الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كريم عبدالله : التجلّيات النفسيّة في قصيدة الشاعرة : نعيمة عبدالحميد – خصوبة الشمس – ليبيا .- بقلم : كريم عبدالله – بغداد – العراق
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله تجلّيات اللغة في القصيدة السرديّة التعبيريّة بقلم : كريم عبدالله – بغداد – العراق 14/3/2022التجلّيات النفسيّة في قصيدة الشاعرة : نعيمة عبدالحميد – خصوبة الشمس – ليبيا .يقول سركون بولص : ونحن حين نقول قصيدة النثر فهذا تعبير خاطئ , لأنّ قصيدة النثر في الشعر الأوربي هي شيء آخر , وفي الشعر العربي عندما نقول نتحدث عن قصيدة مقطّعة وهي مجرّد تسمية خاطئة , وأنا أسمّي هذا الشعر الذي أكتبه بالشعر الحرّ , كما كان يكتبه إليوت و أودن وكما كان يكتبه شعراء كثيرون في العالم . واذا كانت تسميتها قصيدة النثر , فأنت تبدي جهلك , لأنّ قصيدة النثر هي التي كان يكتبها بودلير ورامبو ومالارميه , أي قصيدة غير مقطّعة . من هنا بدأنا نحن واستلهمنا فكرة القصيدة / السرديّة التعبيريّة / بالاتكاء على مفهوم هندسة قصيدة النثر ومن ثمّ التمرّد والشروع في كتابة قصيدة مغايرة لما يُكتب من ضجيج كثير بدعوى قصيدة نثر وهي بريئة كل البراءة من هذا الاّ القليل ممن أوفى لها حسبما يعتقد / وهي غير قصيدة نثر / وأبدع فيها ايما ابداع وتميّز , ونقصد انّ ما يُكتب اليوم انما هو نصّ حرّ بعيد كل البُعد عن قصيدة النثر . انّ القصيدة السرديّة التعبيريّة تتكون من مفردتي / السرد – التعبير / ويخطئ كثيرا مَن يتصور أنّ السرد الذي نقصده هو السرد الحكائي – القصصي , وأنّ التعبير نقصد به الأنشاء والتعبير عن الأشياء . انّ السرد الذي نقصده انما هو السرد الممانع للسرد أي انّه السرد بقصد الإيحاء والرمز والخيال الطاغي واللغة العذبة والأنزياحات اللغويّة العظيمة وتعمّد الإبهار ولا نقصد منها الحكاية أو الوصف, أما مفهوم التعبيريّة فأنّه مأخوذ من المدرسة التعبيريّة والتي تتحدث عن العواطف والمشاعر المتأججة والأحاسيس المرهفة , اي التي تتحدث عن الالآم العظيمة والمشاعر العميقة وما تثيره الأحداث والأشياء في الذات الإنسانية . انّ ما تشترك به القصيدة السرديّة التعبيريّة وقصيدة النثر هو جعلهما النثر الغاية والوسيلة للوصول الى شعرية عالية وجديدة . انّ القصيدة السرديّة التعبيريّة هي قصيدة لا تعتمد على العروض والأوزان والقافية الموحّدة ولا التشطير ووضع الفواصل والنقاط الكثيرة او وضع الفراغات بين الفقرات النصيّة وانّما تسترسل في فقراتها النصيّة المتلاحقة والمتراصة مع بعضها وكأنّها قطعة نثريّة . أنّ القصيدة السرديّة التعبيريّة هي غيمة حبلى مثقلة بالمشاعر المتأججة والأحاسيس المرهفة ترمي حملها على الأرض الجرّداء فتخضّر الروح دون عناء أو مشقّة .وسعياً منّا الى ترسيخ مفهوم القصيدة السرديّة التعبيريّة قمنا بأنشاء موقع الكترونيّ على ( الفيس بوك ) العام 2015 ,اعلنا فيه عن ولادة هذه القصيدة والتي سرعان ما انتشرت على مساحة واسعة من أرضنا العربية ثم ما لبثت أنّ انشرت عالمياً في القارات الأخرى وانبرى لها كتّاب كانوا أوفياء لها وأثبتوا جدارتهم في كتابة هذه القصيدة وأكّدوا على أحقيتها في الانتشار وانطلاقها الى آفاق بعيدة وعالية . فصدرت مجاميع شعرية تحمل سمات هذه القصيدة الجديدة في أكثر من بلد عربي وكذلك مجاميع شعرية في أميركا والهند وافريقيا واميركا اللاتينية و أوربا وصار لها روّاد وعشّاق يدافعون عنها ويتمسّكون بجماليتها ويحافظون على تطويرها .سنتحدث تباعاً عن تجلّيات هذه اللغة حسبما يُنشر في مجموعة السرد التعبيري – مؤسسة تجديد الأدبيّة – الفرع العربي , ولتكن هذه المقالات ضياء يهتدي به كل مَنْ يريد التحليق بعيدا في سماوات السردية التعبيرية .لكلِّ قصيدة جوّ عام , من خلاله يمكننا أن نتعرّف على الحالة النفسيّة للذات الشاعرة , أن ......
#التجلّيات
#النفسيّة
#قصيدة
#الشاعرة
#نعيمة
#عبدالحميد
#خصوبة
#الشمس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750026
عبد الجبار الغراز : تخطيط المدن واستراتيجياته،المرسومة من قبل الدولة المغربية: دراسة في التجليات والانعكاسات على الشخصية المغربية.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_الغراز يعتبر التمدن مظهرا من مظاهر التحضر ونتاجا طبيعيا له . فبفعله يتحول من نمط قروي إلى نمط شبه قروي ، و بعدها إلى نمط حضري مكتمل البناء و متكامل العناصر .والمغرب لا يشد عن هذا الطابع النمائي التحولي العام الذي تعيشه البلدان و الأمصار منذ القدم إلى الآن ؛ لكن ، حالته "التمدنية " ، إن صح هذا التعبير ، خضعت لسيرورة تحضر ناقصة الاكتمال؛ ذلك إن الدارس و الفاحص المتأمل للحالة العمرانية المرتبطة بمدن المغرب الكبرى و المتوسطة سيكتشف أن هذه الأخيرة، و لأسباب مرتبطة بمسلسل التحديث الذي خضع له المغرب، بعد التغلغل الاستعماري الفرنسي و الإسباني ،شابتها اختلالات بنيوية ووظيفية . اختلالات تكبر دوائرها وتزداد اتساعا كلما اقتبس المغرب نموذجا تنمويا غربيا، ينسج على منواله، أو يستنسخه كله، دون تفكير أو تمحيص في مخرجاته على المدى المتوسط أو المدى الطويل، ليقدم لنا في نهاية المطاف " مسخا تمدنيا" يعكس عمق التناقضات التي يتخبط فيها المجتمع المغربي، ويصور لنا حجم المفارقات المرسومة على خارطة التمدين فيه. فقبل التغلغل الاستعماري كان جل المغرب قرويا، وفي ظرف زمني قصير تحول سكانه، بسبب النزوح أو الهجرات، أو لأسباب أخرى عديدة ومختلفة، من قرويين إلى حضريين؛ حيث قطن أغلبهم في أحياء فقيرة مهمشة أو في مدن الصفيح، وتماهوا مع مستحدثات التنمية الاقتصادية وابتكارات التقنية في ميادين حياتية شتى ومختلفة. ونظرا إلى هذه التحولات التي عرفتها البنية الحضرية المغربية من حيث أساليب التمدين، بقيت القرى المغربية، في مقابل ذلك، خارج التغطية، وكأنها غير معنية بكل تلك الديناميات المذكورة الاقتصادية والبشرية والاجتماعية التي عرفتها المدن؛ إذ نجدها قد فُصِّلَت على المقاص حتى لا تتحول إلى عنصر فعال واعد بالعطاء وقابل للتغير تجعل من القروي كائنا مندمجا مع المجالات الحضرية المحيطة به. قرى مهمشة تُصَدِّرُ لنا بشكل مهول أفواجا عديدة من الشباب المهاجر إلى المدينة بقصد البحث عن العمل ، أو بقصد تحقيق الحلم في عيش "مديني "رغد مُغْر بشتى المغريات و أسباب العيش المريح التي لا تتوافر في القرية ؛ فحين يجلب القروي عائلته معه وزوجته وأولاده بغرض الاستقرار الدائم في المدينة ، ترسم للتو مشاهد لا هي بالحضرية ولا هي بالقروية، تعيد لنا إنتاج نفس المنظومات التقليدية ونفس الأنماط السلوكية و العادات و التقاليد الموروثة ؛ وقد استقرت و ترسخت في أذهان ساكنة الحواضر و المدن ، و لا سبيل لنا لاجتثاثها من جذروها . و الحديث عن المجال الحضري و تحولاته و القرية ووقوفها صامدة في وجه كل تغيير ، هو حديث أيضا عن تحولات أخرى مست الجوانب القيمية لدى الإنسان المغربي و المرجعيات التقليدية التي يستند عليها ؛ إذ يجب ، هي الأخرى ، وضعها في الميزان ، أو على محك الدرس و التحليل ، يتعلق الأمر بقيام الدولة المغربية الحديثة بجملة توجهات و اختيارات كبرى مصيرية بغرض الدفع بعجلة النماء و التطور إلى الأمام ، لكنها ، في مقابل ذلك ، أبقت ما هو تقليدي مجاورا لما هو حداثي عصري ؛ وخلقت ، بفعل ذلك ، بوعي منها أو بدونه ، تعايشا هشا ساكنا بين حدود هذين الطرفين المتناقضين، دون حسم في تلك التوجهات و الاختيارات الكبرى ،كالفقر و الأمية و البطالة وغيرها من الإشكاليات العويصة. يأتي العهد المغربي الجديد في أفق الألفية الثالثة، بعد انقضاء زمن العهد القديم، بما لهذا الأخير من جوانب إيجابية وما عليه من سلبيات، جمدت لعقود طويلة مسلسل استكمال التحديث المغربي بسبب تقاطبات سياسية وتجاذبات نخب سياسية متصارعة على الح ......
#تخطيط
#المدن
#واستراتيجياته،المرسومة
#الدولة
#المغربية:
#دراسة
#التجليات
#والانعكاسات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765818