الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كشكار : مواطن غير مختص في الدين يطرحُ سؤالاً دينيًّا على الملإِ على الباحثَيْنِ في الإسلامياتْ، سامي براهم ومحسن البيولي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار 1. الخبر:- نص محسن البيولي في كتابه "نقد الموروث الديني"، 2019، ص. 165، هامشة 2: "يستند سامي براهم على فقه التشوّف ليقرّر توافق المنهج الإسلامي مع إبطال عقوبة الإعدام.". (...) ص 198: وكما يقول المنهج المقاصدي: أينما وُجدت مصلحة الناس، فثمّة شرع الله.".- تعريف مقتضب لمفهوم "فقه التشوّف" في تعليق فيسبوكي على صفحتي (سامي براهم، في 15 نوفمبر 2020): "التّشوّف قائم على التّمييز بين ما جاء به الإسلام وما جاء من أجله والعبارة للطّاهر الحدّاد: الإسلام لم يُلْغِ العبوديّة ولكنه يتشوّف لتحرير العبيد ورتّب من أجل ذلك آليّات لم يسبق إليها مثل الكفّارات وعقد المكاتبة... كما جاء بالقصاص والحدود لكنّه يتشوّف لدرئها بالشّبهات وعدم إيقاعها... شنّع على مرتكبي المعاصي لكنّه يتشوّف للسّتر على أهلها... أفضلُ مَن ترجم منهجيّا نظريّة التشوّف هو الدّكتور محمّد الطّالبي من خلال ما أسماه المقاربة السّهميّة في تفسيره المتفرّد لآية ضرب النّساء.".2. السؤال الديني:بالاعتماد على "فقه التشوّف" عند سامي براهم (أظنه هو نفسه المنهج المقاصدي عند محسن البيولي)، هل نستطيع أن نقول أن:Les concepts islamiques suivants sont des concepts périmés donc caduques - العقوبات البدنية بجميع أنواعها بما فيها الإعدام.- الجزية.- العبيد.- الجواري.- زواج المسلمة بغير المسلم.- تعدد الزوجات.- للذكر مثل حظ الأنثيين.- الجهاد الأصغر.- أهل الذمّة.- دار الكفر / دار الإسلام.إمضائي "المثقّفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العموميةِ" فوكو ......
#مواطن
#مختص
#الدين
#يطرحُ
#سؤالاً
#دينيًّا
#الملإِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699176
حميد طولست : ما هو الإنسان إن لم يكن سؤالاً؟.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست هذا عنوان المقال اقتبسته من شعار رفعته إحدى كبريات الجامعات الأمريكية ، لأتطرق لظاهرة واستفهام الإنسان الدائم عما حوله عبره السؤال -الذي عمره من عمر النطق عند الإنسان- والذي هو وسيلته الأساس إلى المعرفة والاكتشاف وإدراك ما يجهله من الأسرار المحيطة ، لكن شغف الإنسان الطبيعي بمعرفة ما يحيط به ، وانشغاله الدائم بما يدور حوله ، وإصراره على البحث في كيف هذا ولما ذاك ، و ملاحقة متى وأين وهل ، وغيرها كثير من الاستفهامات التي غالباً ما تؤدّي الإجابة عنها إلى ولادة استفهامات عديدة غيرها لا تخطر على البال ، حولته إلى علامة استفهام كبيرة بائسة ، لا تمل من التدخل في شؤون الغير والمبالغة في استباحة خصوصياتهم ، المنافية للأخلاق ، والتي حذر منها الإسلام، ودعا نبيه صلى الله عليه وسلم المسلمين إلى تجتنبها ، بقوله: "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" ، ولا تكل من حشر أنفها التدقيق في كل ما يستحق البحث والدراسة والتمحيص من عميق التساؤلات الخلاقة ، والتي يُستحسن أن يتغافل عنها الإنسان النبيل مرة ، ويتغابى حيالها مرتان ، ويتجاهلها مرات ومرات ، كضرورة لوقاية النفس من المشاكل المجانية ، واستمرار العلاقة بين الناس ، وإحباط كل ما يمكن أن يستدرجه لمستنقعات تفاهة مراقبة تفاصيل أحوال الغير، والتدقيق في أبسط التفاتات حياتهم ، وأدنى حركات أجسادهم ، والانتباه لأخف شرود أعينهم وارتجاف نبرات أصواتهم ، وإعطائها ألف معنى ، وكأنها طلاسم تحوطها الألغاز والأسرار. هذه الدعوى -للتغافل والتغابي والتجاهل - لا ترمي إلى تكميم الأفواه ، وتغييب العقول ، وتوقيف نضج الوعي ، ولا تروم حرمان الناس من حقهم في النظر والتدبر والتفكر والتعقل وإبداء الرأي في كل ما يدور حولهم من أحداث وتطورات بغية الوصول للحقيقة التي جعلها الإسلام ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ ، بقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ فَحَيْثُ وَجَدَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا"، وإنما هي دعوة لوضع أمر التعامل بين البشر في نصابه المستحق والسوي ، الذي يجب أن يُتجنب فيه وخلاله المبالغة في تتبع أحوال الناس ، والتدخل في شؤونهم الشخصية ، واستباحة تفاصيل حياتهم ، السلوك غير المقبولة اجتماعيًا والعادة المرفوضة دينيًا، والمنتشرة ، مع الأسف ، بين الكثيرين بمختلف عقلياتهم وطباعهم وأخلاقهم ومعتقداتهم ، والذي لا شك في أنه يهوي في الغالب بالعديد منهم إلى الجنون والتهلكة ، لما فيه من الانصراف عن معرفة النفس ، التي هي غاية المعرفة وأنفع المعارف ، والتي لو أتقن المرء قراءتها بشكل جيد ، ووفاها ما لها عليه من حق وواجب الاهتمام والتدارك والتقويم والمعالجة والتشجيع على تبني فعل الخير، وكفَّ عن إشغالها بأمور بعورات الناس ، لعرف الإنسان قيمة نفسه ، ولاستفاد من قدراتها التي هي المنطلق لقدرته على التعايش والتساكن والتعاون مع غيره ، أساس سَلامه وارتياح سريرته هناء عيشه ، الأمر الذي لا يتأتى إلا بتزكية النفس -الأمارة بالسوء - والارتقاء بها إلى ما يحبه الله تعالى ويرضاه ، بمجاهدتها، والانخراط الإيجابي في تغييرها طبقا للقاعدة الربانية : "إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ" الرعد11 ، التي تفرض على كل مسلم يخشى الله ، مراعاة حاله أولا والابتعاد عن أمور الناس ، إلا لما فيه مصلحة الجميع ، مصداقا لقول تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ "الما ......
#الإنسان
#سؤالاً؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707936