ايليا أرومي كوكو : هنود أبيا يرد صاعة العنصري البغيض الطيب مصطفي بعشرة لكمات
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو هنود أبيا يرد صاعة العنصري البغيض الطيب مصطفي بعشرة لكماتالبرف و العالم العالمي الشهير هنود ابيا كدوف يخرج من طور صمته الحليم ليرد علي هرطقات و ترهات العنصري البغيض الطيب مصطفي ثاثراً للنوبة و شعب النيل الازرق . فليعلم الدعيي العنصري البغيض الطيب مصطفي و كل من يلف حولهم او يدور في فلكهم و يسلك مسلكهم العنصري الارعن . ليعلموا عندما يضطر الحكماء العلماء الحلماء من أمثال البروف هنود أبيا كدوف الخروج طورهم و صمتهم الحليم ليردوا علي ترهاتهم و هرطقاتهم . ليعلموا و يدركوا بأن الامور لم تعد كما هي . و ليدركوا بأنهم باتوا في وجه النيران الصديقة و قاب قوسين من حمل بقجهم و شد الرحيل كما سبق ان قالوا و صرحوا .مقال البروف هنود ابيا كدوف : الطبيعة جبلان مشكلة الطيب مصطفى ومن شايعه كالحاج وراق مثلا لا تكمن في البارات والخمر بل هي في الاصل كراهية العنصر الزنجي… وما الإشارة الي الخمور وفتح البارات الا كنوع من التمويه لإخفاء الهدف الأساسي.ذلك لان من يشغلون ويتاجرون في خمور البارات هم ليسوا من النوبة او من النيل الأزرق. …. كما وان الذين يشربون من خمور البارات معروفون وأكثر من ٩-;-٩-;-بالمائة ليسوا هم النوبة او انسان النيل الأزرق… ثم من قال ان الخمور غير متواجدة الان في السودان؟أما إذا كان القصد هو الخمور البلدية فقد جلب النوبة وتعلموا صناعة العرقي من الشمال المسلم … من منا لم يسمع بالعرقي المصنوع من البلح ولا توجد شجرة نخيل واحدة في المناطق التي ذكرها الطيب مصطفى؟حتى الاندايات في السابق في العاصمة المثلثة كانت تدار بنساء لسن من مناطق النوبة اوالنيل الازرق . والخمور البلدية الأخرى كالمريسة والبغو والعسلية والشربوت وهلمجرا فيشربها كل اهل السودان وليس فقط انسان جبال النوبة والنيل الأزرق.وحتى هنا في الخرطوم فليذهب الطيب مصطفى الي أماكن الخمور البلدية ليشاهد بأم عينيه من هم الذين يقفون بالصفوف لشراء هذه الخمور… صحيح أن الكراهية تعمى البصر والبصيرة…نعود ونتساءل : هل مشكلة الإسلام في السودان هي الخمور والبارات؟ ام هل صَلُحَ حال الإسلام في السودان بعد قفل البارات وتطبيق الشريعة الإسلامية منذ عام ١-;-٩-;-٨-;-٣-;-؟هل بقاء الإسلام والمسلمين وقف على الخمور فقط ؟ لو كان الطيب مصطفى حريصا على الإسلام والمسلمين فلماذا لم يكتب عن الموبقات والمهددات الأخرى والتي حرمها الله بجانب الخمر؟ لماذا لا يتحدث الطيب مصطفي عن شيوخه الذين يزنون ويراودون الغلمان.لماذا لا يتحدث عن أكل السُّحْت والربا والسرقات؟ لماذا لا يتحدث عن خطر المخدرات على الإسلام والمسلمين والتي تجلب بالحاويات أو ربما ظن الطيب مصطفى ان كل ذلك كان لحماية الإسلام والمسلمين؟ سؤالي لك أيها الطيب مصطفى هل تستطيع فعلا تحرير الأرض ومِن مَن؟فإذا كان الأمر كذلك فليرحل الطيب مصطفى ومن شايعه حفاظا على الإسلام والمسلمين وليحملوا إسلامهم ويغادروا هذه الأرض ففي هجرة نبينا الكريم أسوة لمن يعتبر…أما النوبة وانسان النيل الأزرق فهم باقون هنا بمسلميهم ومسيحيهم ووثنيهم… . فالسودان سودانهم والأرض أرضهم فمن لا يرضى بذلك فليرحل هو… فكفانا فتنة واقتتال ولغو الحديث. ......
#هنود
#أبيا
#صاعة
#العنصري
#البغيض
#الطيب
#مصطفي
#بعشرة
#لكمات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691195
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو هنود أبيا يرد صاعة العنصري البغيض الطيب مصطفي بعشرة لكماتالبرف و العالم العالمي الشهير هنود ابيا كدوف يخرج من طور صمته الحليم ليرد علي هرطقات و ترهات العنصري البغيض الطيب مصطفي ثاثراً للنوبة و شعب النيل الازرق . فليعلم الدعيي العنصري البغيض الطيب مصطفي و كل من يلف حولهم او يدور في فلكهم و يسلك مسلكهم العنصري الارعن . ليعلموا عندما يضطر الحكماء العلماء الحلماء من أمثال البروف هنود أبيا كدوف الخروج طورهم و صمتهم الحليم ليردوا علي ترهاتهم و هرطقاتهم . ليعلموا و يدركوا بأن الامور لم تعد كما هي . و ليدركوا بأنهم باتوا في وجه النيران الصديقة و قاب قوسين من حمل بقجهم و شد الرحيل كما سبق ان قالوا و صرحوا .مقال البروف هنود ابيا كدوف : الطبيعة جبلان مشكلة الطيب مصطفى ومن شايعه كالحاج وراق مثلا لا تكمن في البارات والخمر بل هي في الاصل كراهية العنصر الزنجي… وما الإشارة الي الخمور وفتح البارات الا كنوع من التمويه لإخفاء الهدف الأساسي.ذلك لان من يشغلون ويتاجرون في خمور البارات هم ليسوا من النوبة او من النيل الأزرق. …. كما وان الذين يشربون من خمور البارات معروفون وأكثر من ٩-;-٩-;-بالمائة ليسوا هم النوبة او انسان النيل الأزرق… ثم من قال ان الخمور غير متواجدة الان في السودان؟أما إذا كان القصد هو الخمور البلدية فقد جلب النوبة وتعلموا صناعة العرقي من الشمال المسلم … من منا لم يسمع بالعرقي المصنوع من البلح ولا توجد شجرة نخيل واحدة في المناطق التي ذكرها الطيب مصطفى؟حتى الاندايات في السابق في العاصمة المثلثة كانت تدار بنساء لسن من مناطق النوبة اوالنيل الازرق . والخمور البلدية الأخرى كالمريسة والبغو والعسلية والشربوت وهلمجرا فيشربها كل اهل السودان وليس فقط انسان جبال النوبة والنيل الأزرق.وحتى هنا في الخرطوم فليذهب الطيب مصطفى الي أماكن الخمور البلدية ليشاهد بأم عينيه من هم الذين يقفون بالصفوف لشراء هذه الخمور… صحيح أن الكراهية تعمى البصر والبصيرة…نعود ونتساءل : هل مشكلة الإسلام في السودان هي الخمور والبارات؟ ام هل صَلُحَ حال الإسلام في السودان بعد قفل البارات وتطبيق الشريعة الإسلامية منذ عام ١-;-٩-;-٨-;-٣-;-؟هل بقاء الإسلام والمسلمين وقف على الخمور فقط ؟ لو كان الطيب مصطفى حريصا على الإسلام والمسلمين فلماذا لم يكتب عن الموبقات والمهددات الأخرى والتي حرمها الله بجانب الخمر؟ لماذا لا يتحدث الطيب مصطفي عن شيوخه الذين يزنون ويراودون الغلمان.لماذا لا يتحدث عن أكل السُّحْت والربا والسرقات؟ لماذا لا يتحدث عن خطر المخدرات على الإسلام والمسلمين والتي تجلب بالحاويات أو ربما ظن الطيب مصطفى ان كل ذلك كان لحماية الإسلام والمسلمين؟ سؤالي لك أيها الطيب مصطفى هل تستطيع فعلا تحرير الأرض ومِن مَن؟فإذا كان الأمر كذلك فليرحل الطيب مصطفى ومن شايعه حفاظا على الإسلام والمسلمين وليحملوا إسلامهم ويغادروا هذه الأرض ففي هجرة نبينا الكريم أسوة لمن يعتبر…أما النوبة وانسان النيل الأزرق فهم باقون هنا بمسلميهم ومسيحيهم ووثنيهم… . فالسودان سودانهم والأرض أرضهم فمن لا يرضى بذلك فليرحل هو… فكفانا فتنة واقتتال ولغو الحديث. ......
#هنود
#أبيا
#صاعة
#العنصري
#البغيض
#الطيب
#مصطفي
#بعشرة
#لكمات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691195
الحوار المتمدن
ايليا أرومي كوكو - هنود أبيا يرد صاعة العنصري البغيض الطيب مصطفي بعشرة لكمات
رائد الحواري : الماضي والحاضر في قصيدة - وتسألني- سامح أبو هنود
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الماضي والحاضر في قصيدة" وتسألني"سامح أبو هنودوتسألني ..وكيف أضعتَعمراً ولاكَ سِنيَّهُ جَدّي وَهَزلي ..؟!خَجِلتُ أقول إني كنت فيها فدائياً .. وكان الفعل فعلي(أطاردُ) ظلّ ذاك الموت سعياًويخشى (غضبتي) وصهيل خيليوخلف رصاصتي أمشي جسوراًوأتبعُها إذا انطَلَقَت (برجلي)وصرت اليوم في وطني غريباًوصار (الظلم) يتبعني كظليليس المهم الفكرة/المضمون، بقدر طريقة إيصال ما يريده الشاعر/الكاتب تقديمه، بالتأكيد الإنسان في (نهاية) عمره يراجع مسار حياته، وأين وصلت به الأمور، (ويجرد) ما له وما عليه، الشاعر "سامح أبو هنود" يختلق سؤال مع شخص مجهول، أو أنه يُسائل نفسيه عن ماضيه وما آلت إليه الأحوال، فنجد الألم كامن في نفسه، من خلال الفكرة، ومن خلال والألفاظ التي استخدمها: "أضعت، ولاك، سنيه، حجلت" فهذا الالفاظ تشير إلى أن هناك ألم في نفس الشاعر، ليس لأنه تعب في حياته وشقى، بل لأن نتيجة عمله ذهبت هباءً منثورا، وإذا ما توقفنا عند الزمن الذي يتحدث فيه الشاعر وليس عنه، نجده يستخدم كلمات قصيرة نسبيا، "عمراً /لاكَ/سِنيَّهُ/جَدّي/هَزلي/إني/كنت/فيها"، وهذا أيضا يخدم فكرة امتعاضه مما آلت إليه الأحوال، وأيضا (هروبه) من الواقع الآن. لكن عندما يحدثنا عن ماضيه وأفعاله نجده يستخدم كلمات طويلة: "الفعل/فعلي/(أطاردُ)/الموت/سعياً/يخشى/غضبتي/صهيل/خيلي/رصاصتي/أمشي/جسوراً/أتبعُها/انطَلَقَت/برجلي" فالكلمات السابقة لا يقل عدد حروفها عن اربعة حروف، وهذا يشير إلى (الأهمية) التي يكنها الشاعر لذلك الفعل، لذلك الزمن، فهو يعظم الماضي من خلال الكلمات الكبيرة.إذن (مشكلة) الشاعر مع الزمن، فهو يحن للماضي الذي قدم فيه زهرة شبابه، ويمتعض من الواقع/الزمن الآن، الذي انتكس فيه، وأمسى كل فعله وتعبه هباءً، لهذا نجده يتبع ماضيه، ويسعى وراء ذلك الزمن، زمن العطاء والفداء: "أمشي، وأتبعُها"، فبدا وكأنه أنه (صياد) يسعى خلف فريسته، لكنه الآن، أمسى (فرسية) (يطاردها) الصياد: "يتبعني كظلي" فالحركة العكسية، "أمشي/وأتبعها، وبين يتبعني كظلي، تبين الفرق بين الماضي والحاضر، وهذا أجمل ما في القصيدة، حيث بين الشاعر رغبته وميله لماضيه المعطاء، وامتعاضه ويهربه من واقعه الآن، ليس من خلال المعنى فحسب، بل من خلال الألفاظ كذلك. القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#الماضي
#والحاضر
#قصيدة
#وتسألني-
#سامح
#هنود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695522
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الماضي والحاضر في قصيدة" وتسألني"سامح أبو هنودوتسألني ..وكيف أضعتَعمراً ولاكَ سِنيَّهُ جَدّي وَهَزلي ..؟!خَجِلتُ أقول إني كنت فيها فدائياً .. وكان الفعل فعلي(أطاردُ) ظلّ ذاك الموت سعياًويخشى (غضبتي) وصهيل خيليوخلف رصاصتي أمشي جسوراًوأتبعُها إذا انطَلَقَت (برجلي)وصرت اليوم في وطني غريباًوصار (الظلم) يتبعني كظليليس المهم الفكرة/المضمون، بقدر طريقة إيصال ما يريده الشاعر/الكاتب تقديمه، بالتأكيد الإنسان في (نهاية) عمره يراجع مسار حياته، وأين وصلت به الأمور، (ويجرد) ما له وما عليه، الشاعر "سامح أبو هنود" يختلق سؤال مع شخص مجهول، أو أنه يُسائل نفسيه عن ماضيه وما آلت إليه الأحوال، فنجد الألم كامن في نفسه، من خلال الفكرة، ومن خلال والألفاظ التي استخدمها: "أضعت، ولاك، سنيه، حجلت" فهذا الالفاظ تشير إلى أن هناك ألم في نفس الشاعر، ليس لأنه تعب في حياته وشقى، بل لأن نتيجة عمله ذهبت هباءً منثورا، وإذا ما توقفنا عند الزمن الذي يتحدث فيه الشاعر وليس عنه، نجده يستخدم كلمات قصيرة نسبيا، "عمراً /لاكَ/سِنيَّهُ/جَدّي/هَزلي/إني/كنت/فيها"، وهذا أيضا يخدم فكرة امتعاضه مما آلت إليه الأحوال، وأيضا (هروبه) من الواقع الآن. لكن عندما يحدثنا عن ماضيه وأفعاله نجده يستخدم كلمات طويلة: "الفعل/فعلي/(أطاردُ)/الموت/سعياً/يخشى/غضبتي/صهيل/خيلي/رصاصتي/أمشي/جسوراً/أتبعُها/انطَلَقَت/برجلي" فالكلمات السابقة لا يقل عدد حروفها عن اربعة حروف، وهذا يشير إلى (الأهمية) التي يكنها الشاعر لذلك الفعل، لذلك الزمن، فهو يعظم الماضي من خلال الكلمات الكبيرة.إذن (مشكلة) الشاعر مع الزمن، فهو يحن للماضي الذي قدم فيه زهرة شبابه، ويمتعض من الواقع/الزمن الآن، الذي انتكس فيه، وأمسى كل فعله وتعبه هباءً، لهذا نجده يتبع ماضيه، ويسعى وراء ذلك الزمن، زمن العطاء والفداء: "أمشي، وأتبعُها"، فبدا وكأنه أنه (صياد) يسعى خلف فريسته، لكنه الآن، أمسى (فرسية) (يطاردها) الصياد: "يتبعني كظلي" فالحركة العكسية، "أمشي/وأتبعها، وبين يتبعني كظلي، تبين الفرق بين الماضي والحاضر، وهذا أجمل ما في القصيدة، حيث بين الشاعر رغبته وميله لماضيه المعطاء، وامتعاضه ويهربه من واقعه الآن، ليس من خلال المعنى فحسب، بل من خلال الألفاظ كذلك. القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#الماضي
#والحاضر
#قصيدة
#وتسألني-
#سامح
#هنود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695522
الحوار المتمدن
رائد الحواري - الماضي والحاضر في قصيدة - وتسألني- سامح أبو هنود
رائد الحواري : الكلمة والحرف في قصيدة -خذي- سامح أبو هنود
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الكلمة والحرف في قصيدة "خذي"سامح أبوهنودخُذيما تبقّى في حُقولِ الروحِمن قَمْحٍومن فَرَحٍوما في القلبِمن شَغَفٍوما في الصّوتِ منقَلَقِ اليَمامْ ...خذي ما تبقّىفيَّ من عُمرٍومن سَقَمٍومن سَفَرِ الغمامْوامنحي عكاز روحيساحَةًكيما تسنّد يأسَهاحتى تواتي الرّيح تحليقيفأرحلُفي سلامْ...هناك العديد من الشعراء يتوحدون قصائدهم، بحيث يبدون وكأنهم (أسرى لكلمات بعينها، أو أن قاموسهم اللغوي محدود، ومنهم من يتماهي أكثر من القصيدة بحيث يكون (أسير) لحوف بعينها، وهذا يمثل حالة الحلول في القصيدة، فيكون الشاعر والقصيدة كيانا متداخلا وممزوجا، بحيث يصعب على القارئ تحديد أيهما أثر وكون الآخر، في قصيدة "خذي" نجد التوحد والانصهار بين الشاعر والقصيدة، فهناك مجموعة كلمات، يتدخل فيها حرفي الفاء والقاف، والتي نجدها في الفاتحة: " خُذيما تبقّى في حُقولِ الروحِمن قَمْحٍومن فَرَحٍ"نلاحظ أن كلمة (حقول) أغلق أبواب اللغة أمام الشاعر، بحيث كان أسيرا لفكرة ومضمون "حقول"، وحددت من انظلاقته نحو كلمات بعيدة عن (شكل) الحقول، "حقول/قمح" بحيث أصبح حرفي القاف والفاء مكون أساسي للفظين وبقية الألفاظ الأخرى، كما أن "حقول، قمح" يعطي مدلول متامكل، وهذه (الثانية) بين معنى وشكل اللفظ نجدها في أكثر من موضع، منها: "القلب/شغف، شغف/فرح، فرح/قمح، سقم/سفر، الروح/روحي، ما تبقى (مكررة)، فهناك كثرة لفتة في القسم الأول من القصيدة للكلمات التي تحمل حرفي الفاء والقاف: "تبقّى (مكررة)، في، حُقولِ، قَمْحٍ، فَرَحٍ، في (مكررة)، القلبِ، شَغَفٍ، قَلَقِ، سَقَمٍ، سَفَرِ" ونلاحظ أن القصيدة تعيد هذا الأمر وتكرره بعد لفظي "سقم، سفر، بحيث نرى مجموعة الفاظ تحمل حرف السين: "ساحة، تسند، يأسها، سلام" وهذا ما يشير إلى أن الشاعر والقصيدة يتداخلان وينصهران معا.هذا على صعيد الالفاظ والحروف، أما على صعيد معنى الألفاظ، فنجد أن هناك حقول/الطبيعة، والروح/النفس، والمرأة المجهولة التي يخاطبها الشاعر "خذي"، فنلاحظ أن الطبيعة حاضرة من خلال: "حقول، قمح، اليمام، الغمام، الريح" أما الألفاظ المتعلقة بالروح/النفس فنجدها في: "القلب، فرح، شغف، الصوت، عمر، سقم، سفر، يأسها، فارحل، بسلام" وكل هذه الألفاظ يتداخل فيها الهدوء/النعومة مع القسوة/الشدة، بمعنى أن الألفاظ المجردة تأخذنا إلى أن الشاعر غير مستقر نفسيا، فهو يمر بحالة (صراع)، لهذا يتداخل الهدوء مع الشدة، وهذا يأخذنا إلى المكون الثالث (المرأة المجهولة) التي يخاطبها "خذي"، فغيابها سبب اضطراب الشاعر وعدم استقراره، فرغم أن الطبيعة تعد من المخففات، عناصر الفرح، إلا أنها لم تكن كافية ليشعر بالهدوء والسكينة، لهذا نقول أن غياب المرأة هو السبب في عدم (هدوء) القصيدة لتكون ناعمة وبيضاء.بهذا يكون الشاعر قد كتب قصيدة تحمل ما في داخله، وتكون القصيدة خرجت من الشاعر وكتبته، بحيث أنسته أنه شاعر من المفترض أن يكون قاموسه اللغوي أوسع مما ظهر في قصيدة "خذي"القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#الكلمة
#والحرف
#قصيدة
#-خذي-
#سامح
#هنود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721050
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الكلمة والحرف في قصيدة "خذي"سامح أبوهنودخُذيما تبقّى في حُقولِ الروحِمن قَمْحٍومن فَرَحٍوما في القلبِمن شَغَفٍوما في الصّوتِ منقَلَقِ اليَمامْ ...خذي ما تبقّىفيَّ من عُمرٍومن سَقَمٍومن سَفَرِ الغمامْوامنحي عكاز روحيساحَةًكيما تسنّد يأسَهاحتى تواتي الرّيح تحليقيفأرحلُفي سلامْ...هناك العديد من الشعراء يتوحدون قصائدهم، بحيث يبدون وكأنهم (أسرى لكلمات بعينها، أو أن قاموسهم اللغوي محدود، ومنهم من يتماهي أكثر من القصيدة بحيث يكون (أسير) لحوف بعينها، وهذا يمثل حالة الحلول في القصيدة، فيكون الشاعر والقصيدة كيانا متداخلا وممزوجا، بحيث يصعب على القارئ تحديد أيهما أثر وكون الآخر، في قصيدة "خذي" نجد التوحد والانصهار بين الشاعر والقصيدة، فهناك مجموعة كلمات، يتدخل فيها حرفي الفاء والقاف، والتي نجدها في الفاتحة: " خُذيما تبقّى في حُقولِ الروحِمن قَمْحٍومن فَرَحٍ"نلاحظ أن كلمة (حقول) أغلق أبواب اللغة أمام الشاعر، بحيث كان أسيرا لفكرة ومضمون "حقول"، وحددت من انظلاقته نحو كلمات بعيدة عن (شكل) الحقول، "حقول/قمح" بحيث أصبح حرفي القاف والفاء مكون أساسي للفظين وبقية الألفاظ الأخرى، كما أن "حقول، قمح" يعطي مدلول متامكل، وهذه (الثانية) بين معنى وشكل اللفظ نجدها في أكثر من موضع، منها: "القلب/شغف، شغف/فرح، فرح/قمح، سقم/سفر، الروح/روحي، ما تبقى (مكررة)، فهناك كثرة لفتة في القسم الأول من القصيدة للكلمات التي تحمل حرفي الفاء والقاف: "تبقّى (مكررة)، في، حُقولِ، قَمْحٍ، فَرَحٍ، في (مكررة)، القلبِ، شَغَفٍ، قَلَقِ، سَقَمٍ، سَفَرِ" ونلاحظ أن القصيدة تعيد هذا الأمر وتكرره بعد لفظي "سقم، سفر، بحيث نرى مجموعة الفاظ تحمل حرف السين: "ساحة، تسند، يأسها، سلام" وهذا ما يشير إلى أن الشاعر والقصيدة يتداخلان وينصهران معا.هذا على صعيد الالفاظ والحروف، أما على صعيد معنى الألفاظ، فنجد أن هناك حقول/الطبيعة، والروح/النفس، والمرأة المجهولة التي يخاطبها الشاعر "خذي"، فنلاحظ أن الطبيعة حاضرة من خلال: "حقول، قمح، اليمام، الغمام، الريح" أما الألفاظ المتعلقة بالروح/النفس فنجدها في: "القلب، فرح، شغف، الصوت، عمر، سقم، سفر، يأسها، فارحل، بسلام" وكل هذه الألفاظ يتداخل فيها الهدوء/النعومة مع القسوة/الشدة، بمعنى أن الألفاظ المجردة تأخذنا إلى أن الشاعر غير مستقر نفسيا، فهو يمر بحالة (صراع)، لهذا يتداخل الهدوء مع الشدة، وهذا يأخذنا إلى المكون الثالث (المرأة المجهولة) التي يخاطبها "خذي"، فغيابها سبب اضطراب الشاعر وعدم استقراره، فرغم أن الطبيعة تعد من المخففات، عناصر الفرح، إلا أنها لم تكن كافية ليشعر بالهدوء والسكينة، لهذا نقول أن غياب المرأة هو السبب في عدم (هدوء) القصيدة لتكون ناعمة وبيضاء.بهذا يكون الشاعر قد كتب قصيدة تحمل ما في داخله، وتكون القصيدة خرجت من الشاعر وكتبته، بحيث أنسته أنه شاعر من المفترض أن يكون قاموسه اللغوي أوسع مما ظهر في قصيدة "خذي"القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#الكلمة
#والحرف
#قصيدة
#-خذي-
#سامح
#هنود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721050
الحوار المتمدن
رائد الحواري - الكلمة والحرف في قصيدة -خذي- سامح أبو هنود