتفكّكه وما تلاه من انهيارات متلاحقة أصابت دول المنظومة الإشتراكية،مما أفضى إلى تحكّم الرأسمالية المعولمة في إقتصاد الدول النامية واخضاع هذه الأخيرة لتبعية إقتصادية موغلة في التسلط والإستغلال..-في عالم الثقافة الكونية هذا،برزت شركات متعددة الجنسيات تستغل في صالح المصالح الإقتصادية الكونية،وهذه الشركات أقوى من الدولة حيث تفوق ميزانياتها الدخل القومي لكثير من الدول النامية،وقد ملأت الحيز الثقافي في إعلامنا واستطاعت تلوين العالم بأفكارها وثقافتها..-اتفاقية-الجات-التي تحوّلت إلى منظمة عام 1995 وأصبحت تبعا لذلك ضلعا أساسيا في مثلث الهيمنة الغربية(صندوق النقد-البنك الدولي-الجات)وهذه الإتفاقية تفسح المجال للغزو الثقافي الأمريكي والغربي عامة الذي أساسه إنكار وإقصاء الثقافات القومية للشعوب الأخرى،وبالتالي أمست تشكّل تهديدا خطيرا لثقافة وتطوّر العالم النامي في كافة المجالات الأخرى.-في ظل العولمة ومع توقيع إتفاقية-الجات-أصبحت الشركات المتعددة الجنسيات ومنها-والت ديزني-أقوى من الدول بعد حدوث إنفصال بين المصالح الإقتصادية العملاقة والأنظمة السياسية المحلية،وأصبحت تبعا لذلك تمارس ضغوطا من أجل التأثير على القرارات السياسية الداخلية في الدول التي تمارس فيها أنشطتها..-نجاح العولمة في خلق أجيال كونية منبهرة بالسلعة الثقافية الأمريكية الأكثر إبهارا،الشيء الذي يهدّد بتخلّف صناعة السينما لدينا وغيرها من الصناعات الثقافية..إنّ لهذه المعطيات التي ذكرناها عميق الصلة بخلخلة الواقع العربي وجعله ينوس بين طرفي الإنغلاق والإنفتاح دون الإلتفاف حول هذا الواقع وعقلنته بما يؤسّس لإستحضار الذاكرة لدى الإنسان العربي،ولعل في قولة فلاديمير لينين خير دلالة لما نحن بصدد الإشارة إليه:”شعب بلا ذاكرة،هو شعب لا مناعة له”والسؤال الذي ينبت على حواشي الواقع:كيف يمكن في ظل الراهن الثقافي الكوني تأكيد الذات وإثبات الهوية والمحافظة على الأصالة بما من شأنه أن يبلور الصورة الحقيقية لحضارتنا..؟وبسؤال مغاير أقول:هل نحن مطالبون وأمام المد الكاسح للتكنولوجيا من جهة،والعولمة من جهة أخرى،بإعادة البناء الفكري للمجتمع عبر استحياء الماضي ومصالحة الراهن واستشراف المستقبل ؟ألم نفرّط في مكاسب حضارية كانت ستضعنا في مر ......
#..ألسنا
#مدعويين
#هنا..والآن
#تفعيل
#واقعنا
#وعقلنة
#ملامح
#المستقبل..والإرتقاء
#بوعينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717764
الحوار المتمدن
محمد المحسن - ..ألسنا مدعويين هنا..والآن إلى تفعيل واقعنا وعقلنة ملامح المستقبل..والإرتقاء بوعينا إلى أفاق تطورية كبرى ..؟
نادر عمر عبد العزيز حسن : ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع انطولجيا هايدجر و ايدولوجيا الكسندر ديوجين
#الحوار_المتمدن
#نادر_عمر_عبد_العزيز_حسن ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع انطولجيا هايدجر و ايدولوجيا الكسندر ديوجين يقول لوكاتش : " حقيقة ان لوحات هايدجر تنتسب الى الحالات النفسية التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية بعد الحرب لا يشهد عليها فقط النفوذ الذي مارسه كتاب " الكينونة و الزمان " بعيدا وراء الأوساط التي كان لديها اهتمام حقيقي بالفلسفة . هذه الحقيقة كثيرا ما أبرزها النقاد الفلسفيون , في استحساناتهم كما في استنكاراتهم " . ويقول ايضا : " طريقة هايديغر أكثر جذرية في ذاتويتها : بياناته الوصفية تدور جميعا بلا استثناء على الانعكاسات السيكولوجيه للواقع الاجتماعي و الاقتصادي . هنا يظهر بشكل عياني التماثل العميق للفينومينولوجيا والانطولوجيا " . جورج لوكاكش تحطيم العقل الجزء الثالث النسخة العربية دار الحقيقة بيروت . ص 86 وعلى هذا المنوال نقول ايضا ابتداءا , أن لوحات " الكسندر دوجين " الجيوساسية والسوسيولوجيه كانت ملطخة بانطولوجية هيدجرية بامتياز . المتمثلة في المصطلحات " الدازين - الوجود الخارجي – الوجود الأصيل " التي نجدها جليا في كتابه " النظرية السياسية الرابعة " بوجة خاص و مشروعه الفكري " النيوماخيا " بوجه عام . وهي ايضأ تنستب الى الحالات النفسية لدي " دوجين " التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية المتمثلة في المشروع الحداثي الامريكي الاوروبي . فالهدف من " النظرية السياسية الرابعة " و " النيوماخيا " عند " ديوجين " الحفاظ على الماهوية الأنسانية المتجذرة مكانيا و زمانيا بتعدديتها واختلافاتها من ( الإغتراب – الاستلاب – النسيان ) و من التدمير للقيم الابدية الموروثة من خلال انعطاف المجرى الانساني التاريخي نحو الحضارة التكنولوجية الحداثية الأوروبيه والامريكيه . مما سبق نجد أن الواقع السياسي و الاجتماعي لدى "هايدجر" ادى لأنطولوجيا " الكينونة والزمان " أن الواقع السياسي والاجتماعي لدى " ديوجين " ادي الى " ايدولوجيا انطولوجيا هايدجر" . فعلى سبيل المثال عندما يواجه " ديوجين واقع " الحرية الليبرالية " يهرع الى " مفهوم " الحرية " عند انطولوجيا هايدجر التي تقول " ان الحرية غير مطلقة " لأن " الأنية " ليست هي من اختارت ان تأتي الى العالم بالاضافة ان الامكانيات المقدمة لها محدودة , و كما كان رأية أن " الفشية الفردية في اتخاذ القرار و الشموليه باسم العرق او الشعب او الدين " اعتمادا على مفهوم " الوجود الاصيل " ذلك هو الوجود الانساني الحقيقي الذي يتحدد اساسا في الوجود مع الأخرين . نجد ان الوجود مع الأخرين متمثل في مصطلح " الهم " الهيدجري الذي يعبر ايضا ان الدخول في التاريخ هو دخول جمعي لا فردي , ومن خلال تاريخ ديوجين مع " الشيوعية " في أواخر ثمانينات القرن الماضي واختلافه معها الى الأن , يلجأ ايضا الى " هايدجر " الميتافيزيقي عن طريق التاريخية الانطولوجيه التي تقول بأن " الأنية تتجه نحو الماضي من اجل تحررها باستخراج الممكن المحجوب سابقا . و الماضي جاء حاضرا فهو ينطوي على امكانات لم تحقق سابقا ولا يتحرر الحاضر الا بتحرر الماضي . ان الذات لا تستطيع ان تتحرر الا في الزمان و التاريخ و هو " التكرار" الصحيح للذات . بالاضافة لما سبق يأتي مفهوم " الكون أوالمكان " عند هايدجر ذلك المفهوم الذي له مدلول قوي في النظرية الجيوسيسيولوجية المتمثلة في " الكيان الأوراسي " عند "ديوجين " فيقول هيدجر " الكون سلطان على الفكر و على ماهية الانسان " : فتكون الانسان يكون في حالة انصاته للكون والطبيعة . و مما ......
#ادلجة
#الانطولوجيا
#هناك
#تبرير
#نلجأ
#للانطولوجيه
#تجاه
#واقعنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721763
#الحوار_المتمدن
#نادر_عمر_عبد_العزيز_حسن ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع انطولجيا هايدجر و ايدولوجيا الكسندر ديوجين يقول لوكاتش : " حقيقة ان لوحات هايدجر تنتسب الى الحالات النفسية التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية بعد الحرب لا يشهد عليها فقط النفوذ الذي مارسه كتاب " الكينونة و الزمان " بعيدا وراء الأوساط التي كان لديها اهتمام حقيقي بالفلسفة . هذه الحقيقة كثيرا ما أبرزها النقاد الفلسفيون , في استحساناتهم كما في استنكاراتهم " . ويقول ايضا : " طريقة هايديغر أكثر جذرية في ذاتويتها : بياناته الوصفية تدور جميعا بلا استثناء على الانعكاسات السيكولوجيه للواقع الاجتماعي و الاقتصادي . هنا يظهر بشكل عياني التماثل العميق للفينومينولوجيا والانطولوجيا " . جورج لوكاكش تحطيم العقل الجزء الثالث النسخة العربية دار الحقيقة بيروت . ص 86 وعلى هذا المنوال نقول ايضا ابتداءا , أن لوحات " الكسندر دوجين " الجيوساسية والسوسيولوجيه كانت ملطخة بانطولوجية هيدجرية بامتياز . المتمثلة في المصطلحات " الدازين - الوجود الخارجي – الوجود الأصيل " التي نجدها جليا في كتابه " النظرية السياسية الرابعة " بوجة خاص و مشروعه الفكري " النيوماخيا " بوجه عام . وهي ايضأ تنستب الى الحالات النفسية لدي " دوجين " التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية المتمثلة في المشروع الحداثي الامريكي الاوروبي . فالهدف من " النظرية السياسية الرابعة " و " النيوماخيا " عند " ديوجين " الحفاظ على الماهوية الأنسانية المتجذرة مكانيا و زمانيا بتعدديتها واختلافاتها من ( الإغتراب – الاستلاب – النسيان ) و من التدمير للقيم الابدية الموروثة من خلال انعطاف المجرى الانساني التاريخي نحو الحضارة التكنولوجية الحداثية الأوروبيه والامريكيه . مما سبق نجد أن الواقع السياسي و الاجتماعي لدى "هايدجر" ادى لأنطولوجيا " الكينونة والزمان " أن الواقع السياسي والاجتماعي لدى " ديوجين " ادي الى " ايدولوجيا انطولوجيا هايدجر" . فعلى سبيل المثال عندما يواجه " ديوجين واقع " الحرية الليبرالية " يهرع الى " مفهوم " الحرية " عند انطولوجيا هايدجر التي تقول " ان الحرية غير مطلقة " لأن " الأنية " ليست هي من اختارت ان تأتي الى العالم بالاضافة ان الامكانيات المقدمة لها محدودة , و كما كان رأية أن " الفشية الفردية في اتخاذ القرار و الشموليه باسم العرق او الشعب او الدين " اعتمادا على مفهوم " الوجود الاصيل " ذلك هو الوجود الانساني الحقيقي الذي يتحدد اساسا في الوجود مع الأخرين . نجد ان الوجود مع الأخرين متمثل في مصطلح " الهم " الهيدجري الذي يعبر ايضا ان الدخول في التاريخ هو دخول جمعي لا فردي , ومن خلال تاريخ ديوجين مع " الشيوعية " في أواخر ثمانينات القرن الماضي واختلافه معها الى الأن , يلجأ ايضا الى " هايدجر " الميتافيزيقي عن طريق التاريخية الانطولوجيه التي تقول بأن " الأنية تتجه نحو الماضي من اجل تحررها باستخراج الممكن المحجوب سابقا . و الماضي جاء حاضرا فهو ينطوي على امكانات لم تحقق سابقا ولا يتحرر الحاضر الا بتحرر الماضي . ان الذات لا تستطيع ان تتحرر الا في الزمان و التاريخ و هو " التكرار" الصحيح للذات . بالاضافة لما سبق يأتي مفهوم " الكون أوالمكان " عند هايدجر ذلك المفهوم الذي له مدلول قوي في النظرية الجيوسيسيولوجية المتمثلة في " الكيان الأوراسي " عند "ديوجين " فيقول هيدجر " الكون سلطان على الفكر و على ماهية الانسان " : فتكون الانسان يكون في حالة انصاته للكون والطبيعة . و مما ......
#ادلجة
#الانطولوجيا
#هناك
#تبرير
#نلجأ
#للانطولوجيه
#تجاه
#واقعنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721763
الحوار المتمدن
نادر عمر عبد العزيز حسن - ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع…
نبيل عودة : متى تترسخ الحرية والتعددية بكل ثرائها في واقعنا الثقافي؟
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة نبيل عودة*المنطق السليم يفترض ان يساند الأدباء بعضهم بعضًا للسير بالأدب ورفع مستواه الإبداعي* *الحرية والتعددية هي القاعدة التي جعلت ثقافة المهجر منارة ثقافية راسخة*يدعي بعض المثقفين ومدعي الثقافة التفوق في كل ما يطرحونه، والويل لمن يعترض على رؤيتهم أو يطرح ما يعارض تفكيرهم. الموضوع يرتبط برغبة تصل لدرجة الهوس لفرض السيطرة على الآخرين وعلى مجمل الحياة الثقافية، من رؤيتهم النرجسية الواهمة لمكانتهم المميزة في مجتمعاتهم. يظنون أنهم هم أصحاب الرأي الذي لا رأي قبله ولا بعده، هم المشكلون للرأي الاجتماعي العام ولمسيرة الثقافة، هم الناطقون باسم مجموعاتهم السكانية والمعبرون بشكل عام عن تطلعات مجتمعاتهم المستقبلية بكل امتداداتها الإنسانية. المنطق السليم يفترض أن يساند الأدباء بعضهم بعضًا للسير بالأدب ورفع مستواه الإبداعي ليعبر عن تطلعاتنا في الحياة الحرة الكريمة، إن النظرة الدونية للآخرين نمت على قاعدة لا تختلف كثيرا عن الفكر القبلي، حتى لو سمي ذلك الفكر بتنظيم سياسي.التنظيمات السياسية في ثقافتنا مارست نهجا لا يمكن ربطه بالمفاهيم الإنسانية للثقافة. نمت لدى البعض الأوهام بالتميز وعمقتها، من رؤيتها أن ذلك يقوي مكانتها داخل مجتمعها ويعزز مكانتها في المنافسة على الأصوات الانتخابية. ربما في مرحلة ما كان يمكن تبرير هذا التصرف، لكن مع انتشار الثقافة والوعي وانتشار التعليم وإمكانيات النشر أضحى هذا النهج نهجا سلبيا مثيرا للسخرية، بتمسك البعض بأوهام التميز، وهم بكل تفكيرهم وإبداعهم ما دون المتوسط. هذه الظاهرة تجاهلت العديد من المبدعين، الأمر الذي يوجب إعادة تقييم مسيرتنا الثقافية بالتجرد من ربطها بالتنظيمات السياسية والترويج الإعلامي الذي مارسته. قال أحد القادة السياسيين (وهو بنفس الوقت أديب بارز) في محاضرة له أمام طلاب جامعة: أن الشعراء لدينا هم أربعة (من الواضح انه يعني أربعة شعراء المقاومة من أعضاء حزبه) لم يذكر غيرهم، وعندما سأله أحد الطلاب "ألا يوجد غيرهم؟" قال "بالنسبة لنا لا يوجد سوى هؤلاء الأربعة"!!المثقفون، الذين تباروا لكسب ود ذلك التنظيم حتى يجعلهم "أدباء مرموقين" (رغم أن بعضهم ما دون المتوسط) بما يوفره لهم من إعلام ووسائل نشر وتوزيع كانت لفترة طويلة مرجعا وحيدا للثقافة العربية داخل إسرائيل، تصرفوا بعقلية لا تختلف عن عقلية القائد السياسي إياه، الذي لا يرى إلا من كان تابعا لحزبه، ويشغل فكره حساب بسيط، مكانته الخاصة، ولتذهب القيم كلها إلى الجحيم. عشنا هذه المرحلة بكل ما تحمله من نرجسيات تركت لنا واقعا ثقافيا وسياسيا فاسدا. ادعوا أنهم أصحاب المعرفة الأبرز والإبداع الأرقى ويجب تقييم كل "خربشاتهم" بصفتها أفضل ما يمكن أن ينتجه المرء من ثقافة أو مواقف فكرية، وكل مثقف لا ينتمي لتيارهم، أو ينتقده، توجب مقاطعته وتجاهله وشطبه من الثقافة، هذا مع الأسف ساد ثقافتنا في مرحلة تاريخية مبكرة من تطورها وآثاره السلبية تشكل اليوم حالة شاذة يجب علاجها وشطبها من واقعنا الثقافي. ولا بد أن أشير أني كنت منضويا في نفس التنظيم، عندما كان منارة حقيقة بنيت ثقافتنا على قاعدتها، لكن التطور تجاوز منطقه العتيق، ولم يستوعب ذلك التنظيم التغييرات العميقة في المجال الإعلامي واتساع مساحة النشر،إلى جانب أن إعلامه لم يعد مميزا، بل يتخلف وراء الإعلام الالكتروني العاصف، وطبعا فقدانه السيطرة على الجيل الجديد من المثقفين الأكاديميين، الذين تجاوزوا فكره الذي بات عائقا أمام انفتاحه وتحرره من جموده العقائدي. لا اكتب ذلك كتقييم، إنما كمثقف عاش تلك المرحلة وكان ناشطا بإطار سيا ......
#تترسخ
#الحرية
#والتعددية
#ثرائها
#واقعنا
#الثقافي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728884
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة نبيل عودة*المنطق السليم يفترض ان يساند الأدباء بعضهم بعضًا للسير بالأدب ورفع مستواه الإبداعي* *الحرية والتعددية هي القاعدة التي جعلت ثقافة المهجر منارة ثقافية راسخة*يدعي بعض المثقفين ومدعي الثقافة التفوق في كل ما يطرحونه، والويل لمن يعترض على رؤيتهم أو يطرح ما يعارض تفكيرهم. الموضوع يرتبط برغبة تصل لدرجة الهوس لفرض السيطرة على الآخرين وعلى مجمل الحياة الثقافية، من رؤيتهم النرجسية الواهمة لمكانتهم المميزة في مجتمعاتهم. يظنون أنهم هم أصحاب الرأي الذي لا رأي قبله ولا بعده، هم المشكلون للرأي الاجتماعي العام ولمسيرة الثقافة، هم الناطقون باسم مجموعاتهم السكانية والمعبرون بشكل عام عن تطلعات مجتمعاتهم المستقبلية بكل امتداداتها الإنسانية. المنطق السليم يفترض أن يساند الأدباء بعضهم بعضًا للسير بالأدب ورفع مستواه الإبداعي ليعبر عن تطلعاتنا في الحياة الحرة الكريمة، إن النظرة الدونية للآخرين نمت على قاعدة لا تختلف كثيرا عن الفكر القبلي، حتى لو سمي ذلك الفكر بتنظيم سياسي.التنظيمات السياسية في ثقافتنا مارست نهجا لا يمكن ربطه بالمفاهيم الإنسانية للثقافة. نمت لدى البعض الأوهام بالتميز وعمقتها، من رؤيتها أن ذلك يقوي مكانتها داخل مجتمعها ويعزز مكانتها في المنافسة على الأصوات الانتخابية. ربما في مرحلة ما كان يمكن تبرير هذا التصرف، لكن مع انتشار الثقافة والوعي وانتشار التعليم وإمكانيات النشر أضحى هذا النهج نهجا سلبيا مثيرا للسخرية، بتمسك البعض بأوهام التميز، وهم بكل تفكيرهم وإبداعهم ما دون المتوسط. هذه الظاهرة تجاهلت العديد من المبدعين، الأمر الذي يوجب إعادة تقييم مسيرتنا الثقافية بالتجرد من ربطها بالتنظيمات السياسية والترويج الإعلامي الذي مارسته. قال أحد القادة السياسيين (وهو بنفس الوقت أديب بارز) في محاضرة له أمام طلاب جامعة: أن الشعراء لدينا هم أربعة (من الواضح انه يعني أربعة شعراء المقاومة من أعضاء حزبه) لم يذكر غيرهم، وعندما سأله أحد الطلاب "ألا يوجد غيرهم؟" قال "بالنسبة لنا لا يوجد سوى هؤلاء الأربعة"!!المثقفون، الذين تباروا لكسب ود ذلك التنظيم حتى يجعلهم "أدباء مرموقين" (رغم أن بعضهم ما دون المتوسط) بما يوفره لهم من إعلام ووسائل نشر وتوزيع كانت لفترة طويلة مرجعا وحيدا للثقافة العربية داخل إسرائيل، تصرفوا بعقلية لا تختلف عن عقلية القائد السياسي إياه، الذي لا يرى إلا من كان تابعا لحزبه، ويشغل فكره حساب بسيط، مكانته الخاصة، ولتذهب القيم كلها إلى الجحيم. عشنا هذه المرحلة بكل ما تحمله من نرجسيات تركت لنا واقعا ثقافيا وسياسيا فاسدا. ادعوا أنهم أصحاب المعرفة الأبرز والإبداع الأرقى ويجب تقييم كل "خربشاتهم" بصفتها أفضل ما يمكن أن ينتجه المرء من ثقافة أو مواقف فكرية، وكل مثقف لا ينتمي لتيارهم، أو ينتقده، توجب مقاطعته وتجاهله وشطبه من الثقافة، هذا مع الأسف ساد ثقافتنا في مرحلة تاريخية مبكرة من تطورها وآثاره السلبية تشكل اليوم حالة شاذة يجب علاجها وشطبها من واقعنا الثقافي. ولا بد أن أشير أني كنت منضويا في نفس التنظيم، عندما كان منارة حقيقة بنيت ثقافتنا على قاعدتها، لكن التطور تجاوز منطقه العتيق، ولم يستوعب ذلك التنظيم التغييرات العميقة في المجال الإعلامي واتساع مساحة النشر،إلى جانب أن إعلامه لم يعد مميزا، بل يتخلف وراء الإعلام الالكتروني العاصف، وطبعا فقدانه السيطرة على الجيل الجديد من المثقفين الأكاديميين، الذين تجاوزوا فكره الذي بات عائقا أمام انفتاحه وتحرره من جموده العقائدي. لا اكتب ذلك كتقييم، إنما كمثقف عاش تلك المرحلة وكان ناشطا بإطار سيا ......
#تترسخ
#الحرية
#والتعددية
#ثرائها
#واقعنا
#الثقافي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728884
الحوار المتمدن
نبيل عودة - متى تترسخ الحرية والتعددية بكل ثرائها في واقعنا الثقافي؟
محمد كريم الساعدي : معادلة السيد والعبد ، هل تنطبق على واقعنا ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي إنَّ الرؤية المقدمة عن طبيعة تفكيرنا نحن العرب على وفق التصور في كتاب نهاية التاريخ والانسان الأخير للكاتب والمفكر الأمريكي (فرانسيس فوكوياما) ، ترتبط بكون العربي يقع في خانة المتخلفين ، أو الذين لا يمكن أن يلحقوا بالنهايات المفترضة التي رسم حدودها (فوكوياما) ، فهل نحن في تصورات تاريخية سابقة مازلنا نعيش فيها ولم نخرج منها ؟، أم نحن في فكر فوكوياما أمة لا يمكن أن تتقدم في تطورها الفكري والاخلاقي الى الأمام في ضوء الحدود المنطقية للسياسة الأمريكية الجديدة ؟ أم نحن في سبات طويل ولابد من يقظة وصدمة عظيمة حتى نرجع الى الصواب العالمية وخصوصاً الأمريكي في القرن الحالي ؟ ، هل بإمكاننا أن نتواصل معرفيا مع العالم الجديد ومحدداته التي في اغلبها قد لا تتفق مع التصورات الفكرية للعقل العربي في عالمنا اليوم ؟. إنَّ فوكوياما يرى بأن هذه العلاقة يجب أن تبني على معادلة (السيد والعبد) أذ يقدم تصوراً لهذه العلاقة بين الطرفين ، في أن " السيد هو الى حد ما أكثر انسانية من العبد لأنه تطوع إراديا لتجاوز طبيعته البيولوجية نحو غائية غير بيولوجية ، هي أن : يكون معترفا به ، فلدى مخاطرته بحياته يبرهن أنه حر .أما العبد فهو على العكس ، بحسب رأي (هوبس) يتخلى عن هذه الانسانية خوفاً من الموت العنيف. ولهذا السبب يبقى (حيواناً) ضحية الحاجة والخوف ، غير قادر على تجاوز تحديده البيولوجي أو الطبيعي . لكن فقدان حرية العبد ، أي إنسانيته الناقصة ، تضع السيد أمام إحراج : فهذا الأخير يرغب بأن يعترف به من قبل كائن آخر يملك مثله قيمة وكرامة خاصتين به. فهو بدلاً من ذلك يُعترف به من قبل العبد الذي بقيت إنسانيته غير مكتملة لأنه تخلى عنها لخوفه الطبيعي من الموت ، فقيمة السيد هي إذاً معترف بها من قبل شخص ليس إنساناً بالكامل"(1). هذا المنطق الجديد الذي يشير اليه فوكوياما في كتابه يعطينا عدد من الأسباب التي من المفترض أن نجد مكاننا من خلاله في الفكر الفوكويامي ومنها :-1. السيد هو الأنسان الأخير وما عداه لا يصل الى هذه الصيغة ابداً ، وبالتالي نحن لا نصل الى هذه المكانة مهما قدمنا من طرائق جديدة ووسائل معرفية نظرية وعملية من أجل التأقلم مع هذا التصور الجديد نبقى في مرتبة العبيد ، وهذه القاعدة الأولى في الفكر المحافظ الجديد الذي يمثله فوكوياما.2. ما يقوم به السيد تجاه الآخرين هو تطوع إرادي يتجاوز فيه طبيعته البيولوجية نحو غائية بيولوجية قائمة على مخاطرته بحياته ليبرهن أنه حر . فحرية السيد هي نعمة على العبد فهذه المخاطرة قائمة على التضحية من أجل بقائنا أحياء ، فبفضل السيد نحن نبقى أحياء وبفضله نحن نعيش وبفضله ننعم بشم الهواء ، فهو السيد الذي يحمينا والذي يقدم كل قوته العسكرية وغير العسكرية حتى نبقى أحياء من عدو مفترض لا نعلم من يكون وفي أي لحظة يخرج علينا ، المهم أن نبقى في سياق الامتنان للسيد الحامي المضحي من أجل بقائنا ليس في حياة كريمة ، فالكرامة والعزة له ، ونحن لنا البقاء على سطح هذا الكوكب الذي فيه السيد هو الحاكم وهو القوي وهو المسيطر على كل شيء ومن ضمن هذه الاشياء نحن في المنطقة العربية .3. نحن على وفق هذه المعادلة يجب أن نتخلى عن إنسانيتنا ، عن مطالبنا بالحياة الكريمة عن قيامنا بصناعة حياة جديدة لنا ، والسبب من هذا التخلي عن أهم خاصية وجدت على هذا الكوكب هي الانسانية التي تميزنا عن الموجودات الأخرى ، حتى يبقى السيد حاكم ونبقى نحن أحياء بفضل السيد ، فالخوف من الموت الذي هو بيد السيد ايضاً نستمر بالوجود وندين بالفضل له ، وهذا الفضل هو نعمة وهو منه وهو عطاء من انسان حر قائد له ......
#معادلة
#السيد
#والعبد
#تنطبق
#واقعنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733159
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي إنَّ الرؤية المقدمة عن طبيعة تفكيرنا نحن العرب على وفق التصور في كتاب نهاية التاريخ والانسان الأخير للكاتب والمفكر الأمريكي (فرانسيس فوكوياما) ، ترتبط بكون العربي يقع في خانة المتخلفين ، أو الذين لا يمكن أن يلحقوا بالنهايات المفترضة التي رسم حدودها (فوكوياما) ، فهل نحن في تصورات تاريخية سابقة مازلنا نعيش فيها ولم نخرج منها ؟، أم نحن في فكر فوكوياما أمة لا يمكن أن تتقدم في تطورها الفكري والاخلاقي الى الأمام في ضوء الحدود المنطقية للسياسة الأمريكية الجديدة ؟ أم نحن في سبات طويل ولابد من يقظة وصدمة عظيمة حتى نرجع الى الصواب العالمية وخصوصاً الأمريكي في القرن الحالي ؟ ، هل بإمكاننا أن نتواصل معرفيا مع العالم الجديد ومحدداته التي في اغلبها قد لا تتفق مع التصورات الفكرية للعقل العربي في عالمنا اليوم ؟. إنَّ فوكوياما يرى بأن هذه العلاقة يجب أن تبني على معادلة (السيد والعبد) أذ يقدم تصوراً لهذه العلاقة بين الطرفين ، في أن " السيد هو الى حد ما أكثر انسانية من العبد لأنه تطوع إراديا لتجاوز طبيعته البيولوجية نحو غائية غير بيولوجية ، هي أن : يكون معترفا به ، فلدى مخاطرته بحياته يبرهن أنه حر .أما العبد فهو على العكس ، بحسب رأي (هوبس) يتخلى عن هذه الانسانية خوفاً من الموت العنيف. ولهذا السبب يبقى (حيواناً) ضحية الحاجة والخوف ، غير قادر على تجاوز تحديده البيولوجي أو الطبيعي . لكن فقدان حرية العبد ، أي إنسانيته الناقصة ، تضع السيد أمام إحراج : فهذا الأخير يرغب بأن يعترف به من قبل كائن آخر يملك مثله قيمة وكرامة خاصتين به. فهو بدلاً من ذلك يُعترف به من قبل العبد الذي بقيت إنسانيته غير مكتملة لأنه تخلى عنها لخوفه الطبيعي من الموت ، فقيمة السيد هي إذاً معترف بها من قبل شخص ليس إنساناً بالكامل"(1). هذا المنطق الجديد الذي يشير اليه فوكوياما في كتابه يعطينا عدد من الأسباب التي من المفترض أن نجد مكاننا من خلاله في الفكر الفوكويامي ومنها :-1. السيد هو الأنسان الأخير وما عداه لا يصل الى هذه الصيغة ابداً ، وبالتالي نحن لا نصل الى هذه المكانة مهما قدمنا من طرائق جديدة ووسائل معرفية نظرية وعملية من أجل التأقلم مع هذا التصور الجديد نبقى في مرتبة العبيد ، وهذه القاعدة الأولى في الفكر المحافظ الجديد الذي يمثله فوكوياما.2. ما يقوم به السيد تجاه الآخرين هو تطوع إرادي يتجاوز فيه طبيعته البيولوجية نحو غائية بيولوجية قائمة على مخاطرته بحياته ليبرهن أنه حر . فحرية السيد هي نعمة على العبد فهذه المخاطرة قائمة على التضحية من أجل بقائنا أحياء ، فبفضل السيد نحن نبقى أحياء وبفضله نحن نعيش وبفضله ننعم بشم الهواء ، فهو السيد الذي يحمينا والذي يقدم كل قوته العسكرية وغير العسكرية حتى نبقى أحياء من عدو مفترض لا نعلم من يكون وفي أي لحظة يخرج علينا ، المهم أن نبقى في سياق الامتنان للسيد الحامي المضحي من أجل بقائنا ليس في حياة كريمة ، فالكرامة والعزة له ، ونحن لنا البقاء على سطح هذا الكوكب الذي فيه السيد هو الحاكم وهو القوي وهو المسيطر على كل شيء ومن ضمن هذه الاشياء نحن في المنطقة العربية .3. نحن على وفق هذه المعادلة يجب أن نتخلى عن إنسانيتنا ، عن مطالبنا بالحياة الكريمة عن قيامنا بصناعة حياة جديدة لنا ، والسبب من هذا التخلي عن أهم خاصية وجدت على هذا الكوكب هي الانسانية التي تميزنا عن الموجودات الأخرى ، حتى يبقى السيد حاكم ونبقى نحن أحياء بفضل السيد ، فالخوف من الموت الذي هو بيد السيد ايضاً نستمر بالوجود وندين بالفضل له ، وهذا الفضل هو نعمة وهو منه وهو عطاء من انسان حر قائد له ......
#معادلة
#السيد
#والعبد
#تنطبق
#واقعنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733159
الحوار المتمدن
محمد كريم الساعدي - معادلة السيد والعبد ، هل تنطبق على واقعنا ؟
نبيل عودة : واقعنا والهاجس الثقافي
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة بقلم: نبيل عودةمعالجة قضايا الثقافة، وبالأساس في العالم العربي، بدأت تتحول الى ما هو اشبه بالنعي الثقافي، بدل الاستدلال والاستنتاج، ووضع رؤية لانطلاقة ثقافية، تضعنا بوزننا الحضاري على خارطة الثقافة العالمية، مؤثرين ومتأثرين، مساهمين ومتفاعلين مع الثقافات العالمية، التي بدأت تتجاوز الترسی-;-مات الإقليمية، نحو ثقافة كونية، او شبه کونية. رؤی-;-تي کانت أن ازمة الثقافة العربية هي ازمة المجتمع العربي، ولا شك لدي آنها ازمة الأنظمة العربية العاجزة عن توفير أجواء مناسبة لإرساء القاعدة المادية والفكرية لبدء انطلاقة ثقافية حضارية، بدل التقوقع ومديح الذات (بل ومديح الظل) ومديح التاری-;-خ، او النعي والتألم. ربما خطأنا الأساسي اننا نكتفي بالتعريف ونتجاهل التقييم، ليس لعجز فينا، انما لخوف أن يصل بنا تقييمنا الحاضر ثقافتنا، الى التصادم مع المؤسسة السياسية الملتحمة بالكهنوت الديني، او بمعنى آخر التصادم مع الكهنوت الديني بصفته ثقافة رسمية وحيدة مرعية ومحبذة من الأنظمة السياسية العربية كلها ، لا فرق بين نظام يدعي الثورية او نظام يدعی-;- مخافة الله ولا بأس من السؤال التالي: ما هي العلاقة بين الاخلاق والثقافة ؟! اطرح هذا السؤال بهدف فهم أفضل لأزمتنا الثقافية والاجتماعية، وأشكال السلوك الموروثة والأخلاقيات السائدة التي كما ترتسم هي من عهود سابقة، لم تتطور ولم تتبدل رغم التغيرات التي تعصف بعالمنا وثقافات الشعوب. في نفس الوقت هي أشكال من السلوك المكتسبة عبر التربية التي فشلت في تنمية الوعي، لأنها أصلا تخضع لمقص الرقيب وقص الأعناق. ان التناقض الاساسي هنا هو بين الموروث والمستحدث الذي يفرضه التطور المتعدد الجوانب. وليس كل تطور في الأخلاق هو تطور للأفضل. ان تطور الاخلاق محکوم بشتى المؤثرات، منها السياسية، القومية، التربوية، الدينية، البيئية، الاجتماعية، الاقتصادية، الفكرية، الخارجية وغيرها ... من هنا ارى ان المجتمع الذي يعجز عن تطوير اخلاقيات ايجابية جديدة، هو مجتمع مأزوم ثقافيا. واضح أن المفاهيم هي مفاهی-;-م نسبية، وما تراه القوى التقدمية والديموقراطية والليبرالية كتقدم لا بد منه، تراه القوى المحافظة والأصولية كأثم يجب قمعه. ويبرز هذا الصراع بالأساس على الجبهة الثقافية. لا يعني حديثنا عن ازمة ثقافية للمجتمع العربي، كموت ثقافي، مشكلتنا ليست في الطلاق بين الثقافة ومجتمعنا، هذا الأمر مستحيل، المشكلة في سيطرة الفكر الاستبدادي القمعي والأصولي، بأخلاقيات وسلوكيات تحتاج لعلماء الآثار لفهمها، وفهم استمرار سيطرة نهج ثقافي واخلاقي حريص على أنماط الحياة لتي تشكلت سابقا، بظروف وعي انساني واجتماعي، وبحالة من التطور التي من المستحيل فرضها بالمنطق على الواقع الثقافي والاخلاقي والاجتماعي الحاضر. من هنا نشهد ان الفكر الاصولي يلجأ لوسائل شتی-;- بدءا من الترغيب، مستغلا الواقع الاجتماعي والاقتصادي الصعب والمتخلف، وصولا للإرهاب، عبر استعمال العنف بأقسى صورة، كالقتل... والنماذج امامنا متوهجة دون حاجة للإشارة اليها. ومأساة ثقافتنا ان الأنظمة رغم رفضها لأشكال العنف «؟!» تصادمها مع المنظمات التي تمارسها، الا انها لم تفعل شيئا لتغيير الواقع الاجتماعي والاخلاقي، وتطوير الوعي والفكر والثقافة عبر اجراء اصلاح جذري وانقلابي في اجهزة التربية والاعلام ووضع سياسات عقلانية لإخراج المجتمع العربي من كبوته الاقتصادية والحضارية. لا أعني بما اطرحه نفيا مطلقا للموروثات الاخلاقية والسلوكية والثقافية، انما نحن هنا امام العملية التي تعرف بالثالوت (لا علاقة لها بالثالوث المسيحي) وه ......
#واقعنا
#والهاجس
#الثقافي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733310
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة بقلم: نبيل عودةمعالجة قضايا الثقافة، وبالأساس في العالم العربي، بدأت تتحول الى ما هو اشبه بالنعي الثقافي، بدل الاستدلال والاستنتاج، ووضع رؤية لانطلاقة ثقافية، تضعنا بوزننا الحضاري على خارطة الثقافة العالمية، مؤثرين ومتأثرين، مساهمين ومتفاعلين مع الثقافات العالمية، التي بدأت تتجاوز الترسی-;-مات الإقليمية، نحو ثقافة كونية، او شبه کونية. رؤی-;-تي کانت أن ازمة الثقافة العربية هي ازمة المجتمع العربي، ولا شك لدي آنها ازمة الأنظمة العربية العاجزة عن توفير أجواء مناسبة لإرساء القاعدة المادية والفكرية لبدء انطلاقة ثقافية حضارية، بدل التقوقع ومديح الذات (بل ومديح الظل) ومديح التاری-;-خ، او النعي والتألم. ربما خطأنا الأساسي اننا نكتفي بالتعريف ونتجاهل التقييم، ليس لعجز فينا، انما لخوف أن يصل بنا تقييمنا الحاضر ثقافتنا، الى التصادم مع المؤسسة السياسية الملتحمة بالكهنوت الديني، او بمعنى آخر التصادم مع الكهنوت الديني بصفته ثقافة رسمية وحيدة مرعية ومحبذة من الأنظمة السياسية العربية كلها ، لا فرق بين نظام يدعي الثورية او نظام يدعی-;- مخافة الله ولا بأس من السؤال التالي: ما هي العلاقة بين الاخلاق والثقافة ؟! اطرح هذا السؤال بهدف فهم أفضل لأزمتنا الثقافية والاجتماعية، وأشكال السلوك الموروثة والأخلاقيات السائدة التي كما ترتسم هي من عهود سابقة، لم تتطور ولم تتبدل رغم التغيرات التي تعصف بعالمنا وثقافات الشعوب. في نفس الوقت هي أشكال من السلوك المكتسبة عبر التربية التي فشلت في تنمية الوعي، لأنها أصلا تخضع لمقص الرقيب وقص الأعناق. ان التناقض الاساسي هنا هو بين الموروث والمستحدث الذي يفرضه التطور المتعدد الجوانب. وليس كل تطور في الأخلاق هو تطور للأفضل. ان تطور الاخلاق محکوم بشتى المؤثرات، منها السياسية، القومية، التربوية، الدينية، البيئية، الاجتماعية، الاقتصادية، الفكرية، الخارجية وغيرها ... من هنا ارى ان المجتمع الذي يعجز عن تطوير اخلاقيات ايجابية جديدة، هو مجتمع مأزوم ثقافيا. واضح أن المفاهيم هي مفاهی-;-م نسبية، وما تراه القوى التقدمية والديموقراطية والليبرالية كتقدم لا بد منه، تراه القوى المحافظة والأصولية كأثم يجب قمعه. ويبرز هذا الصراع بالأساس على الجبهة الثقافية. لا يعني حديثنا عن ازمة ثقافية للمجتمع العربي، كموت ثقافي، مشكلتنا ليست في الطلاق بين الثقافة ومجتمعنا، هذا الأمر مستحيل، المشكلة في سيطرة الفكر الاستبدادي القمعي والأصولي، بأخلاقيات وسلوكيات تحتاج لعلماء الآثار لفهمها، وفهم استمرار سيطرة نهج ثقافي واخلاقي حريص على أنماط الحياة لتي تشكلت سابقا، بظروف وعي انساني واجتماعي، وبحالة من التطور التي من المستحيل فرضها بالمنطق على الواقع الثقافي والاخلاقي والاجتماعي الحاضر. من هنا نشهد ان الفكر الاصولي يلجأ لوسائل شتی-;- بدءا من الترغيب، مستغلا الواقع الاجتماعي والاقتصادي الصعب والمتخلف، وصولا للإرهاب، عبر استعمال العنف بأقسى صورة، كالقتل... والنماذج امامنا متوهجة دون حاجة للإشارة اليها. ومأساة ثقافتنا ان الأنظمة رغم رفضها لأشكال العنف «؟!» تصادمها مع المنظمات التي تمارسها، الا انها لم تفعل شيئا لتغيير الواقع الاجتماعي والاخلاقي، وتطوير الوعي والفكر والثقافة عبر اجراء اصلاح جذري وانقلابي في اجهزة التربية والاعلام ووضع سياسات عقلانية لإخراج المجتمع العربي من كبوته الاقتصادية والحضارية. لا أعني بما اطرحه نفيا مطلقا للموروثات الاخلاقية والسلوكية والثقافية، انما نحن هنا امام العملية التي تعرف بالثالوت (لا علاقة لها بالثالوث المسيحي) وه ......
#واقعنا
#والهاجس
#الثقافي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733310
الحوار المتمدن
نبيل عودة - واقعنا والهاجس الثقافي
حميد طولست : سلوكيات تعكس واقعنا إلى حد كبير
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إذا خطر ببالك أن تتعرف على مدى تعصب أي مجتمع من المجتمعات ، فما عليك وانت في الصفّ الأول أمام أي إشارة ضوئية ألا تحرّك سيّارتك لدقائق معدودات عندما يتبدّل اللون إلى الأخضر ، فستسكشف ذلك من خلال السب والشتم المخلوط بزعيق المنبهات الذي سيشنف أذنيك ويتبث أنك في بلد التسامح والتجاوز ، وإذا بدا لك أن تقيس مقدار تحضر مجتمعك ، فانزوي قبالة أي حاوية للقمامة في أي شارع من الشوارع الراقية لأي مدينة من مدن بلادك الجميلة، وكلي يقين ، أنك لن تجد من بين المارة المتأنقين في ملابسهم "السينيي" المتهادين في مشياتهم الطاوسية ، من يتكبد مشقة التوجه للحاوية ليضع بداخلها علبة الكولاكاكولا التي انتهى من شربها ، أو عقاب السجارة التي انتهى من نفث دخانها في تطاوس وتطاول ، وبالمقابل سترى كيف يلقون بها حول الحاوية ، بل وتتفنن الغالبية العظمى منهم في تطييرها بطريقة "مردونية" في جنباتها ، محولين المحيط إلى مطرح يعكس - إلى حد كبير - حقيقة واقعنا الغير الحضاري ، الذي لا يستثنى من المساهمة في استتبابه أحد ، حتى أولئك الذين طالما صدعوا رؤوسنا بالحديث عن عائلاتهم ومراكزهم وثقافاتهم وأفكارهم وعلومِهم وشهاداتهم ، وغير ذلك من الأمور التي تَخُصُّهم وحدهم، ولا تدخل في نطاق ما يبوؤهم الموقع المتميز في خرائط قلوب الناس ورب الناس، الذي أمر الناس بألا تفعل الناي للناس إلا ما يَسُرّهم ويُسعدُهم ليفعلوا لهم ما يَسُرّهم ويُسعدُهم.فلنكن منصفين لأنفسنا قبل غيرنا ، ولا ندَع الناس ترى منا ما يغضبهم أو يُؤلِمُهم أو يهينْهم أو يجرَحهم ، ولا نغضب من ضجر ولوم وعتاب الناس لنا ، إذا نحن قمنا بذلك ، ونحن نعلم علم اليقين أنه لا يطاع إلا من يطلب ما يستطاع، فهل يا ترى يمكن أن تزول من طباعنا مثل تلك الترصفات الرعناء المسيئة للناس ورب الناس، وتختفي ، واقعيا وسلوكيا ، الى غير رجعة ؟هيهات ثم هيهات أن يحدث ذلك ، ونحن قوم نفتقد أبسط الأسس والمعايير النقدية ، ولا نميِّز بين العقلانية واللاعقلانية، ونتمسك بالتعصب والتذبذب والإنغلاق الفكري المقيت، والأنانية وحب الذات الغير المنطقي ، ونقدس الثقافة السالبة والوعي الشقي البائس ، الذي ولدته ظروفنا وتربينا وتعليمنا وجيناتنا المصابة بكل الأمراض الصغيرة الخطيرة المتفشية في طباعنا البائسة التي لا نكف عن الشكوى والتبّرم منها ، ونصر ونجدُّ في البحث عن المبررات التي تعطينا الحق في ممارسهتا بشجاعة أكبر وصلافة أنضج ، ونغض الطرف عن كل ما يقودنا للتوقف عنها من أخلاقيات تضبط علاقاتنا بالناس ، والتي لا نحتاج إلى مقالات ، ولا بحوث، ولا كتب ، ولا معلِّمين ، ولا دورات تدريبية ، للتشبع بها ، لأنها في حقيقتها ، أخلاق وممارسة ومنهج حياة ، لا تخص فئة دون غيرها ، حيث أنه كم مِن غير متعلمٍ وغير مُثقفٍ قد فاق بمراحلَ في أخلاقه أساتذةً جامعيين ومثقَّفين كبار ، وكم من فقيرٍ ومستور الحال ، قد تجاوزت أخلاقه أثرياءَ كثيرين!ولكي نصل الى بر الأمن والأمان، إننا بحاجة الى ثورة ثقافية وفكرية شاملة تغير نظرتنا لإختياراتنا الغير صائبة الغبية الجاهلة المتخلفة التي تجعل شوارعنا غاية في الوساخة، بينما بيوتنا على النقيض من ذلك ، مرتبة نظيفة وجميلة ، الأمر الذي دفع بــ "روبرت فيسك" لطرح تساؤل في غاية الأهمية : لماذا تبدو بيوت العرب غاية فى النظافة وشوارعهم والاماكن العامة تملؤها القاذورات ؟! ثم يجيب بجواب بسيط لكنه في غاية الخطورة بأن السببهو : أن العرب يشعرون أنهم يمتلكون منازلهم ولكنهم لا يمتلكون أوطانهم.فكفانا من "تثقيف" انتهاك البيئة ومحيطنا المعيشي! حميد طولست <a href="mailto: ......
#سلوكيات
#تعكس
#واقعنا
#كبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738858
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إذا خطر ببالك أن تتعرف على مدى تعصب أي مجتمع من المجتمعات ، فما عليك وانت في الصفّ الأول أمام أي إشارة ضوئية ألا تحرّك سيّارتك لدقائق معدودات عندما يتبدّل اللون إلى الأخضر ، فستسكشف ذلك من خلال السب والشتم المخلوط بزعيق المنبهات الذي سيشنف أذنيك ويتبث أنك في بلد التسامح والتجاوز ، وإذا بدا لك أن تقيس مقدار تحضر مجتمعك ، فانزوي قبالة أي حاوية للقمامة في أي شارع من الشوارع الراقية لأي مدينة من مدن بلادك الجميلة، وكلي يقين ، أنك لن تجد من بين المارة المتأنقين في ملابسهم "السينيي" المتهادين في مشياتهم الطاوسية ، من يتكبد مشقة التوجه للحاوية ليضع بداخلها علبة الكولاكاكولا التي انتهى من شربها ، أو عقاب السجارة التي انتهى من نفث دخانها في تطاوس وتطاول ، وبالمقابل سترى كيف يلقون بها حول الحاوية ، بل وتتفنن الغالبية العظمى منهم في تطييرها بطريقة "مردونية" في جنباتها ، محولين المحيط إلى مطرح يعكس - إلى حد كبير - حقيقة واقعنا الغير الحضاري ، الذي لا يستثنى من المساهمة في استتبابه أحد ، حتى أولئك الذين طالما صدعوا رؤوسنا بالحديث عن عائلاتهم ومراكزهم وثقافاتهم وأفكارهم وعلومِهم وشهاداتهم ، وغير ذلك من الأمور التي تَخُصُّهم وحدهم، ولا تدخل في نطاق ما يبوؤهم الموقع المتميز في خرائط قلوب الناس ورب الناس، الذي أمر الناس بألا تفعل الناي للناس إلا ما يَسُرّهم ويُسعدُهم ليفعلوا لهم ما يَسُرّهم ويُسعدُهم.فلنكن منصفين لأنفسنا قبل غيرنا ، ولا ندَع الناس ترى منا ما يغضبهم أو يُؤلِمُهم أو يهينْهم أو يجرَحهم ، ولا نغضب من ضجر ولوم وعتاب الناس لنا ، إذا نحن قمنا بذلك ، ونحن نعلم علم اليقين أنه لا يطاع إلا من يطلب ما يستطاع، فهل يا ترى يمكن أن تزول من طباعنا مثل تلك الترصفات الرعناء المسيئة للناس ورب الناس، وتختفي ، واقعيا وسلوكيا ، الى غير رجعة ؟هيهات ثم هيهات أن يحدث ذلك ، ونحن قوم نفتقد أبسط الأسس والمعايير النقدية ، ولا نميِّز بين العقلانية واللاعقلانية، ونتمسك بالتعصب والتذبذب والإنغلاق الفكري المقيت، والأنانية وحب الذات الغير المنطقي ، ونقدس الثقافة السالبة والوعي الشقي البائس ، الذي ولدته ظروفنا وتربينا وتعليمنا وجيناتنا المصابة بكل الأمراض الصغيرة الخطيرة المتفشية في طباعنا البائسة التي لا نكف عن الشكوى والتبّرم منها ، ونصر ونجدُّ في البحث عن المبررات التي تعطينا الحق في ممارسهتا بشجاعة أكبر وصلافة أنضج ، ونغض الطرف عن كل ما يقودنا للتوقف عنها من أخلاقيات تضبط علاقاتنا بالناس ، والتي لا نحتاج إلى مقالات ، ولا بحوث، ولا كتب ، ولا معلِّمين ، ولا دورات تدريبية ، للتشبع بها ، لأنها في حقيقتها ، أخلاق وممارسة ومنهج حياة ، لا تخص فئة دون غيرها ، حيث أنه كم مِن غير متعلمٍ وغير مُثقفٍ قد فاق بمراحلَ في أخلاقه أساتذةً جامعيين ومثقَّفين كبار ، وكم من فقيرٍ ومستور الحال ، قد تجاوزت أخلاقه أثرياءَ كثيرين!ولكي نصل الى بر الأمن والأمان، إننا بحاجة الى ثورة ثقافية وفكرية شاملة تغير نظرتنا لإختياراتنا الغير صائبة الغبية الجاهلة المتخلفة التي تجعل شوارعنا غاية في الوساخة، بينما بيوتنا على النقيض من ذلك ، مرتبة نظيفة وجميلة ، الأمر الذي دفع بــ "روبرت فيسك" لطرح تساؤل في غاية الأهمية : لماذا تبدو بيوت العرب غاية فى النظافة وشوارعهم والاماكن العامة تملؤها القاذورات ؟! ثم يجيب بجواب بسيط لكنه في غاية الخطورة بأن السببهو : أن العرب يشعرون أنهم يمتلكون منازلهم ولكنهم لا يمتلكون أوطانهم.فكفانا من "تثقيف" انتهاك البيئة ومحيطنا المعيشي! حميد طولست <a href="mailto: ......
#سلوكيات
#تعكس
#واقعنا
#كبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738858
الحوار المتمدن
حميد طولست - سلوكيات تعكس واقعنا إلى حد كبير!
سامى لبيب : أراء صادمة تبغي فضح واقعنا المتخلف
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (86) .- لا يعتمد تقدم أو تخلف الشعوب على ما تمتلكه من وسائل التكنولوجيا والتقنية الحديثة كما يعتقد الكثيرون بل على منهجها وثقافتها الفكرية ومخزونها الحضاري التي إما أن تنتج حالة تقدم أو تأخر , فالمكون الثقافي الحضاري هو الذي سينتج التكنولوجيا والتقنية وكافة أشكال التقدم , كما أن المكون الثقافي الرجعي المتجمد سينتج حالة تخلف بالضرورة .- من هنا يكون حُكمنا على تقدم وتخلف الشعوب من خلال مخزونها الثقافي الفكري الذي ينتج أسلوب ومنهجية حياة وطرق تعاطي مع الأمور الحياتية سواء بشكل مرن منطقي أو مُتحجر مُتعسف , ومن هنا أيضا نجد أن ثقافتنا الشرقية الإسلامية قد أثبتت جمودها وتخلفها وإفلاسها وعدم قدرتها على تقديم فكر متطور مواكب للعصر بل صار وجودها مُعرقل لتقدم وتحضر الإنسان بما تستحرضه من نهج فكري وسلوكي قديم .- تتفرد الثقافة الغربية الآن بكل مقومات الحضارة من خلال منظومة وفلسفة فكرية تُعظم من حرية الإنسان وكرامته لتطلق إمكانياته الإبداعية فى العمل والإنتاج والفن , ومن هنا يجمع الجميع على تفوق وعظمة حضارة الغرب في عالمنا المعاصر لما أنجزته فى شتي المجالات بدءاً من حرية وكرامة الإنسان إلى التفوق العلمي والتقني والتكنولوجي والرفاهية ليتقدم هذا مجموعة رائعة من الخصال كإحترام الحريات الشخصية وحقوق الإنسان , كذا التفاني في العمل وإتقانه علاوة على النظام الدقيق فى كافة مناحي الحياة .* فزاعة العلاقات الجنسية الحرة .- لا يَنكر حضارة الغرب إلا كل جاحد وحاقد وصاحب رؤية منغلقة متعصبة ليشيد العامة والخاصة بها , وإن كان دائما هناك تحفظ من حضارة الغرب من جانب الأصوليين والسلفيين الإسلاميين يتمثل فى رفعهم فزاعة وفوبيا الحريات خاصة الحرية الجنسية .- لقد فلح السلفيون في شيطنة حضارة الغرب من خلال نقد وجود حريات جنسية لديهم , ليتحفظ المعتدلون ويرفعوا شعار فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه , ليكون واقع الحال أننا لا نقتدي بمحاسنه ولا فضائلة ولا قبحه .- أعترف بخطأ توجهي في حداثتي عند تبني قول فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه منطلقاً من رؤيتي حينها بعدم التصادم مع ثوابت وقيم مجتمعنا , ولكني أري الآن أن هذا القول خاطئ ومُضلل يبغي الإبتعاد عن حضارة الغرب والتنفير منها وشيطنتها لتبقي وضع ثقافتنا كما هي عليه وذلك بخلق فزاعة وفوبيا ورفض لأخلاق وسلوك الغرب ليصب في نهاية المطاف إلى الإرتماء فى حضن ثقافتنا البائسة المتجمدة المتخلفة . - أقول الآن أننا لو لم نتبع المنظومة بأكملها فلا داعي منها , فالتصور أننا سننتقي من الغرب محاسنه ونهمل سلبياته كما نراها فهذا لن يتم , فالأمور يجب أن تتخذ تقبل فلسفة كل المنظومة أو لتنصرف عنها فلن يجدي الإحتيال والمرواغة والترقيع .- قد تكون رؤيتي هذه صادمة وهذا هو واقع الحال وما أبتغيه من الصدمة التي تخلق فكر وموقف مغاير وتحريك المياه الراكدة , ولكن لا تكون هذه الرؤية معتمدة على تصدير الصدمة الفاقعة فلها مبرراتها المنطقية والسيوسولجية.- بداية الحريات مبدأ أساسي للحضارة الغربية فهي حجر الزاوية التي قامت عليها هذه الحضارة فأي إنتقاص من الحريات الشخصية يعني التقويض والخروج عن فكر وفلسفة ومضمون الحضارة الغربية , لتأتي الحرية الجنسية كمكون أساسي من تلك الحريات وليزداد أهميتها أنها من الضرورات الحياتية للإنسان .- اللذين يستخدمون الحرية الجنسي ......
#أراء
#صادمة
#تبغي
#واقعنا
#المتخلف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739130
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (86) .- لا يعتمد تقدم أو تخلف الشعوب على ما تمتلكه من وسائل التكنولوجيا والتقنية الحديثة كما يعتقد الكثيرون بل على منهجها وثقافتها الفكرية ومخزونها الحضاري التي إما أن تنتج حالة تقدم أو تأخر , فالمكون الثقافي الحضاري هو الذي سينتج التكنولوجيا والتقنية وكافة أشكال التقدم , كما أن المكون الثقافي الرجعي المتجمد سينتج حالة تخلف بالضرورة .- من هنا يكون حُكمنا على تقدم وتخلف الشعوب من خلال مخزونها الثقافي الفكري الذي ينتج أسلوب ومنهجية حياة وطرق تعاطي مع الأمور الحياتية سواء بشكل مرن منطقي أو مُتحجر مُتعسف , ومن هنا أيضا نجد أن ثقافتنا الشرقية الإسلامية قد أثبتت جمودها وتخلفها وإفلاسها وعدم قدرتها على تقديم فكر متطور مواكب للعصر بل صار وجودها مُعرقل لتقدم وتحضر الإنسان بما تستحرضه من نهج فكري وسلوكي قديم .- تتفرد الثقافة الغربية الآن بكل مقومات الحضارة من خلال منظومة وفلسفة فكرية تُعظم من حرية الإنسان وكرامته لتطلق إمكانياته الإبداعية فى العمل والإنتاج والفن , ومن هنا يجمع الجميع على تفوق وعظمة حضارة الغرب في عالمنا المعاصر لما أنجزته فى شتي المجالات بدءاً من حرية وكرامة الإنسان إلى التفوق العلمي والتقني والتكنولوجي والرفاهية ليتقدم هذا مجموعة رائعة من الخصال كإحترام الحريات الشخصية وحقوق الإنسان , كذا التفاني في العمل وإتقانه علاوة على النظام الدقيق فى كافة مناحي الحياة .* فزاعة العلاقات الجنسية الحرة .- لا يَنكر حضارة الغرب إلا كل جاحد وحاقد وصاحب رؤية منغلقة متعصبة ليشيد العامة والخاصة بها , وإن كان دائما هناك تحفظ من حضارة الغرب من جانب الأصوليين والسلفيين الإسلاميين يتمثل فى رفعهم فزاعة وفوبيا الحريات خاصة الحرية الجنسية .- لقد فلح السلفيون في شيطنة حضارة الغرب من خلال نقد وجود حريات جنسية لديهم , ليتحفظ المعتدلون ويرفعوا شعار فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه , ليكون واقع الحال أننا لا نقتدي بمحاسنه ولا فضائلة ولا قبحه .- أعترف بخطأ توجهي في حداثتي عند تبني قول فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه منطلقاً من رؤيتي حينها بعدم التصادم مع ثوابت وقيم مجتمعنا , ولكني أري الآن أن هذا القول خاطئ ومُضلل يبغي الإبتعاد عن حضارة الغرب والتنفير منها وشيطنتها لتبقي وضع ثقافتنا كما هي عليه وذلك بخلق فزاعة وفوبيا ورفض لأخلاق وسلوك الغرب ليصب في نهاية المطاف إلى الإرتماء فى حضن ثقافتنا البائسة المتجمدة المتخلفة . - أقول الآن أننا لو لم نتبع المنظومة بأكملها فلا داعي منها , فالتصور أننا سننتقي من الغرب محاسنه ونهمل سلبياته كما نراها فهذا لن يتم , فالأمور يجب أن تتخذ تقبل فلسفة كل المنظومة أو لتنصرف عنها فلن يجدي الإحتيال والمرواغة والترقيع .- قد تكون رؤيتي هذه صادمة وهذا هو واقع الحال وما أبتغيه من الصدمة التي تخلق فكر وموقف مغاير وتحريك المياه الراكدة , ولكن لا تكون هذه الرؤية معتمدة على تصدير الصدمة الفاقعة فلها مبرراتها المنطقية والسيوسولجية.- بداية الحريات مبدأ أساسي للحضارة الغربية فهي حجر الزاوية التي قامت عليها هذه الحضارة فأي إنتقاص من الحريات الشخصية يعني التقويض والخروج عن فكر وفلسفة ومضمون الحضارة الغربية , لتأتي الحرية الجنسية كمكون أساسي من تلك الحريات وليزداد أهميتها أنها من الضرورات الحياتية للإنسان .- اللذين يستخدمون الحرية الجنسي ......
#أراء
#صادمة
#تبغي
#واقعنا
#المتخلف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739130
الحوار المتمدن
سامى لبيب - أراء صادمة تبغي فضح واقعنا المتخلف
عزالدين معزة : سلطة النصوص المقدسة واشكالية التأويل وانعكاساتهما على واقعنا
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة في ضوء المستجدات الأخيرة التي عرفها الوطن العربي بدءا من الاجتياح الأمريكي للعراق وثورات الربيع وفشلها وظهور دول عربية فاشلة وتوغل بعض الدول العربية التي انتصرت فيها أنظمتها على الحركات الشعبية الاحتجاجية، من حقنا أن نعيد طرح الأسئلة التالية وبإلحاح، أين يكمن الخلل؟ في الشعب، في السلطة، في الطبقة المثقفة؟ أم في النصوص المقدسة؟ أم في التأويل؟ أم في طبيعة عقل الانسان العربي المسلم؟ وأين الحل؟ في الثورة السياسية، في الانقلابات على الأنظمة القائمة، في المشاركة، في الحياد، في النضال السلمي الفكري؟ إشكالية كبيرة يجب أن يعاد طرحها بعمق وروية بعيدا عن الذاتية والحماسة والتعصب الصبياني، ويجب تحمل المسؤولية بذكاء وشجاعة إذا أردنا لمركب الوطن العربي من محيطه إلى خليجه أن يسلم من الغرق والزوال.كثيراً ما يسأل الواحد منا نفسه، كيف وصلت الدول المتقدمة إلى هذا المستوى من التقدم والنهوض واحترام حرية الانسان والمرأة والطفل والبيئة. في كثير من مجالات الحياة؟ وما السر الذي جعلها تهيمن على أسواق التكنولوجيا العالمية؟ وتفرض قانونها على الدول النامية ومنه وطننا العربي الإسلامي ، وهل العقول التي تعتمد عليها هذه الدول في التفكير والتخطيط وإجراء التجارب والاختبارات ثم الوصول إلى ما نراه بأعيننا من منتج نهائي نتحدث عنه نحن بانبهار كبير. هل هذه العقول تختلف عن عقولنا؟ ولماذا لا تسعى بلادنا العربية للوصول إلى ما وصلت إليه هذه الدول على الرغم من الإمكانات الكبيرة التي تحظى بها مادياً وبشرياً؟ وهل يمكن لنا بالفعل أن نحقق ذلك وكيف؟إذا أردنا أن نجيب عن هذا السؤال المهم علينا أن نسلّم بدايةً بأن صانع هذا التقدم هو الإنسان وأكرر الانسان وحده المسؤول عن مصيره، الله خلقنا واعطانا الحرية والمسؤولية لنحدد مصيرنا بأنفسنا، هذا الإنسان الموجود في البلاد المتقدمة لا يختلف عن الإنسان الذي فرضت عليه الظروف أن يعيش في دولة متخلفة، فكلاهما إنسان، ولكن الفرق بينهما يكمن في كيفية الاهتمام بعملية بناء وتربية وتأسيس هذا الإنسان. ذهنياً وفكرياً وبدنياً. واجتماعياً أيضاً، ومساعدته للوصول إلى هدفه وتحقيق طموحاته في المستقبل الذي يريده، فالدولة تشجعه بتوفير كل أسباب النجاح، وهو بدوره يجتهد للوصول إلى الهدف الذي رسمه لنفسه والمستقبل الذي يحلم به. يقول العالم العربي " احمد زويل ": في الغرب يشجعون الفاشل حتى ينجح، ونحن العرب نحارب الناجح حتى يفشل.يُمثّل التراث لدى أي أمّةٍ من الأمم تواصلًا فكريًا ونفسيا وثقافيا واجتماعيّا بينَ الماضي والحاضر، ويبرز صُورة من شخصيتها الحضارية؛ بما يختزنه من تجارب ومعَارف أسهمتْ في بناءِ حضَارة الإنسَانِ.وفى الآونة الأخيرة تعاقبت أقلام الباحثين شرقاً وغرباً على التعرض لدراسة التراث العربي، ؛ ولاسيما الدينيّ، واختلفت الآراء فيه ؛ فمنها ما جعله عبئًا على التقدّم الحضاري للأمّة العربية الاسلامية، ، وروّج لهذا جماعة من المنتسبين للعلم بقصد السعي إلى إضعاف مصدرية هذا الدين وقدارته الحضارية، ومنها ما رأى فيه الخلاص لمشكلات الأمّة المستعصيَة ؛ لأنّه يمثّل أرومتهَا، بشرط تنقيته وإعادة النظر في طرحه بمَا يتناسبُ والعصر.لذا كان لزامًا علينا أن نتحدَّث عن غوايةِ التُّراث، وجمالياته ودوره في الانطلاق الحضاري للأمة .لا جرم أنّ التراث العربي قد حوى شيئاً غير قليل من المعارف الثقافية والتجارب الكثيرة التي أظهرت حيويته وفعاليته في بناء الحضارة الإسلامية، في شؤون شتى في الفلك والرياضيات والجغرافية والكيمياء والطب والنقد والفن، بالإضافة إلى ما عرف به التراث من علوم ......
#سلطة
#النصوص
#المقدسة
#واشكالية
#التأويل
#وانعكاساتهما
#واقعنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747110
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة في ضوء المستجدات الأخيرة التي عرفها الوطن العربي بدءا من الاجتياح الأمريكي للعراق وثورات الربيع وفشلها وظهور دول عربية فاشلة وتوغل بعض الدول العربية التي انتصرت فيها أنظمتها على الحركات الشعبية الاحتجاجية، من حقنا أن نعيد طرح الأسئلة التالية وبإلحاح، أين يكمن الخلل؟ في الشعب، في السلطة، في الطبقة المثقفة؟ أم في النصوص المقدسة؟ أم في التأويل؟ أم في طبيعة عقل الانسان العربي المسلم؟ وأين الحل؟ في الثورة السياسية، في الانقلابات على الأنظمة القائمة، في المشاركة، في الحياد، في النضال السلمي الفكري؟ إشكالية كبيرة يجب أن يعاد طرحها بعمق وروية بعيدا عن الذاتية والحماسة والتعصب الصبياني، ويجب تحمل المسؤولية بذكاء وشجاعة إذا أردنا لمركب الوطن العربي من محيطه إلى خليجه أن يسلم من الغرق والزوال.كثيراً ما يسأل الواحد منا نفسه، كيف وصلت الدول المتقدمة إلى هذا المستوى من التقدم والنهوض واحترام حرية الانسان والمرأة والطفل والبيئة. في كثير من مجالات الحياة؟ وما السر الذي جعلها تهيمن على أسواق التكنولوجيا العالمية؟ وتفرض قانونها على الدول النامية ومنه وطننا العربي الإسلامي ، وهل العقول التي تعتمد عليها هذه الدول في التفكير والتخطيط وإجراء التجارب والاختبارات ثم الوصول إلى ما نراه بأعيننا من منتج نهائي نتحدث عنه نحن بانبهار كبير. هل هذه العقول تختلف عن عقولنا؟ ولماذا لا تسعى بلادنا العربية للوصول إلى ما وصلت إليه هذه الدول على الرغم من الإمكانات الكبيرة التي تحظى بها مادياً وبشرياً؟ وهل يمكن لنا بالفعل أن نحقق ذلك وكيف؟إذا أردنا أن نجيب عن هذا السؤال المهم علينا أن نسلّم بدايةً بأن صانع هذا التقدم هو الإنسان وأكرر الانسان وحده المسؤول عن مصيره، الله خلقنا واعطانا الحرية والمسؤولية لنحدد مصيرنا بأنفسنا، هذا الإنسان الموجود في البلاد المتقدمة لا يختلف عن الإنسان الذي فرضت عليه الظروف أن يعيش في دولة متخلفة، فكلاهما إنسان، ولكن الفرق بينهما يكمن في كيفية الاهتمام بعملية بناء وتربية وتأسيس هذا الإنسان. ذهنياً وفكرياً وبدنياً. واجتماعياً أيضاً، ومساعدته للوصول إلى هدفه وتحقيق طموحاته في المستقبل الذي يريده، فالدولة تشجعه بتوفير كل أسباب النجاح، وهو بدوره يجتهد للوصول إلى الهدف الذي رسمه لنفسه والمستقبل الذي يحلم به. يقول العالم العربي " احمد زويل ": في الغرب يشجعون الفاشل حتى ينجح، ونحن العرب نحارب الناجح حتى يفشل.يُمثّل التراث لدى أي أمّةٍ من الأمم تواصلًا فكريًا ونفسيا وثقافيا واجتماعيّا بينَ الماضي والحاضر، ويبرز صُورة من شخصيتها الحضارية؛ بما يختزنه من تجارب ومعَارف أسهمتْ في بناءِ حضَارة الإنسَانِ.وفى الآونة الأخيرة تعاقبت أقلام الباحثين شرقاً وغرباً على التعرض لدراسة التراث العربي، ؛ ولاسيما الدينيّ، واختلفت الآراء فيه ؛ فمنها ما جعله عبئًا على التقدّم الحضاري للأمّة العربية الاسلامية، ، وروّج لهذا جماعة من المنتسبين للعلم بقصد السعي إلى إضعاف مصدرية هذا الدين وقدارته الحضارية، ومنها ما رأى فيه الخلاص لمشكلات الأمّة المستعصيَة ؛ لأنّه يمثّل أرومتهَا، بشرط تنقيته وإعادة النظر في طرحه بمَا يتناسبُ والعصر.لذا كان لزامًا علينا أن نتحدَّث عن غوايةِ التُّراث، وجمالياته ودوره في الانطلاق الحضاري للأمة .لا جرم أنّ التراث العربي قد حوى شيئاً غير قليل من المعارف الثقافية والتجارب الكثيرة التي أظهرت حيويته وفعاليته في بناء الحضارة الإسلامية، في شؤون شتى في الفلك والرياضيات والجغرافية والكيمياء والطب والنقد والفن، بالإضافة إلى ما عرف به التراث من علوم ......
#سلطة
#النصوص
#المقدسة
#واشكالية
#التأويل
#وانعكاساتهما
#واقعنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747110
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - سلطة النصوص المقدسة واشكالية التأويل وانعكاساتهما على واقعنا
عزيز الخزرجي : العناوين المطلوبة لتغيير واقعنا:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي لتغيير حياتنا لا بُد من تغيير الواقع الفكري الفاسد في مجتمعات بلادنا، و ذلك بإتّباع الخطوات (العناوين) ألتالية و التي تضمّ تفاصيل و مناهج مختلفة وردت في الفلسفة الكونية و لا يُمكن الإستغناء عنها للتخلص من الغباء المقدّس والتعصب والتفكير السطحي ألضّيّق .. لتصحيح الواقع الفكريّ والدينيّ و الاجتماعي ألمنحط عبر تعاملنا بسبب مناهج الحركات والكيانات والدّيانات و المذاهب التي حكمت و تحكمنا بالفروع دون الأصول والتي هي من علامات هدم الدول.و الخطوات هي := تفعيل المنتديات والمراكز الفكريّة و الثقافيّة والأدبيّة بحسب مناهج (الفلسفة الكونية) والدّراسات التعليمية و الجامعيّة.= تغيير مشاعرنا بإتجاه العشق الحقيقيّ لا المجازي المنتشر بين الناس و قادتهم وساداتهم.= تغيير تصرفاتنا بضبط سلوكنا وكبح جماح وجشع و طمع وتكبّر نفوسنا.= و بالتالي تغيير حياتنا و واقعنا من الأعماق على كلّ صعيد.ليُمكننا تحقيق الهدف ألنهائيّ من حياتنا التي يجب أنْ تتطبّع على المحبّة و ألحلم و التواضع و الاحترام و الأخلاص.حكمة كونية:((الأشجار تتكأ على الأرض لتُثمر ..و ألانسان يتّكأ على المحبة لِيُثمر ..)).العارف الحكيم ......
#العناوين
#المطلوبة
#لتغيير
#واقعنا:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757295
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي لتغيير حياتنا لا بُد من تغيير الواقع الفكري الفاسد في مجتمعات بلادنا، و ذلك بإتّباع الخطوات (العناوين) ألتالية و التي تضمّ تفاصيل و مناهج مختلفة وردت في الفلسفة الكونية و لا يُمكن الإستغناء عنها للتخلص من الغباء المقدّس والتعصب والتفكير السطحي ألضّيّق .. لتصحيح الواقع الفكريّ والدينيّ و الاجتماعي ألمنحط عبر تعاملنا بسبب مناهج الحركات والكيانات والدّيانات و المذاهب التي حكمت و تحكمنا بالفروع دون الأصول والتي هي من علامات هدم الدول.و الخطوات هي := تفعيل المنتديات والمراكز الفكريّة و الثقافيّة والأدبيّة بحسب مناهج (الفلسفة الكونية) والدّراسات التعليمية و الجامعيّة.= تغيير مشاعرنا بإتجاه العشق الحقيقيّ لا المجازي المنتشر بين الناس و قادتهم وساداتهم.= تغيير تصرفاتنا بضبط سلوكنا وكبح جماح وجشع و طمع وتكبّر نفوسنا.= و بالتالي تغيير حياتنا و واقعنا من الأعماق على كلّ صعيد.ليُمكننا تحقيق الهدف ألنهائيّ من حياتنا التي يجب أنْ تتطبّع على المحبّة و ألحلم و التواضع و الاحترام و الأخلاص.حكمة كونية:((الأشجار تتكأ على الأرض لتُثمر ..و ألانسان يتّكأ على المحبة لِيُثمر ..)).العارف الحكيم ......
#العناوين
#المطلوبة
#لتغيير
#واقعنا:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757295
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - العناوين المطلوبة لتغيير واقعنا: