ابراهيم الجندي : 5 - ليس بالآخرة .. جهنم
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة الخامسة : الأعراف 37 - 42(37) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآَيَاتِهِ أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ 1- المعنى : لا يوجد أظلم ممن تقول على الله أو جعل له شريكاً أو كذب بالقرآن ، هؤلاء يأخذون نصيبهم من العذاب والمقدر لهم في الكتاب أما قوله .. حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم .. ففيه رأيان :A- حتى إذا جاءهم ( ملك الموت في الدنيا ) وأعوانه لقبض أرواحهم ، سألوهم توبيخا .. أين الذين كنتم تعبدونهم .. ادعوهم الآن لحمايتكمB - حتى إذا جاءتهم ( ملائكة العذاب في الآخرة ) يستوفون عددهم عند حشرهم للنار .. اعترفوا بكفرهم لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن 2- السؤال : A - متى حدث هذا الحوار بين ملائكة الموت أو ملائكة العذاب وبين الكفار .. في الدنيا أم في الآخرة ؟ B - كيف استخدم النص أفعالا في الزمن الماضي والقيامة لم تقم بعد ؟ ( قالوا - قالوا - ضلوا - شهدوا - كانوا ) ؟3- التنويه : النص استخدم ضمير الغائب ( علي الله - بآياته - من دون الله ) ثم ضمير المتكلم ( رسلنا ) (38) قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآَتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ 1- القراءة : A- قرأها فريق ادّاركوا ، قرأها ثاني ( تداركوا ) ، قرأها ثالث ( ٱ-;-دّرَكوا ) B- تعلمون .. قرأها فريق (يعلمون) 2- المعنى : الله (وقيل مالك خازن النار) يقول للكفار ادخلوا أيها الكفار إلى النار مع أمم سبقكتم من الجن والإنس ، فكلما دخلت أمة .. لعنت التي سبقتها ، حتى إذا اجتمعوا قال الاتباع لله .. هؤلاء قادتنا و أضلونا فآتهم ضعف العذاب ، فقال الله .. للجميع قادة وأتباع ضعف العذاب ولكن لا تعلمون مقداره يا أهل الدنيا الجامع لأحكام القرآن .. القرطبي3- السؤال : متى حدث هذا الحوار بين الله والكفار.. القيامة لم تقم بعد .. فهل جهنم في الدنيا ؟ ثم إن النص استخدم أفعال في الزمن الماضي ( قال ، دخلت ، لعنت ، ادّاركوا ، قالت ، قال ) 4- التنويه : قال - قال .. ضمائر غائب .. من المتحدث عن الله في الآية ؟ (39) وَقَالَتْ أُولَاهُمْ لِأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ 1- المعنى : قال القادة للأتباع لقد كفرتم كما كفرنا ، ضللتم كما ضللنا ، فنحن وأنتم في الكفر سواء فقال الله ( وقيل) خزنة النار ، (وقيل) بعضهم لبعض .. ذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون في الدنيا بحر العلوم .. السمرقندي2- السؤال : A- من المتحدث عن القادة والأتباع من الكفار بضمير الغائب ؟B- متى حدث هذا الحوار بين القادة والأتباع في النار و القيامة لم تقم بعد .. فهل هناك جهنم في الدنيا ؟ثم إن النص يستخدم أفعال في الزمن الماضي ( وقالت - كنتم ) (40) إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ ......
#بالآخرة
#جهنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686026
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة الخامسة : الأعراف 37 - 42(37) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآَيَاتِهِ أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ 1- المعنى : لا يوجد أظلم ممن تقول على الله أو جعل له شريكاً أو كذب بالقرآن ، هؤلاء يأخذون نصيبهم من العذاب والمقدر لهم في الكتاب أما قوله .. حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم .. ففيه رأيان :A- حتى إذا جاءهم ( ملك الموت في الدنيا ) وأعوانه لقبض أرواحهم ، سألوهم توبيخا .. أين الذين كنتم تعبدونهم .. ادعوهم الآن لحمايتكمB - حتى إذا جاءتهم ( ملائكة العذاب في الآخرة ) يستوفون عددهم عند حشرهم للنار .. اعترفوا بكفرهم لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن 2- السؤال : A - متى حدث هذا الحوار بين ملائكة الموت أو ملائكة العذاب وبين الكفار .. في الدنيا أم في الآخرة ؟ B - كيف استخدم النص أفعالا في الزمن الماضي والقيامة لم تقم بعد ؟ ( قالوا - قالوا - ضلوا - شهدوا - كانوا ) ؟3- التنويه : النص استخدم ضمير الغائب ( علي الله - بآياته - من دون الله ) ثم ضمير المتكلم ( رسلنا ) (38) قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآَتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ 1- القراءة : A- قرأها فريق ادّاركوا ، قرأها ثاني ( تداركوا ) ، قرأها ثالث ( ٱ-;-دّرَكوا ) B- تعلمون .. قرأها فريق (يعلمون) 2- المعنى : الله (وقيل مالك خازن النار) يقول للكفار ادخلوا أيها الكفار إلى النار مع أمم سبقكتم من الجن والإنس ، فكلما دخلت أمة .. لعنت التي سبقتها ، حتى إذا اجتمعوا قال الاتباع لله .. هؤلاء قادتنا و أضلونا فآتهم ضعف العذاب ، فقال الله .. للجميع قادة وأتباع ضعف العذاب ولكن لا تعلمون مقداره يا أهل الدنيا الجامع لأحكام القرآن .. القرطبي3- السؤال : متى حدث هذا الحوار بين الله والكفار.. القيامة لم تقم بعد .. فهل جهنم في الدنيا ؟ ثم إن النص استخدم أفعال في الزمن الماضي ( قال ، دخلت ، لعنت ، ادّاركوا ، قالت ، قال ) 4- التنويه : قال - قال .. ضمائر غائب .. من المتحدث عن الله في الآية ؟ (39) وَقَالَتْ أُولَاهُمْ لِأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ 1- المعنى : قال القادة للأتباع لقد كفرتم كما كفرنا ، ضللتم كما ضللنا ، فنحن وأنتم في الكفر سواء فقال الله ( وقيل) خزنة النار ، (وقيل) بعضهم لبعض .. ذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون في الدنيا بحر العلوم .. السمرقندي2- السؤال : A- من المتحدث عن القادة والأتباع من الكفار بضمير الغائب ؟B- متى حدث هذا الحوار بين القادة والأتباع في النار و القيامة لم تقم بعد .. فهل هناك جهنم في الدنيا ؟ثم إن النص يستخدم أفعال في الزمن الماضي ( وقالت - كنتم ) (40) إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ ......
#بالآخرة
#جهنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686026
الحوار المتمدن
ابراهيم الجندي - 5 - ليس بالآخرة .. جهنم !!
ابراهيم الجندي : 6 - ليس بالآخرة .. جنة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة السادسة : الأعراف 43 - 47(43) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ 1- القراءة : قرأها بن عامر ( ما كنا ) بدون واو 2- الآية معطوفة على ما قبلها / وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ / 42 3- المعنى : خلعنا ما فى قلوبهم من عداوة فى الدنيا وأدخلناهم الجنة ، وقالوا الحمد لله الذي هدانا للإيمان ولولاه ما اهتدينا ، وقد جاءت رسله بالحق ، لأن ما أخبرونا به في الدنيا .. وجدناه فى الآخرة ، فناداهم الله قائلا تلك هى الجنة التى وعدكم بها رسلي فى الدنيا ، قد أورثتكم إياها بسبب أعمالكم الصالحةالوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي4 - السؤال : A- متى وقعت تلك الأحداث بين الله وبين الذين آمنوا .. وهل الجنة في الدنيا لا في الآخرة ؟B - كيف استخدم النص أفعالا في الزمن الماضي ( نزعنا ، قالوا ، هدانا ، وما كنا ، هدانا ، جاءت ، نودوا ، أورثتموها ، كنتم ) بينما القيامة لم تقم بعد ؟ C - ما الحكمة من بناء ( ونودوا ) للمجهول رغم أن المنادي معلوم وهو الله ؟ 5 - التنويه : (نزعنا) .. ضمير متكلم والمتحدث هو الله ، (وقالوا) ضمير غائب.. والمتحدث هو الذين آمنوا ، والله مجرد ناقل عنهم (44) وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ 1- القراءة : قرأها فريق ( أنّ ) 2- المعنى: أن أصحاب الجنة سألوا أهل النار توبيخا .. لقد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا من الثواب ، فهل وجدتم ما وعدكم من العقاب؟ فقال أهل النار: نعم وجدناه ، ثم نادى منادي بين الفريقين .. لعنة الله على الكافرينزاد المسير في علم التفسير .. ابن الجوزي3- الأسئلة : A- هل هذا سيناريو تخيلي لما سيحدث يوم القيامة .. أم أنها أحداث وقعت بالفعل في الدنيا ؟ B - هل المسافة بين أهل النار وأهل الجنة .. تسمح بحوار بينهما ؟ C - كيف يصفهم المنادي بالظالمين .. بعد أن أصبحوا داخل النار؟ مثال .. المحاربين يتغير وصفهم الي أسري بعد أن كانوا مقاتلين 4- التنويه : النص استخدم أفعال في الزمن الماضي ( ونادي - وجدنا - وعدنا - وجدتك - وعد - قالوا - فأذن ) (45) الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ كَافِرُونَ 1- المعنى : الآية تصف الكافرين بأنهم يصدون الناس عن اتباع شرع الله وما جاء به الأنبياء، ويريدون السبيل معوجا حتى لا يتبعه أحد ، ويكذبون بلقاء الله مختصر تفسير ابن كثير .. الصابوني2- السؤال : كيف يصدون ، يبغون ، يكفرون .. بالآخرة أثناء الحساب .. بعد أن دخلوا النار ونادى عليهم المنادي بفعل ماضي بالآية / 44؟3- التنويه : النص استخدم أفعال في الزمن المضارع ( يصدون - يبغونها ) (46) وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ......
#بالآخرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686398
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة السادسة : الأعراف 43 - 47(43) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ 1- القراءة : قرأها بن عامر ( ما كنا ) بدون واو 2- الآية معطوفة على ما قبلها / وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ / 42 3- المعنى : خلعنا ما فى قلوبهم من عداوة فى الدنيا وأدخلناهم الجنة ، وقالوا الحمد لله الذي هدانا للإيمان ولولاه ما اهتدينا ، وقد جاءت رسله بالحق ، لأن ما أخبرونا به في الدنيا .. وجدناه فى الآخرة ، فناداهم الله قائلا تلك هى الجنة التى وعدكم بها رسلي فى الدنيا ، قد أورثتكم إياها بسبب أعمالكم الصالحةالوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي4 - السؤال : A- متى وقعت تلك الأحداث بين الله وبين الذين آمنوا .. وهل الجنة في الدنيا لا في الآخرة ؟B - كيف استخدم النص أفعالا في الزمن الماضي ( نزعنا ، قالوا ، هدانا ، وما كنا ، هدانا ، جاءت ، نودوا ، أورثتموها ، كنتم ) بينما القيامة لم تقم بعد ؟ C - ما الحكمة من بناء ( ونودوا ) للمجهول رغم أن المنادي معلوم وهو الله ؟ 5 - التنويه : (نزعنا) .. ضمير متكلم والمتحدث هو الله ، (وقالوا) ضمير غائب.. والمتحدث هو الذين آمنوا ، والله مجرد ناقل عنهم (44) وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ 1- القراءة : قرأها فريق ( أنّ ) 2- المعنى: أن أصحاب الجنة سألوا أهل النار توبيخا .. لقد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا من الثواب ، فهل وجدتم ما وعدكم من العقاب؟ فقال أهل النار: نعم وجدناه ، ثم نادى منادي بين الفريقين .. لعنة الله على الكافرينزاد المسير في علم التفسير .. ابن الجوزي3- الأسئلة : A- هل هذا سيناريو تخيلي لما سيحدث يوم القيامة .. أم أنها أحداث وقعت بالفعل في الدنيا ؟ B - هل المسافة بين أهل النار وأهل الجنة .. تسمح بحوار بينهما ؟ C - كيف يصفهم المنادي بالظالمين .. بعد أن أصبحوا داخل النار؟ مثال .. المحاربين يتغير وصفهم الي أسري بعد أن كانوا مقاتلين 4- التنويه : النص استخدم أفعال في الزمن الماضي ( ونادي - وجدنا - وعدنا - وجدتك - وعد - قالوا - فأذن ) (45) الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ كَافِرُونَ 1- المعنى : الآية تصف الكافرين بأنهم يصدون الناس عن اتباع شرع الله وما جاء به الأنبياء، ويريدون السبيل معوجا حتى لا يتبعه أحد ، ويكذبون بلقاء الله مختصر تفسير ابن كثير .. الصابوني2- السؤال : كيف يصدون ، يبغون ، يكفرون .. بالآخرة أثناء الحساب .. بعد أن دخلوا النار ونادى عليهم المنادي بفعل ماضي بالآية / 44؟3- التنويه : النص استخدم أفعال في الزمن المضارع ( يصدون - يبغونها ) (46) وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ......
#بالآخرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686398
الحوار المتمدن
ابراهيم الجندي - 6 - ليس بالآخرة .. جنة !!