فلاح أمين الرهيمي : الصحافة والإعلام المقروء والمسموع مرآة للشعب والدولة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تعتبر الصحافة ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة السلطة الرابعة لتزويد الدولة والشعب بالمعلومات والأخبار المحلية التي تهتم بظروف وشؤون الشعب وتنقلها بواقعية إلى الدولة التي تعتبر مؤسسة خدمية للشعب وكذلك تنور وتعرف الشعب والدولة بالظروف والتطورات السياسية والاقتصادية في دول العالم والإعلامي الذي يعمل بالصحافة والوسائل المرئية يقوم بدور كبير في نقل الأخبار عن ظروف وحياة الشعب للرأي العام والدولة حيث يقضي نهاره ومساءه متجولاً في الأزقة والشوارع والساحات العامة والأسواق يبحث عن الخبر وحياة المواطنين وظروفهم السياسية والاقتصادية وينقلها بأمانة ومصداقية للدولة وهو بذلك العمل يؤدي واجب وخدمة كبيرة للدولة لأن الموظف والمسؤولين ليس لديهم الوقت الذي يساعدهم في القيام بهذه المهمة الإنسانية والضرورية والمهمة للدولة في معرفة ما يحدث في تلك المحلات العامة وكذلك عن ظروف الأسواق وتوفر وشحة السلع والحاجيات وكذلك انسيابية الشعب وظروفه المعيشية ومستوى أسعار السلع والبضائع وعدم التلاعب بأسعارها وفي دول العالم توزع الصحف اليومية في الصباح الباكر على بيوت المسؤولين في الدولة وتوضع قرب وسادة منامهم وحينما يستيقظ المسؤول من نومه يجد الصحف بجانب وسادته وأول ما يثيره في الصحيفة الصورة الكاريكاتيرية ومن ثم يتصفح الجريدة ويبحث في الشؤون الداخلية عن الأخبار التي عن وزارته أو دائرته والمواضيع العامة الأخرى وكذلك الأخبار العالمية وحينما يذهب إلى دائرته يمتلك كافة المعلومات التي حول دائرته فيتابعها ويعالجها وكذلك لديه المعلومات العامة الأخرى داخلياً وعالمياً. وفي العقود السابقة كانت توجد في كل دائرة حكومية ووزارة مكتب إعلامي يطلع على جميع الصحف المحلية ويتابع ما تنشره من أخبار عن دائرته فيخبر بها مسؤول الشعبة التي يتعلق فيها الموضوع وكذلك يخبر بها رئيس الدائرة. والمؤسف الآن دوائر الدولة والوزارات وحتى رئاسة الوزراء تفتقر لهذه المكاتب وأصبح المسؤولين (لا من شاف ولا من سمع) مما أدى إلى الإهمال واضطرار الشعب اللجوء إلى المظاهرات والاحتجاجات اليومية ضد إهمال وتقصير الدولة تجاه الشعب مما أدى أيضاً إلى ضعف الثقة والمصداقية وتوتر العلاقات بين الشعب والدولة. ......
#الصحافة
#والإعلام
#المقروء
#والمسموع
#مرآة
#للشعب
#والدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717820
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تعتبر الصحافة ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة السلطة الرابعة لتزويد الدولة والشعب بالمعلومات والأخبار المحلية التي تهتم بظروف وشؤون الشعب وتنقلها بواقعية إلى الدولة التي تعتبر مؤسسة خدمية للشعب وكذلك تنور وتعرف الشعب والدولة بالظروف والتطورات السياسية والاقتصادية في دول العالم والإعلامي الذي يعمل بالصحافة والوسائل المرئية يقوم بدور كبير في نقل الأخبار عن ظروف وحياة الشعب للرأي العام والدولة حيث يقضي نهاره ومساءه متجولاً في الأزقة والشوارع والساحات العامة والأسواق يبحث عن الخبر وحياة المواطنين وظروفهم السياسية والاقتصادية وينقلها بأمانة ومصداقية للدولة وهو بذلك العمل يؤدي واجب وخدمة كبيرة للدولة لأن الموظف والمسؤولين ليس لديهم الوقت الذي يساعدهم في القيام بهذه المهمة الإنسانية والضرورية والمهمة للدولة في معرفة ما يحدث في تلك المحلات العامة وكذلك عن ظروف الأسواق وتوفر وشحة السلع والحاجيات وكذلك انسيابية الشعب وظروفه المعيشية ومستوى أسعار السلع والبضائع وعدم التلاعب بأسعارها وفي دول العالم توزع الصحف اليومية في الصباح الباكر على بيوت المسؤولين في الدولة وتوضع قرب وسادة منامهم وحينما يستيقظ المسؤول من نومه يجد الصحف بجانب وسادته وأول ما يثيره في الصحيفة الصورة الكاريكاتيرية ومن ثم يتصفح الجريدة ويبحث في الشؤون الداخلية عن الأخبار التي عن وزارته أو دائرته والمواضيع العامة الأخرى وكذلك الأخبار العالمية وحينما يذهب إلى دائرته يمتلك كافة المعلومات التي حول دائرته فيتابعها ويعالجها وكذلك لديه المعلومات العامة الأخرى داخلياً وعالمياً. وفي العقود السابقة كانت توجد في كل دائرة حكومية ووزارة مكتب إعلامي يطلع على جميع الصحف المحلية ويتابع ما تنشره من أخبار عن دائرته فيخبر بها مسؤول الشعبة التي يتعلق فيها الموضوع وكذلك يخبر بها رئيس الدائرة. والمؤسف الآن دوائر الدولة والوزارات وحتى رئاسة الوزراء تفتقر لهذه المكاتب وأصبح المسؤولين (لا من شاف ولا من سمع) مما أدى إلى الإهمال واضطرار الشعب اللجوء إلى المظاهرات والاحتجاجات اليومية ضد إهمال وتقصير الدولة تجاه الشعب مما أدى أيضاً إلى ضعف الثقة والمصداقية وتوتر العلاقات بين الشعب والدولة. ......
#الصحافة
#والإعلام
#المقروء
#والمسموع
#مرآة
#للشعب
#والدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717820
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - الصحافة والإعلام المقروء والمسموع مرآة للشعب والدولة
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-الجدّة جعبورة وفهم المقروء
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت لفت انتباهي عدّة أشياء أقلّ ما يمكن وصفها أنّها غير مقبولة، جزء منها يُنشر على صفحات التّواصل الاجتماعيّ، وجزء نشاهده ونسمعه في حياتنا اليوميّة، ومن هذه الأشياء نشر التّعازي بطريقة مبالغ فيها لأناس ليسوا من أقرباء الدّرجة الأولى للنّاعي، ولا من أصدقائه، ولا ممّن تربطه بهم علاقات اجتماعيّة معيّنة، بحيث يتفاجأ الدّاخل إلى صفحات التّواصل الإجتماعيّ بعشرات "البوستات" ينعون فيها شخصا أو أشخاصا ما، بحيث يلتبس الأمر على القارئ، وقد شاهدت "مباركة" مقبولة لزوجين أنجبا طفلا بعد ثلاثة وعشرين عاما من زواجهما، فالتبس الأمر على أحدهم، وكتب مباركا دون أن ينتبه:"العزاء واجب، عظّم الله أجركم"! وممّا يلفت الإنتباه هو نشر صور لموائد من الطّعام، وقد يقبل المرء ذلك على مضض من سيّدة بسيطة تفاخر بقدراتها في الطّبيخ، أمّا أن تنشر هذه الموائد من قبل أكّاديميين وأساتذة جامعات فأترك التعقيب على ذلك للقرّاء.ومن خلال ملاحظاتي أنّ هناك -مع الأسف- من لا يفهمون المقروء ولا المسموع، فيعلّقون ويشتمون ويتطاولون أو يمدحون كما يشاؤون! فأردت قبل يومين أن أنشر "نعيا لا منطق فيه" لأختبر هذه الجزئيّة، وممّا جاء في النّعي:" بمزيد من الحزن والأسى ينعى جميل السلحوت بنت خالة ست ابن عمّ سيده المرحومة: الحاجة جعبورة بنت كعبورةالتي انتقلت الى رحمة الله تعالى عن عمر جاوز ل 250 عاما، قضتها في أعمال البر والتقوى.".وكان أوّل المعلقين أكّاديميّ روائي حاذق فكتب:" شو هذا يا شيخنا؟أكيد بدك تفحص ردود فعل الناس لازم كتبت كمان، عن عمر مبكر"! فأكبرت فيه وعيه وانتباهه، وهناك من قرأوا وفهموا ما قصدته، وظهر ذلك من تعليقاتهم السّخرة والطّريفة. لكنّ ما أحزنني حقّا هم من كتبوا معزّين حقّا، ووصل الأمر باثنين منهم أن يتّصلوا بي طالبين منّي تصحيح عمر "الجدّة المزعومة الفقيدة"، فربّما يكون عمرها "52 عاما" وليس "250 عاما" كما جاء في النّعي.ونعيي للجدّة المزعومة ذكّرني بإعلان وضعه عام 1975 الدّكتور عادل سمارة -إن لم تخنّي الذّاكرة- في صحيفة الفجر المقدسيّة حيث كنذا نعمل، في محاولة منه لدراسة استعداد الشّباب الفلسطينيّ للهجرة، وممّا جاء فيه" أنّ شابّة من السويد ثريّة وجميلة جدّا عمرها 25 سنة، ترغب بالزّواج من شاب فلسطينيّ في عمر بين 25-35، بشرط أن يكون جامعيا، وأن يقبل العيش معها في السويد، فانهالت عليه الرّسائل، وأوّلها كانت من أحد محرّري الصحيفة المذكورة، وكان يكثر من الكتابة حول الصّمود.وهناك ملاحظات أخرى كثيرة لها علاقة ببعض"الجهابذة" من محرّري الصفحات الثّقافيّة والمقالات السّياسيّة، في بعض وسائل إعلامنا، فعدا عن أنّهم يضعون"فيتو" كبيرة على النشر لأقلام جادّة وقديرة، ولا ينشرون لها شيئا، ولا أعرف إن كانوا يقرأون ما تصلهم من مواضيع، أو لا يفهمون ما يقرأون! إلا أنّهم يخطئون في تبويبها، فبعض المقالات والمواضيع الأدبيّة تنشر في باب المقالات السّياسيّة والعكس صحيح. والحديث يطول.22-09-2021 ......
#بدون
#مؤاخذة-الجدّة
#جعبورة
#وفهم
#المقروء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732284
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت لفت انتباهي عدّة أشياء أقلّ ما يمكن وصفها أنّها غير مقبولة، جزء منها يُنشر على صفحات التّواصل الاجتماعيّ، وجزء نشاهده ونسمعه في حياتنا اليوميّة، ومن هذه الأشياء نشر التّعازي بطريقة مبالغ فيها لأناس ليسوا من أقرباء الدّرجة الأولى للنّاعي، ولا من أصدقائه، ولا ممّن تربطه بهم علاقات اجتماعيّة معيّنة، بحيث يتفاجأ الدّاخل إلى صفحات التّواصل الإجتماعيّ بعشرات "البوستات" ينعون فيها شخصا أو أشخاصا ما، بحيث يلتبس الأمر على القارئ، وقد شاهدت "مباركة" مقبولة لزوجين أنجبا طفلا بعد ثلاثة وعشرين عاما من زواجهما، فالتبس الأمر على أحدهم، وكتب مباركا دون أن ينتبه:"العزاء واجب، عظّم الله أجركم"! وممّا يلفت الإنتباه هو نشر صور لموائد من الطّعام، وقد يقبل المرء ذلك على مضض من سيّدة بسيطة تفاخر بقدراتها في الطّبيخ، أمّا أن تنشر هذه الموائد من قبل أكّاديميين وأساتذة جامعات فأترك التعقيب على ذلك للقرّاء.ومن خلال ملاحظاتي أنّ هناك -مع الأسف- من لا يفهمون المقروء ولا المسموع، فيعلّقون ويشتمون ويتطاولون أو يمدحون كما يشاؤون! فأردت قبل يومين أن أنشر "نعيا لا منطق فيه" لأختبر هذه الجزئيّة، وممّا جاء في النّعي:" بمزيد من الحزن والأسى ينعى جميل السلحوت بنت خالة ست ابن عمّ سيده المرحومة: الحاجة جعبورة بنت كعبورةالتي انتقلت الى رحمة الله تعالى عن عمر جاوز ل 250 عاما، قضتها في أعمال البر والتقوى.".وكان أوّل المعلقين أكّاديميّ روائي حاذق فكتب:" شو هذا يا شيخنا؟أكيد بدك تفحص ردود فعل الناس لازم كتبت كمان، عن عمر مبكر"! فأكبرت فيه وعيه وانتباهه، وهناك من قرأوا وفهموا ما قصدته، وظهر ذلك من تعليقاتهم السّخرة والطّريفة. لكنّ ما أحزنني حقّا هم من كتبوا معزّين حقّا، ووصل الأمر باثنين منهم أن يتّصلوا بي طالبين منّي تصحيح عمر "الجدّة المزعومة الفقيدة"، فربّما يكون عمرها "52 عاما" وليس "250 عاما" كما جاء في النّعي.ونعيي للجدّة المزعومة ذكّرني بإعلان وضعه عام 1975 الدّكتور عادل سمارة -إن لم تخنّي الذّاكرة- في صحيفة الفجر المقدسيّة حيث كنذا نعمل، في محاولة منه لدراسة استعداد الشّباب الفلسطينيّ للهجرة، وممّا جاء فيه" أنّ شابّة من السويد ثريّة وجميلة جدّا عمرها 25 سنة، ترغب بالزّواج من شاب فلسطينيّ في عمر بين 25-35، بشرط أن يكون جامعيا، وأن يقبل العيش معها في السويد، فانهالت عليه الرّسائل، وأوّلها كانت من أحد محرّري الصحيفة المذكورة، وكان يكثر من الكتابة حول الصّمود.وهناك ملاحظات أخرى كثيرة لها علاقة ببعض"الجهابذة" من محرّري الصفحات الثّقافيّة والمقالات السّياسيّة، في بعض وسائل إعلامنا، فعدا عن أنّهم يضعون"فيتو" كبيرة على النشر لأقلام جادّة وقديرة، ولا ينشرون لها شيئا، ولا أعرف إن كانوا يقرأون ما تصلهم من مواضيع، أو لا يفهمون ما يقرأون! إلا أنّهم يخطئون في تبويبها، فبعض المقالات والمواضيع الأدبيّة تنشر في باب المقالات السّياسيّة والعكس صحيح. والحديث يطول.22-09-2021 ......
#بدون
#مؤاخذة-الجدّة
#جعبورة
#وفهم
#المقروء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732284
الحوار المتمدن
جميل السلحوت - بدون مؤاخذة-الجدّة جعبورة وفهم المقروء