غسان صابور : نعم... نعم أنا شارلي Oui...oui je suis Charlie
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور نـعـم... نعم أنا شــارلـي...Oui, oui Je suis Charlie…بمناسبة المحاكمة التاريخية البارحة الأربعاء الثاني من سبتمبر ـ أيلول 2020 التي تجري في باريس لمحاكمة الحاضرين والغائبين.. من القتلة الإرهابيين الذين شاركوا وساهموا وساعدوا باغتيال مئات الحاضرين بصالة الباتاكلانBataclan وغالب صحفيي مجلة شارلي هيبدو Charlie Hebdo لنسخهم كاريكاتور لمجلة دانماركية عن محمد بن عبدالله... واقتحامهم لمخزنSuper Cacher سوبر كـاشــر.. بضواحي باريس .. واغتيالهم لعديد من الزبائن ـ مجانا ـ فقط لأنهم من غير دين.. ثم اغتيالهم لشرطية باريسية بموقف حراستها تدعى Clarissa Jean-Philippe... وعديد من العمليات الإرهابية الداعشية الإسلاموية ألتي جرت خلال الخمسة سنوات الماضية... أكرر صرختي " أنــا شـــارلـي "... ولا يمكن أن أفهم همهمات بعض الجاليات التي تعيش من سنوات بفرنسا.. والتي غالبها يحمل جنسيتها وحمايتها.. مستفيدا من حماية شرائعها وقوانينها وامتيازات مساعداتها.. ومدارسها وجامعاتها ومستشفياتها وأنظمتها الصحية ومساعداتها الاجتماعية الإنسانية المعروفة... وخاصة انفتاحاتها وسهولاتها القانونية... وتسهيلاتها العلمانية.. تجاه جميع الديانات التي رافقت جميع جالياتها المهجرية خلال المائتي سنة الماضية.. وأكثر... لا أفهم همهمات بعض الأنتليجنسيات المهجرية.. وبعض مؤسساتها الدينية التي لم تشارك جديا.. سواء بغياب إدانتها الصريحة لهذه الاغتيالات الآثمة الإرهابية التي أحزنت فرنسا... وما تزال جراحها الجماعية.. مفتوحة.. بلا عزاء أو شفاء... وما يزال بعض من هذه الجاليات.. يهمهم اعتذارات دينية للقتلة.. ولكل اغتيال... وبنفس يوم البارحة قررت صحيفة شارلي هيبدو إعادة نشر نفس الصور التي أغتيل غالب صحفييها.. من أجلها... كما نشر موقع ميديابارت Médiapart الفرنسي المعروف.. بنفس أربعاء البارحة ثلاثة افتتاحيات واسعة عن هذه المحاكمة التي سوف تدوم لمحاكمة الموقوفين الموجودين.. والغائبين... وبينهم ممن قد يكون قتلوا أو لا بالعراق أو سوريا.. بين فصائل المقاتلين الإسلامويين المتعددة التي جاءت تقاتل.. تحت أعلام تشكيلات مقاتلة إرهابية مختلفة... نعم.. نعم أنا شارلي... Oui, oui je suis Charlieكان النداء الشعبي والسياسي والجمهوري والعلماني.. لكل من يحبون فرنسا.. وأصول حرياتها وعلمانيتها.. وخاصة حرية تعابيرها المعروفة.. والتي انتشرت تعاليمها بالعالم كله...لذلك أصرح من جديد.. أنني لا أبدل هذا البلد.. لقاء كل الجنات الموعودة... وأحبها.. وأعشقها... لأنها علمتني قواعد السياسة الحقيقية واحترام الإنسان... رغم العديد من التناقضات Les Paradoxes التي تسللت إليها من نوافذ وطاقات ديمقراطيتها... خلال الثلاثين سنة الأخيرة.. كالعواصف والغيوم...***************عـلـى الــهــامش :ــ زيارة مسيو مــاكــرون الثانية لبيروت...مسيو ماكرون زار بيروت من جديد البارحة... كما زارها ـ بعجلة ـ بعد انفجار مرفأ بيروت بأيام قليلة.. مع وعود وتدخلات وانتقادات ونصائح تقليدية " همهمهية " من وزير خارجيته ومنه.. للسياسيين المحليين الطائفيين العائليين والعشائريين... والتي لن و لم تغير أي شيء.. من التشكيلات المحلية التي تنتج وتبخ وتبيع وتشيد الغباء والفساد.. بقواعد أي نظام نزيه.. يمكن أن ينظره أو ينتظره لبنان...دون أن ننسى كل العناصر المؤامراتية المتعددة الجنسيات.. والتي تعمل بالسفارات الموجودة بهذا البلد... وخاصة الدولة المجاورة التي ليس لها أية سفارة... حيث ضد هذه الجور المعتمة... يجب توجيه كل تنظيف شــروش أسباب الغباء وا ......
#نعم...
#شارلي
#Oui...oui
#suis
#Charlie
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690678
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور نـعـم... نعم أنا شــارلـي...Oui, oui Je suis Charlie…بمناسبة المحاكمة التاريخية البارحة الأربعاء الثاني من سبتمبر ـ أيلول 2020 التي تجري في باريس لمحاكمة الحاضرين والغائبين.. من القتلة الإرهابيين الذين شاركوا وساهموا وساعدوا باغتيال مئات الحاضرين بصالة الباتاكلانBataclan وغالب صحفيي مجلة شارلي هيبدو Charlie Hebdo لنسخهم كاريكاتور لمجلة دانماركية عن محمد بن عبدالله... واقتحامهم لمخزنSuper Cacher سوبر كـاشــر.. بضواحي باريس .. واغتيالهم لعديد من الزبائن ـ مجانا ـ فقط لأنهم من غير دين.. ثم اغتيالهم لشرطية باريسية بموقف حراستها تدعى Clarissa Jean-Philippe... وعديد من العمليات الإرهابية الداعشية الإسلاموية ألتي جرت خلال الخمسة سنوات الماضية... أكرر صرختي " أنــا شـــارلـي "... ولا يمكن أن أفهم همهمات بعض الجاليات التي تعيش من سنوات بفرنسا.. والتي غالبها يحمل جنسيتها وحمايتها.. مستفيدا من حماية شرائعها وقوانينها وامتيازات مساعداتها.. ومدارسها وجامعاتها ومستشفياتها وأنظمتها الصحية ومساعداتها الاجتماعية الإنسانية المعروفة... وخاصة انفتاحاتها وسهولاتها القانونية... وتسهيلاتها العلمانية.. تجاه جميع الديانات التي رافقت جميع جالياتها المهجرية خلال المائتي سنة الماضية.. وأكثر... لا أفهم همهمات بعض الأنتليجنسيات المهجرية.. وبعض مؤسساتها الدينية التي لم تشارك جديا.. سواء بغياب إدانتها الصريحة لهذه الاغتيالات الآثمة الإرهابية التي أحزنت فرنسا... وما تزال جراحها الجماعية.. مفتوحة.. بلا عزاء أو شفاء... وما يزال بعض من هذه الجاليات.. يهمهم اعتذارات دينية للقتلة.. ولكل اغتيال... وبنفس يوم البارحة قررت صحيفة شارلي هيبدو إعادة نشر نفس الصور التي أغتيل غالب صحفييها.. من أجلها... كما نشر موقع ميديابارت Médiapart الفرنسي المعروف.. بنفس أربعاء البارحة ثلاثة افتتاحيات واسعة عن هذه المحاكمة التي سوف تدوم لمحاكمة الموقوفين الموجودين.. والغائبين... وبينهم ممن قد يكون قتلوا أو لا بالعراق أو سوريا.. بين فصائل المقاتلين الإسلامويين المتعددة التي جاءت تقاتل.. تحت أعلام تشكيلات مقاتلة إرهابية مختلفة... نعم.. نعم أنا شارلي... Oui, oui je suis Charlieكان النداء الشعبي والسياسي والجمهوري والعلماني.. لكل من يحبون فرنسا.. وأصول حرياتها وعلمانيتها.. وخاصة حرية تعابيرها المعروفة.. والتي انتشرت تعاليمها بالعالم كله...لذلك أصرح من جديد.. أنني لا أبدل هذا البلد.. لقاء كل الجنات الموعودة... وأحبها.. وأعشقها... لأنها علمتني قواعد السياسة الحقيقية واحترام الإنسان... رغم العديد من التناقضات Les Paradoxes التي تسللت إليها من نوافذ وطاقات ديمقراطيتها... خلال الثلاثين سنة الأخيرة.. كالعواصف والغيوم...***************عـلـى الــهــامش :ــ زيارة مسيو مــاكــرون الثانية لبيروت...مسيو ماكرون زار بيروت من جديد البارحة... كما زارها ـ بعجلة ـ بعد انفجار مرفأ بيروت بأيام قليلة.. مع وعود وتدخلات وانتقادات ونصائح تقليدية " همهمهية " من وزير خارجيته ومنه.. للسياسيين المحليين الطائفيين العائليين والعشائريين... والتي لن و لم تغير أي شيء.. من التشكيلات المحلية التي تنتج وتبخ وتبيع وتشيد الغباء والفساد.. بقواعد أي نظام نزيه.. يمكن أن ينظره أو ينتظره لبنان...دون أن ننسى كل العناصر المؤامراتية المتعددة الجنسيات.. والتي تعمل بالسفارات الموجودة بهذا البلد... وخاصة الدولة المجاورة التي ليس لها أية سفارة... حيث ضد هذه الجور المعتمة... يجب توجيه كل تنظيف شــروش أسباب الغباء وا ......
#نعم...
#شارلي
#Oui...oui
#suis
#Charlie
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690678
الحوار المتمدن
غسان صابور - نعم... نعم أنا شارلي Oui...oui je suis Charlie