عادل صالح الزبيدي : أيدا لِيمون: كيف انتصرُ انتصارَ فتاة
#الحوار_المتمدن
#عادل_صالح_الزبيدي ترجمة: عادل صالح الزبيدي شاعرة أميركية من أصول مكسيكية ولدت في عام 1976 ونشأت في سومونا بولاية كاليفورنيا وتلقت تعليمها في جامعتي واشنطن ونيويورك. نشرت اول مجموعة شعرية لها تحت عنوان ((حطام محظوظ)) حازت على جائزة اوتم هاوس لعام 2006، وفازت مجموعتها الثانية المعنونة ((هذا العالم الكبير المزيف)) بجائزة بيرل للشعر لعام 2006. اما مجموعتها الرابعة والمعنونة ((أشياء ميتة براقة)) فقد رشحت لجائزة الكتاب الوطني لعام 2015، وفازت مجموعتها الخامسة ((الحمل)) بهذه الجائزة المرموقة في عام 2018.كيف انتصرُ انتصارَ فتاةأشد ما يعجبني سيدات الخيول،كيف يجعلن كل شيء يبدو سهلا،مثل الركض 40 ميلا في الساعةيجعلنه ممتعا مثل أخذ قيلولة او تناول العشب.يعجبني اختيالهن الذي يليق بسيدات الخيول، بعد تحقيقهن الفوز. ارفعن آذانكن، ايتها الفتيات، ارفعن آذانكن!ولكن في الدرجة الأولى، لنكن صادقين، يعجبني انهن سيدات. كأن هذا الحيوان الكبير الخطير هو ايضا جزء مني،وانه في مكان ما تحت الجلد الرقيق لجسدي، ثمة قلب انثى خيل يزن 8 ارطال يضخ بقوة عملاقة، مثقلا بالدم.ألا تريدون ان تصدقوا ذلك؟ألا تريدون ان ترفعوا قميصي وتروا الماكنة العبقرية العملاقة النابضةالتي تعتقد، لا بل تعلم،انها ستحتل المرتبة الأولى. ......
#أيدا
#لِيمون:
#انتصرُ
#انتصارَ
#فتاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727666
#الحوار_المتمدن
#عادل_صالح_الزبيدي ترجمة: عادل صالح الزبيدي شاعرة أميركية من أصول مكسيكية ولدت في عام 1976 ونشأت في سومونا بولاية كاليفورنيا وتلقت تعليمها في جامعتي واشنطن ونيويورك. نشرت اول مجموعة شعرية لها تحت عنوان ((حطام محظوظ)) حازت على جائزة اوتم هاوس لعام 2006، وفازت مجموعتها الثانية المعنونة ((هذا العالم الكبير المزيف)) بجائزة بيرل للشعر لعام 2006. اما مجموعتها الرابعة والمعنونة ((أشياء ميتة براقة)) فقد رشحت لجائزة الكتاب الوطني لعام 2015، وفازت مجموعتها الخامسة ((الحمل)) بهذه الجائزة المرموقة في عام 2018.كيف انتصرُ انتصارَ فتاةأشد ما يعجبني سيدات الخيول،كيف يجعلن كل شيء يبدو سهلا،مثل الركض 40 ميلا في الساعةيجعلنه ممتعا مثل أخذ قيلولة او تناول العشب.يعجبني اختيالهن الذي يليق بسيدات الخيول، بعد تحقيقهن الفوز. ارفعن آذانكن، ايتها الفتيات، ارفعن آذانكن!ولكن في الدرجة الأولى، لنكن صادقين، يعجبني انهن سيدات. كأن هذا الحيوان الكبير الخطير هو ايضا جزء مني،وانه في مكان ما تحت الجلد الرقيق لجسدي، ثمة قلب انثى خيل يزن 8 ارطال يضخ بقوة عملاقة، مثقلا بالدم.ألا تريدون ان تصدقوا ذلك؟ألا تريدون ان ترفعوا قميصي وتروا الماكنة العبقرية العملاقة النابضةالتي تعتقد، لا بل تعلم،انها ستحتل المرتبة الأولى. ......
#أيدا
#لِيمون:
#انتصرُ
#انتصارَ
#فتاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727666
الحوار المتمدن
عادل صالح الزبيدي - أيدا لِيمون: كيف انتصرُ انتصارَ فتاة