اكرم حسين : جبهة السلام والحرية.. سبل التعايش وإنهاء المقتلة السورية
#الحوار_المتمدن
#اكرم_حسين يؤكد البعض من الكتاب والسياسيين على أن السياسة الكردية السورية غير قادرة على الوقوف الذاتي بدون دعم وتحييد المكونات الموجودة في المنطقة، وما جعل السياسة الكردية فاعلة هو العمل انطلاقا من هذه الحقيقة، وبالتالي ماذا يمكن للمجلس الوطني الكردي ان يفعله في ظل الوقائع العنيدة والعجز عن تغيير موازين القوى القائمة في ظل انسداد افاق الحل السياسي السوري والتدخل الاقليمي والدولي وانطلاقا من هذا الواقع والاقرار به جاء تأسيس جبهة السلام والحرية بين مكوناتها المؤتلفة من هنا لابد من التأكيد على ان المهمة الملحة والعاجلة امام الكرد السوريين هي في ترتيب العلاقات الكردية اولاً والوطنية السورية ثانياً وتحقيق المزيد من التلاحم بين مكونات الشعب السوري، ولا ننسى ان تعزيز العلاقات الكوردستانية يقع في صلب هذه المهام، وبعيداً عن تفاصيل الاعلان عن الجبهة ورؤيتها السياسية فان معظم السوريين هم مع التعايش والتلاحم والاتحاد وتحقيق السلام وزوال نظام الاستبداد، هذا النظام الذي انتهك السيادة الوطنية وفتح الابواب امام التدخل الخارجي وقتل وشرد ابناء الشعب السوري وحوّل الوطن الى ملكية فردية. لكن بمقاييس الشرعية وتوفر شروط الخروج من "مأزق" الحركة الكردية السورية فإن الحل ليس في عقد المؤتمر الوطني الكردي السوري الجامع بغية استعادة شرعيتها فهذا المؤتمر لا يعدو ان يكون سوى اجراء شكلي وخارج التاريخ السياسي الواقعي لأن هذه الوحدة منوطة بالظرف الموضوعي، وبالعوامل المتدخلة في الشأن السوري والكردي على حد سواء، وكل الوقائع ودعوات البعض وعلى مدار سنوات لعقد هذا المؤتمر وطرح مشروعه لم تؤدّ الى نتيجة عملية، وبقي المشروع مشروعاً على ورق كون المؤتمر المنشود يحتاج الى تكامل الذاتي مع الموضوعي والى دعم أطراف كوردستانية (خارجية) فالقضية لا تتعلق بكتابة جملة المهام المطلوبة ولا بالإجراءات الواجب اتخاذها أو الشعارات المطروحة بل بالطريقة الاجرائية والعملية التي سيتم فيها تحقيق وحدة الحركة الكردية السورية عبر هذا المؤتمر بدون الاعتماد على الخارج تماشياً مع مبدأ استقلالية القرار الوطني.أما عن جبهة السلام والحرية فهي عبارة عن تحالف سياسي بين المجلس الوطني الكردي والمنظمة الاثورية وتيار الغد السوري والمجلس العربي في الجزيرة والفرات تجمعها رؤى سياسية مشتركة حول القضايا الوطنية والقومية وشكل الدولة وآلية توزيع السلطة ومستقبل البلد ومصير المكوّنات وطريقة حل مسألة التعدد القومي بشكل عام دون بيان اي اسس او محددات تفصيلية لحل هذه المشاكل او الاشارة الى بعض الوقائع العنيدة في المنطقة او الصعوبات الحياتية واليومية للمواطن. .لن اناقش الجبهة عن احقية القضايا والمشكلات ومشروعية الحل بطريقة واقعية عبر ترتيب الاولويات ولا الى النقاش المستفيض الذي قد يشير الى بعض النقاط غير المكتملة ولا الى التنظيم الدقيق واليات عمل الجبهة في تطبيق برنامجها كي لا تختلط الامور ببعضها وتبقى متشابكة في اطار عمومي وتذهب الجهود سدى ونحن مازلنا في مرحلة بدء الاعلان وهذا يحتاج الى وقت، فبعض الرغبويين يحاولون التحليل دونكيشوتياً ارضاء لجهة ما او الانخراط بعملية تضليلية لتحقيق اهداف مؤدلجة لكن تلك المواقف لن تجد لها مكانا كما يتوهم البعض بحكم الواقع الذي نعيشه، وهذا لا ينطبق على النقد البناء الذي قد يشير الى بعض نقاط القصور ومكامن الخلل. النقطة الرئيسة التي يمكن التوقف عندها في اعلان الجبهة هو عدم تحديد نوع اللامركزية التي تنشدها الجبهة هل هي لامركزية ادارية ام لامركزية سياسية (فدرالية) فالدولة المركزية لا يمكن ......
#جبهة
#السلام
#والحرية..
#التعايش
#وإنهاء
#المقتلة
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687042
#الحوار_المتمدن
#اكرم_حسين يؤكد البعض من الكتاب والسياسيين على أن السياسة الكردية السورية غير قادرة على الوقوف الذاتي بدون دعم وتحييد المكونات الموجودة في المنطقة، وما جعل السياسة الكردية فاعلة هو العمل انطلاقا من هذه الحقيقة، وبالتالي ماذا يمكن للمجلس الوطني الكردي ان يفعله في ظل الوقائع العنيدة والعجز عن تغيير موازين القوى القائمة في ظل انسداد افاق الحل السياسي السوري والتدخل الاقليمي والدولي وانطلاقا من هذا الواقع والاقرار به جاء تأسيس جبهة السلام والحرية بين مكوناتها المؤتلفة من هنا لابد من التأكيد على ان المهمة الملحة والعاجلة امام الكرد السوريين هي في ترتيب العلاقات الكردية اولاً والوطنية السورية ثانياً وتحقيق المزيد من التلاحم بين مكونات الشعب السوري، ولا ننسى ان تعزيز العلاقات الكوردستانية يقع في صلب هذه المهام، وبعيداً عن تفاصيل الاعلان عن الجبهة ورؤيتها السياسية فان معظم السوريين هم مع التعايش والتلاحم والاتحاد وتحقيق السلام وزوال نظام الاستبداد، هذا النظام الذي انتهك السيادة الوطنية وفتح الابواب امام التدخل الخارجي وقتل وشرد ابناء الشعب السوري وحوّل الوطن الى ملكية فردية. لكن بمقاييس الشرعية وتوفر شروط الخروج من "مأزق" الحركة الكردية السورية فإن الحل ليس في عقد المؤتمر الوطني الكردي السوري الجامع بغية استعادة شرعيتها فهذا المؤتمر لا يعدو ان يكون سوى اجراء شكلي وخارج التاريخ السياسي الواقعي لأن هذه الوحدة منوطة بالظرف الموضوعي، وبالعوامل المتدخلة في الشأن السوري والكردي على حد سواء، وكل الوقائع ودعوات البعض وعلى مدار سنوات لعقد هذا المؤتمر وطرح مشروعه لم تؤدّ الى نتيجة عملية، وبقي المشروع مشروعاً على ورق كون المؤتمر المنشود يحتاج الى تكامل الذاتي مع الموضوعي والى دعم أطراف كوردستانية (خارجية) فالقضية لا تتعلق بكتابة جملة المهام المطلوبة ولا بالإجراءات الواجب اتخاذها أو الشعارات المطروحة بل بالطريقة الاجرائية والعملية التي سيتم فيها تحقيق وحدة الحركة الكردية السورية عبر هذا المؤتمر بدون الاعتماد على الخارج تماشياً مع مبدأ استقلالية القرار الوطني.أما عن جبهة السلام والحرية فهي عبارة عن تحالف سياسي بين المجلس الوطني الكردي والمنظمة الاثورية وتيار الغد السوري والمجلس العربي في الجزيرة والفرات تجمعها رؤى سياسية مشتركة حول القضايا الوطنية والقومية وشكل الدولة وآلية توزيع السلطة ومستقبل البلد ومصير المكوّنات وطريقة حل مسألة التعدد القومي بشكل عام دون بيان اي اسس او محددات تفصيلية لحل هذه المشاكل او الاشارة الى بعض الوقائع العنيدة في المنطقة او الصعوبات الحياتية واليومية للمواطن. .لن اناقش الجبهة عن احقية القضايا والمشكلات ومشروعية الحل بطريقة واقعية عبر ترتيب الاولويات ولا الى النقاش المستفيض الذي قد يشير الى بعض النقاط غير المكتملة ولا الى التنظيم الدقيق واليات عمل الجبهة في تطبيق برنامجها كي لا تختلط الامور ببعضها وتبقى متشابكة في اطار عمومي وتذهب الجهود سدى ونحن مازلنا في مرحلة بدء الاعلان وهذا يحتاج الى وقت، فبعض الرغبويين يحاولون التحليل دونكيشوتياً ارضاء لجهة ما او الانخراط بعملية تضليلية لتحقيق اهداف مؤدلجة لكن تلك المواقف لن تجد لها مكانا كما يتوهم البعض بحكم الواقع الذي نعيشه، وهذا لا ينطبق على النقد البناء الذي قد يشير الى بعض نقاط القصور ومكامن الخلل. النقطة الرئيسة التي يمكن التوقف عندها في اعلان الجبهة هو عدم تحديد نوع اللامركزية التي تنشدها الجبهة هل هي لامركزية ادارية ام لامركزية سياسية (فدرالية) فالدولة المركزية لا يمكن ......
#جبهة
#السلام
#والحرية..
#التعايش
#وإنهاء
#المقتلة
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687042
الحوار المتمدن
اكرم حسين - جبهة السلام والحرية.. سبل التعايش وإنهاء المقتلة السورية
سري القدوة : الصمود والوحدة وإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الخميس 24 أيلول / سبتمبر 2020.إن شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات ورغم كافة الظروف التي عصفت به لازال متمسكا بثوابته الوطنية وأهمها عودة اللاجئين الى ديارهم وأرضهم، وممارسة حق النضال بكافة اشكاله وكل الوسائل المتاحة ومواصلة انتفاضته الشعبية وطلاق العنان للمقاومة الشعبية السلمية في اطار الدفاع عن حقوقنا الوطنية المسلوبة، وأهمية تمسك شعبنا الفلسطيني العظيم بالثوابت الفلسطينية، وعلى رأسها الدفاع عن الارض الفلسطينية في وجه الاحتلال الاستيطاني ومحاولات اقتلاع المواطنين عن ارضهم ودعم صمود اهلنا وثباتهم في جميع أماكن تواجدهم داخل الوطن وخارجه وفي اماكن الشتات.اننا نؤكد علي ضرورة تدعيم العمل الوطني والمقاوم ودعم المؤسسات الفلسطينية والجهود الوطنية المتاحة من اجل المساهمة في إزالة آثار الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية في وجه سياسة الاحتلال الاسرائيلي في العقاب والتنكيل الجماعي والمخططات الإسرائيلية الاستيطانية ورفضا لمشاريع دولة غزة التي يسوق لها المخطط الامريكي المعروف بصفقة القرن مؤكدين علي ضرورة العمل بشكل فاعل لاسترداد الحقوق الفلسطينية من خلال المحافل الدولية ووفق المواثيق والمعاهدات الدولية وخاصة حقنا في الأرض والحدود والسيادة، من اجل ترسيخ مؤسسات الدولة الفلسطينية على أرض فلسطين بما يليق بتضحيات ابناء شعبنا ونضالاتهم، وعندما نحمي وحدة الوطن الفلسطيني ونحمي المشروع الوطني الفلسطيني وندعو الي افشال مشروع الانقسام ودولة غزة، فأننا بذلك نحافظ علي بوصلتنا الوطنية ضد الاحتلال، ونحافظ علي الارث الكفاحي ووصية شهداء فلسطين ودولتنا الفلسطينية.ان وحدة فلسطين ووحدة الشعب الفلسطيني هي الاساس وليس التعامل بالعواطف، وأننا بحاجة الي وحدة موقفنا في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي وهذا الموقف لا يمكن ان يكون وغزة ينهشها الانقلاب، ويفتك بها التآمر، وان غزة هي جزء اساسي من وطننا، وهي بوابة الحرب وصانعة السلام لذلك كان يجب ان يتم وقف هذا المسلسل الانقلابي التآمري علي اهلنا وشعبنا.اننا ندعو الى التصدي لمؤامرة استهداف الوطن والأرض الفلسطينية والي ضرورة حشد جماهير شعبنا، وتعزيز الثورة الشعبية وتبني فعاليات العصيان المدني الشامل والعمل علي تنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني في دورته الأخيرة التي عقدت في أوائل آذار الجاري علي طريق تدعيم المقاومة الشعبية الشاملة والمشروعة لشعبنا ومقاومة الاحتلال والاستيطان، الأمر الذي يتطلب وقف كل أشكال التنسيق الأمني مع الاحتلال ومقاطعة شاملة للاقتصاد الإسرائيلي واعتماد استراتيجية اقتصادية ومالية واجتماعية بديلة، ودعم المناطق المهددة بالاستيطان وتعزيز صمود شعبنا، وتكريس كل الطاقات الاقتصادية والسياسية والإعلامية والأمنية وسواها في خدمة معركة الاستقلال، والخلاص من الاحتلال والاستيطان، وبذل كافة الجهود الوطنية والعربية لإنهاء الانقسام ووضع حد لسياسة التفرد والهيمنة علي شعبنا في قطاع غزة، وان هذا العدوان لا يمكنه النيل من صمود الشعب الفلسطيني بل يزيده من صموده ويدعم ارادته وقوته، ولن ينال الاحتلال وممارساته القمعية من الحقوق الفلسطينية الراسخة والثابتة، ولا من عزيمة هذا الشعب المناضل الثابت المرابط على ارضه، الذي يتصدى لمؤامرات الاحتلال والإدارة الامريكية ومشاريع الوهم والتصفية للقضية الفلسطينية.ان شعبنا العظيم لقادر علي تحقيق طموحاته والصمود والتضحية ومصر علي نيل الاستقلال مهما طال الزمن، ولا يمكن ان يتراجع عن حقوقه مهما بلغت الصعاب، فهذا الحق الفلسطيني لا يمكن ان يتنازل عنه شعبنا فهو ماضي في طريق ا ......
#الصمود
#والوحدة
#وإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693105
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الخميس 24 أيلول / سبتمبر 2020.إن شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات ورغم كافة الظروف التي عصفت به لازال متمسكا بثوابته الوطنية وأهمها عودة اللاجئين الى ديارهم وأرضهم، وممارسة حق النضال بكافة اشكاله وكل الوسائل المتاحة ومواصلة انتفاضته الشعبية وطلاق العنان للمقاومة الشعبية السلمية في اطار الدفاع عن حقوقنا الوطنية المسلوبة، وأهمية تمسك شعبنا الفلسطيني العظيم بالثوابت الفلسطينية، وعلى رأسها الدفاع عن الارض الفلسطينية في وجه الاحتلال الاستيطاني ومحاولات اقتلاع المواطنين عن ارضهم ودعم صمود اهلنا وثباتهم في جميع أماكن تواجدهم داخل الوطن وخارجه وفي اماكن الشتات.اننا نؤكد علي ضرورة تدعيم العمل الوطني والمقاوم ودعم المؤسسات الفلسطينية والجهود الوطنية المتاحة من اجل المساهمة في إزالة آثار الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية في وجه سياسة الاحتلال الاسرائيلي في العقاب والتنكيل الجماعي والمخططات الإسرائيلية الاستيطانية ورفضا لمشاريع دولة غزة التي يسوق لها المخطط الامريكي المعروف بصفقة القرن مؤكدين علي ضرورة العمل بشكل فاعل لاسترداد الحقوق الفلسطينية من خلال المحافل الدولية ووفق المواثيق والمعاهدات الدولية وخاصة حقنا في الأرض والحدود والسيادة، من اجل ترسيخ مؤسسات الدولة الفلسطينية على أرض فلسطين بما يليق بتضحيات ابناء شعبنا ونضالاتهم، وعندما نحمي وحدة الوطن الفلسطيني ونحمي المشروع الوطني الفلسطيني وندعو الي افشال مشروع الانقسام ودولة غزة، فأننا بذلك نحافظ علي بوصلتنا الوطنية ضد الاحتلال، ونحافظ علي الارث الكفاحي ووصية شهداء فلسطين ودولتنا الفلسطينية.ان وحدة فلسطين ووحدة الشعب الفلسطيني هي الاساس وليس التعامل بالعواطف، وأننا بحاجة الي وحدة موقفنا في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي وهذا الموقف لا يمكن ان يكون وغزة ينهشها الانقلاب، ويفتك بها التآمر، وان غزة هي جزء اساسي من وطننا، وهي بوابة الحرب وصانعة السلام لذلك كان يجب ان يتم وقف هذا المسلسل الانقلابي التآمري علي اهلنا وشعبنا.اننا ندعو الى التصدي لمؤامرة استهداف الوطن والأرض الفلسطينية والي ضرورة حشد جماهير شعبنا، وتعزيز الثورة الشعبية وتبني فعاليات العصيان المدني الشامل والعمل علي تنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني في دورته الأخيرة التي عقدت في أوائل آذار الجاري علي طريق تدعيم المقاومة الشعبية الشاملة والمشروعة لشعبنا ومقاومة الاحتلال والاستيطان، الأمر الذي يتطلب وقف كل أشكال التنسيق الأمني مع الاحتلال ومقاطعة شاملة للاقتصاد الإسرائيلي واعتماد استراتيجية اقتصادية ومالية واجتماعية بديلة، ودعم المناطق المهددة بالاستيطان وتعزيز صمود شعبنا، وتكريس كل الطاقات الاقتصادية والسياسية والإعلامية والأمنية وسواها في خدمة معركة الاستقلال، والخلاص من الاحتلال والاستيطان، وبذل كافة الجهود الوطنية والعربية لإنهاء الانقسام ووضع حد لسياسة التفرد والهيمنة علي شعبنا في قطاع غزة، وان هذا العدوان لا يمكنه النيل من صمود الشعب الفلسطيني بل يزيده من صموده ويدعم ارادته وقوته، ولن ينال الاحتلال وممارساته القمعية من الحقوق الفلسطينية الراسخة والثابتة، ولا من عزيمة هذا الشعب المناضل الثابت المرابط على ارضه، الذي يتصدى لمؤامرات الاحتلال والإدارة الامريكية ومشاريع الوهم والتصفية للقضية الفلسطينية.ان شعبنا العظيم لقادر علي تحقيق طموحاته والصمود والتضحية ومصر علي نيل الاستقلال مهما طال الزمن، ولا يمكن ان يتراجع عن حقوقه مهما بلغت الصعاب، فهذا الحق الفلسطيني لا يمكن ان يتنازل عنه شعبنا فهو ماضي في طريق ا ......
#الصمود
#والوحدة
#وإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693105
الحوار المتمدن
سري القدوة - الصمود والوحدة وإنهاء الانقسام
تيسير عبدالجبار الآلوسي : لنحسم أمرنا من أجل وقف جرائم الميليشيات وإنهاء وجودها وتهديدها
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي نؤكد سلامة تصاعد الأصوات الشعبية ضد الجرائم المتفشية ونرى مع أهلنا أنَّ الإجراءات الأمنية الحكومية مازالت مترددة وخجولة في استهتار بحيوات الناس تتابع الميليشيات بفلسفة تصفوية دموية فاشية، ارتكاب جرائمها! فلقد أضافت جريمة بشعة أخرى في بغداد، تختتم بها شهر سبتمبر أيلول 2020، فلقد طاول الأبرياء في مسكنٍ يُفترض أن يحمي من فيه وأن يحيوا بأمن وأمان على وفق ما كفلته القوانين، لكنّ جريمة الرضوانية، راح ضحيتها خمسة (5) أشخاص بسقوط صاروخين على أحد المنازل. إننا في الحركة الحقوقية ووسط قوى التنوير والتغيير العراقية لنقف بحزم ضد الجرائم النكراء وفظاعاتها تلك التي ترتكبها ميليشيات منفلتة تتبنى أجندات أجنبية ، ولقد باتت كل أنشطة تلك المجموعات المسلحة إرهاباً يرتكب جرائم ضد الإنسانية بحق أهلنا بمختلف التبريرات والذرائع!!ونحن إذ ندين تلك الجرائم لنشعر بآلام أهلنا والفواجع التي تهددهم بصورة يومية! ما لم يكتفِ بتوجيه صواريخ الحقد والانتقام ضد الدبلوماسيين وما يمثلونه من (سفارة) سلام ومحبة وتضامن بكل مرجعياتهم الأوروبية وغيرها؛ إننا إذ ندين تلك الجريمة فإننا نفضح محاولاتها الأبعد من تخريب العلاقات العراقية الأوروبية والدولية بعامة بل محاولة إنهاء تلك العلاقات وإيقاع العراق بمطب تهديد وجودي بنيوي يمكن أن يطيح بالدولة ويُنهي هوية شعب حمل منجز آلاف السنوات والأعوام.... إن جريمة قتل مواطنين مدنيين أبرياء بمن فيهم الأطفال والنساء ومنهم المرضى، هي جريمة اعتداء سياسي سافر ضد العراقي صاحب الحق في وجوده وهويته وأمنه وسلامة عيشه..إننا نعزي أنفسنا وشعبنا في تلك الخسائر البشرية الجسيمة.. ونؤكد أن العزاء الحقيقي اليوم وغداً لن يكون إلا باستعادة هيبة الدولة وسلطة القانون وإنهاء كلي شامل ونهائي لوجود مصدر التهديد، ممثلاً بالميليشيات التي يُزعم شرعنتها أو تلك التي يصمونها بالوقحة، فهي بجميع أشكال وجودها تشكل نظام ترهيب المواطنين الأبرياء وترويعهم ومحاولة التحكم بهم بغرض تفكيك البلاد وتسليمها لدول جوار طامعة فيعاد تشكيل المنطقة جيوسياسيا بطريقة تهدد أيضا وبالتأكيد الأمن الإقليمي والدولي!!إنّ شعب العراق يستحق العيش بأمن وأمان، وباستقرار وسلام فمن دون ذلك ستبقى المنطقة مشتعلة والعالم مهدداً.. وليس صائبا التعويل على الحكومة الانتقالية المترددة بين التقدم والتراجع والتائهة بين ركام المعضلات المستفحلة، بل لابد من مزيد ضغط على أركان النظام ومصادرة حراكهم التخريبي المفوضح ومنه انفلات ميليشياتهم في الإجرام مثلما انفلاتهم من العقاب ..لذا فنحن إذ ندعو الحكومة الانتقالية لأداء مهامها وتنفيذ مفردات برنامج إعداد الأجواء للتغيير فإننا نرى أن الشعب يبقى يطالب قواه التنويرية المنظمة الحزبية لتكوين (كونفيدرالية الجبهة الشعبية) وإبداع منصة للتفاوض مع مختلف الأطراف الداخلية والخارجية والمساهمة بمسيرة إعداد مشروعات نوعية بديلة تطمّن ضمان الأمن والأمان وإنهاء ميليشيات خطاب ادعاء همجي لا ينتمي لا لدين ولا لمذهب ولكنه ينتمي للإرهاب وفلسفته ومن يقف وراءه من خارج حدود الوطن..إن خطر الميليشيات ليس مقصورا على اغتيال ناشطات ونشطاء ولا ابتزاز الأبرياء المسالمين ولا حتى على المسؤولين والدبلوماسيين حسب بل هو تهديد وجودي نؤكدها مرة أخرى تتطلب الحزم والحسم وإلا فلات ساعة مندم... لنتخذ قرار الحسم، بإرادة وطنية واستراتيجية تمتلك محمولات فلسفية لمنهج نوعي يؤكد وجود الشعب العراقي حراً مستقلاً وانتمائه للحداثة ومنطق العقل العلمي التنويري لا الخرافة ونهج التخلف الممهد لإنهاء وجود ......
#لنحسم
#أمرنا
#جرائم
#الميليشيات
#وإنهاء
#وجودها
#وتهديدها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693813
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي نؤكد سلامة تصاعد الأصوات الشعبية ضد الجرائم المتفشية ونرى مع أهلنا أنَّ الإجراءات الأمنية الحكومية مازالت مترددة وخجولة في استهتار بحيوات الناس تتابع الميليشيات بفلسفة تصفوية دموية فاشية، ارتكاب جرائمها! فلقد أضافت جريمة بشعة أخرى في بغداد، تختتم بها شهر سبتمبر أيلول 2020، فلقد طاول الأبرياء في مسكنٍ يُفترض أن يحمي من فيه وأن يحيوا بأمن وأمان على وفق ما كفلته القوانين، لكنّ جريمة الرضوانية، راح ضحيتها خمسة (5) أشخاص بسقوط صاروخين على أحد المنازل. إننا في الحركة الحقوقية ووسط قوى التنوير والتغيير العراقية لنقف بحزم ضد الجرائم النكراء وفظاعاتها تلك التي ترتكبها ميليشيات منفلتة تتبنى أجندات أجنبية ، ولقد باتت كل أنشطة تلك المجموعات المسلحة إرهاباً يرتكب جرائم ضد الإنسانية بحق أهلنا بمختلف التبريرات والذرائع!!ونحن إذ ندين تلك الجرائم لنشعر بآلام أهلنا والفواجع التي تهددهم بصورة يومية! ما لم يكتفِ بتوجيه صواريخ الحقد والانتقام ضد الدبلوماسيين وما يمثلونه من (سفارة) سلام ومحبة وتضامن بكل مرجعياتهم الأوروبية وغيرها؛ إننا إذ ندين تلك الجريمة فإننا نفضح محاولاتها الأبعد من تخريب العلاقات العراقية الأوروبية والدولية بعامة بل محاولة إنهاء تلك العلاقات وإيقاع العراق بمطب تهديد وجودي بنيوي يمكن أن يطيح بالدولة ويُنهي هوية شعب حمل منجز آلاف السنوات والأعوام.... إن جريمة قتل مواطنين مدنيين أبرياء بمن فيهم الأطفال والنساء ومنهم المرضى، هي جريمة اعتداء سياسي سافر ضد العراقي صاحب الحق في وجوده وهويته وأمنه وسلامة عيشه..إننا نعزي أنفسنا وشعبنا في تلك الخسائر البشرية الجسيمة.. ونؤكد أن العزاء الحقيقي اليوم وغداً لن يكون إلا باستعادة هيبة الدولة وسلطة القانون وإنهاء كلي شامل ونهائي لوجود مصدر التهديد، ممثلاً بالميليشيات التي يُزعم شرعنتها أو تلك التي يصمونها بالوقحة، فهي بجميع أشكال وجودها تشكل نظام ترهيب المواطنين الأبرياء وترويعهم ومحاولة التحكم بهم بغرض تفكيك البلاد وتسليمها لدول جوار طامعة فيعاد تشكيل المنطقة جيوسياسيا بطريقة تهدد أيضا وبالتأكيد الأمن الإقليمي والدولي!!إنّ شعب العراق يستحق العيش بأمن وأمان، وباستقرار وسلام فمن دون ذلك ستبقى المنطقة مشتعلة والعالم مهدداً.. وليس صائبا التعويل على الحكومة الانتقالية المترددة بين التقدم والتراجع والتائهة بين ركام المعضلات المستفحلة، بل لابد من مزيد ضغط على أركان النظام ومصادرة حراكهم التخريبي المفوضح ومنه انفلات ميليشياتهم في الإجرام مثلما انفلاتهم من العقاب ..لذا فنحن إذ ندعو الحكومة الانتقالية لأداء مهامها وتنفيذ مفردات برنامج إعداد الأجواء للتغيير فإننا نرى أن الشعب يبقى يطالب قواه التنويرية المنظمة الحزبية لتكوين (كونفيدرالية الجبهة الشعبية) وإبداع منصة للتفاوض مع مختلف الأطراف الداخلية والخارجية والمساهمة بمسيرة إعداد مشروعات نوعية بديلة تطمّن ضمان الأمن والأمان وإنهاء ميليشيات خطاب ادعاء همجي لا ينتمي لا لدين ولا لمذهب ولكنه ينتمي للإرهاب وفلسفته ومن يقف وراءه من خارج حدود الوطن..إن خطر الميليشيات ليس مقصورا على اغتيال ناشطات ونشطاء ولا ابتزاز الأبرياء المسالمين ولا حتى على المسؤولين والدبلوماسيين حسب بل هو تهديد وجودي نؤكدها مرة أخرى تتطلب الحزم والحسم وإلا فلات ساعة مندم... لنتخذ قرار الحسم، بإرادة وطنية واستراتيجية تمتلك محمولات فلسفية لمنهج نوعي يؤكد وجود الشعب العراقي حراً مستقلاً وانتمائه للحداثة ومنطق العقل العلمي التنويري لا الخرافة ونهج التخلف الممهد لإنهاء وجود ......
#لنحسم
#أمرنا
#جرائم
#الميليشيات
#وإنهاء
#وجودها
#وتهديدها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693813
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - لنحسم أمرنا من أجل وقف جرائم الميليشيات وإنهاء وجودها وتهديدها
سري القدوة : تصفية القضية وإنهاء المشروع الوطني الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة عندما نحمي وحدة الوطن الفلسطيني ونحمي المشروع الوطني الفلسطيني وندعو الى افشال مشروع الانقسام ودولة غزة فإننا بذلك نحافظ على بوصلتنا الوطنية ضد الاحتلال ونحافظ علي الارث الكفاحي ووصية شهداء فلسطين ودولتنا الفلسطينيية، وعندما نطالب الامة العربية والإسلامية بحماية الشرعية والمشروع الوطني الفلسطيني والتصدي لمشاريع التآمر علي الشعب الفلسطيني وعدم التعامل مع تجار النفاق والدين الذين يسعون الي تطبيق مشاريع الوهم الامريكية، وعندما نطالب بتدعم مشروع الوحدة الوطنية الفلسطينية فهذا هو الوضع الطبيعي لحماية اهلنا والحفاظ علي مستقبل قضيتنا ونضالنا ضد الاحتلال وان نوقف هذا العدوان على الشعب العربي الفلسطيني وسرقة الارض الفلسطينية والتصدي للاحتلال ومشاريع اغتصاب فلسطين .وحدة فلسطين ووحدة الشعب الفلسطيني هي الاساس وليس التعامل بالعواطف وأننا بحاجة الي وحدة مواقفنا في مواجهة الاحتلال وهذه المواقف لا يمكن ان تكون وغزة ينهشها الانقلاب ويفتك بها التآمر، فهي جزء اساسي من وطننا وتعد بوابة الحرب وصانعة السلام، لذلك لا بد من تجسيد الوحدة والعودة لدعم خيارات المصالحة بكل قوة والاستماع الى اصوات الحكمة والوحدة بدلا من اللهث وراء السراب الامريكي والعود الوهمية التي تخدم فقط مشروع الاحتلال .ما تزال حكومة الاحتلال تمارس الانتهاكات المتعددة لحقوق الاسنان الفلسطيني وتتصاعد وتيرة عدوانها وقمعها لأبناء الشعب العربي الفلسطيني، حيث يخضع الاسرى في سجون الاحتلال الي ظروف صحية صعبة وبات انتشار وباء كورونا في صفوف الاسرى يشكل عامل قلق حقيقي يتطلب التدخل العاجل للمطالبة بإطلاق سراحهم من سجون الاحتلال، ووضع حد للسياسات والممارسات الغير القانونية المستمرة والمتصاعدة التي ترتكب بحق الاسرى في سجون الاحتلال وحرمانهم من ابسط حقوقهم في تلقي العلاج وإجراء الفحوصات الطبية المناسبة بالإضافة الى اهمية التدخل الدولي العاجل لإنقاذ الاسير ماهر الاخرس المضرب عن الطعام منذ مائة وثلاثة ايام في ظل استمرار الصمت من قبل حكومة الاحتلال وأصوات من يدعون الديمقراطية والحرية في الوسط الاسرائيلي، فأين هي مؤسسات الديمقراطية وحقوق الانسان، وكيف تصمت هذه المؤسسات على تلك الجرائم وهذا العدوان الهمجي بحق الانسانية كلها، في ظل تشابك مصالح الاجهزة الامنية الاسرائيلية وغياب ممارسة القانون بداخل دولة تدعى انها ديمقراطية، وهذا يثبت مجددا ان دولة الاحتلال هي دولة حرب قائمة على ممارسة التنكيل بالشعب الفلسطينيى وغير معنية بالحقوق الانسانية.ان العالم يتابع هذا التطاول على حقوق الانسان ولا يمكن ان يستمر في ظل غياب تنفيذ القانون الدولي وهذا الوقت الصعب الذي يعيشه الشعب الفلسطيني في ظل استمرار فرض الحصار عليه وغياب تنفيذ العدالة الدولية، فلا معنى لاستمرار الصمت الدولي وتلك السنوات التي استنفذ الوصول خلالها إلى تطبيق الحقوق الدولية عبر المؤسسات التابعة للأمم المتحدة، واستنفاد العديد من القرارات إلى حد بات يثقل الضمير الإنساني ولا سبيل الا التخلص من هذا العبء وفتح آفاق السلام والتعاون من خلال التدخل الدولي والعمل على دعم قيام الدولته الفلسطينية لكي يعم السلام والأمن كل شعوب المنطقة.التمسك بخيار الوحدة الوطنية والمقاومة الشعبية وإطلاق فعاليات الانتفاضة والحفاظ على الجبهة الداخلية الفلسطينية آمنة مستقرة هو الخيار الناجع في مواجهة الاحتلال، وبالوحدة وتعزيز الصمود الجماهيري نحافظ على التماسك الوطني والثوابت النضالية ويجب علينا ان لا نفقد البوصلة وأن نحفظ السلم المجتمعي والوحدة الوطنية وان نكون ......
#تصفية
#القضية
#وإنهاء
#المشروع
#الوطني
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697921
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة عندما نحمي وحدة الوطن الفلسطيني ونحمي المشروع الوطني الفلسطيني وندعو الى افشال مشروع الانقسام ودولة غزة فإننا بذلك نحافظ على بوصلتنا الوطنية ضد الاحتلال ونحافظ علي الارث الكفاحي ووصية شهداء فلسطين ودولتنا الفلسطينيية، وعندما نطالب الامة العربية والإسلامية بحماية الشرعية والمشروع الوطني الفلسطيني والتصدي لمشاريع التآمر علي الشعب الفلسطيني وعدم التعامل مع تجار النفاق والدين الذين يسعون الي تطبيق مشاريع الوهم الامريكية، وعندما نطالب بتدعم مشروع الوحدة الوطنية الفلسطينية فهذا هو الوضع الطبيعي لحماية اهلنا والحفاظ علي مستقبل قضيتنا ونضالنا ضد الاحتلال وان نوقف هذا العدوان على الشعب العربي الفلسطيني وسرقة الارض الفلسطينية والتصدي للاحتلال ومشاريع اغتصاب فلسطين .وحدة فلسطين ووحدة الشعب الفلسطيني هي الاساس وليس التعامل بالعواطف وأننا بحاجة الي وحدة مواقفنا في مواجهة الاحتلال وهذه المواقف لا يمكن ان تكون وغزة ينهشها الانقلاب ويفتك بها التآمر، فهي جزء اساسي من وطننا وتعد بوابة الحرب وصانعة السلام، لذلك لا بد من تجسيد الوحدة والعودة لدعم خيارات المصالحة بكل قوة والاستماع الى اصوات الحكمة والوحدة بدلا من اللهث وراء السراب الامريكي والعود الوهمية التي تخدم فقط مشروع الاحتلال .ما تزال حكومة الاحتلال تمارس الانتهاكات المتعددة لحقوق الاسنان الفلسطيني وتتصاعد وتيرة عدوانها وقمعها لأبناء الشعب العربي الفلسطيني، حيث يخضع الاسرى في سجون الاحتلال الي ظروف صحية صعبة وبات انتشار وباء كورونا في صفوف الاسرى يشكل عامل قلق حقيقي يتطلب التدخل العاجل للمطالبة بإطلاق سراحهم من سجون الاحتلال، ووضع حد للسياسات والممارسات الغير القانونية المستمرة والمتصاعدة التي ترتكب بحق الاسرى في سجون الاحتلال وحرمانهم من ابسط حقوقهم في تلقي العلاج وإجراء الفحوصات الطبية المناسبة بالإضافة الى اهمية التدخل الدولي العاجل لإنقاذ الاسير ماهر الاخرس المضرب عن الطعام منذ مائة وثلاثة ايام في ظل استمرار الصمت من قبل حكومة الاحتلال وأصوات من يدعون الديمقراطية والحرية في الوسط الاسرائيلي، فأين هي مؤسسات الديمقراطية وحقوق الانسان، وكيف تصمت هذه المؤسسات على تلك الجرائم وهذا العدوان الهمجي بحق الانسانية كلها، في ظل تشابك مصالح الاجهزة الامنية الاسرائيلية وغياب ممارسة القانون بداخل دولة تدعى انها ديمقراطية، وهذا يثبت مجددا ان دولة الاحتلال هي دولة حرب قائمة على ممارسة التنكيل بالشعب الفلسطينيى وغير معنية بالحقوق الانسانية.ان العالم يتابع هذا التطاول على حقوق الانسان ولا يمكن ان يستمر في ظل غياب تنفيذ القانون الدولي وهذا الوقت الصعب الذي يعيشه الشعب الفلسطيني في ظل استمرار فرض الحصار عليه وغياب تنفيذ العدالة الدولية، فلا معنى لاستمرار الصمت الدولي وتلك السنوات التي استنفذ الوصول خلالها إلى تطبيق الحقوق الدولية عبر المؤسسات التابعة للأمم المتحدة، واستنفاد العديد من القرارات إلى حد بات يثقل الضمير الإنساني ولا سبيل الا التخلص من هذا العبء وفتح آفاق السلام والتعاون من خلال التدخل الدولي والعمل على دعم قيام الدولته الفلسطينية لكي يعم السلام والأمن كل شعوب المنطقة.التمسك بخيار الوحدة الوطنية والمقاومة الشعبية وإطلاق فعاليات الانتفاضة والحفاظ على الجبهة الداخلية الفلسطينية آمنة مستقرة هو الخيار الناجع في مواجهة الاحتلال، وبالوحدة وتعزيز الصمود الجماهيري نحافظ على التماسك الوطني والثوابت النضالية ويجب علينا ان لا نفقد البوصلة وأن نحفظ السلم المجتمعي والوحدة الوطنية وان نكون ......
#تصفية
#القضية
#وإنهاء
#المشروع
#الوطني
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697921
الحوار المتمدن
سري القدوة - تصفية القضية وإنهاء المشروع الوطني الفلسطيني
نهى نعيم الطوباسي : الانتخابات وإنهاء الانقسام الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي تفاعل الشارع الفلسطيني مع مراسيم الرئيس محمود عباس بتحديد مواعيد الانتخابات التشريعية والرئاسية وانتخابات المجلس الوطني خلال الأشهر القادمة، وسادت حالة من الترقب والحماس لهذا الإستحقاق الذي طال انتظاره، بعد سنوات صعبه من الانقسام وما نتج عنه من آثار وخيمة، وتداعيات خطيرة على المجتمع الفلسطيني والقضية الفلسطينية محليا ودوليا. لكن هل الانتخابات وحدها قادرة على إحداث نقلة نوعية بالواقع الصعب الذي يعيشه الشعب الفلسطيني، جراء الإنقسام الداخلي من جهة، وانتهاكات الإحتلال الإسرائيلي من جهة ثانية؟ هذا السؤال ليس تشكيكا بأهمية الانتخابات وضرورتها لإنهاء الانقسام الفلسطيني، وبوصفها إحدى أبرز مظاهر الديمقراطية والتعددية واحترام حقوق الإنسان وحرياته الأساسية. وعلى اعتبار أن هذه الخطوة ستجري بالتوافق فهي بلا شك سوف تكون خطوة مهمة لكسر الجليد، سواء جغرافيا، أو فصائليا، أو على مستوى المؤسسات والعلاقات الاجتماعية. ولكن من باب التفكير بصوت عال، عما يدور في أذهان الكثيرين ممن عايشوا الانقسام وكبروا في ظله، فنجاح الانتخابات لا يعني بالضرورة وحكما إنهاء الانقسام، ولا يعني أننا لن نشهد انقلابا جديدا على الشرعية الفلسطينية واقتتالا داخليا، عند أول خلاف بين فتح وحماس. إذن ما هي الضمانات للشعب الفلسطيني لعدم العودة من جديد للمربع الأول أي الانقسام بعد الانتخابات؟ وخصوصا في ظل وجود مصالح وامتيازات وحسابات فئوية، وكل هذه التداعيات الخطيرة التي نشأت عن الانقسام على كافة الأصعدة، السياسية والإقتصادية والثقافية، والنفسية للشعب الفلسطيني. فالانقسام لم يكن مجرد انقسام فصيلين، بل تعمق ليحدث شرخا عموديا وأفقيا في المجتمع الفلسطيني، ولينال من تماسكه، ويخلق حالة من الرفض والعدائية بين مختلف المكونات والاتجاهات والقطاعات والفئات. هناك كثير من الدراسات والمقالات التي رصدت وحللت تكلفة الإنقسام، بالتأكيد هي باهظة الثمن ليس فقط على مستوى التكلفة الاقتصادية، التي فاقت خمسة عشر مليار دولار كما تفيد بعض المصادر من دون احتساب تكاليف الفرص البديلة والضائعة، ولكن، على مستوى التكاليف المعنوية والنفسية والاجتماعية والثقافية التي كانت أعلى وأعمق بكثير، والتكلفة الوطنية والسياسية كانت هي الأكثر فداحة في ضوء تراجع مكانة قضيتنا وانفضاض بعض المؤيدين والأصدقاء، والانشغال بالذات وبالآخر الوطني بدل الانشغال في مقارعة الاحتلال، فالانقسام أضعف همم الشباب والنساء، وبعثر الجهود والطاقات، وفرق شعبنا في ساحة المعركة أمام الإحتلال الإسرائيلي، وضرب تماسك المجتمع الفلسطيني في مقتل، إنه الضرب الموجع لتلك الروح الفلسطينية المنهكة من الويلات والنكبات، والنكسات، وانتهاكات الإحتلال. عدا عن ذلك لقد شوه الشخصية الفلسطينية الوطنية، وتركيز القوى الوطنية، على التناقضات الثانوية وهو ما يخالف كل المواثيق والمبادئ والاتفاقات الوطنية، مما شتت بوصلة شعبنا وجهوده عن مواجهة الإحتلال الإسرائيلي.لقد جاء الإعلان عن الانتخابات الفلسطينية مع تفاقم الأوضاع السياسية والإنسانية نتيجة الإحتلال وجائحة كورونا أيضا، ومع كل ما ذكر سابقا لن تكون صناديق الإقتراع الوصفة السحرية لمعالجة كل هذا الواقع المرير، فالإنتخابات وحدها لن تكون كفيلة بإنهاء الإنقسام، إذا لم يرافقها خطة استراتيجية لمعالجة تداعياته، مع ضرورة إشراك كل قوى شعبنا وطاقاته في بناء خطة للنهوض الوطني، والتشبيك مع مؤسسات المجتمع المدني والنقابات والمنظمات الشعبية والحراكات العمالية، والشباب والحركة النسائية وإشراكهم في الحوارات الوطنية للمصالحة على كافة المستويات، ل ......
#الانتخابات
#وإنهاء
#الانقسام
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709797
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي تفاعل الشارع الفلسطيني مع مراسيم الرئيس محمود عباس بتحديد مواعيد الانتخابات التشريعية والرئاسية وانتخابات المجلس الوطني خلال الأشهر القادمة، وسادت حالة من الترقب والحماس لهذا الإستحقاق الذي طال انتظاره، بعد سنوات صعبه من الانقسام وما نتج عنه من آثار وخيمة، وتداعيات خطيرة على المجتمع الفلسطيني والقضية الفلسطينية محليا ودوليا. لكن هل الانتخابات وحدها قادرة على إحداث نقلة نوعية بالواقع الصعب الذي يعيشه الشعب الفلسطيني، جراء الإنقسام الداخلي من جهة، وانتهاكات الإحتلال الإسرائيلي من جهة ثانية؟ هذا السؤال ليس تشكيكا بأهمية الانتخابات وضرورتها لإنهاء الانقسام الفلسطيني، وبوصفها إحدى أبرز مظاهر الديمقراطية والتعددية واحترام حقوق الإنسان وحرياته الأساسية. وعلى اعتبار أن هذه الخطوة ستجري بالتوافق فهي بلا شك سوف تكون خطوة مهمة لكسر الجليد، سواء جغرافيا، أو فصائليا، أو على مستوى المؤسسات والعلاقات الاجتماعية. ولكن من باب التفكير بصوت عال، عما يدور في أذهان الكثيرين ممن عايشوا الانقسام وكبروا في ظله، فنجاح الانتخابات لا يعني بالضرورة وحكما إنهاء الانقسام، ولا يعني أننا لن نشهد انقلابا جديدا على الشرعية الفلسطينية واقتتالا داخليا، عند أول خلاف بين فتح وحماس. إذن ما هي الضمانات للشعب الفلسطيني لعدم العودة من جديد للمربع الأول أي الانقسام بعد الانتخابات؟ وخصوصا في ظل وجود مصالح وامتيازات وحسابات فئوية، وكل هذه التداعيات الخطيرة التي نشأت عن الانقسام على كافة الأصعدة، السياسية والإقتصادية والثقافية، والنفسية للشعب الفلسطيني. فالانقسام لم يكن مجرد انقسام فصيلين، بل تعمق ليحدث شرخا عموديا وأفقيا في المجتمع الفلسطيني، ولينال من تماسكه، ويخلق حالة من الرفض والعدائية بين مختلف المكونات والاتجاهات والقطاعات والفئات. هناك كثير من الدراسات والمقالات التي رصدت وحللت تكلفة الإنقسام، بالتأكيد هي باهظة الثمن ليس فقط على مستوى التكلفة الاقتصادية، التي فاقت خمسة عشر مليار دولار كما تفيد بعض المصادر من دون احتساب تكاليف الفرص البديلة والضائعة، ولكن، على مستوى التكاليف المعنوية والنفسية والاجتماعية والثقافية التي كانت أعلى وأعمق بكثير، والتكلفة الوطنية والسياسية كانت هي الأكثر فداحة في ضوء تراجع مكانة قضيتنا وانفضاض بعض المؤيدين والأصدقاء، والانشغال بالذات وبالآخر الوطني بدل الانشغال في مقارعة الاحتلال، فالانقسام أضعف همم الشباب والنساء، وبعثر الجهود والطاقات، وفرق شعبنا في ساحة المعركة أمام الإحتلال الإسرائيلي، وضرب تماسك المجتمع الفلسطيني في مقتل، إنه الضرب الموجع لتلك الروح الفلسطينية المنهكة من الويلات والنكبات، والنكسات، وانتهاكات الإحتلال. عدا عن ذلك لقد شوه الشخصية الفلسطينية الوطنية، وتركيز القوى الوطنية، على التناقضات الثانوية وهو ما يخالف كل المواثيق والمبادئ والاتفاقات الوطنية، مما شتت بوصلة شعبنا وجهوده عن مواجهة الإحتلال الإسرائيلي.لقد جاء الإعلان عن الانتخابات الفلسطينية مع تفاقم الأوضاع السياسية والإنسانية نتيجة الإحتلال وجائحة كورونا أيضا، ومع كل ما ذكر سابقا لن تكون صناديق الإقتراع الوصفة السحرية لمعالجة كل هذا الواقع المرير، فالإنتخابات وحدها لن تكون كفيلة بإنهاء الإنقسام، إذا لم يرافقها خطة استراتيجية لمعالجة تداعياته، مع ضرورة إشراك كل قوى شعبنا وطاقاته في بناء خطة للنهوض الوطني، والتشبيك مع مؤسسات المجتمع المدني والنقابات والمنظمات الشعبية والحراكات العمالية، والشباب والحركة النسائية وإشراكهم في الحوارات الوطنية للمصالحة على كافة المستويات، ل ......
#الانتخابات
#وإنهاء
#الانقسام
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709797
الحوار المتمدن
نهى نعيم الطوباسي - الانتخابات وإنهاء الانقسام الفلسطيني
سري القدوة : الانتخابات الفلسطينية لاستعادة الوحدة وإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة نقدر عاليا جهود الجميع في ضرورة نجاح الانتخابات الفلسطينية التي باتت تتصدر الخبر الرئيسي لوسائل الاعلام العربية والدولية بحكم طبيعة العلاقات الفلسطينية والمجتمع الدولي كما نقدر الجهود الفلسطينية الواعية للجنة الانتخابيات الفلسطينية وحرصها علي اهمية اجراء الانتخابات الفلسطينية وفقا للجدول الزمني والوحدة الجغرافية الواحدة زمانيا ومكانيا وخاصة حرصهم علي مشاركة القدس بكل مكوناتها السياسية والاجتماعية بالعملية الانتخابية كجزء اساسي من الوطن وتلك الجهود الكبيرة التي بذلتها لجنة الانتخابات المركزية لتسجيل الناخبين وقبول طلبات ترشيح القوائم حيث تم انهاء المرحلة الاولي بنجاح .من حق الشعب الفلسطيني وخاصة في ظل هذه الاوضاع ان يختار ممثليه الي المجلس التشريعي الفلسطيني وتجديد الحياة السياسية ومن حق المواطنين ممارسة حقهم الديمقراطي الدستوري وفقا للقانون والذي تجسد في الارتفاع الكبير لنسب التسجيل وخاصة بعد تلك السنوات العجاف التي شهدتها المدن الفلسطينية ولا سيما في قطاع غزة والمناطق ذات الحاجة الماسة للتدخلات الحكومية لمعالجة مشكلات الفقر والبطالة المتفشية والقضايا المعيشية وكل ما يتصل بالحقوق المدنية للمواطنين سواء الاقتصادية منها والاجتماعية والثقافية والحريات العامة والفردية وبشكل خاص في أوساط قطاعي المرأة والشباب الذين يتطلعون لمشاركة حقيقية في تغيير واقعهم وصنع مستقبلهم في وطن الحرية ولشعب يستحق الحياة الكريمة بحجم ما قدمه من تضحيات عظيمة وفي المقدمة منهم عائلات الشهداء والجرحى في فلسطين .من الطبيعي ان يمارس ابناء الشعب الفلسطيني الصامدين والمرابطين في القدس المحتلة العاصمة الأبدية لدولتنا العتيدة ورمز وحدة الشعب في ممارسة حقه الدستوري الكامل ترشيحاً و تصويتاً وهذا ما حرصت عليه القيادة الفلسطينية وهي تشرع في تنظيم العملية الانتخابية وأهمية تجسيد تلك المفاهيم والمنطلقات النضالية والثوابت الاساسية بمشاركة مهمة من اهلنا الابطال في القدس واعتبار ذلك واجب نضالي وكفاحي يجب تجسيده عمليا على ارض الواقع .أن المهمة الأولى والجوهرية التي ينتظرها الشعب الفلسطيني من هذه الانتخابات هي انهاء الاحتلال ووضع حد لهذا الاستعمار الاستيطاني الذي يمارس ابشع عمليات التهويد وسرقة الحقوق الفلسطينية والعمل الفوري والعاجل على انهاء الانقسام ومنع انزلاق الأوضاع الداخلية لمزيد من الفرقة والتشرذم والتأكيد علي اهمية تجسيد الحقوق الفلسطينية السياسية والمشروعة وحماية المواطن الفلسطيني ووضع حد لكل اشكال الظلم القائم وما يتطلبه ذلك من ضرورة التصدي للاحتلال وعملاءه وتدعيم الصمود الوطني لإفشال مخططات الاحتلال ومحاولات تصفية الحقوق الفلسطينية ودعم واستنهاض الهمم من اجل الاستمرار في تدعيم الركائز الاساسية للدولة الفلسطينية وحماية الصمود الفلسطيني وخاصة لأهلنا في القدس المحتلة والذين يواجهون سياسة التهويد والاقتلاع من الارض الفلسطينية ومصادرة ممتلكاتهم الخاصة وأهمية الدفاع عن حقوقهم ودعم صمودهم على ارضهم ووطنهم .الواجب الوطني والحقوق الاساسية توحد ابناء شعبنا الذين يتطلعون الي انهاء الانقسام ووضع حد لتلك السنوات التي عانوا من خلالها ودفعوا الكثير من حياتهم وسنوات عمرهم بفعل الانقسام وافرازاته وحان الوقت للجميع من اجل المساهمة في تغير النظام السياسي القائم على الانقسام ووقف هذه الخصخصة والسعي الي تحقيق العدالة والمشاركة الوطنية بين الجميع ومساندة الحقوق الاساسية للمواطن التي يكفلها القانون وضمان الممارسة الكاملة للحقوق السياسة والاجتماعية وبناء منظومة قائمة علي ا ......
#الانتخابات
#الفلسطينية
#لاستعادة
#الوحدة
#وإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714396
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة نقدر عاليا جهود الجميع في ضرورة نجاح الانتخابات الفلسطينية التي باتت تتصدر الخبر الرئيسي لوسائل الاعلام العربية والدولية بحكم طبيعة العلاقات الفلسطينية والمجتمع الدولي كما نقدر الجهود الفلسطينية الواعية للجنة الانتخابيات الفلسطينية وحرصها علي اهمية اجراء الانتخابات الفلسطينية وفقا للجدول الزمني والوحدة الجغرافية الواحدة زمانيا ومكانيا وخاصة حرصهم علي مشاركة القدس بكل مكوناتها السياسية والاجتماعية بالعملية الانتخابية كجزء اساسي من الوطن وتلك الجهود الكبيرة التي بذلتها لجنة الانتخابات المركزية لتسجيل الناخبين وقبول طلبات ترشيح القوائم حيث تم انهاء المرحلة الاولي بنجاح .من حق الشعب الفلسطيني وخاصة في ظل هذه الاوضاع ان يختار ممثليه الي المجلس التشريعي الفلسطيني وتجديد الحياة السياسية ومن حق المواطنين ممارسة حقهم الديمقراطي الدستوري وفقا للقانون والذي تجسد في الارتفاع الكبير لنسب التسجيل وخاصة بعد تلك السنوات العجاف التي شهدتها المدن الفلسطينية ولا سيما في قطاع غزة والمناطق ذات الحاجة الماسة للتدخلات الحكومية لمعالجة مشكلات الفقر والبطالة المتفشية والقضايا المعيشية وكل ما يتصل بالحقوق المدنية للمواطنين سواء الاقتصادية منها والاجتماعية والثقافية والحريات العامة والفردية وبشكل خاص في أوساط قطاعي المرأة والشباب الذين يتطلعون لمشاركة حقيقية في تغيير واقعهم وصنع مستقبلهم في وطن الحرية ولشعب يستحق الحياة الكريمة بحجم ما قدمه من تضحيات عظيمة وفي المقدمة منهم عائلات الشهداء والجرحى في فلسطين .من الطبيعي ان يمارس ابناء الشعب الفلسطيني الصامدين والمرابطين في القدس المحتلة العاصمة الأبدية لدولتنا العتيدة ورمز وحدة الشعب في ممارسة حقه الدستوري الكامل ترشيحاً و تصويتاً وهذا ما حرصت عليه القيادة الفلسطينية وهي تشرع في تنظيم العملية الانتخابية وأهمية تجسيد تلك المفاهيم والمنطلقات النضالية والثوابت الاساسية بمشاركة مهمة من اهلنا الابطال في القدس واعتبار ذلك واجب نضالي وكفاحي يجب تجسيده عمليا على ارض الواقع .أن المهمة الأولى والجوهرية التي ينتظرها الشعب الفلسطيني من هذه الانتخابات هي انهاء الاحتلال ووضع حد لهذا الاستعمار الاستيطاني الذي يمارس ابشع عمليات التهويد وسرقة الحقوق الفلسطينية والعمل الفوري والعاجل على انهاء الانقسام ومنع انزلاق الأوضاع الداخلية لمزيد من الفرقة والتشرذم والتأكيد علي اهمية تجسيد الحقوق الفلسطينية السياسية والمشروعة وحماية المواطن الفلسطيني ووضع حد لكل اشكال الظلم القائم وما يتطلبه ذلك من ضرورة التصدي للاحتلال وعملاءه وتدعيم الصمود الوطني لإفشال مخططات الاحتلال ومحاولات تصفية الحقوق الفلسطينية ودعم واستنهاض الهمم من اجل الاستمرار في تدعيم الركائز الاساسية للدولة الفلسطينية وحماية الصمود الفلسطيني وخاصة لأهلنا في القدس المحتلة والذين يواجهون سياسة التهويد والاقتلاع من الارض الفلسطينية ومصادرة ممتلكاتهم الخاصة وأهمية الدفاع عن حقوقهم ودعم صمودهم على ارضهم ووطنهم .الواجب الوطني والحقوق الاساسية توحد ابناء شعبنا الذين يتطلعون الي انهاء الانقسام ووضع حد لتلك السنوات التي عانوا من خلالها ودفعوا الكثير من حياتهم وسنوات عمرهم بفعل الانقسام وافرازاته وحان الوقت للجميع من اجل المساهمة في تغير النظام السياسي القائم على الانقسام ووقف هذه الخصخصة والسعي الي تحقيق العدالة والمشاركة الوطنية بين الجميع ومساندة الحقوق الاساسية للمواطن التي يكفلها القانون وضمان الممارسة الكاملة للحقوق السياسة والاجتماعية وبناء منظومة قائمة علي ا ......
#الانتخابات
#الفلسطينية
#لاستعادة
#الوحدة
#وإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714396
الحوار المتمدن
سري القدوة - الانتخابات الفلسطينية لاستعادة الوحدة وإنهاء الانقسام
نهاد ابو غوش : المسافة بعيدة بين المصالحة وإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمرة جديدة تنتكس عملية المصالحة من خلال قرار القيادة الفلسطينية والرئيس محمود عباس تحديدا تاجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى، وعودة الفرقاء إلى مرحلة ما قبل تفاهمات استانبول بين جبريل الرجوب وصالح العاروري ممثلين لحركتيهما فتح وحماس. وذلك ما يهدد بإعادة الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية ومجمل مؤسساته السياسية إلى حالة لا شفاء لها من التآكل الذاتي والاحتراب والدوران في متاهة الانقسام والضياع، بينما يبدو المشروع التوسعي الصهيوني بعناوينه الواضحة والمعلنةشاخصا وماثلا بجلاء بل إنه مشروع بات قيد التنفيذ العملي.تبدو المصالحة شانا بسيطا ويسيرا قياسا بما هو مطلوب وطنيا، مع أن المساحة والمسافة بين المصالحة وإنهاء الانقسام شاسعة وبعيدة، وأبعد منها تلك التي تفصل بين إنهاء الانقسام وبين بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية التي نتغنى بها جميعا وندعو لها، ولكنها للأسف لم تكن قائمة على امتداد العقود الثلاثة الماضية.نحن أمام جولة جديدة من الفشل والانتكاس وقد سبقتها جولات مشابهة مثل الاتفاقات العديدة التي حملت أسماء العواصم العربية التي جرت فيها، ومثل اتفاق الشاطىء نسبة لمخيم الشاطىء الفلسطيني في مدينة غزة، والذي أتاح القيام بخطوات مهمة أبرزها توجّه حكومة الحمد الله السابقة لغزة ومباشرتها لمهماتها ومسؤولياتها تجاه المحافظات الجنوبية، في حينها كما في مرات عديدة، ظهرت المصالحة وكأنها أقرب إلى اتفاق عرضي عابر، دفعت إليه ظروف وحسابات محلية وإقليمية عابرة، وبالتالي سيظل الاتفاق عرضة للانهيار في حال تبدُّل الظروف والحسابات المشار لها.ليس خافيا أن المصالحة تمت بين أطراف مأزومة، فالقيادة الشرعية مأزومة لأن شرعيتها محل طعن أطراف عربية ودولية لأنها لا تسيطر على قطاع غزة، وأزمة حماس مركبة ومضاعفة بسبب رهاناتها الفاشلة على المحاور الإقليمية وتنقلها بين هذه المحاور، والشعب الفلسطيني كله مأزوم بسبب تراجع مكانة قضيته واستمرار معاناته وتردي أوضاعه المعيشية، واستشراس حكومة الاحتلال في تنفيذ مخططاتها العدوانية دون حسيب أو رقيب، ودون رد يرقى إلى مستوى التحديات من قبل الحركة الوطنية بكل تلاوينها. والمشكلة في استناد مشروع المصالحة إلى منطق الأزمة والحاجات العابرة، هي أنها قابلة للانتكاس عند أول انفراجة سواء كانت وهمية أو حقيقية، فالشراكة في إدارة شؤون غزة سوف تكون مزعجة لحماس التي ذاقت طعم الاستفراد في السلطة، والقيادة ستجد في حماس شريكا مزعجا يقيّد حريتها في الحراك السياسي، كما يزعج استفرادها في القرار، وعند ذلك ستكون الحجج والذرائع جاهزة لقطيعة جديدة أقسى وأمرّ وربما نهايئة هذه المرة.الرأي العام الفلسطيني ليس مندفعا ولا متحمسا لقبول البيانات المتفائلة بشأن المصالحة، فإلى جانب هذه البيانات ثمة من ينفخ في شرر الأزمات، وربما يضع العصي في الدواليب أو يزرع الألغام في طريق المصالحة، ولا عجب في ذلك فقد ترتبت مصالح وامتيازات في ظل الانقسام وبسببه، واتسع الشرخ، ونمت ثقافة القطيعة والعزلة وانعكست على شتى المجالات السياسية والاجتماعية.حتى تتوّج المصالحة بإنهاء حقيقي للانقسام، لا تكفي النوايا المخلصة والإرادة السياسية، وهما ضروريتان ومطلوبتان، بل ينبغي إنهاء وتصفية كل مظاهر الانقلاب ونتائجه، ومعالجة اسباب الانقسام من جذوره، وإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة تضمن الشراكة والتعددية والتداول السلمي للسلطة، والاحتكام للشعب وصندوق الاقتراع عند اي خلاف قادم، وتعزيز قوى المجتمع المدني من مؤسسات ونقابات واتحادات شعبية بحيث تشكل حصنا منيعا يحمي النظام السياسي ......
#المسافة
#بعيدة
#المصالحة
#وإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717353
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمرة جديدة تنتكس عملية المصالحة من خلال قرار القيادة الفلسطينية والرئيس محمود عباس تحديدا تاجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى، وعودة الفرقاء إلى مرحلة ما قبل تفاهمات استانبول بين جبريل الرجوب وصالح العاروري ممثلين لحركتيهما فتح وحماس. وذلك ما يهدد بإعادة الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية ومجمل مؤسساته السياسية إلى حالة لا شفاء لها من التآكل الذاتي والاحتراب والدوران في متاهة الانقسام والضياع، بينما يبدو المشروع التوسعي الصهيوني بعناوينه الواضحة والمعلنةشاخصا وماثلا بجلاء بل إنه مشروع بات قيد التنفيذ العملي.تبدو المصالحة شانا بسيطا ويسيرا قياسا بما هو مطلوب وطنيا، مع أن المساحة والمسافة بين المصالحة وإنهاء الانقسام شاسعة وبعيدة، وأبعد منها تلك التي تفصل بين إنهاء الانقسام وبين بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية التي نتغنى بها جميعا وندعو لها، ولكنها للأسف لم تكن قائمة على امتداد العقود الثلاثة الماضية.نحن أمام جولة جديدة من الفشل والانتكاس وقد سبقتها جولات مشابهة مثل الاتفاقات العديدة التي حملت أسماء العواصم العربية التي جرت فيها، ومثل اتفاق الشاطىء نسبة لمخيم الشاطىء الفلسطيني في مدينة غزة، والذي أتاح القيام بخطوات مهمة أبرزها توجّه حكومة الحمد الله السابقة لغزة ومباشرتها لمهماتها ومسؤولياتها تجاه المحافظات الجنوبية، في حينها كما في مرات عديدة، ظهرت المصالحة وكأنها أقرب إلى اتفاق عرضي عابر، دفعت إليه ظروف وحسابات محلية وإقليمية عابرة، وبالتالي سيظل الاتفاق عرضة للانهيار في حال تبدُّل الظروف والحسابات المشار لها.ليس خافيا أن المصالحة تمت بين أطراف مأزومة، فالقيادة الشرعية مأزومة لأن شرعيتها محل طعن أطراف عربية ودولية لأنها لا تسيطر على قطاع غزة، وأزمة حماس مركبة ومضاعفة بسبب رهاناتها الفاشلة على المحاور الإقليمية وتنقلها بين هذه المحاور، والشعب الفلسطيني كله مأزوم بسبب تراجع مكانة قضيته واستمرار معاناته وتردي أوضاعه المعيشية، واستشراس حكومة الاحتلال في تنفيذ مخططاتها العدوانية دون حسيب أو رقيب، ودون رد يرقى إلى مستوى التحديات من قبل الحركة الوطنية بكل تلاوينها. والمشكلة في استناد مشروع المصالحة إلى منطق الأزمة والحاجات العابرة، هي أنها قابلة للانتكاس عند أول انفراجة سواء كانت وهمية أو حقيقية، فالشراكة في إدارة شؤون غزة سوف تكون مزعجة لحماس التي ذاقت طعم الاستفراد في السلطة، والقيادة ستجد في حماس شريكا مزعجا يقيّد حريتها في الحراك السياسي، كما يزعج استفرادها في القرار، وعند ذلك ستكون الحجج والذرائع جاهزة لقطيعة جديدة أقسى وأمرّ وربما نهايئة هذه المرة.الرأي العام الفلسطيني ليس مندفعا ولا متحمسا لقبول البيانات المتفائلة بشأن المصالحة، فإلى جانب هذه البيانات ثمة من ينفخ في شرر الأزمات، وربما يضع العصي في الدواليب أو يزرع الألغام في طريق المصالحة، ولا عجب في ذلك فقد ترتبت مصالح وامتيازات في ظل الانقسام وبسببه، واتسع الشرخ، ونمت ثقافة القطيعة والعزلة وانعكست على شتى المجالات السياسية والاجتماعية.حتى تتوّج المصالحة بإنهاء حقيقي للانقسام، لا تكفي النوايا المخلصة والإرادة السياسية، وهما ضروريتان ومطلوبتان، بل ينبغي إنهاء وتصفية كل مظاهر الانقلاب ونتائجه، ومعالجة اسباب الانقسام من جذوره، وإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة تضمن الشراكة والتعددية والتداول السلمي للسلطة، والاحتكام للشعب وصندوق الاقتراع عند اي خلاف قادم، وتعزيز قوى المجتمع المدني من مؤسسات ونقابات واتحادات شعبية بحيث تشكل حصنا منيعا يحمي النظام السياسي ......
#المسافة
#بعيدة
#المصالحة
#وإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717353
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - المسافة بعيدة بين المصالحة وإنهاء الانقسام
سري القدوة : التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني وإنهاء الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة التضامن مع الشعب الفلسطيني من قبل شعوب العالم يظهر ويؤكد على قوة الحقوق وعدالة القضية الفلسطينية والتي تدعو الي إنهاء الاحتلال والعنصرية والاضطهاد ووقف جرائم الحرب التي يمارسها الاحتلال العنصري الاسرائيلي في حربه المفتوحة ضد القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة وقد شهد العالم اوسع حملة للتضامن مع الشعب الفلسطيني من خلال انطلاق المسيرات الشعبية التي شهدتها عواصم العالم في أوروبا والأميركيتين وآسيا وأستراليا وإفريقيا بمشاركة مئات الآلاف من مواطني هذه البلدان والتي عبرت عن حجم التضامن العالمي المؤيد للحقوق الفلسطينية التاريخية والداعي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وإنهاء الاحتلال العنصري ووقف العدوان الاستعماري الاستيطاني ضد الشعب الفلسطيني.ومع اتساع قاعدة التأييد الدولي للنضال الفلسطيني والحقوق المغتصبة لا بد من التحرك الواسع علي المستوي الدولي من اجل استمرار الجهود ودعوة حكومات الدول التي لم تعترف بالدولة الفلسطينية أن تبادر إلى ذلك وأهمية ان تلعب الجاليات العربية والإسلامية فيها الدور الاكبر في تحريك البرلمانات في هذه الدول لاعترافها بدولة فلسطين وتحويل التمثيل الدبلوماسي فيها الي مستوى تمثيل سياسي من الدرجة الاولى والتأكيد من جديد أنه لا بد من إنهاء الاحتلال لأراضي الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس حيث ان ما شهده العالم من تحرك واسع يعطي رسالة واضحة عن عدالة القضية الفلسطينية وتصدرها للاهتمام الدولي وضرورة إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني بتجسيد دولته المستقلة على أرضه المحتلة عام 1967 والقدس.تلعب اغلب دول العالم الشقيقة والصديقة للشعب الفلسطيني دورا مهما في فضح جرائم الاحتلال والتي أعلنت عن مساهماتها لإعادة الأعمار في غزة وتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني في ظل تلك القرارات التي صدرت عن مجلس حقوق الإنسان بتشكيل لجنة تحقيق دولية دائمة في الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني وأهمية العمل مع هذه اللجان في فضح جرائم الاحتلال واستخلاص تجارب الماضي لتوسيع قاعدة الدعم الدولي للشعب الفلسطيني تأكيدا علي الحقوق الفلسطينية التاريخية ووضع حد لأطول احتلال يعرفه العالم.وإمام هذا التطور المهم على المستوى السياسي الدولي وعلاقات العالم مع القضية الفلسطينية لا بد من جميع القوى الوطنية السعى مجددا الى ضرورة استمرار الحوار الوطني بين كافة القوى والفصائل الفلسطينية من أجل تنفيذ الاتفاقات الموقعة بشأن الانقسام بكل تفاصيله والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية تعكس برنامج منظمة التحرير الفلسطينية وسياساتها وتعاملها مع المجتمع الدولي ولغرض إنهاء الانقسام من خلال بسط سيادتها على كافة أراضي الدولة الفلسطينية وإدارة شؤونها وفق القانون الواحد والسلطة الواحدة بمسؤولية الحكومة الفلسطينية وبالتنسيق مع الأطراف العربية والإقليمية والدولية ونزع ورقة الانقسام من أيدي أعداء الشعب الفلسطيني.بات من غير المقبول وطنيا وعربيا ودوليا استمرار الانقسام وغير مقبول على البعض استغلال تلك الحالة الصعبة والوضع المأساوي الذي يمر به الشعب الفلسطيني من قبل هؤلاء الذين يحاولون التهرب من مسؤولياتهم تجاه دعمه سياسيا وماديا وأهمية سرعة إعادة الأعمار في قطاع غزة والذهاب لعملية سياسية تنهي الاحتلال ويتم خلالها تنفيذ قرارات الشرعية الدولية تحت مظلة الأمم المتحدة وعقد مؤتمر دولي بمشاركة الرباعية الدولية ومشاركة أوسع لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفقا للتحرك السياسي العربي المشترك وخاصة التحرك المصري الاردني الفلسطيني والذي قوبل مرارا وتكرارا بترحيب دولي واسع حتى لا يتكرر مسلسل ......
#التضامن
#الدولي
#الشعب
#الفلسطيني
#وإنهاء
#الاحتلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727467
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة التضامن مع الشعب الفلسطيني من قبل شعوب العالم يظهر ويؤكد على قوة الحقوق وعدالة القضية الفلسطينية والتي تدعو الي إنهاء الاحتلال والعنصرية والاضطهاد ووقف جرائم الحرب التي يمارسها الاحتلال العنصري الاسرائيلي في حربه المفتوحة ضد القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة وقد شهد العالم اوسع حملة للتضامن مع الشعب الفلسطيني من خلال انطلاق المسيرات الشعبية التي شهدتها عواصم العالم في أوروبا والأميركيتين وآسيا وأستراليا وإفريقيا بمشاركة مئات الآلاف من مواطني هذه البلدان والتي عبرت عن حجم التضامن العالمي المؤيد للحقوق الفلسطينية التاريخية والداعي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وإنهاء الاحتلال العنصري ووقف العدوان الاستعماري الاستيطاني ضد الشعب الفلسطيني.ومع اتساع قاعدة التأييد الدولي للنضال الفلسطيني والحقوق المغتصبة لا بد من التحرك الواسع علي المستوي الدولي من اجل استمرار الجهود ودعوة حكومات الدول التي لم تعترف بالدولة الفلسطينية أن تبادر إلى ذلك وأهمية ان تلعب الجاليات العربية والإسلامية فيها الدور الاكبر في تحريك البرلمانات في هذه الدول لاعترافها بدولة فلسطين وتحويل التمثيل الدبلوماسي فيها الي مستوى تمثيل سياسي من الدرجة الاولى والتأكيد من جديد أنه لا بد من إنهاء الاحتلال لأراضي الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس حيث ان ما شهده العالم من تحرك واسع يعطي رسالة واضحة عن عدالة القضية الفلسطينية وتصدرها للاهتمام الدولي وضرورة إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني بتجسيد دولته المستقلة على أرضه المحتلة عام 1967 والقدس.تلعب اغلب دول العالم الشقيقة والصديقة للشعب الفلسطيني دورا مهما في فضح جرائم الاحتلال والتي أعلنت عن مساهماتها لإعادة الأعمار في غزة وتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني في ظل تلك القرارات التي صدرت عن مجلس حقوق الإنسان بتشكيل لجنة تحقيق دولية دائمة في الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني وأهمية العمل مع هذه اللجان في فضح جرائم الاحتلال واستخلاص تجارب الماضي لتوسيع قاعدة الدعم الدولي للشعب الفلسطيني تأكيدا علي الحقوق الفلسطينية التاريخية ووضع حد لأطول احتلال يعرفه العالم.وإمام هذا التطور المهم على المستوى السياسي الدولي وعلاقات العالم مع القضية الفلسطينية لا بد من جميع القوى الوطنية السعى مجددا الى ضرورة استمرار الحوار الوطني بين كافة القوى والفصائل الفلسطينية من أجل تنفيذ الاتفاقات الموقعة بشأن الانقسام بكل تفاصيله والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية تعكس برنامج منظمة التحرير الفلسطينية وسياساتها وتعاملها مع المجتمع الدولي ولغرض إنهاء الانقسام من خلال بسط سيادتها على كافة أراضي الدولة الفلسطينية وإدارة شؤونها وفق القانون الواحد والسلطة الواحدة بمسؤولية الحكومة الفلسطينية وبالتنسيق مع الأطراف العربية والإقليمية والدولية ونزع ورقة الانقسام من أيدي أعداء الشعب الفلسطيني.بات من غير المقبول وطنيا وعربيا ودوليا استمرار الانقسام وغير مقبول على البعض استغلال تلك الحالة الصعبة والوضع المأساوي الذي يمر به الشعب الفلسطيني من قبل هؤلاء الذين يحاولون التهرب من مسؤولياتهم تجاه دعمه سياسيا وماديا وأهمية سرعة إعادة الأعمار في قطاع غزة والذهاب لعملية سياسية تنهي الاحتلال ويتم خلالها تنفيذ قرارات الشرعية الدولية تحت مظلة الأمم المتحدة وعقد مؤتمر دولي بمشاركة الرباعية الدولية ومشاركة أوسع لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفقا للتحرك السياسي العربي المشترك وخاصة التحرك المصري الاردني الفلسطيني والذي قوبل مرارا وتكرارا بترحيب دولي واسع حتى لا يتكرر مسلسل ......
#التضامن
#الدولي
#الشعب
#الفلسطيني
#وإنهاء
#الاحتلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727467
الحوار المتمدن
سري القدوة - التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني وإنهاء الاحتلال
سري القدوة : لم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في ظل تلك المتناقضات في المواقف وهذا العدوان الوحشي الذي تمارسه حكومة الاحتلال الاكثر عنصرية علي الشعب الفلسطيني فان هذه المرحلة واضحة ولا بد من كل القوى الوطنية والفعاليات الشعبية والإعلاميين والصحافيين العمل على دعم الوحدة الوطنية واستعادة وحدة الوطن بعيدا عن المصالح الحزبية والشخصية الضيقة والسعي الي استثمار كل الجهود والفعاليات الوطنية من اجل انهاء هذه الحالة الحرجة والتي تضعف الموقف الفلسطيني وتساهم في تدمير البناء الوطني والمؤسسات الفلسطينية، وفي ظل ذلك لا بد من تمتين وحدة الصمود الفلسطيني وتعزيز العمل الوطني لمواجهة كل من يتآمر على القضية الفلسطينية ويطرحون انفسهم بدائل هزيلة عن القيادة الفلسطينية للتحدث باسمها او التفاوض بديلا عنها، فإننا اليوم نشهد هذا الالتفاف الرسمي والشعبي العارم حول موقف القيادة الصلب وهذه الارادة الفلسطينية التي تتصدى للاحتلال مشاريعه الوهمية، ولكل المشاريع التصفوية التي تهدف النيل من الحقوق الفلسطينية المشروعة وتلك المواقف الجماهيرية التي تصدت بكل شجاعة وأثبتت قدرتها على احباط المؤامرات ووقف الفلسطيني في الميدان مستعدا للتضحية والفداء متمسكا بكل مقومات الصمود والثوابت النضالية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني .الاجماع الوطني ووحدة الفصائل والقوى السياسية الفلسطينية يشكل خطوة مهمة على طريق التكامل الوطني ولم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام ومقدمة اساسية لاستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية صمام امان الشعب الفلسطيني وخطوة على طريق الوحدة والتوحد الفلسطيني الشامل وإعادة بناء المؤسسات الفلسطينية وحماية الشعب الفلسطيني وحقوقه ودعم المشروع الوطني الفلسطيني، وبات المطلوب الان ضرورة مشاركة جميع القوى الوطنية والإسلامية وكل مستويات وفصائل العمل الوطني والإسلامي والعمل ضمن الثوابت الوطنية الفلسطينية والتمسك بحقنا في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس المحتلة وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948 والتصدي لمخططات الضم الاسرائيلية ومؤامرات حصار قطاع غزة وفرض الوصايا والعقوبات .رسالة الوحدة الوطنية التي عبر عنها ابناء الشعب الفلسطيني في ساحات المقاومة الشعبية وفي كل المواقف والميادين كانت رسالتهم واضحة وقوية ولا بد من دعمها ومساندتها من اجل انهاء الوضع القائم واستعادة الوحدة وكانت رسالة موجهة للعالم اجمع وهي بمثابة الرد الفلسطيني الاكثر وضوحا على كل المؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا والتمترس خلف منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في جميع اماكن تواجده والعنوان لاستمرار النضال الوطني حتى تحقيق طموحاتنا بالحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس .بات من المهم ان يتخذ قادة الفصائل الفلسطينية موقفا داعما للوحدة الفلسطينية يعبر عن طموحات الجيل القادم الذي يتطلع للعيش الكريم في ظل دولته الفلسطينية بدلا من التشتت والفرقة وحالة الانقسام الفلسطيني الذي شتت ووجهت ضربات صعبة وقاتلة للقضية الفلسطينية فالساحة الفلسطينية شهدت اسوء حالات التشتت والتمزق والانهيار الوطني بفعل تغليب المصالح الحزبية على المصلحة الوطنية العليا وفتح الابواب على مسرعيها للاحتلال لاستغلال هذه الحالة القائمة بشكل بشع فالجميع مطالب ودون استثناء احد العمل على تحصين الجبهة الداخلية ورص الصفوف من مختلف مكونات المجتمع لمواجهة التحديات الراهنة والتصدي لكل المؤامرات الت ......
#الشمل
#الفلسطيني
#وإنهاء
#حالة
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730672
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في ظل تلك المتناقضات في المواقف وهذا العدوان الوحشي الذي تمارسه حكومة الاحتلال الاكثر عنصرية علي الشعب الفلسطيني فان هذه المرحلة واضحة ولا بد من كل القوى الوطنية والفعاليات الشعبية والإعلاميين والصحافيين العمل على دعم الوحدة الوطنية واستعادة وحدة الوطن بعيدا عن المصالح الحزبية والشخصية الضيقة والسعي الي استثمار كل الجهود والفعاليات الوطنية من اجل انهاء هذه الحالة الحرجة والتي تضعف الموقف الفلسطيني وتساهم في تدمير البناء الوطني والمؤسسات الفلسطينية، وفي ظل ذلك لا بد من تمتين وحدة الصمود الفلسطيني وتعزيز العمل الوطني لمواجهة كل من يتآمر على القضية الفلسطينية ويطرحون انفسهم بدائل هزيلة عن القيادة الفلسطينية للتحدث باسمها او التفاوض بديلا عنها، فإننا اليوم نشهد هذا الالتفاف الرسمي والشعبي العارم حول موقف القيادة الصلب وهذه الارادة الفلسطينية التي تتصدى للاحتلال مشاريعه الوهمية، ولكل المشاريع التصفوية التي تهدف النيل من الحقوق الفلسطينية المشروعة وتلك المواقف الجماهيرية التي تصدت بكل شجاعة وأثبتت قدرتها على احباط المؤامرات ووقف الفلسطيني في الميدان مستعدا للتضحية والفداء متمسكا بكل مقومات الصمود والثوابت النضالية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني .الاجماع الوطني ووحدة الفصائل والقوى السياسية الفلسطينية يشكل خطوة مهمة على طريق التكامل الوطني ولم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام ومقدمة اساسية لاستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية صمام امان الشعب الفلسطيني وخطوة على طريق الوحدة والتوحد الفلسطيني الشامل وإعادة بناء المؤسسات الفلسطينية وحماية الشعب الفلسطيني وحقوقه ودعم المشروع الوطني الفلسطيني، وبات المطلوب الان ضرورة مشاركة جميع القوى الوطنية والإسلامية وكل مستويات وفصائل العمل الوطني والإسلامي والعمل ضمن الثوابت الوطنية الفلسطينية والتمسك بحقنا في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس المحتلة وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948 والتصدي لمخططات الضم الاسرائيلية ومؤامرات حصار قطاع غزة وفرض الوصايا والعقوبات .رسالة الوحدة الوطنية التي عبر عنها ابناء الشعب الفلسطيني في ساحات المقاومة الشعبية وفي كل المواقف والميادين كانت رسالتهم واضحة وقوية ولا بد من دعمها ومساندتها من اجل انهاء الوضع القائم واستعادة الوحدة وكانت رسالة موجهة للعالم اجمع وهي بمثابة الرد الفلسطيني الاكثر وضوحا على كل المؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا والتمترس خلف منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في جميع اماكن تواجده والعنوان لاستمرار النضال الوطني حتى تحقيق طموحاتنا بالحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس .بات من المهم ان يتخذ قادة الفصائل الفلسطينية موقفا داعما للوحدة الفلسطينية يعبر عن طموحات الجيل القادم الذي يتطلع للعيش الكريم في ظل دولته الفلسطينية بدلا من التشتت والفرقة وحالة الانقسام الفلسطيني الذي شتت ووجهت ضربات صعبة وقاتلة للقضية الفلسطينية فالساحة الفلسطينية شهدت اسوء حالات التشتت والتمزق والانهيار الوطني بفعل تغليب المصالح الحزبية على المصلحة الوطنية العليا وفتح الابواب على مسرعيها للاحتلال لاستغلال هذه الحالة القائمة بشكل بشع فالجميع مطالب ودون استثناء احد العمل على تحصين الجبهة الداخلية ورص الصفوف من مختلف مكونات المجتمع لمواجهة التحديات الراهنة والتصدي لكل المؤامرات الت ......
#الشمل
#الفلسطيني
#وإنهاء
#حالة
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730672
الحوار المتمدن
سري القدوة - لم الشمل الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام
نهاد ابو غوش : المصالحة وإنهاء الانقسام أولا
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش حملت الأيام الماضية أنباء دعوتين لفعاليتين مهمتين، الأولى هي دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية لاجتماع المجلس المركزي الفلسطيني في موعد أقصاه مطلع العام المقبل، والثانية الدعوة والاستعدادات الجارية على قدم وساق لعقد المؤتمر الثامن لحركة فتح في آذار القادم.اللافت في دعوة المجلس المركزي هو القول بأنها تأتي لترتيب الأوضاع الداخلية، والحديث عن تعزيز قدرة المؤسسات الفلسطينية، ووحدة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية. ولكن ما يجدر الانتباه له أن المجلس المركزي، وهو أعلى هيئة للشعب الفلسطيني بين دورتي انعقاد المجلس الوطني، لم يجتمع منذ ثلاث سنوات عجاف. فآخر مرة انعقد فيها كانت في تشرين الأول 2018، وخلال هذه الفترة الطويلة مرّت مياه كثيرة من تحت الجسور، حيث تبدل الحكم في إسرائيل وفي الولايات المتحدة الأميركية، وجرت أربع دورات انتخابية في إسرائيل فذهب نتنياهو وجاءت حكومة بينيت- لابيد، ووقعت مواجهات شهر أيار وهبة القدس وباب العامود والشيخ جراح، وشُنّت الحرب الرابعة على قطاع غزة المعروفة بمعركة سيف القدس، كما انتكس الحوار الوطني الفلسطيني، وتعطلت الانتخابات التشريعية، التي كان مقررا إجراؤها في أيار الماضي، ودخل الوضع الداخلي الفلسطيني في سلسلة متلاحقة من الأزمات والتي كان أبرزها تصفية الناشط نزار بنات وردّات الفعل التي تبعت ذلك.في الظروف الطبيعية، يكون انتظام أعمال الهيئات والمؤسسات الوطنية والحركية أمرا صحّيا ومطلوبا، وغالبا ما يساهم في استنهاض دور الهيئات وتجديد دمائها، وتكون المؤتمرات الدورية فرصة للمراجعة وتصويب المسار، كما أنها تُشعر المسؤولين التنفيذيين بأنهم في دائرة المراقبة والمحاسبة، وبالتالي يفرض انتظام الهيئات قيودا نظامية وأدبية على تفرّد المسؤولين، فتحدّ من خروجهم عن توجيهات الهيئات وتكليفاتها لهم.ولكن في حالتنا الفلسطينية الراهنة، لا يبدو الأمر على هذا النحو الحميد، فدعوة الهيئات المركزية للانعقاد تجري عادة بطريقة استخدامية، ويجري استدعاؤها عند الحاجة، وتفتقد اجتماعاتها إلى دقة المراجعة وشدة المحاسبة، بل تكون أقرب إلى الجانب الاحتفالي البروتوكولي، وغالبا ما تجري المصادقة على توجهات القيادة، أو بكلمات أخرى: تجري الاستجابة الوافية للطلب أو الأغراض التي دعيت هذه الهيئات للانعقاد من أجلها.ينطبق ما سلف على الشق التنظيمي والإجرائي، أما بالنسبة للمضمون السياسي لهذه الاجتماعات فالكل يعرف ان المشكلة الرئيسية ليست داخل صفوف فتح لكي يحلها المؤتمر الثامن العتيد، مع أن القضايا التنظيمية تتراكم في العادة وتحتاج إلى مراجعات دورية، ولا هي بين حركة فتح وباقي فصائل منظمة التحرير ليبتّ فيها المجلس المركزي، دون التقليل من المشاكل الجدية التي تستحق التوقف والمعالجة الشاملة والجذرية، وآخرها قطع مخصصات ثلاثة فصائل تاريخية. فمشكلتنا الكبرى هي نتيجة الانقسام المستمر والآخذ في التعمق منذ العام 2007، وهو بالتحديد بين الحركتين الكُبرَيَين فتح وحماس، والذي يتجسد في حالة الانفصال بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ووجود حكومتين وسلطتين ونظامين. وما نجم عن ذلك من استفادة إسرائيل القصوى من هذا الانقسام، وسعيها المحموم لإدامته بوصفه خيارا استراتيجيا يقود إلى تفتيت الكيانية الفلسطينية وتجزئتها، وإضعاف شرعية التمثيل الفلسطيني، وبالتالي شرعية المطالبة بالحقوق الوطنية. وهذه الحالة الشاذّة هي التي تغري إسرائيل وتشجعها على التعامل مع الفلسطينيين كمجموعات سكانية وليس كشعب، كما أنها تضعف تمسك المجتمع الدولي بما يسمى "حل الدولتين"، أو ما نسميه نحن بحقنا في إق ......
#المصالحة
#وإنهاء
#الانقسام
#أولا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736229
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش حملت الأيام الماضية أنباء دعوتين لفعاليتين مهمتين، الأولى هي دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية لاجتماع المجلس المركزي الفلسطيني في موعد أقصاه مطلع العام المقبل، والثانية الدعوة والاستعدادات الجارية على قدم وساق لعقد المؤتمر الثامن لحركة فتح في آذار القادم.اللافت في دعوة المجلس المركزي هو القول بأنها تأتي لترتيب الأوضاع الداخلية، والحديث عن تعزيز قدرة المؤسسات الفلسطينية، ووحدة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية. ولكن ما يجدر الانتباه له أن المجلس المركزي، وهو أعلى هيئة للشعب الفلسطيني بين دورتي انعقاد المجلس الوطني، لم يجتمع منذ ثلاث سنوات عجاف. فآخر مرة انعقد فيها كانت في تشرين الأول 2018، وخلال هذه الفترة الطويلة مرّت مياه كثيرة من تحت الجسور، حيث تبدل الحكم في إسرائيل وفي الولايات المتحدة الأميركية، وجرت أربع دورات انتخابية في إسرائيل فذهب نتنياهو وجاءت حكومة بينيت- لابيد، ووقعت مواجهات شهر أيار وهبة القدس وباب العامود والشيخ جراح، وشُنّت الحرب الرابعة على قطاع غزة المعروفة بمعركة سيف القدس، كما انتكس الحوار الوطني الفلسطيني، وتعطلت الانتخابات التشريعية، التي كان مقررا إجراؤها في أيار الماضي، ودخل الوضع الداخلي الفلسطيني في سلسلة متلاحقة من الأزمات والتي كان أبرزها تصفية الناشط نزار بنات وردّات الفعل التي تبعت ذلك.في الظروف الطبيعية، يكون انتظام أعمال الهيئات والمؤسسات الوطنية والحركية أمرا صحّيا ومطلوبا، وغالبا ما يساهم في استنهاض دور الهيئات وتجديد دمائها، وتكون المؤتمرات الدورية فرصة للمراجعة وتصويب المسار، كما أنها تُشعر المسؤولين التنفيذيين بأنهم في دائرة المراقبة والمحاسبة، وبالتالي يفرض انتظام الهيئات قيودا نظامية وأدبية على تفرّد المسؤولين، فتحدّ من خروجهم عن توجيهات الهيئات وتكليفاتها لهم.ولكن في حالتنا الفلسطينية الراهنة، لا يبدو الأمر على هذا النحو الحميد، فدعوة الهيئات المركزية للانعقاد تجري عادة بطريقة استخدامية، ويجري استدعاؤها عند الحاجة، وتفتقد اجتماعاتها إلى دقة المراجعة وشدة المحاسبة، بل تكون أقرب إلى الجانب الاحتفالي البروتوكولي، وغالبا ما تجري المصادقة على توجهات القيادة، أو بكلمات أخرى: تجري الاستجابة الوافية للطلب أو الأغراض التي دعيت هذه الهيئات للانعقاد من أجلها.ينطبق ما سلف على الشق التنظيمي والإجرائي، أما بالنسبة للمضمون السياسي لهذه الاجتماعات فالكل يعرف ان المشكلة الرئيسية ليست داخل صفوف فتح لكي يحلها المؤتمر الثامن العتيد، مع أن القضايا التنظيمية تتراكم في العادة وتحتاج إلى مراجعات دورية، ولا هي بين حركة فتح وباقي فصائل منظمة التحرير ليبتّ فيها المجلس المركزي، دون التقليل من المشاكل الجدية التي تستحق التوقف والمعالجة الشاملة والجذرية، وآخرها قطع مخصصات ثلاثة فصائل تاريخية. فمشكلتنا الكبرى هي نتيجة الانقسام المستمر والآخذ في التعمق منذ العام 2007، وهو بالتحديد بين الحركتين الكُبرَيَين فتح وحماس، والذي يتجسد في حالة الانفصال بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ووجود حكومتين وسلطتين ونظامين. وما نجم عن ذلك من استفادة إسرائيل القصوى من هذا الانقسام، وسعيها المحموم لإدامته بوصفه خيارا استراتيجيا يقود إلى تفتيت الكيانية الفلسطينية وتجزئتها، وإضعاف شرعية التمثيل الفلسطيني، وبالتالي شرعية المطالبة بالحقوق الوطنية. وهذه الحالة الشاذّة هي التي تغري إسرائيل وتشجعها على التعامل مع الفلسطينيين كمجموعات سكانية وليس كشعب، كما أنها تضعف تمسك المجتمع الدولي بما يسمى "حل الدولتين"، أو ما نسميه نحن بحقنا في إق ......
#المصالحة
#وإنهاء
#الانقسام
#أولا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736229
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - المصالحة وإنهاء الانقسام أولا