نافع شابو : ايدولوجية ألأخوان بقيادة أردوغان وتحويل كنيسة -آيا صوفيا- الى مسجد
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو جاء في مقدمة جريدة "المَرجِع" وهي جريدة الكترونية مختصة بدراسات وابحاث إستشراقية حول ألأسلام الحركي : (أنا عندي حلمٌ ولديّ رؤية) قال هذا نجم الدين أربكان الأب الروحي للإسلام السياسي في تركيا. المنتمي للإخوان روحاً وجسداً، وكان يقصد حلم الخلافة العثمانية والرؤية المتمثلة في الوصول إليها عن طريق العمل الحزبي، ومن (السلام الوطني) إلى الرفاه مرورًا بالفضيلة وانتهاءً بحزب السعادة، حتى العدالة والتنمية الذي أنشاه تلميذه أردوغان، ووصل إلى السلطة عام 2002 ولا يزال فيها حتى الآن، مياهٌ كثيرة جرت، إلا أنها لم تنه ذلك الحلم وتلك الرؤية، وذاك الارتباط بين الأستاذ وتلميذه مع الجماعة الأم الإخوان، التي شكلت وصاغت وعي تيار (ملي جورش) التركي.من هذه المنطلقات شارك الإخوان في احتفالات الأحزاب الدينية التركية، ففي عام 1998م شارك مصطفى مشهور ومحمد مهدي عاكف وأحمد سيف الإسلام حسن البنا والجزائري محفوظ النحناح في احتفالات حزب الرفاه الإسلامي التركيوفي يونيو 2006م حرص الإخوان على المشاركة في الاحتفال بمرور 553 عاما على فتح القسطنطينية، وهو الاحتفال الذي نظمه حزب السعادة التركي، حيث شارك فيه الدكتور حسن هويدي نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، كما شارك عبد المنعم أبو الفتوح عضو مكتب الإرشاد للجماعة، والدكتور محمد سعد الكتاتني - رئيس الكتلة البرلمانية لنواب الإخوان آنذاك.وتعتبر الزيارة التي قام بها رجب طيب أردوغان في سبتمبر 2011، في أول زيارة له بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير بمصر، لمكتب إرشاد الجماعة مؤكدة لعلاقة الحزب بجماعة الإخوان دون أدنى مبالغة.يقول الكاتب التركي بسلي أوزباي في كتابه (قصة زعيم ص33): ولد أردوغان (26 فبراير 1954م) في أسرة فقيرة تسكن حي قاسم باشا وهو من أفقر أحياء إسطنبول، وكان والده قبطاناً بحرياً قد استقر به المقام في هذا الحي مهاجراً من قريته ريزه في الشمال التركي على ساحل البحر الأسود، وظل في الحي حتى أتم دراسته الثانوية التي قضاها في مدارس الأئمة والخطباء إذ كانت تلك رغبة أبوه المعروف بالتدين.في يوم الجمعة 17 فبراير 2017 ألقى رجب طيب أردوغان خطاباً قال فيه: إنه "لا يعتبر الإخوان المسلمين منظمة إرهابية، لأنها ليست منظمة مسلحة، بل هي منظمة فكرية"! لم يستطع أردوغان إخفاء قناعاته الأيديولوجية، وحاول الظهور كقائد جديد لجماعة الإخوان ينتشلها من إخفاقاتها وصراعاتها الداخلية، ويجمع قادتها في المنطقة لبدء مسار جديد لتحقيق أهداف واضحة ومحددة.مشروع اردوغان كان واضحاً في خطابه أثناء الاحتفال بمرور 90 عاماً على نشأة التنظيم، حيث دعا فيه لنسيان جرائم جماعة ألأخون المسلمين التي ارتكبتها طوال السنوات الماضية، في مسعى لإقناع الشعب التركي بقبولها بالداخل تحت القيادة التركية، باعتبارها قيادة استثنائية ستقود المسلمين في نهاية المطاف للنصر المبين في العالم، وليست مجرد قيادة تدفع أعضاء الجماعة للقيام بأعمال إرهابية من أجل استعادة سلطة محلية. ومن هنا يتبين أن العلاقة الأردوغانية الإخوانية ليست علاقة سياسية فقط، لكنها أكبر من ذلك بكثير، إنها علاقة أيديولوجية في المقام الأول.. فكرية تنظيرية يتبعها استراتيجيات وعمل.راجع الموقع التاليhttps://www.almarjie-paris.com/9223لم تتعلم شعوب الدول ألأسلامية عامة والدول العربية خاصة ولا حتى مفكريه بأن تحاول ألألتحاق بالعالم الحُر، بل ارتدت شعوب هذه الدول الى الأسلام السياسي ، وبدأ هذا الفكر بالسيطرة على ع ......
#ايدولوجية
#ألأخوان
#بقيادة
#أردوغان
#وتحويل
#كنيسة
#-آيا
#صوفيا-
#مسجد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686756
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو جاء في مقدمة جريدة "المَرجِع" وهي جريدة الكترونية مختصة بدراسات وابحاث إستشراقية حول ألأسلام الحركي : (أنا عندي حلمٌ ولديّ رؤية) قال هذا نجم الدين أربكان الأب الروحي للإسلام السياسي في تركيا. المنتمي للإخوان روحاً وجسداً، وكان يقصد حلم الخلافة العثمانية والرؤية المتمثلة في الوصول إليها عن طريق العمل الحزبي، ومن (السلام الوطني) إلى الرفاه مرورًا بالفضيلة وانتهاءً بحزب السعادة، حتى العدالة والتنمية الذي أنشاه تلميذه أردوغان، ووصل إلى السلطة عام 2002 ولا يزال فيها حتى الآن، مياهٌ كثيرة جرت، إلا أنها لم تنه ذلك الحلم وتلك الرؤية، وذاك الارتباط بين الأستاذ وتلميذه مع الجماعة الأم الإخوان، التي شكلت وصاغت وعي تيار (ملي جورش) التركي.من هذه المنطلقات شارك الإخوان في احتفالات الأحزاب الدينية التركية، ففي عام 1998م شارك مصطفى مشهور ومحمد مهدي عاكف وأحمد سيف الإسلام حسن البنا والجزائري محفوظ النحناح في احتفالات حزب الرفاه الإسلامي التركيوفي يونيو 2006م حرص الإخوان على المشاركة في الاحتفال بمرور 553 عاما على فتح القسطنطينية، وهو الاحتفال الذي نظمه حزب السعادة التركي، حيث شارك فيه الدكتور حسن هويدي نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، كما شارك عبد المنعم أبو الفتوح عضو مكتب الإرشاد للجماعة، والدكتور محمد سعد الكتاتني - رئيس الكتلة البرلمانية لنواب الإخوان آنذاك.وتعتبر الزيارة التي قام بها رجب طيب أردوغان في سبتمبر 2011، في أول زيارة له بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير بمصر، لمكتب إرشاد الجماعة مؤكدة لعلاقة الحزب بجماعة الإخوان دون أدنى مبالغة.يقول الكاتب التركي بسلي أوزباي في كتابه (قصة زعيم ص33): ولد أردوغان (26 فبراير 1954م) في أسرة فقيرة تسكن حي قاسم باشا وهو من أفقر أحياء إسطنبول، وكان والده قبطاناً بحرياً قد استقر به المقام في هذا الحي مهاجراً من قريته ريزه في الشمال التركي على ساحل البحر الأسود، وظل في الحي حتى أتم دراسته الثانوية التي قضاها في مدارس الأئمة والخطباء إذ كانت تلك رغبة أبوه المعروف بالتدين.في يوم الجمعة 17 فبراير 2017 ألقى رجب طيب أردوغان خطاباً قال فيه: إنه "لا يعتبر الإخوان المسلمين منظمة إرهابية، لأنها ليست منظمة مسلحة، بل هي منظمة فكرية"! لم يستطع أردوغان إخفاء قناعاته الأيديولوجية، وحاول الظهور كقائد جديد لجماعة الإخوان ينتشلها من إخفاقاتها وصراعاتها الداخلية، ويجمع قادتها في المنطقة لبدء مسار جديد لتحقيق أهداف واضحة ومحددة.مشروع اردوغان كان واضحاً في خطابه أثناء الاحتفال بمرور 90 عاماً على نشأة التنظيم، حيث دعا فيه لنسيان جرائم جماعة ألأخون المسلمين التي ارتكبتها طوال السنوات الماضية، في مسعى لإقناع الشعب التركي بقبولها بالداخل تحت القيادة التركية، باعتبارها قيادة استثنائية ستقود المسلمين في نهاية المطاف للنصر المبين في العالم، وليست مجرد قيادة تدفع أعضاء الجماعة للقيام بأعمال إرهابية من أجل استعادة سلطة محلية. ومن هنا يتبين أن العلاقة الأردوغانية الإخوانية ليست علاقة سياسية فقط، لكنها أكبر من ذلك بكثير، إنها علاقة أيديولوجية في المقام الأول.. فكرية تنظيرية يتبعها استراتيجيات وعمل.راجع الموقع التاليhttps://www.almarjie-paris.com/9223لم تتعلم شعوب الدول ألأسلامية عامة والدول العربية خاصة ولا حتى مفكريه بأن تحاول ألألتحاق بالعالم الحُر، بل ارتدت شعوب هذه الدول الى الأسلام السياسي ، وبدأ هذا الفكر بالسيطرة على ع ......
#ايدولوجية
#ألأخوان
#بقيادة
#أردوغان
#وتحويل
#كنيسة
#-آيا
#صوفيا-
#مسجد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686756
خالد الخالدي : أزمات ايدولوجية للمدافعين عن حقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#خالد_الخالدي على عكس الاعتقاد السائد لدى المتصلين بالعمل النشط بالدفاع عن حقوق الإنسان والذي يقضي بفكرة مفادها أن المدافعين عن حقوق الإنسان كلما زادت مستويات المعرفة والخبرة و المهارة لديهم سيقل لديهم مستوى الضغط لكونهم سيكونون بمنطقة الراحة بسبب ما يمتلكونه من أدوات واسعة بالعمل وهذا تصور يجافي حقيقة الحالة التي يعيشها المدافعين عن حقوق الإنسان.قد يكون لهذا التصور أسبابه المنطقية العقلانية فالجمهور بشكل عام ينظر إلى جدليات تتصل بالعمل النشط ضمن الحركة الحقوقية حول العالم ويستمع لآراء المدافعين بقضايا تأخذ حيزا واسعا من الحوار والنقاش والجدال و المشكلة الحقيقية تبرز مع تقدم فهم المدافعين عن حقوق الإنسان لجوهر الحق والحرية ليصطدموا بمسائل مثل تساؤلات عن ماهو الحد الفاصل بين حرية التعبير عن الرأي و خطاب الكراهية كيف يمكن ضمانة الأول ومناهضة الثاني؟ كيف نميز بين العنف الأسري و ما يتصل بالسادية والمازوشية وما ينتج عنها من ارتكاب الانتهاكات تحت وطأة الثمالة الجنسية وكيف نفصل بالدفاع عن الحق بالحياة و نبحث بالموت الرحيم وكيف ندعو إلى إنفاذ القانون وعدم الافلات من العقاب و نقوم بمناهضة أحكام الإعدام وهذه قضايا حقوقية ذات طبيعة جدلية بسبب نسبية ثقافة المجتمعات غالبا وتتغير مسألة تبنيها من قبل المدافعين أنفسهم إلا أن التعامل معها بالنهاية لربما يكون بسيط لأولئك المدافعين الباحثين عن صناعة ايدولوجياتهم الخاصة حول ( القضايا التي يعملون عليها) بالتالي يعد خيار التحفظ والحياد خيار مقبول منطقي وعقلاني أمامهم و أمام الكثيرين لسبب بسيط هو ضمانة عدم إمكانية الوقوع بفخ الخطأ حين ابداء رأي أو العمل به.المشكلة الحقيقية بالصراع الايدولوجي لدى المدافعين تبدأ عندما يكون المدافع على المحك الحقيقي باختبارات ثوابت العمل بالدفاع عن حقوق الإنسان وتبدأ أيضا بشكل تدريجي سرعان ما تتجه إلى أعماق مخيفة ومرعبة خصوصا مع عدم توفر خيارات التحفظ أو الحياد أولاها صراع الهوية الفردية لشخصه كمدافع اوالجماعية فالانسلاخ عنها يشبه انتزاع الجلد عن اللحم وهذه بالمقارنة مع جدلية أخرى تعد مقبولة وهي جدلية بعمق فهم ايدولوجيا المدافعين عن حقوق الإنسان لثوابتهم وهي البحث عن الإجابة لتساؤل "هل اعمل لأجل ذاتي ام اعمل بذاتي؟ "..باتصال مطول مع احد المدافعين الإقليميين وبخلط عصارة اتجاهين لايتفقان الا بالاقناع انتجنا رؤية مفادها أن العمل لأجل ذات أو بذات المدافع يكمل أحدهم الآخر لا كمال لأحدهم على الآخر ولعل العمل بالاتجاهين بشكل منفرد لن ياتي بنتيجة، فالعمل لأجل الذات سيخلق هذه الذات وخلق الذات من لاشيء سيذهب بالمدافع نهاية المطاف إلى العمل لأجل ذاته.قد يكون التصور لهذا السرد فلسفيا بظاهره الا ان الحقيقة المجردة تتحدث عن أن هذا السرد ليس إلا وصفا لحقيقة الصراعات الأيديولوجية التي يعيشها المدافعين عن حقوق الإنسان والا لو كان فلسفيا لوجدنا بحثا بالكينونة والمصير و الوجود.مباركون في كل مكان أولئك العابرون لهوياتهم الفردية والجماعيةسعداء أولئك العاملون على ذواتهم وفائزون أولئك العاملون لأجل ذواتهمو مساكين أولئك الذين يعيشون صراعات الانسلاخ وأنصهار ايديولوجياتهم وقولبتهاتائهون أولئك الذين لم يصلوا بعد للضفة الأمنة التي لن يصلوا إليهاومظلومون أولئك الذين يعيشون عزلتهم بسبب اختلاف هويتهم و عملهم وايديولوجياتهم الذين لن يصلوا للضفة الآمنة ابدا...*** لايوجد هناك ما يتم تفسيره على أنه موجه للذكور دون الإناث أو العكس الا بما يتصل بضرورة باستقامة النص لغويا ......
#أزمات
#ايدولوجية
#للمدافعين
#حقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702128
#الحوار_المتمدن
#خالد_الخالدي على عكس الاعتقاد السائد لدى المتصلين بالعمل النشط بالدفاع عن حقوق الإنسان والذي يقضي بفكرة مفادها أن المدافعين عن حقوق الإنسان كلما زادت مستويات المعرفة والخبرة و المهارة لديهم سيقل لديهم مستوى الضغط لكونهم سيكونون بمنطقة الراحة بسبب ما يمتلكونه من أدوات واسعة بالعمل وهذا تصور يجافي حقيقة الحالة التي يعيشها المدافعين عن حقوق الإنسان.قد يكون لهذا التصور أسبابه المنطقية العقلانية فالجمهور بشكل عام ينظر إلى جدليات تتصل بالعمل النشط ضمن الحركة الحقوقية حول العالم ويستمع لآراء المدافعين بقضايا تأخذ حيزا واسعا من الحوار والنقاش والجدال و المشكلة الحقيقية تبرز مع تقدم فهم المدافعين عن حقوق الإنسان لجوهر الحق والحرية ليصطدموا بمسائل مثل تساؤلات عن ماهو الحد الفاصل بين حرية التعبير عن الرأي و خطاب الكراهية كيف يمكن ضمانة الأول ومناهضة الثاني؟ كيف نميز بين العنف الأسري و ما يتصل بالسادية والمازوشية وما ينتج عنها من ارتكاب الانتهاكات تحت وطأة الثمالة الجنسية وكيف نفصل بالدفاع عن الحق بالحياة و نبحث بالموت الرحيم وكيف ندعو إلى إنفاذ القانون وعدم الافلات من العقاب و نقوم بمناهضة أحكام الإعدام وهذه قضايا حقوقية ذات طبيعة جدلية بسبب نسبية ثقافة المجتمعات غالبا وتتغير مسألة تبنيها من قبل المدافعين أنفسهم إلا أن التعامل معها بالنهاية لربما يكون بسيط لأولئك المدافعين الباحثين عن صناعة ايدولوجياتهم الخاصة حول ( القضايا التي يعملون عليها) بالتالي يعد خيار التحفظ والحياد خيار مقبول منطقي وعقلاني أمامهم و أمام الكثيرين لسبب بسيط هو ضمانة عدم إمكانية الوقوع بفخ الخطأ حين ابداء رأي أو العمل به.المشكلة الحقيقية بالصراع الايدولوجي لدى المدافعين تبدأ عندما يكون المدافع على المحك الحقيقي باختبارات ثوابت العمل بالدفاع عن حقوق الإنسان وتبدأ أيضا بشكل تدريجي سرعان ما تتجه إلى أعماق مخيفة ومرعبة خصوصا مع عدم توفر خيارات التحفظ أو الحياد أولاها صراع الهوية الفردية لشخصه كمدافع اوالجماعية فالانسلاخ عنها يشبه انتزاع الجلد عن اللحم وهذه بالمقارنة مع جدلية أخرى تعد مقبولة وهي جدلية بعمق فهم ايدولوجيا المدافعين عن حقوق الإنسان لثوابتهم وهي البحث عن الإجابة لتساؤل "هل اعمل لأجل ذاتي ام اعمل بذاتي؟ "..باتصال مطول مع احد المدافعين الإقليميين وبخلط عصارة اتجاهين لايتفقان الا بالاقناع انتجنا رؤية مفادها أن العمل لأجل ذات أو بذات المدافع يكمل أحدهم الآخر لا كمال لأحدهم على الآخر ولعل العمل بالاتجاهين بشكل منفرد لن ياتي بنتيجة، فالعمل لأجل الذات سيخلق هذه الذات وخلق الذات من لاشيء سيذهب بالمدافع نهاية المطاف إلى العمل لأجل ذاته.قد يكون التصور لهذا السرد فلسفيا بظاهره الا ان الحقيقة المجردة تتحدث عن أن هذا السرد ليس إلا وصفا لحقيقة الصراعات الأيديولوجية التي يعيشها المدافعين عن حقوق الإنسان والا لو كان فلسفيا لوجدنا بحثا بالكينونة والمصير و الوجود.مباركون في كل مكان أولئك العابرون لهوياتهم الفردية والجماعيةسعداء أولئك العاملون على ذواتهم وفائزون أولئك العاملون لأجل ذواتهمو مساكين أولئك الذين يعيشون صراعات الانسلاخ وأنصهار ايديولوجياتهم وقولبتهاتائهون أولئك الذين لم يصلوا بعد للضفة الأمنة التي لن يصلوا إليهاومظلومون أولئك الذين يعيشون عزلتهم بسبب اختلاف هويتهم و عملهم وايديولوجياتهم الذين لن يصلوا للضفة الآمنة ابدا...*** لايوجد هناك ما يتم تفسيره على أنه موجه للذكور دون الإناث أو العكس الا بما يتصل بضرورة باستقامة النص لغويا ......
#أزمات
#ايدولوجية
#للمدافعين
#حقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702128
الحوار المتمدن
خالد الخالدي - أزمات ايدولوجية للمدافعين عن حقوق الإنسان