شادي الشماوي : ثورة حقيقيّة ، تغيير حقيقي نكسبه – المزيد من تطوير إستراتيجيا الثورة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 656 ، 13 جويلية 2020https://revcom.us/a/656/bob-avakian-further-developing-the-strategy-for-revolution-en.htmlفي الجزء الثاني من " لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا القيام بالثورة " ، كتطبيق هام للشيوعيّة الجديدة التي طوّرتُها طوال عقود عدّة ، تكلّمت مباشرة عن واقع أنّ كلّ ما نقوم به الآن يحتاج إلى أن يهدف إلى شيء محدّد جدّا : وضع ثوريّ . و في ذلك الخطاب ( و كذلك في عدد آخر من أعمالى ) ن ناقشت مظاهرا مفاتيحا من الوضع الثوري ، بما في ذلك العنصر الحيويّ لشعب ثوري بالملايين ، في إطار أزمة عميقة لكامل النظام . هنا ، أريد أن أركّز على التالى من ذلك الجزء الثاني من " لماذا نحتاج / كيف يمكن " :" نحتاج إلى العمل خلفا إنطلاقا من ذلك الوضع [ الثوريّ ] و ما سيتطلّبه حينها – كيف سنحتاج إلى القتال العام الذى سنخوض كي تكون لدينا فرصة حقيقيّة لإلحاق الهزيمة بقوى العنف العاتية لهذا النظام " (1). ثمّ يتبع ذلك الجزء الثاني نقاش المبادئ المفاتيح التي ستحتاجها قيادة القوى الثوريّة لخوض مثل هذا القتال الشامل ، عندما تتوفّر ظروف القيام بذلك . لكن طبعا ، يمثّل مشكل إلحاق الهزيمة العمليّة بقوى العنف العاتية المعيّة لهذا النظام ( و القوى المعادية للثورة المتحالفة معها ) ، حتّى في الظروف المتغيّرة جذريّا و الأكثر مواتاة ، ظروف وضع ثوريّ ، تحدّيا صعبا و معقّدا . لذا ، حتّى لان – و الظروف اللازمة لهذا القتال الشامل لم توجد بعدُ – لا بدّ و ذات أهمّية كبرى ، أن نواصل الخوض في النظريّة و المفهوم الإستراتيجي و المبادئ المعنيّة .النضال ضد الفاشيّة الآن و النضال المستقبلي الشامل و بُعدٌ هام لكلّ هذا وقعت معالجته في التالى – المتطرّق إلى التحدّيات في النهوض ضد نظام ترامب / بانس الفاشيّ و " قاعدته " و كيف يرتبط هذا بالهدف الجوهريّ للثورة للتخلّص من هذا النظام بأسره الذى ولّد الفاشيّة :" و ما نحتاجه في العمل بإتّجاه الحلّ الجوهري لكلّ هذا ، هو خوض هذا النضال المناهض للفاشيّة كجزء من التعجيل – " التسريع " – من تطوّر الأشياء و بإتّجاه نقطة يكون فيها من الممكن القيام بالثورة ، خوض القتال الشامل ، لوضع نهاية أخيرا لكامل هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، بكافة الأهوال التي تسبّب فيها بعدُ لجماهير الإنسانيّة – و حتّى أهوال أشنع سيطلقها إذا سُمح له بالإستمرار – في حين أنّ كلّ هذا غير ضروريّ تماما و هناك أساس و إمكانيّة عالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير . (2)التسريع و إعداد المعركة الثوريّة يحتاجان على الإنطلاق وهما ينطلقان في تناغم مع المبادئ الأساسيّة للثورة المكثّفة في 5-2-6 و منها النقطة السادسة من نقاط الإنتباه الستّة للثورة :" نمضى من أجل الإطاحة الفعليّة بهذا النظام و إرساء طريقة أفضل تتجاوز كلّيا النزاعات المدمّرة و الخبيثة القائمة اليوم فى صفوف الناس . و لأنّنا نتحلّى بالجدّية ، فى هذه المرحلة ، لا نبادر بإستعمال العنف و نعارض أيّ عنف يسلّط على الشعب أو يمارس فى صفوفه ." (3)و في الوقت نفسه ، تجدر ملاحظة أنّ تهديدات العنف و العنف الفعلي الذى مارسه قطّاع الطرق الفاشيّين ، المسلّحين عادة تسليحا جيّدا ، لم ينجحا في بثّ الرعب في قلوب الناس و منعهم من الإحتجاج الشرعي ضد العنصريّة المُمأسسة و إرهاب الشرطة ، و في الواقع وُجدت حالات حيث بشكل واضح أبانت ......
#ثورة
#حقيقيّة
#تغيير
#حقيقي
#نكسبه
#المزيد
#تطوير
#إستراتيجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685164
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 656 ، 13 جويلية 2020https://revcom.us/a/656/bob-avakian-further-developing-the-strategy-for-revolution-en.htmlفي الجزء الثاني من " لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا القيام بالثورة " ، كتطبيق هام للشيوعيّة الجديدة التي طوّرتُها طوال عقود عدّة ، تكلّمت مباشرة عن واقع أنّ كلّ ما نقوم به الآن يحتاج إلى أن يهدف إلى شيء محدّد جدّا : وضع ثوريّ . و في ذلك الخطاب ( و كذلك في عدد آخر من أعمالى ) ن ناقشت مظاهرا مفاتيحا من الوضع الثوري ، بما في ذلك العنصر الحيويّ لشعب ثوري بالملايين ، في إطار أزمة عميقة لكامل النظام . هنا ، أريد أن أركّز على التالى من ذلك الجزء الثاني من " لماذا نحتاج / كيف يمكن " :" نحتاج إلى العمل خلفا إنطلاقا من ذلك الوضع [ الثوريّ ] و ما سيتطلّبه حينها – كيف سنحتاج إلى القتال العام الذى سنخوض كي تكون لدينا فرصة حقيقيّة لإلحاق الهزيمة بقوى العنف العاتية لهذا النظام " (1). ثمّ يتبع ذلك الجزء الثاني نقاش المبادئ المفاتيح التي ستحتاجها قيادة القوى الثوريّة لخوض مثل هذا القتال الشامل ، عندما تتوفّر ظروف القيام بذلك . لكن طبعا ، يمثّل مشكل إلحاق الهزيمة العمليّة بقوى العنف العاتية المعيّة لهذا النظام ( و القوى المعادية للثورة المتحالفة معها ) ، حتّى في الظروف المتغيّرة جذريّا و الأكثر مواتاة ، ظروف وضع ثوريّ ، تحدّيا صعبا و معقّدا . لذا ، حتّى لان – و الظروف اللازمة لهذا القتال الشامل لم توجد بعدُ – لا بدّ و ذات أهمّية كبرى ، أن نواصل الخوض في النظريّة و المفهوم الإستراتيجي و المبادئ المعنيّة .النضال ضد الفاشيّة الآن و النضال المستقبلي الشامل و بُعدٌ هام لكلّ هذا وقعت معالجته في التالى – المتطرّق إلى التحدّيات في النهوض ضد نظام ترامب / بانس الفاشيّ و " قاعدته " و كيف يرتبط هذا بالهدف الجوهريّ للثورة للتخلّص من هذا النظام بأسره الذى ولّد الفاشيّة :" و ما نحتاجه في العمل بإتّجاه الحلّ الجوهري لكلّ هذا ، هو خوض هذا النضال المناهض للفاشيّة كجزء من التعجيل – " التسريع " – من تطوّر الأشياء و بإتّجاه نقطة يكون فيها من الممكن القيام بالثورة ، خوض القتال الشامل ، لوضع نهاية أخيرا لكامل هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، بكافة الأهوال التي تسبّب فيها بعدُ لجماهير الإنسانيّة – و حتّى أهوال أشنع سيطلقها إذا سُمح له بالإستمرار – في حين أنّ كلّ هذا غير ضروريّ تماما و هناك أساس و إمكانيّة عالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير . (2)التسريع و إعداد المعركة الثوريّة يحتاجان على الإنطلاق وهما ينطلقان في تناغم مع المبادئ الأساسيّة للثورة المكثّفة في 5-2-6 و منها النقطة السادسة من نقاط الإنتباه الستّة للثورة :" نمضى من أجل الإطاحة الفعليّة بهذا النظام و إرساء طريقة أفضل تتجاوز كلّيا النزاعات المدمّرة و الخبيثة القائمة اليوم فى صفوف الناس . و لأنّنا نتحلّى بالجدّية ، فى هذه المرحلة ، لا نبادر بإستعمال العنف و نعارض أيّ عنف يسلّط على الشعب أو يمارس فى صفوفه ." (3)و في الوقت نفسه ، تجدر ملاحظة أنّ تهديدات العنف و العنف الفعلي الذى مارسه قطّاع الطرق الفاشيّين ، المسلّحين عادة تسليحا جيّدا ، لم ينجحا في بثّ الرعب في قلوب الناس و منعهم من الإحتجاج الشرعي ضد العنصريّة المُمأسسة و إرهاب الشرطة ، و في الواقع وُجدت حالات حيث بشكل واضح أبانت ......
#ثورة
#حقيقيّة
#تغيير
#حقيقي
#نكسبه
#المزيد
#تطوير
#إستراتيجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685164