الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
باسم المرعبي : تيودور كاليفاتيدس: وبائي الأول كان هتلر والثاني ستالين
#الحوار_المتمدن
#باسم_المرعبي شهادة "تلتمس العزاء في زمن الكورونا"ترجمة: باسم المرعبييستيقظ المسنون منتصف الليل فلا يستيطعون النوم ثانيةً. إنها لمشكلة كبيرة وقد حاول الجميع مواجهتها بطرق مختلفة. صديق لي، أخبرني أن أحد معارفه كان يتوسل إلى الله ليمكّنه من معاودة النوم.في ما يخصني فإنّ لي طريقتي، أيضاً. أنهض، أُعدّ القهوة، أملأ غليوني وأخرج إلى الشرفة. هذه هي لحظتي لإجراء تسويتي مع العالم، مع كل المظالم، كل الجرائم، كل الحروب وكل الأوبئة.لقد مر جيلي بالكثير، وكما نقول في اليونان، "ليس من السهولة أن تعرق آذاننا"، دلالة على التحمّل. نشأنا خلال الحرب، المجاعة، الكراهية، الأمراض، ليس أقلها الأمراض المنقولة جنسياً. لقد كان وبائي الأول هتلر أما الثاني فكان ستالين، ومن ثم جاء شلل الأطفال، الذي لم يكن لقاحه قد أكتشف بعد. كل جرح، حتى لو كان صغيراً، يمكن أن يكون مدخلاً لمعاناة قد تستمر طوال الحياة. ذات يوم ـ وقد كنت في حوالي الثانية عشرة من العمر ـ دخلتُ البيت بركبتين داميتين، قليلاً. حين رأتني أُمي جن جنونها واندفعت نحوي، متبرعةً، بصفعة على مؤخر رأسي، لكنها ندمت وتشكّت من أنني سأتسبّب بموتها ذات يوم، ثمّ غسلتْ جراحي وقبلتْها برفق كدليل على تضامنها التام معي. كثيراُ ما أفكر بهذه الحادثة العرضية الصغيرة.أفكّر أيضاً بما قاله أرسطو، وهو أن الأخطار المتوقعة نواجهها بمعرفتنا وخبرتنا، أما تلك المجهولة فنواجهها بشخصيتنا. دعونا نأمل أن يكون لدينا شيء مماثل لهذا.THEODOR KALLIFATIDES: Min f&ouml-;-rsta epidemi -var-Hitler, min andra Stalin. صحيفة Expressen السويديةتيودور كاليفاتيدس 1938: ولد في قرية مُولاي في مقاطعة لاكونيا اليونانية. شاعر وروائي ومترجم. هاجر إلى السويد عام 1963. عمل في البداية كغاسل صحون وموزع صحف، في الوقت الذي كان يقرأ فيه سترندبيرغ لتعلّم السويدية. درس الفلسفة وحصل على إجازة فيها عام 1967، ومن ثمّ أصبح مدرّساً لها، كما في جامعة ستوكهولم، للفترة: 1969ـ1972. عمل في الصحافة. ترأّس نادي القلم السويدي عام 1995. بعد عمله الشعري الأول "ذاكرة في المنفى" ـ 1969، أَوْلى الكتابة الروائية اهتمامه، فصدر له، من بين أعمال عديدة: "فلاحون وسادة" ـ 1973. "السلام القاسي" ـ 1977. "الحب" ـ 1978. "الضوء الأخير" ـ 1995. "بلاد جديدة خارج نافذتي" ـ 2001. "معركة طروادة" ـ 2018. وهي آخر ما صدر له. على صعيد الشعر، له: "الزمن ليس بريئاً" ـ 1971. "لصوت امرأة ـ قصيدة حب" ـ 1999. من بين ما نقل إلى السويدية "خمسة أمتار من زنزانتي" ـ قصائد مختارة للشاعر والموسيقي اليوناني ميكيس ثيودوراكيس و"إيماءات" للشاعر اليوناني يانيس ريتسوس. كما نقل إلى اليونانية "المصباح السحري" مذكرات المخرج السويدي المعروف إنغمار برغمان (بيريمان). بلغ مجمل ما صدر له، حدود الثلاثين كتاباً. حصل على جوائز وألقاب شرَفية عدّة وتُرجمت أعماله إلى العديد من اللغات. بهذا الصدد يجدر الذكر أن مترجم النص أعلاه ترجم له ثلاث قصائد، نُشرت في العدد الأول من مجلة "ملامح" الشعرية، الصادرة سنة 2006، وهي المرة الأولى التي يتم فيها ترجمة شيء من نتاج هذا الأديب إلى العربية. كما تجب الإشارة إلى أن رسم الاسم الأول للكاتب جاء وفقاً للّفظ السويدي له. من أقوال كاليفاتيدس: أنا غريب في كليهما: السويد واليونان. ......
#تيودور
#كاليفاتيدس:
#وبائي
#الأول
#هتلر
#والثاني
#ستالين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674542
غازي الصوراني : الفلسفة في القرنين الأول والثاني بعد الميلاد وتكريس عصر العبودية
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني يحيط أعظم اللبس بتاريخ الفكر العقلي في ذلك العصر عموماً، وخاصة في القرنين الأولين بعد الميلاد، حيث "أفلتت وغابت – كما يقول إميل برهييه- "شمس المذاهب الوثوقية الكبرى اللاحقة على ارسطو، وبالمقابل بُعِثَتْ من جديد المثالية الأثينية التي كانت رأت النور في القرنين الخامس والرابع ق.م، وبعثت معها المذاهب الافلاطونية والارسطوطاليسية، وفي الوقت نفسه ظهر إلى حيز الوجود أدب فيثاغورث مشرب بالافلاطونية، لكن كم من تيار فكري جديد، إلى جانب المدارس الفلسفية الكبرى، حاول ان يشق طريقه إلى النور وأن يصب في المجرى العريض للحضارة!، إنه عصر التداخل والتنافذ –في أوروبا- بين حضارة الاغريق وحضارة الشرق؛ وقد احتل فيه يهود الاسكندرية، وعلى رأسهم فيلون، مكاناً مرموقاً في بادئ الأمر؛ ثم كان دور المسيحية في القرن الرابع الميلادي"([1]).وبالتالي فإن "السمة العامة لتلك الحقبة هي إذن تثبيت العقل في صور غيبية آسرة واعتقال النهوض الفكري بأسره.وقد ترتب على ذلك، من بعض المناحي، ان الفلسفة ما عادت تعطي سوى موضوعات رئيسة قد تبلى من فرط الاستعمال والتكرار.هذا الانعطاف للعقل نحو الخفة، وازنه بالمقابل تعاظم الاهتمام بالمسائل الاخلاقية والدينية على نسق واحد في المدارس جميعها، فقد ناب الفيلسوف في تلك الحقبة مناب المرشد والمعزي وموجه الضمائر، وآلت الفلسفة إلى مدرسة للسلام والصفو والطمأنينة، ولئن زعمت أنها باقية على ما كانت عليه: بحثاً عن الحقيقة ومعرفة بها، فذلك لما لهذه المعرفة من قيمة وأهمية في طمأنينة النفس وسعادتها"([2]).فلسفة مجتمع الرق في روما القديمة:"في روما، التي اعتمد اقتصادها على الزراعة، ارتبط تطور العلاقات العبودية بتعزز قوة الدولة، وباتساع سيطرة الامبراطورية الرومانية، التي شملت مناطق واسعة في الجنوب والشرق، وكان لهذا أثره في تزايد العبيد باعداد كبيرة، وتعاظم ثروة ملاك العبيد وغناهم، كما كان لانتشار سلطة روما في الجنوب والشرق، ما بين نهاية القرن الثالث، وأواخر القرن الثاني قبل الميلاد، دوره في تعرف الرومان على المنجزات الحضارية، الفنية والعلمية والفلسفية، التي أبدعها الاغريق، فقد أُخِذَ الرومان بروعة الحضارة اليونانية، واستقطبت روما العلماء والخطباء والفنانين والفلاسفة اليونانيين، وانتشرت فيها الآراء الرواقية والابيقورية، التي اكتسبت، بمرور الزمن، ملامح متميزة خاصة.فقد رافقت تشكل الامبراطورية الرومانية العظيمة تغيرات عميقة في وعي الجماهير المسحوقة والفئات المثقفة، وكان ذلك العصر عصر انهيار الدول القديمة، التي ابتلعتها روما، وحرمتها استقلالها السياسي، وكان أيضاً عصر تزايد فاقة الجماهير وبؤسها، وظهور طبقة لا يستهان بها من العناصر الطفيلية في روما، وأدت التحولات السياسي، التي تعاقبت بسرعة كبيرة، إلى تهديد مصير الشخصية الفردية، وزعزعة استقرارها، وكان احتدام التناقضات الاجتماعية، وتزايد البؤس والكوارث، وراء توجه البائسين والمحرومين شطر الدين، يلتمسون فيه العزاء والسلوى"([3]).وعلى مشارف الميلاد تزايد النزوع إلى الدين لدى مختلف طبقات المجتمع الروماني، هنا تجدر الاشارة إلى التأثير الثقافي الذي مارسته المناطق الشرقية من الامبراطورية، "فقد اجتاحت الامبراطورية موجة من التعاليم والطقوس الدينية القادمة من الشرق، ولاقت هذه التعاليم تربة صالحة في المجتمع الروماني، فغدت الفلسفة، التي كان عليها أن تستجيب لمتطلبات العصر، فلسفة دينية، وتعمقت الصبغة الدينية لآراء الافلاطونية والفيثاغورثية الجديدة، التي لم يكن أي منها امتدادا مباشراً لافلاطونية وفيثاغ ......
#الفلسفة
#القرنين
#الأول
#والثاني
#الميلاد
#وتكريس
#العبودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691962
حسين عجيب : كتاب السعادة _ الباب الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب جديد _ السعادة ( ب 1 و 2 و ...) 1كتاب السعادة والزمن _ الباب الأولالسعادة ( أيضا الصحة العقلية ) بدلالة درجة الغضب أو الرضا ، الثابتة نسبيا ....السعادة علامة الصحة العقلية ، عرضها المحوري ، وماهيتها بالتزامن .الغضب المزمن ، وخاصة الغيظ النرجسي ، علامة المرض العقلي وماهيته .يتحدد مستوى الصحة العقلية ، ودرجتها ، بالمسافة بين القناع الاجتماعي للفرد وبين النرجسية الأولية ، حيث المستوى النرجسي يجسد نواة الشخصية الفردية ، بينما القناع الاجتماعي يمثل محيط الشخصية وسطحها الموضوعي والخارجي .هذا الموضوع ، مع درجة الحاجة إلى عدو أو صديق ، سوف تتم مناقشته بشكل تفصيلي وموسع ، خلال الفصول القادمة .....قرأت حديثا كتاب حنة أرندت " بين الماضي والمستقبل " ترجمة عبد الرحمن بشناق .وأقرأ حاليا كتاب غاستون باشلار " جدلية الزمن " ترجمة خليل أحمد خليل " .كما قرأت العديد من النصوص والمقالات المتفرقة ، التي يجمعها موضوع واحد " الزمن " .لم أكن لأكترث للتناقض الصارخ بين العنوان والمحتوى في جميع تلك الكتب والنصوص ، وربما لم أكن لأنتبه لذلك أصلا قبل 2018 .كنت أفكر مثلهم بالضبط .سنة 1998 شاركت في مسابقة فكرية _ أدبية ، أعلنت عنها مجلة النداء اللبنانية الناطقة باسم الحزب الشيوعي ، والمسابقة نظمتها مؤسسة يسارية ألمانية نسيت اسمها .بالمختصر المفيد ، كنت ضمن الموقف السائد عالميا وليس عربيا او محليا فقط ، حيث يشعر ويعتقد القارئ أو المستمع لكلمات : واقع ، فكر ، زمن ، حاضر ...أنه فهمها مباشرة .....لا تفكر حنة أرندت وهي تناقش بين الماضي والمستقبل ، أنها لم تفكر سابقا ( ولا لاحقا ربما ) في معنى كلمات مستقبل أو ماض أو زمن ....كما نفعل أنت وأنا والجميع .باشلار وجدلية الزمن شأن آخر ، صاحب التعريف الأشهر للعلم : " العلم تاريخ الأخطاء المصححة " ، يكتب عن الزمن بكسل عقلي يصعب تصديقه .أليس هذا هو الموقف السائد من الزمن علميا وعالميا حتى اليوم ؟!نعم للأسف .يشبه الموقف تلك الثقة ، التي كانت سائدة قبل غاليلي وكوبرنيكوس ، بأن الأرض مركز الكون وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .....الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .هذا ما كتبه رياض الصالح الحسين ، بالحرف ، قبل نصف قرن .كان يعرف أن اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، وليس العكس بالطبع .النتيجة المباشرة ، أن التاريخ لا يتقدم إلى المستقبل .التاريخ يعود إلى الوراء ، كل لحظة ، ثم يتلاشى في الماضي المطلق .....أملي ، ان تحرض كتاباتي عن الزمن والسعادة والحب والمعرفة والحرية ، أصحاب العقول المتفتحة . وهي بغالبيتها أفكار الآخرين ( شعراء وعشاق وفلاسفة وعلماء وروائيين وموسيقيين وفنانين ، وغيرهم من بناة العالم الحقيقيين ) .املي ، ان تحرض هذه الآراء على قراءة... حنة أرندت وغاستون باشلار ، ورياض الصالح الحسين بصورة خاصة . الشاب الأصم الذي مات ولم يكمل 28 سنة . وما يزال يشكل العلامة الفارقة ، ليس في الشعر السوري فقط ، بل العربي كله .....السعادة والزمن _ حلقة مشتركةيجدر الانتباه ، والتركيز بالفعل على هذا التناقض الصارخ :كل يوم جديد ، ويحدث لأول مرة .بالتزامن :كل يوم قديم ، وتكرار بلا نهاية .عدا استثناء وحيد ، ومزدوج : يوم الولادة ، ويوم الموت .تلك هي حياة الفرد الإنساني بلا استثناء _ تشابه كامل _ ومع ذلك ، ما يزال الغالبية المطلقة من البشر يعتقدون أن ات ......
#كتاب
#السعادة
#الباب
#الأول
#والثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694263
مروان صباح : الشعار الأول والثاني والعاشر لجهاز الموساد أقتل اولاً ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ولعل الجديد في الاغتيال هذا ، هو تأهيل الذاكرة التى تتمثل في عمليات سابقة ومزدحمة ، وفي كل مرة المقاصد منها هز العصا ، إذن بادئ ذي بدء ، تعترف إسرائيل بمحض إرادتها قبل أن تجبرها أي جهة على الإعتراف ، أنها دولة صغيرة وجيشها لا يستطيع الانتشار على طول الحدود كل الوقت ، وهذا الضعف ، توجب لحراس الباب استيلاد نظرية التوازن بين ما هو تكتيكي واستراتيجي ، بالفعل استطاعت بناء مؤسسات استخباراتية فاعلة وقوية وقوتها تأتي بفضل آلة الاغتيالات ، وايضاً امتازوا بإختراق الأنظمة المجاورة بأشخاص سجلوا نجاحات مذهلة أمثال جاسوسة الموساد هبة سليم التى سلمتهم خرائط منصات الصواريخ المصرية نوع سام ( 6 ) ، لهذا القاعدة الثانية بعد ( القتل اولاً ) التى يتبنها الموساد ، هي صفر أخطاء ، وكل خطاء على شاكلة إيلي كوهين ، يعتبر مصيبة على الدولة ، فمنذ إعلانها نفذت إسرائيل أكثر من 2500 عملية اغتيال خلال 70 عاماً ، ولهذا قد تجاوزت فرقة الحشاشين في التاريخ ، المعروفة بأتباع حسن الصباح ، فأصبحت بذلك العدد ، أكبر مؤسسة في التاريخ البشري تستطيع تحيد أعدائها عبر الاغتيالات وزرع رجالها ونساءها بينهم ، وبالتالي في كل عملية تستطيع إيقاف عجلة عدوها وتتقدم هي ، إذن وقبل التوسع في تلك التحولات المهنية التى طرأت على سياسات الموساد والأجهزة الاستخباراتية الرديفة ، نتوقف عند الاغتيال الأول وهو الأعلى شأناً في هذا الكوكب ، الرئيس الأسبق جون كينيدي ، يفسر الاغتيال علاقة واشنطن بتل ابيب ، بالتأكيد لم تكن يوماً ما مستقرة ، على الأقل الجانب الأمريكي ، أعتبر دائماً الإسرائيلي بالحليف المتهور ، وهذا كشفته واقعة إخفاء حيازته للقنبلة النووية التى صنعت إرباكاً واسعاً في أروقة إدارة البيت الأبيض وصانعي القرار الأمريكي ، ولأن الرئيس كينيدي آنذاك ، اعتبرها دعوة لفتح باب التسابق في منطقة الشرق الأوسط ، فدول المنطقة بالتأكيد سيسعون لامتلاك المعرفة النووية ، بالفعل بدأت مصر وإيران في إنشاء مفاعل نووية ، لكن غضب كينيدي وصل إلى مرحلة لم يتمكن رئيس حكومة إسرائيل ديفيد بن غوريون الاستمرار في منصبه ، الذي دفعه للاستقالة عام 1963م ، وبالتالي المحصلة كانت فقدان جون كينيدي حياته ، هناك تقارير تؤكد أن بن غوريون رتب مع الإتحاد السوفياتي عملية اغتيال كينيدي من خلال جندي سابق في الجيش الأمريكي والشيوعي فيما بعد ، لي اوزوالد قاتل الرئيس ، الذي عاش مدة قصيرة في موسكو وتزوج من إمرأة روسية ، بل إزدادت صحة هذا التقرير مع إقدام اليهودي جاك روبي من الأصول البولندية والمنتسب لعصابة آل كابوني الشهيرة على قتل قاتل كينيدي ، إذن كانت مصلحة الطرفين التخلص منه ، الروسي أراد إنهاء حرب فيتنام بأي شكل ، والإسرائيلي رغب بالاستمرار بمشروعه النووي دون ضغوط . ايضاً بين أعوام 1952-1963م ، صب جهاز الموساد جام غضبه على علماء النازيين ، طاردهم بهدف التصفية قبل تمكنهم من بناء الرايخ الثالث أو الالتحاق بالبرنامج المصري الصاروخي ، ولأن ارائيل شارون ، الملقب بالبلدوزر ومؤسس لغة التمرد بين الضباط العسكريين ، رسخ عقيدتين في أوساط هذه المؤسسات ، الأولى كان يرددها بين جدران غرف عمليات الجيش ، ( لا تنظروا للمستوى السياسي ليقولوا لكم ما الذي يجب فعله ، لقد قدمنا خططنا إيماناً أننا ندافع على دولة إسرائيل ، ونفذنا خططنا ) ، العقيدة الأخرى ، ( كان ينصح كل رجل عسكري أو أمني أو حتى سياسي ، يقوم بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية أو يستقبل ضيف أمريكي في إسرائيل ، ضرورة الابتعاد عن الخوض بالسجال والمجادلة ، فيقول لا تجادلهم ابداً ، أبدي تفهمك ومن ثم أفعل ......
#الشعار
#الأول
#والثاني
#والعاشر
#لجهاز
#الموساد
#أقتل
#اولاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701528
كاظم حبيب : صدور الجزء الأول والثاني من الكتاب الموسوم -تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي- للدكتور كاظم حبيب
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب صدور الجزء الأول والثاني من الكتاب الموسوم "تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي" للدكتور كاظم حبيب اسم المؤلف: د. كاظم حبيباسم الكتاب الأول والثاني: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (دراسة)اسم الكتاب الأول: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (واقع واتجاهات تطور العنصرية والعداء للأجانب في بلدان الاتحاد الأوروبي). (دراسة)اسم الكتاب الثاني: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (دراسة تحليلية نقدية للنظريات العنصرية وممارساتها ضد الإنسانية). (دراسة)دار النشر: دار الرواد المزدهرة للطباعة والنشر.مكان النشر: بغداد – العراقسنة النشر: 2020 عدد صفحات الكتابين: 560 صفحة.صورة الكاتب الزيتية للفنان المبدع موسى الخميسيجاء في الكتاب: حين نتابع تطور الأحداث والسياسيات التي تمارسها دول الاتحاد الأوروبي نكتشف دون عناء وجود اختلالات كثيرة وكبيرة في سياسات الاتحاد الأوروبي إزاء مصالح شعوب الدول الأعضاء واسس الديمقراطية وفي توزيع وإعادة توزيع الدخل القومي واستخدامه وفي سياسات التقشف وضعف الاهتمام بالخدمات الاجتماعية للفئات الفقيرة والمعوزة والكادحة، وبروز ضمانات صحية واجتماعية طبقية كدرجة أولى ودرجة ثانية في الواقع العملي المعاش، ونشوء برودة اجتماعية متنامية واستجابة كبيرة لمصالح الاحتكارات الرأسمالية والبنوك المالية على حساب مصالح وحاجات شعوبها، لاسيما الفقراء والعاطلين عن العمل. وقد أدت هذه السياسات اليمينية إلى بروز احتجاجات في صفوف المجتمعات في دول الاتحاد قادت إلى استثمارها من جانب قوى اليمين لتحقيق نهوض يميني عام وتجليه في سياسات أغلب الأحزاب العاملة في دول الاتحاد الأوروبي القديمة أو التي التحقت بالاتحاد الأوروبي بعد انهيار منظومة الدول الاشتراكية، ووفرت التربة الخصبة لنمو قوى اليمين المتطرف بمختلف أطيافه وكذلك قوى النازية الجديدة أو العنصريين ومن تنظيمات عنصرية بمسميات كثيرة بما فيها ذوو "البشرة البيضاء". فاليمين المحافظ كان موجوداً باستمرار في الأحزاب البرجوازية في دول الاتحاد الأوروبي، إلا إنه خلال العقود الأربعة الأخيرة مارس سياسات ملموسة في العداء للأجانب وضد الهجرة والتصدي للجوء وتحجيم قبول اللاجئين ورفض التعدد الثقافي من جهة، ونهج مناهض للسامية كامن أو مبطن يبرز هنا وهناك في برامج وسياسات هذه القوى. ولكن خلال هذه العقود تبلور نهج قومي يميني متطرف تغذى على تلك السياسات، وبرزت فيه أجنحة أكثر تطرفاً وعنصرية ومستعدةً لممارسة العنف، إلى جانب بروز أكثر لتنظيمات نازية جديدة وعنصرية مكشوفة إلى حدود غير قليلة، سواء في تنظيمات علنية أم سرية. ......
#صدور
#الجزء
#الأول
#والثاني
#الكتاب
#الموسوم
#-تطور
#العنصرية
#الاتحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702686
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة ، الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ نسخة ثانية مع إعادة صياغةالفصل الأول والثاني( لا يوجد وقت غير مناسب )العلاقة بين الحياة والزمن ( الوقت ) ، تتكشف عبر مفارقة العمر الفردي :مع تقدم العمر الفردي ، تتناقص بقية العمر بالتزامن ؟وهذه المشكلة يتعذر حلها بدون تصحيح الموقف التقليدي من الزمن ، حيث يتجه سهم بعكس سهم الحياة : من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .بعبارة ثانية ،تربط بين الحياة والوقت علاقة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .الحياة + الوقت = الصفر .وبعدها تبدأ مشكلات جديدة ، حول المستقبل وطبيعته ومصدره خاصة ، وعن الماضي ، والعلاقة بين المستقبل والماضي خاصة . وهي ما تزال مجهولة بشكل شبه كامل .....ليست المشكلة اللغوية مزدوجة ، ومتعاكسة بين الحياة والزمن فقط ، بل هي أكثر تعقيدا ، وتعبر عن ذلك كلمة الجديد خاصة _ أو القديم .....الأمس بدلالة الحياة ، حدث قبل 24 ساعة ، وقبله الماضي كله .لكن الأمس والماضي بدلالة الزمن ( الوقت ) على العكس من ذلك ، فهو يأتي من المستقبل _ ويحدث أولا وليس بالمرحلة الثالثة _ لا من الماضي بالطبع .لا أعرف كيف أو متى يمكن أن تحل المشكلة اللغوية المشتركة ، حيث التعبير مزدوج ومتعاكس دوما بين الحياة الزمن . وذلك لا يقتصر على اللغة والثقافة العربيتين . في بقية اللغات والثقافات يعتبر الزمن والحياة في اتجاه واحد ، بل يعتبران عنصرا واحدا عادة ، لا اثنين ( الزمن والحياة ) .وهذا خطأ مشترك وموروث ، لغوي ، ومنطقي ، في الثقافة العالمية السائدة _ في العلم والفلسفة خاصة .....توجد مشكلة لغوية أخرى ، خاصة بالعربية وحدها ، تعدد التسميات الوقت أو الزمن أو الزمان ، الثلاثة كلمة واحدة وتعبير عن فكرة ، وخبرة واحدة .....الجديد ( مصدره وطبيعته ) : أحد قضايا العلم والفلسفة المزمنة .يمثل الجديد ، أيضا القديم ، محور المشاكل اللغوية ، وهي ثلاثة :1 _ الجديد الحي ، بدلالة الحياة ( المواليد الجدد والأجيال القادمة ) .2 _ الجديد الزمني ، بدلالة الوقت ( الحاضر أو الزمن الحالي ) .3 _ الجديد المكاني ، بدلالة الإحداثيات ( الظواهر الطبيعة والبيئة ) .الخلط والعشوائية في المعنى والدلالات ، تجسدها كلمة الجديد ( أو القديم ) بصورة خاصة ، في العربية وغيرها . ....مثال تطبيقي هل الحاضر ( الآن ) والحضور ( هنا ) والمحضر ( هنا أيضا ) قديم ام جديد ؟!ليس الجواب سهلا ، أو ممكنا بين أحدها .بدلالة الحياة : الماضي قديم والمستقبل جديد ، والحضور نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . بدلالة الزمن العكس : الماضي جديد والمستقبل قديم ، والحاضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .بدلالة المكان : التحت والأسفل يمثل القديم بينما الفوق والأعلى يمثل الجديد ، والمحضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .........تذكير بخلاصة النظريةيعيش الفرد الإنساني ، من ولادته حتى وفاته ، في الحاضر المستمر .هذا الشعور مشترك ، ويختبره الجميع بلا استثناء .بنفس الوقت ، ندرك جميعا ونفهم أننا كنا في الماضي ، ونعرف أيضا أن ما كان المستقبل البعيد يوما ، صار في الماضي ( أمثلة تجاوز مرحلة البكالوريا ، وانتهاء الخدمة العسكرية ، أو التخرج ، وفترة الشباب التي تصير خلفنا ، وغيرها من الأحداث السارة أو المؤلمة ) ، فكيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟! هذا السؤال المطروح على الثقافة العالمية منذ أكثر من عشرين قرنا ، ما يزال بدون جواب : ما هو الواقع ؟! لا أزعم أنني توصلت إلى الحل الع ......
#النظرية
#الجديدة
#نسخة
#ثانية
#إعادة
#صياغة
#الفصل
#الأول
#والثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728798
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ الجزء الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ الجزء الأول ، والثاني فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلتهما ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة( حتى الفصل الخامس )" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث المتواصل ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة حول الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة ثقافية وفكرية أم بيولوجية ومادية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب على السؤال الأخير فقط واضح ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .لكن يبقى مصدر الحياة بالتزامن مع مصدر الزمن ، أحد الأسئلة المعلقة ، والمزمنة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل .بالنسبة لعلاقة الزمن والحياة ......
#النظرية
#الجديدة
#الجزء
#الأول
#والثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731859
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ الجزء الأول والثاني مع الفصل العاشر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ الجزء الأول ، والثاني( بالإضافة إلى الفصل العاشر ) فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلتهما ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة( حتى الفصل الخامس )" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث المتواصل ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة حول الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة ثقافية وفكرية أم بيولوجية ومادية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب على السؤال الأخير فقط واضح ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .لكن يبقى مصدر الحياة بالتزامن مع مصدر الزمن ، أحد الأسئلة المعلقة ، والمزمنة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل . ......
#النظرية
#الجديدة
#الجزء
#الأول
#والثاني
#الفصل
#العاشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732355
حسين عجيب : الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749744
حسين عجيب : الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني والثالث
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني
#والثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751075