عماد احمد الجواهري : الجواهري في ذكرياته
#الحوار_المتمدن
#عماد_احمد_الجواهري -عماد احمد الجواهري * --------------------------------------------- من المفهوم ان تدوين الشاعر لذكرياته مادة مكتوبة ، بضخامة ما نشره الجواهري الشاعر الكبير ، يعني بداهة الانقلاب من صناعة الشعر الى صناعة التأريخ... والجواهري الشاهد على العصر طوال قرن كامل لجدير بهذه المهمة الشاقة بالرغم مما يكتنفها من صعاب ، واولها شيخوخته التي اختزنت ذكريات ثمانية عقود او يزيد . المعروف ان الشاعر لم يكن من اصحاب اليوميات التي يمكن ان تسعفه وهو يكتب ذكرياته في اخريات عمره الزاخر بالاحداث ، غير انه والحق يقال امتلك حافظة عجيبة ، كما ادخرت مكتبته دواوين شعره المطبوعة وعشرات القصائد غير المنشورة ، وجميعها ادوات تجعل من مهمة تدوين الذكريات عملية ممكنه خاصة اذا ما عززتها المراجع الموثقة من تاريخ العراق المعاصر ، الامر الذي لم يفت على الشاعر فكان اهلا لهذه المهمة التي انجزت في نهاية المطاف احد اهم واخطر كتب المذكرات في تاريخ العراق المعاصر كونها لم تتصد للتاريخ السياسي حسب ، بل للتاريخ الاجتماعي بأبعاده الفكرية _ الثقافية والادبية فضلا عن تناولها لبعض الجوانب الاقتصادية قدر صلتها بالموضوع . و مما لاشك فيه فقد كان الشعر ديوان العرب ، ضم اخبارهم وأنسابهم و ايامهم وفيها احداث انتصاراتهم وهزائمهم ، ولقد تعددت أغراض الشعر والوانه ، فمنه الوجداني الذي يعكس حياة الشاعر ، أفكاره وآماله ومنه ما استخدم لاغراض المديح والرثاء والهجاء وغيرها ، وهو بالجملة أعظم مادة محفوظة جعلت من التاريخ رواية قابلة للتداول على الشفاه و من ثم زخرت بها بطون كتب التاريخ .هكذا يمكن ايضا فهم ذكريات الجواهري أنها تستند في مجملها الى شعره ، فالمجاميع الشعرية والمقصود بها : مجموعة منظومات عكست حياة الشاعر في المكان والزمان و دوره في الاحداث ، لذا فان الصورة الاكثر بريقا لهذه الذكريات هي انها قابلة للتقويم بوصفها يوميات عندما نرى في القصيدة انها مرآة للاحداث بقدر ما هي مرآة لذات الشاعر ووجدانه .ازاء هذا النتاج الضخم من الذكريات المطبوع بجزأين الاول عام 1988 والثاني عام 1991 يمكن القول دون تحفظ ان هذه الذكريات ما كان لها ان تظهر بحجم ما ظهرت عليه من دقة و على نحو ما انطوت عليه من توثق لو لم تكن قد صدرت أجزاء منها على مراحل متعاقبة ظلت على الدوام تسعف ذاكرة الجواهري الحية ، فقد اصدر الشاعر اول دواوينه عام 1928 وضم غرر قصائده مؤرخة و مسببة بما احاط بها من ظروف ، ثم تتابعت دواوينه على الصدور على نفس المنهج والمراعاة لذات الاصول .(ديوان الجواهري / النجف 1935 ، بغداد / 1949 – 1953 ، دمشق 1957 ، بغداد / 1961 ، بريد الغربة / براغ 1965 ، المجموعة الكاملة / بيروت 1968 – 1969 ، بريد العودة / بغداد1969 ، ايها الارق / بغداد 1971 ، خلجات / بغداد 1972، الجواهري في جامعة الموصل / 1980 .لقد كان إنغماس الشاعر في الحركة الوطنية وشاعريته الفذة سببا" لتسابق الصحافة الادبية والسياسية على نتاجه الشعري لنشره متصدرا" صفحاتها الاولى او الادبية مع المامة معتبرة بظروف القصيدة او مناسبتها وما تحمله اعمدتها من رصد لحركة الدولة حكومة وبرلمان ومؤسسات في اطار ظروف الزمان والمكان .ان هذا بمجموعه يصب في حقيقة منهجية مهمة وهي ان ذكريات الجواهري استمدت معينها من اصول على درجة عالية من المصداقية والموضوعية التأريخية . ولا شك في ان افتراض توفر هذه الادوات بين يدي الشاعر وكذلك الاشخاص الذي راجعوا المذكرات معه ، يعني ببساطة ان المتابع للمذكرات لن ......
#الجواهري
#ذكرياته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718479
#الحوار_المتمدن
#عماد_احمد_الجواهري -عماد احمد الجواهري * --------------------------------------------- من المفهوم ان تدوين الشاعر لذكرياته مادة مكتوبة ، بضخامة ما نشره الجواهري الشاعر الكبير ، يعني بداهة الانقلاب من صناعة الشعر الى صناعة التأريخ... والجواهري الشاهد على العصر طوال قرن كامل لجدير بهذه المهمة الشاقة بالرغم مما يكتنفها من صعاب ، واولها شيخوخته التي اختزنت ذكريات ثمانية عقود او يزيد . المعروف ان الشاعر لم يكن من اصحاب اليوميات التي يمكن ان تسعفه وهو يكتب ذكرياته في اخريات عمره الزاخر بالاحداث ، غير انه والحق يقال امتلك حافظة عجيبة ، كما ادخرت مكتبته دواوين شعره المطبوعة وعشرات القصائد غير المنشورة ، وجميعها ادوات تجعل من مهمة تدوين الذكريات عملية ممكنه خاصة اذا ما عززتها المراجع الموثقة من تاريخ العراق المعاصر ، الامر الذي لم يفت على الشاعر فكان اهلا لهذه المهمة التي انجزت في نهاية المطاف احد اهم واخطر كتب المذكرات في تاريخ العراق المعاصر كونها لم تتصد للتاريخ السياسي حسب ، بل للتاريخ الاجتماعي بأبعاده الفكرية _ الثقافية والادبية فضلا عن تناولها لبعض الجوانب الاقتصادية قدر صلتها بالموضوع . و مما لاشك فيه فقد كان الشعر ديوان العرب ، ضم اخبارهم وأنسابهم و ايامهم وفيها احداث انتصاراتهم وهزائمهم ، ولقد تعددت أغراض الشعر والوانه ، فمنه الوجداني الذي يعكس حياة الشاعر ، أفكاره وآماله ومنه ما استخدم لاغراض المديح والرثاء والهجاء وغيرها ، وهو بالجملة أعظم مادة محفوظة جعلت من التاريخ رواية قابلة للتداول على الشفاه و من ثم زخرت بها بطون كتب التاريخ .هكذا يمكن ايضا فهم ذكريات الجواهري أنها تستند في مجملها الى شعره ، فالمجاميع الشعرية والمقصود بها : مجموعة منظومات عكست حياة الشاعر في المكان والزمان و دوره في الاحداث ، لذا فان الصورة الاكثر بريقا لهذه الذكريات هي انها قابلة للتقويم بوصفها يوميات عندما نرى في القصيدة انها مرآة للاحداث بقدر ما هي مرآة لذات الشاعر ووجدانه .ازاء هذا النتاج الضخم من الذكريات المطبوع بجزأين الاول عام 1988 والثاني عام 1991 يمكن القول دون تحفظ ان هذه الذكريات ما كان لها ان تظهر بحجم ما ظهرت عليه من دقة و على نحو ما انطوت عليه من توثق لو لم تكن قد صدرت أجزاء منها على مراحل متعاقبة ظلت على الدوام تسعف ذاكرة الجواهري الحية ، فقد اصدر الشاعر اول دواوينه عام 1928 وضم غرر قصائده مؤرخة و مسببة بما احاط بها من ظروف ، ثم تتابعت دواوينه على الصدور على نفس المنهج والمراعاة لذات الاصول .(ديوان الجواهري / النجف 1935 ، بغداد / 1949 – 1953 ، دمشق 1957 ، بغداد / 1961 ، بريد الغربة / براغ 1965 ، المجموعة الكاملة / بيروت 1968 – 1969 ، بريد العودة / بغداد1969 ، ايها الارق / بغداد 1971 ، خلجات / بغداد 1972، الجواهري في جامعة الموصل / 1980 .لقد كان إنغماس الشاعر في الحركة الوطنية وشاعريته الفذة سببا" لتسابق الصحافة الادبية والسياسية على نتاجه الشعري لنشره متصدرا" صفحاتها الاولى او الادبية مع المامة معتبرة بظروف القصيدة او مناسبتها وما تحمله اعمدتها من رصد لحركة الدولة حكومة وبرلمان ومؤسسات في اطار ظروف الزمان والمكان .ان هذا بمجموعه يصب في حقيقة منهجية مهمة وهي ان ذكريات الجواهري استمدت معينها من اصول على درجة عالية من المصداقية والموضوعية التأريخية . ولا شك في ان افتراض توفر هذه الادوات بين يدي الشاعر وكذلك الاشخاص الذي راجعوا المذكرات معه ، يعني ببساطة ان المتابع للمذكرات لن ......
#الجواهري
#ذكرياته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718479
الحوار المتمدن
عماد احمد الجواهري - الجواهري في ذكرياته
علاء اللامي : لميعة عباس عمارة بين الجواهري والسياب والشريف الرضي
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي علاء اللامي* تأخرتُ في الكتابة مودعا شاعرة الرافدين الجريئة المبدعة لميعة عباس عمارة مع أن المساهمة في موسم توديع جواهر التاج العراقي الشعري والنثري المنفرطة تباعا هذه الأيام فعل نبيل وشهادة وفاء، وها أنا أودعها بهذه الالتماعات الجميلة من حديث تلفزيوني أجري معها قبل سنوات وربما عقود - لم أستطع تحديدها للأسف وربما تكون المقابلة معها قد أجريت خلال الحرب العراقية الإيرانية أو الحصار الغربي والعربي على العراق في تسعينات القرن الماضي - وكانت في ذروة عطائها الشعري. هدفي من هذه الاقتباسات من جميل كلامها توجيه التحية لروحها ولمجدها الشعري العبق المتألق، ولتعريف جيل الشباب ببعض النجوم القصية وغير المعروفة في سمائها الإبداعية وشخصيتها الحرة المستقلة المبدعة: تعليقات على عبارات منتقاة من أجوبتها على أسئلة الإعلامي محمد رضا نــصــر الـلـه:*تنتمي لميعة للعراق ولبغداد تحديدا انتماء عضويا وروحيا بما يجعل الانتماء المكاني والجغرافي مجرد إشارة صغيرة قد تفي بالغرض الشعري؛ فردّاً على سؤال يقول "كيف تنظرين إلى بغداد؟" تجيب لميعة على السؤال بسؤال يشي باللوعة الشفيفة: أي بغداد، بغداد الجرح، الأمل، الجوع؟ إنها بغداد! أنا أخشى أن أصل إلى بغداد فأموت من كآبتي، أموت انتحارا فيها. هل نتكلم عن بغداد الحلم، بغداد الجمال، نتكلم عن دجلة، بغداد التي لم تخلُ أيامي ولا قصائدي من ذكرها؟ أنا بعيدة عنها لأظل أراها جميلة، أخاف أن أقترب منها وأن ألمس هذا الجسد المقطع!*ورغم أنها لم تكتب في النقد الأدبي والشعري خصوصا، ولكنها كأية شاعرة حقيقية تنحاز إلى الإنصاف والتصالح مع الذات والأخر المبدع الذي يمثل قلب النقد الأدبي والفني وعقله؛ فردا على سؤال يقول: "من الأسبق إلى ابتكار الشعر الحر أو "الشعر الحديث بعبارة المذيع"، بدر شاكر السياب أم نازك الملائكة؟" قالت: إذا تعلق الأمر بحساب الأيام فأنا لا أضبطها، فهما - بدر ونازك - يضبطان الأيام، وهما تكلما عن ذلك وحددا الموضوع ولستُ أكثر منهما دراية. ولكنهما كلاهما برزا في وقت واحد، وهما مجددان، أما البقية فقد تأثروا بهما ولكن الإبداع الحقيقي هو لنازك وبدر.*أما عن انتمائها إلى جمهورية الشعر وعاصمتها الشعر الغزلي، فهي توسع الموشور الذي ترى من خلاله هذه الظاهرة الشعرية الغزلية في التاريخ العربي ككل، وعلى اعتباره خصيصة أولى من خصائص السردية الشعرية العربية والعراقية فللإجابة على سؤال يقول "لماذا هذا الإلحاح على الحب في الشعر؟" تقول لميعة: العرب كلهم يحبون الغزل، حتى لو لم يكن للشاعر محبوبة فهو يضع ليلى وسلمى وسُعدى ودعد ويتغزل بها. يقول الشريف الرضي عن حصانه:مرهفٌ للصوتِ تحسبُهُ **** عربياً يعشقُ الغَزَلا ويبدو لي أن لميعة، ولتوسعة إطار المعنى استبدلت كلمة "بدويا" الموجودة في أصل البيت إلى "عربيا"، وهو أمر ستتجرأ على فعله في مناسبة أخرى بعد قليل، فهي حرة هنا في بيت الشعر تتصرف بالأشعار وكأنها تتصرف بمحوزات بيتها الشخصي أو حديقتها المنزلية دون أن تسيء التصرف أو تؤذي تلك المحوزات والنفائس.*ثم وكأن اسم الشريف الرضي مسَّ وترا حساسا في روحها وذاكرتها الجريئة، فهاهي تستحضره، كيف لا وهو صاحب بيتين من أجمل أبيات شعرالغزل العربي فهو القائل:يا ظبيةَ البان ترعى في خمائلهِ **** ليَهنَك اليوم أنَّ القلبَ مرعاكِالماءُ عندكِ مبذول لشاربهِ **** وليس يرويكِ إلا مدمعي الباكي، تستحضر الشاعرة لميعة الشريف الرضي شاعرا مرهفا وعاشقا حساسا للجمال فتعرف به بالكلمات التالية: أنا أعتقد أن الشريف الرضي خُلقَ غَزِلا، خُلِقَ شاعرَ حبٍّ، منذ ك ......
#لميعة
#عباس
#عمارة
#الجواهري
#والسياب
#والشريف
#الرضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722745
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي علاء اللامي* تأخرتُ في الكتابة مودعا شاعرة الرافدين الجريئة المبدعة لميعة عباس عمارة مع أن المساهمة في موسم توديع جواهر التاج العراقي الشعري والنثري المنفرطة تباعا هذه الأيام فعل نبيل وشهادة وفاء، وها أنا أودعها بهذه الالتماعات الجميلة من حديث تلفزيوني أجري معها قبل سنوات وربما عقود - لم أستطع تحديدها للأسف وربما تكون المقابلة معها قد أجريت خلال الحرب العراقية الإيرانية أو الحصار الغربي والعربي على العراق في تسعينات القرن الماضي - وكانت في ذروة عطائها الشعري. هدفي من هذه الاقتباسات من جميل كلامها توجيه التحية لروحها ولمجدها الشعري العبق المتألق، ولتعريف جيل الشباب ببعض النجوم القصية وغير المعروفة في سمائها الإبداعية وشخصيتها الحرة المستقلة المبدعة: تعليقات على عبارات منتقاة من أجوبتها على أسئلة الإعلامي محمد رضا نــصــر الـلـه:*تنتمي لميعة للعراق ولبغداد تحديدا انتماء عضويا وروحيا بما يجعل الانتماء المكاني والجغرافي مجرد إشارة صغيرة قد تفي بالغرض الشعري؛ فردّاً على سؤال يقول "كيف تنظرين إلى بغداد؟" تجيب لميعة على السؤال بسؤال يشي باللوعة الشفيفة: أي بغداد، بغداد الجرح، الأمل، الجوع؟ إنها بغداد! أنا أخشى أن أصل إلى بغداد فأموت من كآبتي، أموت انتحارا فيها. هل نتكلم عن بغداد الحلم، بغداد الجمال، نتكلم عن دجلة، بغداد التي لم تخلُ أيامي ولا قصائدي من ذكرها؟ أنا بعيدة عنها لأظل أراها جميلة، أخاف أن أقترب منها وأن ألمس هذا الجسد المقطع!*ورغم أنها لم تكتب في النقد الأدبي والشعري خصوصا، ولكنها كأية شاعرة حقيقية تنحاز إلى الإنصاف والتصالح مع الذات والأخر المبدع الذي يمثل قلب النقد الأدبي والفني وعقله؛ فردا على سؤال يقول: "من الأسبق إلى ابتكار الشعر الحر أو "الشعر الحديث بعبارة المذيع"، بدر شاكر السياب أم نازك الملائكة؟" قالت: إذا تعلق الأمر بحساب الأيام فأنا لا أضبطها، فهما - بدر ونازك - يضبطان الأيام، وهما تكلما عن ذلك وحددا الموضوع ولستُ أكثر منهما دراية. ولكنهما كلاهما برزا في وقت واحد، وهما مجددان، أما البقية فقد تأثروا بهما ولكن الإبداع الحقيقي هو لنازك وبدر.*أما عن انتمائها إلى جمهورية الشعر وعاصمتها الشعر الغزلي، فهي توسع الموشور الذي ترى من خلاله هذه الظاهرة الشعرية الغزلية في التاريخ العربي ككل، وعلى اعتباره خصيصة أولى من خصائص السردية الشعرية العربية والعراقية فللإجابة على سؤال يقول "لماذا هذا الإلحاح على الحب في الشعر؟" تقول لميعة: العرب كلهم يحبون الغزل، حتى لو لم يكن للشاعر محبوبة فهو يضع ليلى وسلمى وسُعدى ودعد ويتغزل بها. يقول الشريف الرضي عن حصانه:مرهفٌ للصوتِ تحسبُهُ **** عربياً يعشقُ الغَزَلا ويبدو لي أن لميعة، ولتوسعة إطار المعنى استبدلت كلمة "بدويا" الموجودة في أصل البيت إلى "عربيا"، وهو أمر ستتجرأ على فعله في مناسبة أخرى بعد قليل، فهي حرة هنا في بيت الشعر تتصرف بالأشعار وكأنها تتصرف بمحوزات بيتها الشخصي أو حديقتها المنزلية دون أن تسيء التصرف أو تؤذي تلك المحوزات والنفائس.*ثم وكأن اسم الشريف الرضي مسَّ وترا حساسا في روحها وذاكرتها الجريئة، فهاهي تستحضره، كيف لا وهو صاحب بيتين من أجمل أبيات شعرالغزل العربي فهو القائل:يا ظبيةَ البان ترعى في خمائلهِ **** ليَهنَك اليوم أنَّ القلبَ مرعاكِالماءُ عندكِ مبذول لشاربهِ **** وليس يرويكِ إلا مدمعي الباكي، تستحضر الشاعرة لميعة الشريف الرضي شاعرا مرهفا وعاشقا حساسا للجمال فتعرف به بالكلمات التالية: أنا أعتقد أن الشريف الرضي خُلقَ غَزِلا، خُلِقَ شاعرَ حبٍّ، منذ ك ......
#لميعة
#عباس
#عمارة
#الجواهري
#والسياب
#والشريف
#الرضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722745
الحوار المتمدن
علاء اللامي - لميعة عباس عمارة بين الجواهري والسياب والشريف الرضي
عبد الحسين شعبان : في -مملكة- الجواهري
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان مقدّمة كتاب كاني ياسين آل جوادمن الإهداء حتى آخر كلمة في الكتاب ينبض قلم الكاتب كاني ياسين آل جواد، بالجواهري، متولّهًا بمحبّته وعاشقًا عذريًّا لكل ما يتعلّق بمعشوقه، مقتفيًا أثره ومستمتعًا بحكاياه ونوادره، واقفًا إلى صفّه في معاركه بإعجاب وانبهار، وهكذا يحاول الدخول إلى مملكة الجواهري التي يتمنى أن يعيش فيها ولا يخرج منها مطلقًا، ويعتبر ذلك أُمنية من أُمنيات حياته التي كثيرًا ما راودته نفسه عنها حتى استحالت إلى واقع.و"مملكة الجواهري" ليست سوى مملكة الشِّعر والمغامرة والتحدّي وتلك حياته المليئة بالاحتمالات التي يصعب تكهّنها ليس فقط على الصعيد الشِّعري والإبداع الأدبي بصفته عالَمًا شعريًّا، بل "عوالم شعريّة" وإنّما على المستوى الشخصي أيضًا، فالجواهري شخصيّة حسّاسة، وأستطيع القول إنّها بالغة الحساسيّة وله مِزاج خاص، ولذلك فالاقتراب منه يعني الاقتراب من عالَمٍ مأزوم، وكلُّ مُبدع كبير هو إنسان مأزوم بالطبع، فما بالك حين يكون بوزن الجواهري وبحجم مُنجزه الشِّعري وعُمق تراثه، وهو الحامل صولجان الشِّعر امتدادًا للمُتنبّي.لقد حاول كاني آل جواد حين أعدّ سرديّته عن الجواهري أن يؤشّر إلى ذلك أو لبعضه، بعد أن اختزنت مكتبته بما قيل وكتُب ونُقل وسُمع عن الجواهري تحريرًا أو تفوّهًا، وهو ما حاول تجميعه وإعداده كمادّة توثيقيّة، وتلك ميزته الأولى. أمّا ميزته الثانية فهي أنّ الكاتب يقدّم نفسه قارئًا ومتذوّقًا ومُعجبًا، مع أنّه بذل جهدًا كبيرًا في إعداد كتابه الذي جمع فيه ما توفّر لديه ما كُتب عن الجواهري، فقد توقّف عند مذكّراته (جزءان) كما استند في عرضه إلى بعض النصوص ومُقتبسات لعدد "ممّن يُشار إليهم بالبَنان وممّن زاملوه وعايشوه وكانوا قريبين إليه" كما يقول، ويعدّدهم كالآتي: محمد حسين الأعرجي في كتابه "الجواهري دراسة ووثائق"، وعبد الحسين شعبان في كتابه "الجواهري: جدل الشعر والحياة"، وهادي العلوي: دراسات نقديّة أعدّها فريق من الكتّاب، وصباح المندلاوي في كتابه "الليالي والكتب" وخيال الجواهري في كتابها: "الجواهري - النهر الثالث".ومن خلال هؤلاء ونصوصهم، يحاول التسلّل بشغفٍ إلى صومعة الجواهري كما يقول، ويتغلغل بمودّة في عالمه ولا يريد مفارقته، حيث ظلّ يجمع فصول كتابه وُيدوّن ويُتابع ويُشاهد ويقرأ كل ما يتوفّر بين يديه عنه، محاولًا التعريف بأشهر قصائده، وتلك ميزة الكتاب الثالثة، مقتفيًا أثر "الجواهري في العيون من أشعاره" الذي صدر في العام 1986 في دمشق عن دار طلاس لكاتب السطور وذائقته الشِّعريّة بالتعاون مع الشاعر الكبير ومقدّمته المؤثّرة، وهو ما أصبح يُنقل عنه ويُقتبس منه ويُعدّ مرجعًا للدارس والباحث والمهتم والمتذوّق لشعر الجواهري، خصوصًا وقد حظيَ برضا الشاعر نفسه وموافقته والاستئناس برأيه واستمزاجه.وميزة الكتاب الرابعة استنادًا إلى ما تقدّم هي تأرخة معاركه الشعريّة والشخصيّة من خلال قصائده، حيث تشكّل عمارة الشاعر الشعريّة التي يرتفع بناؤها لأكثر من 20 ألف بيت "تدوينًا حقيقيًّا" يضاف إلى مذكّراته، فقد اختصم الجواهري وتصارع وانقلب وتواصل وتناقض وغضِب وأصفح وعبّر عن همومه وأحزانه وأفراحه، وكلُّ ذلك يمكن أن يشكّل مادّة حقيقيّة للدراسة النقديّة لتاريخ العراق السياسي والاجتماعي والثقافي وتطوّر مدارسه الفكريّة حاول أن يعكسه آل جواد مُعدّ الكتاب.وفي هذا الخصوص كان يمكن للكاتب أن يتوقّف عند كتابين مُهمّين للمفكّر حسن العلوي وهما: "ديوان العصر" الذي صدر عن وزارة الثقافة السورية في عام 1986، وكتاب "الجواهري - رؤية غير سياسية" الذي صدر في لبنان زحلة 199 ......
#-مملكة-
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728446
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان مقدّمة كتاب كاني ياسين آل جوادمن الإهداء حتى آخر كلمة في الكتاب ينبض قلم الكاتب كاني ياسين آل جواد، بالجواهري، متولّهًا بمحبّته وعاشقًا عذريًّا لكل ما يتعلّق بمعشوقه، مقتفيًا أثره ومستمتعًا بحكاياه ونوادره، واقفًا إلى صفّه في معاركه بإعجاب وانبهار، وهكذا يحاول الدخول إلى مملكة الجواهري التي يتمنى أن يعيش فيها ولا يخرج منها مطلقًا، ويعتبر ذلك أُمنية من أُمنيات حياته التي كثيرًا ما راودته نفسه عنها حتى استحالت إلى واقع.و"مملكة الجواهري" ليست سوى مملكة الشِّعر والمغامرة والتحدّي وتلك حياته المليئة بالاحتمالات التي يصعب تكهّنها ليس فقط على الصعيد الشِّعري والإبداع الأدبي بصفته عالَمًا شعريًّا، بل "عوالم شعريّة" وإنّما على المستوى الشخصي أيضًا، فالجواهري شخصيّة حسّاسة، وأستطيع القول إنّها بالغة الحساسيّة وله مِزاج خاص، ولذلك فالاقتراب منه يعني الاقتراب من عالَمٍ مأزوم، وكلُّ مُبدع كبير هو إنسان مأزوم بالطبع، فما بالك حين يكون بوزن الجواهري وبحجم مُنجزه الشِّعري وعُمق تراثه، وهو الحامل صولجان الشِّعر امتدادًا للمُتنبّي.لقد حاول كاني آل جواد حين أعدّ سرديّته عن الجواهري أن يؤشّر إلى ذلك أو لبعضه، بعد أن اختزنت مكتبته بما قيل وكتُب ونُقل وسُمع عن الجواهري تحريرًا أو تفوّهًا، وهو ما حاول تجميعه وإعداده كمادّة توثيقيّة، وتلك ميزته الأولى. أمّا ميزته الثانية فهي أنّ الكاتب يقدّم نفسه قارئًا ومتذوّقًا ومُعجبًا، مع أنّه بذل جهدًا كبيرًا في إعداد كتابه الذي جمع فيه ما توفّر لديه ما كُتب عن الجواهري، فقد توقّف عند مذكّراته (جزءان) كما استند في عرضه إلى بعض النصوص ومُقتبسات لعدد "ممّن يُشار إليهم بالبَنان وممّن زاملوه وعايشوه وكانوا قريبين إليه" كما يقول، ويعدّدهم كالآتي: محمد حسين الأعرجي في كتابه "الجواهري دراسة ووثائق"، وعبد الحسين شعبان في كتابه "الجواهري: جدل الشعر والحياة"، وهادي العلوي: دراسات نقديّة أعدّها فريق من الكتّاب، وصباح المندلاوي في كتابه "الليالي والكتب" وخيال الجواهري في كتابها: "الجواهري - النهر الثالث".ومن خلال هؤلاء ونصوصهم، يحاول التسلّل بشغفٍ إلى صومعة الجواهري كما يقول، ويتغلغل بمودّة في عالمه ولا يريد مفارقته، حيث ظلّ يجمع فصول كتابه وُيدوّن ويُتابع ويُشاهد ويقرأ كل ما يتوفّر بين يديه عنه، محاولًا التعريف بأشهر قصائده، وتلك ميزة الكتاب الثالثة، مقتفيًا أثر "الجواهري في العيون من أشعاره" الذي صدر في العام 1986 في دمشق عن دار طلاس لكاتب السطور وذائقته الشِّعريّة بالتعاون مع الشاعر الكبير ومقدّمته المؤثّرة، وهو ما أصبح يُنقل عنه ويُقتبس منه ويُعدّ مرجعًا للدارس والباحث والمهتم والمتذوّق لشعر الجواهري، خصوصًا وقد حظيَ برضا الشاعر نفسه وموافقته والاستئناس برأيه واستمزاجه.وميزة الكتاب الرابعة استنادًا إلى ما تقدّم هي تأرخة معاركه الشعريّة والشخصيّة من خلال قصائده، حيث تشكّل عمارة الشاعر الشعريّة التي يرتفع بناؤها لأكثر من 20 ألف بيت "تدوينًا حقيقيًّا" يضاف إلى مذكّراته، فقد اختصم الجواهري وتصارع وانقلب وتواصل وتناقض وغضِب وأصفح وعبّر عن همومه وأحزانه وأفراحه، وكلُّ ذلك يمكن أن يشكّل مادّة حقيقيّة للدراسة النقديّة لتاريخ العراق السياسي والاجتماعي والثقافي وتطوّر مدارسه الفكريّة حاول أن يعكسه آل جواد مُعدّ الكتاب.وفي هذا الخصوص كان يمكن للكاتب أن يتوقّف عند كتابين مُهمّين للمفكّر حسن العلوي وهما: "ديوان العصر" الذي صدر عن وزارة الثقافة السورية في عام 1986، وكتاب "الجواهري - رؤية غير سياسية" الذي صدر في لبنان زحلة 199 ......
#-مملكة-
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728446
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - في -مملكة- الجواهري
رواء الجصاني : مع الجواهري... في حواضر ومدن العراق
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني مع الجواهري...في حواضر ومدن العراق- رواء الجصاني----------------------------------------------------------- لا يُحسب ديوان محمد مهدي الجواهري (1899-1997) حافظة قصائد وشعر وحسب، بل راح سجلا لوقائع واجواء تغطي نحو سبعة عقود من الحياة الشخصية، والسيرة الذاتية، الى جانب من (بل وبتشابك مع) تاريخ البلاد العراقية الحديث، بأتراحه وأفراحه، الثقافية والاجتماعية والسياسية، وما يتفرع عنها من محاور واتجاهات .. وحين نوثق في هذه الكتابة عن قصائد و "مقامات" الجواهري في حواضر ومدن العراق، انما يصحب ذلك العديد من المؤشرات الحاضرة وضوحاً او ضمناً، برغم اننا لم نفصل الا قليلا في الحصر والتعداد والتأشير. وبخلافه فأن الأمر يتطلب تفاصيل كثيرة تسبق نظم ونشر القصيدة، ومناسبتها ومكانها وزمانها وما الى ذلك، وهذا ما يحتاج لمساحات كتابة واسعة، وجهدا اوسع، ليس في غاية وهدف هذا التوثيق، الان على الاقل. ومع ذلك فلربما ستوفر بضعة خلاصات في الخاتمة ما يفيد على تلكم الطريق..1/ بيـن النجـف وبغـداد في النجف، مدينة الفقه والادب، ولـد الجواهري ونشأ ويفـعَ، وتمترس، على مدى ربع قرن، لينطلق منها الى بغداد.. وقد بقـيّ افتخاره بـ "نجفيته" يرافقه تاريخا وزيارات وذكريات، موثقا لمدينته ومتحدثا عنها في مختلف مراحل حياته. وعلى ما ندري فأن زيارته الاخيرة الى النجف كانت عــام 1975 خلال حضوره احتفاء نظمته على شرفه جمعية الرابطة الادبية بمناسبة منحه جائزة "لوتـس" الدولية لادباء اسيا وافريقيا . والقى هناك - من بين ابرز ما القى- ابيات من دالية شهيرة بعنوان "ازح عن صدرك الزبدا" وكانت جديدة لم تكتمل بعد .. اما في مفتتح الاحتفاء فقد القى بعض شكر عجول للمضيفين والحاضرين الذي جاء عددهم سابقة في كثرته وتنوعه، كما تحدث اكثر من شاهد عيـان: مقــــامي بينكمْ شكرُ، ويومي عندكمْ عمـرُ..سيصلحُ فيكمُ الشـّعرُ، إذا لـم يصلح ِالعذرُ.. كما من المناسب ان نشير هنا ايضا الى "الكوفة" - وهي شقيقة النجف، وتتكامل معها- وكم تغنى بها الجواهري شعرا ونثرا، ومن بينها داليته العصماءعام 1969 والموسومة : (يا آبن الفراتين) حين قال مخاطبا المتنبي "صديقه" و"جاره" و" لصق داره" كما كان يصفه مرات عديدة، حين يتطرق لذكره: أنا ابن "كوفتك" الحمراء لي طنبٌ، بها، وإن طاحَ من أركانها عمدُجوار كوخك لا ماءٌ ولا شجرٌ، ولصق روحـك لا مالٌ، ولا صفـدُولا شكاةٌ أيشكو السيفُ منجردا، لا يخلق السيف إلا وهو منجردُ ... اما بغـداد - مدينة الجواهري التالية بعد النجف - حيث أقام فيها وثبت وانتشر وتمكن، منذ اواخر العشرينات الماضية، خائضا فيها غمار الوظيفة والصحافة والسياسة، وقبل كل هذا وذلك: الشعر والشعر، وعلى امتداد عقود. وكان اخر حضور له في بغداد مطلع العام 1980 ليغادر- بعد اشتداد الوضع في البلاد مآسيا وارهابا وعسفا، في ظل السلطة البعثية الحاكمة- وليغترب منذ ذلك الحين الى الخارج، متناصفا بـراغ، ودمشق الذي رحل فيها الى عالم الخلود بتاريخ 1997.7.27 .. اما ما كتبه شعرا عن بغداد، فكثير كثير فـ " لها الله ما أبهى، ودجلة حولها، تلفُّ كما التفَّ السوارُ على الزند" .. وقد ضم الديوان العامر في حب بغداد، خمس مغنيّات، ونحو 30 ذكـر لها في قصائد مختلفة، بين التغزل بها والتأمل فيها، والسعي لأستنهاضها. (1)2/ سامراء.. وساعة مع البحتري، عام 1929 يتردد الجواهري، ويتنقل كما هو عهده، الى هذه المدينة والبلدة العراقية او تلك، تغييرا في الاجواء، واستكشافا واستلهاما، وبدو ......
#الجواهري...
#حواضر
#ومدن
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729384
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني مع الجواهري...في حواضر ومدن العراق- رواء الجصاني----------------------------------------------------------- لا يُحسب ديوان محمد مهدي الجواهري (1899-1997) حافظة قصائد وشعر وحسب، بل راح سجلا لوقائع واجواء تغطي نحو سبعة عقود من الحياة الشخصية، والسيرة الذاتية، الى جانب من (بل وبتشابك مع) تاريخ البلاد العراقية الحديث، بأتراحه وأفراحه، الثقافية والاجتماعية والسياسية، وما يتفرع عنها من محاور واتجاهات .. وحين نوثق في هذه الكتابة عن قصائد و "مقامات" الجواهري في حواضر ومدن العراق، انما يصحب ذلك العديد من المؤشرات الحاضرة وضوحاً او ضمناً، برغم اننا لم نفصل الا قليلا في الحصر والتعداد والتأشير. وبخلافه فأن الأمر يتطلب تفاصيل كثيرة تسبق نظم ونشر القصيدة، ومناسبتها ومكانها وزمانها وما الى ذلك، وهذا ما يحتاج لمساحات كتابة واسعة، وجهدا اوسع، ليس في غاية وهدف هذا التوثيق، الان على الاقل. ومع ذلك فلربما ستوفر بضعة خلاصات في الخاتمة ما يفيد على تلكم الطريق..1/ بيـن النجـف وبغـداد في النجف، مدينة الفقه والادب، ولـد الجواهري ونشأ ويفـعَ، وتمترس، على مدى ربع قرن، لينطلق منها الى بغداد.. وقد بقـيّ افتخاره بـ "نجفيته" يرافقه تاريخا وزيارات وذكريات، موثقا لمدينته ومتحدثا عنها في مختلف مراحل حياته. وعلى ما ندري فأن زيارته الاخيرة الى النجف كانت عــام 1975 خلال حضوره احتفاء نظمته على شرفه جمعية الرابطة الادبية بمناسبة منحه جائزة "لوتـس" الدولية لادباء اسيا وافريقيا . والقى هناك - من بين ابرز ما القى- ابيات من دالية شهيرة بعنوان "ازح عن صدرك الزبدا" وكانت جديدة لم تكتمل بعد .. اما في مفتتح الاحتفاء فقد القى بعض شكر عجول للمضيفين والحاضرين الذي جاء عددهم سابقة في كثرته وتنوعه، كما تحدث اكثر من شاهد عيـان: مقــــامي بينكمْ شكرُ، ويومي عندكمْ عمـرُ..سيصلحُ فيكمُ الشـّعرُ، إذا لـم يصلح ِالعذرُ.. كما من المناسب ان نشير هنا ايضا الى "الكوفة" - وهي شقيقة النجف، وتتكامل معها- وكم تغنى بها الجواهري شعرا ونثرا، ومن بينها داليته العصماءعام 1969 والموسومة : (يا آبن الفراتين) حين قال مخاطبا المتنبي "صديقه" و"جاره" و" لصق داره" كما كان يصفه مرات عديدة، حين يتطرق لذكره: أنا ابن "كوفتك" الحمراء لي طنبٌ، بها، وإن طاحَ من أركانها عمدُجوار كوخك لا ماءٌ ولا شجرٌ، ولصق روحـك لا مالٌ، ولا صفـدُولا شكاةٌ أيشكو السيفُ منجردا، لا يخلق السيف إلا وهو منجردُ ... اما بغـداد - مدينة الجواهري التالية بعد النجف - حيث أقام فيها وثبت وانتشر وتمكن، منذ اواخر العشرينات الماضية، خائضا فيها غمار الوظيفة والصحافة والسياسة، وقبل كل هذا وذلك: الشعر والشعر، وعلى امتداد عقود. وكان اخر حضور له في بغداد مطلع العام 1980 ليغادر- بعد اشتداد الوضع في البلاد مآسيا وارهابا وعسفا، في ظل السلطة البعثية الحاكمة- وليغترب منذ ذلك الحين الى الخارج، متناصفا بـراغ، ودمشق الذي رحل فيها الى عالم الخلود بتاريخ 1997.7.27 .. اما ما كتبه شعرا عن بغداد، فكثير كثير فـ " لها الله ما أبهى، ودجلة حولها، تلفُّ كما التفَّ السوارُ على الزند" .. وقد ضم الديوان العامر في حب بغداد، خمس مغنيّات، ونحو 30 ذكـر لها في قصائد مختلفة، بين التغزل بها والتأمل فيها، والسعي لأستنهاضها. (1)2/ سامراء.. وساعة مع البحتري، عام 1929 يتردد الجواهري، ويتنقل كما هو عهده، الى هذه المدينة والبلدة العراقية او تلك، تغييرا في الاجواء، واستكشافا واستلهاما، وبدو ......
#الجواهري...
#حواضر
#ومدن
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729384
الحوار المتمدن
رواء الجصاني - مع الجواهري... في حواضر ومدن العراق
شكيب كاظم : بيت الشعر هذا لم يقله الجواهري الكبير بل قاله عماش
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم قرأت المقال الذي كتبه الشاعر عبد المنعم حمندي، ونشرته جريدة (الزمان) بعددها الصادر يوم الأحد الرابع عشر من شهر آب/أغسطس 2021وعنوانه (الشاعر محرضاً وعدوانياً) جاء فيه: "بتشجيع ضمني من الأحزاب السياسية، تحول بعض الشعراء إلى أداة قمع وترهيب(..) والذي يحزنني أن أرى شعراء كبارا مروجين لقيم عدوانية(..) فينظمون قصائد لا تخلو من ترهيب وترويع تشمئز منه الأنفس التي لا تزال تحتفظ ولو بأدنى قدر من الاحترام الإنساني الذاتي، مثل قول محمد مهدي الجواهري في قصيدة نظمها في عام1964شعب دعائمه الجماجم والدم....... تتحطم الدنيا ولا يتحطموهذه من المآخذ على الجواهري".قلت هذا البيت لا شأن للجواهري الكبير به، بل هو من أدبيات حزب البعث وقد القاه صالح مهدي عماش، وكان يومذاك وزيرا للدفاع في حفل أقيم في ساحة الكشافة بمنطقة الكرنتينة برصافة بغداد في أحد الاحتفالات سنة 1963.ومن هذه القصيدة قول الفريق عماشلما اعتنقنا البعث كنا نعلم......... إن المشانق للعقيدة سلملا بل أن ثمة رواية أخرى لهذا البيت تأتي على الوجه الآتي بعث تشيده الجماجم والدم.... تتهدم الدنيا ولا يتهدمولقد سبق أن وقع في هذا الوهم الشاعر والروائي العراقي المغترب فاضل العزاوي في مقابلة أجرتها معه إحدى الصحف العراقية سنة ٢٠١٤، وقد صححت وهمه هذا بمقال نشرته في كتابي( قد كان ما كان. في النقاش والرأي) الذي أصدرته دار أمل الجديدة في دمشق سنة ٢٠١٩قد اتفق مع الشاعر عبد المنعم حمندي في أن الكثير من الشعراء والأدباء، قد ركبوا موجات التحريض والكراهية وتشديد النكير على الآخر حتى وإن كان خلافه معه عابراً وبسيطاً، وكانوا هم أول من دفع ضريبة هذا التحريض، ومن ذلك ما فاه به عبد الوهاب البياتي من جعله جماجم أعدائه منفضة لسجائره، وإني لأعجب من هذه الصورة المنفرة المقززة كيف تصدر من شاعر تفترض فيه الرقة ورهافة الحس، إنها لا تكاد تصدر عن جزار، وكان هو من دفع ضريبة دعاواه المقززة هذه، والأمر هذا يذكرني بدعوات الأديب والناقد المصري سيد قطب، سأطوي كشحا عن آرائه السياسية والحزبية، وسأتحدث عنه بوصفه أديباً وناقدا وباحثا، فلقد استغل علاقته ببعض ضباط يوليو/تموز ١٩٥٢، فأصدر صحيفة (التحرير) صال وجال على بعض أدباء مصر وأساتذة جامعاتها، مطالبا بتطهير الجامعة منهم بحجة أنهم لبراليو التوجهات وقريبون من الغرب وأوربة ومنهم الناقد الكبير لويس عوض ورشاد رشدي وامتدت قائمته لتشمل حتى توفيق الحكيم، لكن البئر التي حفرها سيد قطب لزملائه وأخدانه، قد وقع فيها فصدر سنة ١٩٦٦حكم بإعدامه، ولأننا في دول الراديكاليات الثوريات لا شأن لنا بمحاكم الاستئناف، ومحاكم التمييز! فلا حرية لأعداء الشعب! فلقد أعدم الرجل في شهر آب١٩٦٦، وللتاريخ أذكر أن المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم _رحمه الله _ قد أبرق للرئيس جمال عبد الناصر، طالباً منه وقف التنفيذ، وقد قرأت البرقية منشورة على الصفحة الأولى من جريدة (الجمهورية) وللتاريخ أذكر _كذلك- إن سيد قطب كما كنا نراه في الصحف، كان متماسكا رابط الجأش. وعود على بدء، فإني تحدثت مرة عن قصيدته (تحرك اللحد) التي يخاطب بها الجواهري السيد حكمة سليمان؛ رئيس وزراء حكومة الانقلاب العسكري، الذي قاده الفريق بكر صدقي (العسكري) رئيس أركان الجيش ضد الحكومة الدستورية؛ حكومة السيد ياسين الهاشمي، هذه القصيدة سيعيد الجواهري إلقاءها في الاحتفال الذي دعت إليه جبهة الإتحاد الوطني، بذكرى ما تعرف بالأدبيات السياسية ال ......
#الشعر
#يقله
#الجواهري
#الكبير
#قاله
#عماش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729628
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم قرأت المقال الذي كتبه الشاعر عبد المنعم حمندي، ونشرته جريدة (الزمان) بعددها الصادر يوم الأحد الرابع عشر من شهر آب/أغسطس 2021وعنوانه (الشاعر محرضاً وعدوانياً) جاء فيه: "بتشجيع ضمني من الأحزاب السياسية، تحول بعض الشعراء إلى أداة قمع وترهيب(..) والذي يحزنني أن أرى شعراء كبارا مروجين لقيم عدوانية(..) فينظمون قصائد لا تخلو من ترهيب وترويع تشمئز منه الأنفس التي لا تزال تحتفظ ولو بأدنى قدر من الاحترام الإنساني الذاتي، مثل قول محمد مهدي الجواهري في قصيدة نظمها في عام1964شعب دعائمه الجماجم والدم....... تتحطم الدنيا ولا يتحطموهذه من المآخذ على الجواهري".قلت هذا البيت لا شأن للجواهري الكبير به، بل هو من أدبيات حزب البعث وقد القاه صالح مهدي عماش، وكان يومذاك وزيرا للدفاع في حفل أقيم في ساحة الكشافة بمنطقة الكرنتينة برصافة بغداد في أحد الاحتفالات سنة 1963.ومن هذه القصيدة قول الفريق عماشلما اعتنقنا البعث كنا نعلم......... إن المشانق للعقيدة سلملا بل أن ثمة رواية أخرى لهذا البيت تأتي على الوجه الآتي بعث تشيده الجماجم والدم.... تتهدم الدنيا ولا يتهدمولقد سبق أن وقع في هذا الوهم الشاعر والروائي العراقي المغترب فاضل العزاوي في مقابلة أجرتها معه إحدى الصحف العراقية سنة ٢٠١٤، وقد صححت وهمه هذا بمقال نشرته في كتابي( قد كان ما كان. في النقاش والرأي) الذي أصدرته دار أمل الجديدة في دمشق سنة ٢٠١٩قد اتفق مع الشاعر عبد المنعم حمندي في أن الكثير من الشعراء والأدباء، قد ركبوا موجات التحريض والكراهية وتشديد النكير على الآخر حتى وإن كان خلافه معه عابراً وبسيطاً، وكانوا هم أول من دفع ضريبة هذا التحريض، ومن ذلك ما فاه به عبد الوهاب البياتي من جعله جماجم أعدائه منفضة لسجائره، وإني لأعجب من هذه الصورة المنفرة المقززة كيف تصدر من شاعر تفترض فيه الرقة ورهافة الحس، إنها لا تكاد تصدر عن جزار، وكان هو من دفع ضريبة دعاواه المقززة هذه، والأمر هذا يذكرني بدعوات الأديب والناقد المصري سيد قطب، سأطوي كشحا عن آرائه السياسية والحزبية، وسأتحدث عنه بوصفه أديباً وناقدا وباحثا، فلقد استغل علاقته ببعض ضباط يوليو/تموز ١٩٥٢، فأصدر صحيفة (التحرير) صال وجال على بعض أدباء مصر وأساتذة جامعاتها، مطالبا بتطهير الجامعة منهم بحجة أنهم لبراليو التوجهات وقريبون من الغرب وأوربة ومنهم الناقد الكبير لويس عوض ورشاد رشدي وامتدت قائمته لتشمل حتى توفيق الحكيم، لكن البئر التي حفرها سيد قطب لزملائه وأخدانه، قد وقع فيها فصدر سنة ١٩٦٦حكم بإعدامه، ولأننا في دول الراديكاليات الثوريات لا شأن لنا بمحاكم الاستئناف، ومحاكم التمييز! فلا حرية لأعداء الشعب! فلقد أعدم الرجل في شهر آب١٩٦٦، وللتاريخ أذكر أن المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم _رحمه الله _ قد أبرق للرئيس جمال عبد الناصر، طالباً منه وقف التنفيذ، وقد قرأت البرقية منشورة على الصفحة الأولى من جريدة (الجمهورية) وللتاريخ أذكر _كذلك- إن سيد قطب كما كنا نراه في الصحف، كان متماسكا رابط الجأش. وعود على بدء، فإني تحدثت مرة عن قصيدته (تحرك اللحد) التي يخاطب بها الجواهري السيد حكمة سليمان؛ رئيس وزراء حكومة الانقلاب العسكري، الذي قاده الفريق بكر صدقي (العسكري) رئيس أركان الجيش ضد الحكومة الدستورية؛ حكومة السيد ياسين الهاشمي، هذه القصيدة سيعيد الجواهري إلقاءها في الاحتفال الذي دعت إليه جبهة الإتحاد الوطني، بذكرى ما تعرف بالأدبيات السياسية ال ......
#الشعر
#يقله
#الجواهري
#الكبير
#قاله
#عماش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729628
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - بيت الشعر هذا لم يقله الجواهري الكبير بل قاله عماش
نزار ماضي : في رحاب الجواهري
#الحوار_المتمدن
#نزار_ماضي غدا الشعرُ أحجارا بغيرِ جواهرِ .. غداة ثوى في الشامِ مهدي الجواهريمضى ابنُ الفراتينِ استراحَ محاربٌ.. لتعتذر الأشياءُ من صوتِ شاعرِنفوهُ فأغرتنا المنافي وأصبحت ... لنا موطنَ الأوطانِ رغمَ المخاطرِتصيرُ عراقاً كلُّ أرضٍ يزورها .... فينفحُها من رافديهِ بخاطرِتهافتتِ الألفاظُ بعدكَ والنهى .. وأسدلَ هذا الليلُ سودَ الستائرِدمشقُ حوتْ فخرَ العراقِ بأرضها .. لتختالَ هاتيك الربى بالمفاخرِلقد دفنوا قلبَ العراقِ بتربةٍ .. فحلّقتِ الأرضون فوق المنائرِورحنا لأصل الأصلِ نبحثُ لم نجدْ.. سوى حرفهِ الطاغي على كلّ طائرِبأشعارهِ سنّ الفضائلَ كلّها .. و سارت من البلقان حتى الجزائرِوتسمو به الأوطانُ إن حلّ ضيفَها .. ولا موطنٌ يحويهِ بعد التناحرِوفي الشعرِ تزدانُ المجالسُ بهجةً ..وفي شعرهِ حسْنُ الوجوهِ النواضرِوحيدا مضى لم يمتلك غيرَ حرفِهِ.. وشعرٍ تعالى بالتناغمِ زاخرِهو الحانُ والخمرُ المصفّى وبلسمٌ .. وباطنهُ يعلو على كلّ ظاهرِقوافيهِ والإيقاعُ والحرفُ شاهقٌ..وفي النفسِ موسيقى كلمعِ الأساورِإلوفٌ من الأبيات تسحرُ كوننا .. لمأساة مهجورٍ ورقّةِ هاجرِترى الشكلَ والمضمون أسمى صياغةٍ..وتعلو رؤاهُ في المعاني البواترِهو القائلُ الشعرَ العميقَ مسارُهُ .. فأهلاً بذوّاقٍ وأهلاً بسابربإيجازهِ تعلو البلاغةُ والنهى .. وتلقي على الأسماعِ لمسةَ هاصرِوينسابُ شلّالُ الجمالِ بلفظهِ .. سلافاً هي الأصفى بحوزةِ عاصرِسمعنا غناءً لا يباحُ بسرّهِ .. فوا عجبا من وحيهِ المتخاطرِلمنعطفات الكونِ مدَّ ذراعَهُ .. فهزَّ بألفاظٍ عروشَ الأكاسرِتنيرُ معانيهِ الحديثةُ عصرَهُ .. وينشدها القرّاءُ فوق المنابرِوحريّةُ الفكرِ استضاءت بشعرهِ.. إضاءةَ فيضٍ لا إضاءةَ قاترِيمدّ جناحيهِ فيحضنُ عالَماً ... لينقذَهُ من عنفهِ المتكاثرِوَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا مضوا..ولا سيّما أهلُ الحظوظِ العواثرِوما خابتِ الآمالُ لكنّ عصرَهُ .. مخيبٌ لآمال الأديبِ المكابرِهو الربُّ لا تجري الحروف لغيرهِ.. بهندسة الألفاظِ رهف المشاعرِوفاقَ الزهاوي والرصافي كليهما..وأحمدَ شوقي بالمعاني النوادرِلمعنى المعاني في قوافيهِ همسةٌ ..فيسمو خيالٌ في شعاعِ التناظرِترى اللحنَ من قيثارةٍ سومريّةٍ .. ومعناهُ أشهى من نبيذ الأباطرِوأضفى على القرن المخضِّبِ نورَهُ..وألقى على الأقرانِ وهجَ البشائرِرمى العمّةَ البيضاءَ واختار بدلةً .. وجاء إلى بغداد رمز العباقرِوصارت له بغدادُ ديرَ نوابغٍ .. وكان لها في الشعر خيرَ مسامرِوحسبك من بغدادَ أحلى مدينةٍ .. وويلكَ من بغدادَ إن لم تغادرِروى ما روى ثمّ ارتوى من غليلها..وجاذبَها وصلَ الحسان الجآذرِرأى نفسهُ وسط الحرائقِ واقفا .. فأيقنَ أنّ المجدَ فوق المجامرويلعبُ في نرْدِ الحروفِ ويتّقي ..عيونَ الذئاب الكاسراتِ الكواسرِفيلقفُها باللاهجاتِ عنانُهُ .. وتلوي عصاهُ ساحراتِ السواحرِومادت به أرضُ العراق فعزّها ..وقوّمها من أجلِ من لم يخاطرِفأبرقَ إذ ماجت قوافيهِ رعدةً .. وأمطرَها أنعمْ وأكرمْ بماطرِوسالت بأرض الرافدين مياههُ..فأحيا بها موتى الظما والضمائربأشعارهِ تلك المجالسُ أينعت..وتغفى القوافي في عيونٍ سواهرِ قصائدُهُ غرٌّ يشعُّ أوارُها .. تلخّصُ تاريخَ العراقِ المعاصرِلقد حرّر القرّاءَ من كلّ دانسٍ .. وأزرى بكلّ المدّعين الدواعرِهجا عصرهُ والمارقينَ بجيلهِ .. ولم يتهيّب من قراع الجبابرِوفي طرطرى ردَّ السيا ......
#رحاب
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741249
#الحوار_المتمدن
#نزار_ماضي غدا الشعرُ أحجارا بغيرِ جواهرِ .. غداة ثوى في الشامِ مهدي الجواهريمضى ابنُ الفراتينِ استراحَ محاربٌ.. لتعتذر الأشياءُ من صوتِ شاعرِنفوهُ فأغرتنا المنافي وأصبحت ... لنا موطنَ الأوطانِ رغمَ المخاطرِتصيرُ عراقاً كلُّ أرضٍ يزورها .... فينفحُها من رافديهِ بخاطرِتهافتتِ الألفاظُ بعدكَ والنهى .. وأسدلَ هذا الليلُ سودَ الستائرِدمشقُ حوتْ فخرَ العراقِ بأرضها .. لتختالَ هاتيك الربى بالمفاخرِلقد دفنوا قلبَ العراقِ بتربةٍ .. فحلّقتِ الأرضون فوق المنائرِورحنا لأصل الأصلِ نبحثُ لم نجدْ.. سوى حرفهِ الطاغي على كلّ طائرِبأشعارهِ سنّ الفضائلَ كلّها .. و سارت من البلقان حتى الجزائرِوتسمو به الأوطانُ إن حلّ ضيفَها .. ولا موطنٌ يحويهِ بعد التناحرِوفي الشعرِ تزدانُ المجالسُ بهجةً ..وفي شعرهِ حسْنُ الوجوهِ النواضرِوحيدا مضى لم يمتلك غيرَ حرفِهِ.. وشعرٍ تعالى بالتناغمِ زاخرِهو الحانُ والخمرُ المصفّى وبلسمٌ .. وباطنهُ يعلو على كلّ ظاهرِقوافيهِ والإيقاعُ والحرفُ شاهقٌ..وفي النفسِ موسيقى كلمعِ الأساورِإلوفٌ من الأبيات تسحرُ كوننا .. لمأساة مهجورٍ ورقّةِ هاجرِترى الشكلَ والمضمون أسمى صياغةٍ..وتعلو رؤاهُ في المعاني البواترِهو القائلُ الشعرَ العميقَ مسارُهُ .. فأهلاً بذوّاقٍ وأهلاً بسابربإيجازهِ تعلو البلاغةُ والنهى .. وتلقي على الأسماعِ لمسةَ هاصرِوينسابُ شلّالُ الجمالِ بلفظهِ .. سلافاً هي الأصفى بحوزةِ عاصرِسمعنا غناءً لا يباحُ بسرّهِ .. فوا عجبا من وحيهِ المتخاطرِلمنعطفات الكونِ مدَّ ذراعَهُ .. فهزَّ بألفاظٍ عروشَ الأكاسرِتنيرُ معانيهِ الحديثةُ عصرَهُ .. وينشدها القرّاءُ فوق المنابرِوحريّةُ الفكرِ استضاءت بشعرهِ.. إضاءةَ فيضٍ لا إضاءةَ قاترِيمدّ جناحيهِ فيحضنُ عالَماً ... لينقذَهُ من عنفهِ المتكاثرِوَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا مضوا..ولا سيّما أهلُ الحظوظِ العواثرِوما خابتِ الآمالُ لكنّ عصرَهُ .. مخيبٌ لآمال الأديبِ المكابرِهو الربُّ لا تجري الحروف لغيرهِ.. بهندسة الألفاظِ رهف المشاعرِوفاقَ الزهاوي والرصافي كليهما..وأحمدَ شوقي بالمعاني النوادرِلمعنى المعاني في قوافيهِ همسةٌ ..فيسمو خيالٌ في شعاعِ التناظرِترى اللحنَ من قيثارةٍ سومريّةٍ .. ومعناهُ أشهى من نبيذ الأباطرِوأضفى على القرن المخضِّبِ نورَهُ..وألقى على الأقرانِ وهجَ البشائرِرمى العمّةَ البيضاءَ واختار بدلةً .. وجاء إلى بغداد رمز العباقرِوصارت له بغدادُ ديرَ نوابغٍ .. وكان لها في الشعر خيرَ مسامرِوحسبك من بغدادَ أحلى مدينةٍ .. وويلكَ من بغدادَ إن لم تغادرِروى ما روى ثمّ ارتوى من غليلها..وجاذبَها وصلَ الحسان الجآذرِرأى نفسهُ وسط الحرائقِ واقفا .. فأيقنَ أنّ المجدَ فوق المجامرويلعبُ في نرْدِ الحروفِ ويتّقي ..عيونَ الذئاب الكاسراتِ الكواسرِفيلقفُها باللاهجاتِ عنانُهُ .. وتلوي عصاهُ ساحراتِ السواحرِومادت به أرضُ العراق فعزّها ..وقوّمها من أجلِ من لم يخاطرِفأبرقَ إذ ماجت قوافيهِ رعدةً .. وأمطرَها أنعمْ وأكرمْ بماطرِوسالت بأرض الرافدين مياههُ..فأحيا بها موتى الظما والضمائربأشعارهِ تلك المجالسُ أينعت..وتغفى القوافي في عيونٍ سواهرِ قصائدُهُ غرٌّ يشعُّ أوارُها .. تلخّصُ تاريخَ العراقِ المعاصرِلقد حرّر القرّاءَ من كلّ دانسٍ .. وأزرى بكلّ المدّعين الدواعرِهجا عصرهُ والمارقينَ بجيلهِ .. ولم يتهيّب من قراع الجبابرِوفي طرطرى ردَّ السيا ......
#رحاب
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741249
الحوار المتمدن
نزار ماضي - في رحاب الجواهري
مصطفى حسين السنجاري : قصائد غير مدعوة لمهرجان الجواهري
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري القصيدة الأولىمَن للعراق..؟الأمسُ ماتَ لِبَـثِّ الـرّوحِ فـي غَـدِهِ=ما للصّباحِ تَوارى خَلْـفَ مَوْعِـدِهِ.؟لا نُورَ في الأفقِ بالبُشـرى يُطالِعُنـا=كالحَرفِ مـاتَ علـى أوداجِ مُنْشِـدِهِما لي أرى وَطَنـي غـارَتْ مَباهِجُـهُ=عـاثَ الزمـانُ بـه كالطّفـلِ فــي دَدِهوللخَـريـفِ عـلـى أغصـانِـهِ شَـغَـبٌ=فـبـاتَ قَـفـراً مــن التّأيـيـه والـنَّــدَهِتَلْـهـو بـأرجـائِـهِ الأسْـقــامُ عـابِـثـةً=حتّى انحَنى ضِلعُـهُ كالمُجْهَـدِ الكَـدِهِوالجـوعُ يجـأرُ سَبْعـاً فــي بَـيـادِرِهِ=وفي جُحور الفلا فَيّـاضُ ُ مَـورِدِهِوَيْـحَ العـراقِ ألـم يُنجـبْ أخـا ثِـقَـةٍ=يأتي.. وسَعدُ العراقيّينَ في يَدِهِ..؟؟ال(كـلُّ) يَطبُـخُ مـا يكـفـي لحاشِـيَـةٍ=مـنْ للعـراق جميعاً.. طَبـخُ مَـوقِـدِهِ؟ها هُم يُريدون تقسيـمَ العـراق، ولـمْ=أجـدْ سِـوى كُــلِّ بــاغٍ فــي تَـمـرُّدِهِعافَ العراقَ على ما فيهِ مِن مِحَـنٍ=لـــمْ يـنْـشَـغـلْ بــالُــهُ إلاّ بـمَـقـعَـدِهِدَعِ العراقَ وخُذْ ما شِئْتَ من علَـفٍ=إنْ كنـتَ تُؤمِـنُ بالمَـولـى وأحـمَـدِهِهـذا العـراقُ وهَـمُّ الشّعـبِ وَحـدَتُـهُ=توحـيـدُ ربّــكَ يَسـمـو فــي تَـوَحُّـدِهِما قيمةُ الدِّينِ والإيمـانِ فـي وطـنٍ=إنْ عــاثَ مُؤمـنُـهُ يـومـاً كَمُـلـحِـدِهِكالذّئـبِ يَبْطـشُ إنْ أدمَـتْ نَـواجِـذُهُ=هلْ يجعلُ الذئبَ ذئباً غيرُ مَقصَـدهِ؟حتى اليَهوديُّ يأبـى شَعْـثَ موطِنِـهِ=إن كـانَ أغـراكَ شـيءٌ مـن تَهَـوُّدِهِمَــنْ كــانَ ذابـــحَ أهـلـيـهِ مُـهَـنّـدُهُ=لا بــاركَ اللهُ فــي مَسْـعـى مُـهَـنَّـدِهِليسَ العـراقُ بعيـراً قـد حَظيـتَ بِـه=وَرِثْـتَــهُ مـــن أبٍ ثــــاوٍ بـمَـرقَــدِهِتـأتـي عـلـى لَـحْـمِـه إرْبـــاً تُـقَــدّدُهُ=ولَـحْـمُــهُ لاعــــنٌ كَــفَّــيْ مُــقَــدِّدِهِهذا العراقُ حَضاراتٌ بها ازدهَـرَتْ=مَواطـنُ الفخـرِ مـن أضـواءِ فَرقَـدِهِلو جُرّدَ المجدُ مـا جـادَ العـراقُ بِـهِ=لعـاشَ شـروى يتـيـمٍ مــن تَـجَـرّدِهِحَيّوا العـراقَ وحَيّـوا رافِدَيْـهِ علـى=عَذْبِ الفراتِ ، وحَيّوا نَخْـلَ مِربَـدِهِالسُّومَريُّـونَ شـادوا ألــفَ مَلْحَـمَـةٍ=مــن بَعـدِهـم أكــدٌ خَـطّـوا بـفَـدْفَـدِهِوبـابـلٌ طـــرَّزوا بـالـعِـزِّ مجـدَهُـمـا=كالشعر يحلـو علـى نجـوى مُـرَدِّدِهِآشــورُ ثــمّ يـــدُ الـكِـلـدانِ دَشّـنَـهـا=بروعَـة ِالفـنّ يَزهـو فـي تَـجَـدُّدِهِحَيّوا الحَضـارةَ فـي أبهـى مَعالِمِهـا=فــي أفقِـهـا وطَـنـي ســامٍ بمُـفْـرَدِهِفـي كـلِّ شِبْـرٍ يُغَنّـي المَجْـدُ أغنـيـةً=يَحْـبو الزمانُ عليهـا حَبْـوَ مُنْسَـدِهِحَـيّـوا الـمــآذنَ بالتكـبـيـرِ مُـثـمـرةً=تَمِيْزُ هاديَ قلـبٍ مِـن مُعَرْبِــــــــدِهِحَيّوا الكَنائسَ والأجـراسُ صادحـةٌ=ترجُـو رِضـا رَبِّهـا قُرْبَـى تَــوّدُّدِهِحَيّـوا العـراق يَـدُ الإسـلامِ صافَحَـهُ=فكان أوفى جَناناً في تجَــــــــــــنُّدِهِحَيّـوا عَليّـاً يَلمُّ الشَّعـثَ فــي نَـجَـفٍ=حَيّوا الحُسينَ ، وحَيّوا طُهْرَ مَحْتِدِهِحَيّوا أبا الفَضْـلِ والإيثـارَ فـي دَمِـهِ=زهـا الحُسَيـنُ بـه مـن يـوم مَـولِـدِهِحَيّوا الجَوادَينِ فـي بغـدادَ قـد رَقَـدا=جادا على الدهـرِ مـا شحّـا بأجْـوَدِهِوالعَسْكَرِ ......
#قصائد
#مدعوة
#لمهرجان
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741331
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري القصيدة الأولىمَن للعراق..؟الأمسُ ماتَ لِبَـثِّ الـرّوحِ فـي غَـدِهِ=ما للصّباحِ تَوارى خَلْـفَ مَوْعِـدِهِ.؟لا نُورَ في الأفقِ بالبُشـرى يُطالِعُنـا=كالحَرفِ مـاتَ علـى أوداجِ مُنْشِـدِهِما لي أرى وَطَنـي غـارَتْ مَباهِجُـهُ=عـاثَ الزمـانُ بـه كالطّفـلِ فــي دَدِهوللخَـريـفِ عـلـى أغصـانِـهِ شَـغَـبٌ=فـبـاتَ قَـفـراً مــن التّأيـيـه والـنَّــدَهِتَلْـهـو بـأرجـائِـهِ الأسْـقــامُ عـابِـثـةً=حتّى انحَنى ضِلعُـهُ كالمُجْهَـدِ الكَـدِهِوالجـوعُ يجـأرُ سَبْعـاً فــي بَـيـادِرِهِ=وفي جُحور الفلا فَيّـاضُ ُ مَـورِدِهِوَيْـحَ العـراقِ ألـم يُنجـبْ أخـا ثِـقَـةٍ=يأتي.. وسَعدُ العراقيّينَ في يَدِهِ..؟؟ال(كـلُّ) يَطبُـخُ مـا يكـفـي لحاشِـيَـةٍ=مـنْ للعـراق جميعاً.. طَبـخُ مَـوقِـدِهِ؟ها هُم يُريدون تقسيـمَ العـراق، ولـمْ=أجـدْ سِـوى كُــلِّ بــاغٍ فــي تَـمـرُّدِهِعافَ العراقَ على ما فيهِ مِن مِحَـنٍ=لـــمْ يـنْـشَـغـلْ بــالُــهُ إلاّ بـمَـقـعَـدِهِدَعِ العراقَ وخُذْ ما شِئْتَ من علَـفٍ=إنْ كنـتَ تُؤمِـنُ بالمَـولـى وأحـمَـدِهِهـذا العـراقُ وهَـمُّ الشّعـبِ وَحـدَتُـهُ=توحـيـدُ ربّــكَ يَسـمـو فــي تَـوَحُّـدِهِما قيمةُ الدِّينِ والإيمـانِ فـي وطـنٍ=إنْ عــاثَ مُؤمـنُـهُ يـومـاً كَمُـلـحِـدِهِكالذّئـبِ يَبْطـشُ إنْ أدمَـتْ نَـواجِـذُهُ=هلْ يجعلُ الذئبَ ذئباً غيرُ مَقصَـدهِ؟حتى اليَهوديُّ يأبـى شَعْـثَ موطِنِـهِ=إن كـانَ أغـراكَ شـيءٌ مـن تَهَـوُّدِهِمَــنْ كــانَ ذابـــحَ أهـلـيـهِ مُـهَـنّـدُهُ=لا بــاركَ اللهُ فــي مَسْـعـى مُـهَـنَّـدِهِليسَ العـراقُ بعيـراً قـد حَظيـتَ بِـه=وَرِثْـتَــهُ مـــن أبٍ ثــــاوٍ بـمَـرقَــدِهِتـأتـي عـلـى لَـحْـمِـه إرْبـــاً تُـقَــدّدُهُ=ولَـحْـمُــهُ لاعــــنٌ كَــفَّــيْ مُــقَــدِّدِهِهذا العراقُ حَضاراتٌ بها ازدهَـرَتْ=مَواطـنُ الفخـرِ مـن أضـواءِ فَرقَـدِهِلو جُرّدَ المجدُ مـا جـادَ العـراقُ بِـهِ=لعـاشَ شـروى يتـيـمٍ مــن تَـجَـرّدِهِحَيّوا العـراقَ وحَيّـوا رافِدَيْـهِ علـى=عَذْبِ الفراتِ ، وحَيّوا نَخْـلَ مِربَـدِهِالسُّومَريُّـونَ شـادوا ألــفَ مَلْحَـمَـةٍ=مــن بَعـدِهـم أكــدٌ خَـطّـوا بـفَـدْفَـدِهِوبـابـلٌ طـــرَّزوا بـالـعِـزِّ مجـدَهُـمـا=كالشعر يحلـو علـى نجـوى مُـرَدِّدِهِآشــورُ ثــمّ يـــدُ الـكِـلـدانِ دَشّـنَـهـا=بروعَـة ِالفـنّ يَزهـو فـي تَـجَـدُّدِهِحَيّوا الحَضـارةَ فـي أبهـى مَعالِمِهـا=فــي أفقِـهـا وطَـنـي ســامٍ بمُـفْـرَدِهِفـي كـلِّ شِبْـرٍ يُغَنّـي المَجْـدُ أغنـيـةً=يَحْـبو الزمانُ عليهـا حَبْـوَ مُنْسَـدِهِحَـيّـوا الـمــآذنَ بالتكـبـيـرِ مُـثـمـرةً=تَمِيْزُ هاديَ قلـبٍ مِـن مُعَرْبِــــــــدِهِحَيّوا الكَنائسَ والأجـراسُ صادحـةٌ=ترجُـو رِضـا رَبِّهـا قُرْبَـى تَــوّدُّدِهِحَيّـوا العـراق يَـدُ الإسـلامِ صافَحَـهُ=فكان أوفى جَناناً في تجَــــــــــــنُّدِهِحَيّـوا عَليّـاً يَلمُّ الشَّعـثَ فــي نَـجَـفٍ=حَيّوا الحُسينَ ، وحَيّوا طُهْرَ مَحْتِدِهِحَيّوا أبا الفَضْـلِ والإيثـارَ فـي دَمِـهِ=زهـا الحُسَيـنُ بـه مـن يـوم مَـولِـدِهِحَيّوا الجَوادَينِ فـي بغـدادَ قـد رَقَـدا=جادا على الدهـرِ مـا شحّـا بأجْـوَدِهِوالعَسْكَرِ ......
#قصائد
#مدعوة
#لمهرجان
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741331
الحوار المتمدن
مصطفى حسين السنجاري - قصائد غير مدعوة لمهرجان الجواهري
احمد الحمد المندلاوي : الجواهري مندلي 1
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي لبست ثوب الهنا والجذل وتسامت في علاها مندليشرفا فاقت به على كحلائها واستوت فوق السماك الاعزلمنذ صكبان أنثوى مرتحلا نازلا فيها بأعلى منزلأنت رمز للمعالي والنُهى والغياث المرتجى في المحل لم تغير في صفات عزتها سوره البعد وضيق المعقل ......
#الجواهري
#مندلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741505
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي لبست ثوب الهنا والجذل وتسامت في علاها مندليشرفا فاقت به على كحلائها واستوت فوق السماك الاعزلمنذ صكبان أنثوى مرتحلا نازلا فيها بأعلى منزلأنت رمز للمعالي والنُهى والغياث المرتجى في المحل لم تغير في صفات عزتها سوره البعد وضيق المعقل ......
#الجواهري
#مندلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741505
الحوار المتمدن
احمد الحمد المندلاوي - الجواهري مندلي 1
مصطفى حسين السنجاري : قصائد غير مدعوة لمهرجان الجواهري 2
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري بطل الخطوبلا ورد في الورد, حتى الماء لا بللُ=كل الموازين فيها عشعش الخللُحتى الوجود تخلى عن تواجده=جرح بحجم بلادي..؟ ليس يحتملُالله.. يا أيها المجروح, يا أسداً=على دماه, ذئاب الليل تقتتلُإنّا يعز علينا ما تكابده=يعز حتى على من كلُّه عللُقد كنت تزهو بعين الكون مؤتلقاً=فبعد زهوك ..فَلاّ تزدهي الدولُعراق.. يا حامل الأعباء ,أجمعها=عن أمة العرب.. أخفى قولك العملُظللتَ أقوى من الأِعياء, لا كللٌ=أمام بأسك دوماً.. يركع الكللُكنت الربيع تجلّى في مواكبه=حب الحياة.. لكل العرب, والأملُكنت الشروق لفجرٍ ظلَّ مرتقباً =كم ضمَّهم دفؤه, بل كم به اغتسلوالم تدَّخِرْ ,في سبيل العرب, موهبةً =تهدى.. ولا زلت ,رغم الريح, تشتعلُكم رحت تبذلُ ,في سوح الجفاف, ندىً =لمن عليك ,بدمع العين, قد بخلواوكم بصدرك من جرحٍ .. لأجل أخٍ=بكفه أخذت, من ظهرك ,النصلُوكم سهرت ..ونام البعض ملتحفاً=وإن صحا, فهو في صحواته ثملُ........................................يا واسع الصدر.. كم سامحت من زللٍ=حتى توهم مَن سامحت لا زللُورحت مشتعلاً ,كي لا يفيق دجىً=على العروبة ..وانداحت لك السبلُأنت الذي مزَّق الظلماء غرَّته=وفيءُ يعرب من أنفاسه خضلُأبلغْ بني عمنا الـ(ناموا) على ضعة=لا خير في أمة حكامها خَوَلُوقل لمن يتباكى حول أضرحنا=أخيبْ بدمع يُذَكِّي درَّها البصلهل هؤلاء بنو عمي ..؟ أولو نسبٍ=كأنّما من سجاياهم قد اغتسلواإنّا منينا بإخوانٍ لهم معنا=مواقفٌ يستحي من ذكرها الخجلُلعل أبسطها صمتٌ, يحيق بهم=إزاء موت العراقيين, مبتذلُهل لا تواكب روح العصر نُصرتُنا..؟=هل الحضارة أن يستجرُؤَ الشبلُكأنما من فراغ طين إخوتنا=سيان منهم إذن حلٌّ, ومرتحلُهبنا صبرنا على ظلم الغريب لنا=ظلم القريب ..مرير ليس يحتملُصمتُ العروبة ..لا ترقاهُ معذرةٌ=كأنما هو مرهون به الأزلُهذا العراق.. وحيد كالحسين بطفٍ=يستجير ..فلا جارٌ, ولا أهلُلا الشام هبت ولا مصرٌ لنجدته=جميعهم, بلذيذ العيش, منشغلُ....................................يا دائم الوثب والأهوال تندبه=هل وقفة لك لم يضرب بها المثلُ.؟يا دائم الوثب..هل للعرب نازلة=ولم يكن لك فيها العزمُ يمتثلُ..؟إذْ كنت ,في كل خطب نازلٍ, بطلاً=هل الرجولة إلاّ موقفٌ بطلُ؟غداً.. ستشرق شمس الفجر يا وطني=في بحر أنوارها الآمال تغتسلُغداً.. ستشرق للسارين.. يا قمراً=بفيض بهجتِه الأنوارُ تكتحلُ ......
#قصائد
#مدعوة
#لمهرجان
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741618
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري بطل الخطوبلا ورد في الورد, حتى الماء لا بللُ=كل الموازين فيها عشعش الخللُحتى الوجود تخلى عن تواجده=جرح بحجم بلادي..؟ ليس يحتملُالله.. يا أيها المجروح, يا أسداً=على دماه, ذئاب الليل تقتتلُإنّا يعز علينا ما تكابده=يعز حتى على من كلُّه عللُقد كنت تزهو بعين الكون مؤتلقاً=فبعد زهوك ..فَلاّ تزدهي الدولُعراق.. يا حامل الأعباء ,أجمعها=عن أمة العرب.. أخفى قولك العملُظللتَ أقوى من الأِعياء, لا كللٌ=أمام بأسك دوماً.. يركع الكللُكنت الربيع تجلّى في مواكبه=حب الحياة.. لكل العرب, والأملُكنت الشروق لفجرٍ ظلَّ مرتقباً =كم ضمَّهم دفؤه, بل كم به اغتسلوالم تدَّخِرْ ,في سبيل العرب, موهبةً =تهدى.. ولا زلت ,رغم الريح, تشتعلُكم رحت تبذلُ ,في سوح الجفاف, ندىً =لمن عليك ,بدمع العين, قد بخلواوكم بصدرك من جرحٍ .. لأجل أخٍ=بكفه أخذت, من ظهرك ,النصلُوكم سهرت ..ونام البعض ملتحفاً=وإن صحا, فهو في صحواته ثملُ........................................يا واسع الصدر.. كم سامحت من زللٍ=حتى توهم مَن سامحت لا زللُورحت مشتعلاً ,كي لا يفيق دجىً=على العروبة ..وانداحت لك السبلُأنت الذي مزَّق الظلماء غرَّته=وفيءُ يعرب من أنفاسه خضلُأبلغْ بني عمنا الـ(ناموا) على ضعة=لا خير في أمة حكامها خَوَلُوقل لمن يتباكى حول أضرحنا=أخيبْ بدمع يُذَكِّي درَّها البصلهل هؤلاء بنو عمي ..؟ أولو نسبٍ=كأنّما من سجاياهم قد اغتسلواإنّا منينا بإخوانٍ لهم معنا=مواقفٌ يستحي من ذكرها الخجلُلعل أبسطها صمتٌ, يحيق بهم=إزاء موت العراقيين, مبتذلُهل لا تواكب روح العصر نُصرتُنا..؟=هل الحضارة أن يستجرُؤَ الشبلُكأنما من فراغ طين إخوتنا=سيان منهم إذن حلٌّ, ومرتحلُهبنا صبرنا على ظلم الغريب لنا=ظلم القريب ..مرير ليس يحتملُصمتُ العروبة ..لا ترقاهُ معذرةٌ=كأنما هو مرهون به الأزلُهذا العراق.. وحيد كالحسين بطفٍ=يستجير ..فلا جارٌ, ولا أهلُلا الشام هبت ولا مصرٌ لنجدته=جميعهم, بلذيذ العيش, منشغلُ....................................يا دائم الوثب والأهوال تندبه=هل وقفة لك لم يضرب بها المثلُ.؟يا دائم الوثب..هل للعرب نازلة=ولم يكن لك فيها العزمُ يمتثلُ..؟إذْ كنت ,في كل خطب نازلٍ, بطلاً=هل الرجولة إلاّ موقفٌ بطلُ؟غداً.. ستشرق شمس الفجر يا وطني=في بحر أنوارها الآمال تغتسلُغداً.. ستشرق للسارين.. يا قمراً=بفيض بهجتِه الأنوارُ تكتحلُ ......
#قصائد
#مدعوة
#لمهرجان
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741618
الحوار المتمدن
مصطفى حسين السنجاري - قصائد غير مدعوة لمهرجان الجواهري 2
مصطفى حسين السنجاري : قصائد غير مدعوة لمهرجان الجواهري 3
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري اعْقَلِيْ يا أمَّةَ العُرْبِاعْقَلِيْ يا أمَّةَ العُرْبِ اعْقَلِيْقَدْ تَسَنَّمْتِ الذُّرَى .. لا تَنْزِلِيْوَاقْتَدِيْ بِالطِّيْبِ فِيْمَنْ شِئْتِهِعُمَرًا كانَ أَوِ انْ كانَ عَلِيْفَلْيَكُوْنا بِالْهُدَى قُدْوَتَنانَهْجِ طَهَ وَالْكِتابِ الْمُنْزَلِأُمَّتِيْ لا تَجْعَلِيْ الْقَتْلَ هَوَىًمِثلما الأشْرارُ مُنْذُ الأَزَلِأُنْزِلَ الإسْلامُ فِيْنا نِعْمَةًرَحْمَةً لِلنّاسِ، لا كَيْ تَبْتَلِينَحْنُ كُنّا فِي الْوَرَى خَيْرَهُمُمِنْ كَلامِ اللهِ في الذِّكْرِ تُلِيْحَيْثُ كُنّا كَشُمُوْسٍ فِي الدُّجَىوَبِنا كُلُّ الدَّياجِي تَنْجَلِيحِيْنَ كُنّا عَبْدَ ضَيْفٍ نازِلٍوَضُيُوْفاً وَهْوَ رَبُّ المَنْزِلِكَانَتِ الدُّنْيا بِنا زاهِيَةًمِثْلَما تزهْوُ عَرُوْسٌ بِالحُلِيْكَرَمٌ ، حُسْنُ جِوارٍ ، وَنَدىًرَحِمَ اللهُ زَمانَ الأُوَلِكَمْ دَفَعْنا الْمالَ حَقْناً لِلدِّماوَفَكَكْنا قَيْدَ أَسْرِ الْمُكْبَلِوَأَجَرْنا مَنْ رَآنا أَهْلَهُوَمَنَحْنا الأَمْنَ قَلْبَ الأَعْزَلِنَحْنُ طَرَّزْنا الْمَعالِي بِالسَّناوَمَلَأْنا أُفْقَها بِالمُثُلِالْمُرُوْءاتُ لَنا أفْعالُهامَا لَها فِعْلٌ إذا لَمْ نَفْعَلِوَوَفاءُ الْعَهْدِ مِنْ شِيْمَتِنالَمْ نَجِدْ في غادِرٍ مِنْ رَجُلِمَا عَلى الضَّيْمِ أَقَمْنا ساعَةًنَقْبَلُ الْمَوْتَ، بِهِ لَمْ نَقْبَلِوَبَيانٌ يَتَشَظَّى حِكَماًلَمْ يَزَلْ مِنْها صَدَىً فِي الدُّوَلِكَمْ نُجُوْماً في سَما الْعِلْمِ لناوَسَما الشِّعْرِ لَنا مِنْ فَطْحَلِفَارْجِعِيْ لِلأَصْلِ يا سَيِّدَتِيْحَيْثُ لا عَكْرَ لِعَذْبِ الْمَنْهَلِما الذي يُغْرِيْكِ فِيْ سَفْكِ الدِّماوَالدِّما حَرَّمَها الرَّبُّ الْعَلِيْوَرِقابُ النّاسِ لَيْسَتْ سُنْبُلاًكَيْفَ تَحْتَزِّيْنَها بِالْمِنْجَلِداعِشٌ جاءَ بِهِ أعْرابُناأَيُّ حِقْدٍ فِيْ دِماها يَغْتَلِيْقَدْ تَرَكْناهُمْ عَلى مِنْبَرِنافأَشاعُوا سُنَناً مِنْ هُبَلِكَمْ لَنا مِنْ عَوْرَةٍ قَدْ كُشِفَتْهَتْكُها قَدْ جاءَنا في مَقْتَلِآنَ أَنْ تَنتَفِضِيْ مِنْ غَفْوَةٍوسباتٍ دامَ دَهْراً مُخْجِلِوأَرِيْ النّاسَ بأنّا أمَّةٌصِيْتُها مِثْلُ صَفاءِ السَّنْجَلِخُلِقَ النِّسْرُ لِيَسْمُو عالِياًما الذي يَدْعُوْهُ نَحْوَ الأَسْفَلِ.؟نَحْنُ أَهْلُ الْعِزِّ آسادُ الشَّرىما لَنا دَأْبٌ كَدَأْبِ الْفُرْعُلِوَفِعالُ النّبْلِ في بَثِّ الْهُدىلَهْيَ خَيْرٌ مِنْ فِعالِ النُّصُلِفَاهْجُرِيْ النُّصْلَ وَصّهْواتِ الأَذىوَعَلى الدُّنْيا بِسِلْمٍ أقْبِلِيْلا تَسُلِّيْ فِيْ صَلاحٍ فَيْصَلاًوَاجْعَلِيْ الْفِكْرَ كَحَدِّ الْفَيْصَلِوَاشْعِلِيْ الْفِكْرَ دَلِيْلاً فِيْ السُّرىوَسَناءً لِرُؤَى الْمُسْتَقْبَلِطالَما المِشْعَلُ يَبْقى ضاوِياًفَهْوَ يَحْكِيْ فَضْلَ زَيْتِ الْمِشْعَلِ ......
#قصائد
#مدعوة
#لمهرجان
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742144
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري اعْقَلِيْ يا أمَّةَ العُرْبِاعْقَلِيْ يا أمَّةَ العُرْبِ اعْقَلِيْقَدْ تَسَنَّمْتِ الذُّرَى .. لا تَنْزِلِيْوَاقْتَدِيْ بِالطِّيْبِ فِيْمَنْ شِئْتِهِعُمَرًا كانَ أَوِ انْ كانَ عَلِيْفَلْيَكُوْنا بِالْهُدَى قُدْوَتَنانَهْجِ طَهَ وَالْكِتابِ الْمُنْزَلِأُمَّتِيْ لا تَجْعَلِيْ الْقَتْلَ هَوَىًمِثلما الأشْرارُ مُنْذُ الأَزَلِأُنْزِلَ الإسْلامُ فِيْنا نِعْمَةًرَحْمَةً لِلنّاسِ، لا كَيْ تَبْتَلِينَحْنُ كُنّا فِي الْوَرَى خَيْرَهُمُمِنْ كَلامِ اللهِ في الذِّكْرِ تُلِيْحَيْثُ كُنّا كَشُمُوْسٍ فِي الدُّجَىوَبِنا كُلُّ الدَّياجِي تَنْجَلِيحِيْنَ كُنّا عَبْدَ ضَيْفٍ نازِلٍوَضُيُوْفاً وَهْوَ رَبُّ المَنْزِلِكَانَتِ الدُّنْيا بِنا زاهِيَةًمِثْلَما تزهْوُ عَرُوْسٌ بِالحُلِيْكَرَمٌ ، حُسْنُ جِوارٍ ، وَنَدىًرَحِمَ اللهُ زَمانَ الأُوَلِكَمْ دَفَعْنا الْمالَ حَقْناً لِلدِّماوَفَكَكْنا قَيْدَ أَسْرِ الْمُكْبَلِوَأَجَرْنا مَنْ رَآنا أَهْلَهُوَمَنَحْنا الأَمْنَ قَلْبَ الأَعْزَلِنَحْنُ طَرَّزْنا الْمَعالِي بِالسَّناوَمَلَأْنا أُفْقَها بِالمُثُلِالْمُرُوْءاتُ لَنا أفْعالُهامَا لَها فِعْلٌ إذا لَمْ نَفْعَلِوَوَفاءُ الْعَهْدِ مِنْ شِيْمَتِنالَمْ نَجِدْ في غادِرٍ مِنْ رَجُلِمَا عَلى الضَّيْمِ أَقَمْنا ساعَةًنَقْبَلُ الْمَوْتَ، بِهِ لَمْ نَقْبَلِوَبَيانٌ يَتَشَظَّى حِكَماًلَمْ يَزَلْ مِنْها صَدَىً فِي الدُّوَلِكَمْ نُجُوْماً في سَما الْعِلْمِ لناوَسَما الشِّعْرِ لَنا مِنْ فَطْحَلِفَارْجِعِيْ لِلأَصْلِ يا سَيِّدَتِيْحَيْثُ لا عَكْرَ لِعَذْبِ الْمَنْهَلِما الذي يُغْرِيْكِ فِيْ سَفْكِ الدِّماوَالدِّما حَرَّمَها الرَّبُّ الْعَلِيْوَرِقابُ النّاسِ لَيْسَتْ سُنْبُلاًكَيْفَ تَحْتَزِّيْنَها بِالْمِنْجَلِداعِشٌ جاءَ بِهِ أعْرابُناأَيُّ حِقْدٍ فِيْ دِماها يَغْتَلِيْقَدْ تَرَكْناهُمْ عَلى مِنْبَرِنافأَشاعُوا سُنَناً مِنْ هُبَلِكَمْ لَنا مِنْ عَوْرَةٍ قَدْ كُشِفَتْهَتْكُها قَدْ جاءَنا في مَقْتَلِآنَ أَنْ تَنتَفِضِيْ مِنْ غَفْوَةٍوسباتٍ دامَ دَهْراً مُخْجِلِوأَرِيْ النّاسَ بأنّا أمَّةٌصِيْتُها مِثْلُ صَفاءِ السَّنْجَلِخُلِقَ النِّسْرُ لِيَسْمُو عالِياًما الذي يَدْعُوْهُ نَحْوَ الأَسْفَلِ.؟نَحْنُ أَهْلُ الْعِزِّ آسادُ الشَّرىما لَنا دَأْبٌ كَدَأْبِ الْفُرْعُلِوَفِعالُ النّبْلِ في بَثِّ الْهُدىلَهْيَ خَيْرٌ مِنْ فِعالِ النُّصُلِفَاهْجُرِيْ النُّصْلَ وَصّهْواتِ الأَذىوَعَلى الدُّنْيا بِسِلْمٍ أقْبِلِيْلا تَسُلِّيْ فِيْ صَلاحٍ فَيْصَلاًوَاجْعَلِيْ الْفِكْرَ كَحَدِّ الْفَيْصَلِوَاشْعِلِيْ الْفِكْرَ دَلِيْلاً فِيْ السُّرىوَسَناءً لِرُؤَى الْمُسْتَقْبَلِطالَما المِشْعَلُ يَبْقى ضاوِياًفَهْوَ يَحْكِيْ فَضْلَ زَيْتِ الْمِشْعَلِ ......
#قصائد
#مدعوة
#لمهرجان
#الجواهري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742144
الحوار المتمدن
مصطفى حسين السنجاري - قصائد غير مدعوة لمهرجان الجواهري 3