عبدالرؤوف بطيخ : قبل وبعد اغتيال تروتسكي: بقلم: بيبي جوتيريز ألفاريز2016
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ يتناول هذا العمل بعض أجزاء من مقدمة( كتاب قبل وبعد :اغتيال تروتسكي) وهو تجميع تم تحريره في عام 1990 نيابة عن مؤسسة" أندرو نين "بمبادرة مني. تضمنت نصوصًا من قبل إسحاق دويتشر وبيير برويه (اغتيال تروتسكي) وإستيبان فولكو ومارجريت بونيه (ناتاليا سيدوفا) ، من بين آخرين. -1هناك مناسبات لا تتلاشى بمرور الوقت ، بل على العكس تمامًا. هذا ما يحدث مع اغتيال تروتسكي ، الذي يحتل هذه الأيام مساحة كبيرة على الشبكات الاجتماعية ، أي بعيدًا عن الصحافة القائمة. تم الاستشهاد به فيما يتعلق بعمليات إعادة تشكيل اليسار الجديد ، لمكانه في المناظرات والطبعات وإعادة الإصدار ... الآن في السينما التي تتمتع بفضيلة معترف بها لكونها سهلة المنال وجذابة للجميع. الفيلم يسمى (-The Chosen One المختار) /. تم تصويره لفترة طويلة ويتم نشره على نطاق واسع. يتم افتتاحه في شهر سبتمبر من هذا العام وبه كل الأرقام التي ستثير المزيد من النقاش حول ذلك في 20 أغسطس 1940 في كويواكان.في ذلك الوقت ، لم تسبب هذه المأساة الشيوعية ضجة خاصة خارج الدوائر الأقرب. في مواجهة اللامبالاة أو الافتراء ، تم رفع أصوات قليلة فقط. مثل الكاتب البيروفي سيرو أليجريا (مؤلف كتاب The World is Wide and Alien- العالم واسع وغريب) ، على سبيل المثال ، الذي ندد بالقتل واتهم المسؤولين بشكل لا لبس فيه. كانت هذه أيضًا حالة فرانسيسكو زامورا ، الصحفي النيكاراغوي والزميل السابق لساندينو الذي كتب بسخط واضح: "أنا لا أنتمي ولم أنتمي مطلقًا إلى الأممية الرابعة ، فأنا أجنبي تمامًا عن أنشطتها أعتقد ، مع ذلك أن ستالين هو الخائن الأكثر إثارة للاشمئزاز والشر الذي عانته قضية البروليتاريا على الإطلاق وأنه لا يمكن لأي إنسان عاقل عقليًا وأخلاقيًا أن يستمر في كونه ستالينيًا بعد سلسلة الجرائم والخداع وتزييف الحقائق والأفكار التي ارتكب هذا الفرد. أعتقد أيضًا أن كل ما هو موجود في حاضر ثورة أكتوبر هو على الرغم من ستالين وفرقته ، ويجب الحفاظ عليه من خلال القضاء على الستالينية ، التي ضللت ، وقطع رأس ، وأربك الطبقة العاملة العالمية في اللحظة المحددة التي كان فيها هو في أمس الحاجة إلى ضميره ويقينه. إذا كان هذا هو كونك تروتسكيًا ، فأنا تروتسكي وأنا فخور بأن أكون واحدًا ، لأنه في جميع الأوقات ، وفي أي مجتمع ، سيكون دائمًا أكثر جدارة بالوقوف إلى جانب الضحية الجبانة المقتولة بدلاً من أن أكون خادمًا. ومعتذر عن جلاده العظيم ".-2تناولت الصحافة الرسميةالدراما على أنها "تصفية حسابات" بين الشيوعيين عندما لم تعلق بشكل إيجابي على الاغتيال. تلك من سلسلة ويليام آر هيرست (التي يشير إليها فيلم أورسون ويلز -المواطن كين) لم يخفوا حماسهم ، كما كانت البرافدا تتصدر الأخبار "وفاة جاسوس دولي "من "رجل ينطق اسمه باحتقار ولعن من قبل عمال العالم كله"بعد عقود ، في خضم البيريسترويكا (ديسمبر 1987) يفكر المؤرخ الرسمي والجنرال ديميتري فولكوجونوف في رد فعل ستالين قائلاً:"لقد قرأ المقال بعناية من الجهتين ... واتضح أن كل شيء قد ترك في قضيةتجسس وقد قاتلت طوال هذه السنوات ضد جاسوس. لماذا كل هذه التفاصيل؟ يبدو كما لو أن القتل قد وقع في موسكو " في ذروة الستالينية ، بدا أن اللعنة المهينة التي حلت بتروتسكي تبدو نهائية للكثيرين. اشتهرت الحالات اللامعة لجان بول سارتر في عمله "الشيوعية والسلام" ، و "M. ميرلو بونتي" في فيلم " Las aventuras de la dialéctica- مغامرات الديالكتيك " يتناول من مسافة انتقادية معينة عن الستالينية. نسي تروتسكي كل الماركسية في السنوات الفوا ......
#وبعد
#اغتيال
#تروتسكي:
#بقلم:
#بيبي
#جوتيريز
#ألفاريز2016
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747365
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ يتناول هذا العمل بعض أجزاء من مقدمة( كتاب قبل وبعد :اغتيال تروتسكي) وهو تجميع تم تحريره في عام 1990 نيابة عن مؤسسة" أندرو نين "بمبادرة مني. تضمنت نصوصًا من قبل إسحاق دويتشر وبيير برويه (اغتيال تروتسكي) وإستيبان فولكو ومارجريت بونيه (ناتاليا سيدوفا) ، من بين آخرين. -1هناك مناسبات لا تتلاشى بمرور الوقت ، بل على العكس تمامًا. هذا ما يحدث مع اغتيال تروتسكي ، الذي يحتل هذه الأيام مساحة كبيرة على الشبكات الاجتماعية ، أي بعيدًا عن الصحافة القائمة. تم الاستشهاد به فيما يتعلق بعمليات إعادة تشكيل اليسار الجديد ، لمكانه في المناظرات والطبعات وإعادة الإصدار ... الآن في السينما التي تتمتع بفضيلة معترف بها لكونها سهلة المنال وجذابة للجميع. الفيلم يسمى (-The Chosen One المختار) /. تم تصويره لفترة طويلة ويتم نشره على نطاق واسع. يتم افتتاحه في شهر سبتمبر من هذا العام وبه كل الأرقام التي ستثير المزيد من النقاش حول ذلك في 20 أغسطس 1940 في كويواكان.في ذلك الوقت ، لم تسبب هذه المأساة الشيوعية ضجة خاصة خارج الدوائر الأقرب. في مواجهة اللامبالاة أو الافتراء ، تم رفع أصوات قليلة فقط. مثل الكاتب البيروفي سيرو أليجريا (مؤلف كتاب The World is Wide and Alien- العالم واسع وغريب) ، على سبيل المثال ، الذي ندد بالقتل واتهم المسؤولين بشكل لا لبس فيه. كانت هذه أيضًا حالة فرانسيسكو زامورا ، الصحفي النيكاراغوي والزميل السابق لساندينو الذي كتب بسخط واضح: "أنا لا أنتمي ولم أنتمي مطلقًا إلى الأممية الرابعة ، فأنا أجنبي تمامًا عن أنشطتها أعتقد ، مع ذلك أن ستالين هو الخائن الأكثر إثارة للاشمئزاز والشر الذي عانته قضية البروليتاريا على الإطلاق وأنه لا يمكن لأي إنسان عاقل عقليًا وأخلاقيًا أن يستمر في كونه ستالينيًا بعد سلسلة الجرائم والخداع وتزييف الحقائق والأفكار التي ارتكب هذا الفرد. أعتقد أيضًا أن كل ما هو موجود في حاضر ثورة أكتوبر هو على الرغم من ستالين وفرقته ، ويجب الحفاظ عليه من خلال القضاء على الستالينية ، التي ضللت ، وقطع رأس ، وأربك الطبقة العاملة العالمية في اللحظة المحددة التي كان فيها هو في أمس الحاجة إلى ضميره ويقينه. إذا كان هذا هو كونك تروتسكيًا ، فأنا تروتسكي وأنا فخور بأن أكون واحدًا ، لأنه في جميع الأوقات ، وفي أي مجتمع ، سيكون دائمًا أكثر جدارة بالوقوف إلى جانب الضحية الجبانة المقتولة بدلاً من أن أكون خادمًا. ومعتذر عن جلاده العظيم ".-2تناولت الصحافة الرسميةالدراما على أنها "تصفية حسابات" بين الشيوعيين عندما لم تعلق بشكل إيجابي على الاغتيال. تلك من سلسلة ويليام آر هيرست (التي يشير إليها فيلم أورسون ويلز -المواطن كين) لم يخفوا حماسهم ، كما كانت البرافدا تتصدر الأخبار "وفاة جاسوس دولي "من "رجل ينطق اسمه باحتقار ولعن من قبل عمال العالم كله"بعد عقود ، في خضم البيريسترويكا (ديسمبر 1987) يفكر المؤرخ الرسمي والجنرال ديميتري فولكوجونوف في رد فعل ستالين قائلاً:"لقد قرأ المقال بعناية من الجهتين ... واتضح أن كل شيء قد ترك في قضيةتجسس وقد قاتلت طوال هذه السنوات ضد جاسوس. لماذا كل هذه التفاصيل؟ يبدو كما لو أن القتل قد وقع في موسكو " في ذروة الستالينية ، بدا أن اللعنة المهينة التي حلت بتروتسكي تبدو نهائية للكثيرين. اشتهرت الحالات اللامعة لجان بول سارتر في عمله "الشيوعية والسلام" ، و "M. ميرلو بونتي" في فيلم " Las aventuras de la dialéctica- مغامرات الديالكتيك " يتناول من مسافة انتقادية معينة عن الستالينية. نسي تروتسكي كل الماركسية في السنوات الفوا ......
#وبعد
#اغتيال
#تروتسكي:
#بقلم:
#بيبي
#جوتيريز
#ألفاريز2016
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747365
الحوار المتمدن
عبدالرؤوف بطيخ - قبل وبعد اغتيال تروتسكي: بقلم: بيبي جوتيريز ألفاريز2016
عبدالرؤوف بطيخ : الجزيرة السريالية : فيسنتي جوتيريز اسكوديرو
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ (تينيريفي هي الجزيرة السريالية)"أندريه بريتون"إذا سألنا أي شخص عن السريالية في إسبانيا ، فمن المرجح أن يخبرونا عن لوركا أو دالي أو بونويل ، لكنهم لن يعرفوا شيئًا عن حقيقة أنه خلال الثلاثينيات في الجزء الشمالي الغربي من القارة الأفريقية ، كانت واحدة من أكثر المناطق نشاطًا ومجموعات سريالية عاطفية وُلِدت: المجموعة التي سيُطلق عليها في النهاية اسم "الفصيل السريالي في تينيريفي". علاوة على ذلك ، لم يتم ذكر هذه المجموعة في أي من الكتب الأدبية أو المختارات الشعرية التي تتناول ثلاثينيات القرن الماضي ، وعندما يتم ذكرها ، يتم ذكرها باختصار شديد. الحقيقة, هي أن الثقافة الرسمية دفعت هذه المجموعة إلى صمت غير مستحق ، صمت مستمر حتى يومنا هذا ، ووصف دومينغو بيريز مينيك نفسه - أحد أعضائها - في وقت مبكر من عام 1975 بأنه "ظلم إسباني واحد من ضمن العديد".لفهم أصل هذه المجموعة ، سيكون من الضروري العودة إلى عام 1932 ، وهو العام الذي نُشر فيه العدد الأول من مجلة (الفنGaceta de Arte- )من إعداد إدواردو ويستيردال والذي ضم فريق التحرير الأول الذي يضم بيدرو غارسيا كابريرا ودومينغو بيريز. مينيك ، دومينغو لوبيز توريس ، أغوستين إسبينوزا أوسكار بيستانا راموس ، فرانسيسكو أغيلار وخوسيه أروزينا. كما سينضم إليهم الرسام والشاعر خوان إسماعيل. أحتوى هذا المنشور دائمًا ، بدرجة أكبر أو أقل ، مقالات وإشارات إلى الحركة السريالية ؛ في عام 1935 ، على سبيل المثال ، كان العددان 33 و 35 مخصصين كليًا للسريالية ولكن يجب القول إنها حافظت على استقلالها في جميع الأوقات ولم ترفض أبدًا ارتباطها بالعديد من الطليعة الفنية والمعمارية التي ظهرت في جميع أنحاء أوروبا . لذا يجب تحديد أصل ما سيُطلق عليه لاحقًا "الفصيل السريالي لتينيريفي" حول نشاط تلك المجلة. في عام 1931 ذكرت مجلة( El Socialista -الاشتراكي)بالفعل أنه كان هناك في تينيريفي "مجموعة سريالية ثورية" وفي عام 1932 بدأوا في إقامة اتصالاتهم الأولى مع الحركة السريالية الباريسية. في عام 1933 ، تم تنظيم معرض لأوسكار دومينغيز في تينيريفي ، مما تسبب في جدل كبير وبدأت الترجمات الأولى إلى الإسبانية لنصوص مجموعة السريالية الباريسية في الظهور. لكن ليس كل المساهمين في (مجلة الفن-(Gaceta del Arte قد اقتربوا من السريالية في نفس الوقت ، ولم يفعلوا ذلك بنفس الحدة. من بين جميع محرري (مجلة الفن-(Gaceta del Arte يمكن للمرء أن يتحدث في البداية عن مجموعة فرعية من السريالية ، تتكون من أولئك الأكثر اهتمامًا بالسريالية ، وهم: أوجستين إسبينوزا و دومينغو لوبيز توريس و أوجستين إسبينوزا وخاصة دومينغو لوبيز توريس. على الرغم من أننا يجب أن نضيف عمل الرسام أوسكار دومينجيز الذي كان الرابط مع مجموعة السريالية في باريس. لقد توحد هؤلاء وغيرهم ليس فقط من خلال القضايا الجمالية ولكن من خلال أفكار الحرية والتحرر التي جلبتها السريالية ، مع كون دومينغو لوبيز توريس هو المدافع الأكبر عنها بلا شك على المستويين النظري والعملي. على الرغم من أن الغالبية كانت تنتمي إلى حزب العمال الاشتراكي الإسباني ، إلا أنها كانت مجموعة تضم حساسيات سياسية متنوعة للغاية ، من المواقف الجمهورية والاشتراكية ، إلى بعض التعاطف مع الستالينية - لنتذكر أنه حتى عام 1935 لم تقطع السريالية تمامًا مع موسكو المسلمات - حتى بعض العينات من المواقف التحررية.على أي حال ، يتعاطف الجميع بشكل أو بآخر مع الجماليات والأفكار التي دعت إليها السريالية. على عكس مقاربة شعراء شبه الجزيرة للسريالية في ا ......
#الجزيرة
#السريالية
#فيسنتي
#جوتيريز
#اسكوديرو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750677
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ (تينيريفي هي الجزيرة السريالية)"أندريه بريتون"إذا سألنا أي شخص عن السريالية في إسبانيا ، فمن المرجح أن يخبرونا عن لوركا أو دالي أو بونويل ، لكنهم لن يعرفوا شيئًا عن حقيقة أنه خلال الثلاثينيات في الجزء الشمالي الغربي من القارة الأفريقية ، كانت واحدة من أكثر المناطق نشاطًا ومجموعات سريالية عاطفية وُلِدت: المجموعة التي سيُطلق عليها في النهاية اسم "الفصيل السريالي في تينيريفي". علاوة على ذلك ، لم يتم ذكر هذه المجموعة في أي من الكتب الأدبية أو المختارات الشعرية التي تتناول ثلاثينيات القرن الماضي ، وعندما يتم ذكرها ، يتم ذكرها باختصار شديد. الحقيقة, هي أن الثقافة الرسمية دفعت هذه المجموعة إلى صمت غير مستحق ، صمت مستمر حتى يومنا هذا ، ووصف دومينغو بيريز مينيك نفسه - أحد أعضائها - في وقت مبكر من عام 1975 بأنه "ظلم إسباني واحد من ضمن العديد".لفهم أصل هذه المجموعة ، سيكون من الضروري العودة إلى عام 1932 ، وهو العام الذي نُشر فيه العدد الأول من مجلة (الفنGaceta de Arte- )من إعداد إدواردو ويستيردال والذي ضم فريق التحرير الأول الذي يضم بيدرو غارسيا كابريرا ودومينغو بيريز. مينيك ، دومينغو لوبيز توريس ، أغوستين إسبينوزا أوسكار بيستانا راموس ، فرانسيسكو أغيلار وخوسيه أروزينا. كما سينضم إليهم الرسام والشاعر خوان إسماعيل. أحتوى هذا المنشور دائمًا ، بدرجة أكبر أو أقل ، مقالات وإشارات إلى الحركة السريالية ؛ في عام 1935 ، على سبيل المثال ، كان العددان 33 و 35 مخصصين كليًا للسريالية ولكن يجب القول إنها حافظت على استقلالها في جميع الأوقات ولم ترفض أبدًا ارتباطها بالعديد من الطليعة الفنية والمعمارية التي ظهرت في جميع أنحاء أوروبا . لذا يجب تحديد أصل ما سيُطلق عليه لاحقًا "الفصيل السريالي لتينيريفي" حول نشاط تلك المجلة. في عام 1931 ذكرت مجلة( El Socialista -الاشتراكي)بالفعل أنه كان هناك في تينيريفي "مجموعة سريالية ثورية" وفي عام 1932 بدأوا في إقامة اتصالاتهم الأولى مع الحركة السريالية الباريسية. في عام 1933 ، تم تنظيم معرض لأوسكار دومينغيز في تينيريفي ، مما تسبب في جدل كبير وبدأت الترجمات الأولى إلى الإسبانية لنصوص مجموعة السريالية الباريسية في الظهور. لكن ليس كل المساهمين في (مجلة الفن-(Gaceta del Arte قد اقتربوا من السريالية في نفس الوقت ، ولم يفعلوا ذلك بنفس الحدة. من بين جميع محرري (مجلة الفن-(Gaceta del Arte يمكن للمرء أن يتحدث في البداية عن مجموعة فرعية من السريالية ، تتكون من أولئك الأكثر اهتمامًا بالسريالية ، وهم: أوجستين إسبينوزا و دومينغو لوبيز توريس و أوجستين إسبينوزا وخاصة دومينغو لوبيز توريس. على الرغم من أننا يجب أن نضيف عمل الرسام أوسكار دومينجيز الذي كان الرابط مع مجموعة السريالية في باريس. لقد توحد هؤلاء وغيرهم ليس فقط من خلال القضايا الجمالية ولكن من خلال أفكار الحرية والتحرر التي جلبتها السريالية ، مع كون دومينغو لوبيز توريس هو المدافع الأكبر عنها بلا شك على المستويين النظري والعملي. على الرغم من أن الغالبية كانت تنتمي إلى حزب العمال الاشتراكي الإسباني ، إلا أنها كانت مجموعة تضم حساسيات سياسية متنوعة للغاية ، من المواقف الجمهورية والاشتراكية ، إلى بعض التعاطف مع الستالينية - لنتذكر أنه حتى عام 1935 لم تقطع السريالية تمامًا مع موسكو المسلمات - حتى بعض العينات من المواقف التحررية.على أي حال ، يتعاطف الجميع بشكل أو بآخر مع الجماليات والأفكار التي دعت إليها السريالية. على عكس مقاربة شعراء شبه الجزيرة للسريالية في ا ......
#الجزيرة
#السريالية
#فيسنتي
#جوتيريز
#اسكوديرو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750677
الحوار المتمدن
عبدالرؤوف بطيخ - الجزيرة السريالية : فيسنتي جوتيريز اسكوديرو